MohamedAli بتاريخ: 14 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2011 تصحيح واجب حول الشيخ محمد حسان يؤكد "اليوم السابع" تقديره الشديد لفضيلة الشيخ محمد حسان، لما يمثله هذا الرجل من قيمة إسلامية ولمبادراته المستمرة على الصعيد الوطنى ومواجهاته للاحتقانات الطائفية، وقدرته على احتواء عدد من الأزمات المتعاقبة بين المسلمين والأقباط، وخطابه الذى يحرص على وحدة الصف والحيلولة دون شق البناء الوطنى المصرى بعد الثورة. واستنادًا لهذا التقدير فإن "اليوم السابع" يؤكد أنه تلقى نسخة مسجلة من خطبة فضيلة الشيخ محمد حسان الجمعة الماضى، والتى نسب إليه فيها بالخطأ ربط غير دقيق بين المرتدين بعد وفاة النبى محمد صلى الله عليه وسلم، وبين الخارجين عن المجلس العسكرى، والحقيقة أن هذا الربط جاء متعسفًا ومبالغًا فيه من المسئول عن تغطية هذه الخطبة على نحو أساء إلى الرسالة الوطنية، التى أراد الشيخ حسان نقلها بالفعل حول تقدير المجلس العسكرى، والذى جاء ذكره فى سياق بعيد عن هذا الربط غير الدقيق، ويؤكد "اليوم السابع"، بعد الاستماع إلى النص الكامل للخطبة أن فضيلة الشيخ محمد حسان لم يقصد أبدًا هذا الربط المخل، بل على العكس جاء ذلك عن طريق فهم خطأ لسياق الخطبة، التى جاءت متوازنة ودقيقة فى عرض الموقف الوطنى المصرى العام فى سياق يختلف عما ورد لاحقا حول الموقف بعد وفاة النبى صلى الله عليه وسلم. و"اليوم السابع" إذ يؤكد حدوث هذا الخطأ من القائمين على تغطية هذه الخطبة، تؤكد أيضًا أنه لا يوجد من تعمد الإساءة إلى الشيخ حسان، بل ويجدد "اليوم السابع" احترامه وتقديره للشيخ، وهو احترام مؤسس على تقدير منهجه الوسطى، واحترام مساهماته الوطنية وأغلب ظننا أنه هو شخصيا على يقين من هذا التوجه وهذه المشاعر. لااعرف متي يتوقف هؤلاء الاعلاميين المرتزقة عن الكذب http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=434885& رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
احمد هادي بتاريخ: 14 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2011 (معدل) لا غرابة ....فرئيس تحرير اليوم السابع منافق من يومه http://www.youtube.com/watch?v=Y1BMx9CTRdM تم تعديل 14 يونيو 2011 بواسطة احمد هادي يا امتي لا تفزعي من سطوة السلطان .....اية سطوة ؟ ما شئت ولي واعزلي ...لا يوجد السلطان إلا في خيالك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 14 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يونيو 2011 اعتقد ان الحرب القذرة اللى بيتبعها الاعلام و الصحفين وقت العصر ااماضى متغيرتش كتير نفس النظرة لاى شىء اسلامى نفس التجريح نفس التضخيم و العناوين البراقة التى تحمل اكثر من معنى نفس الفلترة اللى تتم لاى كلام و الاخد بما يثير الفتنة و التقليل من رموز شيوخنا هل يكون الاعتذار كافى هل الاعتذار كافى بعد كم التجريح و تحميل الكلام باكثر مما يحتمل لا اعتقد ان الاعتذار كافى ابدااا و لو كنت مكان الشيخ حسان لرفعت قضية على الجريدة حتى يعرف كل واحد حدودة الاعتذار ليس كافى ابدااااا [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 (معدل) يعني يا ريت طالما الجريده دي ظهر بوضوح كم الاخبار الملفقة والغير صحيحه فيها رجاء الا يقوم الاعضاء بنقل الاخبار منها لأنها فقدت مصداقيتها كمصدر محترم للاخبار وأغلب ما تنشره هو مجرد أخبار مفرقعه يمكن لزوم التوزيع أو لاغراض إحداث الفرقه والفتنه .وشكرا تم تعديل 15 يونيو 2011 بواسطة نوران رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 بما لايدعو مجالأ للشك هناك محاولات حثيثة بين قوى الاعلام المصرى التى تستقوى على الاسلاميين او من يناصرهم وتتهمهم تلك الفئة الضالة من المثقفين اسمآ والاعلاميين عملآ ومنهم ايضآ كتاب وروائيين يتخذون من الاسلام عدوآ ومن ينتمى الية أن الاعلم المصرى سقط بكل مابة من أدوات ولابد من وقفة سيأتى وقتها لا محالة ومما يؤسف لة ان هناك من الصحف من يناهض الاسلام ويحاربة كالمصرى اليوم والدستور رغم انهم ينافقون بعضآ من رموز الاسلام كى يمسكو العصا من المنتصف ويكيلون للأسلام افضع التهم ويصفون اتباعة بالجهلة تارة وبالأرهاب تارة والدمويين تارة اخرى ومما يدعو للدهشة ان المثقفون فى تلك الصحف يستخفون بعقول القراء فنجدهم يساوون بين المذاهب تارة ان كانت لهم مصلحة وأخرى فى نفس الاسبوع يتحولون عن رأيهم لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 هي دي سياسة اليوم السابع !! يستمر لمدة 6 أيام من الأسبوع يسب في الإسلاميين ويروج عنهم الأخبار المفبركة وفي اليوم الأخير من الأسبوع يصالحهم بمقال لرئيس التحرير يعظم فيه السلفيين مثلا ، أو بخبر زي الخبر بتاع الشيخ حسان كدة وهكذا.. الكلام ده لم يحدث مع الشيخ الحويني ، لأن ليهم تار بايت معاه من زمان من أيام ما الشيخ الحويني هو أول من أثار غضب الشارع المصري ضد الرواية التي كان اليوم السابع بصدد نشرها وعنوانها "محاكمة النبي محمد" اليوم السابع شايله الموقف ده للشيخ أبو إسحاق من زمان ، ودي سياسة غير مستبعدة من رئيس التحرير خالد صلاح وهو معروف بمكره وكيده. وأدل دليل على هذا هو ما حدث بينه وبين يسري فودة وريم ماجد ،حينما أشاع اليوم السابع خبر غير صحيح عن أن ريم كتبت تعهد في المجلس العسكري أنها لن تتعرض له بالنقد ، وساعتها يسري فودة هو وريم مسكوا خالد صلاح بستفوه شوية على الهواء .. تاني يوم بدأت اليوم السابع حملة على قناة أون تي في !! الخلاصة أن خالد صلاح رئيس تحرير اليوم السابع شخص تدور حوله علامات الإستفهام ، وهو بالنسبة لي شخص معبر للغاية عن الفساد والنفاق الإعلامي الذي نعيشه ، وما مكالمته مع رئيس مجلس الإدارة الشهيرة عنا ببعيد.. http://www.youtube.com/watch?v=6QvxYUHfveI رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لونا بتاريخ: 15 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يونيو 2011 كم واحد سوف يقرأ خبر التكذيب ؟؟ و كم مليون قرأوا الخبر الأصلي .. أو شاهدوا المناقشات حوله ؟؟ ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار .. يا رب .. احفظ مصر و المصريين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان