المطالب الخمسون للاخوان

[عماد حمدي]

بسم الله الرحمن الرحيم

هناك ثوابت في الجماعة وهناك متغيرات

كل ما ذكرته عزيزي

هو متغير وليس ثابت لدينا الامام البنا كان يري عدم الدخول في الاحزاب وكان ضد الاحزاب

لكن ترانا في العصر الحالي نختلف مع الامام البنا .. ونقوم بعمل حزب للجماعة

لان ممارسة السياسة لن تتم الا بوجود حزب ولن نستطيع المنافسة السياسية الا بوجود حزب

اذا كنت تريد ان تعرف وجه نظر الاخوان او الاسلام في ادارة الدولة

فعليك برسالة المرشد بعنوان مشكلتنا في ضوء النظام الاسلامي

وعليك ايضا بقراءة برنامج الحزب ورؤية في حل مشاكل الدولة

وكلها رؤي مستمدة من القران

والاسلام

وهتجد حضرتك رد علي كل مشكلة سواء في الاقتصاد او السياسة او الحياة الاجتماعية وكلها من منظور اسلامي

اما الكلام اللي حضرتك ذكرته فمما لا شك فيه ان فيه بعض الاشياء لا تصلح لهذا الزمان ونختلف مع الامام البنا في ذلك كما وضحت لك سلفا في مسالة الاحزاب

ونحن لدينا قاعدة فقيه تقول ان الفتوي تتغير بتغير الزمان والمكان كذلك الافكار

لكن لدينا ثوابت لم نتنازل عنها كجماعة

ومما لا شك فية ان بعض االاشياء التي ذكرتها وليس كلها نختلف في طريقة تطبيقها في هذا الزمن

أرحب بالأخ / محمد حمدي من المنتمين رسمياً لجماعة الإخوان المسلمين .. و أخويا الصغير :)

[mohamedhamdy]

قواعد الاقتصاد الإسلامي من خلال رؤية الإمام حسن البنا

لا يوجد ما يُسمى بالنظام الاقتصادي الخاص بالإخوان المسلمين، بمعنى أنهم هم الذين أوجدوا هذا النظام، بل هناك أساسيات للاقتصاد الإسلامي واردة في القرآن الكريم والسنة المطهرة وكتب الفقه التي بيَّنت وحدَّدت المفاهيم من القواعد والأسس العامة التي تحكم أوجه النشاط الإنساني كافة، بما فيها النشاط الاقتصادي، والذي تميَّز عن النظم الاقتصادية الوضعية، بالإضافة إلى ذلك يوجد بعض التفصيلات، والتي تحفظ للشريعة الإسلامية عنصر الثبات والاستقرار مع المرونة التي تمكِّنها من الصلاحية للتطبيق في كل عصر ومصر.

وقامت جماعة الإخوان المسلمين ببعث الحياة في هذا النظام وتجليته وتوضيحه وتبيينه في غير غموض ولا لبس ولا إبهام، كالشمس في رابعة النهار؛ ذلك أن الجماعة قامت في وقت كان العالم الإسلامي بما فيه مصر محتل عسكريًّا، وتتقاذفه الأفكار الاقتصادية، وتتضارب فيه النظم والآراء العصرية من رأسمالية واشتراكية وشيوعية، فوجدت أن الخير كل الخير أن تتبرأ الأمة من هذه الألوان كلها، وأن تركِّز حياتها الاقتصادية على قواعد الإسلام وتوجيهاته العليا، وتستمد منه وتعتمد عليه، وبذلك تسلم من كل ما يصاحب هذه الآراء من أخطاء، وما يلصق بها من عيوب وتحل مشاكلها الاقتصادية.

وقد لخص الإمام الشهيد حسن البنا رؤية الإخوان المسلمين للنظام الاقتصادي في عدة قواعد من أهمها ما يلي(1):

1- اعتبار المال لصالح قوام الحياة، ووجوب الحرص عليه، وحسن تدبيره وتميزه.

2- إيجاب العمل والكسب على كل قادر.

3- الكشف عن منابع الثروات الطبيعية، ووجوب الاستفادة من كل ما في الوجود من قوى ومواد.

4- تحريم موارد الكسب الخبيث.

5- تقريب الشقة بين مختلف الطبقات، تقريبًا يقضي على الثراء الفاحش والفقر المدقع.

6- الضمان الاجتماعي لكل مواطن، وتأمين حياته، والعمل على راحته وإسعاده.

7- الحث على الإنفاق في وجوه الخير، وافتراض التكافل بين المواطنين، ووجوب التعاون على البر والتقوى.

8- تقرير حرمة المال، واحترام الملكية الخاصة، ما لم تتعارض مع المصلحة العامة.

9- تنظيم المعاملات المالية بتشريع عادل رحيم، والتدقيق في شئون النقد.

10- تقرير مسئولية الدولة في حماية هذا النظام.

وتعتبر هذه القواعد الإطار الفكري للنظام الاقتصادي الإسلامي والتي يجب أن تؤخذ في الاعتبار وضع السياسات الاقتصادية للدولة الإسلامية.

توصيات الإمام حسن البنا في مجال الإصلاح الاقتصادي

لقد وضع الإمام البنا مجموعة من التوجيهات أو التوصيات الاقتصادية المستنبطة من مصادر الشريعة الإسلامية، والتي تمثل الإطار العام للمنهج الإسلامي للإصلاح الاقتصادي وتحقيق التنمية الشاملة للمجتمع، منها ما يلي(2):

1- حظر استخدام السلطة والنفوذ للحصول على مغانم مالية، أو نحوها دون وجه حق، ومن أمثلة ذلك: الرشوة والهدايا للحكّام والأمراء واستغلال النفوذ والسلطان للكسب الحرام، والانتفاع الشخصي من موارد الدولة.

2- استغلال النقد، واعتماده على رصيد فعلي من الذهب، وكان في ذلك الوقت يقصد لذلك تحرير النقد المصري من التبعية للخزانة البريطانية... وكأنه يحذِّر من أن يكون النقد الوطني معتمدًا على النقد الأجنبي من دولار ونحوه مهما كان هذا الأجنبي.

3- تمصير الشركات الأجنبية وإحلال رؤوس الأموال الوطنية محل رؤوس الأموال الأجنبية، وكأن المثال الواضح في ذلك الوقت: قناة السويس والبنوك الأجنبية.

4- حسن استغلال الثروة الطبيعية، بما يحقق للوطن الخير مثل الخيرات المدفونة في الأرض والمياه والهواء، والاهتمام بالمشروعات الوطنية الكبرى التي تهتم بالبنية الاقتصادية الأساسية، وضرورة غزو الصحراء وعدم الاعتداء على الأرض الزراعية.

5- التحول إلى الصناعة؛ لتسهم في التنمية الشاملة للمجتمع وعدم الاعتماد فقط على الزراعة كمورد أساس رصيد دولة.

6- تشجيع الملكيات الخاصة الصغيرة ودعمها؛ حتى يشعر الفقراء المعدومون بأنه قد

أصيح لهم في هذا الوطن ما يعنيهم أمره، ويهمهم شأنه، وأن توزع أملاك الحكومة على هؤلاء الصغار حتى يكبروا؛ والحد من سلطان الملكيات الكبيرة التي تؤثر على الحكم والبيئة.

7- تنظيم وترشيد الضرائب لتحقق التنمية الاجتماعية وإعفاء الفقراء منها، وتطبيق نظام زكاة المال التي تجني من الأغنياء، فترد على الفقراء وتحقق الخير للجميع.

8- محاربة الربا والقضاء على كل تعامل على أساسه، ولا سيما بعد أن أخذت بعض النظم الاقتصادية بمنعه، ولقد ثبت يقينًا بأن دولاب الاقتصاد يمكن أن يسير بدونه.

9- تشجيع الصناعات اليدوية المنزلية لتحقيق التنمية الذاتية للعائلات الفقيرة، ومن هذه الصناعات: الغزل والنسيج، الصابون، العطور، المربات، ويمكن تشغيل النساء والبنات والأولاد فيها بعض الوقت.

10- الاهتمام بالضروريات والحاجيات والتقليل من الكماليات وتحريم الإسراف والتبذير والترف الذي يؤدي إلى تبديد الموارد بدون عائد نافع ومشروع.

تعقيب:

لم يكن الإمام البنا رحمه الله من المتخصصين في الإصلاح الاقتصادي، ولكن بفكره الإسلامي ومعايشته لآلام الوطن الاقتصادية، وما يعانيه من الاحتلال الأجنبي وسيطرة قلة من الأغنياء على الاقتصاد والسياسة وانتشار الفساد الاقتصادي مثل الرشوة والربا والترف والبذخ والمظهرية... وضع مجموعة من التوصيات الاقتصادية التي تصلح علاجًا للمشاكل الاقتصادية العالمية، والتي تدور حول الآتي:

* تطهير المعاملات الاقتصادية من الرشوة ونفوذ الحّكام والبذخ والترف والربا والمكوس (الضرائب الظالمة) وكل صور أكل أموال الناس بالباطل.

* ضبط النظام النقدي في إطار الغطاء الذهبي للمحافظة على قيمة النقد.

* تحرير الاقتصاد القومي من التبعية المطلقة وتأمين من النفوذ الأجنبي.

* تشجيع الملكيات الخاصة الصغيرة، وأن تأخذ دورها في التنمية الشاملة.

* الالتزام بالأولويات الإسلامية: الضروريات فالحاجيات.

* تطبيق نظام زكاة المال، وترشيد وإصلاح النظام الضريبي ليحقق العدالة الاجتماعية.

* الاستفادة بالموارد الطبيعية، والتحول إلى الصناعة؛ لتنويع مصادر الدخل القومي.

---------

1- المصدر: مجموعة من رسائل الإمام الشهيد حسن البنا، رسالة النظام الاقتصادي، صفحة 253 وما بعدها

[mohamedhamdy]

هنا البرنامج وراي الاخوان في الدولة

كامل

http://www.hurryh.com/Party_Program.aspx

ملحوظة لمن يقرأ رسائل الامام

ان يعرف المرحلة التاريخية التي كتبت فيها الرسالة

تم تعديل 8 نوفمبر 2011 بواسطة mohamedhamdy

[أبو محمد]

قواعد الاقتصاد الإسلامي من خلال رؤية الإمام حسن البنا

لا يوجد ما يُسمى بالنظام الاقتصادي الخاص بالإخوان المسلمين، بمعنى أنهم هم الذين أوجدوا هذا النظام، بل هناك أساسيات للاقتصاد الإسلامي واردة في القرآن الكريم والسنة المطهرة وكتب الفقه التي بيَّنت وحدَّدت المفاهيم من القواعد والأسس العامة التي تحكم أوجه النشاط الإنساني كافة، بما فيها النشاط الاقتصادي، والذي تميَّز عن النظم الاقتصادية الوضعية، بالإضافة إلى ذلك يوجد بعض التفصيلات، والتي تحفظ للشريعة الإسلامية عنصر الثبات والاستقرار مع المرونة التي تمكِّنها من الصلاحية للتطبيق في كل عصر ومصر.

وقامت جماعة الإخوان المسلمين ببعث الحياة في هذا النظام وتجليته وتوضيحه وتبيينه في غير غموض ولا لبس ولا إبهام، كالشمس في رابعة النهار؛ ذلك أن الجماعة قامت في وقت كان العالم الإسلامي بما فيه مصر محتل عسكريًّا، وتتقاذفه الأفكار الاقتصادية، وتتضارب فيه النظم والآراء العصرية من رأسمالية واشتراكية وشيوعية، فوجدت أن الخير كل الخير أن تتبرأ الأمة من هذه الألوان كلها، وأن تركِّز حياتها الاقتصادية على قواعد الإسلام وتوجيهاته العليا، وتستمد منه وتعتمد عليه، وبذلك تسلم من كل ما يصاحب هذه الآراء من أخطاء، وما يلصق بها من عيوب وتحل مشاكلها الاقتصادية.

وقد لخص الإمام الشهيد حسن البنا رؤية الإخوان المسلمين للنظام الاقتصادي في عدة قواعد من أهمها ما يلي(1):

1- اعتبار المال لصالح قوام الحياة، ووجوب الحرص عليه، وحسن تدبيره وتميزه.

2- إيجاب العمل والكسب على كل قادر.

3- الكشف عن منابع الثروات الطبيعية، ووجوب الاستفادة من كل ما في الوجود من قوى ومواد.

4- تحريم موارد الكسب الخبيث.

5- تقريب الشقة بين مختلف الطبقات، تقريبًا يقضي على الثراء الفاحش والفقر المدقع.

6- الضمان الاجتماعي لكل مواطن، وتأمين حياته، والعمل على راحته وإسعاده.

7- الحث على الإنفاق في وجوه الخير، وافتراض التكافل بين المواطنين، ووجوب التعاون على البر والتقوى.

8- تقرير حرمة المال، واحترام الملكية الخاصة، ما لم تتعارض مع المصلحة العامة.

9- تنظيم المعاملات المالية بتشريع عادل رحيم، والتدقيق في شئون النقد.

10- تقرير مسئولية الدولة في حماية هذا النظام.

وتعتبر هذه القواعد الإطار الفكري للنظام الاقتصادي الإسلامي والتي يجب أن تؤخذ في الاعتبار وضع السياسات الاقتصادية للدولة الإسلامية.

توصيات الإمام حسن البنا في مجال الإصلاح الاقتصادي

لقد وضع الإمام البنا مجموعة من التوجيهات أو التوصيات الاقتصادية المستنبطة من مصادر الشريعة الإسلامية، والتي تمثل الإطار العام للمنهج الإسلامي للإصلاح الاقتصادي وتحقيق التنمية الشاملة للمجتمع، منها ما يلي(2):

1- حظر استخدام السلطة والنفوذ للحصول على مغانم مالية، أو نحوها دون وجه حق، ومن أمثلة ذلك: الرشوة والهدايا للحكّام والأمراء واستغلال النفوذ والسلطان للكسب الحرام، والانتفاع الشخصي من موارد الدولة.

2- استغلال النقد، واعتماده على رصيد فعلي من الذهب، وكان في ذلك الوقت يقصد لذلك تحرير النقد المصري من التبعية للخزانة البريطانية... وكأنه يحذِّر من أن يكون النقد الوطني معتمدًا على النقد الأجنبي من دولار ونحوه مهما كان هذا الأجنبي.

3- تمصير الشركات الأجنبية وإحلال رؤوس الأموال الوطنية محل رؤوس الأموال الأجنبية، وكأن المثال الواضح في ذلك الوقت: قناة السويس والبنوك الأجنبية.

4- حسن استغلال الثروة الطبيعية، بما يحقق للوطن الخير مثل الخيرات المدفونة في الأرض والمياه والهواء، والاهتمام بالمشروعات الوطنية الكبرى التي تهتم بالبنية الاقتصادية الأساسية، وضرورة غزو الصحراء وعدم الاعتداء على الأرض الزراعية.

5- التحول إلى الصناعة؛ لتسهم في التنمية الشاملة للمجتمع وعدم الاعتماد فقط على الزراعة كمورد أساس رصيد دولة.

6- تشجيع الملكيات الخاصة الصغيرة ودعمها؛ حتى يشعر الفقراء المعدومون بأنه قد

أصيح لهم في هذا الوطن ما يعنيهم أمره، ويهمهم شأنه، وأن توزع أملاك الحكومة على هؤلاء الصغار حتى يكبروا؛ والحد من سلطان الملكيات الكبيرة التي تؤثر على الحكم والبيئة.

7- تنظيم وترشيد الضرائب لتحقق التنمية الاجتماعية وإعفاء الفقراء منها، وتطبيق نظام زكاة المال التي تجني من الأغنياء، فترد على الفقراء وتحقق الخير للجميع.

8- محاربة الربا والقضاء على كل تعامل على أساسه، ولا سيما بعد أن أخذت بعض النظم الاقتصادية بمنعه، ولقد ثبت يقينًا بأن دولاب الاقتصاد يمكن أن يسير بدونه.

9- تشجيع الصناعات اليدوية المنزلية لتحقيق التنمية الذاتية للعائلات الفقيرة، ومن هذه الصناعات: الغزل والنسيج، الصابون، العطور، المربات، ويمكن تشغيل النساء والبنات والأولاد فيها بعض الوقت.

10- الاهتمام بالضروريات والحاجيات والتقليل من الكماليات وتحريم الإسراف والتبذير والترف الذي يؤدي إلى تبديد الموارد بدون عائد نافع ومشروع.

تعقيب:

لم يكن الإمام البنا رحمه الله من المتخصصين في الإصلاح الاقتصادي، ولكن بفكره الإسلامي ومعايشته لآلام الوطن الاقتصادية، وما يعانيه من الاحتلال الأجنبي وسيطرة قلة من الأغنياء على الاقتصاد والسياسة وانتشار الفساد الاقتصادي مثل الرشوة والربا والترف والبذخ والمظهرية... وضع مجموعة من التوصيات الاقتصادية التي تصلح علاجًا للمشاكل الاقتصادية العالمية، والتي تدور حول الآتي:

* تطهير المعاملات الاقتصادية من الرشوة ونفوذ الحّكام والبذخ والترف والربا والمكوس (الضرائب الظالمة) وكل صور أكل أموال الناس بالباطل.

* ضبط النظام النقدي في إطار الغطاء الذهبي للمحافظة على قيمة النقد.

* تحرير الاقتصاد القومي من التبعية المطلقة وتأمين من النفوذ الأجنبي.

* تشجيع الملكيات الخاصة الصغيرة، وأن تأخذ دورها في التنمية الشاملة.

* الالتزام بالأولويات الإسلامية: الضروريات فالحاجيات.

* تطبيق نظام زكاة المال، وترشيد وإصلاح النظام الضريبي ليحقق العدالة الاجتماعية.

* الاستفادة بالموارد الطبيعية، والتحول إلى الصناعة؛ لتنويع مصادر الدخل القومي.

---------

1- المصدر: مجموعة من رسائل الإمام الشهيد حسن البنا، رسالة النظام الاقتصادي، صفحة 253 وما بعدها

الفاضل "أحمد حمدى"

أهلا وسهلا بك بين إخوانك المصريين .. ونتمنى لك تواجدا طيبا بيننا نستفيد منك ولعلك تستفيد منا

فى القواعد والنصائح التى وضعتها حضرتك فى مشاركتك .. ليتك تشير إلى ما جاء فيها ولم تأت به النظم الأخرى "غير الإسلامية" وتوضح لنا أن هذا مستمد من "الإسلام" لأن لانظير له فى أى نظام آخر

ولك جزيل الشكر

[الباشمهندس ياسر]

الفاضل "أحمد حمدى"

أهلا وسهلا بك بين إخوانك المصريين .. ونتمنى لك تواجدا طيبا بيننا نستفيد منك ولعلك تستفيد منا

فى القواعد والنصائح التى وضعتها حضرتك فى مشاركتك .. ليتك تشير إلى ما جاء فيها ولم تأت به النظم الأخرى "غير الإسلامية" وتوضح لنا أن هذا مستمد من "الإسلام" لأن لانظير له فى أى نظام آخر

ولك جزيل الشكر

ايه السؤال اللولبي ده..؟!

[adrianocrespo]

فى القواعد والنصائح التى وضعتها حضرتك فى مشاركتك .. ليتك تشير إلى ما جاء فيها ولم تأت به النظم الأخرى "غير الإسلامية" وتوضح لنا أن هذا مستمد من "الإسلام" لأن لانظير له فى أى نظام آخر

اجاوب انا من خلال فهمي و قراءتي للقواعد التي وضعها الاستاذ محمد حمدي

موضوع تحري الحلال و الابتعاد عن الحرام ( الربا )في النشاط الاقتصادي

الباقي اشياء عامه و تطبق بالفعل في الدول الغربيه

[أبو محمد]

الفاضل "أحمد حمدى"

أهلا وسهلا بك بين إخوانك المصريين .. ونتمنى لك تواجدا طيبا بيننا نستفيد منك ولعلك تستفيد منا

فى القواعد والنصائح التى وضعتها حضرتك فى مشاركتك .. ليتك تشير إلى ما جاء فيها ولم تأت به النظم الأخرى "غير الإسلامية" وتوضح لنا أن هذا مستمد من "الإسلام" لأن لانظير له فى أى نظام آخر

ولك جزيل الشكر

ايه السؤال اللولبي ده..؟!

والله يابو خالو ما كان جصدى لولبية ولا حلزونية .. هو كل ما فى الأمر إنى عارف تطور الجماعة من يوم ما أنشأها حسن البنا الله يرحمه لغاية دلوقت .. هل تعلم أنه - يرحمه الله - كان قد أعلن فى بداية تكوين الجماعة إن مالهاش دعوة بالسياسة خالص ؟ .. زى اخواننا السلفيين كده بالضبط .. واديك شايف .. أصبح لها شقين (سياسى ودعوى) حيث طغى السياسى على الدعوى بشكل يكاد يكون تاما وأصبح مالهاش دعوة بأى حاجة تانية غير السياسة إلا تنظيم حملات انتخابية فى قالب حملات خيرية

فيما يلى إقتباس من أول قانون "داخلى" للجماعة

قانون جمعية الإخوان المسلمين بالإسماعيلية طبق الأصل الذي وافقت عليه الجمعية العمومية في انعقادها الثالث بتاريخ أول جمادى الأولى سنة 1349هـ - 1930م

بسم الله الرحمن الرحيم

تمهيد:

الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى وصلى الله على سيدنا محمد النبي الأمي المبعوث رحمة للعالمين بالبينات والهدى وعلى آله وصحبه ومن قام بدعوته إلى يوم الدين وسلم تسليمًا كثيرًا.

وبعده.. فهذا هو القانون الأساسي "لجمعية الإخوان المسلمين" تتقدم به إلى كل غيور على دينه وأمته راجين أن يكون عونًا لهم في هذا الواجب الأقدس واجب الدعوة إلى الله ومنه سبحانه يستمدون المعونة والتوفيق، وهو نعم المولى ونعم النصير.

الباب الأول – في تأليف الجمعية واسمها

مادة 1

تألفت بمدينة الإسماعيلية عام 1347هـ 1928م جمعية تسمى "جمعية الإخوان المسلمين".

الباب الثاني – في مقاصد الجمعية

مادة 2

هذه الجمعية لا تتعرض للشئون السياسية أيًا كانت ولا للخلافات الدينية ولا صلة لها بفريق معين فهي للإسلام والمسلمين في كل مكان وزمان.

مادة 3

تنحصر أغراض الجمعية في إصلاح حال المسلمين في فروع حياتهم الاجتماعية والخلقية على التفصيل الآتي:

‌أ- تقوية رابطة التعارف بينهم وتكوين وسط طاهر منهم في كل مكان يكون شعاره طاعة الله وتهذيب النفس وتعلم الدين الإسلامي وتتصل هذه الأوساط بعضها ببعض حول المركز العام.

‌ب- نشر التعاليم الإسلامية ومقاومة الأمية بتعليم القراءة والكتابة لمن أحب ذلك من الإخوان والمحافظة على القرآن الكريم.

‌ج- الدفاع عن الإسلام في حدود القانون.

‌د- نشر الدعاية الصحية بين طبقات الأمة وبخاصة القرويين منهم. ‌

هـ معالجة الأزمات الاقتصادية من ناحية وعظية إرشادية. ‌

و- علاج الآفات الاجتماعية المتفشية في الأمة كالسكر والتخدير والمقامرة والبغاء ونحو ذلك.

‌ز- تشجيع أعمال الخير كمساعدة الفقراء وتجهيز الموتى ومعونة المشروعات الخيرية النافعة والقيام بها كلما أمكن الجمعية ذلك.

مادة 4

تسعى الجمعية إلى تحقيق أغراضها السالفة بالطرق الآتية وبكل طريق مشروع يساعد على ذلك.

‌أ- فتح مدارس لتعليم العلوم الدينية والمدرسية وفق منهاج خاص تضعه الجمعية ويسند إدارة هذه المدارس إلى حضرة الأستاذ حسن أفندي البنا بصفته واضع أساس الفكرة ولما له من الخبرة الفنية كمعلم وله أن يختار من يساعدونه في هذه المهمة من رجال الجمعية أو من غيرهم.

‌

ب- إنشاء مدارس ليلية لتعليم الشبان الدين الإسلامي من فقه وعقائد وأخلاق وسيرة نبوية مشفوعًا ذلك بسيرة الصحابة والتابعين رضوان الله عليهم ولابد لكل مدرسة من مكان فسيح للصلاة.

‌

ج- بذل النصيحة للمسلمين في المجامع العمومية كالمقاهي ونحوها وفي كل مجتمع مناسب وإنشاء ناد للتعارف الإسلامي إلى جانب المدرسة الليلية.

‌د- إلقاء المحاضرات والكتابة في الصحف وتوزيع النشرات ونحو ذلك مما يدخل في باب الكتابة والنشر.

‌هـ تكوين الشعب والفروع في القرى المجاورة لكل بلد رئيس فيه مدرسة للإخوان.

واخد بالك انت من التطور الطبيعى للحاجة دى .. وتقول لى سؤالى هو اللولبى ياراجل يا طيب ؟

[ابو محمود]

اي حركة او فكرة ان لم تتطور تندثر حتى الفكر الملحد حدث لة تطوير من ايام قريش الى الان حسب تطور الحياة على العموم ممكن تشرحلنا ماهى الفائدة التى نتحصل عليها من حكم العلمانيين طول ال60سنة الماضية وما تقوليش دة حكم عسكرى ههههههههههههههههههههه العلمانية تحكم مصر بمساعدة العسكر شوف بقينا فين ياقلبى مع الاعتذار للعندليب حبيب قلبى ومطرب عبد الناصر والثورة تحيا الثورة

كانت هذة المداخلة من باب التداخل لانهاء الخلاف وتثبيت المفاصل حيث اننا نحتاج الى شوربة كوارع لتعين الناخب على النزول للشارع وانتخاب مجلسي الشعب والشورى انت شايف اية ممكن يكون ثابت فى وطننا الحبيب غير المواطن المصرى ثابت على حمل الاعباء وشيل الطين والسكوت عالظلم والذهاب الى العمل ودفع مصاريف المدارس والدروس وخلع دروسة من لباليبها .... الأنسان المصرى يريد حلآ

.. تاكسي يانهار اسوس

دنا ما فيش فى جيبى غير اتنين جنية

توكتوك استنى

تم تعديل 9 نوفمبر 2011 بواسطة محمودمصطفى

[أبو محمد]

فى القواعد والنصائح التى وضعتها حضرتك فى مشاركتك .. ليتك تشير إلى ما جاء فيها ولم تأت به النظم الأخرى "غير الإسلامية" وتوضح لنا أن هذا مستمد من "الإسلام" لأن لانظير له فى أى نظام آخر

اجاوب انا من خلال فهمي و قراءتي للقواعد التي وضعها الاستاذ محمد حمدي

موضوع تحري الحلال و الابتعاد عن الحرام ( الربا )في النشاط الاقتصادي

الباقي اشياء عامه و تطبق بالفعل في الدول الغربيه

الأخ الفاضل adrianocrespo

مرحبا بك فى إحدى مداخلاتك التى تعتبر نادرة بالنسبة لمن هم أحدث منك فى "المحاورات" وملأوها بآلاف المداخلات

أشكرك على الإجابة بعد أن تأخر علينا الأخوة "حمدى" ..

هل تعلم أنه منذ إنشاء الجماعة وأموالها فى البنوك ؟ .. أعتقد أن ماجاء فى القواعد والوصايا بخصوص الربا كان المقصود به محاربة شركات ومكاتب الرهن التى كانت مملوكة لليهود .. لقد عاصرت هذا بنفسى .. فى صباى كان تحت بيتنا محل "رهوناتى" وكان إسمه "عم زكى الرهوناتى" .. واخد بالك انت من "عم" دى ؟ :) .. كانت الناس ترهن عنده الحلى والعقارات وغيرها .. وكان من لايستطيع السداد إما أن يصادر الرهن (قانونا وشرعا) أو يمد الأجل فى مقابل ..

أما البنوك فكان منها الأجنبى والمصرى عادى جدا .. وأنت تعلم بالطبع متى بدأت موضة البنوك الإسلامية .. وتعلم ما يثار حولها حتى الآن .. كما تعلم بالطبع حكاية "بنك كذا - فرع المعاملات الإسلامية" ;)

على العموم ما زلت فى انتظار رد الفاضل "أحمد حمدى" .. فربما يبين ما استغلق علينا

مع خالص التحية

[ابو محمود]

عزيزى ابو محمد دة عمى العالم فاروق الباز نقرأ لة المقالة دى ونصلى على النبى

الخوف من الاخوان .. المصدر الاهرام

تتناقل وسائل الإعلام المصرية والأجنبية مخاوف عديدة من احتمال مشاركة الإخوان المسلمين فى السلطة بعد الانتخابات المرتقبة. يشمل هذا التهويل على ما يمكن أن يترتب عليه خلق تيارات دينية متعصبة تحد من حرية الأفراد وتمنع الانفتاح على العالم المتحضر. إن هذه المخاوف فى رأيى غير مبررة للأسباب التالية:

أولاً: عانى الإخوان المسلمون بأعلى قدر من قسوة الحكم منذ زمن، ولهم الحق فى جو الحرية الذى ننشده جميعاً. على سبيل المثال أذكر أنه عندما كنت طالباً بالجامعة - حيث كان بيننا الإخوانى والشيوعى - كان يصلنا منهم ما كتبه حسن البنا وكارل ماركس على حد سواء. وعلى الرغم من أن غالبيتنا لم ينتم إلى حزب بعينه، فإننا كنا نناقش كل الأفكار بتمعن وحكمة. فجأة فى عام 1956 اختفى الزملاء من تنظيم الإخوان ولم نسمع عنهم لمدة عامين كاملين. علمنا بعد ذلك أنهم عانوا من الشقاء فى معتقل مزرٍ بـ«الخارجة». سكت الناس على هذا الاضطهاد، لأن شعار الدولة كان «لا صوت يعلو فوق صوت المعركة». وفى مناخ الحرية الحالى، لكل فرد الحق فى المشاركة وإبداء الرأى، على ألا يؤثر ذلك على حريات الآخرين.

ثانياً: نجاح الإخوان المسلمين فى أى انتخابات سوف يكون متأصلاً فى أن بينهم من يساعد الناس من الطبقة المطحونة. فقد شارك أفراد منهم فى العمل المجتمعى بدعم الفقراء وذوى الحاجة فى العشوائيات والقرى الفقيرة، وينبغى على أهل الأحزاب السياسية الأخرى أن يعملوا بالمثل.

ثالثاً: مشاركة الإخوان المسلمين فى السلطة سوف تحد من التمادى فى التشريع المتزمت والقسرى. لقد أثبت ذلك ما حدث فى إندونيسيا وماليزيا وتركيا، ومؤخراً فى تونس. هذا يؤكد أن السلطة فى المناخ الديمقراطى تتطلب التعامل الحسن مع كل التوجهات فى المجتمع.

رابعاً: من يشارك فى السلطة مستقبلاً لابد أن يعمل على تحسين أحوال الناس، وهذا يستدعى ازدهار الاقتصاد وزيادة فرص العمل فى كل مجال. وذلك يتطلب تشجيع السياحة والتبادل التجارى مع دولٍ شتى، أى القضاء على التقوقع والخمول اللذين اتصف بهما عهد مبارك.

خامساً: بعد ثورة 25 يناير 2011 لن يقبل الناس فى مصر، ولا فى باقى الدول العربية - التى قامت فيها الثورات - كبت حريات الأفراد أو شعائر الدين أو الفكر أو الملبس، وما إلى ذلك من الحريات الشخصية.

إضافة إلى كل ذلك فلن يكون الإخوان المسلمون وحدهم فى السلطة. لقد انبثقت أحزاب عدة ليس لها أى جذور بالماضى. ولقد شاركت فى حزب «المصريين الأحرار»، لأنه أول حزب نشأ بعد الثورة بفكر جديد وآمال وطنية خالصة وبرنامج يهتم بالتعليم فى كل مراحله، وذلك لأن التعليم هو أساس بناء مجتمع واعٍ ومتحضر ومنتج وراقٍ. ومع أنى أساهم فى دعم مرشحى الحزب من أبناء الجيل الصاعد، لكنى أرحب بمشاركة الإخوان المسلمين والأحزاب الأخرى فى السلطة الوطنية، لأن مصر أم للجميع وتفتح صدرها لكل أبنائها بترحاب ومحبة وتؤهل للجميع العمل المجدى فى سبيل الوطن.

إننى أرى فى الانتخابات القادمة فرصة ذهبية لكى نثبت للعالم أجمع أن الثورة قد أبادت الخمول والبلادة وكبت حرية الأفراد، وأن أهل مصر مازالوا على عهدهم لرفعة الوطن. مازالت مصر ولادة ترحب بكل أبنائها وترحب بالجميع لبناء مستقبل أعظم لتعود لما كانت عليه، مثلاً يحتذى به. وعاشت مصر حرة أبية - أم الدنيا- تنير الطريق الأمثل للمحبة والإخاء مع التقدم والازدهار لأهلها جميعاً والرفعة للإنسانية جمعاء.

[Ahmed Anwer]

اي حركة او فكرة ان لم تتطور تندثر حتى الفكر الملحد حدث لة تطوير من ايام قريش الى الان حسب تطور الحياة على العموم ممكن تشرحلنا ماهى الفائدة التى نتحصل عليها من حكم العلمانيين طول ال60سنة الماضية وما تقوليش دة حكم عسكرى ههههههههههههههههههههه العلمانية تحكم مصر بمساعدة العسكر شوف بقينا فين ياقلبى مع الاعتذار للعندليب حبيب قلبى ومطرب عبد الناصر والثورة تحيا الثورة

كانت هذة المداخلة من باب التداخل لانهاء الخلاف وتثبيت المفاصل حيث اننا نحتاج الى شوربة كوارع لتعين الناخب على النزول للشارع وانتخاب مجلسي الشعب والشورى انت شايف اية ممكن يكون ثابت فى وطننا الحبيب غير المواطن المصرى ثابت على حمل الاعباء وشيل الطين والسكوت عالظلم والذهاب الى العمل ودفع مصاريف المدارس والدروس وخلع دروسة من لباليبها .... الأنسان المصرى يريد حلآ

.. تاكسي يانهار اسوس

دنا ما فيش فى جيبى غير اتنين جنية

توكتوك استنى

طيب سؤال يا أ/ محمود

لو اي فصيل إسلامي أيا كان

نجح و طبق ما يدعي إنه نظام الإسلامي

و فشل

و ده متوقع زي السعودية و الصومال و افغانستان و الجزائر و السودان

هنعمل أيه ؟؟؟

هنكفر بالدين و لا نغير الملة (( استغفر الله العظيم ))

تم تعديل 9 نوفمبر 2011 بواسطة Ahmed Anwer

[ابو محمود]

اي حركة او فكرة ان لم تتطور تندثر حتى الفكر الملحد حدث لة تطوير من ايام قريش الى الان حسب تطور الحياة على العموم ممكن تشرحلنا ماهى الفائدة التى نتحصل عليها من حكم العلمانيين طول ال60سنة الماضية وما تقوليش دة حكم عسكرى ههههههههههههههههههههه العلمانية تحكم مصر بمساعدة العسكر شوف بقينا فين ياقلبى مع الاعتذار للعندليب حبيب قلبى ومطرب عبد الناصر والثورة تحيا الثورة

كانت هذة المداخلة من باب التداخل لانهاء الخلاف وتثبيت المفاصل حيث اننا نحتاج الى شوربة كوارع لتعين الناخب على النزول للشارع وانتخاب مجلسي الشعب والشورى انت شايف اية ممكن يكون ثابت فى وطننا الحبيب غير المواطن المصرى ثابت على حمل الاعباء وشيل الطين والسكوت عالظلم والذهاب الى العمل ودفع مصاريف المدارس والدروس وخلع دروسة من لباليبها .... الأنسان المصرى يريد حلآ

.. تاكسي يانهار اسوس

دنا ما فيش فى جيبى غير اتنين جنية

توكتوك استنى

طيب سؤال يا أ/ محمود

لو اي فصيل إسلامي أيا كان

نجح و طبق النظام الإسلامي

و فشل

و ده متوقع زي السعودية و الصومال و افغانستان و الجزائر و السودان

هنعمل أيه ؟؟؟

هنكفر بالدين و لا نغير الملة (( استغفر الله العظيم ))

وهل مصر ملكية وهابية مثل السعودية ؟؟

الصومال ماهى الا فناء للحرب صنعة اصحاب المصالح

افغانستان .. هى معركة بين قوتين عظميين ما لبثت ان تحولت بعد انتهاء روسيا الى تنظيف مكان معركة تم فيها استدراج مجموعة من الريداكاليين الى الميدان للقيام بمهمة وعندما انتهت كان لابد من احراق المستندات وقتل الحامل لها

الجزائر .. هذة الدولة التعيسة التى تم فيها قتل الديمقراطية بعدما اقرها لهم الكبار فعندما عجزت الدولة العلمانية وخسرت الأنتخابات تم تسليح مجموعات لمقاتلة الدولة وهذة بعيدة عن المصريين لاننا سنة ونتبع الوسطية

السودان .. كذب من قال انها تقوم على الحكم الاسلامى انها تحكمها العلمانية العسكرية وتأخذ من الدين الاسلامى غطاء السودان فيها ما يذيد عن ال600 ديانة ومنهم من يعبد فرج المرأة

[ابو محمود]

ما يدور فى ذهنى لماذا نصر على ان التيارات الاسلامية ستحكم مصر ولما لا نقف ونحسبها صح حصولهم على الثلث المعطل حتى لا يكون مجلس .. السيد قرارة

ويتم تعديل القوانين التى وضعها عبدة العلمانية وروادها سابقآ وتنقيح بعض المواد الفاجرة فى كل القوانيين وانشاء دستور محترم لايكون الحاكم فية اله

لماذا نكرة ان يشارك الاسلاميين فى الحكم ونريد من السفلة اصحاب النظريات الفاشلة ان يقيمو لنا دستور هم اول من تلاعبو بة لماذا لاننا مصابين بمرض الخوف من ما هو اصلاحى او اسلامى الفاسدون هم من لا يريدون الاصلاح

ان اتى من اي فصيل

الفاسدون هم من افسدو علينا الحياة فكيف بالله عليكم نؤمن لهم ثانيتآ اننا ان نترك لهم الساحة سنكون نحن الفاسدون

[Ahmed Anwer]

طيب هاتلي نموذج واحد ناجح في عالمنا الإسلامي ،،،

اللي أعرفهم تركيا و ماليزيا

و الإثنين علمانيين أو مدنيين بيحترموا الدين

و ليه الإسلاميين فشلة ؟؟

عندهم العدد و الأنصار و القدرة علي الحشد و المال و كل حاجة أي فكر ممكن يحتاجها ليسود و ينجح

وجهة نظري الشخصية إن الفكر الديني أصابه الفساد و الجمود زي ما اصاب كل حاجة في حياتنا

محتاجين وقت للتطهير و المراجعات ثم البناء

علي الهامش

تجربة الجزائر فشلت عشان جبهة الإنقاذ بعد نجاحها قالت دي آخر إنتخابات لأن الحكم لله

تم تعديل 9 نوفمبر 2011 بواسطة Ahmed Anwer

[أبو محمد]

ياعم محمود .. انت راجل قديم وأكيد قريت لى فى أكثر من موضوع إنى ما عنديش أى مانع إن التيار السياسى "المتدين" يفوز بالأغلبية ، وإن المهم عندى الاسراع بقدر المستطاع فى التحول الديموقراطى .. جايب لى مقال فاروق الباز أعمل بيه إيه ؟

وبعدين إحنا بنتكلم عن الأخوان تروح قالب لى على "طب والعلمانيين عملولنا إيه" وبعدين تجيب مقال فاروق الباز اللى من الناس التانيين ؟ :)

ياعم محمود .. أنا سألت سؤال للأخ "العمدة" عن جماعة الإخوان فى موضوع "تعرف على حزب الحرية والعدالة" .. قام هرب منه وقال لى حاجتين .. أولهم إنه مش عضو فى الجماعة ووعد إنه يجيب عضو فى الجماعة يرد على كل ما يخص الجماعة .. وفعلا دعا أخوه الصغير عضو الجماعة .. سألته سؤال وادينى مستنى الرد .. تانى حاجة قالهالى "العمدة" إن الحزب شئ والجماعة شئ تانى ، وإن الحزب مستقل عن الجماعة ودى حاجة ما تخشش فى ذمتى بمليم .. وعشان كده "طردنى" من موضوع "تعرف على حزب الحرية والعدالة" ..

قلت آجى هنا اتكلم عن الجماعة .. تقوم انت تقول لى العلمانيين ؟ .. ياراجل ياطيب ما تخلنيش أنهج ..

وآدى الأخ "أحمد أنور" سألك سؤال رحت مجاوبه على سؤاله بأسئلة بعيدة عن السؤال الأصلى .. تكتيكاتك وانا عارفها ngh:

ياجماعة .. إنتم قررتم أنكم تعملوا فى النور بعد عقود من العمل فى قبو مظلم تحت الأرض .. فتحوا عنيكم .. ما تخافوش من النور .. النور مش بيعمى .. بالعكس .. داحنا مش ممكن نشوف غير فى النور

وبعدين إيه اللى خلاك تتأخر على "الحلزونة" وتضطر تروَّح فى توك توك ؟ .. بطل شقاوة فى انصاص الليالى :)

[ابو محمود]

علي الهامش

تجربة الجزائر فشلت عشان جبهة الإنقاذ بعد نجاحها قالت دي آخر إنتخابات لأن الحكم لله

عزيزى احمد انا لا اريدك ان تضعنى فى زاوية المدافع عن التيارات الاسلامية لكنى ارى ان اقصاءهم غير منطقى ومحاولة سرد سلبياتهم شيء مقزز ويميل الى الاقصاء منة الى المحاربة على فكرة انا مش من الاخوان انا اخ ليكم جميعآ ههههههههههههههه

شوف بقى يا اخى تجربة الجزائر لم تفلح لانها ليست على مزاج الغرب فلم يعترف بها الغرب ولم يسمحو لهم بتشكيل حكومة وحكاية انها اخر انتخابات دى معلهش مش كلامهم دة كلام العسكر وتركيا كانت كدة بس موضوع انضمامها الى الناتو هو من جلب التعددية الحزبية ونجح الاسلاميين بعد عدة مرات من الفشل او بالاحرى المحاربة والقبض على الناشطين ..

عزيزى مصر تختلف عن بقية دول الشرق وممكن تعرف ذلك من طريقة التغيير بالثورة المصرية لكن هناك من يدير الان معارك فى الخفاء باسم المجلس العسكرى لأرغام القوى السياسية على قبول فتات من الديمقراطية والوصول الى صورة طبق الاصل من الصورة التركية ايام تحكم العسكر فى الحكومات التركية وعدم السماح لاى حكومة تحاول المساس بمكتسبات العسكر من ميزانية وسلطة وهذا ما يتم الان التفاوض علية فلو لم نسرع بالأعتراض سيكون القادم اسود من حكم مبارك حيث ان عمر اكبر حكومة توافقية سيكون سنة على الاكثر اذآ نحن نحتاج الى رآب الصدع وعدم التخوف من الاخر مسلم كان او ليبرالى او مسيحى وما يحدث من تحالف المسيحيين مع اليبراليين والعلمانيين لهو الخطر بعينة ويصب فى مصلحة العسكر ومخططاتهم التى لا تبشر بالخير لاننا اعطيناهم اكثر مما يستحقون من اصباغ انهم هم الجيش والفارق كبير

[ابو محمود]

ياعم محمود .. انت راجل قديم وأكيد قريت لى فى أكثر من موضوع إنى ما عنديش أى مانع إن التيار السياسى "المتدين" يفوز بالأغلبية ، وإن المهم عندى الاسراع بقدر المستطاع فى التحول الديموقراطى .. جايب لى مقال فاروق الباز أعمل بيه إيه ؟

وبعدين إحنا بنتكلم عن الأخوان تروح قالب لى على "طب والعلمانيين عملولنا إيه" وبعدين تجيب مقال فاروق الباز اللى من الناس التانيين ؟ :)

ياعم محمود .. أنا سألت سؤال للأخ "العمدة" عن جماعة الإخوان فى موضوع "تعرف على حزب الحرية والعدالة" .. قام هرب منه وقال لى حاجتين .. أولهم إنه مش عضو فى الجماعة ووعد إنه يجيب عضو فى الجماعة يرد على كل ما يخص الجماعة .. وفعلا دعا أخوه الصغير عضو الجماعة .. سألته سؤال وادينى مستنى الرد .. تانى حاجة قالهالى "العمدة" إن الحزب شئ والجماعة شئ تانى ، وإن الحزب مستقل عن الجماعة ودى حاجة ما تخشش فى ذمتى بمليم .. وعشان كده "طردنى" من موضوع "تعرف على حزب الحرية والعدالة" ..

قلت آجى هنا اتكلم عن الجماعة .. تقوم انت تقول لى العلمانيين ؟ .. ياراجل ياطيب ما تخلنيش أنهج ..

وآدى الأخ "أحمد أنور" سألك سؤال رحت مجاوبه على سؤاله بأسئلة بعيدة عن السؤال الأصلى .. تكتيكاتك وانا عارفها ngh:

ياجماعة .. إنتم قررتم أنكم تعملوا فى النور بعد عقود من العمل فى قبو مظلم تحت الأرض .. فتحوا عنيكم .. ما تخافوش من النور .. النور مش بيعمى .. بالعكس .. داحنا مش ممكن نشوف غير فى النور

وبعدين إيه اللى خلاك تتأخر على "الحلزونة" وتضطر تروَّح فى توك توك ؟ .. بطل شقاوة فى انصاص الليالى :)

شكلك كدة يا كبير انك واكل اكلة دسمة من بتوع سين سين ومخلياك مش عارف تنام خف من السجاير لحسن اخوك صدرة بيوجعة

يا عزيزى انا لست ممن يريدون الاسلاميين اغلبية الان او فى المستقبل انا عايزهم يكون لهم تمثيل فقط ولا يجب ان نحاربهم لانهم لهم الحق فى الحصول على نصيب من المجلس وهذا ما افكر فية وماهو أؤيدة اما موضوع العلمانيين فدة نوع القاء الضوء عل ما قاسيناة من الفكر الشمولى الذى كانت تنتهجة السلطة العلمانية بمساعدة الفسدة من التيار العلمانى

وهنروح بعيد لية الثلث المعطل ذى لبنان مثال وليس اصل علشان يبقى عندنا رئيس ما يقدرش يعمل مليارات ولا ولادة اسياد على الغلابة ولا يوجد عضو مجلس يفرق ملايين علشان يلمها مليارات

وبعدين لية بتقولى النور والضلمة انت حتعمل زى اصحابك وتضعنى فى خانة الجماعات هههههههههههههههههههه

[عادل أبو عمر]

لا أخفي إعجابي الشديد بثنائية الحوار دائما بين الفاضل أبو محمد و الفاضل محمود مصطفى

حوار ممتع أهم ما فيه الود حتى مع الاختلاف

أتعلم منكما الكثير

تحياتي واحترامي لكما و للجميع

[عادل أبو عمر]

الفاضل أبو محمد

أنا عطيت ( زي ما بيقول محمود بكر ) نقطة خضراء لأخونا عمدة لأنه كان ذكيا في الخروج من نفق كبير حضرتك قلته صراحة ( تعميق الأمور وليس تسطيحها )

حضرتك قارئ أو دارس لتاريخ الجماعة و فكرها الأول و لن يحاورك في ذلك سوى مكتب الإرشاد ( مع احترامي للأخ أحمد حمدي) لأن معظم القيادات الشابة للأسف تعمل في العمل المجتمعي أكثر من السياسي والشباب منهم أؤكد لك أنك لا يختلفوا في تفكيرهم عن جميع الشباب الذين كانوا في التحرير و لذلك وفي الميدان فقط انصهرت أفكار كل الشباب بكل تياراتهم و السبب الأساسي كان انحسار القيادات و انعدام التوجيه في جميع التيارات السياسية فنجح الشباب بفضل الله

الواضح إن حضرتك تريد بهدوء ان تقنع محاورك برأيك بأن تاريخ الجماعة القديم أو الحديث سواء فكريا أوسياسيا لا يؤهلها لقيادة العمل السياسي وهذا رأي يكفيه أنك تؤيده بشخصك المحترم وبما تقدمه لمحاورك من حقائق تشرحها كما تراها وفق قناعتك و هذا بالتأكيد حق أصيل لحضرتك وأزيد أنه ليس رأي حضرتك وحدك فهذا الرأي يشاركك فيه الملايين لذا فليس نشاذا أو مستغربا ، لكن على الجانب الآخر أرجو أن تلتمس نفس الحق لملايين أخرى من مؤيدي الجماعة عن اقتناع أيضا و ليس عن اتباع .....

المنطق و الديموقراطية و مصلحة بلدنا التي ننشدها تفرض على الجميع احترام جميع التيارات وعلى اختلاف عدد المؤيدين لكل منها ..

فقط كما ذكرت حضرتك من قبل أنه من الطبيعي في العمل السياسي المحترف ان يعمل كل تيار على عرض مناقبه و مؤهلاته وأيضا على كشف مسالب منافسه ،

ثم نترك القرار للمواطن المصري في وضع صوته وفق قناعته في صناديق الانتخابات .

لكن ما يحدث الآن من معظم التيارات هو الشق الأسوأ من العمل السياسي و هو التركيز على مسالب كل تيار ولن أخفي عليك أن هذا ليس فقط يفقد الممصريين الثقة في جميع التيارات الحالية بل الأسوأ أنه لا يرى فارق بينها و بين الحزب البائد و سأذكرك إن استمر هذا الوضع إنك سترى أن هذه هي الثغرة الأكبر التي سيستغلها الفلول في دخول البرلمان ومن قبلها كان تواطئ المجلس في عدم عزلهم عن العمل السياسي .

[عادل أبو عمر]

طيب سؤال يا أ/ محمود

لو اي فصيل إسلامي أيا كان

نجح و طبق ما يدعي إنه نظام الإسلامي

و فشل

و ده متوقع زي السعودية و الصومال و افغانستان و الجزائر و السودان

هنعمل أيه ؟؟؟

هنكفر بالدين و لا نغير الملة (( استغفر الله العظيم ))

الأخ الفاضل أحمد

كل سنة و إنت طيب

الفشل لا قدر الله لا يمكن ان ينسب للدين أو للملة

و لكن أي فشل لنظام إسلامي كما ذكرت هو فشل لعدم كفاءة القائمين و سوء التطبيق

فالإسلام ليس فريقا أو أفرادا

و لو كان كذلك لمات الإسلام مع موت رسول الله صلى الله عليه و سلم .

و رأيي الشخصي أنه من الخطأ الكبير لأي فريق أن يعلن أنه هو الإسلام و غيره لا .

و في نفس الوقت أعترض على من لا يريد إسلاما في الحياة السياسية و لا أوافق على مقولة أنه لادين في السياسة

الدين هو منهج حياة

والإسلام هو نعمة الله التي أتمها علينا

أما البشر .. المكلفين بالتطبيق .. فكل ابن آدم خطاء

واخطاء اليبرالية و العلمانية والرأسمالية و الشيوعية و الاشتراكية موثقة و مؤرخة ومازالت تقع يوميا من حولنا و مع ذلك مازالت قائمة و لها مؤيديها حتى الان

مع ملاحظة ان كل تلك النظم السياسية نظم من وضع البشر

طبعا أنا نسيت الديمقراطية متعمدا لأننا للأسف رغم نجاح الديموقراطية في معظم الأحيان

إلا أننا في مصر أصبح لدينا نظام ديموقراطي فريد هو الول من نوعه

(الديمقراطية إلا حتة) أو (الديمقراطية و حتة )

ماتيجي نشوف الفيديو ( على رأي الثنائي الشهير لماضة و الساري )

http://www.youtube.com/watch?v=ASXDS0MYbhs&feature=related

تقبل تحياتي

عادل