هذه القصيدة قالها الشاعر السوري الراحل عمر بهاء الدين الأميري في الحنين إلى أولاده حينما سافروا وتزوجوا وتركوه وحيدا في بيته .. وقد قال عباس محمود العقاد عن هذه القصيدة :
( لو كان للأدب العالمي ديوان لكانت هذه القصيدة في طليعته . )
أين الضجيجُ العذبُ والشغبُ
أين التدارسُ شابه اللعبُ ؟
أين الطفولةُ في توقدها
أين الدمى في الأرض والكتب ؟
أين التشاكسُ دونما غرضٍ
أين التشاكي ماله سبب ُ؟
أين التباكي والتضاحكُ في
وقت معا والحزنُ والط
ليست لي ثقافة علمية مطلقا....و لكني (اخشى)...ان (العبث)بالنواميس الكونية ..سيجلب الضرر المحدق..وان اغلب ما نحن فيه من امراض و مسرطنات جزء كبير منها بسبب تطور العلوم-بعيدا عن هدي الدين و الأخلاق....لذا فرغم زيادة معدل الأعمار الا ان زيادة الأمراض الفتاكة و التلوث و افساد البيئة و البحار و (ربما)مستقبلا العبث بالجينات البشرية و الحيوانية...تسبب حجيما في الأرض لا مناص منه.
فهل افتكاس طريقة لحصد القمح مرتين في العام..من قبيل الإجتراء على نواميس وضعها الاله ام من باب التدبر و التفكر في خلق الله؟
( الابواب المنزلقه )
هو اسم فيلم اجنبى لجونيث بالترو شاهدته على شاشه القناه الثانيه ( قبل عصر الدش العظيم ) منذ اكثر من سبع سنوات و لم اشاهده مره اخرى لكنه ما زال عالق فى ذاكرتى بالحاح و اتذكره من حين لاخرمن يومها ليس لمستوى جوده الفيلم او الحبكه و لكن للفكره الرئيسيه التى تدور على اساسها احداث الفيلم
الفيلم باختصار يدور حول فتاه تصاب باعياء مفاجىء اثناء تواجدها فى عملها فتضطر الى الاستئذان و المغادره مبكرا
و لكنها عندما تذهب لتاخذ المترو يكون على وشك التحرك او بالاحرى بدء التحرك بالفعل
و
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان