اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

تايم: إخوان مصر أكثر فهماً وممارسة للديمقراطية من الليبراليين


tarek hassan

Recommended Posts

تايم:إخوان مصر أكثر فهماً وممارسة للديمقراطية من الليبراليين

version4_27022011168_340_309_.jpg

مفكرة الاسلام: وصفت مجلة التايم الأمريكية جماعة الإخوان المسلمين المصرية بأنها أكثر التنظيمات ديمقراطيةً في مصر في ضوء الوضع الحالي منذ الإطاحة بنظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، وتجربة الاستفتاء على تعديل الدستور في مارس الماضي، ورد فعل الليبراليين واليساريين على النتيجة التي جاءت بموافقة أغلبية كبيرة على التعديلات.

وكتبت المجلة في تقرير لها تقول: إنه من بين جميع الأحزاب والتيارات السياسية التي ظهرت بعد سقوط مبارك بما في ذلك حركات الشباب والأحزاب العلمانية واليسارية وبقايا الحزب الوطني، تبدو جماعة الإخوان المسلمين أكثر الجماعات القادرة على فهم كيف تعمل الديمقراطية.وذكرت المجلة أن الجماعة لم تضيع وقتا في الإعداد لمرحلة ما بعد مبارك، وتقوم بحملات شرسة للانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها في سبتمبر المقبل، بينما لاتزال جماعات الشباب غير قادرة على كسر ما وصفته "بحالة التظاهر".وأوضحت المجلة أن الفجوة بين معسكر الإخوان وبقية التيارات الليبرالية الأخرى تجلت بشكل واضح في الاستفتاء على تعديل بعض مواد الدستور في مارس الماضي، عندما حشدت الجماعة الصفوف بقوة للتصويت بالموافقة على التعديلات، لضمان عدم إدخال أي تعديلات جدية قبل الانتخابات البرلمانية، بينما انقسم الليبراليون بين المخاوف من دستور تقوم بإعداده لجنة يختارها المجلس العسكري الحاكم، أو دستور تضعه لجنة من برلمان تهيمن عليه جماعة الإخوان المسلمين، وجاءت النتيجة بالتصويت بأغلبية كبيرة (77%) بالموافقة على التعديلات، وهو ما اعتبر انتصارا للإخوان والتيارات الإسلامية عامة.وتتابع التايم الأمريكية أنه رغم نتيجة التصويت، فلم يتم جسر الهوة بين الموقفين، حيث سعى الليبراليون لتقويض نتيجة الاستفتاء، والضغط من أجل إصلاحات وتعديلات للدستور قبل الانتخابات. وتشير في هذا الصدد إلى أن الدكتور محمد البرادعي أشهر رموز الليبراليين يجادل بأن تعديل الدستور لايمكن أن ينتظر لما بعد انتخاب مجلس الشعب، ويوافق قادة الشباب على تلك الفكرة، بل يهددون بالعودة لميدان التحرير للتظاهر، ويقولون إن استفتاء مارس لاقيمة له لأن الإسلاميين خدعوا الناس بتصوير الاستفتاء على أنه استفتاء على العقيدة، بحسب زعمهم

الليبراليون خاسرون بعيدون عن الديمقراطية

وجعل هذا الانتقاد والرفض للنتائج الليبراليين يظهرون كأنهم خاسر صريح، وبعيدون عن الممارسة الديمقراطية، ويتهمهم منتقدون بأنهم يحاولون كسب الوقت، وإن تأجيل الانتخابات سوف يعطيهم الفرصة لترتيب أمورهم على أمل اللحاق بالإخوان، الذين يتمتعون بقدرة تنظيمية عالية.وأشارت المجلة إلى أنه حتى الكاتب والروائي علاء الأسواني الذي يعد من أشد منتقدي الإخوان المسلمين، يرفض سلوك الليبراليين ومحاولات الالتفاف على الاستفتاء، ويقول "قد قرر الناس خيارا وعلينا احترام ذلك."وعلى نقيض موقف الليبراليين، يحتفظ الإخوان بالهدوء وعرضوا تكوين تحالف يضم ليبراليين ويساريين في الانتخابات، ويتعهدون بأنهم لن يحاولوا اختطاف عملية إصلاح الدستور بعد الانتخابات التشريعية.ونقلت تايم عن عصام العريان القيادي في الجماعة قوله: "الدستور يجب أن يكتبه جميع المصريين ولايحق لجماعة أن تكون أعلى صوتا من غيرها في تلك العملية".ومن شأن هذا الموقف أن يجعل الإخوان أكثر مسؤولية وميلا لاسترضاء الناخبين، ومن المرجح أن يفلح ذلك في جذب الناخبين.

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

النيويورك تايمز قالت كلاما مختلفا على طول الخط

نيويورك تايمز: ليبراليو الإخوان ينشقون عن الجماعة ويؤسسون حزبا جديدا يدعو إلى فصل الدين عن السياسة

http://www.almesryoon.com/news.aspx?id=66334

اعتبرت صحيفة النيويورك تايمز الأمريكية أن إنقسام جناح الشباب في جماعة الاخوان المسلمين عن الجماعة لتشكيل حزب مستقل – هو حزب "التيار المصري" – زاد من عمق الانقسامات داخل الجماعة باتخاذ بعض من الأعضاء البارزين في الجماعة إتجاهاً أكثر وسطية و ليبرالية في التيار السياسي الإسلامي.

و قالت الصحيفة بأنه من المتوقع أن يعمل الحزب الجديد على الدعوة إلى فصل الدين عن السياسة، و حماية الحريات الفردية، و تبني الأخلاق و الثقافة الإسلامية و لكن دون تطبيق الشريعة الإسلامية.

و أشارت إلى أن من بين مؤسسي الحزب إسلام لطفي، و محمد القصاص، و محمد عباس، و الذين كانوا قد خرجوا عن قرار الجماعة بعدم المشاركة في ثورة 25 يناير في بدايتها، و شاركوا في قيادة اليوم الأول من المظاهرات التي أسقطت نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك.

و أضافت الصحيفة بأنه على الرغم من قيام الجماعة بإنشاء حزب "الحرية و العدالة" و التي تقول بأنه سيدعم الدولة المدنية و الديموقراطية في ظل إطار إسلامي، إلا أن غاياتها النهائية ليست واضحة، كما أنها لم تظهر قابليتها لاحتضان الحريات الفردية أو حكومة علمانية بالشكل الذي أبداه شباب الاخوان.

كما لفتت إلى أن الإعلان عن الحزب الجديد جاء بعد فترة قصيرة جداً من إعلان الجماعة عن فصل عبد المنعم أبو الفتوح، أحد أبرز رموز الجماعة، و ذلك بعد إعلانه عن ترشحه لانتخابات الرئاسة بشكل مستقل، متحدياً بذلك قرار الجماعة بعدم تقديم أي مرشح للإنتخابات الرئاسية. و أشارت الصحيفة إلى أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح يحظى بشعبية كبيرة في أوساط الشباب في الجماعة

رابط هذا التعليق
شارك

عن أى ديموقراطية تتحدث يا أستاذ طارق ؟ .. جماعة الإخوان متهمة بممارسة الديكتاتورية مع أعضائها الذين يختلفون مع مكتب الارشاد "سياسيا" .. ومصداقية قياداتها تتناقص يوما بعد يوم ..

الحمد لله أنه قد تم رفع الحظر عن الجماعة التى لم تتعود العمل فوق سطح الأرض ..

كلما خرجت التصريحات من القيادات ، وكلما مارست الجماعة العمل فوق الأرض كلما ظهرت حقائق كانت معها تحت الأرض

قالوا : "إسمعوا منا .. ولا تسمعوا عنا" .. فسمعنا "منهم" ما سمعنا ، ورأينا "منهم" ما رأينا .. فقد تم فصل ابو الفتوح ، ومحمد حبيب وابراهيم الزعفرانى فى الطريق .. والشباب الذى أسس حزب "التيار المصرى" تم تجميد عضويتهم تمهيدا لفصلهم .. أو هم تم فصلهم بالفعل .. والبقية تأتى

العجيب أن منظرى الجماعة الخبراء فى لى الحقائق ، يقلبون تلك الممارسات الديكتاتورية إلى "منتهى الديموقراطية"

وفى معرض دفاعهم عن قرارات الفصل ، لم ينتبه القياديون إلى أنهم ضربوا مصداقية الجماعة فى مقتل ..

فالجماعة كانت قد قررت وأعلنت أنها ستبقى "هيئة دعوية" وأن حزبها السياسى "الحرية والعدالة" سيكون مستقلا استقلالا تاما عن الجماعة ..

حتى فى إعلانها (اللى كده وكده) عن استقلال الحزب وقعت فى أول خطأ "ديموقراطى" بأن عينت رئيس الحزب ونائبه وهيئة مكتبه ، ولم تترك ذلك للاختيار الديموقراطى للجمعية العمومية للمؤسسين مع إن "زيتهم فى دقيقهم"

إقرأ يا أستاذ طارق تصريحات القادة وشاور لى على "الاستقلال التام للحزب" عن الجماعة .. وشاور لى على ما يدل على أن الجماعة قد تحولت إلى "هيئة دعوية لا علاقة لها بالسياسة" وأنها قد تركت السياسة للحزب

أثار قرار محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين بفصل بعض شباب الإخوان لاعتراضهم على قيادات حزب العدالة والحرية وقيامهم بالتأسيس لحزب آخر التيار المصري جدلا داخل الأوساط المختلفة واتهامهم بالديكتاتورية وفرض الآراء بالقوة.

وحول رأيه في الاتهامات الموجهة للإخوان، قال دكتور محمد الجوادى الخبير السياسي بمركز الأهرام الاستراتيجي إن ما حدث داخل جماعة الإخوان من فصل الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أو فصل هؤلاء الشباب لا يعد اى نوع من أنواع الديكتاتورية ولكن يعد منتهى الديمقراطية لان جماعة الإخوان المسلمين كيان منظم جدا له قواعد وقوانين معينة وقد ارتضت كل أفراده من قبل بهذه الشروط قبل أن تنضم إليه وبالتالي فان خروجهم عن تلك الشروط ومخالفتها يعطى الحق للجماعة بان تقوم بفصلهم وهذه هي الديمقراطية الحقيقية

وأضاف الجوادي أن الجماعة محقة فيما فعلته لان الحزب يعد الجناح السياسي لجماعة الإخوان وقد صرحت من قبل أن هناك صفقة بين كلا من عصام العريان وساويرس فعصام العريان يجهز لان يصبح رئيسا للجمهورية وساويرس نائب رئيس الجمهورية وان يكون دكتور على حامد الغتيت رئيس الوزراء وكل يوم يجتمع الغتيت بأشخاص وشباب في بيته ونادي السيارات لإقناعهم بهذه الصفقة، مضيفا أن تعالى الإخوان وتكبرهم أمر طبيعي فرئيس الوزراء نفسه سلفي.

ويرى الدكتور محمد البلتاجي أمين عام حزب الحرية والعدالة بالقاهرة أن مؤسسة سواء كانت سياسية أو دينية أو اجتماعية لديها الحق في أن تلزم أعضائها بشروطها ومبادئها طالما أنهم وافقوا على الانضمام إليها.. وقال إن هذا أمر معروف في العالم كله فيوجد ما يعرف بالالتزام الحزبي ويقرر الحزب مدى أحقية الأفراد بالبقاء أو بالفصل إذا قاموا بمخالفة النظام الحزبي لان الشخص إذا خالف هذا النظام فهو يعتبر نفسه خارج المؤسسة ومن حق المؤسسة أن تفصله ولا تعتبره جزء منها.

وقال البلتاجي إن هذا الرأي ليس دفاعا منى عن الإخوان المسلمين فانا اعمل الآن بالحزب ولكن هذا هو الطبيعي لأنه أمر معروف في كل الهيئات والمؤسسات، موضحا أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح خرج على قرارات مجلس شورى الجماعة بترشحه للرئاسة والجماعة كانت ترفض وبالتالي هو خرج عن قواعد المؤسسة أو كيان الجماعة فتم فصله، أما الشباب الذين تم فصلهم فقد سعوا إلى تكوين حزب وخالفوا شروط الجماعة والتي قضت بعدم الانضمام لأي حزب غير العدالة والحرية وبالتالي فاستحقوا الفصل وهذا ليس به اى نوع من الديكتاتورية لان من يخالف قرارات الهيئة العليا للجماعة يعتبر منفصل عنها.

وأشار البلتاجي إلى ما حدث في الوفد عندما قام بفصل بعض الأعضاء الذين خالفوا قراراته ودخلوا الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في 2010، مضيفا ليس من الديمقراطية أن يفعل كل شخص ما يحلو له ولكن الديمقراطية تعنى الانضباط والالتزام واحترام آراء الأغلبية وفى النهاية فجماعة الإخوان تحترم الدكتور أبو الفتوح وتقدره ونتمنى له النجاح والتوفيق وأيضا لهؤلاء الشباب.

ومن جانبه، قال الدكتور صبح صالح القيادي بجماعة الإخوان وعضو لجنة التعديلات الدستورية انه ليس صحيح ما يتردد عن أن الجماعة تتخذ قراراتها بشيء من الديكتاتورية وحجب حرية الرأي ولكن الأمر أن الجماعة تنظيم دقيق جدا ومترابط وتأخذ الآراء بالمشورة والنقاش بين أعضاء مجلس شورى الجماعة وهذا شرط متفق عليه بين أعضاء الجماعة، موضحا أن فصل الجماعة لهؤلاء الشباب أو لأبو الفتوح كان بسبب مخالفتهم الشروط المتفق عليها.

وأضاف أن أي كيان أو مؤسسة أو حزب من حقها أن تفصل من يخالف مبادئها أو يخرج عنها وهذا نظام متعارف عليه في كل الدول وليس من الديكتاتورية كما يدعى البعض.

يذكر أن عدد كبير من شباب الإخوان قد أعلنوا المشاركة مع شباب ليبراليين ويساريين في تأسيس حزب جديد باسم "التيار المصري"، وجاءت خطوة شباب الجماعة بعد محاولات كثيرة لإقناع قيادة الجماعة بالتراجع عن طريقة تأسيس واختيار قيادات "الحرية والعدالة"، ولم يتم الاستجابة لهم، وأكد الشباب أنهم يتمنون من القيادة أن تتعامل معهم كأبنائها الملتزمين دعويا وتربويا لكنهم يختلفون معهم سياسيا، مبررين موقفهم بأن الجماعة بتأسيس الحزب فصلت العمل الدعوى عن العمل السياسي والجماعة ليس عليها ولاية العضوية بحزب الحرية والعدالة، ويعطيهم هذا الحق في الدخول في أي حزب طالما ملتزمين بمبادئ الجماعة ومرجعيتها.

المصدر

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عن أى ديموقراطية تتحدث يا أستاذ طارق ؟ .. جماعة الإخوان متهمة بممارسة الديكتاتورية مع أعضائها الذين يختلفون مع مكتب الارشاد "سياسيا" .. ومصداقية قياداتها تتناقص يوما بعد يوم ..

الحمد لله أنه قد تم رفع الحظر عن الجماعة التى لم تتعود العمل فوق سطح الأرض ..

كلما خرجت التصريحات من القيادات ، وكلما مارست الجماعة العمل فوق الأرض كلما ظهرت حقائق كانت معها تحت الأرض

قالوا : "إسمعوا منا .. ولا تسمعوا عنا" .. فسمعنا "منهم" ما سمعنا ، ورأينا "منهم" ما رأينا .. فقد تم فصل ابو الفتوح ، ومحمد حبيب وابراهيم الزعفرانى فى الطريق .. والشباب الذى أسس حزب "التيار المصرى" تم تجميد عضويتهم تمهيدا لفصلهم .. أو هم تم فصلهم بالفعل .. والبقية تأتى

العجيب أن منظرى الجماعة الخبراء فى لى الحقائق ، يقلبون تلك الممارسات الديكتاتورية إلى "منتهى الديموقراطية"

وفى معرض دفاعهم عن قرارات الفصل ، لم ينتبه القياديون إلى أنهم ضربوا مصداقية الجماعة فى مقتل ..

فالجماعة كانت قد قررت وأعلنت أنها ستبقى "هيئة دعوية" وأن حزبها السياسى "الحرية والعدالة" سيكون مستقلا استقلالا تاما عن الجماعة ..

حتى فى إعلانها (اللى كده وكده) عن استقلال الحزب وقعت فى أول خطأ "ديموقراطى" بأن عينت رئيس الحزب ونائبه وهيئة مكتبه ، ولم تترك ذلك للاختيار الديموقراطى للجمعية العمومية للمؤسسين مع إن "زيتهم فى دقيقهم"

إقرأ يا أستاذ طارق تصريحات القادة وشاور لى على "الاستقلال التام للحزب" عن الجماعة .. وشاور لى على ما يدل على أن الجماعة قد تحولت إلى "هيئة دعوية لا علاقة لها بالسياسة" وأنها قد تركت السياسة للحزب

أثار قرار محمد بديع المرشد العام لجماعة الإخوان المسلمين بفصل بعض شباب الإخوان لاعتراضهم على قيادات حزب العدالة والحرية وقيامهم بالتأسيس لحزب آخر التيار المصري جدلا داخل الأوساط المختلفة واتهامهم بالديكتاتورية وفرض الآراء بالقوة.

وحول رأيه في الاتهامات الموجهة للإخوان، قال دكتور محمد الجوادى الخبير السياسي بمركز الأهرام الاستراتيجي إن ما حدث داخل جماعة الإخوان من فصل الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية أو فصل هؤلاء الشباب لا يعد اى نوع من أنواع الديكتاتورية ولكن يعد منتهى الديمقراطية لان جماعة الإخوان المسلمين كيان منظم جدا له قواعد وقوانين معينة وقد ارتضت كل أفراده من قبل بهذه الشروط قبل أن تنضم إليه وبالتالي فان خروجهم عن تلك الشروط ومخالفتها يعطى الحق للجماعة بان تقوم بفصلهم وهذه هي الديمقراطية الحقيقية

وأضاف الجوادي أن الجماعة محقة فيما فعلته لان الحزب يعد الجناح السياسي لجماعة الإخوان وقد صرحت من قبل أن هناك صفقة بين كلا من عصام العريان وساويرس فعصام العريان يجهز لان يصبح رئيسا للجمهورية وساويرس نائب رئيس الجمهورية وان يكون دكتور على حامد الغتيت رئيس الوزراء وكل يوم يجتمع الغتيت بأشخاص وشباب في بيته ونادي السيارات لإقناعهم بهذه الصفقة، مضيفا أن تعالى الإخوان وتكبرهم أمر طبيعي فرئيس الوزراء نفسه سلفي.

ويرى الدكتور محمد البلتاجي أمين عام حزب الحرية والعدالة بالقاهرة أن مؤسسة سواء كانت سياسية أو دينية أو اجتماعية لديها الحق في أن تلزم أعضائها بشروطها ومبادئها طالما أنهم وافقوا على الانضمام إليها.. وقال إن هذا أمر معروف في العالم كله فيوجد ما يعرف بالالتزام الحزبي ويقرر الحزب مدى أحقية الأفراد بالبقاء أو بالفصل إذا قاموا بمخالفة النظام الحزبي لان الشخص إذا خالف هذا النظام فهو يعتبر نفسه خارج المؤسسة ومن حق المؤسسة أن تفصله ولا تعتبره جزء منها.

وقال البلتاجي إن هذا الرأي ليس دفاعا منى عن الإخوان المسلمين فانا اعمل الآن بالحزب ولكن هذا هو الطبيعي لأنه أمر معروف في كل الهيئات والمؤسسات، موضحا أن الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح خرج على قرارات مجلس شورى الجماعة بترشحه للرئاسة والجماعة كانت ترفض وبالتالي هو خرج عن قواعد المؤسسة أو كيان الجماعة فتم فصله، أما الشباب الذين تم فصلهم فقد سعوا إلى تكوين حزب وخالفوا شروط الجماعة والتي قضت بعدم الانضمام لأي حزب غير العدالة والحرية وبالتالي فاستحقوا الفصل وهذا ليس به اى نوع من الديكتاتورية لان من يخالف قرارات الهيئة العليا للجماعة يعتبر منفصل عنها.

وأشار البلتاجي إلى ما حدث في الوفد عندما قام بفصل بعض الأعضاء الذين خالفوا قراراته ودخلوا الجولة الثانية من الانتخابات البرلمانية في 2010، مضيفا ليس من الديمقراطية أن يفعل كل شخص ما يحلو له ولكن الديمقراطية تعنى الانضباط والالتزام واحترام آراء الأغلبية وفى النهاية فجماعة الإخوان تحترم الدكتور أبو الفتوح وتقدره ونتمنى له النجاح والتوفيق وأيضا لهؤلاء الشباب.

ومن جانبه، قال الدكتور صبح صالح القيادي بجماعة الإخوان وعضو لجنة التعديلات الدستورية انه ليس صحيح ما يتردد عن أن الجماعة تتخذ قراراتها بشيء من الديكتاتورية وحجب حرية الرأي ولكن الأمر أن الجماعة تنظيم دقيق جدا ومترابط وتأخذ الآراء بالمشورة والنقاش بين أعضاء مجلس شورى الجماعة وهذا شرط متفق عليه بين أعضاء الجماعة، موضحا أن فصل الجماعة لهؤلاء الشباب أو لأبو الفتوح كان بسبب مخالفتهم الشروط المتفق عليها.

وأضاف أن أي كيان أو مؤسسة أو حزب من حقها أن تفصل من يخالف مبادئها أو يخرج عنها وهذا نظام متعارف عليه في كل الدول وليس من الديكتاتورية كما يدعى البعض.

يذكر أن عدد كبير من شباب الإخوان قد أعلنوا المشاركة مع شباب ليبراليين ويساريين في تأسيس حزب جديد باسم "التيار المصري"، وجاءت خطوة شباب الجماعة بعد محاولات كثيرة لإقناع قيادة الجماعة بالتراجع عن طريقة تأسيس واختيار قيادات "الحرية والعدالة"، ولم يتم الاستجابة لهم، وأكد الشباب أنهم يتمنون من القيادة أن تتعامل معهم كأبنائها الملتزمين دعويا وتربويا لكنهم يختلفون معهم سياسيا، مبررين موقفهم بأن الجماعة بتأسيس الحزب فصلت العمل الدعوى عن العمل السياسي والجماعة ليس عليها ولاية العضوية بحزب الحرية والعدالة، ويعطيهم هذا الحق في الدخول في أي حزب طالما ملتزمين بمبادئ الجماعة ومرجعيتها.

المصدر

لا تستعجل على رزقك يا عزيزى الأيام القادمة ستحمل لك اخبار سارة عن الاحزاب الاخرى وكيف يتم التعامل مع اعضائها التاسيسيين ما يحدث هو عملية بناء فيجب ان نصبر الى ان تنتهى اللوحة من النهاية وسنشاهد جميعآ صورة معبرة عن الحرية وتعدد المفاهيم والافكار هذة هى الديمقراطية يا سيدى ان نختلف وممكن نرجع فى تأيدنا لشخص او جماعة او حزب فلا يصح ان نمسك جرس ونقول الحقونا دول اختلفو يا عزيزى الديمقراطية ان التزم بما يملية علي صوت الأغلبية وليس الاقلية وهذا ما يحدث داخل الجماعة او الحزب او الدولة ان كنا صادقين ونريد الحرية بمعناها الشامل اما التلكيك ونشر الاكاذيب من خلال اعلام ممنهج على الكذب سابقآ فهذة وصمة عار فى جبين الاعلام المصرى المتشرزم والتائة وفق الله الجميع الى الخير لمصلحة الوطن .. مصر

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

الاخوان اكثر ديمقراطية من اي حزب او جماعة في كل العالم العربي

ولو يستطيع احد من المعترضين على ذلك ان يذكر لنا في الـ 22 دولة عربية حزب متوسط او كبير لديه من الديمقراطية الداخليه اكثر من الاخوان فليفعل

وهذا هو سر تماسك الاخوان وعدم تأثرها بأي شخص او مجموعة تخرج منها وكذلك عدم تأثرها من اي قمع يحيط بها

طبعاً للاخوان اخطاء لأن (النائمون فقط هم الذين لا يرتكبون الأخطاء أبدا)

اما معارضيهم فليس عندهم غير الكلام ولو تحركوا مثلهم لأخطئوا اكثر منهم لكن هم يكتفون بالكلام فقط

تم تعديل بواسطة MohamedAli
رابط هذا التعليق
شارك

ويبدو أن فكرة الثورة لم تكن في حسابات جماعة الإخوان وهو ما أشار اليه محمد حبيب، نائب المرشد السابق المستقيل من مناصبه القيادية داخل الجماعة اعتراضا علي الانتخابات التي جرت مطلع العام الماضي، بأن هناك تغييرا جوهريا أحدثته الثورة، فمفهوم الثورة في حد ذاته لم يكن ضمن ثقافة الإخوان التي كانت تتعامل مع الثورة كباب للفتن يفتح الطريق أمام الغوغاء لتدمير البلد، لكن الثورة البيضاء النقية التي قام بها الشباب كسرت هذا المبدأ وأن ثقافة الأبوة انتهت ومن الضروري أن تحل محلها ثقافة الأخوة والثقة، وإن شباب الجماعة لا بد أن يكونوا شركاء في صناعة القرار من الآن فصاعدا وطالب حبيب ضرورة التخلص من مفهوم الإرشاد فمن ينظر للبنية التنظيمية للجماعة أفقية ورأسية يجد كفاءات غير ممثلة في القيادة، وطالب حبيب بأن يتحول مكتب الإرشاد إلي مجلس للإدارة ويتحول المرشد إلي رئيس لهذا المجلس مع إدخال تعديلات أساسية علي لائحة الإخوان، بحيث تضمن الفصل بين السلطة التنفيذية داخل الجماعة (مكتب الإرشاد) وسلطة الرقابة علي المكتب (مجلس الشوري). لافتا إلي أن التنفيذيين داخل مؤسسات الإخوان يشكلون نحو 60% من مجلس الشوري

لا توجد ديموقراطية أفضل من ديموقراطية ما قبل 25 يناير سوى ديموقراطية الإخوان ..

فالتنفيذيون داخل مؤسسات الإخوان يشكلون نحو 60% من مجلس الشوري أى أنهم يراقبون أنفسهم ويحاسبون أنفسهم ويرشحون أنفسهم ...... ونعم الديموقراطية ..

لذلك استقال محمد حبيب النائب الأول للمرشد لأنه لم يتحمل كل تلك الديموقراطية

كم كانت نسبة التنفيذيين فى مجلسى الشعب والشورى المنحلين .. علما بأننا جميعا شاهدنا التزوير الفاجر لانتخاباتهما ؟!

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى ابو محمد هل تعتقد ان الاخوان خونة او شيء خارج على القانون ؟

هل ترضى بدور الاحزاب المصرية الهلامية هل ترضى عن ما يحدث من جدل بعد اتمام الاستفتاء هل ترضى عن نهج الاحزاب الجديدة التى لاهم لها الا محاربة الاخوان رغم عدم التكافؤ الرجاء الرد وصدقنى الانتخابات البرلمانية القادمة ستجد انهيار كبير للأحزاب التى تحاول عرقلة الحياة السياسية المصرية

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى ابو محمد هل تعتقد ان الاخوان خونة او شيء خارج على القانون ؟

لأ طبعا يا أستاذ محمود .. لا أعتقد أنهم خونة .. ولكنى أعتقد أنهم ليسوا ملائكة .. أعتقد أن فيهم كل مساوئ الأحزاب الأخرى .. فقط لم تكن تلك المساوئ ظاهرة - إلا لمن كان قريبا منهم مثلى - لأن الأنظمة السابقة أسدت لهم أعظم خدمة - فى نفس الوقت الذى كانت تلك الأنظمة تقمعهم - وذلك بأن جعلتهم جماعة محظورة تعمل فى الخفاء .. (الآن كل شيئن انكشفن وبان) وبأن جعلتهم جماعة مضطهدة مما أكسبهم تعاطفا كبيرا .. لا حبا فى عمرو ولكن كرها فى زيد

هل ترضى بدور الاحزاب المصرية الهلامية هل ترضى عن ما يحدث من جدل بعد اتمام الاستفتاء

لا أرضى .. وموقفى معروف .. وماسك قلبى بإيدى من اللى ممكن يحصل من فوضى عارمة إذا ألقينا نتائج الاستفتاء فى القمامة وهو الاستفتاء الذى وافق الشعب فيه على ترتيب معين Sequence (انتخابات نيابية - انتخابات رئاسية - دستور) مهما كانت وجاهة الرأى المعارض لهذا الترتيب

هل ترضى عن نهج الاحزاب الجديدة التى لاهم لها الا محاربة الاخوان رغم عدم التكافؤ الرجاء الرد وصدقنى الانتخابات البرلمانية القادمة ستجد انهيار كبير للأحزاب التى تحاول عرقلة الحياة السياسية المصرية

فى اعتقادى أنه لا لزوم لأى حرب على الإخوان .. فالإخوان يقومون بالواجب وزيادة فى كشف أنفسهم للرأى العام .. وأعتقد أنه لا مجال للادعاء القديم بأنهم مخترقون من "أمن الدولة" :)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

العزيز ابو محمد سؤال بريء

هل عند حضرتكم تحفظ من الحكم العسكرى اذ انقلبت ما يسمى بالاحزاب على نفسها وأفشلت العملية الانتخابية ؟

ام مؤيد للحكم العسكرى قادم ومختلف عن حكم سابقة من ديكتاتوريات منذ انقلاب يوليو

بمعنى اللي نعرفة احسن من اللي مانعرفوش .. الواضح ان الاحزاب الهلامية استشعرت بفقدان تأثيرها على الشارع ومعهم من يحملون معاول الهدم من اشباة المثقفين ومنتسبيهم من ابواق التنوير المزيف والحداثة الملوثة بمال الغرب

فيعملون الان على قلب التربيزة ومحاولة تثبيت العسكر فى الحكم لو استمر فشلهم فى اقناع الشارع من خلال الاكاذيب الاعلامية بشتى الطرق

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

أخى الفاضل الأستاذ "محمود مصطفى"

أظنك من المتابعين لما أكتب منذ زمن طويل وتعرف أننى من أشد الناس كرها فى استتباب الحكم للعسكر كما حدث طوال الستين سنة التى مضت .. أقبل بلا شك حكمهم الآن فى هذه المرحلة المائعة .. ولكنى أدعو الله ألا تطول أكثر مما أعلنوه ..

ولذلك فرأيى كان ولا يزال أنه لا يجب أن نعطل ممارستنا للديموقراطية .. وأننا يجب أن نتحمل نتائج تلك الممارسة .. وإلا فالبديل هو حكم العسكر وما هو أسوأ ..

صحيح أننى أخشى أن تأتى نتائج الديموقراطية فى صالح التيار السياسى المتأسلم وهذا لأسباب سياسية (ليس لها أى علاقة بالدين) .. منها مثلا أن هذا "ربما" يكون شرارة البدء فى تنفيذ مخطط تقسيم مصر ، وجعلها مثل السودان أو العراق (اللهم احفظنا)

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى أبو محمد هل الديمقراطية تأتى بالاشرار ؟؟؟

اعتقد ان هناك تغيير حدث بالمجتمع المصرى لا جدال فية ويتجة الان الى الديمقراطية رويدآ رويدآ ..

ماهى اسباب تخوفك من التيار الاسلامى اذ اتى عن طريق الصناديق وبالديمقراطية .. اليس من حقة كتيار ان يمارس نشاطة الفكرى كما يريد من خلال الديمقراطية . ! هل الديمقراطية حكر على المثقفين الليبراليين فقط والعلمانيين وغيرهم لا تصلح معة الديمقراطية

رغم علمى بانكم اصحاب تجربة مع الاسلاميين الا اننى مصر على ان ما كان انتهى والقادم يحتاج الى لحمة جميع اطياف الفكر بالمجتمع المصرى بمعنى لا حكر على احد سواء مسلم ليبرالى او مسيحى كذلك او علمانى ان يدلو بدلوة فى تنظيم شؤن البلاد فى اطار ديمقراطى حر والا مامعنى الديمقراطية ونحن نميز بين الناس

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

عزيزى أبو محمد هل الديمقراطية تأتى بالاشرار ؟؟؟

اعتقد ان هناك تغيير حدث بالمجتمع المصرى لا جدال فية ويتجة الان الى الديمقراطية رويدآ رويدآ ..

ماهى اسباب تخوفك من التيار الاسلامى اذ اتى عن طريق الصناديق وبالديمقراطية .. اليس من حقة كتيار ان يمارس نشاطة الفكرى كما يريد من خلال الديمقراطية . ! هل الديمقراطية حكر على المثقفين الليبراليين فقط والعلمانيين وغيرهم لا تصلح معة الديمقراطية

رغم علمى بانكم اصحاب تجربة مع الاسلاميين الا اننى مصر على ان ما كان انتهى والقادم يحتاج الى لحمة جميع اطياف الفكر بالمجتمع المصرى بمعنى لا حكر على احد سواء مسلم ليبرالى او مسيحى كذلك او علمانى ان يدلو بدلوة فى تنظيم شؤن البلاد فى اطار ديمقراطى حر والا مامعنى الديمقراطية ونحن نميز بين الناس

لأ طبعا يا أستاذ محمود .. الديموقراطية ليست حكرا على السياسيين الليبراليين أو العلمانيين .. ولا على السياسيين المتأسلمين

ولا أخاف من التيار السياسى المتأسلم إذا تركنا أصحاب مشروع الفوضى الخلاقة والشرق الأوسط الجديد فى حالنا .. فهؤلاء كل ما يتمنون هو الاستمرار فى تنفيذ المخطط (انتهى جزء تقسيم السودان ولا زال العمل جاريا فى العراق وليبيا) وكل هذه التقسيمات تبدأ بظهور التيارات السياسية التى ترتدى عباءة الدين .. ثم تبدأ الاضطرابات بتحريض أصحاب الديانات والمذاهب والعرقيات المضادة ومدهم بالمساعدات .. ثم التدخل (حتى ولو بالاحتلال) لحماية تلك الأقليات تحت دعاوى حقوق الانسان والحريات .. إلخ ... أليس هذا هو السيناريو المتكرر ؟ .. هذا هو ما أخشاه .. فمخطط تقسيم مصر إلى 3 دويلات (مسلمة ومسيحية ونوبية) موجود ومنشور على النت وموثق باعتراف جهات أمريكية رسمية .. واحنا ما شاء الله علينا شغالين بكل همة ونشاط وحماس .. وانقسمنا إلى معسكر إسلامى وآخر مسيحى .. ومعسكر ليبرالى وآخر سلفى .. الله ينور

ياخوفى يابو حنفى ما نلاقيش التل اللى حنقعد عليه .. أنا متغاظ يا محمود ياخويا .. متغاظ قوى :Head:

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

بالمناسبة يا أستاذ محمود .. أكيد انت فاكر قصيدة مصر تتحدث عن نفسها لشاعر النيل حافظ ابراهيم اللى مطلعها

وَقَفَ ْالخلْقُ يَنْظُرُون جميعا كَيْفَ أبْنى قواعدَ المْجد وَحْدى

.. أم كلثوم غنت بعض أبيات القصيدة .. والقصيدة لها بقية .. منها الأبيات اللى جاية دى .. إقراها واتأمل فيها وقوللى رأيك ..

إنّ فـي الغربِ أعينـًا راصداتٍ ... كـَحَلـَتـْها الأطماعُ فيكُمْ بسُهـْــدِ

فوقـــها مِجهرٌ يُريهُم خفايـــــاكـــــُــــمْ ويطوي شعاعُهُ كلَّ بُعْدِ

فاتـّقوها بجُنـَّةٍ من وئـــامٍ ... غيرِ رَثِّ العُرا ، وسعْي ٍ وكـــــدِّ

واصفحوا عن هَنـَاتِ من كانَ منكُم ، رُبَّ هافٍ هفا على غير قصْدِ

نحنُ نجتازُ موقفـًا تعثـُرُ الآراءُ فيهِ وعـَثـْرَةُ الــــــــــرأي ِ تـُرْدِي

ونـُعِيرُ الأهواءَ حربًا عَوانـًا ، من خِلاف ٍ ، والخـُلـْفُ كالسُّلِّ يُعْدِي

ونـُثيرُ الفوضى عـــلى جانبيهِ ، فيُعيدُ الجهــــــــــــولُ فيهِ ويُبدِي

ويظـــنُّ الغـــــــَـــــــوِيُّ أنْ لا نظامٌ ، ويقولُ القويُّ قد جَدَّ جـِدِّي

فقِفـُـــــــــــــوا فيهِ وقفة َ الحزمِ وارموا جانبيهِ بعـَزْمَةِ المُستَعِدِّ

إننا عندَ فجرِ ليـــــــــــــــــل ٍ طويل ٍ ، قد قطعناهُ بينَ سُهدٍ ووَجْدِ

غمرَتنا سُــــــــــــــــودُ الأهاويل ِ فيهِ ، والأماني بين جَـزْر ٍ ومَدِّ

وتجلـَّى ضياؤهُ بعـــــــــــــــدَ لأي ٍ ، وهوَ رَمْزٌ لِعَهديَ المُسْتـَرَدِّ

فاستبينوا قصْدَ السبيل ِ وجـِدُّوا ، فالمعالي مَخطـــــُــوبة ٌ للمُجـِدِّ

نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل
فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة
تساند جيشها
الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره
فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونة

تحيا مصر
*********************************
إقرأ فى غير خضـوع
وفكر فى غير غـرور
واقتنع فى غير تعصب
وحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...