مغتربة بتاريخ: 27 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2011 الحكومة تستعين بـ مهاتير محمد للمشاركة فى إنقاذ الاقتصاد.. يزور القاهرة لوضع رؤية اقتصادية تحت شعار "عيش.. حرية.. عدالة".. والزوربا: المؤتمر يأتى لوضع خطة عمل تراعى البعد الاجتماعى وتدعم مصر اقتصادياًليست زيارة الدكتور مهاتير محمد، رئيس الوزراء الماليزى الأسبق وصانع نهضة ماليزيا، إلى القاهرة هى الأولى فى تاريخه ولكنها الأولى بعد ثورة 25 يناير وهى ما يضيف إليها نكهة خاصة وأهمية لصانع القرار المصرى، المؤتمر الذى يشارك فيه مهاتير ينظمه، اتحاد الصناعات المصرية، ويرفع المؤتمر، الذى يفتتحه الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء ويشارك به ممثلون عن المجلس الأعلى للقوات المسلحة، ويرفع شعاراً مستوحى من أهداف ثورة 25 يناير، وهو "استثمار+ تشغيل = "عيش وحرية وعدالة اجتماعية". وعلمت "اليوم السابع" أن رئيس الوزراء الماليزى سيعقد جلسات مغلقة مع مسئولين بالدولة لمناقشة الوضع الاقتصادى المصرى بعد الثورة، وطرح رؤى جديدة على الحكومة، وأكدت المصادر أن مهاتير سيعرض نجاح التجربة الماليزية على المسئولين الحكوميين بعد تحول ماليزيا من دولة زراعية تعتمد على إنتاج وتصدير المواد الأوّلية إلى دولة صناعية متقدمة يساهم قطاعى الصناعة والخدمات فيها بنحو 90% من الناتج المحلى الإجمالى، وتبلغ نسبة صادرات السلع المصنَّعة 85% من اجمالى الصادرات، وتنتج الدولة 80% من السيارات التى تسير فى الشوارع الماليزية. كما سيلتقى رئيس الوزراء الماليزى الأسبق بمجموعة من رجال الأعمال المصريين للمناقشة فى كيفية النهوض بالاقتصاد المصرى بوضعه الحالى وتحقيق نسب عالية فى التصدير، بالإضافة إلى كيفية الحفاظ على العمالة المصرية واستغلالها الاستغلال الأمثل فى ظل الظروف التى تعانيها البلاد. كما سيحاول مهاتير محمد التعاون مع الحكومة ورجال الأعمال لوضع رؤية متكاملة لمستقبل مصر بعد الثورة فى مجالات التشغيل والتنمية الاقتصادية من خلال اقتراح آليات لتشجيع الصادرات، وتمويل الصناعات الصغيرة والمتوسطة وربطها بالصناعات الكبيرة لتوليد فرص عمل وتبنى الأفكار العلمية لتطوير الصناعة المصرية، وسيشارك فى المؤتمر نخبة من الخبراء فى كافة المجالات، ورؤساء اتحادات ومنظمات الأعمال المصرية والأجنبية وقيادات الصناعة ممثلين لشباب الثورة وشخصيات عامة ممثلين لكافه التوجهات السياسية. ويشمل المؤتمر الذى يبدأ غدا الثلاثاء، 4 جلسات، وتبدأ الجلسة الافتتاحية بعنوان "مصر بعد الثورة"، ثم الجلسه الأولى بعنوان "الثورة والتحول الاقتصادى فى مصر"، والجلسة الثانية بعنوان "الاستثمار والتشغيل"، وموضوع الجلسة الثالثة "رؤية مصر 2030"، والجلسة الختامية موضوعها "مصر والمستقبل" يتحاور فيها مرشحو الرئاسة. من جانبه أبدى جلال الزوربا، رئيس اتحاد الصناعات، سعادته لتنظيم هذا المؤتمر الذى وصفه بأنه هام وسيغير كثيرا فى خريطة مصر الاقتصادية خلال الفترة المقبلة، مرجعا تفاؤله لمشاركة الدكتور مهاتير محمد به، وأوضح "الزوربا"، فى تصريحاتٍ لـ"اليوم السابع"، أن هذا المؤتمر يأتى فى إطار دور الاتحاد فى المشاركة برؤى مستقبلية لمصر من خلال التحاور مع كافة التوجهات بهدف وضع خطة عمل من أجل تنمية شاملة تراعى البعد الاجتماعى وترفع مصر اقتصادياً، وتابع "أرى أن هذا المؤتمر سيثمر عن العديد من النتائج الإيجابية لمجتمع رجال الأعمال والاستثمار ككل"، مشيرا إلى أن التوصيات التى سيخرج بها المؤتمر سيتم عرضها على الحكومة، ومناقشتها جيدا من قبل رجال الأعمال لتطبيقها خلال المرحلة القادمة. من جانبه قال الدكتور مصطفى النشرتى الخبير الاقتصادى، إن التجربة الماليزية، أثبتت نجاحها واستطاعت أن تخرج من أزمتها والتغلب على الكارثة المالية التى أحلت بها بأقل خسائر، بفضل عدة إجراءات اتخذتها فى السوق المحلية لتصبح من إحدى الدول القلائل بين دول العالم الثالث التى تمكنت من تحقيق معدلات نمو عالية على مدى العقود الأربعة الأخيرة، بفضل تطبيق الاقتصاد الحر الذى يجعل الدولة تقوم بالدور الاجتماعى بالإضافة إلى التنمية من خلال تحديد أولويات المشروعات، ومنح الحوافز مثل تقديم قروض بدون فوائد، وكذلك الإعفاءات الضريبية للمشروعات كثيفة العمالة والمشروعات المقامة فى مناطق التوطين الجديدة التى تخصصها الدولة لإعادة توطين السكان، فى حين أن القطاع الخاص يقوم بالدور الرئيسى للتنمية، ومن ثَم أصبح الاقتصاد الماليزى قوة اقتصادية فى سنوات قليلة. وقال الدكتور عبد المنعم عُمران رئيس مجلس إدارة شركة ألفا كابيتال، إن مصر مؤهلة تماماً للاحتذاء بتجربة ماليزيا للنهوض بالاقتصاد، بل يمكنها التفوق على ماليزيا؛ فهى من أكثر الدول المؤهلة للاستثمارات الخارجية والمحلية، وتقوم بإنتاج جيد جداً لبضائعها، بالإضافة إلى أنها تمثل أكبر قوة شرائية فى المنطقة وهو عامل جذب مهم لأى استثمارات، بالتالى فإن مصر فى أمس الحاجة إلى الإحتذاء بتجارب أثبتت النجاح وحققت النهضة الاقتصادية. ويعد مهاتير محمد رابع رؤساء وزراء لماليزيا فى الفترة من 1981 إلى 2003، وكان له دور رئيسى فى تقدم ماليزيا بشكل كبير، إذ تحولت من دولة زراعية تعتمد على إنتاج وتصدير المواد الأولية إلى دولة صناعية متقدمة يساهم قطاعى الصناعة والخدمات فيها بنحو 90% من الناتج المحلى الإجمالى، وتبلغ نسبة صادرات السلع المصنعة 85% من إجمالى الصادرات، وتنتج 80% من السيارات التى تسير فى الشوارع الماليزية. خطوه احييى عليها الحكومه بشده و لا اجد اى حرج من الاستعانه بخبره شخص بقامه مهاتير محمد كمستشار لمستقبل مصر الاقتصادى و اتمنى الا يقتصر ذلك على استشاره سريعه الى استعاده لفتره اطول مع ضروره الاخذ فى اعتبار الاختلافات بين البلدين و التى اعتبرها ليست بالضخامه التى تعيق تكرار التجربه اتمنى ان تكون هذه الاخبار هى السائده من الان و صاعدا لانها من نوعيه الاخبار التى تبنى و لا تفرق تحياتى ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 27 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2011 السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخت مغتربة وانا أضم صوتي الى صوتك واحى الحكومة على هذه الخطوة بشدة وانا لا اجد حرجا فى دعوة شخص مثل مهاتير محمد لاعطاؤنا رؤيته حول مستقبل مصر الاقتصادى فحسب لا ولكن لا أجد حرجا فى تعينه كمستشارا للحكومة المصرية فى الامور الاقتصادية ولا اجد ذلك عيبا او هو امر ينقص من قدر مصر فنحن مثلا فى مجال كرة القدم نتعاقد مع لاعبين ومدربين اجانب بالالاف الدولارات شهريا وذلك للارتقاء بمجال كرة القدم ولا نجد حرجا فى ذلك أليس تنمية مصر اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا أولى بالاستعانة بالكفاءات الخارجية المخلصة والمشهود لها بالنزاهة ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MOOOM بتاريخ: 27 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2011 والله ياريت لو يتم الاستعانه به كمستشار اقتصادي لمصر .. فلا عيب في ذلك ولا استحياء .. وعلى الأقل أنه أكثر حاجة ممكن يكلفها للبلد هو مرتبه الخضم أكيد .. بس على الأقل مش هنشوف منو احتكار لمنتجات مصانعه ولا تسقيع لأراضيه على الصحراوي ولا أنو يعين أقاربو في مناصب قيادية ولا قروض ولا اختلاسات ولا رشاوي .. فده ميزة المستورد عن المصري .. وأهم ميزة فيه أنه ميعرفش يترجم كلمة [ كله تمام ياريس ] . وأكيد طبعاً هنشوف تعاون اقتصادي قوي بين البلدين .. ومفيش مانع من تبادل العمالة بينهم .. حتى على الأقل نلاقي عمال يشتغلو بضمير بدل العمال ال.. الموجودين هنا إلي يومية الواحد فيهم من 60-100 جنيه يومياً [ ويقولوا مفيش فلوس ومفيش شغل ] وياريتو بيشتغل بيهم [ حار ونار في جتتهم ] وتلاقيه طول يوم الشغل لبيشرب سجاير لبياكل يابيصلي حتى لو كان مسيحي .. المهم يضيع الوقت بأي طريقة .. والأهم من كدة إن الماليزيين ميعرفوش كلمة [ شاي ] ولا [ سجاير ] ولا [ اصطباحة ] ولا [ إكرامية ] بعد نهاية الشغل .. أينعم هما بياكلو كلاب وقطط .. بس عندهم ضمير عننا مليون مرة .. جايز يكون سبب الضمير ده من أكل الكلاب .. ممكن نجرب التجربة دي عندنا هنا .. ونأكل العمال كلاب وقطط .. جايز ربنا يكرمهم ويشتغلوا بضمير شوية . أنا أسف على خروجي عن الموضوع .. بس ياريت بجد يكون مستشار اقتصادي لمصر من قال لا ادري فقد أفتى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وطني حر بتاريخ: 27 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2011 هي خطوه ايجابيه والدكتور مهاتير محمد رجل اقتصاد ودوله .ولا يعيب مصر ان تشتشيره ولكن .!! ولكنها تكشف خلفها نقطه مهمه وان كانت مصر غنيه بعلمائها ومفكريها . و الحكومه لديها من الافكار الكثيره . والخطط الكبيره مشاريع التنمويه العملاقه . ولكن الحكومه تفتقد الي الثقه في النفس لاتخاذ القرار . فلا هي تريد ان تتخذ اي قرار تنفيذي . وتبدا العمل فهي تستشير فلان وفلان لكسب مزيد من الوقت ؟؟ فلم نسمع اي قرار من الحكومه تنفيذي . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 27 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 يونيو 2011 اوافق ومش عيب ابدااا بس يارب نستفيد بجد وننفذ ونطبق مانعملش زى التلميذ الخايب ...ايه فايدة اكبر واشطر اساتذة وهو ما بيذاكرش الاساتذة الكبار دول هايعملوا له ايه ؟؟ اذا كان هو ما بيذاكرش والله الموفق ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان