نورالعين بتاريخ: 20 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 "لماذا نعم للبرادعى؟".. رسالة من ابنة العوا إلى أبيها تثير جدلا كبيرا انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعى تدوينة كتبتها السيدة فاطمة محمد سليم العوا، نجلة الدكتور محمد سليم العوا، المرشح المحتمل للرئاسة، والتدوينة التى جاءت فى شكل رسالة طويلة حملت عنوان "من فاطمة العوا إلى أبيها: لماذا نعم للبرادعى؟ من جيل الوسط إلى جيل الآباء". وتم نشرالتدوينة على الموقع الرسمى للعوا فى فبراير 2010، وقد أثارت جدلا شديدًا لأنها عبَّرت فيها عن رأيها وإيمانها بأن الدكتور محمد البرادعى، هو الرجل الملائم كمرشح رئاسي توافقى قادر على إحداث التغيير الذى تحتاجه مصر. وقد بدأت رسالتها الطويلة بالحديث عن الهدف الذى دفعها لكتابتها: "أكتب غيرة على وطني الذي أنتم عليه أحرص وبه أعلم". ثم ترصد المشهد المصرى على مدى أربعين عاما ماضية وما به من فوضي وفساد وانهيار لجميع المرافق والخدمات العامة وتوقف تتداول السلطة فى مصر منذ اغتيال الرئيس السادات وعدم وجود مشروعات نهضوية، بالإضافة إلى توغل أصحاب الأموال حتى أصبح كل مافى مصر مستباحًا للبيع وكل له ثمنه إلا الإنسان المصرى الذى رخص . وانتقدت الرسالة التيار الإسلامى الذى كان من المفترض أن يضطلع بمشروع إسلامى نهضوى . وقالت إن الإخوان، وهم يدفعون أثمانا غالية لما لا يشترون. واستطردت .. لا فعل.. هذا هو شعار ما اعتقدنا أنه قوة الشارع الضاربة، تلك القوة الضاربة التي لانراها يوما إلا في الجنائز. وأشارت إلى أن الوسطيين، أو اصحاب المشاريع المستقلة، لا يستطيعون خروجا من عباءة الإخوان ولا يعرفهم رجل الشارع. وجاء في الرسالة/ التدوينة: المشايخ، هم أفراد وأحيانا فرق عدة "جبهة علماء الأزهر" ولكن انحسر دورهم إما في الفتوى أو في التصدي لفساد المؤسسة الدينية وتدجينها ويالها من مهمة تستغرق بدل العمر الواحد أعمارا، فحفظهم الله لها. وأخيرا الدعاة الجدد، نوع جديد من المشايخ لا يخوض حروبا حقيقية، قضاياه شكلية تفرغ الطاقات بلا مردود حقيقي على قضية الوطن الكبري." ورأت فاطمة أن كل تلك العوامل أدت إلى فقدان مصر ريادتها فى كل المجالات وتفريغها من الكوادر حتى أصبح لا يوجد قادة واضحون يمكن أن تكون لهم منابرهم التى يخاطبون الناس منها ويجمعون القوة للتغيير، فضلا عما أحدثه النظام من لبس فى مفهوم الأمن القومى وتعريف من هو العدو وفقدان الأمان بكل جوانبه الاجتماعى والسياسي والقومى، مشيرة إلى ظهور نمط جديد من المقاومة أفرزته التكنولوجيا قادها المدونون والحركات الشبابية كحركة 6 أبريل وغيرها وما صاحب ذلك من إضرابات عمالية واسعة النطاق. تناولت بعد ذلك حالة الارتباك والحيرة التى يعانيها جيل الوسط الذى بدا أنها تنتمى إليه، مشيرة إليه بأنه الجيل "الذي تربى على موروثات التعذيب في السجون ورأى المعارضين يطاردون وينكل بهم، وشاهد السادات يقتل في منصته ووسط رجاله، وشاهد كذلك الإسلامبولي في القفص يلوح بعلامة النصر، عشنا رعب الدم في الشارع والمواجهات المسلحة على قارعة الطريق، عشنا خوف الأهل علينا ودفعهم بنا إلى التعلم، كنا صغارا نسأل.. نود أن ننضم لتلك الحركة أو هذه فكان الرد إكبر، تعلم، قم بما عليك، ثم افعل ما يحلوا لك، وعندما بلغنا هذا القدر الذي به لذنا... من نتبع... ما المنهج من المحرك الذي يمكن أن تأمن له وتطمئن إلى استقامته، فكان الصمت والغضب يعتمل في الصدور، هذا هو نحن .. هذا هو جيل الوسط" . وأكدت فاطمة العوا أن الشعب المصرى ليس شعبا دمويا ولن يكرر صورة الثورة الفرنسية، إلا إن كانت ثورة جياع، وهذه حالة فوضى لا تتصور، ولا يريد أحد تغييرا يدفع ثمنه المئات من أرواحهم بلا نتائج مرحب بها، لا تؤكد على التغيير أو على تداول السلطة. وبعد رصدها للمشهد المصرى وعرض رؤيتها لاحتمالات المستقبل دافعت عن رؤيتها فى تأييد البرادعى ولماذا تراه الرجل الملائم للمرحلة حيث تذكر "اليوم يأت من لا يقدر عليه النظام، من لن تسكته معتقلات، ولن ترهبه التهم، من لا يستطيعون له اغتيالا في جنح الظلام، من نجح بعيدا عنهم ولا يدين لهم بشيء. يأتي بكلام معقول وتوقعات منطقية، هل هي خطة أمريكية؟؟ هل هو عميل؟ هل هو ...هل هو...الرجل يقول كلاما منطقيا، وهو ليس مرشحا بعد، ولم يعقد الأمر على شىء محدد سوى الرغبة في "أن أكون أداة تغيير" لتعرض بعد ذلك لبعض آرائه فى قضايا ومواقف مختلفة، مشيرة إلى محاولات الالتفاف حوله من أطياف كثيرة على الساحة دون أن تبدى اندهاشا لغياب الإخوان وأى إسلامى مستقل فضلا عن الحركات الإسلامية الشابة لتفند بعد ذلك أسباب الالتفاف حول البرادعى . وقالت التدوينة "اليوم مصر في حاجة إلى مرشح رئاسي توافقي، قائد يفهم كيف يستمع للرأي الآخر، رجلا يدرك أن التفاهم مع الخصوم لا يعني التخلص منهم ورميهم في غياهم الجب سواء كان الجب جب سمعة تدمر أو رزق يغلق بابه أو أسرة تشرد، مرشحا يثق به الشعب، يثق بأنه لا أطماع شخصية له، مرشحا ليس إسلاميا ولا ناصريا ولا يمينيا ولا ليبراليا، مصر في حاجة إلى مرشحا وطنيا فقط . وقد تساءل نشطاء مصريون.. هل تغير موقف فاطمة العوا اليوم بعد إعلان والدها الدكتور محمد سليم العوا ترشحه رسميا للرئاسة لكونها فى رسالتها قد انتقدت واقع التيارت الدينية المتواجدة على الساحة وأوضحت رأيها بأن مصر تحتاج مرشحا توافقيا ليس إسلاميا ولا ناصريا ولا يمينيا ولا ليبراليا، فقط مرشحا وطنيا دون خلفية إيديولوجية على عكس والدها ذو الخلفية الإسلامية. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 20 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 واضح ان حرب الانتخابات بدأت وستكون المنافسة شديدة وهذا سلاح من داخل بيت العوا فهل يمكن أن تتراجع ابنته عما قالته عندما ترشح والدها فعلا للرئاسة!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doctor ayman بتاريخ: 20 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 والله كلامها مرتب وجميل ويدل علي وعي وثقافه عاليه بصراحه لوينفع نرشحها تكون نائبا للبرادعي تبقي حاجه جميله جدا :P :P ياريت تقنع والدها بالتنازل!!!!!!! الحل في الدوله المدنيه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 20 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 (معدل) هذه هى ثمرة تربية محمد العوا.. دين خلق ومنطق سليم ونقد ذاتي وديمقراطية حتى داخل البيت الواحد رغم انه الاب فما بال البرادعي يريد الانقلاب علي الديمقراطية ونحن لسنا اولاده بل هو يعرض نفسه ليكون خادم للشعب ثم يستعلي علينا قارن بين ابنه العوا وابنه البرادعي وسترى الفرق واضح وضوح الشمس تم تعديل 20 يونيو 2011 بواسطة Mohammad حذف الرابط رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 20 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 وَعَيْن الْرِّضَا عَن كُل عَيْب كَلِيْلَة وَعَيْن الْسُخْط تَبَدَّى الْمَسَاوِيَا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 20 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 هذه هى ثمرة تربية محمد العوا.. دين خلق ومنطق سليم ونقد ذاتي وديمقراطية حتى داخل البيت الواحد رغم انه الاب فما بال البرادعي يريد الانقلاب علي الديمقراطية ونحن لسنا اولاده بل هو يعرض نفسه ليكون خادم للشعب ثم يستعلي علينا قارن بين ابنه العوا وابنه البرادعي وسترى الفرق واضح وضوح الشمس عيب ياشيخ بسم الله الرحمن الرحيم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 20 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 والله كلامها مرتب وجميل ويدل علي وعي وثقافه عاليه بصراحه لوينفع نرشحها تكون نائبا للبرادعي تبقي حاجه جميله جدا :P :P ياريت تقنع والدها بالتنازل!!!!!!! أتفق معك أنها فعلا متفتحة وذات رأي واعي احتمال فعلا كانت بترسم على موضوع النائب ده :) بدل ما يقولوا عين بنته ;) أهلا بك د/ أيمن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 20 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 (معدل) هذه هى ثمرة تربية محمد العوا.. دين خلق ومنطق سليم ونقد ذاتي وديمقراطية حتى داخل البيت الواحد رغم انه الاب فما بال البرادعي يريد الانقلاب علي الديمقراطية ونحن لسنا اولاده بل هو يعرض نفسه ليكون خادم للشعب ثم يستعلي علينا قارن بين ابنه العوا وابنه البرادعي وسترى الفرق واضح وضوح الشمس الدلييييييييييييييييييييييييييييل !!!!! مرة من نفسي أنا اللى أطلبه بنت البرادعي المسكينة يكفي ما قيل عنها بالباطل تم تعديل 20 يونيو 2011 بواسطة نورالعين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 20 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 وَعَيْن الْرِّضَا عَن كُل عَيْب كَلِيْلَة وَعَيْن الْسُخْط تَبَدَّى الْمَسَاوِيَا صدقت أخي الكريم كل التحية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 20 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 هذه هى ثمرة تربية محمد العوا.. دين خلق ومنطق سليم ونقد ذاتي وديمقراطية حتى داخل البيت الواحد رغم انه الاب فما بال البرادعي يريد الانقلاب علي الديمقراطية ونحن لسنا اولاده بل هو يعرض نفسه ليكون خادم للشعب ثم يستعلي علينا قارن بين ابنه العوا وابنه البرادعي وسترى الفرق واضح وضوح الشمس بسم الله الرحمن الرحيم {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ} نورت يا أخ محمود تحيتي وتقديري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 20 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يونيو 2011 طب يا جماعة مين مصري وطني مخلص شريف ايا كان إنتمائه مكنشي ملتف حول البرادعي 2010 أنا مضيت بيانه للتغيير من قبل الثورة بشهور الأخوان المسلمين اللي كانوا بيلموله التوقيعات دلوقتي الوضع مختلف تماما !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 21 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 طب يا جماعة مين مصري وطني مخلص شريف ايا كان إنتمائه مكنشي ملتف حول البرادعي 2010 أنا مضيت بيانه للتغيير من قبل الثورة بشهور الأخوان المسلمين اللي كانوا بيلموله التوقيعات دلوقتي الوضع مختلف تماما !! كيف الوضع مختلف ما الذي اختلف بالضبط من وجهة نظرك من وجهة نظري ان كان استطاع مثلا رجلا غير البرادعي او حزب معين ان يخلع مبارك كان فعلا هناك فرق لأن شخص حل مكان البرادعي واستطاع الانتصارعلى الفساد ولكن من قام بالخطوة الصعبة والبداية التى كانت مستحيلة أمام أعتى القوى هم الشباب والشباب بالذات هم المظلومون اليوم لأنهم لم يستطيعوا حتى ان يتواجدوا بمجلس الشعب تحت حزب خاص بهم برغم اعجابي بسليم العوا وعبد المنعم ابو الفتوح ولكنى مازلت أذكر موقف البرادعي القوي اثناء الثورة وكان مازال مبارك بالحكم وكنا لا نتوقع منه الرحيل أبدا وقف الجميع من الكبار كعمرو موسى مثلا يقولوا نعم حوار ووافق الاخوان والاحزاب الاخرى لدخول حوار بينما وحده البرادعي من قال يرحل يعني يرحل مازلت أذكرها جيدا حتى أننى لا أرى شخصية وقدرة عقلية تنافسه لليوم تحياتي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 21 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 تمام يا أ / نور بس في النهاية منصب الرئاسة مش مكافأة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 21 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 تمام يا أ / نور بس في النهاية منصب الرئاسة مش مكافأة أكيد مش أقصد اننا نكافأه بس قصدت انه كان الأقوى ولم يهاب من قول كلمة حق في وجه مبارك قبل خلعه ومثل هذه الشخصية القوية العادلة المناضلة هي الجديرة بمنصب الرئيس من وجهة نظرى على الأقل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doctor ayman بتاريخ: 21 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 البرادعي لم يقل كلمه الحق في وجه حاكم ظالم اثناء الثوره فقط بل قالها قبل الثوره بعام كامل وقال انه سيرشح نفسه لانتخابات الرئاسه بشرط تعديل الدستور وايامها اتهتمه الناس انه بيهذي او بيحلم في هذا الوقت لم يكن يتحدث احد عن تغير مبارك وكان اغلب السلفيين يحرمون الخروج علي الحاكم الحل في الدوله المدنيه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 21 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 البرادعي لم يقل كلمه الحق في وجه حاكم ظالم اثناء الثوره فقط بل قالها قبل الثوره بعام كامل وقال انه سيرشح نفسه لانتخابات الرئاسه بشرط تعديل الدستور وايامها اتهتمه الناس انه بيهذي او بيحلم في هذا الوقت لم يكن يتحدث احد عن تغير مبارك وكان اغلب السلفيين يحرمون الخروج علي الحاكم هذا صحيح تماما دكتور أيمن أتذكر عندما كان يخرج علينا فتحي سرور ليقول الفراغ الدستوري ولا يمكن أن نعيش هذا الفراغ!!! وأتذكر كيف كان البرادعي قويا ومطمئنا لنا في نفس الوقت ويقول يسقط الدستور بسقوط الحاكم ذكاءه لا يمكن انكاره أتذكر ايضا عندما كان يقول يرحل فيتساءل المذيع خارج البلاد !!!! كان يعلم تماما ان وجوده بمصر معناه ايدي الفساد تتغلغل في شؤننا وقد حدث فعلا ما كان يخافه الصراحة انا أثق فيه جدا وبرغم اننى لم أكن له هذه الثقة من قبل حتى عندما كان يجمع التوقيعات من كل انحاء مصر كنت أتساءل فقط هل سيستطيع!!! ولكن لا يعرف الرجال الا وقت الأزمات أتمنى أن يكون رئيسا او أن يكون له مكانا في السلطة حتى ان لم يختاره الشعب ليكون رئيسا ويكفي هذا حتى لا يغار مشجعى المرشحين الاخرين:P رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 21 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 أكدت د.فاطمة العوا أنها كتبت الرسالة التي تداولتها بعض وسائل الإعلام في عام 2009، من واقع معطيات اللحظة آن ذاك، لأبيها ولبعض المفكرين المصريين للإلتفاف حول القادم الجديد من الخارج دفعا لعجلة التغيير. وأضافت : احتراما من الأب والمعلم والمفكر لما كتبت، رغم إختلافه مع كثير من تفاصيله، تفضل بوضعه على صفحته الإلكترونية ودعا إلى حوار فكري مع تلامذته وأبنائه حول ما تضمنته الرسالة. كان هذا في إطار حوارٍ حَكَم حياتنا الأسرية بكل فروعها وأصولها، حوار لم يتوقف منذ نعومة أظفارنا حرص عليه كل الحرص الأب السياسي والمفكر. وتؤكد الدكتورة فاطمة على تجاوز الواقع السياسي بثورة 25 يناير المجيدة، كل الإفتراضات والنظريات السياسة قبل الثورة، فقد هدمت الثورة كل ما كان قبلها، ودفنته بما لا يقبل الإحياء، ,وغيرت جميع المتاحات. ولا يقوم في المنطق السياسي السديد استخدام ما قيل في وضع معين وإنزاله على وضع آخر مغاير له في كل الظروف. وشددت على انه لا يصح ولا يجوز إخراج ما كتبت في رسالتها عن سياقه، واستخدامه في سياق الترشح للرئاسة. ولا تري أية صلة إطلاقا بين ما تضمنته رسالتها عام 2009 داعية لدعم التغيير و بين وقوفها التام والكامل إلى جانب أبيها فيما أقدم عليه بعد حدوث التغيير الذي تمناه كل مصري فعلا بثورة 25 يناير، والفارق بين الأمرين جلي، لا يحتاج أصلا إلى بيان. وهي تؤكد انها بوقتها وجهدها جزء من حملة أبيها الإنتخابية، جندية من جنودها الكثر حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا. المكتب الإعلامي لدعم د.العوا مرشحاً للرئاسة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 21 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 أكدت د.فاطمة العوا أنها كتبت الرسالة التي تداولتها بعض وسائل الإعلام في عام 2009، من واقع معطيات اللحظة آن ذاك، لأبيها ولبعض المفكرين المصريين للإلتفاف حول القادم الجديد من الخارج دفعا لعجلة التغيير. وأضافت : احتراما من الأب والمعلم والمفكر لما كتبت، رغم إختلافه مع كثير من تفاصيله، تفضل بوضعه على صفحته الإلكترونية ودعا إلى حوار فكري مع تلامذته وأبنائه حول ما تضمنته الرسالة. كان هذا في إطار حوارٍ حَكَم حياتنا الأسرية بكل فروعها وأصولها، حوار لم يتوقف منذ نعومة أظفارنا حرص عليه كل الحرص الأب السياسي والمفكر. وتؤكد الدكتورة فاطمة على تجاوز الواقع السياسي بثورة 25 يناير المجيدة، كل الإفتراضات والنظريات السياسة قبل الثورة، فقد هدمت الثورة كل ما كان قبلها، ودفنته بما لا يقبل الإحياء، ,وغيرت جميع المتاحات. ولا يقوم في المنطق السياسي السديد استخدام ما قيل في وضع معين وإنزاله على وضع آخر مغاير له في كل الظروف. وشددت على انه لا يصح ولا يجوز إخراج ما كتبت في رسالتها عن سياقه، واستخدامه في سياق الترشح للرئاسة. ولا تري أية صلة إطلاقا بين ما تضمنته رسالتها عام 2009 داعية لدعم التغيير و بين وقوفها التام والكامل إلى جانب أبيها فيما أقدم عليه بعد حدوث التغيير الذي تمناه كل مصري فعلا بثورة 25 يناير، والفارق بين الأمرين جلي، لا يحتاج أصلا إلى بيان. وهي تؤكد انها بوقتها وجهدها جزء من حملة أبيها الإنتخابية، جندية من جنودها الكثر حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا. المكتب الإعلامي لدعم د.العوا مرشحاً للرئاسة توقعت أن تفعل هذا وان لم تكن مبرراتها في محلها اليوم فواقع اللحظة ان ذاك وحاليا لم يختلف بالنسبة لوالدها على الأقل ولكنه واجب الابن تجاه والده شكرا لك أخ أحمد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 21 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 توضيح من د.فاطمة العوا بخصوص رسالتها لأبيه عن البرادعي !! أكدت د.فاطمة العوا أنها كتبت الرسالة التي تداولتها بعض وسائل الإعلام في عام 2009، من واقع معطيات اللحظة آن ذاك، لأبيها ولبعض المفكرين المصريين للإلتفاف حول القادم الجديد من الخارج دفعا لعجلة التغيير. وأضافت : احتراما من الأب والمعلم والمفكر لما كتبت، رغم إختلافه مع كثير من تفاصيله، تفضل بوضعه على صفحته الإلكترونية ودعا إلى حوار فكري مع تلامذته وأبنائه حول ما تضمنته الرسالة. كان هذا في إطار حوارٍ حَكَم حياتنا الأسرية بكل فروعها وأصولها، حوار لم يتوقف منذ نعومة أظفارنا حرص عليه كل الحرص الأب السياسي والمفكر. وتؤكد الدكتورة فاطمة على تجاوز الواقع السياسي بثورة 25 يناير المجيدة، كل الإفتراضات والنظريات السياسة قبل الثورة، فقد هدمت الثورة كل ما كان قبلها، ودفنته بما لا يقبل الإحياء، ,وغيرت جميع المتاحات. ولا يقوم في المنطق السياسي السديد استخدام ما قيل في وضع معين وإنزاله على وضع آخر مغاير له في كل الظروف. وشددت على انه لا يصح ولا يجوز إخراج ما كتبت في رسالتها عن سياقه، واستخدامه في سياق الترشح للرئاسة. ولا تري أية صلة إطلاقا بين ما تضمنته رسالتها عام 2009 داعية لدعم التغيير و بين وقوفها التام والكامل إلى جانب أبيها فيما أقدم عليه بعد حدوث التغيير الذي تمناه كل مصري فعلا بثورة 25 يناير، والفارق بين الأمرين جلي، لا يحتاج أصلا إلى بيان. وهي تؤكد انها بوقتها وجهدها جزء من حملة أبيها الإنتخابية، جندية من جنودها الكثر حتى يقضي الله أمرا كان مفعولا. هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 21 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يونيو 2011 الأخ طارق شكرا لك والأخ أحمد أنور وضع نفس المقال أيضا لا أظن أن الابنة ستقف ضد والدها مهما قالت من قبل بنظري الثورة لا تلغي القناعات الشخصية ولكن حق الأبوة أغلى والظاهر ان كان مكشوف عنها الحجاب حتى انها توقعت مثل هذه المنافسة من قبلها بسنتين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان