اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

دعوة لمرشحى الرياسة بمبايعة البرادعى


عادل أبوزيد

Recommended Posts

منذ ظهر البرادعى على الساحة و منذ أعلن عن دعوته للتغيير و مطالبه السبعة و أنا على قناعة بأنه رسول العناية الإلهية لشعب مصر.

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

المسألة كانت أقرب إلى نظرية هندسية لا تحتاج لبرهان أو تمرين مشهور لا يحتاج لشرح كلمات الرجل و أحلامه لمصر جمعت الجميع حوله و كنت أود أن أكون أنا صاحب دعوة مبايعة مرشحى الرياسة للدكتور البرادعى و لكنى وجدتها اليوم فى صورة رسالة موجهة لمرشحى الرياسة على صفحات جريدة المصرى اليوم بقلم الكاتب الدكتور جمال البنا و فى المقال يضع المبررات و الأسباب المنطقية لإستبعاد كل المرشحين لصالح الدكتور البرادعى و يدعوهم لتحكيم حسهم الوطنى و ضمائرهم لإختيار أصلح المرشحين للمنصب.

خطاب مفتوح إلى مرشحى الرئاسة.. وإلى الدكتور البرادعى

بقلم جمال البنا 22/ 6/ 2011كان بودى أن أواصل الكتابة فى موضوع............

وأنا أقدر كل الذين تقدموا للترشح، ولكن ــ ليسمحوا لى.. إننى لم أجد فيهم من يمكن أن يملأ المنصب وينهض به، ففى المرشحين من يصلح نائبًا أو وزيرًا أو حتى رئيس وزراء ذلك أن المؤهلات المطلوبة لهذا المنصب تضم:

(1) أن يكون رجل دولة.. بمعنى أن يكون مثقفاً ثقافة موسوعية تمكّنه من أن يأخذ رؤية عامة، فعندما يصدر قرار فإنه يصدر عن أفق واسع وله معرفة بالتاريخ والجغرافيا والعالم المحيط به إحاطة لها أولوياتها، فمن يحيط أو تلتصق حدوده بحدود كمن يفصل بين المحيطات، وأن يلحظ أيضًا الماضى والمستقبل، وعادة ما يستكمل هذا المقوم بدراسة التاريخ وظهور وسقوط الدول والحضارات.

(2) أن يكون شخصية دولية.. وهذا شرط قلما يتحقق فى معظم المرشحين، وقد اكتسب أهمية فى هذا العصر الذى تشابكت أجزاؤه وترابطت هيئاته، وهل كان يمكن لمبارك وهيلمانه أن يتلاعب مع البرادعى؟!

(3) أن يكون مستعصيًا على الاستسلام لإغراء السلطة.. وأعظم إغراءات السلطة المال (وقد رأينا كيف كان نهب الأموال من أهم سوءات الحكم المباركى ومن أسباب سقوطه)، وكذلك الضعف أمام الجنس الآخر، كالذى يروى عن رئيسى فرنسا وإيطاليا، وألا يتملكه الزهو والغرور. إن الحصانة من هذه الإغراءات قد تكون مرتبطة بالتربية الأسرية والاجتماعية، كما قد تكون موهبة من الله.

(4) أن يكون ذا خلق متين وشخصية مستقيمة راسخة.. وهو شرط قد لا يتطلب من هو أقل من رئاسة الجمهورية، ولكنه لازم لمن يريد أن يكون رئيسًا.

(5) أن تكون ثقافته شاملة.. بمعنى ألا يكون فنيًا أو أيديولوجيًا، فمن الصعب ترشيح شيوعى محترف لرئاسـة الجمهورية، كما أنه من الصعب ترشيح شـيخ سـلفى لذلك، بل لا يصلح أن يكون أستاذ ذرة أو طبيعة.

وعندما نستعرض التاريخ فإننا نرى رجل الدولة فى «بسمارك»، الذى ضم الولايات الألمانية المفتتة ليقيم منها دولة ألمانيا التى نافست إنجلترا وفرنسا، ونجده فى «كافور» الذى وحد إيطاليا، ونجده فى محمد على الذى نهض بمصر من العدم.

وليست هذه كل الصفات التى يجب أن تتوفر فيمن يرشح رئيسًا للجمهورية، ولكن المجال لم يسمح بأكثر من ذلك.

وقد استعرضت معظم المرشحين، ففيهم قضاة على أعظم درجة من الاحترام، ولكن منصب رئاسة الجمهورية يختلف عن منصب القاضى، وفيهم رجال سياسة وأحزاب، والسياسة والحزبية لهما مهاتراتهما مما يؤثر على أشخاص قياداتهما، وهناك معسكر إسلامى كامل يضم الإخوان المسلمين والسلفية والصوفية والجماعة الإسلامية، وهؤلاء أقول لهم جميعًا بأعلى صوت «الإسلام رسالة هداية بالحكمة والموعظة الحسنة، وليس ممارسة سياسية بذهب المعز وسيفه»، والله تعالى يقول «الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ» ولم يقل الذين آمنوا وعملوا أحزاباً، فلماذا لا تعكفون على الصالحات؟ ومؤكد أن العالم العربى لن يتقبل رئيسًا للجمهورية من الإخوان المسلمين، وقد يقال هذا لا يهمنا، ونحن لا نسمح لأحد بالتدخل... إلخ، ولكن هذا لا يمنع من أن انتخابه لن يكون عاملاً على تسيير العلاقات الدولية بنعومة وفهم، وإذا كان المعسكر الغربى قد قام قومة رجل واحد لانتصار حماس فى قطاع غزة الصغير، فهل يتقبل رئيسًا إخوانيًا أو إسلاميًا لمصر العظيمة.

إن أقرب المرشحين اكتسابًا للمؤهلات التى ذكرناها لمن يرشح نفسه رئيسًا لجمهورية مصر قد يكون هو السيد عمرو موسى، ولكن عمرو موسى سياسى مصرى محترف، أمضى حياته كلها فى كرّها وفرّها وتحايلاتها وكيف يخرج من مآزقها، ومثل هذا يصلح رئيسًا لوزارة، وربما رئيسًا لجمهورية فى دولة صغيرة مستقرة، أما أن ينهض بدولة خربها طاغية وأفسدها مجموعة من المجرمين ومطلوب إنهاضها باستلهام روح الإيمان والخدمة والولاء وبالقدرات والكفاءات البناءة، فهذه صفات لا تتوفر بالذات فى السيد عمرو موسى.

وقيل لى إن مما يؤخذ على الدكتور البرادعى أنه عاش فترة طويلة فى الغرب بعيدًا عن مصر، لكنى أرى أن هذه ميزة، لأن من يعش فترة طويلة فى الغرب يألف المجتمع الغربى وما به من نظام، والتزام بالقانون والواجب، واحترام لكرامة الإنسان، رجلاً أو امرأة.. غنيًا أو فقيرًا، ويتطبع بطباعهم من الدأب والعمل، وأهم من هذا لا يقبل ذرة من انتهاك لكرامة مواطن مهما كان، ولابد أن الدكتور البرادعى يحفظ بين برديه هذه الخلائق، ولا يخطر فى باله إذلال أناس، وهو بالطبع أفضل ممن عاش فى جو القهر وألفه وتقبله، والدكتور البرادعى يرفض من أعماقه، وبحكم إقامته الطويلة فى بلاد يسودها الاحترام، هذه الصور الصارخة من الفجاجة والوقاحة وسوء الأدب وانتهاك الكرامة، وهذا من أفضل ما يشفع له ويفضله على غيره.

وبعد كل هذا، فإذا كان إسقاط النظام والقضاء على «المباركية» هما ما مكننا من الترشيح، فهذا كله يعود إلى ثورة 25 يناير، وإذا تساءلنا عن أى واحد قاوم التوريث ورفض عهد مبارك، وأصر على المبادئ السبعة، ولم يقبل أى محاولة لمهادنة ومساومة فإنه هو البرادعى، وقبل أن يأتى كانت قضية التوريث قد «استوت» وبدأت مراحلها الأخيرة، فما إن ظهر على المسرح حتى تهاوى كل ما أقاموه، وما كانت أى قوة أخرى يمكن أن تحقق هذا. لقد كان البرادعى - كما ذكرنا فى مقال سابق ــ «لقيّة من السماء»، وعاملاً من أهم عوامل نجاح ثورة 25 يناير، وقد بدأها مع الشباب وسار معهم مسيرتهم كاملة، وكان نعم الوسيط بينهم وبين المجلس العسكرى، باختصار قدم أكثر مما قدمه أى واحد من المرشحين.

والله إنى لأعجب من السلفيين الذين يعيشون فى الماضى البعيد، ولا تتعدى وسيلتهم للتجديد هدم الضرائح، وتربية اللحى، والدعوة للنقاب، والذين رفضوا ثورة 25 يناير.. كيف يتمسحون بها؟ وكيف يكوّنون حزبًا ويعينون مرشحًا؟ وهل يظنون أن مرشحًا سلفيًا يمكن أن يعادل برئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية الذى يفاوض كل ممثلى العالم ويظفر منهم بالاحترام.

إننى أدعو كل المرشحين إلى أن ينسوا أنفسهم ويذكروا المصلحة العليا، أن يؤخروا الذات ويقدموا الموضوع.. إنه لا يمسهم فى شىء أن يدعموا البرادعى وأن يضعوا أيديهم فى يده، لا أن يمضوا فى «اللعبة» إلى آخرها، ويحمّلوا أنفسهم والبلاد تكلفتها الثقيلة.

اختصروا الطريق، وأعطوا المحق حقه، وليضرب المرشحون مثلاً جديدًا فى إيثار المصلحة العليا على المصلحة الشخصية، ليبايعوا البرادعى، وليقولوا كما قال حافظ لشوقى: أمير القوافى قد أتيتُ مبايعًا.. وهذى وفود الشرق قد بايعت معى

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

رابط المقال فى جريدة المصرى اليوم هو : http://www.almasry-alyoum.com/article2.aspx?ArticleID=301234 يمكن الرجوع إليه لقراءة المقال بالكامل

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

ونرجع لنظام الاستفتاء على رئيس واحد زي زمان

انا لا أوافق هذا الرأي ولي تحفظات على بعض ما ورد في المقال

اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا

رابط هذا التعليق
شارك

كنت أتحدث مرة مع أحد زملائي..و قلت له .. أني أتمني لو كان أحمد نظيف و أحمد شفيق لم يتم ادانتهم...ولم يتم خروجهم من مناصبهم بهذا الشكل..

لأني كنت أتمني في مصر ما بعد الثورة..أن أري أحمد نظيف وزيرا للإتصالات مرة أخري..لأن الرجل في الفترة التي قضاها وزيرا للإتصالات قام ببعض الانجازات التي نشهد له جميعا بها

مثل أحمد شفيق الذي - وبرغم بعض الملاحظات عليه لقربه من مبارك - قام بإنجازات في مجال الطيران المدني لاحظها كل من يهتم بهذا المجال

و رد عليا زميلي بسؤال..وهل ليس في مصر أحد غير نظيف يستطع القيام بهذه الانجازات؟..أو مهندس طيران ذو خبرة و متمكن لا يستطيع القيام بما فعله أحمد شفيق؟

بصراحة بعد بعض الجدال اقتنعت تماما بوجهة نظره .. و أننا لا يجب أن نمجد أشخاصا بقدر ما نمدح أفعالهم..و نعتقد أن مصر مليئة بالكفاءات .. والتي ان أتيحت لها الفرصة سوف تصنع بإذن الله المعجزات

تماما مثل ما حدث مع نبيل العربي و ما حدث من أننا حزننا جميعا لتركه منصب وزير الخاجية..ثم قلنا أننا نتمني أن تكون سياسات مصر الخارجية لها منهج محدد سيطبقه العربي أو غيره..حينها..لن ننظر الي أشخاص..و لكننا سننظر الي المنهج..وهل يتم تطبيقه ام لا ..سواء من العربي أو غيره

هنا أيضا.. أنا أجد أن كاتب المقال كمثلا يتفق مع البرادعي..وهذا حقه تماما..و لكن..هل ليس في مصر غير البرادعي يملك قبولا دوليا..و رؤية واضحة؟

بالتأكيد..هناك العديد..و ممكن أن يكون من هؤلاء العديدين..من لم يرشح نفسه أساسا..

ثم أن اختيار مرشح واحد من قبل بعض المرشحين لن يعبر بالضرورة عن رأي الأغلبية الكاسحة من الشعب..و تأكد سيدي الفاضل أن الشعب لم يعد جاهلا..أو مغيبا كما كان يحاول أن يفعل النظام المخلوع..و انما أصبحنا نشهد وعيا و إدراكا أفضل للأمور..و الذي بإذن الله سيزداد يوما بعد يوم.

لذلك أنا أري أن يقدم كل مرشح ما لديه..و بإذن الله رأي الاغلبية سيكون هو الفيصل..و سيكون بأمر الله تعالي هو الأفضل

و لي عتاب علي كاتب المقال..كان من الممكن ان توضح وجهة نظرك بدون التجريح في الأخرين..و أنه ليس منهم من يقدر علي مفاوضة زعماء العالم و يظفر منهم بالاحترام..فسبحان من لايعلم أقدار خلقه الا هو

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ))

رابط هذا التعليق
شارك

اتباع مبارك قبل الثورة: لايوجد من يصلح للرئاسة الا مبارك

اتباع البرادعي بعد الثورة: لايوجد من يصلح للرئاسة الا البرادعي

لم يتغير غير الاسم لكن نفس الفكر الديكتاتوري الفرعوني مازال يعمل

رابط هذا التعليق
شارك

هذا هو الجزء الوحيد الذي اتفق معه في المقال : __

وقيل لى إن مما يؤخذ على الدكتور البرادعى أنه عاش فترة طويلة فى الغرب بعيدًا عن مصر، لكنى أرى أن هذه ميزة، لأن من يعش فترة طويلة فى الغرب يألف المجتمع الغربى وما به من نظام، والتزام بالقانون والواجب، واحترام لكرامة الإنسان، رجلاً أو امرأة.. غنيًا أو فقيرًا، ويتطبع بطباعهم من الدأب والعمل، وأهم من هذا لا يقبل ذرة من انتهاك لكرامة مواطن مهما كان، ولابد أن الدكتور البرادعى يحفظ بين برديه هذه الخلائق، ولا يخطر فى باله إذلال أناس،

____________________________________________________________________________________________________

و باقي الأجزاء لا أجد فيها سوي محاولة إصباغ صفات هلامية

أعتقد إن كثير من المرشحين ممكن يسبقوا فيها بمراحل ،،

و أكبر عيوب الرجل الصراحة ثقل حركته و بطئها

أخيرا ، ميزة دوره في الثورة

فقد أصبحت سخافة زيادة ،، أولا كلنا التفينا حول البرادعي لميزة ليست لها دخل بشخصيته

كونه شخصية دولية لا يستطيع النظام البطش بها يعني مش عشان شجاعته فقط

و إلا كان أيمن نور أولي بمراحل حيث كان يناضل من وقت أطول و من علي أرض مصر

و دفع ثمن غالي لنضاله

أو أبو العلا ماضي الإسلامي رئيس حزب الوسط مؤسس حركة كفاية أول من أطلق صيحة الحرية

و في كل الأحوال الثورية ليست إطلاقا عنصر هام في منصب الرئيس

لأن الثورية و الشجاعة ليها أيام ،، و القيادة ليها أيام تانية

آخر حاجة من بعد الثورة و أراء البرادعي و تحركاته كلها سلبية و تنم عن شخصية تسلطية

من أول المجلس الرئاسي ، أو الرئيس أولا أو تأجيل الإنتخابات

شخصيا شايف البرادعي ينفع مستشار مش رئيس

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الشيء المضحك ان هناك من يظن ان شعب مصر لا يعرف التصرف بمفردة اذآ لابد من املاء الأوامر علية اذآ يا اصحاب الفخامة يا مثقفى مصر ونخبتها

نقولها لكم صريحة بلا رتوش او تجميل

بارك الله فيكم وشكر الله سعيكم شعب مصر خلاص اتفطم وطلعلة سنان وبلغ وممكن يخلف

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

كل يوم بنشوف ديمقراطية من نوع جديد وغريب

ديمقراطية الانقلاب على استفتاء ديمقراطي بدرجة امتياز

ديمقراطية التأجيل علشان مش مستعد وهم مستعدون

ديمقراطية الوصاية على الشعب اللي مش عارف مصلحته ومش واثقين في اختياره

ديمقراطية التزكية وادخل لوحدك علشان تتطلع الأول

ديمقراطية منع الشعب من الاختيار ما بين مرشحين

ديمقراطية العجب والعجاب

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

كل يوم بنشوف ديمقراطية من نوع جديد وغريب

ديمقراطية الانقلاب على استفتاء ديمقراطي بدرجة امتياز

ديمقراطية التأجيل علشان مش مستعد وهم مستعدون

ديمقراطية الوصاية على الشعب اللي مش عارف مصلحته ومش واثقين في اختياره

ديمقراطية التزكية وادخل لوحدك علشان تتطلع الأول

ديمقراطية منع الشعب من الاختيار ما بين مرشحين

ديمقراطية العجب والعجاب

اضافة يأستاذ طارق

الديمقراطية هتجيب تحكيم الشرع يبقة إسمها ديكتاتورية الأغلبية

http://www.youtube.com/watch?v=e_20IeVMhAY

مقال أحادي النظرة كعادتهم (ما أريكم إلا ما أرى وماأهديكم إلا سبيل الرشارد )

رابط هذا التعليق
شارك

كل يوم بنشوف ديمقراطية من نوع جديد وغريب

ديمقراطية الانقلاب على استفتاء ديمقراطي بدرجة امتياز

ديمقراطية التأجيل علشان مش مستعد وهم مستعدون

ديمقراطية الوصاية على الشعب اللي مش عارف مصلحته ومش واثقين في اختياره

ديمقراطية التزكية وادخل لوحدك علشان تتطلع الأول

ديمقراطية منع الشعب من الاختيار ما بين مرشحين

ديمقراطية العجب والعجاب

اضافة يأستاذ طارق

الديمقراطية هتجيب تحكيم الشرع يبقة إسمها ديكتاتورية الأغلبية

مقال أحادي النظرة كعادتهم (ما أريكم إلا ما أرى وماأهديكم إلا سبيل الرشاد )

الديمقراطية الجديدة وأفكارها العبقرية كثيرة وهي تشبه ليالي الشتا في كونها طويلة مظلمة باردة

ومنها الحملة على المنافس لمنعه من تقديم مرشح رئاسي أو الحملة عليه للتقدم بأقل عدد من المرشحين البرلمانيين فهو يريد بديمقراطيته الجديدة أن يبعد عن نفسه شر المنافسة الشريفة وما يترتب عليها من السقوط

علاوة على سعيه المستمر لتسول تحالف على طريقة خدنا في جناحك رغم كل اللي بنعمله معاك

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

إخواني الأفاضل

لن أقول لا يصح تسفيه آراء الآخرين

و أعلم أن حضراتكم تدركون ذلك

و لست بأعلم من أحد من حضراتكم بما يصح و لا يصح

و لكن أذكر حضراتكم

أنه لم يفعل أحد من مخالفيكم ذلك في موضوع ترشيحكم للشيخ حازم

أليس فردا أيضا؟؟

ألستم تريدون مبايعته؟؟؟

ادعوا كما تريدون لمرشحكم

و بالتالي فغيركم له نفس الحق في مبايعة من يريد

من يبايع الشيخ حازم فليفعل

و من يبايع الدكتور البرادعي فليفعل

فلا فريق أفضل من فريق

أما عن رأيي الخاص

فلن أنتخب شخصا

سأنتخب برنامج و تخطيط و أهداف

و من يوفر لي ذلك

سأنتخبه

تحياتي للجميع

:clappingrose:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

إخواني الأفاضل

لن أقول لا يصح تسفيه آراء الآخرين

و أعلم أن حضراتكم تدركون ذلك

و لست بأعلم من أحد من حضراتكم بما يصح و لا يصح

و لكن أذكر حضراتكم

أنه لم يفعل أحد من مخالفيكم ذلك في موضوع ترشيحكم للشيخ حازم

أليس فردا أيضا؟؟

ألستم تريدون مبايعته؟؟؟

ادعوا كما تريدون لمرشحكم

و بالتالي فغيركم له نفس الحق في مبايعة من يريد

من يبايع الشيخ حازم فليفعل

و من يبايع الدكتور البرادعي فليفعل

فلا فريق أفضل من فريق

أما عن رأيي الخاص

فلن أنتخب شخصا

سأنتخب برنامج و تخطيط و أهداف

و من يوفر لي ذلك

سأنتخبه

تحياتي للجميع

:clappingrose:

:hi: :hi: :hi: :hi: :hi:

رابط هذا التعليق
شارك

لفظ البيعة دقيق في هذا المقام

العملية كلها لا تتصل بنا كناخبين ولكنها تتصل بمجموعة معينة يريدون عمل بيعة أو مبايعة للبرادعي

ونحن لا نملك من الأمر شيء طالما هناك بيعة للبرادعي والكلام موجه لجميع المرشحين

بلاها انتخابات ومش مهم الناخبين وتبقى بيعة

وهذا شيء جديد في الديمقراطيين والأستاذ جمال البنا بالذات إذ أن نظام البيعة كان محل انتقادهم دائما في التاريخ الإسلامي فإذا بهم فجأة يطلبون البيعة لمحمد بن البرداعي

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

مبايعه

الكلمه دى تهدم الليبراليه

لان الليبراليه يوجد فيها لفظ مبايعه

ام ان الليبراليه عباره عن كدبه كبيره واللى تغلبه العبه

وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...