محمد حامد الغنام بتاريخ: 12 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يونيو 2011 الكاتب / كريم عبد السلام يكتب الإخوان شعب الله المختار! كنت قد قررت تجاهل تصريحات قيادات جماعة الإخوان وما أكثرها وأبعدها عن الموضوعية والمنطق بعد ثورة يناير، انطلاقا من يقين شخصى بأن هناك رغبة مخطط لها من قيادات "الجماعة" بخطف الرأى العام وإلهائه بموجات من التصريحات المستفزة التى تثير الخصوم السياسيين وتخلق حالة من الجدل المفتعل يكون طرفها دائما جماعة الإخوان، وذلك حتى الانتخابات المقبلة، فهى الحيلة السياسية التى تفتق عنها أذهان قياديى الجماعة لتسخين الأجواء وإبقاء الخلاف السياسى مختلطا بالقناع الدينى، ومن ثم يسهل دفع الأغلبية الصامتة عند أى انتخابات، إلى الاختيار المغلوط، قياسا على الاستفتاء الماضى، بين "المشروع الإسلامى" و"مشروع الكفار". كان لابد أن أتراجع عما قررته من تجاهل للأقوال "الإخوانجية" المرسلة، لأن كل تصريحات قياديى الجماعة فى كفة وتصريحات المرشد فى رسالته الأسبوعية الأخيرة فى كفة أخرى، فقد أوضح لنا فضيلته كيف اصطفى الله عز وجل جماعة الإخوان لتكون شعب الله المختار على عكس ما قالت به اليهود "نحن أبناء الله وأحباؤه" – المائدة 18"، وأكد فضيلته أن الانتقام الإلهى مصير كل من يتجرأ ويدوس على طرف "جماعته" أو يظلمها، وأن الهزائم العسكرية التى لحقت بمصر فى 1956 و1967 وحتى انتصار ثورة يناير لم تكن إلا بفعل الانتقام الإلهى من الدولة المصرية وحكامها الذين ظلموا "الجماعة"، وحتى لا يتهمنى أحد بتحريف كلام الدكتور بديع، أورد نص ما قاله فى رسالته الأسبوعية، "بعد كل تنكيل بالإخوان هناك انتقام إلهى.. كان الانتقام الإلهى شاملا وعاما فعقب اعتقالات الإخوان فى 1954 كانت هزيمة 56، وعقب اعتقالات 65 للإخوان كانت الهزيمة الساحقة فى 67 وفى مصر مبارك تعرض الإخوان للاعتقالات والسجن والمحاكمات العسكرية الظالمة فكان سقوط النظام بأكمله". من السهل الرد على مزاعم وأساطير الدكتور بديع حول اصطفاء الله للجماعة التى كانت محظورة، أو حول هولوكست الإخوان، انطلاقا من قوله تعالى "بل أنتم بشر ممن خلق- المائدة 18"، فالذين ذاقوا الاستبعاد والتنكيل منذ 1952 وحتى ثورة يناير ينتمون إلى كل الأطياف السياسية، ولم يخرج أحد ليزعم أنه صاحب الفضل الأكبر أو الأكثر تعرضا للظلم والتنكيل سوى قيادات جماعة الإخوان، ولم يسبغ أحد الطابع الدينى على خطابه بمثل هذه الدرجة من المغالطة والتحريف سوى قيادات جماعة الإخوان، ولم يسارع أحد إلى استغلال وتزوير إرادة الشعب فى ثورة يناير العظيمة مثلما فعل قياديو الجماعة، ولم يعلن أحد الشماتة فى الهزائم والنكبات التى حاقت بمصر ويستغلها زورا للتزلف للمجتمع وتغييب المصريين سوى قيادات الإخوان، ومع ذلك ليس هذا مربط الفرس، وإنما القصد أن نعرف ونحن مقبلون على فترة من الحراك السياسى والانتخابات والعمل المشترك أن نعرف كيف يفكر فصيل يزعم المطالبة بالدولة المدنية ويدعو الفصائل الأخرى إلى المشاركة لا المغالبة! كيف تستقيم المشاركة مع فصيل يزعم لنفسه مرتبة سامية عند الله دون سائر البشر أو المسلمين، ولا أقول الفرقاء السياسيين؟ كيف تتأسس الدولة المدنية ومؤسساتها وأحد الفصائل يزعم حصوله على دعم إلهى مباشر ويهدد خصومه السياسيين المساكن بانتقام ذى الجلالة الجبار؟ أريد فقط أن أفهم كيف يمكن أن نختلف مع أبناء الله وأحبائه من جماعة الإخوان، ولا يقل لى أحد نكتة الفصل بين "الحرية والعدالة" وبين الجماعة الأم ومرشدها المعصوم! المقال منقول من جريدة اليوم السابع للكاتب الكاتب / كريم عبد السلام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abobakr بتاريخ: 14 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2011 انا للاسف مش هارد على الموضوع ولا اي حاجة انا داخل اسال باي حق رد الاستاذ محمد غنام ياخد سالب هوا مجرد ناقل للمقال واحنا نعلق عليه ياخد سالب على اي اساس ده حتى مش قال رايه عشان نقول السالب عشان رايه عايزة تبكي ياما على حالي؟؟ ابكي على حالي وشوفي ملامحي ابكي على حالي وانا جندي مقتول برصاص الصهاينة على الحدود ابكي على حالي لما هان عليهم دمي وتعب جدود الجدود ابكي على حالي لما مدوا ايدهم لليهود ابكي على حالي في الوضع الحالي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 14 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2011 طبعا عنوان المقال يصف الإخوان باليهودية أما محمد الغنام أخد سالب ليه والأصل أن الناقل للكفر ليس بكافر يمكن علشان الخلفية القديمة بنحبك ياريس أو علشان غير من نوعية مواضيعه فجأة أو علشان جاب مقال ومعرفناش إنه موافق على مضمونه ولا مش موافق ولكنه أكتفى بالأحمر ووضع خطوط أو علشان لم يحسن الاختيار وجاب كلام كويتب حسالة زبالة كاتب شوية قاذورات في صحيفة اليوم الساقع هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ozoozo بتاريخ: 14 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2011 محمد تستحق تقييم اخضر ولكني لن اعطيه لك حتي يظل السالب دليلا علي ارهاب الفكر مش هاكتب عشان خايف من السالب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 14 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2011 هو للدرجة دي الموضوع وصل لاتهام مسلمين بانهم زي اليهود لا حول و لا قوة الا بالله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 14 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2011 (معدل) كاتب المقال اخطئ فالاخوان ليسوا شعب الله المختار بل هم افضل من شعب الله المختار! لأنهم جزء من خير الامم كُنْتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ تم تعديل 14 يونيو 2011 بواسطة MohamedAli رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 نعم ارهاب فكر نحن ارهابيين وانا منهم يا عزيزى لو كان وضع لنا نقد وليس بة سباب كنا سنقرأة فقط بدون ان نرد او نعطية سالب لكن ان يتهم بطريقة ولا تقربو الصلاة فهذا هو الارهاب او التعصب بعينة اتمنى ان تراجع نفسك يامن تصف العلامة بالارهاب وهل من يقف محايدآ ارهابى ام من يكون ممتن بقاتل الشعب او من يتهم اناس بالباطل مشكلتنا اننا نتحارب ونسينا ان مصر تحتاج البناء وليس الهدم الاخوان واى تيار اخر غيرهم اسلامى او غيرة لا يصح ان نحاربهم على كل عاقل ان يختار بين التشرزم والخلافات وبين الحوار الراقى والعمل على الوفاق اما ما يحدث من تنافر هو صورة سيئة للمثقفين والمجتمع لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 (معدل) محمد تستحق تقييم اخضر ولكني لن اعطيه لك حتي يظل السالب دليلا علي ارهاب الفكر مش هاكتب عشان خايف من السالب الفاضل ozoozo اولا اي ارهاب فكر رأيته في الموضوع الناس قالت رأيها في هذا الكلام للكاتب بأنه مليء بالتدليس والظنون والاتهامات وانت وصفتهم بأنهم يمارسوا ارهاب الفكر أليس كلامك هذا ارهاب فكر؟؟ عندما يكتب اي كاتب اي كلام في اي جريدة هل يحق لنا فورا ان ننشره دون ان نفكر هل هذا الكلام مبني على حقائق وهل هو كلام بناء ام هدام ، ام فقط ننقل وخلاص - كم من مرة هنا في المحاروات يتسرع بعض الاخوة بنشر اي تعليق او اي تصريح ثم نكتشف عدم مصداقيته - ثم ما رأيم في هذا الكلام الذي ساقتبسه من مقال هذا الكاتب كنت قد قررت تجاهل تصريحات قيادات جماعة الإخوان وما أكثرها وأبعدها عن الموضوعية والمنطق بعد ثورة يناير، انطلاقا من يقين شخصى بأن هناك رغبة مخطط لها من قيادات "الجماعة" بخطف الرأى العام وإلهائه بموجات من التصريحات المستفزة التى تثير الخصوم السياسيين وتخلق حالة من الجدل المفتعل يكون طرفها دائما جماعة الإخوان، وذلك حتى الانتخابات المقبلة، فهى الحيلة السياسية التى تفتق عنها أذهان قياديى الجماعة لتسخين الأجواء وإبقاء الخلاف السياسى مختلطا بالقناع الدينى، ومن ثم يسهل دفع الأغلبية الصامتة عند أى انتخابات، إلى الاختيار المغلوط، قياسا على الاستفتاء الماضى، بين "المشروع الإسلامى" و"مشروع الكلام الذي لونته بالاحمر في الاقتباس اعلاه او حتى الكلام المذكور في كل الاقتباس هل تراه كلام مبني على حقائق ام ظنون ، فهو يقول انطلاقا من يقيني ...؟؟؟؟ ثم يرمي اتهامات - إذا كان للاخوان اخطاء فهم بشر مثل غيرهم لهم اخطاء ولكن لابد من وضع كل شيء في حجمه وعدم الهجوم على الناس لمجرد الهجوم ووضح ذلك كثيرا عندما ذكر الشيخ حسان لرقم ال 80 مليون لحية وهجوم بطريقة مضحك وكانه اخطأ خطئا جسيما - تصريح الاخوان وان كان به مبالغة اتفق مع الاخرين فيها ولكنه لم يمس التيارات الاخرى بسوء ، وان كان يرى انه من شعب الله المختار وهي عبارة لم اجدها في هذا المقال مما يدلل على ان الكاتب يضع الكلام من دماغه ، فحتى لو كان الاخوان قالوا ذلك صراحة ...فهذا رأيهم في أنفسهم...فلماذا تشتكي من الارهاب الفكري ... وتمارسه مع من قال رأيه في جماعته ، مثل الاب الذي يقول عن ابنائه انهم افضل الابناء فهذا الامر متعارف عليه ..لذا أسأل أليس المعترضين على هذا الحديث يمارسوا الان الارهاب الفكري؟؟؟؟؟؟؟ تم تعديل 15 يونيو 2011 بواسطة Abu Reem مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 محمد تستحق تقييم اخضر ولكني لن اعطيه لك حتي يظل السالب دليلا علي ارهاب الفكر مش هاكتب عشان خايف من السالب صحيح خايف يا حرام يا باشا هات مداخلاتك اللي كلها شتم للسلفيين والإخوان سواء بموضوعية أو من غير يبقى مين بيمارس إرهاب فكري ؟ هل كل تقييم سلبي إرهاب فكري ؟ هل لم تقيم أحدا سلبيا ؟ أنت أرهبتنا الوقتي من حكاية التقييم مش هقيم حد في الموضوع ده علشان أنا خايف هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
د يوسف النحاس بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 لماذا نقول الناس ما لم يقولوا به رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abobakr بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 رغم ان الاستاذ محمد غنام اخد اتنين سالب زيادة الا ان الكل لحد دلوقتي ميقدرش يقول هوا رايه ايه في الموضوع هوا مجرد ناقل للموضوع ممكن يكون ناقله للاستهجان منه وممكن يكون ناقله لاتفاقه معه ورغم ذلك السالب منور عنده ويااستاذ طارق مش معنى اننا نختلف مع حد في فكرة او راي قبل كده يبقى نمشي ورا كل ردوده ونحط له سالب عايزة تبكي ياما على حالي؟؟ ابكي على حالي وشوفي ملامحي ابكي على حالي وانا جندي مقتول برصاص الصهاينة على الحدود ابكي على حالي لما هان عليهم دمي وتعب جدود الجدود ابكي على حالي لما مدوا ايدهم لليهود ابكي على حالي في الوضع الحالي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 ويااستاذ طارق مش معنى اننا نختلف مع حد في فكرة او راي قبل كده يبقى نمشي ورا كل ردوده ونحط له سالب المفروض لما تعرض حاجه تعرضها بموضوعية أنا بختلف مع ناس كتير ولا أقيمهم سالب ولا ينبغي عليك أن تطلع علينا فجأة وتتهمني بكده أنت عارف أنا أمتى بقيم حد سالب - الحالة الأولى إن واحد يدخل ويروح مقيمك سالب فسالب ويخرج من غير حس ولا خبر ولا تعليق وتبقى مش عارف هو معترض على إيه في كلامك تقوم رايح معامله نفس المعاملة على أقرب مشاركة ومرجعله الأمانة بتاعته وأظن إن دا عدل وهذا ما حدث معك وأحيانا تلاقي الواحد قيمك سلبي وهو ملوش مشاركات خالص الحالة التانية : إنك تلاقي مشاركة فجة ومجمع على رداءتها من الجميع والرأي عام في تفييمها السلبي ومع إنك تجنيت عليه بس مش هقيمك سلبي هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
محمد حامد الغنام بتاريخ: 15 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 (معدل) - حقيقة يحز فى نفسى ماالاقية اليوم بعض من بنى وطنى فى محاورات المصريين وعلى اى حال اثق تماما فى ان الأغلبية الكاسحة من الأعضاء الأفاضل الكبار فى محاروات المصريين يعرفون من هو محمد الغنام فهو اصغر الأعضاء سننا واكثر تواضعا وادبا وهذا ماشهدت به اقلام والسنة الأفاضل فى محاورات المصريين (( والسنة الناس اقلام الحق )) فانا لم اقيم اى احد كان يعطينى تقيم سالب بالتقيم سالب ولكن المشكلة فى ان اغلب الأعضاء لا يؤمنون بالراى والراى الأخر وعلى اى حال فلقد كنت مثلهم هكذا فى البداية الى ان هدانى الله لكى اتقبل جميع وجهات النظر وبصدر رحب ________________ ونرجع لموضوع المقال - حيث ان المقال منقول من جريد اليوم السابع وبصرف النظر اننى لست مع او ضد ولكنى اريد ان اسمع جميع وجهات النظر المؤيدة للمقال والمعارضة للمقال للذين هم من هذة الجماعه والذين هم ضد الجماعة كى اشكل راى الشخصى المحايد فى جميع ماسبق وعلى راى استاذنا الكبير والرائع / عادل ابو زيد مما سبق كان استهلالا لابد منة ولكن للأسف لم اجد غير تعليق او تعليقين الذين تدخلوا فى الموضوع وذكروا رائيهم اما الأراء الأخرى اما كانت هجوم على شخصى او كانت شتيمة فى الكاتب ولكن كنت اتمنى ان اسمع الرد بمقال على كلام الكاتب ولكن هذا لم اجدة واتمنى ان يحدث ذلك فى الموضوع __________________ اما بخصوص التقيمات السالبة التى اخذتها فى مواضيع التى تحدثت فيها على الرئيس السابق فلقد قررت ان اتخذ قرار اننى احتفظ بمثل هذة المشاعر لشخصى واذا كان هناك موضوع عن الرئيس السابق فى المحاورات فسوف اتحدث واذكر راى الشخصى بعيد عن الكرة او الحب بنظرة حيادية يؤيدها المنطق والعقل ليس الأهواء المبنية على العواطف __________________________ _______________ تم تعديل 15 يونيو 2011 بواسطة محمد حامد الغنام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 جميل يا محمد بجد بس أنا خايف عليك من الجملة دي يحز فى نفسى ما ألاقية اليوم من بعض بنى وطنى فى محاورات المصريين خايف الناس تفهمك غلط ويقولوا إنك مقتبسها من حسني مبارك ويحز في نفسي أن يقيمك أحد بالسالب هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abobakr بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 طبعا عنوان المقال يصف الإخوان باليهودية أما محمد الغنام أخد سالب ليه والأصل أن الناقل للكفر ليس بكافر يمكن علشان الخلفية القديمة بنحبك ياريس أو علشان غير من نوعية مواضيعه فجأة أو علشان جاب مقال ومعرفناش إنه موافق على مضمونه ولا مش موافق ولكنه أكتفى بالأحمر ووضع خطوط أو علشان لم يحسن الاختيار وجاب كلام كويتب حسالة زبالة كاتب شوية قاذورات في صحيفة اليوم الساقع ده ردك يا استاذ طارق حطيت من ضمن الاسباب اللي ممكن ياخد بيها سال خلفية مواضيعه القديمة يعني انا لو اختلفت مع واحد في موضوع ودخلت موضوع تاني له اديله سالب ولو اتسالت ليه اقول عشانه قبل كده نزل موضوع بيحب الريس فيه؟؟؟ عايزة تبكي ياما على حالي؟؟ ابكي على حالي وشوفي ملامحي ابكي على حالي وانا جندي مقتول برصاص الصهاينة على الحدود ابكي على حالي لما هان عليهم دمي وتعب جدود الجدود ابكي على حالي لما مدوا ايدهم لليهود ابكي على حالي في الوضع الحالي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 لا تحزن يا محمد يا غنام تفتكر لما واحد من المؤمنين بأنه "لا تزر وازرة وزر أخرى" ، والمقتنعين بأنه "ناقل الكفر ليس بكافر" يعطيك تقييما سالبا على شئ لم تكتبه بل كتبه إنسان آخر .. تفتكر مين اللى كسبان ؟ .. إنا شايف ان انت اللى كسبان تفتكر لما واحد من اللى بينادوا بحرية التعبير ، وحتمية وجود الرأى والرأى الآخر ، ويردد صباحا ومساءً أمله فى تحقيق الديموقراطية وحماية الأغلبية للأقلية .. تفتكر عندما يمارس ضدك القهر (بلاش الإرهاب) يبقى مين اللى كسبان ؟ .. أنا شايف إن انت اللى كسبان تفتكر لما واحد من اللى ملأ جنبات "محاورات المصريين" بالمناداة بالحرية ، والكرامة الإنسانية يقعد يتريق عليك ويهدر حريتك وكرامتك لأنك تخالفه الرأى (حتى لو كان رأيك خطأ) .. تفتكر مين اللى كسبان ؟ .. أنا شايف إن انت اللى كسبان لا تحزن يا محمد لأنك فى غاية الأدب ولم تبادل السخرية بمثلها ، ولم تبادل التسفيه بمثله .. أنت مشروع إنسان صلب الإرادة ، وأنا أحييك ومع كل هذا ، ممكن أكون أنا اللى غلطان وكل من يبادرونك بالعلامات الحمراء هم اللى على حق بس أنا قلت رأيى .. فى النقطة دى .. أما تعليقى على المقال الذى أوردته ، فهو طبعا مقال هجومى وإن كان لا يخلو من حقائق .. ربما يكون رأيى الذى كتبته فى موضوع سابق هو الرد على أسفك وأمنيتك اللذين عبرت عنهما كلماتك الآتية: ولكن للأسف لم اجد غير تعليق او تعليقين الذين تدخلوا فى الموضوع وذكروا رائيهم اما الأراء الأخرى اما كانت هجوم على شخصى او كانت شتيمة فى الكاتب ولكن كنت اتمنى ان اسمع الرد بمقال على كلام الكاتب ولكن هذا لم اجدة واتمنى ان يحدث ذلك فى الموضوع بدأت بالفقرة الآتية مداخلتى فى الموضوع الآخر الذى كان يتناول تصريحات أحد القياديين فى الجماعة : مشكلتى - وأظنها مشكلة المتابعين للمشهد السياسى المصرى - مع الإخوان هى ازدواجية الخطاب .. فأنا أسمع كلام د. عبد المنعم ابو الفتوح مثلا يعجبنى ، أسمع كلام صبحى صالح أستعجب .. أيضا أسمع كلام عصام العريان يعجبنى ، أسمع كلام سعد الحسينى أستعجب .. وهكذا .................... .................... .................... فى جماعة منضبطة جدا "تنظيميا" عندما تجد تصريحا من أحد القياديين ، ثم تجد تصريحا آخر من قيادى آخر يناقض الأول ، وعندما تتكرر هذه الازدواجية فى الخطاب بشكل ملحوظ ، فليس أمامك سوى تفسير واحد .. أنها ازدواجية مقصودة كما قال كاتب المقال المنقول .. أما ماهو القصد من وراء هذه الازدواجية فلكل رأيه .. سيطلع عليك أحد المنتمين للجماعة ليقول لك إنها الديموقراطية داخل الجماعة وعدم الحجر على الرأى الفردى (تفسير مردود عليه بموقف الإخوان من الدكتور عبد المنعم ابو الفتوح .. مع أن هناك من يعتقد بأن هذا الموقف أيضا مقصود وساعة الانتخابات سترى شيئا آخر) .. وسيطلع عليك أحد المعارضين لفكر الجماعة ليقول إنها الميكيافيللية المشهورة عن الجماعة ، أو أن لكل طبقة من المجتمع خطاب ولكل مقام مقال .. وستتعدد الآراء وكلها حول حقيقة "ازدواجية الخطاب" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 16 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يونيو 2011 (معدل) لا تحزن يا محمد يا غنام تفتكر لما واحد من المؤمنين بأنه "لا تزر وازرة وزر أخرى" ، والمقتنعين بأنه "ناقل الكفر ليس بكافر" يعطيك تقييما سالبا على شئ لم تكتبه بل كتبه إنسان آخر .. تفتكر مين اللى كسبان ؟ .. إنا شايف ان انت اللى كسبان تفتكر لما واحد من اللى بينادوا بحرية التعبير ، وحتمية وجود الرأى والرأى الآخر ، ويردد صباحا ومساءً أمله فى تحقيق الديموقراطية وحماية الأغلبية للأقلية .. تفتكر عندما يمارس ضدك القهر (بلاش الإرهاب) يبقى مين اللى كسبان ؟ .. أنا شايف إن انت اللى كسبان تفتكر لما واحد من اللى ملأ جنبات "محاورات المصريين" بالمناداة بالحرية ، والكرامة الإنسانية يقعد يتريق عليك ويهدر حريتك وكرامتك لأنك تخالفه الرأى (حتى لو كان رأيك خطأ) .. تفتكر مين اللى كسبان ؟ .. أنا شايف إن انت اللى كسبان لا تحزن يا محمد لأنك فى غاية الأدب ولم تبادل السخرية بمثلها ، ولم تبادل التسفيه بمثله .. أنت مشروع إنسان صلب الإرادة ، وأنا أحييك ومع كل هذا ، ممكن أكون أنا اللى غلطان وكل من يبادرونك بالعلامات الحمراء هم اللى على حق بس أنا قلت رأيى .. فى النقطة دى .. بداية يا أبو محمد أنا لم أقيم الفاضل محمد الغنام بالسالب مطلقا لا في هذا الموضوع ولا في غيره ومداخلتي هنا تحليل لتقييمه من البعض بالسالب وردا على السؤال ولا تحسب عليه مطلقا ولكن العكس وأغلب مداخلاتي معاه ليس فيها إساءة له مطلقا بل العكس تماما وبعدين يا أبو محمد محمد الغنام لا يمثل وجهة معادية للسلفيين أوالإخوان للآن لك كل العذر يا أبو محمد حيث إنك لم تكن متابعا لموضوعات محمد الغنام لتعلم من يقيمه بالسالب ووهناك فرق بين المزاح مع الأخرين أو السخرية منهم في النهاية إن كان الكلام يقصد به شخصي فهو قد قصدني عن طريق الخطأ بالتأكيد وهذه هي مداخلتي عبارة عن تخمين وتعجب من تقييمه بالسالب وتركيزي فيها على المقال الرديء والكاتب الرديء طبعا عنوان المقال يصف الإخوان باليهودية أما محمد الغنام أخد سالب ليه والأصل أن الناقل للكفر ليس بكافر يمكن علشان الخلفية القديمة بنحبك ياريس أو علشان غير من نوعية مواضيعه فجأة أو علشان جاب مقال ومعرفناش إنه موافق على مضمونه ولا مش موافق ولكنه أكتفى بالأحمر ووضع خطوط أو علشان لم يحسن الاختيار وجاب كلام كويتب حسالة زبالة كاتب شوية قاذورات في صحيفة اليوم الساقع تحياتي تم تعديل 16 يونيو 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 17 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 يونيو 2011 هذا أحد المقالات الجيدة التي قرأتها تعقيبا على هذا الموضوع ------------------------------------------------------ الإخوان المسلمون والسنن الإلهية «الإخوان المسلمون» بالتأكيد هم القوة السياسية الأولى «المنَظَّمة» فى مصر. وأرجو الانتباه إلى صفة «المنَظَّمة» لأن المقصود بها أنهم ليسوا الأكثر عددا، بل قد يكونون مجرد أقلية ضئيلة بين المصريين، ولكنهم بالتأكيد الأفضل تنظيما، ولذلك فإنهم سوف يحصلون على أكبر عدد ممكن من المقاعد فى الانتخابات البرلمانية المقبلة بين القوى السياسية الأخرى، وإن صعب عليهم تحقيق الأغلبية المطلقة بما يتعارض مع تصريح أخير لواحد من قياداتهم ــ ضمن سيل التصريحات التى أراها بصفة عامة غير منضبطة وضارة بهم ــ بأنهم لو أرادوا مقاعد مجلس الشعب كلها ومنصب الرئاسة لحصلوا عليها جميعا، وفى هذا معنى التعالى الذى تنكره قياداتهم مع أنه واقع يفرضه علينا عددا من كوادرهم كل يوم. فضلا عن أنه بافتراض توفر المقدرة على الاحتكار الكامل للمؤسسات السياسية فى مصر الثورة فإن هذا يضفى عليهم ملامح «الحزب الوطنى» الحاكم فى النظام السابق، ويحيل الديمقراطية إلى منة من الإخوان على الشعب المصرى. وعلى الرغم من ذلك، وبسبب ما بدأت به من حديث عن قوتهم السياسية التى يُحسب لهم فضل بنائها مع كل ما تعرضوا له من عزل واضطهاد فى السابق، فإن وضع «الإخوان» تحت الميكروسكوب أمر ضرورى من أجل ترشيد سلوك قياداتهم طالما أننا نسلم بدورهم المحورى فى بناء مصر المستقبل ●●● فى السياق السابق قرأت مقتطفات من رسالة الدكتور محمد بديع المرشد العام للإخوان المسلمين فى إحدى الصحف ذات الصدقية العالية بمناسبة الذكرى الرابعة والأربعين «لنكبة» 5 يونيو1967. أصابنى نوع من الصدمة من مضمون المقتطفات حتى إننى خلت الأمر كله محاولة لتشويه صورة «الإخوان»، ولذلك كانت صدمتى الثانية حين وجدت نص الرسالة على موقع «الإخوان المسلمين» على شبكة المعلومات الدولية، ووجدت الأمر يحتاج إلى تعليق يهدف إلى الحوار والترشيد لخصته فى الأربع ملاحظات التالية: أما الملاحظة الأولى فتشير إلى أنه بالرغم من اتفاق معظم ــ إن لم يكن كل ــ القوى السياسية مع المرشد العام على تكييف هزيمة 1967 وتداعياتها فإن أحدا فى حدود علمى لم يهتم كل هذا الاهتمام بهذه المناسبة كما فعل المرشد العام، وقد يعكس هذا الرغبة فى التشهير بالتجربة التى وقعت الهزيمة فى سياقها، أو يكون مجرد مدخل للمعنى الأساس الذى تضمنته الرسالة لاحقا. وفى هذا السياق لم تشر رسالة المرشد العام بحرف واحد إلى الجهد الخارق للعادة الذى قام به أبناء شعب مصر فى ظل قيادتهم السياسية آنذاك التى أمعنت الرسالة فى بيان الكوارث التى سببتها للوطن. وقد تمثل هذا الجهد فى إعادة بناء سريعة ذات كفاءة عالية للقوات المسلحة المصرية الأمر الذى أعادها إلى ساحة القتال بعد أسابيع قليلة من وقوع الهزيمة، وصولا إلى حرب الاستنزاف المجيدة ثم حرب أكتوبر التى كتبت تاريخا جديدا للقوات المسلحة المصرية. ولكى يتحقق هذا الإنجاز العظيم فى سنوات قليلة قدم مئات الألوف من المصريين بل الشعب كافة ما لديهم. وسقط آلاف الشهداء فى المعارك مع العدو من أجل استعادة كرامة وطن استبيحت بغير حق. ●●● أما الملاحظة الثانية فتتعلق بالمنطق العام فى الرسالة الذى أقام علاقة «خطية» بين اضطهاد «الإخوان المسلمين» وبين هزائم الوطن، وفقا لنص الرسالة فإنه «بعد كل تنكيل بالإخوان كان الانتقام الإلهى شاملا وعامّا، فعقب اعتقالات الإخوان فى 54 كانت هزيمة 56، وعقب اعتقالات 65 للإخوان كانت الهزيمة الساحقة فى 67، وفى مصر مبارك تعرَّض الإخوان للاعتقالات والسجن والمحاكمات العسكرية الظالمة؛ فكان سقوط النظام بأكمله عقب ثورة مصر المباركة فى 25 يناير 2011». ولنا على هذا «التفسير» لتاريخ مصر تحفظات عديدة أتمنى أن يشارك المؤرخون فى حوار حولها، وهو ما ينقلنا إلى الملاحظة الثالثة. ●●● يلاحظ ثالثا أن المنطق السابق يفترض أن يكون قائله على علم بإرادة الله سبحانه وتعالى الذى قضى ــ وفقا للرسالة ــ بأن ينزل العقاب الشامل بكل من يضطهد الإخوان المسلمين، وفى هذا نذر مقلقة لاعتبار «الإخوان المسلمين» أنفسهم معبرين عن إرادة الله فى خلقه، ولذلك فإن من يريدهم بسوء يقصم الله ظهره، وهو معنى غير مباشر «للدولة الدينية» التى يخشاها الكثيرون ويرفضونها، طالما أن هناك فصيلا سياسيا يدعى بأنه المتمتع بحماية الإرادة الإلهية فى الأرض. ويضاف إلى ذلك أن منطق الرسالة لا يفسر لنا لماذا ينزل الله سبحانه وتعالى عقابه بشعب مصر كله ولا يكتفى جل جلاله بأن يخسف الأرض بقياداتهم «الظالمة»؟ كما أن الرسالة قد تجاهلت حرب 1948 الأولى ضد إسرائيل، والتى شارك فيها «الإخوان» على نحو يُحسب لهم دون شك، فلماذا يا ترى أنزل الله سبحانه وتعالى عقابه ــ وفقا لمنطق الرسالة ــ بالعرب ككل، فهزموا شر هزيمة على الرغم من الحضور اللافت للإخوان فى الحرب؟ ولماذا أيضا تشاء إرادة الله أن تكون إسرائيل فى كل مرة هى من ينزل العقاب بنا جزاء سوء عملنا فترتفع مكانتها وتُخسف بنا الأرض مع أنها دولة استعمارية غاصبة شردت شعبا بأكمله وأنزلت به من صنوف العذاب ما لا يُحتمل؟ أليس فى السؤال تحذيرا كامنا من منطق الرسالة القائم على الربط بين الإرادة الإلهية والمسارات السياسية؟ ●●● فى الملاحظة الرابعة أشير إلى أن الرسالة تعتبر ما حدث فى 56 مجرد هزيمة لنظام ظالم، وهو منطق يحتاج تقويما جذريا، أولا لأن الهزيمة تمت فى مواجهة ما يمكن تسميته بمصطلحات اليوم «قوى الاستكبار العالمى» وقد تحالفت مع أداتها إسرائيل. كانت مصر فى ثورة تحاول التحرير والبناء، وفى إطارها دعمت الثورة جميع حركات التحرر فى الوطن العربى وأفريقيا واتخذت من القرارات ما استرد لمصر كرامتها الوطنية ودعم إمكاناتها وعلى رأسها قرار تأميم شركة قناة السويس. فهل يغضب المرشد العام من هذا المعنى؟ ثم من قال إن ما حدث فى 1956 كان مجرد «هزيمة». نعم كانت المحصلة هزيمة عسكرية، لكن بطولات الجيش والشعب فى مدن القناة لا يمكن تجاهلها ببساطة، كما أنها أول هزيمة بحسب اعتقادى يخرج القائد المهزوم منها وقد أصبح قائدا لأمته العربية وفاعلا قياديا فى حركة عدم الانحياز الدولية على نحو نترحم عليه الآن دون أن نكون قادرين على استعادة ما كان حتى هذه اللحظة؟ ولا يدرى المرء لماذا قفزت الرسالة على عهد السادات الذى انفتح على الإخوان وانتهت حياته بالاغتيال بأيدى نفر من أتباع التيار الإسلامى؟ أما نظام مبارك فلم يكن الإخوان وحدهم ضحاياه وإنما جميع القوى السياسية المصرية المعارضة، ولذلك فإن عقاب الله سبحانه وتعالى لمبارك ونظامه ــ وفقا لمنطق الرسالة ــ لا يمكن اعتباره انتصارا للإخوان المسلمين بالذات. ●●● بعيدا عن هذه التفاصيل. هذه رسالة ما كنت أحب أن تنسب لرجل فى مكانة المرشد العام، ولو كان مصرا على الحديث فى التاريخ فليسأل أهل الذكر حتى تكون رسالته أنفع للناس والإخوان. فى الرسالة قدر كبير من عدم التسامح إن لم يكن الإجحاف، وظلال لفكرة الدولة الدينية، وقدر أترك لمؤرخى مصر الحكم عليه من عدم الدقة العلمية، فهل كان هذا أوانها؟ ولو حدث أنه كذلك فهل جاءت الرسالة على الصورة المبتغاة؟ لقد سعدت أيما سعادة عندما قرأت أن بعض شباب الإخوان قد انتقد فحوى الرسالة ووصف مضمونها بأنه «يفرق ولا يجمع»، وهو ما يجعلنى أكثر تفاؤلا بمستقبل مشرق للوطن يشارك الجميع فى بنائه دون ضغائن من الماضى أو استعلاء فى الحاضر. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 19 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يونيو 2011 زمان يا غنام منذ اكثر من ييجى كدة كام شهر كان هناك قوم فاسقين فاسدين يحكمون مصر وكان يرأسهم حرامى بل شيخ منصر اسمة مبارك وكان لة اتباع اذا اخذو ردآ او تقيمآ سالبآ احالو صاحبة الى ما يسمى بأمن الدولة هل احكي لك من هو او ما يفعل بمناهضى بنى وطنى يا حبة عينى انا حبيت اقولك الموضوع كدة بالعامية علشان تعرف اننا كمصريين ولاد لذيينا ما حدش يقدر يضحك علينا اما استشهادك بالناس الكبار بتوع المحاورات متشكرين ودول كبار قبل ماتهل علينا بكرماتك بتاعة اسفين ياريس الا قولى اخبار المسروقات اية انت ما قرتش ان صاحب مبارك حبيبك بتاع الغاز اتقبض علية فى اسبانيا ههههههههههههه صحيح اللي اختشو ماتو وعلى فكرة رغم ان مبارك حاكم المصريين عسكريآ وبكل قسوة ياريت تتعلم ونتعلم بقى من اخلاق المصريين اهم يا سيدى بيحاكمو سيدك امام محاكم مدنية ولغو امن الدولة علشان خاطر عيونة بس نقول اية ناس ليهم بخت وناس ليهم مبارك مبروك عليك توب المسكنة وباترى لونة اية بعد الحزن الوطنى لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان