اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

السيد رئيس التبرير


ragab2

Recommended Posts

كانت

الصحف قبل تأميمها والاستيلاء عليها وضمها للحكومة

كانت تعكس رأى الشعب وتنشر همومه وتنتقد الحكومة

وتبرز سلبياتها

وهذا

كان السبب الرئيسى لاستيلاء الحكومة عليها وتحجيمها أو تطويعها لتكون بوقا لها ولم تكتفى فى هذا بامتلاك الإذاعة والتليفزيون

وانقلب غالبية رؤساء تحرير الصحف الى رؤساء تبرير أعمال الحكومة وليس رؤساء تحرير

كل همهم هو تبرير سياسة السلطة وتبرير اصدار القوانين المشبوهة والتصفيق للفاسدين والتهليل لقانون الطوارئ

وصار

هم كثير من رؤساء التحرير هو مغازلة السلطة والنفاق والتأكد من رضاءها عليه للحفاظ على منصبه والترقى للمناصب الأعلى بعد تحوله الى موظف عام

وكانت الرقابة فى السابق وفى بداية التأميم تفرض على الصحف للتأكد من موالاتها للحكومة ولكنها الآن لا تحتاج لهذه الرقابة بعد استئناسها وتحول رؤساء تحريرها الى ممثلين للسلطة يدافعوا عنها ويبرروا تجاوزاتها وعلى مبدأ .. انصر أخاك ظالما أو مظلوما

وهكذا

تحول رئيس التحرير الى رئيسا للتبرير

والنفاق

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

ولهذا أسموها الصحف القومية .....

وفى فترة من الفترات كانت كل الصحف قومية ... تحمل بوق الحكومه ...

وأى صحف أخرى .. تبقى بنت رفضى ... وصفراء .. وسماوية .. ومغرضه ومضلله ... ومأجوره ..

كلماتك يأخ رجب .. أوجزت الحال ... فهل من أمل فى الاصلاح ....

رابط هذا التعليق
شارك

كلماتك يأخ رجب .. أوجزت الحال ... فهل من أمل فى الاصلاح ....

مازال

لدينا أمل

لأننا مازلنا نحيا

شكرا

للأخ سيستار

مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى

الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات

وصار نظاما لحكم مصر

برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب ..

سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..!

رابط هذا التعليق
شارك

رئيس التحرير أصبح اسمه الجديد :رئيس العزبة!

-فهو يعين فيها من يشاء من أقاربه من أصحاب الحظوة ، ليس ذلك فحسب ، و إنما يعين منهم من يشاء عيوناً له داخل ماسبيرو و في أي مكان في العالم!

-يخوض الحروب الصحفية و يجند مؤسسته الصحفية لحسابه الخاص ، كما حدث في حرب إبراهيم سعدة على عادل إمام و في حرب سمير رجب على كاظم الساهر، و العكس بالعكس ، أي عندما ترضى مجموعة ما على رئيس التحرير فإنه يقوم "بتدليعها" تدليعاً ذاتياً و كما ينبغي كما يفعل عادل حمودة!

خلص الكلام

Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...