الحكم أو التحكم بما أنزل الله؟

[Alshiekh]

هل هناك فرق بين " الحكم " و " التحكم " ؟

الحكم بما أنزل الله ، أم التحكم بما أنزل الله

هل ترون أن هناك فروق من وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين؟

سؤال أو أسئلة مطروحة للنقاش.

[MohamedAli]

هل ترون أن هناك فروق من وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين؟

حضرتك المفروض لما نعمل مقارنة تكون عادلة

يانقول (وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين) بدون ان نلصق التشدد بطرف دون الاخر

او نقارن بين المتشددين في الجانبيين ونقول

(وجهة النظر الليبراللين المتشددين ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين)

اما هكذا فقد وضعت حضرتك الاستنتاج وادنت طرف قبل ان يبدأ اي نقاش

[طارق مصرى]

هل ترون أن هناك فروق من وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين؟

حضرتك المفروض لما نعمل مقارنة تكون عادلة

يانقول (وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين) بدون ان نلصق التشدد بطرف دون الاخر

او نقارن بين المتشددين في الجانبيين ونقول

(وجهة النظر الليبراللين المتشددين ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين)

اما هكذا فقد وضعت حضرتك الاستنتاج وادنت طرف قبل ان يبدأ اي نقاش

مظبوط فالصيغة عدائية من الاول

[عبير يونس]

أحييك أستاذي الفاضل على فتح باب النقاش في هذا الموضوع

لنحاول فيه تقريب وجهات النظر

و بداية أرى أنه ليس هناك من يخطط للتحكم في خلق الله بفرض أي منهج كان

و أرى أن أغلب من يفعل ذلك تحركه النية الطيبة في تغيير الناس للأفضل

و أنهم يريد لهم الخير

يستوي في ذلك كل البشر بكل المناهج التي يعتقدونها و يريدون أن يعتنقها العالم كله

نيتهم إيجابية تماما... و لكنها مستحيلة

فلا أحد يملك هداية الناس إلا خالقهم جل و علا

يؤمن شخص بمبدأ فيعرضه على أصدقائه

ثم تزداد دائرة المؤيدين لتصبح جماعة من الناس

و يتوسعون أكثر وأكثر

حتى ينتشر منهجهم

هذا حال كل البشر في كافة بقاع الأرض

يريدون الجميع أن يهتدي لما اهتدوا إليه

فمؤكد يرون أنفسهم على حق

وعندما يجابههم الآخرون بلا مبالاة

يزدادون إصرارا على تغيير من حولهم

و هناك من المؤيدين

من يأخذ المنهج و لا يستوعبه جيدا

و يرى أن عليه نشره حتى يكسب الأجر

فيبدأ في فرضه فرضا

و يجابه عنف الرفض

بعنف الاصرار على الفرض

سلع و تسويق

هذا حال الجميع

لذلك من ضمن أساليب الدعوة لسيدنا المصطفى صلوات الله و سلامه عليه

قوله:

( ألا إن سلعة الله غالية، ألا إن سلعة الله الجنة)

لا أرى عيبا في أن تؤمن بمبدأ ما

و لا أرى عيبا أن تحاول نشره

و لكن أسلوبك في التأثير مهم جدا

خاصة أن هناك دوما منافسون يعرضون بضاعتهم

أعيب على معظم التيارات الدينية

أنهم يستخدمون القرآن و السنة كماركة مسجلة Trade Mark

و يعتقدون أن الآخرين سيتزاحمون على بضاعتهم

حتى لو لم يلقوهم بوجه بشوش و كلام ليّن

و يغضبون بشدة عندما ينصرف عنهم الناس

و يبدأون في انتقادهم

و يسعون في تغييرهم

حتى يهدونهم سبل الرشاد

لم يدركوا أن عليهم هم أن يتغيروا

عليهم أن يبحثوا في مواطن الخلل في أنفسهم أولا

لماذا يُعرض الناس عن بضاعتهم

و الأسهل دوما أن نلوم الآخرين و لا نلوم أنفسنا

و لو أن كل منا فكر في تغيير نفسه أولا

لفعل الكثير لمن حوله دون أن يدري

فالتغيير مُعدي

و لكن تغيير النفس ليس بالشيء السهل دائما

و يحتاج الكثير من الجهد و العزيمة في مواجهة التحديات

فالأسهل دوما

أن يتغير من حولنا

و لنعلم جميعا

أن سلعة الله عز وجل

لها ملايين البشر يسوّقونها

كلٌ على طريقته

و المشترون كلهم يسعون وراء سلعة الله الغالية

أيضا على طريقتهم

ألم يأن لنا أن نبحث على طرق أخرى تبشر و لا تنفر؟؟؟!!!

و للحديث بقية ...

[عبير يونس]

هل ترون أن هناك فروق من وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين؟

حضرتك المفروض لما نعمل مقارنة تكون عادلة

يانقول (وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين) بدون ان نلصق التشدد بطرف دون الاخر

او نقارن بين المتشددين في الجانبيين ونقول

(وجهة النظر الليبراللين المتشددين ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين)

اما هكذا فقد وضعت حضرتك الاستنتاج وادنت طرف قبل ان يبدأ اي نقاش

مظبوط فالصيغة عدائية من الاول

على العكس يا أفاضل

المقارنة هنا بين التحرر متمثلا في الليبرالية و التشدد الإسلامي

التحرر و التشدد

فالليبرالية الحقة كما يمارسها أصحابها هي التحرر الكامل

و ليس فيها وسطية ولا إعتدال من يمارسها من المسلمين

الذين هم فعلا في الوسط

بين الليبرالية و التشدد الديني ( الإسلامي في حالتنا هنا)

[MZohairy]

اصلي العصر و ارجعلكم لإثارة كذا نقطه في هذا الموضوع الهام (من وجهة نظري)

شكرا

[tarek hassan]

هل هناك فرق بين " الحكم " و " التحكم " ؟

الحكم بما أنزل الله ، أم التحكم بما أنزل الله

هل ترون أن هناك فروق من وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين؟

سؤال أو أسئلة مطروحة للنقاش.

وجهة النظرة الليبرالية المفروض يكون في مقابلها وجهة النظرة الإسلامية وطبعا الصيغة كانت هتفترض إن الليبراليين مش مسلمين

والإسلاميون يكون في مقابلهم الليبراليون ودي كمان بتفترض نفس الفرض

فكان كلامك على هذه الصيغة الوفيقية المقصودة يجعل وجهة النظر الليبرالية هي التي تمثل الإسلام المعتدل في مقابل وجهة نظر الإسلاميين المتشددين

وعليه فمن وجهة نظر حضرتك الليبراليون هم الإسلاميون المعتدلون وغيرهم مسلمون متشددون

وهم أي الليبراليون يحكمون بما أنزل الله

أما المتشددون يتحكمون بما أنزل الله

أنت أثبت شيئا مهما هنا وهو أن الليبراليون يريدون الحكم بما أنزل الله ولا يريدون التحكم بما أنزل الله أليس كذلك ؟

هل أنت فعلا يا أستاذ محمد موافق على الحكم بما أنزل الله ؟ وما هي صيغة هذا الحكم وليس التحكم

إن كان الأمر كذلك فنحن معك

أرجو التوضيح

تم تعديل 25 يونيو 2011 بواسطة tarek hassan

[طارق مصرى]

((لعلمانيون على الطرف الاَخر من المائدة عندهم دائماً اعتراض ...” جاهز ” على القراَن الكريم كلما بدا نقاش فى السياسة أن القرآن الكريم ليس فيه نظرية مفصله عن نظام الحكم وليس فيه أيديولوجية سياسية واضحة وأن المفسرين اختلفوا فى ذلك وذهبوا شيعا

والتاريخ الاسلامى امتلأ بفترات طويلة من الطغيان الفردى والملك العضوض والديكتاتوريات التى ادعت التفويض الإلهى والخلافة جاءت أحيانا بالبيعة وأحيانا بالوراثة وأحيانا بالسيف والاغتصاب وجاء كل خليفة بنص قراَنى يؤيده ..

وهم لهذا يرفضون الدعوة الى حكم إسلامى بحجة أن هذا الحكم سوف يختلف الناس فى تصوره شيعا ومذاهب. وأن المسلمين لن يجتمعوا به تحت راية واحدة بل سوف يتفرقون به تحت مائة راية وراية

والمقدمة الجدلية لهذا الكلام سليمة وإن كانت النتائج غير صحيحة فالقرآن الكريم بالفعل ليس فيه نظرية مفصلة عن نظام الحكم وليس فيه بالفعل أيديولجية سياسية محددة ..

والسبب أن الله كان يعلم سلفا بما سوف يجد من ظروف وتطورات فى المجتمعات البشرية وبما سوف يتبدل فى البيئات وفى نظم الانتاج مما يستدعى التغير المستمروالتطور المستمر فى نظام الحكم ويترتب على هذا أن نزول نظرية سياسية واحدة لكل العصور يصبح تعسفا

يتنافى مع العدل الإلهى ولهذا اكتفى القرآن الكريم بالتوصيات العامة وإرساء الأركان والأسس مثل العدالة والحرية الفردية والشورى والملكية والمساواة أمام القانون وعدم التفاضل بالأحساب والأنساب ولا بالعنصر ولا بالعرق ولا باللون والقضاء للناس بالشريعة وليس بالهوى

ثم ترك القراَن الكريم التفاصيل والهياكل التنظيمية لما يجد من ظروف متغيرة مما يستدعى أن تكون نفس هذه الهياكل متغيرة .. وهذا بعض من عظمة القرآن الكريم وكماله وليس نقصا فيه ولا طعنا عليه.

والقرآن الكريم أراد للفكر السياسى أن يكون نامياً متطوراً شديد المرونة سريع التجاوب مع الظروف المتغيرة .. فلم يسجنه فى أطر حديدية جامدة من النصوص والله أراد الإسلام منهجا ليتلاحم مع الواقع المتغير ويتفاعل معه ويتطور معه ولم يرد به أن ينعزل ويتقوقع ويتجمد ويرفض ويتحجر فى نصوص وحروف .. وذلك شاهد من شواهد الاعجاز والحكمة فى التقدير والتدبير

وهذا المدخل القراَنى نفسه هو أكبر حماية لنا من أن يظهر بابوات وطواغيت أمثال الخمينى ممن يحملون عصا غليظة يحاولون أن يفرضوا بها منهجا لهم فى التفسير أو نظرية فى الحكم على إعتبار أنها القرآن الكريم وأنها مراد الله الذى لا يناقش.

هذا المدخل القرآنى بحكم اتساعة يرفض مثل هذه الاحتكارات ويرفض مثل هذا التعسف وهو بطبيعته السمحة يقبل الاجتهادات المختلفة والأفكار السياسية المتعددة ..

بل ويقبل تعدد مناهج الحكم فى الوقت الواحد فى الأوطان الاسلامية التى تتباين ظروفها وتختلف بيئاتها دون أن يطعن أحدهم الاَخر فى إسلامه فإنما المراد هو العدل والحرية والشورى والمساواة أمام القانون ونبذ الهوى والتعصب والعنصرية والحكم بالشريعة وعبادة الله وأينما كان الهيكل السياسى التنظيمى يحقق هذه الغايات فهو إسلامى .

وهذا يفتح الباب للمزاوجة بين الكلمة القرآنية وبين الإنسانية على اتساعها. والإسلام بدأ يأخذ ويعطى من و إلى جميع النظم دون أن يتقوقع على نفسه.

فإذا تكلمنا بلغة العصر فإن البضاعة السياسية المطروحة هى الديمقراطية والإسلام لا يرفض الديمقراطية ..

بل إن الإسلام فى جوهره ديمقراطى فالحكم الإسلامى يأتى بالبيعة والاستفتاء والأمة تستفتى فى اختيار من يتولى عليها والاغلبية والإجماع لهما وزنهما فى الترجيح والحاكم لا يصح له أن ينفرد بالرأى دون مشورة جمهور المسلمين وممثلية

ولكن الإسلام له تحفظاته على المفهوم الغربى للديمقراطية فلا يجوز فى الاسلام الاستفتاء على شريعة ولا وزن لاغلبية مهما بلغت ولو صارت إجماعا أن تبيح زنا أو تحل لواطا أو تشرع سرقة .. فهى أغلبية ساقطة مثل أغلبية العميان يتفوق عليها مبصر واحد

والمعارضة حق المواطن .. وتعبير المعارضة عن نفسها من خلال الحزب الواحد أو الاحزاب المتعددة هى إختلافات تنظيمية شكلية لا تتنافى مع جوهر العقيدة الاسلامية

والإسلام يرفض الشيوعية كمنهج اقتصادى لأنه يجور على الأفراد ويحتال ملكياتهم ويقهر حرياتهم كما أنه يرفض الرأسمالية لانها تبيح الاستغلال بلا حدود.

وإنما يقع الاقتصاد الإسلامى على طريق الوسط. ” فلكم رؤوس أموالكم لا تظلمون ولا تظلمون” وهذا أقرب ما يكون إلى الاقتصاد الحر الموجه حيث يكون الفرد حرا فى أن يمتلك ويستثمر بشرط أن يدفع حق الفقير وحق المجتمع زكاة وضرائب ترتفع من ارتفاع دخله لتصل الى أى مدى حسب ما تقتضى المصالح العامة .

وفى الإسلام يحل البنك الاسلامى الاستثمارى محل بنك التسليف الربوى شيئا فشيئا حتى يصبح هو القاعدة الاقتصادية الجديدة.

ومعنى ذلك أن الحكم الاسلامى يمكن أن يبدأ من الاجتهادات السياسية المطروحة ومن الواقع الحالى دون انقلاب ودون ثورة الاسلام.

الإسلام ليس فى حاجه الى “كاسترو” جديد وليس فى حاجة الى مبتدع يخرج علينا بنظرية جديدة فى الحكم يدعو اليها بانقلاب عسكرى.

الحكم الاسلامى ليس أكثر من موقف انتقائى يتفاعل مع الموجود ويثرية وينهض به دون قهر ودن عنف والاسلام فيه من الحيوية والمرونه والقدرة على الامتزاج والتوافق والمصالحة مع التراث الانسانى ما يجعله أشبه بالسحابة التى تهمى على الأرض فتخصبها وتنبت أجمل ما فيها دون مصادمات ودون تناقض ودون مشادة .. لأن الإسلام ليس عضوا غريبا يرفضه الجسم الحى بل هو عين الحياة ذاتها.

ولهذا كان التصور الاسلامى المقترن بالعنف والانقلاب تصورا مجافيا لروح الاسلام بالكلية .. فالإسلام ليس نقيضا للموجود .. بل إنه روح الموجود .. وأحسن ما فى الموجود.

وإذا قدر للإسلام أن ينجح وأن يغزو وأن ينتشر فإنما بهذا الغزو المسالم الذى ينهض بالواقع دون أن يدمره وبهذه الخطى الانتقائية التى تأخذ بيد المجتمعات هونا وفى ترفق خطوة خطوة ومرحلة بعد مرحلة.

وما يقال غير ذلك .. هو تجارة الكلام وسوق الشعارات ومزايدات أهل الفتن الذين يتعجلون الكراسى وليس الإسلام ولم يكن الإسلام أبداً ولا فى أى يوم لعبة كراسى )).

د/ مصطفى محمود

[Alshiekh]

هل هناك فرق بين " الحكم " و " التحكم " ؟

الحكم بما أنزل الله ، أم التحكم بما أنزل الله

هل ترون أن هناك فروق من وجهة النظر الليبرالية ووجهة نظر الإسلاميين المتشددين؟

سؤال أو أسئلة مطروحة للنقاش.

وجهة النظرة الليبرالية المفروض يكون في مقابلها وجهة النظرة الإسلامية وطبعا الصيغة كانت هتفترض إن الليبراليين مش مسلمين

والإسلاميون يكون في مقابلهم الليبراليون ودي كمان بتفترض نفس الفرض

فكان كلامك على هذه الصيغة الوفيقية المقصودة يجعل وجهة النظر الليبرالية هي التي تمثل الإسلام المعتدل في مقابل وجهة نظر الإسلاميين المتشددين

وعليه فمن وجهة نظر حضرتك الليبراليون هم الإسلاميون المعتدلون وغيرهم مسلمون متشددون

وهم أي الليبراليون يحكمون بما أنزل الله

أما المتشددون يتحكمون بما أنزل الله

أنت أثبت شيئا مهما هنا وهو أن الليبراليون يريدون الحكم بما أنزل الله ولا يريدون التحكم بما أنزل الله أليس كذلك ؟

هل أنت فعلا يا أستاذ محمد موافق على الحكم بما أنزل الله ؟ وما هي صيغة هذا الحكم وليس التحكم

إن كان الأمر كذلك فنحن معك

أرجو التوضيح

أصبت ياأستاذ طارق

لأنني أتحدث عن الليبرالي المصري ( مسلم أو مسيحي ) وخصصت بالذكر التشدد الإسلامي لانهم هم من يسعون للحكم أو التحكم طبقا لمفهومي من خطبهم.

لم أذكر التشدد المسيحي لانه ليست أمامهم أي فرصة في ذلك على الرغم من أنهم يستعملون ذلك التحكم في ظل الدولة الضعيفة وأقرب مثال لذلك آخر الآحداث الخاصة بمسئلة" فتاتي المنيا "

ولنعد مرة أخرى للحديث عن الحكم بين الناس والتحكم في الناس بما أنزل الله

وللحديث بقية إن شاء الله

[Alshiekh]

كتبت هذا الموضوع منذ خمسة أشهر ولم يأخذ حقه في النقاش

والآن في ظل الأحداث الجارية

فنرى مرشح رئاسي سلفي يعاتب المذيعة على الهواء لعدم ارتدائها للحجاب ويقول في معرض كلامه لها أنها تستحق الكمال وينقصها فقط الحجاب.

ومرشح سكندري لمجلس الشعب يشترط على المذيعة ان تحط حاجة على رأسها حتى ولو كانت حجاب تايواني مثل ايشارب بنازير بوتو حتى لايراه الناس يتحدث مع مذيعة غير محجبة

وثالث يقتحم حفلين بمدينة المنصورة ، في الأولى إصطحب معه أنصاره لينهوا الحفل ، وفي الثانية تجنبا لللإصدام بقوات الأمن التي استعدت لذلك يقتحم حفلا آخر ولاينصرف إلا بعد إطفاء الأنوار ونزول الناس من على المسرح.

بعد هذه الأمثلة،

هل هذه هي الدولة المنتظرة لو تمكن السلف-إخوان من الأرض؟

هل مبتغاهم هو التحكم في البشر كما صرح مرشح مجلس الشعب السلفي عن الأسكندرية للمذيعة بأن عليها أن تتحجب الآن بمزاجها قبل أن تجبر على ذلك؟ وكما صرح المرشح الرئاسي السلفي المحتمل بأنه سيعمل على تحجيب مصر على مدى السنين القادمة وان تبرج المسيحيات فيه إعتداء على عفة الشباب المسلم؟

هل مبتغاهم هو الحكم بما أنزل الله ؟ أم أن مبتغاهم الحقيقي هو التحكم في العباد بما أنزل الله؟

[عادل أبو عمر]

رأي المفتي الشيخ علي جمعة في تطبيق ( إن الحكم إلا لله )

http://www.youtube.com/watch?v=aML7uAgvSo0

و كما يقول فضيلته

المصلحة فيما شرعه الله

السؤال هو

هل الحجاب من شرع الله ؟

و هل حفلات الغناء يوجد دليل على إباحتها في شرع الله ؟

[ابو محمود]

مش عارف لية كلما تخمد نار التصادم يتم اشعالها بمواضيع قديمة

هي البلد ناقصة اهي هتولع واللي مش عايز فريق عاملة وش فى دماغة اهو يتتلغى الانتخابات بس مش هتحلو للجميع مش اسلاميين بس للجميع الكل سيزوق طعم المرارة بل اشد من المرارة

الاقصاء والتضليل سلاح الضعفاء مثل تبويظ الانتخابات بيكون صاحب المصلحة ولو تابعنا الاحداث بكل دقة سنجد من هم اشعلو الموقف