Alshiekh بتاريخ: 8 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يونيو 2011 جريمة بشعة يرتكبها مجرم اعلن توبته واطلق لحيته ليبدو من اتباع السلفية أو من الطيبين، قام بقتل شيخ سلفي وأغتصب زوجته ثم قتلها وسرق مااستطاع ثم يهرب آمنا ويبيع بعضا من المسروقات آمنا مطمئنا متخفيا في هيئة الاتقياء الورعين. فليأخذ كل منا حذره ، فأحيانا " ذيل الكلب يظل معوجا ولايصلح معه تقويم " . وقانا الله شرهم وحفظنا من مكرهم وحهلهم ...... آمين تحريات المباحث: مسجل خطر وراء مقتل الشيخ السلفي وزوجته بالهرم كشفت أجهزة الأمن في الجيزة، بعد 14 يوما من البحث والتحري واستجواب المئات، غموض مقتل شيخ سلفي وزوجته في شقتهما بالهرم. وأفادت التحريات والتحقيقات بأن مسجل خطر وراء الجريمة، وأنه سبق اتهامه في 12 قضية، وأنه أعلن توبته وأطلق لحيته منذ 5 سنوات، ويوم الواقعة تعاطى جرعة هيروين وتوجه إلى منزل القتيل وكان يحمل معه لاصقاً طبياً. وأضافت التحريات والتحقيقات أن المتهم فاجأ القتيل ووضع اللاصق الطبي على فمه وأجبر زوجته على خلع مشغولاتها الذهبية وملابسها كاملة واعتدى عليها جنسيا قبل أن يخنقها ويذبحها بالسكين. وتوصل ضباط «الجيزة» إلى صاحب محل ذهب في دمياط، تبين أن المتهم باع له جزءًا من المسروقات، وتحرر محضر بالواقعة وتم إخطار المستشار مجاهد علي مجاهد، المحامي العام لنيابات جنوب الجيزة، وجارٍ عرض المتهم على محمود عبود، وكيل أول نيابة حوادث جنوب الجيزة انتظارًا لتقرير الطب الشرعي وتمهيدا لإحالة المتهم إلى محكمة الجنايات خلال أيام. وكانت أجهزة الأمن في الجيزة فحصت قرابة 500 شخص من أقارب وأصدقاء ومترددين على الضحية في منزله وأجمعوا أنهم تربطهم علاقة طيبة للغاية بالقتيل، وكان من بينهم شاب من الذين شاركوا في مظاهرات «جمعة الغضب الثانية» وقال إنه طلب استشارة الشيخ القتيل في ذهابه إلى المظاهرة من عدمه و«هل عليه خوف من المشاركة؟». وتبين أن هذا الشخص وراء الجريمة لأنه آخر شخص اتصل بالضحية قبل الجريمة، وباستجوابه أكثر من مرة أنكر علاقته بالجريمة وقال إنه تربطه علاقة ممتازة بالشيخ ولا يمكن أن يفكر في قتله وتم إطلاق سراح المشتبه به بعد استجوابه. وأمر اللواء عابدين يوسف، مدير الأمن، بتشكيل فريق بحث ترأسه العميد جمعة توفيق، وكيل المباحث الجنائية، وأشرف عليه اللواء كمال الدالي، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، والعميد فايز أباظة وتم جمع معلومات وتحريات حول المشتبه به محمد الحسيني رجب، 38 سنة. وكشف شهود عيان وجيران أن المشتبه به شوهد في الشارع الذي شهد الجريمة وسافر إلى دمياط مساء يوم الحادث وتبين للعميد رشاد نجم والعقيد محمد عبدالتواب، مفتش مباحث، أنه باع المشغولات الذهبية لصاحب محل ذهب في دمياط. كما تبين من سؤال أقارب المجني عليهما اختفاء مشغولات ذهبية خاصة بالضحية. وبمواجهة المشتبه به بهذه التفاصيل وبصاحب محل الذهب الذي اشترى منه الذهب، اعترف المتهم بتفاصيل الجريمة كاملة، وقال إنه ربطته علاقة صداقة بالضحية منذ فترة طويلة وكان يتردد عليه هو زوجته بشكل يومي. وأضاف أنه شارك في «جمعة الغضب الثانية» وعاد إلى الهرم وتوجه إلى شقته وكانت زوجته في دمياط وأخذ جرعة من مخدر الهيروين، الذي يدمنه منذ شهور وتوجه إلى شقة القتيل. وشرح المتهم أنه اشترى لاصقا طبيا وهو في طريقه إلى مسرح الجريمة ودخل الشقة ووقف خلف الضحية ووضع اللاصق على فمه وكتم أنفاسه، وأن زوجة القتيل كانت في غرفتها ولا تخرج منها نهائيا عند وجود غرباء وأنها سألت عندما حدثت حركة مقاومة وأصوات ضعيفة من القتيل وأخبرها أنه شعر بإرهاق وانه سينقله إلى غرفته. وتابع: «تظاهرت بالدخول إلى غرفة الضحية ثم الخروج من الشقة بفتح الباب وغلقه لإيهام الزوجة، المجني عليها، بخروجي نهائيا من الشقة لتطمئن وتدخل غرفة زوجها وهو ما حدث، وفاجأتها بوضع اللاصق الطبي على فمها وطلبت منها أن تسلمني مشغولاتها الذهبية وتخلع جميع ملابسها واعتديت عليها بالإكراه وتحت تهديد السلاح بعد أن أوثقت يديها وقدميها». وقال في التحقيقات إنه خنق الضحية بيديه وأحدث بها جروحا في الرقبة وتأكد من مصرعها وارتدى ملابسه كاملة وحمل المشغولات الذهبية في حقيبة بلاستيكية ومسح بصماته كاملة من مسرح الجريمة وأخذ معه السكين وخرج من الشقة وسافر مساء يوم الحادث إلى دمياط ليبيع جزء من المشغولات الذهبية. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jamalpody بتاريخ: 8 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يونيو 2011 لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم الجريمة والمجرمون موجودون في كل زمان ومكان منذ زمن قابيل الذي قتل اخيه هابيل يظن المجرم انه افلت بفعلته وهذا منتهي الغباء فهو ان استطاع ان يفلت من عقاب الدنيا فلن يفلت من عقاب الله في الاخرة لذلك جعل الله يوم القيامة موعدا للحساب الهم اني اسألك ان تخفف حسابنا وارحمنا يارب فأنت ارحم الراحمين http://www.youtube.com/watch?v=aSOFf63hPqc&feature=player_embedded#! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان