كرستين فتحى رمزي و نانسي عزت تظهران في ميدان التحرير

[tarek hassan]

بنات المنيا اللتان يقال انهما اختطفتا كرستين فتحى رمزي و نانسي عزت تظهران في ميدان التحرير

http://www.youtube.com/watch?v=PQ37ibC0Vdc

تم تعديل 17 يونيو 2011 بواسطة tarek hassan

[tarek hassan]

مظاهرات لأقباط فى المنيا بداعى اختطاف فتاتين ووالدهم : أبنتى أسلما

كشف مصدر أمنى بمديرية أمن المنيا عن أن والد إحدى الفتاتين المختطفتين، كريستين فتحي رمزي 17 عاما ونانسي عزت رمزي 15 عاما، أبلغه بأن ابنته اتصلت به تليفونيا وقامت بنطق الشهادة وأغلقت الخط دون معرفة أى أسباب وراء اختفائها.

وكان اللواء ممدوح مقلد – مدير أمن المنيا قد تلقى بلاغا باختفاء فتاتين من قرية نزلة عبيد الأمر الذى أدى إلى تظاهر مئات الأقباط أمام مديرية الأمن يقودهم احد القساوسة، وحاول مدير الأمن التفاوض مع المتظاهرين وفض مظاهرتهم أمام مبنى المديرية إلا أن محاولاته باءت بالفشل.

الجدير بالذكر ان قرية نزلة عبيد التى تعيش بها الفتاتان جميع سكانها من الأقباط ولا يسكنها أى شخص مسلم

وكانت قد حدثت مظاهرات بشأن اختطافهما

تم تعديل 17 يونيو 2011 بواسطة tarek hassan

[Alshiekh]

أتمنى أن تقوم الدولة بدورها في حمايتهن

وفي نفس الوقت فأنا قلق عليهن لصغر السن واعتقد أن صغر السن لايمنعهن من إختيار الدين الذي يؤمنون به.

أعتقد أنه يجب أخذ تعهد على الأسرة بعدم التعرض لهن وفي نفس الوقت رعايتهن، لانني لست متخيلا انه يمكن فصلهن عن أسرتهن.

[arkan]

كل ما ارجوه الا تتخذ مناسبة للمظاهرات والحكمة مطلوبة من الجميع ودور الدولة في حمايتهم مطلوب بشكل محايد

[tarek hassan]

كريستين عزت ونانسى مجدى اللتان أسلمتا

مصدر: مطرانية المنيا تتسلم كريستينا ونانسى خلال ساعات

أكد مصدر مسئول بمطرانية المنيا أن وفدا من المطرانية سافر إلى القاهرة لاستلام الفتاتين القاصرتين كريستينا عزت فتحى (17 سنة)، وابنة عمها نانسى (14 سنة) من قسم شرطة قصر النيل، بعد فتوى أحد رجال الدين الإسلامى، بعدم جواز إسلام القاصرات.

وقال أرمنيوس المنياوى عضو لجنة وفد المطرانية، الذى سافر إلى القاهرة لاستلام الفتاتين أن فتوى أحد رجال الدين الإسلامى أمام النيابة فى مسألة إشهار إسلام القاصرات يؤكد احترام الإسلام لحرية العقيدة، ومنع استغلال القاصرات فى أحداث فتنة، والتأثير عليهن، وأن المطرانية تقدر كل التقدير الفتوى بعدم جواز إسلام القاصرات.

http://gate.ahram.or...News/86421.aspx

تم تعديل 24 يونيو 2011 بواسطة tarek hassan

[tarek hassan]

أكدت الفتاتان القبطيتان (كرستين عزت _ 17 سنة) وابنة عمها (نانسى _ 14 سنة)، فى أقوالهما أمام محمد عبد الشافى، رئيس نيابة قصر النيل: أنهما اعتنقتا الإسلام بكامل إرادتيهما دون أى ضغوط من أحد، مؤكدتان أنهما لم يختطفا أو يتعرضا لسوء، وأضافتا أنهما لم تتزوجا من أحد من السلفيين كما يشاع، وأنهما كانتا مقيمتين فى منطقة عزبة خير الله بمصر القديمة.

وعقب تحقيقات النيابة التى استمرت قرابة 9 ساعات متواصلة مع الفتاتين، تم صرفهما تحت حراسة أمنية مشددة، وكان بصحبتهما شخصان، واستقلوا سيارة ملاكى ومن خلفهم سيارة شرطة، لتأمر النيابة باستدعاء أحد رجال الدين من مشيخة الأزهر الشريف للتأكد من اعتناقهما الإسلام، وبقاء الفتاتين تحت الحراسة الأمنية فى مكان آمن حتى انتهاء التحقيقات.

http://www.youm7.com/News.asp?NewsID=441683

[Om Zayd]

مش فاهمة.. مش المفروض أسرتهم هيا اللي تستلمهم؟؟

و تعطى ضمانات بعدم إجبارهم او إيذائهم

و ليه التناقض في الأخبار؟؟

[Alshiekh]

كريستين عزت ونانسى مجدى اللتان أسلمتا

مصدر: مطرانية المنيا تتسلم كريستينا ونانسى خلال ساعات

أكد مصدر مسئول بمطرانية المنيا أن وفدا من المطرانية سافر إلى القاهرة لاستلام الفتاتين القاصرتين كريستينا عزت فتحى (17 سنة)، وابنة عمها نانسى (14 سنة) من قسم شرطة قصر النيل، بعد فتوى أحد رجال الدين الإسلامى، بعدم جواز إسلام القاصرات.

وقال أرمنيوس المنياوى عضو لجنة وفد المطرانية، الذى سافر إلى القاهرة لاستلام الفتاتين أن فتوى أحد رجال الدين الإسلامى أمام النيابة فى مسألة إشهار إسلام القاصرات يؤكد احترام الإسلام لحرية العقيدة، ومنع استغلال القاصرات فى أحداث فتنة، والتأثير عليهن، وأن المطرانية تقدر كل التقدير الفتوى بعدم جواز إسلام القاصرات.

http://gate.ahram.or...News/86421.aspx

ماحدث من تسليم الفتاتين إلى " المطرانية " يؤكد أننا مازلنا محتاجين ثورة لحقوق الإنسان

كنت أتوقع أن تسلما لأسرتيهما بعد أخذ التعهدات الكاملة على الأسر بعدم إيذائهن أو اجبارهن على أعتناق دين بعينه.

ولكن للأسف الثورة لم تغير القانون بعد ولم تضمن للمواطن المصري حريته الدينية.

لذلك أنا أريد دولة مدنية لاسيطرة فيها لرجال الدين على المواطن المصري.

[طارق مصرى]

مش عارف لحد أمتى حنفضل خايفين من اى واحدة تسلم على طول شرطة و مشيخة ازهر يا ترى بيحدث العكس لو واحدة مسلمة تنصرت ؟؟؟!!

تم تعديل 25 يونيو 2011 بواسطة طارق مصرى

[tarek hassan]

مش فاهمة.. مش المفروض أسرتهم هيا اللي تستلمهم؟؟

و تعطى ضمانات بعدم إجبارهم او إيذائهم

و ليه التناقض في الأخبار؟؟

فعلا خبر الأهرام متناقض مع خبر اليوم السابع ومتناقض مع الخبر الذي سمعته الآن في التليفزيون المصري بأنهما سوف يودعان إحدى دور الرعاية الاجتماعية

[tarek hassan]

لذلك أنا أريد دولة مدنية لا سيطرة فيها لرجال الدين على المواطن المصري.

وإن أفتوني الناس وأفتوني يقيني أن الإسلام يكفل حرية العقيدة ولا يقر أبدا بالإكراه في الدين

﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ ... )

والتقدير والله أعلم من شاء الإيمان فليؤمن ومن شاء الكفر فليكفر ثم يوم القيامة حسابه عند ربه

تم تعديل 25 يونيو 2011 بواسطة tarek hassan

[عبير يونس]

سؤال موجه لأي تيار يريد تطبيق " الدولة الإسلامية"

ماذا لو تنصر ابن أو ابنة أحد قيادات الإخوان أو مشايخ السلفيين ؟؟

ألن يُقام عليهم حد الردة؟؟؟

رجال الدين المسيحي أيضا

لن يرضوا لبناتهم و أبناءهم الدخول في الإسلام

و سيفضلون قتلهم على السماح لهم بإعتناق الإسلام

لذلك فالحل هو بقاء الدولة المدنية بالمادة الثانية من الدستور كما هي

لضمان حرية العقيدة للفريقين

فمن أراد الدخول في الإسلام دخل بحماية القانون

و من أراد الخروج فليخرج

أيضا بحماية القانون

[abaomar]

سؤال موجه لأي تيار يريد تطبيق " الدولة الإسلامية"

ماذا لو تنصر ابن أو ابنة أحد قيادات الإخوان أو مشايخ السلفيين ؟؟

ألن يُقام عليهم حد الردة؟؟؟

رجال الدين المسيحي أيضا

لن يرضوا لبناتهم و أبناءهم الدخول في الإسلام

و سيفضلون قتلهم على السماح لهم بإعتناق الإسلام

لذلك فالحل هو بقاء الدولة المدنية بالمادة الثانية من الدستور كما هي

لضمان حرية العقيدة للفريقين

فمن أراد الدخول في الإسلام دخل بحماية القانون

و من أراد الخروج فليخرج

أيضا بحماية القانون

السلام عليكم

الاخت الفاضله جزاكى الله خيرا

سؤال إفتراضى تعجيزى لن يؤدى إلا الى مزيد من القهر و الكبت

لم يقام حد الرده من قبل فى مصر على اى احد حتى يقام الان لاسباب كثره اهمها استضعاف المسلمين

و هذا الافتراض لن يدفعنا بحال لقبول هذا التجاوز و التطرف و البلطجه التى تقوم بها الكنيسه للاسف

مخالفه لكل الاعراف و العهود و المواثيق بخصوص حريه العقيده و حقوق الانسان الاساسيه

.

ثم ذكرتى ان الحل ببقاء الماده الثانيه و التى يهدمها تماما خروج من يريد من الاسلام بحمايه القانون

الاسلام لا يجبر احد على الدخول فيه ..فمن شاء ..لكن طالما دخل الاسلام فعليه

التزام حيال ذلك لا يتحمل العبث و التهريج بالدخول اليوم و الخروج غدا تحت مظله القانون !!!. .

تم تعديل 25 يونيو 2011 بواسطة abaomar

[tarek hassan]

سؤال موجه لأي تيار يريد تطبيق " الدولة الإسلامية"

ماذا لو تنصر ابن أو ابنة أحد قيادات الإخوان أو مشايخ السلفيين ؟؟

ألن يُقام عليهم حد الردة؟؟؟

رجال الدين المسيحي أيضا

لن يرضوا لبناتهم و أبناءهم الدخول في الإسلام

و سيفضلون قتلهم على السماح لهم بإعتناق الإسلام

لذلك فالحل هو بقاء الدولة المدنية بالمادة الثانية من الدستور كما هي

لضمان حرية العقيدة للفريقين

فمن أراد الدخول في الإسلام دخل بحماية القانون

و من أراد الخروج فليخرج

أيضا بحماية القانون

غالبية العلماء لا يقولون بقتل المرتد ولم يحدث في التاريخ الإسلامي أن قتل الرسول مرتدا أو منافقا معلوم النفاق

ولذلك لو تم تشريع قانون في هذا الشأن يبيح للإنسان اختيار عقيدته بحرية تامة في أي وقت شاء لن يكون مخالفا للشريعة مطلقا ومئات الآيات واضحة في هذا الشأن

يا أستاذة مصرية لا نريد أن نظهر وكأننا نهرب من الإسلام إلى قانون وضعي بزعم أن الإسلام ظالم أو مجحف بحق الآخرين

وعليه أتحدى لو صيغ قانون حرية العقيدة أن يعترض عليه أحد

هل رأيت حضرتك أحدا من العلماء اعترض على عدم قتل مرتد ؟

هل أقام أحدهم دعوى يطالب فيها بذلك القتل مع أن هناك حالات ارتداد مشهورة ؟

القضية غير موجودة ومفيش متهم

تم تعديل 25 يونيو 2011 بواسطة tarek hassan

[عبير يونس]

سؤال موجه لأي تيار يريد تطبيق " الدولة الإسلامية"

ماذا لو تنصر ابن أو ابنة أحد قيادات الإخوان أو مشايخ السلفيين ؟؟

ألن يُقام عليهم حد الردة؟؟؟

رجال الدين المسيحي أيضا

لن يرضوا لبناتهم و أبناءهم الدخول في الإسلام

و سيفضلون قتلهم على السماح لهم بإعتناق الإسلام

لذلك فالحل هو بقاء الدولة المدنية بالمادة الثانية من الدستور كما هي

لضمان حرية العقيدة للفريقين

فمن أراد الدخول في الإسلام دخل بحماية القانون

و من أراد الخروج فليخرج

أيضا بحماية القانون

السلام عليكم

الاخت الفاضله جزاكى الله خيرا

سؤال إفتراضى تعجيزى لن يؤدى إلا الى مزيد من القهر و الكبت

لم يقام حد الرده من قبل فى مصر على اى احد حتى يقام الان لاسباب كثره اهمها استضعاف المسلمين

و هذا الافتراض لن يدفعنا بحال لقبول هذا التجاوز و التطرف و البلطجه التى تقوم بها الكنيسه للاسف

مخالفه لكل الاعراف و العهود و المواثيق بخصوص حريه العقيده و حقوق الانسان الاساسيه

.

ثم ذكرتى ان الحل ببقاء الماده الثانيه و التى يهدمها تماما خروج من يريد من الاسلام بحمايه القانون

الاسلام لا يجبر احد على الدخول فيه ..فمن شاء ..لكن طالما دخل الاسلام فعليه

التزام حيال ذلك لا يتحمل العبث و التهريج بالدخول اليوم و الخروج غدا تحت مظله القانون !!!. .

يا أخي الفاضل

الإسلام كما أفهمه

هو أن كلامه صلى الله عليه و سلم بقتل من بدّل دينه

كان له أسبابه

في واقعة محددة

و في ظروف نشأة المجتمع المسلم

كانت ضرورة

أما بعد أن أصبح هناك مئات الأجيال المسلمة على مدار 15 قرن

نشأت أجيال على الإسلام دون اختيار

منهم من هدى الله و شرح صدره للإسلام

و منهم من لم يهتدي

فهؤلاء لا حد عليهم في رأيي

لأنهم لم يدخلوا في الدين بإختيارهم

و عليه

فلهم حق اختيار العقيدة

حتى و إن لم تكن على رغبة آبائهم

اما من يدخل الدين و يخرج منه

في عصرنا الحالي

أرى أن ذلك لا و لن يؤثر على الإسلام العظيم

بل أنه من فضل الله و نعمته

أن يخرج من الدين كل من لا يعرف قدره

لكن من يضمن لي أن رأيي هذا

سيكون رأي الدولة الدينية ؟؟؟

[عبير يونس]

سؤال موجه لأي تيار يريد تطبيق " الدولة الإسلامية"

ماذا لو تنصر ابن أو ابنة أحد قيادات الإخوان أو مشايخ السلفيين ؟؟

ألن يُقام عليهم حد الردة؟؟؟

رجال الدين المسيحي أيضا

لن يرضوا لبناتهم و أبناءهم الدخول في الإسلام

و سيفضلون قتلهم على السماح لهم بإعتناق الإسلام

لذلك فالحل هو بقاء الدولة المدنية بالمادة الثانية من الدستور كما هي

لضمان حرية العقيدة للفريقين

فمن أراد الدخول في الإسلام دخل بحماية القانون

و من أراد الخروج فليخرج

أيضا بحماية القانون

غالبية العلماء لا يقولون بقتل المرتد ولم يحدث في التاريخ الإسلامي أن قتل الرسول مرتدا أو منافقا معلوم النفاق

ولذلك لو تم تشريع قانون في هذا الشأن يبيح للإنسان اختيار عقيدته بحرية تامة في أي وقت شاء لن يكون مخالفا للشريعة مطلقا ومئات الآيات واضحة في هذا الشأن

يا أستاذة مصرية لا نريد أن نظهر وكأننا نهرب من الإسلام إلى قانون وضعي بزعم أن الإسلام ظالم أو مجحف بحق الآخرين

وعليه أتحدى لو صيغ قانون حرية العقيدة أن يعترض عليه أحد

هل رأيت حضرتك أحدا من العلماء اعترض على عدم قتل مرتد ؟

هل أقام أحدهم دعوى يطالب فيها بذلك القتل مع أن هناك حالات ارتداد مشهورة ؟

القضية غير موجودة ومفيش متهم

يا أخي الفاضل

لا علاقة للإسلام الدين القيّم بالدول الإسلامية في الماضي و الحاضر

فهو أكبر من ممارسات المسلمين

و الشريعة الإسلامية السمحة أكبر من أي دولة

و كما ناقشت في موضوع

الإسلام منهج حياة و هو أكبر من أن يكون مجرد دولة

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=122994&view=findpost&p=751210&hl=&fromsearch=1

أن الأزهر هو المنوط بالحفاظ على تطبيق الشريعة

و الحفاظ على الهوية الإسلامية

بوسطيته المعروفة في الماضي و الحاضر

و صوت الأزهر لابد أن يكون مسموعا من الدولة

و لن نسمح بتهميشه

أو تسييسه ليصبح تابعا للحكومة و يغض الطرف عن كل ما لا يوافقها

دولة مدنية لغتها العربية و دينها الإسلام

و لكن هناك قوانين منظمة لحقوق المواطنين

ببساطة لأن المسيحيين لن يقبلوا بالاحتكام لشريعتنا

و ليس من سماحة الإسلام إجبارهم على ذلك

و ليس الموضوع أغلبية وأقلية

الموضوع أنهم مصريون مثلنا تماما

و لهم كافة حقوق المواطنة

و انظر يا أخي للأقليات المسلمة

في الدول الغربية المدنية

لهم نفس حقوق المواطنة في تلك الدول

بغض النظر أنهم ليسوا على دين الدولة

فالدول الغربية ليست دول دينية

و حتى و إن اعتزوا بديانتهم المسيحية

و وضعوا الصلبان على أعلامهم

فالقانون لديهم مدنيا

و لا يأخذون تشريعاتهم من الكنيسة

أخي يحمل الجنسية الأمريكية

و هو مسلم و زوجته ترتدي الحجاب

و له كافة حقوق المواطن الأمريكي

دون تمييز

و دون أن يتم إشعاره أنه من الأقليات

[Alshiekh]

لذلك أنا أريد دولة مدنية لا سيطرة فيها لرجال الدين على المواطن المصري.

وإن أفتوني الناس وأفتوني يقيني أن الإسلام يكفل حرية العقيدة ولا يقر أبدا بالإكراه في الدين

﴿وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ ... )

والتقدير والله أعلم من شاء الإيمان فليؤمن ومن شاء الكفر فليكفر ثم يوم القيامة حسابه عند ربه

الإسلام كدين يختلف عن فهم المسلمين الراغبين في التحكم في العباد.

أيمن الظواهري أصدر حكما بإعدام صبي عمره 14 عاما بعد ادانته في تهمة أخلاقية

العالم لايعرف عن الإسلام إلا أفعال المسلمين وفهمهم لدينهم ، عندما قبضت الـ أف بي آي على شيخ سلفي يتاجر في المسروقات مجموعة من السلمين الأمريكيين الجدد ممن أسلموا داخل السجون الأمريكية، أقر بأنه فعل ذلك إقتناعا بأن أموال الكفار " حلال " للمسلمين واستند لفتوى الشيخ عمر عبدالرحمن في ذلك الشأن، وهذا كان فهم بعض المتشددين دينيا ، وأقول سلفيا لان أتباعه كان يلقبونه بـ " أميرهم " تطبيقا لحديث " إذا كنتم ثلاثة في سفر فأمروا أحدكم .. " ، لم أسمعه مرة إلا واستشهد بقول للإمام بن تيمية أو الشيخ محمد بن عبدالوهاب.