اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حازم صلاح أبو إسماعيل .. اول لقاء له بعد إعلان نيته الترشح لرئاسة الجمهورية


Recommended Posts

حيث جاء على لسان رئيس الجلسة أن والدة "أبو إسماعيل" دخلت أمريكا بوثيقة سفر "الجرين كارد"، ولم تكن حاملة للجنسية الأمريكية.

هانعيده تاني ؟

ما قولنا يا فندم ما فيش حاجه إسمها وثيقة سفر وإن الجرين كارد زي تأشيرة الخروج والعودة المتعددة كده وليست جواز سفر يُتم إستخدمة في السفر وبالتالي يظل حامله مستخدماً لجواز سفره الأصلي قبل الجنسية

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 1.6k
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

1- لا تدافع عن مولانا فضيلة الشيخ وحسمت امرك بعدم تأييده مبكراً .. تقصد مؤخراً وتحديداً فى مداخلتك تلك .. أما مبكراً فقد كان هذا هو موقفك

مبكرا ..... لا تعني بداية ...... فالأيام الأولى كنت معه كمرشح إسلامي ..... استمعت إليه ...... وسريعا تحولت عنه ..... وكثيرون يعلمون أنني أشد الناس نقدا له وقسوة عليه من سنة تقريبا ..... ما هو دا اللي أنا بقول عليه وأنت كمان بتقوله ..... عدم التعصب للشخص ...وعدم الدفاع عنه عمال على بطال ... الرجل أقنع غيري ولم يقنعني ..... بدأت به أياما قليلة ....ثم تحولت عنه ....حتى توكيلي كان للعوا ....وأوشكت أن أكون مع الشاطر ... ربما إن حدث توافق عليه واقتضت المصلحة ولكن لي عليه ملاحظة ... وهكذا .... أريد أن أقنع نفسي بأنني أدور مع الحق حيث دار .....

.... ولكن يعنيني ومن على أرض الواقع المعاش فعلاً والملموس هنا وهناك إستمرارية حالة التطبيقات الـــــــــــــــــــــــفــــــــــــــــــــاشـــــــــــــــــــــــــلــــــــــــــــــــة على مر التاريخ القديم والمعاصر ... إستمرار كلانا على موقفه - أعني طرف يكرر ليل نهار بعصمه منهجه وأفضليته، وطرف متلقي لا يعنيه الا "التطبيق" - ما هو الا ببساطة حلقة مفرغة ومغلقة وإستمرار للفشل المحقق أكثر وأكثر.... !!!

ما زلت متمسكا بأن المنهج رباني مقدس والتطبيق فعل بشري غيره منزه عن الخطأ .........ولا أقول أن الخطأ في التطبيق هو بالضرورة خلل في النظرية ..... ولذلك اختلف معك قي العلاج ...... فأنت تختار تنحية المنهج الرباني السليم .....وأنا أختار علاج عملية التطبيق ..... أنت تعالج السليم المعافى - إن صح التشبيه وأنا أريد معالجة السقيم

تحياتي وشكرا

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

الكلمة النهائية ستكون للقضاء ولكن هنا لدى سؤال ..

هل لو حكم القضاء لصالح أبو اسماعيل يكون هذا ملزما للجنة الانتخابات

ام سيصرون على التمسك بخطاب الخارجية ؟؟

خلينا نكون واضحين. القضيه دى الاستاذ حازم بيطلب فيها ايه.

من الحكومه المصريه ورقه بتأكد فيها ان والدته مصريه و لم تطلب اسقاط الجنسيه المصريه عنها او طلب ازدواج جنسيه.

و ده حقيقي. فهى مقدمش طلب للحكومه المصريه بهذا و اجراءات اسقاط الجنسيه المصريه عنها لحملها جنسيه اجنبيه لم توثق بحكم او قرار ادارى حتى الان. و من المحتمل اصلا انه مينفعش اسقاط الجنسيه عن شخص متوفى. و محامى الحكومه معهوش الوثايق اللى فى ايد اللجنه العليا للانتخابات اصلا.

و حتى لو ابو اسماعيل كسب القضيه دى فده مش معناه انها لا تحمل جنسيه امريكيه معناه فقط ان الحكومه المصريه لم يتم اعلامها بازدواج الجنسيه من السيده نوال او من اى جهه اخرى و ده حقيقى لان الاخبار و المعلومات ظهرت فى خلال اليومين السابقين فقط و اصلا المحكمه دى مش اختصتصها اسقاط او تثبيت الجنسيه المصريه على والده ابو اسماعيل. و االاعتراف بازدواج الجنسيه ده تخصص وزير الداخاليه اللى بييوافق او يرفض طلب ازدواج الجنسيه.

اللى ابو اسماعيل عاوز يعمله انه يطلع على الرأى العام يقول انه معاه حكم محكمه و ان اللجنه العليا للانتخابات بستقصداه

و حتى لو الكلام ده منفعهوش فى دخول سباق الرئاسه فده هيحفظله ماء الوجه

القضيه اصلا فشنك لان مش من اختصاصها فحص الاوراق كلها و اتخاذ حكم. اختصاصها هو الزام الحكومه بتقديم مستند للمدعى.

اللى المفروض يحصل هو اقامه دعوه باسقاط الجنسيه عن والده الاستاذ ابو اسماعيل لحصولها على جنسيه اخرى بدون موافقه السلطات المصريه. بس الجهه اللى معاها المستندات دى هى الهيئه العليا للانتخابات فهى مش هترفع قضيه لكن هتكم فيها بنفسها.

الاجابه من الاخر ان حكم المحكمه ده ملهوش اى قيمه عند الهيئه العليا لانتخابات رئاسه الجمهوريه.

واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف

إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف

http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ

رابط هذا التعليق
شارك

1:

وانا لا اعتقد فى نزاهة الشهادة الامريكية التى تطلبها حضرتك

وهنا تذكرت المثل المصري الشهير ( قالوا للحرامى احلف قال جالك الفرج )

2:

شهادة الخبرة لا تتطلب موافقة الجهات المصرية ولكن الحصول على الجنسية الامريكية

يتطلب موافقة وزير الداخلية المصري كما تنص المادة العاشرة من القانون المصري

كما فهمت ..

في نمرة 1 أنا أعذرك يادكتور في عدم ثقتك في السلطات الامريكية وفي الشهادة التي يمكن أن تصدر منها،

أعذرك لانك مثلك مثل كل المصريين الذين نشأوا وتربوا وعاشوا وسط الفساد والرشوة والتدليس والتزوير وإهدار كل القيم فتخيلوا أن الموظف الأمريكي الذي سيضع توقيعه على تلك الشهادة يمكن الضغط عليه من اوباما او من كلينتون وزيرة الخارجية، صدقني مفيش مسئول أمريكي يقدر يقول لموظف طلع لي شهادة قيها بيانات تفصيل، لانه عارف انه حيبقى بره بعدها بأيام ويمكن ان يتم وقفه عن العمل في نفس اليوم.، وياريتك تقرأ التقرير اللي انا ترجمته عن قيام الـ CIA بإرسال المعتقلين المشتبه بهم إلى عمر سليمان كي يعذبهم وينتزع الاعترافات منهم لانهم عارفين انهم لو عملوا كده حيكون حسابهم عسير، وسيبك من الحالات الفردية اللي بتسمع عنها في التليفزيون او الجرايد.

أما بالنسبة لرقم 2،

فاسمح لي بأن الفكرة التي تكونت لديك عن ضرورة حصول المصري علي إذن وزير الداخلية المصري أو حتى ماسح الاحذية المصرية هي فكرة خاطئة استطاع ابو اسماعيل وحملته على الفيس بوك اقناع مؤيديه بها،

خارج مصر انت تلتزم بقانون الدولة التي تعيش على أرضها، ومتطلبات الحصول على الجنسية الامريكية ليس من بينها أي مستند من الدولة الام لان ببساطة هم ينتزعون ولائك من دولتك الام ليصبح الولاء لهم وحدهم ووحدهم فقط ويمكن إعادة قراءة القسم بالعربي وبالانجليزي لو كانت ترجمتي غير دقيقة.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

المقطع الذى يعلن فيه القاضي بأن والدة أبو إسماعيل

لم تستخدم جوازا امريكيا بل وثيقة سفر أمريكية ..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

..... عدم التعصب للشخص ...وعدم الدفاع عنه عمال على بطال ... الرجل أقنع غيري ولم يقنعني ..... بدأت به أياما قليلة ....ثم تحولت عنه ....حتى توكيلي كان للعوا ....وأوشكت أن أكون مع الشاطر ... ربما إن حدث توافق عليه واقتضت المصلحة ولكن لي عليه ملاحظة ... وهكذا .... أريد أن أقنع نفسي بأنني أدور مع الحق حيث دار .....

وهذه مشكلة أخرى يا عزيزي ... عامل الوقت، وإنتهاز الفرصة!!!

تخيل ان "الصراع" والتشاحن لإقتناص "الكرسي" هو فقط بين تلك "الشخوص" الذي أسميتها ... و"المصلحة" (نصرة دين!!!) تستلزم من الأتباع والمريدين رفع أحدهم وإجلاسه على الكرسي مهما كان!!! هل فهمت وعرفت الأن لما هناك تلك الحالة من الإستماتة فى المراوغة وبالتالي "التعصب للشخص"؟!؟!؟ صدقني اننى أتفهم الأسباب، وأشفق على أصحاب مثل هكذا "إيديولوجيات" ومدى سهولة التلاعب بهم والمتاجرة بعواطفهم وإستغلالهم تحت وهم "النصر" الآلهي والرباني والمقدس والمزعوم!!!

.... ولكن يعنيني ومن على أرض الواقع المعاش فعلاً والملموس هنا وهناك إستمرارية حالة التطبيقات الـــــــــــــــــــــــفــــــــــــــــــــاشـــــــــــــــــــــــــلــــــــــــــــــــة على مر التاريخ القديم والمعاصر ... إستمرار كلانا على موقفه - أعني طرف يكرر ليل نهار بعصمه منهجه وأفضليته، وطرف متلقي لا يعنيه الا "التطبيق" - ما هو الا ببساطة حلقة مفرغة ومغلقة وإستمرار للفشل المحقق أكثر وأكثر.... !!!

ما زلت متمسكا بأن المنهج رباني مقدس والتطبيق فعل بشري غيره منزه عن الخطأ .........ولا أقول أن الخطأ في التطبيق هو بالضرورة خلل في النظرية ..... ولذلك اختلف معك قي العلاج ...... فأنت تختار تنحية المنهج الرباني السليم .....وأنا أختار علاج عملية التطبيق ..... أنت تعالج السليم المعافى - إن صح التشبيه وأنا أريد معالجة السقيم

لقد مللت الإرهاق وإهدار الوقت فى الكتابة فى مثل هذا النوع من الجدال المتكرر على مدار أعوام طوال!!! ... ولكن إحتراماً لشخصك وأسلوب حوارك الراقي الغير مشخصن بالدرجة الاولى ... فقد قمت بالبحث لك خصيصاً عن الرأى الذي يتوافق معي ويترجم ذات وضوح الأفكار فى ذهني تماماً:

كثيرا ما يبرر المنتمون إلى فكر أيديولوجي فشل التجربة بقولهم إن الخلل في التطبيق وليس في النظرية، ماذا يعني هذا؟ سنفحص هذا القول ابستمولوجيا مع الأخذ بعين الاعتبار خصوصية النظرية كونها متخصصة في العلوم الإنسانية، وهذا مختلف بالطبع عن العلوم الطبيعية.

قبل كل شيء يجب علينا أن نفهم ما المقصود بالنظرية حتى نحاكم القول بأن الخلل في التطبيق محاكمة عادلة، سنقوم بعمل مقاربة بين النظرية المقصودة هنا وهي المنهج الذي تحدده الايدولوجيا باعتباره الأنسب لحياة البشر، وأصحّ المناهج على الإطلاق وبين النظرية في العلوم الطبيعية. النظرية في العلوم الطبيعية عبارة عن نموذج إنساني لتمثيل الواقع وأحد خصائصها أنها تتنبأ بظواهر معينة لم تكن معروفة مسبقا، ويجب أن تمرّ هذه النظرية بعدة اختبارات قبل أن نأخذها كحقيقة، ومع ذلك لا نعتبرها حقيقة مطلقة إنما حقيقة نسبية أي أنها حقيقة بحدود معارفنا الحالية، وبهذه الصفة تخضع النظرية لاختبارات دائمة عن طريق التجربة.. فلو ظهرت تجربة واحدة في المستقبل تناقض مفاهيم النظرية فإننا نقول إن النظرية قد فنّدت، وهنا تظهر حاجة ماسًة لتعديل النظرية أو بناء نظرية جديدة، قد يعترض احدهم ويقول ليس بالضرورة أن الخطأ في النظرية، هذا معناه أن نبحث عن مصدر آخر للخطأ، وهذا المصدر إما أن يكون التجربة أو الواقع، بالطبع اعتبار أن الواقع هو مصدر الخطأ يوقعنا في تناقض لأننا قلنا سابقا إن النظرية تمثل الواقع، وهذا ما يجعلها صحيحة. فإذا كان الواقع هو مصدر الخطأ فإن النظرية تتناقض مع الواقع، ولكننا قلنا سابقا بأنها تمثله.. وهذا تناقض واضح لذا خطأ الواقع مستحيل. لن يبقى أمامنا سوى التجربة، وهذا ممكن، لكن إذا عرفنا بأن التجربة معلنة وأعاد تطبيقها عدد من المختصين ذوي الاتجاهات المختلفة، فإن خطأ التجربة يصبح مستبعدا ولن يبقى أمامنا سوى أن الخلل في النظرية نفسها.

في اغلب العلوم الإنسانية لا تفسر النظرية الواقع ولكنها تصف الواقع وتحاول تنظيمه سعيا للحصول على نتائج معينة أو التخلص من بعض السلبيات (هذا ينطبق على المنهج الإيديولوجي إذا عاملناه كنظرية). لذا لا يمكننا أن نجعل مفهوم النظرية في العلوم الإنسانية مكافئا لمفهومها في العلوم الطبيعية، لكن هل هناك مفهوم في العلوم الطبيعية يقابل مفهوم النظرية في العلوم الإنسانية؟ في العلوم الإنسانية يمكن اعتبار النظرية مجموعة أفعال تؤدي إلى ظهور نتائج (وردّات فعل) معينة، وفي العلوم الطبيعية نجد أن التجربة تمثل بمجموعة الأفعال التي تؤدي إلى ظهور نتائج تقارن بما كان متوقعا، لكن هناك اختلافات بينهما فالأولى تهدف إلى النتائج ذاتها، بينما الثانية تهدف إلى تفنيد النظرية، إن كان هناك فشل فإنّ سببه خللٌ في النموذج المراد تطبيقه، أو خطأ في تنفيذ المنهج (الخطأ في التطبيق) وبينما نجد أن من السهل معرفة سبب الفشل في التجربة (المتعلقة بالعلوم الطبيعية) يصعب معرفة هذا السبب في نظرية العلوم الإنسانية، وذلك يعود إلى عدم صرامة ووضوح المنهج في الأخيرة، بينما الصرامة والوضوح هما أهم شروط الأولى، أو لأن الأخيرة تتعامل مع الإنسان الذي من الممكن أن لا يتصرف بحسب ما يمليه عليه المنهج المستمد من النظرية، وبهذا يكون قد أخطأ في تطبيق النظرية.

من خلال ما سبق اعتقد أن الإشكال في اي منهج اجتماعي هو صعوبة تحديد سبب الفشل أهو خلل في النظرية أم خطأ في التطبيق. ويعود ذلك إلى عدم صرامة المنهج ووضوحه أو عدم التزام الإنسان بالمنهج. سنبدأ هنا بتحليل هذين النقطتين بشكل أعمق حتى نفهم مكمن الإشكال، عندما نتحدث عن عدم صرامة ووضوح المنهج فإننا نقصد تحديد الأفعال التي يجب على كل فرد أن يلتزم بها والأفعال التي عليه أن يمتنع عنها وهذه اللوازم والممتنعات يجب أن تكون واضحة لكل فئات المجتمع المراد منهم تطبيق المنهج أي أن تكون قابلة للفهم من قبل الأفراد الذين سينفذون المنهج لكن عندما يفتقد المنهج إلى الصرامة والوضوح اللازمين فان تحميل المجتمع سبب الفشل (الخطأ في التطبيق) يصبح أمرا غير مقبولا بدلا عن ذلك يفترض البحث عن منهج آخر أكثر صرامة ووضوحا من الأول فوجود مثل هذا المنهج ممكن من حيث المبدأ لذا فالخلل في النظرية ولا يمكن أن يكون الخطأ في التطبيق.

عندما تكون أخطاء التطبيق واضحة فإنّ هذا لا يعدّ دليلا على خلوّ النظرية (المنهج) من أي خلل، قد يبدو هذا القول غريبا لكن ماذا عسانا نستنتج إذا حاولنا تطبيق المنهج مرّات عديدة، وفي كلّ مرة نجد أنه يفشل بسبب خطأ في التطبيق؟ أظنّ الإجابة واضحة وهي أن هناك خللا في المنهج، ذلك أن المنهج يفتقر إلى آلية تحميه من أخطاء التطبيق، وكلما كانت نزعة الفشل هذه كبيرة حقّ لنا أن نستنتج هشاشة النظام.

باعتبار النظرية الأيدلوجية منهجا في تنظيم المجتمع، وجب عليها أن تأخذ في الحسبان احتمال عدم التزام الأفراد بهذا المنهج، والنظرية ملزمة بتوفير آليات لتجنّب حدوث أخطاء في التطبيق.. وعند حصول هذه الأخطاء التي تسبب فشل التجربة فإننا لا نلام إذا قلنا إن الخلل في النظرية، لكن هناك منفذا آخر يبرّئ النظرية من الخطأ، وهو القول بــ أن من استخلص المنهج من النظرية لم يفهم النظرية، لكننا نقول بأنّ هناك من وافقه واقتنع بتطابق المنهج مع النظرية، ولو أقررنا بأن هناك سوء فهم للنظرية فإن الكثير يشتركون في سوء الفهم هذا.. ثم ما الذي يبرّر فهما معيّنا للنظرية دون آخر إذا كانت النظرية مفتوحة لقراءات متعددة؟ من وجهة نظري، إن نظرية على هذه الشاكلة لا تستحقّ أن نعتبرها مطلقة الصحة والكمال، ومحاولة تطبيق كل قراءات النظرية تعتبر تعسفية وغير أخلاقية، كونها تنظر إلى المجتمعات وكأنها فئران تجارب تحقن كلّ مرة بعقار جديد لأنّ من ركّب هذا العقار يدّعي أن فيه الشفاء التامّ لأمراض المجتمع.

من كل ما سبق نستنتج أنّ ادعاء المؤدلجين بخطأ التطبيق ليس سوى مصادرة على المطلوب، ذلك أنهم يبحثون عن أيّ خطأ في التطبيق لتحميله وزر الفشل، والدافع واضح: فهم لا يريدون أن يعترفوا بأنّ هناك خللا في النظرية لأنها كايدولوجيا صحيحة بالمطلق ولا تحتمل أي خطأ بحسب تعريفهم لها. لذا عند حدوث أي خطأ فإنّه يجب أن يكون في التطبيق وليس في النظرية.

النظرية الأيدلوجية عندما تطبق كمنهج في مجتمع ما فإنها تمنع الأفراد من التفكير في مشاكلهم ومعرفة أسبابها ومحاولة حلها إلا بالقدر الذي تسمح به الايدولوجيا، أي هامش المسموح التفكير به، بينما يجد الأفراد صعوبة في مناقشة ما حرّم التفكير فيه، ونجد أن المنهج الأيدلوجي يشترط أن يؤمن الناس بصحته المطلقة كشرط أولي لنجاح المنهج، وهذا يتحقق عن طريق التبشير بالمنهج أو بفرضه بالقوة حتى يعتاد الناس عليه ويؤمنوا بصحته المطلقة، فكون الفرد مؤمنا بصحة المنهج لن يقبل أن يفكر أو يناقش القضايا التي يمكن أن تزعزع إيمانه بالمنهج.. وحتى لو تخلى عن هذا الإيمان فلن يستطيع طرح ما يفكر فيه على الأفراد الآخرين، لأنه سيصبح متهما بمحاولة تضليلهم وزعزعة إيمانهم وهدم الايدولوجيا التي تقوم عليها حياتهم. ولا نستغرب أن تكون ردود أفعالهم عنيفة، وهناك حاجز أكبر يحمي الايدولوجيا ألا وهو جهاز الأمن الخاص بالدولة المستعد لقمع كل من تسول له نفسه التشكيك بالايدولوجيا، واقع الأمر في أي أيدلوجيا أن الدولة والشعب في خدمة منهج الايدولوجيا بدلا من أن يكون المنهج والدولة في خدمة المجتمع.

يقال إن الفيزياء هي أنجح العلوم، ولا يختلف اثنان في كون العلوم الطبيعية بشكل عام في وضع أفضل من نظيرتها الإنسانية، لكن المفارقة العجيبة والمدهشة والمثيرة للسخرية في آن واحد هو أن العلوم الطبيعية تخلت عن ادعاء الحقيقة المطلقة، بينما لا زالت المناهج الأيدلوجية تتشبث بالصواب المطلق، رغم أنها تنتمي إلى العلوم الإنسانية التي تعتبر اضعف بكثير من الأولى. ولأن ادعاء الحقيقة المطلقة قد جلب لنا الكثير من الشقاء في الماضي وأخّر كثيرا نموّ معارفنا، فإن الأنسب لنا أن نكون أكثر تواضعا فلا ندعي أكثر من الحقيقة النسبية، أي النظرية الصحيحة حاليا القابلة لأن تُخطًأ في المستقبل، ذلك أن الفكرة لا تعزز إلا بالتجربة، وليس من حقنا أن نحرم الأجيال القادمة من التفكير في قضاياهم وإيجاد نظريات خاصة بهم ومحاولة حل مشاكلهم بأنفسهم..

أختم بالقول إن مشكلة المناهج الأيدلوجية هي ادعاؤها امتلاك الحقّ المطلق، وهذا ما أدى إلى ظهور مثل هذا الادعاء (القول بأن الخطأ في التطبيق)، ولا أستبعد أن يصل بهم القول (بأن الخطأ في الواقع؟!!!) المهم لديهم أن لا يكون الخطأ في المطلق، لذا يبذلون قصارى جهدهم في البحث عن مصدر آخر للخطأ بدل أن يراجعوا النظرية ويعملوا على تحسينها أو إيجاد نظرية بديلة أقل تناقضا مع الواقع كما تفعل نظريات العلوم الطبيعية.

بقلم: رائد العبسي

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

الكلمة النهائية ستكون للقضاء ولكن هنا لدى سؤال ..

هل لو حكم القضاء لصالح أبو اسماعيل يكون هذا ملزما للجنة الانتخابات

ام سيصرون على التمسك بخطاب الخارجية ؟؟

خلينا نكون واضحين. القضيه دى الاستاذ حازم بيطلب فيها ايه.

من الحكومه المصريه ورقه بتأكد فيها ان والدته مصريه و لم تطلب اسقاط الجنسيه المصريه عنها او طلب ازدواج جنسيه.

و ده حقيقي. فهى مقدمش طلب للحكومه المصريه بهذا و اجراءات اسقاط الجنسيه المصريه عنها لحملها جنسيه اجنبيه لم توثق بحكم او قرار ادارى حتى الان. و من المحتمل اصلا انه مينفعش اسقاط الجنسيه عن شخص متوفى. و محامى الحكومه معهوش الوثايق اللى فى ايد اللجنه العليا للانتخابات اصلا.

و حتى لو ابو اسماعيل كسب القضيه دى فده مش معناه انها لا تحمل جنسيه امريكيه معناه فقط ان الحكومه المصريه لم يتم اعلامها بازدواج الجنسيه من السيده نوال او من اى جهه اخرى و ده حقيقى لان الاخبار و المعلومات ظهرت فى خلال اليومين السابقين فقط و اصلا المحكمه دى مش اختصتصها اسقاط او تثبيت الجنسيه المصريه على والده ابو اسماعيل. و االاعتراف بازدواج الجنسيه ده تخصص وزير الداخاليه اللى بييوافق او يرفض طلب ازدواج الجنسيه.

اللى ابو اسماعيل عاوز يعمله انه يطلع على الرأى العام يقول انه معاه حكم محكمه و ان اللجنه العليا للانتخابات بستقصداه

و حتى لو الكلام ده منفعهوش فى دخول سباق الرئاسه فده هيحفظله ماء الوجه

القضيه اصلا فشنك لان مش من اختصاصها فحص الاوراق كلها و اتخاذ حكم. اختصاصها هو الزام الحكومه بتقديم مستند للمدعى.

اللى المفروض يحصل هو اقامه دعوه باسقاط الجنسيه عن والده الاستاذ ابو اسماعيل لحصولها على جنسيه اخرى بدون موافقه السلطات المصريه. بس الجهه اللى معاها المستندات دى هى الهيئه العليا للانتخابات فهى مش هترفع قضيه لكن هتكم فيها بنفسها.

الاجابه من الاخر ان حكم المحكمه ده ملهوش اى قيمه عند الهيئه العليا لانتخابات رئاسه الجمهوريه.

لا أتفق معك أخي ريمون أن القضية ( فشنك ) كما وصفتها

اليوم إستطاع حازم أبو إسماعيل الخروج بنصرين مهمين للغاية

الأول : هو قول محامي الحكومة أن والدة أبو إسماعيل رحمها الله لم تدخل مصر بجواز أمريكي كما تم الترويج لذلك طوال الفترة الماضية ولكن دخلت مصر بوثيقة سفر أمريكية , وطبعا الفارق ضخم بين الأمرين

وكانت نقطة دخول والدة أبو إسماعيل بجواز سفر أمريكي هي أقوى حجة يتم الإستناد إليها للترويج لأمريكية والدة أبو إسماعيل

اليوم حازم أبو إسماعيل أبطل هذه الحُجة تماما

وهذا أخي تقرير مراسل قناة النيل الإخبارية الذي يؤكد فيه أن محامي الحكومة أعلن أن والدة أبو إسماعيل دخلت مصر بوثيقة سفر أمريكية وليس جواز سفر

الثاني : قول محامي الحكومة أنه لا يوجد دليل واحد لدى الحكومة المصرية على أمريكية والدة أبو إسماعيل , وأن المشكلة فقط بين المرشح والحكومة الأمريكية( يقصد خطاب الخارجية الأمريكية وصورة طلب الحصول على الجنسية المرفق معه ) !!!

بالطبع ما حدث اليوم إنتصارين هامين في الطريق ولا يمكن التقليل من شأنهما قط

ونعلم أن القرار النهائي للجنة الإنتخابات

لكن يكفي أبو إسماعيل أن يُبطل الحجج والأدلة التي تم الإستناد إليها في قرار إستبعاده (في حالة إتخاذ لجنة الإنتخابات الرئاسية لقرار الإستبعاد بالفعل )

وبالتالي تكون الصورة واضحة أمام الرأي العام

تحياتي لك

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الكلمة النهائية ستكون للقضاء ولكن هنا لدى سؤال ..

هل لو حكم القضاء لصالح أبو اسماعيل يكون هذا ملزما للجنة الانتخابات

ام سيصرون على التمسك بخطاب الخارجية ؟؟

خلينا نكون واضحين. القضيه دى الاستاذ حازم بيطلب فيها ايه.

من الحكومه المصريه ورقه بتأكد فيها ان والدته مصريه و لم تطلب اسقاط الجنسيه المصريه عنها او طلب ازدواج جنسيه.

و ده حقيقي. فهى مقدمش طلب للحكومه المصريه بهذا و اجراءات اسقاط الجنسيه المصريه عنها لحملها جنسيه اجنبيه لم توثق بحكم او قرار ادارى حتى الان. و من المحتمل اصلا انه مينفعش اسقاط الجنسيه عن شخص متوفى. و محامى الحكومه معهوش الوثايق اللى فى ايد اللجنه العليا للانتخابات اصلا.

و حتى لو ابو اسماعيل كسب القضيه دى فده مش معناه انها لا تحمل جنسيه امريكيه معناه فقط ان الحكومه المصريه لم يتم اعلامها بازدواج الجنسيه من السيده نوال او من اى جهه اخرى و ده حقيقى لان الاخبار و المعلومات ظهرت فى خلال اليومين السابقين فقط و اصلا المحكمه دى مش اختصتصها اسقاط او تثبيت الجنسيه المصريه على والده ابو اسماعيل. و االاعتراف بازدواج الجنسيه ده تخصص وزير الداخاليه اللى بييوافق او يرفض طلب ازدواج الجنسيه.

اللى ابو اسماعيل عاوز يعمله انه يطلع على الرأى العام يقول انه معاه حكم محكمه و ان اللجنه العليا للانتخابات بستقصداه

و حتى لو الكلام ده منفعهوش فى دخول سباق الرئاسه فده هيحفظله ماء الوجه

القضيه اصلا فشنك لان مش من اختصاصها فحص الاوراق كلها و اتخاذ حكم. اختصاصها هو الزام الحكومه بتقديم مستند للمدعى.

اللى المفروض يحصل هو اقامه دعوه باسقاط الجنسيه عن والده الاستاذ ابو اسماعيل لحصولها على جنسيه اخرى بدون موافقه السلطات المصريه. بس الجهه اللى معاها المستندات دى هى الهيئه العليا للانتخابات فهى مش هترفع قضيه لكن هتكم فيها بنفسها.

الاجابه من الاخر ان حكم المحكمه ده ملهوش اى قيمه عند الهيئه العليا لانتخابات رئاسه الجمهوريه.

لا أتفق معك أخي ريمون أن القضية ( فشنك ) كما وصفتها

اليوم إستطاع حازم أبو إسماعيل الخروج بنصرين مهمين للغاية

الأول : هو إعتراف محامي الحكومة أن والدة أبو إسماعيل رحمها الله لم تدخل مصر بجواز أمريكي كما حاولوا الترويج لذلك ولكن دخلت مصر بوثيقة سفر أمريكية , وطبعا الفارق ضخم الأمرين

وكانت نقطة دخول والدة أبو إسماعيل بجواز سفر أمريكي هي أقوى حجة كانت تستند إليها لجنة الإنتخابات ووسائل الإعلام للترويج لأمريكية والدة أبو إسماعيل

اليوم حازم أبو إسماعيل أبطل هذه الحُجة تماما

وهذا أخي تقرير مراسل قناة النيل الإخبارية الذي يؤكد فيه أن محامي الحكومة أكد أن والدة أبو إسماعيل دخلت مصر بوثيقة سفر أمريكية وليس جواز سفر

الثاني : قول محامي الحكومة أنه لا يوجد دليل واحد لدى الحكومة المصرية على أمريكية والدة أبو إسماعيل , وأن المشكلة فقط بين المرشح والحكومة الأمريكية( يقصد خطاب الخارجية الأمريكية وصورة طلب الحصول على الجنسية المرفق معه ) !!!

بالطبع ما حدث اليوم إنتصارين هامين في الطريق ولا يمكن التقليل من شأنهما قط

ونعلم أن القرار النهائي للجنة الإنتخابات

لكن يكفي أبو إسماعيل أن يُبطل الحجج والأدلة الواهية التي تم الإستناد إليها في قرار إستبعاده (في حالة إتخاذ لجنة الإنتخابات الرئاسية لقرار الإستبعاد بالفعل )

وبالتالي تكون الصورة واضحة أمام الرأي العام

تحياتي لك

يا سيدى الفاضل. وزاره الداخليه لم تقرر ان كانت السيده نوال عبدالعزيز امريكيه الجنسيه ام لا. كل ما قامت به انها ارسلت للجنه العليا للانتخابات معلمه اياها انها دخلت مصر بوئيقه او جواز سفر امريكى. و الحجه هنا انها وثيقه ام جواز سفر ليست ما قاله محامى الحكومه لكن صيغه المراسله مع الهيئه العليا للانتخابات. و هذه المحكمه ليس من اختصاصها تحديد اذا كانت والده الاستاذ حازم امريكيه ام لا.

لذلك اقول لك انها فشنك. و مجرد شو اعلامى. الاستاذ حازم عاوز يقصر دور اللجنه على الاستعلام من وزاره الداخليه ان كانت قدمت طلب ازدواح جنسيه ام لا.

هذا استخفاف بعقول المصريين.

واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف

إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف

http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ

رابط هذا التعليق
شارك

528718_10150659528021344_19524666343_9364502_298101872_n.jpg

أفهم من كده أن حضرتك يا أستاذ إبراهيم حتبقى مقتنع أن أم حازم أبو إسماعيل لم تحصل على الجنسية الأمريكية؟

للأسف حازم ابو اسماعيل ومحاميه يعلمون أنهم رفعوا القضية لمجرد التلاعب بعواطف المؤيدين، ولو كانوا صادقين في زعمهم، كانوا طلبوا عن طريق أي محامي في أمريكا بمائة دولار أو كانت أخته أو أخوه تبرع بساعتين من وقته وقدم طلبا لادارة الجنسية والهجرة للحصول على شهادة تنفي حصول والدته عن الجنسية الامريكية ثم يوثقه من القنصلية المصرية بالبريد او يتبرع بيوم ويسافر للقنصلية في سان فرانسيسكو، وبالبريد المستعجل فيديكس او دي اتش ال وكان زمان ابو اسماعيل عنده ماينفي حصول والدته على الجنسية الامريكية إن كان مايدعيه صحيحا، لكن لانه يعلم الحقيقة، فأراد أن يحدث بلبلة ويروح يخبط على الجيران ويسألم " أمي عنكوا ".

عيب لما واحد محامي وعامل فيها داعية وشيخ يعمل الالاعيب دي، ولو هو صادق فبالتأكيد هو يعرف أن أقصر الطرق بين نقطتين هي الخط المستقيم وليس مايفعله.

أبو إسماعيل عايز يجبر وزارة البترول أن تعطيه شهادة بأنه لم يحصل على دبلوم تجارة وانه مش ابن حسني مبارك !!!!!

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

....

اليوم إستطاع حازم أبو إسماعيل الخروج بنصرين مهمين للغاية

برضه بتسميه "نصر" ؟!؟!؟

1-محامي الحكومة لم يفجر اي مفاجات بل قال ان المشكلة مع الحكومة الامريكية و ليست مع الحكومة المصرية.

2- أذن مثلما قال العزيز "محمد" علي مولانا فضيلة الشيخ رفع قضية في الولايات المتحدة الامريكية لاثبات ان الوالدة رحمها الله ليست أمريكية

3- اللجنة العليا لانتخابات الرئاسة فعلت ما عليها، فقد إستعلمت عن كل المرشحين، وخاطبت فى ذلك وزراة الخارجية التي بدورها خاطبت وزارة الخارجية الأمريكية، والتي بدورها أقرت بحصول والدته للجنسية الامريكية عام 2006 ... اذن لم تخطئ وزارتنا عندما قالت ببساطة ووضوح: مشكلته مع وزارة الخارجية الأمريكية وليست معنا!!!

4- ليس كل المصريين المتجنسين بجنسيات مغايرة (خاصة تلك الدول التى تمنع إزدواج الجنسية) قاموا بأخطار وزارة الداخلية المصرية بتجسهم بجنسيته جديدة، و يدخلون مصر بجواز سفر مصري، وبناء عليه لا يعلم عنهم أحد أى شئ لا وزارة الداخلية و لا الخارجية ....الخلاصة مشكلة مولانا فعلاً مع وزارة الخارجية الأمريكية... غير ذلك فانا أتفق تماماً مع العزيز "ريمون" هذا استخفاف بعقولنا!!!

تحياتي.

تم تعديل بواسطة White heart

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

ما زال البعض ....يموت كمدا...بعد ان بدأت بوادر..براءة ابو اسماعيل تظهر..

ومازال البعض يتكلم عن مشكلة مع الخارجية الامريكية...وكأن ابو اسماعيل يعيش في امريكا لذلك يجب عليه..الالتزام بما تقوله امريكا...

- هل عرفنا الان من هم الكاذبون....قالوا من قبل ان امه معها جواز امريكي وقال بعضهم ايضا انها دخلت السعودية بجواز امريكي.... والى الان لم يظهر الجواز الامريكي..ومازال البعض يتبجح..بكذب ابو اسماعيل

- حازم ابو اسماعيل ترشح لرئاسة مصر...وعلى الجهة التي تنوي ان تبطل ترشيحه ان تثبت ان ترشحه باطل بالأدلة كذا وكذا وكذا..والذي يثبت هذه الادلة سواء بصحتها او بعدم صحتها هي المحاكم المصرية....

- على المدعي..ان يثبت ادعاءه....فاذا كان الذين ادعوا مصرييون فعليهم ان يثبتوا ادعائهم بادلة مادية رسمية ..وما اكثرها....غير هذا يبقى كلام مصاطب..

- ما تقوله امريكا لا يعنينا...طالما لم يثبت بعد وطالما لم تقر به المحاكم المصرية...وليس على الرجل ان يثبت اي شيء...واذا اثبت القضاء المصري بالدليل القاطع...مثل فيديو قسم المرحومة..او الفنجر برنت الخاص بها...اذا اثبت القضاء المصري ذلك....فعندها يجب احترام القضاء..حتى ولو كان الموضوع ملفق..غير كذا...يبقى كل واحد...يوفر كلامه...لان شكله هيبقى وحش قوي لو القضاء برء الرجل......لانه من اساءوا له كثيرون والايام دواره.......

7looo.comd8cb1a261f.gif

مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!!

رابط هذا التعليق
شارك

528718_10150659528021344_19524666343_9364502_298101872_n.jpg

حازم ابو اسماعيل المحامى ناجح حتى الآن فى الاستمرار فى تضليل أتباعه ومريديه ومؤيديه ممن يقبلون على عقولهم أن تستسلم لهذا التضليل .. التهنئة لحازم ابو اسماعيل المحامى وللمستسلمين

ما يعده المحامى نصرا عظيما كشفناه للجميع - ونحن لسنا محامين ولا حتى وكلاء محامين - منذ ثلاثة أيام ، ولم نكن ننتظر جلسة محكمة تعلو فيها التكبيرات

أمر بديهى نجح المحامى المتلاعب فى التدليس به على أتباعه ومريديه ومؤيديه وإقناعهم بأنه كان مفاجأة ونصر من الله وفتح قريب

منذ ثلاثة أيام وعقب مؤتمره الانتخابى للمبايعة على الدم والموت كانت هذه المداخلة :

خلاصة مؤتمر المبايعة على الموت

الشيخ لا يستطيع أن يخرس ألسنة من يدعون موضوع الجنسية

الشيخ يعتمد على التشكيك فى أى وثيقة وصلت أو ستصل إلى لجنة الانتخابات

كده الموضوع خلص بالنسبة لى .. أنا كنت باقول إنى مقتنع بنسبة 99%

الآن موضوع أنه لا يصلح كمرشح رئاسة محسوم بالنسبة لى 100%

بصرف النظر عن جنسية والدته يرحمها الله

بقى شئ واحد بعدما رأيت عينات من مؤيديه

أنا أحمله مسؤولية الدماء التى ستسيل

وبعدها كانت هذه المداخلة .. فضلا عن مزيد من الشرح والتوضيح من زملاء أفاضل أرادوا - ليس كرها فى المحامى ، ولكن حبا فى مصر - أن يلقوا بعضا من الضوء أمام زملاء أعزاء يمشون فى طريق مظلم رسمه لهم المحامى

ياجماعة الخير .. الشيخ المحامى ينسحب انسحابا منظما ..

1) يحول القضية السياسية إلى جدل قانونى .. ولا حيقدم الجرين كارد للمحكمة ولا حاجة .. أنا نشرت صحيفة دعواه .. وطلبه فيها محدد .. وهو الحكم بأن تصدر الداخلية شهادة بأنها لا تحمل جنسية أجنبية .. وذلك لعلمه بأنهم لم يخطروا الداخلية باكتسابها جنسية أخرى غير المصرية

2) يقوم بما يعرف فى علم التكتيك العسكرى بسياسة التلغيم قبل التسليم .. سمعتيه وهو بيقول لمريديه ما حدش يروح عند لجنة انتخابات الرئاسة .. فاكرة الفيلم اللى محمود المليجى كان بيقول فيه لفريد شوقى .. لأ .. إوعى الشيطان يوزك وتمسك المطوة دى ؟

3) مرة أخرى أنا أحمله وأحمل المكابرين والمغرر بهم مسؤولية الدماء التى سوف تسيل من أشباه من رأيناهم فى الفيديوهات يبايعون على الدم .. ويهتفون بهستيرية لا تخطئها عين أو أذن بإسمه

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

الكلمة النهائية ستكون للقضاء ولكن هنا لدى سؤال ..

هل لو حكم القضاء لصالح أبو اسماعيل يكون هذا ملزما للجنة الانتخابات

ام سيصرون على التمسك بخطاب الخارجية ؟؟

خلينا نكون واضحين. القضيه دى الاستاذ حازم بيطلب فيها ايه.

من الحكومه المصريه ورقه بتأكد فيها ان والدته مصريه و لم تطلب اسقاط الجنسيه المصريه عنها او طلب ازدواج جنسيه.

و ده حقيقي. فهى مقدمش طلب للحكومه المصريه بهذا و اجراءات اسقاط الجنسيه المصريه عنها لحملها جنسيه اجنبيه لم توثق بحكم او قرار ادارى حتى الان. و من المحتمل اصلا انه مينفعش اسقاط الجنسيه عن شخص متوفى. و محامى الحكومه معهوش الوثايق اللى فى ايد اللجنه العليا للانتخابات اصلا.

و حتى لو ابو اسماعيل كسب القضيه دى فده مش معناه انها لا تحمل جنسيه امريكيه معناه فقط ان الحكومه المصريه لم يتم اعلامها بازدواج الجنسيه من السيده نوال او من اى جهه اخرى و ده حقيقى لان الاخبار و المعلومات ظهرت فى خلال اليومين السابقين فقط و اصلا المحكمه دى مش اختصتصها اسقاط او تثبيت الجنسيه المصريه على والده ابو اسماعيل. و االاعتراف بازدواج الجنسيه ده تخصص وزير الداخاليه اللى بييوافق او يرفض طلب ازدواج الجنسيه.

اللى ابو اسماعيل عاوز يعمله انه يطلع على الرأى العام يقول انه معاه حكم محكمه و ان اللجنه العليا للانتخابات بستقصداه

و حتى لو الكلام ده منفعهوش فى دخول سباق الرئاسه فده هيحفظله ماء الوجه

القضيه اصلا فشنك لان مش من اختصاصها فحص الاوراق كلها و اتخاذ حكم. اختصاصها هو الزام الحكومه بتقديم مستند للمدعى.

اللى المفروض يحصل هو اقامه دعوه باسقاط الجنسيه عن والده الاستاذ ابو اسماعيل لحصولها على جنسيه اخرى بدون موافقه السلطات المصريه. بس الجهه اللى معاها المستندات دى هى الهيئه العليا للانتخابات فهى مش هترفع قضيه لكن هتكم فيها بنفسها.

الاجابه من الاخر ان حكم المحكمه ده ملهوش اى قيمه عند الهيئه العليا لانتخابات رئاسه الجمهوريه.

لا أتفق معك أخي ريمون أن القضية ( فشنك ) كما وصفتها

اليوم إستطاع حازم أبو إسماعيل الخروج بنصرين مهمين للغاية

الأول : هو إعتراف محامي الحكومة أن والدة أبو إسماعيل رحمها الله لم تدخل مصر بجواز أمريكي كما حاولوا الترويج لذلك ولكن دخلت مصر بوثيقة سفر أمريكية , وطبعا الفارق ضخم الأمرين

وكانت نقطة دخول والدة أبو إسماعيل بجواز سفر أمريكي هي أقوى حجة كانت تستند إليها لجنة الإنتخابات ووسائل الإعلام للترويج لأمريكية والدة أبو إسماعيل

اليوم حازم أبو إسماعيل أبطل هذه الحُجة تماما

وهذا أخي تقرير مراسل قناة النيل الإخبارية الذي يؤكد فيه أن محامي الحكومة أكد أن والدة أبو إسماعيل دخلت مصر بوثيقة سفر أمريكية وليس جواز سفر

الثاني : قول محامي الحكومة أنه لا يوجد دليل واحد لدى الحكومة المصرية على أمريكية والدة أبو إسماعيل , وأن المشكلة فقط بين المرشح والحكومة الأمريكية( يقصد خطاب الخارجية الأمريكية وصورة طلب الحصول على الجنسية المرفق معه ) !!!

بالطبع ما حدث اليوم إنتصارين هامين في الطريق ولا يمكن التقليل من شأنهما قط

ونعلم أن القرار النهائي للجنة الإنتخابات

لكن يكفي أبو إسماعيل أن يُبطل الحجج والأدلة الواهية التي تم الإستناد إليها في قرار إستبعاده (في حالة إتخاذ لجنة الإنتخابات الرئاسية لقرار الإستبعاد بالفعل )

وبالتالي تكون الصورة واضحة أمام الرأي العام

تحياتي لك

يا سيدى الفاضل. وزاره الداخليه لم تقرر ان كانت السيده نوال عبدالعزيز امريكيه الجنسيه ام لا. كل ما قامت به انها ارسلت للجنه العليا للانتخابات معلمه اياها انها دخلت مصر بوئيقه او جواز سفر امريكى. و الحجه هنا انها وثيقه ام جواز سفر ليست ما قاله محامى الحكومه لكن صيغه المراسله مع الهيئه العليا للانتخابات. و هذه المحكمه ليس من اختصاصها تحديد اذا كانت والده الاستاذ حازم امريكيه ام لا.

لذلك اقول لك انها فشنك. و مجرد شو اعلامى. الاستاذ حازم عاوز يقصر دور اللجنه على الاستعلام من وزاره الداخليه ان كانت قدمت طلب ازدواح جنسيه ام لا.هذا استخفاف بعقول المصريين.

لا أخي ليس إستخفاف

بل أن اللواء عادل عفيفي رئيس مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية المصرية سابقًا يرى أن ما تراه حضرتك إستخفاق بعقول المصرين هو القانون المصري الصحيح

لأن في القانون المصري حسب رأيه لا يجوز أن تسأل الدولة المصرية دولة أخرى عن حصول أحد مواطنيها على جنسيتها وعليها الإعتماد على سجلاتها فقط

وليس معنى هذا أنني أقول أن والدة أبو إسماعيل حاصلة على الجنسية الأمريكية وبالتالي قصر الإستعلام على وزارة الداخلية المصرية هو طوق النجاه مثلا , لأن أمريكية والدة أبو إسماعيل لم تثبت لنا بدليل مقنع أصلا حتى الأن ولو وجدنا الدليل على ذلك فوالله لن أسانده البتة وسأكون أول المنتقدين له

وهذا إقتباس من كلام رئيس مصلحة الجوازات والهجرة السابق في هذه النقطة :

من جهته قال الخبير القانونى ورئيس مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية المصرية سابقًا اللواء عادل عفيفى أن ما يحدث الآن فى الإعلام المصرى، ومن بعض الأجهزة فيه استخفاف بالقانون وإهانة للدولة المصرية ومؤسساتها وأجهزتها، مشيرًا إلى أن المادة 10 من قانون الجنسية رقم 26 لسنة 1975 تقول بأنه لا يجوز لمصرى أن يتجنَّس بجنسية دولة أجنبية إلا بإذن يصدر به قرار من وزير الداخلية، وإلا ظل معتبرًا مصريًّا من جميع الوجوه وجميع الأحوال، ولفت الخبير القانونى إلى أنه لا يجوز قانونًا أن تسأل الدولة المصرية دولة أخرى عن حصول أحد مواطنيها على جنسيتها، وإنما تعتد بما لديها من وثائق رسمية مصرية فقط، وأضاف أنه حتى لو افترضنا أن أجهزة أمريكية، قالت إن والدة حازم أبو إسماعيل تحمل الجنسية الأمريكية فإن ذلك “الإعلان” لا يعتد به قانونًا فى مصر، بل يعتبر شهادة مجروحة، مفسرًا ذلك بأن الجنسية هى علاقة قانونية بين شخص ودولة، وأن التحقق من صدقية ادعاء أى طرف من الأطراف فى توثيق تلك العلاقة لا يمكن القطع به إلا بعد الحصول على وثائق كل طرف والاستماع إلى شهادته، وهو ما يستحيل حدوثه فى هذه الحالة؛ لأن أحد أطراف العلاقة غير موجود بوفاة والدة المرشح المصرى.

تحياتي

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

ثلاث كلمات حاسمة حصل عليها اليوم أبو إسماعيل ..

http://www.youtube.com/watch?v=ibWzc6sfTxw&feature=player_detailpage

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

هذا الرجل مقاتل عنيد يستحق الإعجاب وانا أشرف أن امنحه صوتى لوقدر الله له

له إكمال السباق ..

في أعقاب انتهاء جلسة محكمة القضاء الإداري توجه حازم أبو إسماعيل مباشرة إلى لجنة الانتخابات الرئاسية حيث التقى لقاءاً مفصلاً بالسيد الأستاذ المستشار فاروق سلطان رئيس اللجنة و ببعض السادة المستشارين أعضاء اللجنة وشرح لهم مدى أن المستندات المقدمة لا يوجد أي حكم في القانون يجعلها تتعلق بتقرير جنسية أجنبية مطلقاً من حيث المبدأ و أنها بإجماع أحكام القضاء لا تصلح لذلك من أي وجه و أن التاريخ القضائي المصري بأكمله ينطوي إلى عدم الاعتداد بها في هذا الشأن وقدم لهم مذكرة مفصلة بهذه الأسباب موضحاً فيها عدم انعقاد الاختصاص أصلاً للجنة الانتخابات الرئاسية بأن تصدر قراراً يحدد جنسية أي مصري و أن أقصى ما تستطيعه هي أن تعتمد على قرار من صاحب الصفة في إصدار القرار لا أن تصدر هي القرار و إلا كان ذلك اغتصاباً للسلطة.

يذكر أن اللقاء كان على مستوى عالٍ جداً من اللياقة و الذوق الرفيع و التفاهم و انتهى على ذلك اللقاء حوالي الساعة التاسعة إلا الربع مساء.

من صفحة حازم أبو إسماعيل ..

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

الشيخ حازم بيلعب محاماة دلوقت

بس للأسف بيلعب بطريقة حسن سبانخ

ولو ثبت فعلا انها امريكية ولم تستطيع مصر ان تثبت ذلك

هل هذا ينفي كذبه!!!

سبحان الله

3124851553_1_3_fhGx3Ju9.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة معظم اللى بيدافع عن الشيخ حازم بيدافع لمجرد الدفاع

و معظم اللى بيهاجم موقفه بيهاجم لمجرد الهجوم

لان فى حاجة مش مفهومة من الطرفيين

فين صورة جواز سفر والدة الشيخ وتنهى الموضوع ؟

وفين اختام الدخول على جواز السفر المصرى وننهى الموضوع ؟

رابط هذا التعليق
شارك

" ... أن اللواء عادل عفيفي رئيس مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية المصرية سابقًا يرى أن ما تراه حضرتك إستخفاق بعقول المصرين هو القانون المصري الصحيح ..."

وماذا نفعل بهذا التسلسل الإجرائي الذي أجرته بالفعل الوزارات الرسمية المختلفة وتم نشره هنا بكل وضوح:

مصر.. والدة أبو إسماعيل أمريكية الجنسية منذ 2006

قال المستشار فاروق سلطان رئيس اللجنة العليا للانتخابات الرئاسة إن اللجنة تسلمت خطابين من وزارة الخارجية، يتضمن أولهما أن وزارة الخارجية الأمريكية أفادت بأن السيدة نوال عبد العزيز نور والدة حازم أبو إسماعيل حصلت على الجنسية الأمريكية في 25 من أكتوبر سنة 2006، وتضمن الثاني صورة من الطلب المقدم من السيدة المذكورة للحصول على الجنسية الأمريكية.

وهذا يعني ضمنياً استبعاد أبو إسماعيل من الانتخابات الرئاسية، وفقاً للمادة 26 من الإعلان الدستوري الذي أصدره المجلس العسكري.

وأضاف سلطان أنه بناء على الاجتماع الذي عقدته لجنة الانتخابات الرئاسية في الرابعة من ظهر اليوم، حول خطابي وزارة الخارجية بشأن جنسية السيدة نوال عبد العزيز نور والدة محمد حازم صلاح أبو إسماعيل، فقد قررت اللجنة إصدار البيان التالي:

- بتاريخ 30 من مارس سنة 2012 تقدم السيد/ محمد حازم صلاح أبو إسماعيل بأوراق ترشحه لرئاسة الجمهورية، وقدم سيادته إقراراً بعدم حمله أو أي من والديه جنسية دولة أخرى خلاف الجنسية المصرية، وإقراراً آخر بعدم حمل زوجة سيادته لجنسية أخرى.

حازم ابو اسماعيل

حازم ابو اسماعيل

- بتاريخ 31 من مارس أرسلت اللجنة كتابين لوزارة الداخلية والخارجية، للاستعلام منهما عن جنسية المرشح المذكور ومرشحين آخرين وجنسية والديهم وزوجاتهم.

- بتاريخ الثالث من إبريل ورد كتاب مصلحة الجوازات والهجرة والجنسية يتضمن أن السيدة/ نوال عبد العزيز نور والدة السيد / محمد حازم صلاح أبو إسماعيل تحمل جواز سفر أمريكي رقم 500611598، وأنها استخدمته في عدة سفريات من وإلى مصر.

- بمعاودة الاستعلام من وزارة الخارجية بناء على هذا الكتاب، ورد اليوم كتابان من وزارة الخارجية، يتضمن أولهما أن وزارة الخارجية الأمريكية أفادت بأن السيدة نوال عبد العزيز نور حصلت على الجنسية الأمريكية في 25 من أكتوبر سنة 2006، وتضمن الثاني صورة من الطلب المقدم من المذكورة للحصول على الجنسية الأمريكية.

وعليه قررت اللجنة ضم تلك المستندات لملف ترشيح السيد محمد حازم أبو اسماعيل وإخطاره بذلك.

أنغض البصر عنه ونتجاهله تماماً .... لمجرد أن المرحومة وأسرتها لم يخطروا وزارة الداخلية / الخارجية المصرية لدينا بتجنسها بجنسية مغايرة؟!؟!؟

ويصبح هذا هو الـــ "نصر" المبين؟!؟!؟

لأن في القانون المصري حسب رأيه لا يجوز أن تسأل الدولة المصرية دولة أخرى عن حصول أحد مواطنيها على جنسيتها وعليها الإعتماد على سجلاتها فقط

طبعاً مع ملاحظة اننا هنا لسنا بصدد مجرد "مواطن" عادي ... بل مرشح للرئاسة، أعتقد ان دول العالم يحق لها فى بعض الحالات ووفق المعهادات والإتفاقيات والبروتوكولات الموقعة فيما بينهم، وحسب درجة أهمية القضية وثقل وزن الدولة السياسي ومداه فيما يتعلق بالضغط على دولة أخرى، بهدف تبادل معلومات محددة فيما يتعلق بمواطنيهم ..

وليس معنى هذا أنني أقول أن والدة أبو إسماعيل حاصلة على الجنسية الأمريكية وبالتالي قصر الإستعلام على وزارة الداخلية المصرية هو طوق النجاه مثلا , لأن أمريكية والدة أبو إسماعيل لم تثبت لنا بدليل مقنع أصلا حتى الأن ولو تم فوالله لن نسانده البتة

بل بكل أسف هو كذلك فعلاً يا عزيزي!!!

خاصة اذا ما علمنا على سبيل المثال:

" ... إن هناك نقاشا حول مدي قانونية قيام الولايات المتحدة بموافاة مصر بمعلومات عن أحد مواطنيها، وما إذا كان الإجراء يتفق مع قانون الخصوصية، وهو ما يحدد القواعد والإجراءات الخاصة بتداول معلومات شخصية عن مواطنين أمريكيين ...."

وبكدة نتنفس الصعداء .. ونبوس ايدينا وش وضهر، ونشكر ربنا ونحمد فضله على هذا النصر العظيم ... ويرتاح "ضميرنا" !!!

تحياتي

... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى :

liberte_dexpression-28365515.jpg

وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء !

رابط هذا التعليق
شارك

كلاكيت

ليس المهم الجدل القانونى .. المهم طريقة المرشح للرئاسة فى تناول القضية ..

ياناس بياخدكم لحتة بعيدة عن القضية الأساسية ..

هو يستطيع أن يقطع العرق ويسيح دمه .. ولم يفعل سواء كان صادقا أم كاذبا

يعنى إذا كان صادقا فتلك مصيبة .. لأنه مش عايز يريح "شعبه" وبيتلاعب بأعصاب شعبه القلقان بمنتهى السادية ..

ولو كان كذاب تبقى المصيبة أعظم .. وكفاية كده .:. قولوا انتم لو كان كذاب تبقى المصيبة أعظم ليه ؟

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...