tarek hassan بتاريخ: 5 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2011 (معدل) مين قال ان الدين ليس سياسة وان الدين ليس اقتصاد وان الدين ليس نهضة متكاملة لبناء امة واصلاح اخلاقها وتعاملاتها بين بعضها البعض نفسي اسمع عن زراعة مليون شجره او توزيع مليون شنطة رمضان او نزول مليون جامع لقمامة الشوارع او زيادة مليون ساعة عمل بان يعطي كل فرد ساعه اضافية يوما واحدا في الاسبوع انا مش بقول لانعفي اللحية والله انا بقول نتوقف تماما عن الكلام عنها ونلتفت لما هو اهم كتالوج الاسلام فيه 999 صفحة ننسى صفحة اللحية دلوقتي كل دعوة طيبة ممكن تلاقي المتدينين فيها أو هم من ورائها وخاصة الملايين من شنط رمضان وموائد الرحمن وليس معنى أنه قد وجدت صفحة تدعو لمظهر معين أن هذه الصفحة هي كل شيء في الإسلام أو المسلمين والله أعلم بمراد ونية كل من يفتح صفحة على النت شيء غريب أن يقال أن هناك داعية مشهور قام بحملة يدعو فيها لإطلاق اللحى وحف الشارب أنا أعترض على جعل موضوع من لا موضوع والجميع يعلم القضايا الملحة التي يهتم بها المسلمون جميعا الآن وأشك في نية أصحاب المقالات التي تدعو لعدم الاهتمام بالحديث عن اللحية والنقاب حتى تبدو الحملات والصور المسيئة وكأنها كانت لهذا الغرض ولم تكن للسخرية من مظهر إسلامي مرتبط بسنة النبي محمد صلى الله عليه وسلم تم تعديل 5 يوليو 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 5 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2011 ادوني مشروع تنموي حقيقي وانا احشد معاكم فووووورا ! تحيتي طارق وغريب ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 5 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2011 (معدل) ادوني مشروع تنموي حقيقي وانا احشد معاكم فووووورا ! تحيتي طارق وغريب ,, المشروعات التنموية كثيرة واحنا بنقرأ للمتخصصين العديد منها ولكن المطلوب لكي نخطو سريعا للأمام لابد وألا ننظر كثيرا للوراء ونساهم بحق في عودة الهدوء والاستقرار تحياتي تم تعديل 5 يوليو 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتورة أم أحمد بتاريخ: 5 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 يوليو 2011 السلام عليكم ورحمة الله.. طيب ياباشمهندس تيمور...خلينا لا ننتقد اللحية والنقاب...خلينا نتكلم عن الايجابيات الواردة بمقال الشاعر فاروق جويدة..كأن تتبنى مثلا مشروع محو أمية مليون مسلم ومسلمة... لان الحقيقة مافيش ربط برضه بين الاتنين..يعنى لا النقاب واللحية بيمنعوا المشاركة فى ما ينادى به الكاتب ولا احنا مطلوب مننا نقول : "مابدل ياخويا انت وهو ماتربى دقنك روح ربى يتيم"...ماتبقاش كده خالص بصراحة... خلينا نتكلم فى ماتحتاجه البلد فى هذه المرحلة بعيدا عن تناول مدى شرعية اللحية والنقاب...ينفع كده ولا حيكون صعب؟ وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته المشكلة إن العنوان هو الذي يوجه الموضوع لكن ماشاء الله فكرتك هذه رائعة وأنا أحييك عليها وأطالب معك أن نقفز على العنوان وعلى الجانب الجدلي في الموضوع أي موضوع ونمحصه لنخرج منه فكرة إيجابية نوجه دفة الموضوع إليها ولأن محو الأمية هو من اهتماتي فإني أعرض عليكم المشكلة التي تعيق ما أريده إنجازه في محو الأمية (للنساء ) وهي ضعف الإقبال وقلة الهمة فما هو توجيهكم من أجل التغلب على هذا العائق؟؟؟ بانتظار إسهماتكم وممنوع الهروب هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟ انتبه مصر تعود إلى الخلف مقطع هام ومؤثر جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 6 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2011 الاهتمام بالمظهر واعتباره شيء أساسي هو نتيجة لأحد سببين أولهما عيب من ضمن عيوب الثقافة المصرية كجزء من الثقافة العربية والتي منها الماضوية أي أن تكون مرجعيتك من الماضي وعدم إحساسك بالزمن الثقافي ... والتراكم الثقافي عبر الزمن والشكلانية أو المظهرية أو السطحية تتكون في العقلية المصرية كذلك نتيجة فعل مؤسسات تشكيل العقل كالتعليم والاعلام وغيرها من الوسائل والتي تركز قيمة أن الشكل عوضا عن الجوهر .... وهو نتيجة كذلك لنقص المعرفة الواسعة متعددة المشارب والمجال الثاني التي تظهر فيه المظهرية أو الشكلانية هو مجال الرغبة في تحقيق منافع أخرى غير رضاء الله سبحانه وتعالى سواء على المستوى الفردي أو الجماعي واستخدام المظهر التعبدي أداة في ذلك سواء مكاسب مادية أو اجتماعية أو سياسية وهناك سبب آخر هو تصورنا لله أو مفهوم الله لدينا وهو الذي يغذيه فينا الدعاة ... وهو أن الله يفكر مثلنا يغضب ويتحيز ويطلب المعونة والنصر ويحب ويكره وهو قاسي في أغلب الأحيان وماكر ويتوعد ويطلب الجهر بالاعتراف به دائما وتبجيله في حين أن الله أكبر كثيرا من ذلك <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 6 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2011 (معدل) [يمين]الاهتمام بالمظهر واعتباره شيء أساسي هو نتيجة لأحد سببين أولهما عيب من ضمن عيوب الثقافة المصرية كجزء من الثقافة العربية والتي منها الماضوية أي أن تكون مرجعيتك من الماضي وعدم إحساسك بالزمن الثقافي ... والتراكم الثقافي عبر الزمن من لا يسترشد بالماضي لن يعرف الحاضر ولن يستطيع التعامل مع المستقبل ، ولولا ما قدمه لنا السابقون من علم لكنا نحتاج الى البدء من البداية في كل شيء في أي أمر نبحثه او ندرسه او نستكشفه، والمرجعية من الماضي كما تقول لا تمنع من يطبقها ان يشعر ويحس بزمنه الحالي.. والشكلانية أو المظهرية أو السطحية تتكون في العقلية المصرية كذلك نتيجة فعل مؤسسات تشكيل العقل كالتعليم والاعلام وغيرها من الوسائل والتي تركز قيمة أن الشكل عوضا عن الجوهر .... وهو نتيجة كذلك لنقص المعرفة الواسعة متعددة المشارب من اين أتيت بهذه النتيجة ان مؤسسات التعليم والاعلام تركز قيمة أن الشكل عوضا عن الجوهر...هل قرأت ذلك في مناهج التعليم او ذكرها إعلامي أن الشكل أهم من الجوهر أم فقط كلامك هو استنتاج.... فللمظهر أهميته في مجالات عديدة ولكن لم يدعي صاحب عقل راجح ان المظهر اهم من الجوهر... والمجال الثاني التي تظهر فيه المظهرية أو الشكلانية هو مجال الرغبة في تحقيق منافع أخرى غير رضاء الله سبحانه وتعالى سواء على المستوى الفردي أو الجماعي واستخدام المظهر التعبدي أداة في ذلك سواء مكاسب مادية أو اجتماعية أو سياسية - قد يحدث هذا من البعض ولكن ايضا يحدث من الفئة التي تهتم بالمظهر وقد يكون صاحبها بدون لحية ومع ذلك تراه يستغل اناقته وملابسه في خداع الناس ..وبالتالي فهذا الكلام يشترك فيه الجميع اصحاب المظهر التعبدي كما تقول وغيرهم...!! وهناك سبب آخر هو تصورنا لله أو مفهوم الله لدينا وهو الذي يغذيه فينا الدعاة ... وهو أن الله يفكر مثلنا يغضب ويتحيز ويطلب المعونة والنصر ويحب ويكره وهو قاسي في أغلب الأحيان وماكر ويتوعد ويطلب الجهر بالاعتراف به دائما وتبجيله في حين أن الله أكبر كثيرا من ذلك هذه العباره اعلاه وان كانت كلام غامض غير محدد ، ولكن ياريت لو كنت تعطينا مثال على احد الدعاة المعروفين الذي قالوا هذا الكلام..وماذا قالوه تحديدا لكي تخرج بتلك النتيجة... [/يمين] تم تعديل 6 يوليو 2011 بواسطة Abu Reem مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 6 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2011 هناك فرق بين أن أدرس التاريخ لأستفيد من دروسه وبين أن يكون التاريخ حاضرا بلحمه وشحمه في الحاضر هناك فرق بين أن تزيح كل مرحلة جديدة المرحلة القديمة إلى حيز التاريخ حيث الضوء أخفت والحرارة أبرد وبين أن أستبقي كل المراحل مختلطة ببعضها البعض هناك فرق بين أن أرى الماضي بعيون الحاضر أو أرى الحاضر بعيون الماضي هناك فرق بين أن نرى عمر ابن الخطاب في مكانه وابن تيمية في مكانه والامام الغزالي في مكانه ومحمد عبده في مكانه وعباس العقاد في مكانه وبين أن نراهم جميعا حاضرين على مسرح الوعي بنفس التألق والأضواء الشكلانية والذاتية موجودتان في الثقافة العربية من الأصل ولكن يعاد انتاجهما من خلال التعليم والإعلام وغيرهم ويبدو ذلك في المقررات والأداء الإعلامي عندما تحللهم من هذه الناحية خذ مثلا الحفظ دون الاستيعاب أو استيفاء العملية التعليمية مظهرها دون نجاحها في حد ذاته وفي المقررات يتم التركيز على المعلومات دون الميكانزمات التي أدت لهذه النتائج وبمتابعة المنتجات الثقافية نجد أنه يغلب عليها الشكلانية دون الموضوعية برامج التليفزيون الخالية من المضمون وهكذا السنيما والمسرح والشعر والأدب ... .... حتى في سلوكنا اليومي يغلب عليه الشكل دون الموضوع في اختيار الكلية أو عدد غرف المنزل دون الحاجة لها أو نوع السيارة وحجمها أو الاستماته في حجب المعلومات عن الآخرين وهكذا وهكذا أو أن يعلن حسني مبارك مثلا تخليه وليس تنحيته بخصوص المظهر التعبدي لتحقيق مآرب مادية أو اجتماعية أو سياسية لايتساوى فاعله مع المتظاهرين بأشياء أخرى كاللبس أو السيارة لتحقيق نفس المآرب أما الفقرة الأخيرة فمعناها أن مفهومنا عن الله وهو أن الله يفكر مثلنا يغضب ويتحيز ويطلب المعونة والنصر ويحب ويكره وهو قاسي في أغلب الأحيان وماكر ويتوعد ويطلب الجهر بالاعتراف به دائما وتبجيله ... بغض النظر عن أقوال المشايخ .... يجعلنا نسقط عليه مفهومنا للرئيس ونتعامل معه كرئيس دكتاتور وليس رؤوف رحيم كما ورد في القرآن <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان