عوف بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 بدء التصويت في الانتخابات التشريعية بكزاخستان داريغا نازارباييف (رويترز) بدأ الناخبون في كزاخستان الإدلاء بأصواتهم في الانتخابات التشريعية التي يتوقع أن تفوز بمعظم المقاعد فيها الأحزاب الداعمة للرئيس نور سلطان نازارباييف الذي يحكم هذا البلد الغني بالنفط منذ انهيار الاتحاد السوفياتي. ومن المتوقع أن يكون حزب "أرض الآباء" الذي يتزعمه الرئيس نزارباييف وحزب "كلنا معا" الذي تتزعمه ابنته الكبرى داريغا أكبر الفائزين في المنافسة على مقاعد البرلمان السبعين. ويصف زعيم حزب الدرب المضيء المعارض ولات أبيلوف -الذي منع من خوض الانتخابات بعد أن قضت محكمة بأنه شهر بسياسي آخر- هذه الانتخابات بأنها غير متكافئة وغير حرة، مضيفا أن" كل ما تبقى هو تأكيد أن التصويت غير نزيه". من جهتها ذكرت منظمة الأمن والتعاون في أوروبا التي تراقب الانتخابات أن حزبي "أرض الآباء" و"كلنا معا" يسيطران على أجهزة الإعلام وتساعدهما السلطات المحلية. وكانت كزاخستان بدأت في ظل حكم نزارباييف الذي بدأ قبل 15 عاما بتحديث الاقتصاد، في استغلال ثروتها المعدنية الضخمة ولكن الفساد متفش فيها، كما أن السلطة السياسة متركزة في يد الرئيس ومستشاريه المقربين. وفسر بعض المراقبين دخول ابنته داريغا الحياة السياسية على أنه تحضير لخلافة والدها رغم قولها إنها لا تطمح في أن تكون رئيسة. http://www.aljazeera.net/NR/exeres/0D23B0B...06D77499278.htm يبدو أن هوجة التوريث لم تعد قاصرة على الدول العربية فقط بل امتدت إلى دول وسط أسيا أو جمهوريات الاتحاد السوفييتي السابق والتي هي نسخة طبق الأصل من الواقع السياسي العربي، وهناك أيضا احتمال لتوحد دولتين من هذه الدول في ظل وراثة الابناء، وهما جمهوريتا قيرغزستان وتركمسانستان حيث ابن رئيس الثانية متزوج من ابنة رئيس الأولى، من حوالي ثمانية سنوات وكان ذلك في حفل زفاف اسطوري يعد من ليالي الف ليلة وليلة. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 جمهوريات أسيا الوسطى فيها أيضاً من الديكتاتورية ما فيها .. وبالرغم من تمتع تلك الجمهوريات السوفيتية السابقة بثروات هائلة ونفط وموارد طبيعية إلا أن أهلها يعيشون في فقر مدقع وتسلط عليهم حكام أذاقوهم ويلات الفقر وأستأثروا بثروات البلاد لأنفسهم.. ففي العام الماضي أيضاً تم توريث الحكم في أذربيجان من الرئيس " حيدر علييف " الذي قد بلغ من العمر أرذله وتجاوز الثمانين وظل متشبساً بكرسي الحكم حتى أخر يوم بعمره ، ولكنه كان قد إستطاع أن يتركها خالصة مخلصة لإبنه من بعده " إلهام علييف " فقد أورثه الحكم ليستكمل نهج النهب والديكتاتورية التي بدأها هو .. حتى إن بعض هؤلاء الحكام غير شهور السنة لتكون كلها مشتقة من إسمه .... ومنهم من يستولي على كل عائدات النفط ولا يجرؤ أن يسأله أحد من أفراد الشعب عنها . الخلاصة هي ان الديكتاتورية تتشابه في كل العصور وكل البلاد .. فالشعوب هي من تصنع الديكتاتوريين وهي من تسمنهم وتغذيهم حتى يفتكوا بها سواء بالصمت او بالتشجيع ،وبالروح بالدم نفديك يــا .... ونضع مكان النقط أي إسم صدام ، مارينجوس ، القذافي ، علييف وإبنه إلهام ، أو نازرباييف وإبنته بخاطرها ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 يبدو أن كازاخستان قد قررت الانضمام لجامعة الدول العربية.. ومن المتوقع أن يكون حزب "أرض الآباء" الذي يتزعمه الرئيس نزارباييف وحزب "كلنا معا" الذي تتزعمه ابنته الكبرى داريغا أكبر الفائزين في المنافسة على مقاعد البرلمان السبعين. وعاشت كازخستان هرة مستئلة.. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 الخلاصة هي ان الديكتاتورية تتشابه في كل العصور وكل البلاد .. فالشعوب هي من تصنع الديكتاتوريين وهي من تسمنهم وتغذيهم حتى يفتكوا بها سواء بالصمت او بالتشجيع ،وبالروح بالدم نفديك يــا .... ونضع مكان النقط أي إسم صدام ، مارينجوس ، القذافي ، علييف وإبنه إلهام ، أو نازرباييف وإبنته بخاطرها ... الغريب أن الديكتاتورية والتوريث تاتي الان من رحم الحكام الثوار الذين أزالوا أنظمة الحكم السابقة عليهم واعدين الشعب بالحرية التي اتضح انها ليست سوى سراب. في عام 1965 انطلقت مظاهرات حاشدة في ليبيا ضد الملك ادريس السنوسي الذي كان زاهدا متعبدا وكان باجماع كل من عرفه لا يأخذ سوى راتبه الذي تخصصه له الدولة وكان يفيض منه الكثير فيوزعه على الفقراء والمساكين ولا يوجد في الديوان الملكي الا سيارتان احداها له والأخرى للنساء وكان يستغرق يوميا الفترة ما بين المغرب والعشاء في صلاة متواصلة واغلب لياليه يقضيها في التهجد وقضى اغلب ايام حياته صائما، المهم اندلعت المظاهرات التي كانت تحركها المخابرات المصرية الناصرية تحت وهم ان ادريس ضد الاشتراكية، وكان الهتاف الرئيسي للمتظاهرين (ابليس ولا ادريس) يعني يحكمنا ابليس أفضل من أن يحكمنا ادريس، وتوجهت المظاهرات إلى القصر الملكي وهو قصر بسيط يطل على الميدان الرئييسي في بنغازي مباشرة، وكان مع الملك أحد رؤساء الوزارة السابقين وهو مصطفى بك بن حليم وهو يعتبر (ليبي/مصري) فساله الملك ماذا يهتفون فابلعه بطبيعة الهتاف، فقال الملك ارفع يديك يا مصطفى الى السماء وادعو معي قائلا يارب حقق لهم ما يريدون، ويبدو أن أبواب السماء كانت مفتوحة في ذلك الوقت فاستجيبت الدعوة ولكن ليس في ليبيا فقط بل عمت على ليبيا وما جاورها وما اعدها . تلك كانت أخر كرامات الأسرة السنوسية. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عوف بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 سبتمبر 2004 أن كازاخستان قد قررت الانضمام لجامعة الدول العربية..إقتباس ومن المتوقع أن يكون حزب "أرض الآباء" الذي يتزعمه الرئيس نزارباييف وحزب "كلنا معا" الذي تتزعمه ابنته الكبرى داريغا أكبر الفائزين في المنافسة على مقاعد البرلمان السبعين. وعاشت كازخستان هرة مستئلة.. كلنا في الهم شرق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان