eslam elmasre بتاريخ: 6 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2011 لإسكندرية - أ ش أ - أجاز الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر قبول دية أهالى شهداء ثورة 25 يناير مقابل التنازل عن القضايا، مشيرا إلي أن الدية أمر جائز في الشريعة الأسلامية لإلتئام الجروح. وأكد العبد في الوقت نفسه رفض فكرة العفو عن الرئيس السابق حسنى مبارك وأعوانه من النظام السابق المحبوسين على ذمة عدد من القضايا. وقال - خلال تصريحات صحفية على هامش الندوة التى حاضر فيها فى افتتاح الملتقى السنوى لمدينة البعوث الاسلامية بالأسكندرية " بحضور الفوج الأول من شباب الدول الأسلامية الدارسين بجامعة الأزهر - ان قبول دية أهالى الشهداء لا مانع منها لأننا فى أعقاب ثورة مباركة ولا نريد أن نعكر صفوها. http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/july/6/azhar_shouhadaa.aspx?ref=extraclip عليه العوض ومنه العوض في دمك يا شهيد الثورة دمك اصبح له ثمن بخس (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 6 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 يوليو 2011 لإسكندرية - أ ش أ - أجاز الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر قبول دية أهالى شهداء ثورة 25 يناير مقابل التنازل عن القضايا، مشيرا إلي أن الدية أمر جائز في الشريعة الأسلامية لإلتئام الجروح. وأكد العبد في الوقت نفسه رفض فكرة العفو عن الرئيس السابق حسنى مبارك وأعوانه من النظام السابق المحبوسين على ذمة عدد من القضايا. وقال - خلال تصريحات صحفية على هامش الندوة التى حاضر فيها فى افتتاح الملتقى السنوى لمدينة البعوث الاسلامية بالأسكندرية " بحضور الفوج الأول من شباب الدول الأسلامية الدارسين بجامعة الأزهر - ان قبول دية أهالى الشهداء لا مانع منها لأننا فى أعقاب ثورة مباركة ولا نريد أن نعكر صفوها. http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/july/6/azhar_shouhadaa.aspx?ref=extraclip عليه العوض ومنه العوض في دمك يا شهيد الثورة دمك اصبح له ثمن بخس للأسف الموجة دي شغالة اليومين دول في الأسكندرية وأبطالها اللى بيروجوا لها مشايخ سلفيين ومحامين. كنت في حديث على التليفون بخصوص الموضوع ده وسمعت ان اسر من الفقراء قبلوا الدية في مقابل التنازل كأننا نعيش في نجوع أو قري الشحاتين. يتعاملون مع الموضوع وكأن عمليات القتل الاحترافي التي تمت كانت مجرد قتل خطأ وبشكل فردي. يتناسى المطالبون بالعفو ان لكل قضية من قضايا الشهداء شقين ، شق مدني يختص بالتعويض أو الدية كما يحلو للبعض ان يسميها ، وشق جنائي هو حق المجتمع لإشاعة جو الأمن بإنزال العقوبة علي المجرم حتى يكون عبرة لغيره. كاننا لانعيش في دولة قانون -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 إستكمالا لردي السابق ، نجاح الشيخ عبدالمنعم الشحات والشيخ ياسر برهامى في اقناع بعض أسر الشهداء بالأسكندرية في التنازل وتغيير أقوالهم ( تزوير يعني ) مقابل " الدية " تنازل 9 من أسر شهداء الإسكندرية عن الدعاوى القضائية تنازلت، أمس، تسع أسر من أهالى شهداء الثورة عن الدعوى المقامة ضد الضباط المدانين فى قضية قتل المتظاهرين، منهم خمس أسر فى دائرة الرمل ثان، بعد تغيير أقوالهم بأن الضرب كان عشوائيا وأنهم ليسوا متأكدين من هوية الذين قتلوا أبناءهم. وأثارت تصريحات الدكتور عبدالمنعم الشحات المتحدث الرسمى وأحد قيادات الدعوة السلفية البارزة بالإسكندرية، غضب كثير من أهالى شهداء ومصابى الإسكندرية بسبب مطالبته المستمرة لهم بالتنازل عن حق دماء شهدائهم مقابل قبول الدية. وتنازلت أسرة كل من «السيد السبع، وأيمن عادل، وأحمد سالم عبدالحميد»، عن دائرة الرمل ثان والمدان فيها الضابط وائل الكومى، والشهيد «كريم محمد الفقى» دائرة المنشية والمدان فيها معتز العسقلانى، مقابل مائة ألف جنيه، بعد وساطة ياسر برهامى أحد أقطاب الدعوة السلفية بالإسكندرية. وأوضح أسامه السيد والد الشهيد أحمد أسامة، 23 سنة الذى استشهد بمنطقة العوايد، أن التصريحات التى أدلى بها الشيخ عبدالمنعم الشحات، أثارت غضبهم بسبب محاولته إهدار دماء أولادهم فضلا عن إجهاض الثورة التى أعادت للشعب حريته المسلوبة. وفى سياق متصل، أكدت «بوسى جابر» شقيقة الشهيد ممدوح جابر الذى استشهد بمنطقة أبوسليمان أنهم حتى الآن لم يستطيعوا الحصول على المبالغ المالية التى تبرع بها الأهالى، وقام بجمعها أحد أشهر شيوخ الإسكندرية وبلغت 9 ملايين جنيه «على حد قولها»، بالإضافة إلى 10 شقق تبرع بها الشيخ «حافظ سلامة»، لصالح بعض أسر الشهداء الذين لا يملكون مسكنا. وأضافت «بوسى» أنهم عقب الضغط على «الشيخ» لمعرفة مصير التبرعات التى جمعها، أوضح لهم أنه تبرع بها لصالح نصرة الثورة الليبية. من جانبه، أشار أحمد ممدوح، محام بهيئة الدفاع عن شهداء ومصابى الثورة «أن الجماعة السلفية تلعب دور الوسيط ما بين أهالى الشهداء ووزارة الداخلية، وهذه الوساطة مرفوضة تماما، لأنهم يلعبون على المشاعر الدينية والاحتياجات المادية لبعض الأهالى، كما أن الداخلية سوف تدفع أى ثمن لتبرئة ضباطها، وإذا كان الوزير الحالى منصور العيسوى غير قادر على تقديم ضباط الوزارة للمحاكمة فليستقل من منصبه». وأضاف ممدوح «أن ما يسمونه بـ«الدية» ليس سوى رشوة للتنازل عن القضية التى تعد قضية وطن على حد وصفه، فالهيئة مستمرة فى الدفاع عن حق الشهداء والمصابين، لأن ما يحدث ليس سوى تحايل على القانون الجنائى الذى لا يعرف الدية وهذه محاولة لإهدار القضية الجنائية. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 لو كان ابنه هو اللي اتقتل في المظاهرات وجه القاتل رماله 100 الف جنيه يا ترى كان حيقبلهم ! المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Howayda Ismail بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 وفى سياق متصل، أكدت «بوسى جابر» شقيقة الشهيد ممدوح جابر الذى استشهد بمنطقة أبوسليمان أنهم حتى الآن لم يستطيعوا الحصول على المبالغ المالية التى تبرع بها الأهالى، وقام بجمعها أحد أشهر شيوخ الإسكندرية وبلغت 9 ملايين جنيه «على حد قولها»، بالإضافة إلى 10 شقق تبرع بها الشيخ «حافظ سلامة»، لصالح بعض أسر الشهداء الذين لا يملكون مسكنا. وأضافت «بوسى» أنهم عقب الضغط على «الشيخ» لمعرفة مصير التبرعات التى جمعها، أوضح لهم أنه تبرع بها لصالح نصرة الثورة الليبية. حسبنا الله ونعم الوكيل من بداية المحاكمات اتردد كلام ان هؤلاء الضباط لن يحكم عليهم ولن يحبسوا يوما وكنا بنفتكره مجرد كلام ناس بتقوله وخلاص لكن الحقيقة وضحت بعد كده وتاكد هذا الكلام واكيد طبعا زى ماسمعنا اهالى الشهدا سمعوا نفس الكلام وده الوتر اللى لعب عليه المحامون مرة والشيوخ اخرى كده كده حياخدوا براءة بدل ماتطلعوا من المولد بلا حمص احسن لكم خدوا الفلوس للاسف استغلوا حوجة الاهالى وضعفهم امام بطش وتهديدات صادرة عن المتهمين واسرهم واستغلوا ضعف الناس حيال الدين ومحاولة تسيير امورهم بتاويله حسب هواهم واغراضهم النغمة السائدة الان حتى فى وسائل المواصلات لو تم ذكر هذه الاحداث ان الضحايا هم مجرد بلطجية ومعتدين والضباط كانوا الملاك الحارس لاقسام الشرطة وكانوا بيدافعوا عن انفسهم وعن مكان عملهم وشئ غريب سمعته ان الطلقات اللى وجدت فى المصابين مش هى النوع اللى بتستخدمه الشرطة والامن المركزى مش حننكر ان من حق اى انسان يدافع عن نفسه لكن الناس اللى ماتت بعيد عن اقسام الشرطة وفى بلكوناتها اتصابت ازاى ومنين هو المنتقم العادل الجبار لان فى ناس اتصابت وهى فى بيوتها وشرفاتهم عن قصد والسبب انهم كانوا بيصورا الى بيحصل فى الشارع وقت الثورة الغلبان حيفضل غلبان طول عمره فى البلد دى وبخصوص التبرعات راحت للثورة الليبيبة الله يخرب بيت ليبيا على اللبيين على القذافى لو شفتم كم العربيات باحدث الماركات اقلها مرسيدس تحمل لوحات الجماهيرية اللى نزلت اسكندرية ومطروح وكم المشاكل والمصايب اللى عاملينها هنا وهناك من استهتار الشباب ومجونهم ولا كأن فى ثورة عندهم ولايحزنون والله الواحد قرف من تواجدهم فى البلد من مشاكلهم وبالمهربات اللى بينزلوا بيها كل يوم وغرقت الاسواق ده غير انفاقهم غير الطبيعى اللى غلى الاسعار على الاهالى فى السكن والاكل وكل شئ صراحة مش عارفة هم قاموا بثورة على ايه مش موضوع فلوس وراحتهم المادية بس بل لانهم واضح من رؤيتهم وكلامهم واسلوبهم انهم فى البطيخ وعايشين حياتهم هنا فى مرح وفسح لافى فكر ولاثقافة ولاشغالين نفسهم اصلا باى حاجة لا حزن ولاخوف على بلدهم انهاردة بس اتاكدت ان كلام القذافى صحيح انهم مغيبين وعن تعاطيهم حبوب الهلوسة واتاكدت اكتر ان المجنون ده هو اللى وفر لهم الحبوب دى والفلوس دى عشان يسيطر عليهم لكن الحبة اللى فلتوا منه وهربوا واتعلموا برة وعندهم علم وفكر وثقافة هم اللى حرضوا على الثورة واحنا اللى شلنا قرفهم واخرتها يتبرعوا لناس مش محتاجة واحتمال يكون موضوع التبرع ده خدعة للاستيلاء على الاموال خواطر swan رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 معلش أنا ليا وجهة نظر في الموضوع ده الأمر ينقسم لشقين ، شق يخص حق الشهيد ، وشق أخر يخص حق المجتمع ولا شك أن الشهيد زائد عن كل من شاركوا في الثورة المصرية بأنه بذل أغلى ما عنده وهو روحه وبالتالي يستحق تقدير أكبر وأعلى ، وبخاصة لو كان هذا الشهيد هو عائل أسرته مثلا إن لم يستطيع المجتمع تقديم الكفاية لأهالي الشهداء فليس هناك ما يمنع أن يستعينوا بمبلغ الدية على عيشهم بدون عائلهم أما الشق الثاني وهو حق المجتمع .. فلا شك أنه يفترض أن تكون هناك محاكمات مستقلة لمثل هذا الحق ، ولا يعفي المشارك في قتل المظاهرين أن قبل أهالي القتيل منه الدية ، فلا شك أنه كان يتعمد قتل الجميع كما أنه لم يلتزم بقواعد وظيفته وهي حفظ الأمن كما أنه روع الآمنين وقتل الشعب واستخدم سلاحه الميري فما هو غير مرخص له ، كل هذه اتهامات يمكن توجيهها لهؤلاء لنيل حق المجتمع منهم.. أما أهالي الشهداء فحقهم ثابت في الحصول على ما يعوض زيادة بزلهم عن أي أحد في الثورة... ملحوظة : أنا هنا لم أتعرض للجانب الشرعي في قبول الدية ولا شئ من هذا القبيل أما بخصوص الحشر المتوقع لمشايخ السلفية في الموضوع ، فهناك مشاركة للمهندس عبدالمنعم الشحات مع يسري فودة يشرح فيها موقف مشايخ السلفية في الإسكندرية بخصوص ما أثير حول هذا الموضوع ، تجدونها في التسجيلين التاليين : http://www.youtube.com/watch?v=iVp3VCav1m8 http://www.youtube.com/watch?v=CAnHu5sOpEk تحياتي... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 علق الدكتور علاء الأسواني- الكاتب والروائي، على قرار السيد اللواء منصور العيسوي- وزير الداخلية، بإجراء عدة تنقلات لعدد من القيادات داخل جهاز الشرطة، واصفًا إياه بغير المهم، قائلاً: "المطلوب ليس نقل القيادات من مكان إلى آخر ولكن المطلوب هو أن تتحقق العدالة بإحالة هؤلاء المتهمين بقتل المتظاهرين إلى محاكمات عادلة وناجزة طبقًا لأداء قانوني عادل ومحترم، وفي نفس الوقت إيقافهم عن العمل". ومن ناحية أخرى، صرح الحاج رمضان- والد الشهيد محمد رمضان من شهداء الإسكندرية- في لقاءه مع برنامج "آخر كلام" على قناة "أون تي في" الفضائية: "بدأت معي الحرب من أول يوم توفى فيه ابني وقبل دفنه، كان جهاز الشرطة بكل قوته وانضم إليه السلفيون لمفاوضتي لأتنازل عن دم ابني"، وأضاف قائلاً: "دكتور الصحة بأبو قير قال لي أنا جالي تعليمات من فوق بتقولك عشان تاخد ابنك تدفنه لازم تتنازل عن دمه، وواجهت الكثير من العقبات لكي أتمكن من دفن جثمان ابني، وقتها تقدمت بعمل محضر في النيابة العسكرية، ولم تكن هناك نيابة عامة في ذلك الوقت، ولكن لا أدري لماذا قامت النيابة العسكرية بتحويل المحضر إلى النيابة المدنية". http://www.youtube.com/watch?v=ArP1OLK4oSY قمة المسخرة وقلة الأدب ...حسبى الله ونعم الوكيل المشكلة انى مااقدرش الوم على اهالى الشهداء العالم البسيطة اللى فعلا وبالتأكيد فى امس الحاجه للفلوس دى وخصوصا لو كان الشهيد دا كان العائل لها لكن الوم على وزارة الداخلية والعيسوى ..لسماحه بالمهزلة دى ... الوم الشيوخ ولا احدد سلفيين ولا غيره ... الوم الشعب المصرى كله لأنه لم يد لهم يد العون وتركهم فريسة للأمن وعملائه من ضباط وشيوخ الوم حكومة الثورة والمجلس العسكرى الموقر اللى كان المفروض من اهم اولوياته ان يرضى ويحمى حقوق هؤلاء الشهداء بدلا من صرف الملايين على الإستفتاء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 (و ما کان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلّا خطأ و من قتل مؤمناً خطأً فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة الی أهله ، إلّا أن يصدّقوا ، فان کان من قوم عدوّ لکم و هو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة و إن کان من قوم بينکم و بينهم ميثاق فَدِيَة مسلّمة الی أهله و تحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله و کان الله عليماً حکيما () . هذه الأية الكريمة لا علاقة لها بشهداء الثورة لانه وعلي ذلك يستطيع الارهابي الذي يفجر المفرقعات ان يتملص من قتل الناس ويقول انه لم يكن يقصد قتل فلان بالتحديد وما قتلته الا خطا هذا تفصيل للفتاوى ولا ادري لماذا يقحم شيوخ السلفية والازهريين انفسهم في هذا الامر المشين وما هي مصلحتهم في تبرئة هؤلاء القتلة والسفاحين والارهابيين لماذا لا نترك القانون يأخذ مجراه مجرد قبول الدية يعني انهم بالفعل مدانون امام القانون كما ان نظام الدية غير معمول به في القانون المصري وحتي في القتل الخطا هناك قانون اخر يتم تطبيقه فما بالك بالقتل العمد (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 ارى ان هذا الامر معقد جداً وللاسف قنوات وصحف ساويرس تتناولة بشكل اثاري لكسب نقاط سياسية من وراؤة دعونا ننظر لعده حقائق ونفكر معاً 1- الدية امر شرعي لكن بعد المحاكمة وثبوت التهمة وبشرط عدم وجود ضغط على اولياء الدم 2- استحالة عملياً - حسب اعتقادي - ادانة اي ضابط بقتل المتظاهرين نظراً لأن الداخلية قد افسدت الأدلة وفي اي محكمة عادلة حسب القوانين الوضعية المعمول بها في مصر فان الضباط سينالوا براءة لأن القاضي يحكم بالادلة وليس حسب مايعتقد بشكل شخصي 3- في حالة اعدام اي ضابط من القتلة سيكون لهذا الامر تداعيات كبيرة ، لأن الضباط الباقين سيرفوضوا تنفيذ الاوامر والتصدي للمجرمين تنفيذاً للاوامر لأنهم رأوا من نفذ الاوامر وقتل لم تنفعهم الاوامر وضاع مستقبلهم! وبالتالي نعود لحالة الاضراب غير المعلن للشرطة اذن ما الحل ؟ الحلول كثيرة لكن تحتاج نية صافية لإنصاف هؤلاء الضحايا فهم اصبحوا كالايتام على مأدبة اللئام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 ارى ان هذا الامر معقد جداً وللاسف قنوات وصحف ساويرس تتناولة بشكل اثاري لكسب نقاط سياسية من وراؤة دعونا ننظر لعده حقائق ونفكر معاً 1- الدية امر شرعي لكن بعد المحاكمة وثبوت التهمة وبشرط عدم وجود ضغط على اولياء الدم 2- استحالة عملياً - حسب اعتقادي - ادانة اي ضابط بقتل المتظاهرين نظراً لأن الداخلية قد افسدت الأدلة وفي اي محكمة عادلة حسب القوانين الوضعية المعمول بها في مصر فان الضباط سينالوا براءة لأن القاضي يحكم بالادلة وليس حسب مايعتقد بشكل شخصي 3- في حالة اعدام اي ضابط من القتلة سيكون لهذا الامر تداعيات كبيرة ، لأن الضباط الباقين سيرفوضوا تنفيذ الاوامر والتصدي للمجرمين تنفيذاً للاوامر لأنهم رأوا من نفذ الاوامر وقتل لم تنفعهم الاوامر وضاع مستقبلهم! وبالتالي نعود لحالة الاضراب غير المعلن للشرطة اذن ما الحل ؟ الحلول كثيرة لكن تحتاج نية صافية لإنصاف هؤلاء الضحايا فهم اصبحوا كالايتام على مأدبة اللئام الكلام ده بيقولو الشيوخ لاهالي الشهداء عشان يخلوهم يقبلوا بالامر الواقع مثلهم مثل المحامي الذي نشاهده في الافلام والذي يغري اهالي الضحايا بقبول التعويض ويثبط هممهم ويحبط امالهم والمحامي له مصلحة من هذا وبيقبض فلوس لكن مش عارف الشيوخ مصلحتهم ايه من هذا بصراحة لو الشرطة موانسة مع زملائهم يبقي يتحاكموا هما كمان ويغوروا في ستين داهية ومش عاوزينهم ولو عاجزين علي انهم يقدموا الادلة يبقي ده اكبر مبرر انهم بالفعل امكانياتهم الفنية متواضعة ولا يستحقون مناصبهم تلك ال850 واحد اللي ماتوا لازم يتعرف مين اللي قتلهم ولازم يتحاكم وياخذ جزاءه والا مصر الثورة مش هاتهدى وهاتزيد الفتن (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 7 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 يعني الطبيب الشرعي ما يعرفش ازاي اتقتل المواطن والرصاصة اللي قتلته نوعها ايه والساعة كام واتقتل في انهو مكان ومن كان من الضباط يخدم في هذه المنطقة وقت اصابة المواطن ومن هم الجنود الذين كانوا يخدموا معه وهل تم التحقيق و استجواب هؤلاء الجنود وما هي الاوامر التي صدرت اليهم قبل الانفلات الامني مافيش مراجعة لاعداد الرصاص الحي التي سلمت للجنود وما هو الذي دفعهم لاطلاق تلك الرصاصات مافيش واحد فيهم غلط وقال الحقيقة مافيش واحد فيهم عنده ضمير وكلهم محفظينهم مافيش واحد فيهم فاهم شغله ولا الكلام ده ماتمش وسابوا الموضوع للشيوخ يخلصوه بمعرفتهم (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 للاسف مازال هذا النوع من الفتاوي بعد ثورة 25 يناير موجودا هذا النوع من الفتاوى من المفترض أن نسميه وجهة نظر وليس فتوى فالفتوى الشرعية فيما يخص الدية لها ضوابط وضعها الشارع الحكيم من أهمها أن يكون اختيار اهل القتيل للدية نابعا عن اقتناع تام منهم ودون تعرضهم لأى ضغوط وفى الحالة المصرية فان هذا الشرط لا نطبق عليها , والكل يعلم أن أهل الشهداء يتعرضون لضغوط بالاضافة لأنهم لا يرون فى الافق ملامح محاكمات عادلة تنتصر لدماء قتلاهم , فيكونوا فى حالة اضطرار لقبول الدية حتى لا يكونوا كمثل الذى ( لا طال سما ولا ارض ) وصاحب هذه الفتوى يقولها بطريقة ( ولا تقربوا الصلاة ) , فصحيح أن الدية جائزة شرعا ولكن لما لا يقول شروطها ؟؟؟ معقولة !!!! هل يمكننا القول أن علماء السلطان مازالوا موجودون حتى بعد ثورة 25 يناير !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 بسم الله الرحمن الرحيم المشكلة في هذه القضية أننا حتى الآن لا نعرف الحقيقة .. أو بمعنى أدق نخشى من الاعتراف بالحقيقة ( وهي أن المتظاهرين تحت وطأة حملة الكراهية التي وجهت للشرطة لدرجة اختيار يوم الثورة موافقا ليوم عيد الشرطة .. قد اعتقدوا أن واجب الثورة الأول هو القضاء على الشرطة ولذا قاموا بمهاجمة أقسام الشرطة .. وكانت هناك بالطبع عناصر استغلت الفرصة من المجرمين أرادت تصفية حساباتها مع الشرطة ومع ضباطها في هذه الهوجة .. أنا عن نفسي متيقن تماما وعن علم بأن هناك مراكز شرطة قد هوجمت في مناطق بعيدة تماما عن القاهرة وأن ضباط هذه الأقسام قد اضطروا لإطلاق النيران دفاعا عن مواقعهم.) المشكلة أننا لا نثق بأي شيء .. أو بمعنى أدق لأن السادة الثوار لا يثقون بأي شيء سوى بأن الثورة دائما على حق الضباط تم تحويلهم للمحاكمة .. والقضاء ينظر في القضية .. ومن المفترض أن نقبل بحكم القضاء .. حتى لو كان خاطئا من وجهة نظرنا وإلا تحولت البلد إلى غابة ، ولكن القضاء متهم بأنه مسيس وسيقوم بتبرئة الضباط لأنه قضاء تابع للحكومة ووزارة الداخلية ومباحث أمن الدولة هي التي اختارت أعضاءه.. وإن استحى البعض من اتهام القضاء .. فليكن الاتهام موجها للنيابة فهي التي قصرت في جمع أدلة الإدانة .. وإن لم يتم توجيه الاتهام للنيابة .. فللداخلية لأنها لم توقف الضباط عن العمل ( مع أن الداخلية لم تفعل شيئا سوى أنها نفذت القانون ) وبناء عليه فالضباط هددوا أهالي الشهداء .. وهكذا لمجرد أن القاضي أصدر قرار إفراج بكفالة تم الاعتداء على المحكمة ... فما بالنا لو صدرت أحكام بالبراءة فعلا .. ماذا سيحدث ؟ وأمس سمعنا أن دار القضاء العالي قد تعرضت للهجوم وكاد مكتب النائب العام أن يتعرض للاقتحام. وخرج علينا أحد السوايسة يقول بأن السويس هي التي أشعلت الثورة ولو لم يتم الأخذ بثأر الشهداء فستشعل مصر بأكملها.. وسمعنا من يقول .. سنأخذ حق الشهداء بأيدينا ... فماذا يفعل القضاة ... ؟ اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 7 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 يوليو 2011 لإسكندرية - أ ش أ - أجاز الدكتور أسامة العبد رئيس جامعة الأزهر قبول دية أهالى شهداء ثورة 25 يناير مقابل التنازل عن القضايا، مشيرا إلي أن الدية أمر جائز في الشريعة الأسلامية لإلتئام الجروح. وأكد العبد في الوقت نفسه رفض فكرة العفو عن الرئيس السابق حسنى مبارك وأعوانه من النظام السابق المحبوسين على ذمة عدد من القضايا. وقال - خلال تصريحات صحفية على هامش الندوة التى حاضر فيها فى افتتاح الملتقى السنوى لمدينة البعوث الاسلامية بالأسكندرية " بحضور الفوج الأول من شباب الدول الأسلامية الدارسين بجامعة الأزهر - ان قبول دية أهالى الشهداء لا مانع منها لأننا فى أعقاب ثورة مباركة ولا نريد أن نعكر صفوها. http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/july/6/azhar_shouhadaa.aspx?ref=extraclip عليه العوض ومنه العوض في دمك يا شهيد الثورة دمك اصبح له ثمن بخس كلام مغلوط يصيبنى والكثيريين بالغصه على حد علمى ان الديه فى القتل الخطأ وليس العمد حديث القرآن عن عقوبة القصاص تحدث القرآن الكريم عن عقوبة القصاص في آيات متعددة.. منها: قول الله تعالي: يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القتلي, الحر بالحر, والعبد بالعبد, والأنثي بالأنثي, فمن عفي له من أخيه شئ فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان, ذلك تخفيف من ربكم ورحمة, فمن اعتدي بعد ذلك فله عذاب أليم, ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون. [سورة البقرة الآيتان:179,178] ولفظ القصاص معناه: العقوبة بالمثل من قتل أو جرح, إذ مادة القصاص تدل علي التساوي والتماثل والتتبع. ولفظ القتلي: جمع قتيل, والقتيل هو الذي يقتله غيره من الناس. والمعني: يا أيها الذين آمنوا فرض الله ـ تعالي ـ عليكم القصاص بسبب القتل, بأن تقتلوا من قتل غيره ظلما وعدوانا عامدا متعمدا, عقوبة له علي جريمته الشنعاء, مع مراعاة المساواة, التي قررتها شريعة الإسلام, فلا يجوز لكم ان تقتلوا غير القاتل, كما لا يجوز لكم ان تسرفوا في القتل, بأن تقتلوا القاتل وغيره من اقاربه. فمعني: القصاص هنا: ان يقتل القاتل لأنه في نظر الشريعة مساو للمقتول فيقتل به وقد أجمع العلماء علي ان القصاص يفرض عند القتل الواقع علي وجه التعمد والتعدي, وعند طلب اولياء القتيل( القود) اي القصاص من القاتل. وحرف( في) في قوله تعالي( في القتلي) للسببية. أي فرض عليكم القصاص بسبب القتلي, كما في قوله ـ صلي الله عليه وسلم ـ دخلت امرأة النار في هرة أي: بسببها. وصدرت الآية الكريمة بخطاب( الذين آمنوا) تقوية لداعية إنفاذ الحكم بالنسبة للقصاص الذي شرعه الله ـ تعالي ـ الخبير بنفوس خلقه, لأن من شأن الإيمان الصادق أن يحمل صاحبه علي تنفيذ شريعة الله التي شرعها لإقامة الأمان والاطمئنان بين الناس, ولسد أبواب الفتن التي تفسد ما بينهم من ألفة, ومودة, وأخوة. وقد وجه ـ سبحانه ـ الخطاب إلي المؤمنين كافة مع أن تنفيذ الحدود من حق الحاكم, لإشعارهم بأن عليهم جانبا من التبعة إذا أهمل الحكام تنفيذ هذه العقوبات التي شرعها الله. ولإشعارهم كذلك بأنهم مطالبون بعمل ما يساعد الحكام علي تنفيذ الحدود بالعدل, وذلك بتسليم الجاني الي المكلفين بحفظ الأمن, وأداء الشهادة عليه بالحق, والعدل, وغير ذلك من وجوه المساعدة والمساندة. *** وقوله ـ سبحانه ـ الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثي بالأنثي) بيان لمعني المساواة في القتل المشار إليها بلفظ القصاص. فهذه الجملة الكريمة, تتمة لمعني سابقتها, ومفادها: أنه لا يقتل في مقابل المقتول سوي قاتله, لأن قتل غير القاتل ليس بقصاص بل هو اعتداء يؤدي الي فتنة في الأرض وفساد كبير. وقد يفهم من مقابلة الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثي بالأنثي انه لا يقتل صنف بصنف آخر, وهذا الفهم غير مراد علي إطلاقه, فقد جري العمل منذ عهد رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ علي قتل الرجل بالمرأة. قال القرطبي ـ رحمه الله ـ( أجمع العلماء علي قتل الرجل بالمرأة, والمرأة بالرجل, والخلاف في قتل الحر بالعبد, فبعض العلماء يري قتل الحر بالعبد, وبعضهم لا يري ذلك. والغرض الذي سيقت من أجله الآية الكريمة: إنما هو وجوب تنفيذ القصاص بالعدل والمساواة, وإبطال ما كان شائعا في الجاهلية, من أن القبيلة القوية كانت اذا قتلت منها القبيلة الضعيفة شخصا, لا ترضي حتي تقتل في مقابله من الضعيفة اشخاصا. واذا قتلت منها عبدا, تقتل في مقابله حرا او أحرارا, واذا قتلت منها انثي قتلت في نظيرها رجلا, او اكثر, فيترتب علي ذلك ان ينتشر القتل, وان يشيع الفساد, وقد قص علينا التاريخ كثيرا مما فعله الجاهليون في هذا الشأن. قال الإمام البيضاوي ـ رحمه الله ـ عند تفسيره لهذه الآية: كان في الجاهلية بين حيين من أحياء العرب دماء, وكان لأحدهما طول علي الآخر ـ أي: قوة وكثرة علي الآخر ـ فأقسموا لنقتلن الحر منكم بالعبد منا, ولنقتلن الذكر منكم بالأنثي منا... فلما جاء الإسلام, تحاكموا إلي رسول الله ـ صلي الله عليه وسلم ـ فنزلت هذه الآية اين هؤلاء من المرآه التى دخلت النار فى هره ،، يستبيحوا دمائنا بأموالنا التى سلبوها ونهبوها منا لا واللهِ دماؤكم مقابل دمائنا ،، وليس من اموال الشعب ودماؤه التى سالت فى جيوب هؤلاء السفاكين وبالتالى لا يحق لهم ان يحموا دماءهم ويقفوا بكل وقاحه وبجاحه وجها لوجه قائلين : دماؤكم مقابل الديه !! وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 8 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2011 (معدل) أعضاء مجمع البحوث الإسلامية يؤكدون أن شهداء 25 يناير قتلوا عمدا.. عاشور: لا يجب التفريط فى دماء الشهداء من أجل قروش.. ورئيس جامعة الأزهر يصر على فتواه بجواز قبول الدية الأربعاء، 6 يوليو 2011 - 17:37 أعضاء مجمع البحوث الإسلامية أعضاء مجمع البحوث الإسلامية كتب لؤى على يستعد شباب ثورة 25 يناير المباركة لتنظيم مليونية التطهير وأخذ حق شهداء الثورة، وتعليقا على ذلك قال الدكتور محمود عاشور وكيل الأزهر السابق وعضو مجمع البحوث الإسلامية، أن الدولة ستتكفل بهؤلاء الشهداء وبأسرهم وستعطيهم رواتب وإنشاء صندوق أسر الشهداء لرعايتهم وتوليهم، مؤكدا أنه لا ينبغى لأسرة شهيد أن تفرط فى دم شهيدها أو تريق دم شهيدها على الأرض أو تبيع دم الشهيد بأى ثمن على الإطلاق لأن الشهيد قتل من أجل هدف نبيل وشىء عظيم ورائع، فلا ينبغى أن يضيع حق الشهداء من أجل بضعة قروش وأن تتنازل أسرهم عن الثأر أو الدم أو القصاص. وأضاف عضو مجمع البحوث الإسلامية فى تصريحات لليوم السابع، أن الحدود مشروعة فى الإسلام لأنها تزجر من يريد أن يفعل ذلك مستقبلا فتمنعه وتردعه وتزجره لكى لا يفكر فى مثل هذا الأمر ولكى تظل الدماء دائما مصونة ومقدسة ومحرمة لأن دم الإنسان أغلى عند الله من الكعبة المشرفة فالإنسان بنيان الله ملعون من هدم بنيان الله، فلا ينبغى أن نفرط فى دم الشهداء لأنه دم غالى وعظيم وثمين وقدموه فى سبيل الحرية والكرامة والعزة فلا ينبغى أن يضيع نظير قروش أو جنيهات إنما يظل الدم بخيره وعطائه عند الله وما حدث للشهداء قتل عمد والقتل العمد فى الإسلام فيه قصاص لقوله تعالى "يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص فى القتلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفى له من أخيه شىء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة"، أما إذا كان ولى القتيل رأى أنه يتنازل ويأخذ الدية فهو حر وهذا حقه. الدكتور محمود مهنى، عضو مجمع البحوث الإسلامية، قال إن من قتل له قتيل عمدا فوليه أمام ثلاثة خيارات إما أن يعفو عنه عفوا أبديا، وإما أن يعفو عنه مع قبول الدية، وإما أن يأخذ الدية دون عفو، فيقول تعالى "ولا تقتلوا النفس التى حرم الله إلا بالحق ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف فى القتل إنه كان منصورا"، هذا إذا أراد القتل أما لو كان القتل خطئا فالإنسان مخير" وما كان لمؤمن أن يقتل مؤمنا إلا خطأ ومن قتل مؤمنا خطأ فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة إلى أهله إلا أن يصدقوا.."، مضيفا فى تصريحات لليوم السابع أن ما حدث للشهداء هو قتل عمد ومن حق صاحب الشهيد أن يعفو مع اخذ الدية أو يأخذ الدية ولا يعفو أو يعفو دون دية. من جانبه أجاز الدكتور أسامة العبد، رئيس جامعة الأزهر، قبول دية أهالى شهداء ثورة 25 يناير مقابل التنازل عن القضايا، مشيرا إلى أن الدية أمر جائز فى الشريعة الإسلامية لالتئام الجروح، مؤكدا رفض فكرة العفو عن الرئيس السابق حسنى مبارك وأعوانه من النظام السابق المحبوسين على ذمة عدد من القضايا، مشيرا إن قبول دية أهالى الشهداء لا مانع منها لأننا فى أعقاب ثورة مباركة ولا نريد أن نعكر صفوها. اليوم السابع تم تعديل 8 يوليو 2011 بواسطة eslam elmasre (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أثر الطائر بتاريخ: 8 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 يوليو 2011 (و ما کان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلّا خطأ و من قتل مؤمناً خطأً فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة الی أهله ، إلّا أن يصدّقوا ، فان کان من قوم عدوّ لکم و هو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة و إن کان من قوم بينکم و بينهم ميثاق فَدِيَة مسلّمة الی أهله و تحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله و کان الله عليماً حکيما () . الآية القرانية واضحة المعنى والدلالة والسياق والمرمى..إنها تتحدث عن القتل الخطأ والطريقة الوحيدة التي يمكن أن نعتبر بها قتلة 25 يناير ليسوا مسئولين عن جرائمهم - مما يدخلها في باب الخطأ أو ما في حكمه - هي أن نعتبرها جرائم داخلة في باب "تنفيذ الأوامر"..وبكده سنحاكم مبارك فقط بوصفه الجالس على رأس هرم الأمر والنهي وسنعفي بقية القتلة من عقوبة جرائمهم ونكون طبعا قد وضعنا قاعدة خطيرة ولاإنسانية وسيعاني منها المجتمع المصري بكل تأكيد طوال سنوات وعقود قادمة هذه الاستهانة الغليظة بالحياة الإنسانية والدم البشري.. هذا التعامل البارد مع فعل يضع حدا لحياة بشرية بأكملها.. هذا السحق المتعمد لحق المجتمع وسيادة القانون.. هذا كله ما أعتدناه من رموز وأصحاب الفكر الديني المتخلف..هذا الفقه الذي سماه المرحوم محمد الغزالي "الفقه الصحراوي" أو "الفقه البدوي"..هذا الفقه الوهابي الذي لا يريد أن يعرف أو يسمع أي شيء يتصل بمدلولات الكرامة البشرية وحقوق الإنسان وقدسية الحياة.. هنا مشكلة كبرى يمر بها مجتمعنا.. مظهرها الديني..تصدير الفكر الوهابي لمصر ومظهرها السياسي..خلجنة السياسة المصرية أو نقل النموذج الخليجي في الحكم لمصر.. و..اسلمي يا مصر..اسلمي التي نريد بها دائما معاني السلامة والأمان والتقدم والازدهار وأصبحت تعني للبعض اليوم.."تأسلمي يا مصر" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 9 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يوليو 2011 (و ما کان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلّا خطأ و من قتل مؤمناً خطأً فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة الي أهله ، إلّا أن يصدّقوا ، فان کان من قوم عدوّ لکم و هو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة و إن کان من قوم بينکم و بينهم ميثاق فَدِيَة مسلّمة الي أهله و تحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله و کان الله عليماً حکيما () . الآية القرانية واضحة المعنى والدلالة والسياق والمرمى..إنها تتحدث عن القتل الخطأ والطريقة الوحيدة التي يمكن أن نعتبر بها قتلة 25 يناير ليسوا مسئولين عن جرائمهم - مما يدخلها في باب الخطأ أو ما في حكمه - هي أن نعتبرها جرائم داخلة في باب "تنفيذ الأوامر"..وبكده سنحاكم مبارك فقط بوصفه الجالس على رأس هرم الأمر والنهي وسنعفي بقية القتلة من عقوبة جرائمهم ونكون طبعا قد وضعنا قاعدة خطيرة ولاإنسانية وسيعاني منها المجتمع المصري بكل تأكيد طوال سنوات وعقود قادمة هذه الاستهانة الغليظة بالحياة الإنسانية والدم البشري.. هذا التعامل البارد مع فعل يضع حدا لحياة بشرية بأكملها.. هذا السحق المتعمد لحق المجتمع وسيادة القانون.. هذا كله ما أعتدناه من رموز وأصحاب الفكر الديني المتخلف..هذا الفقه الذي سماه المرحوم محمد الغزالي "الفقه الصحراوي" أو "الفقه البدوي"..هذا الفقه الوهابي الذي لا يريد أن يعرف أو يسمع أي شيء يتصل بمدلولات الكرامة البشرية وحقوق الإنسان وقدسية الحياة.. هنا مشكلة كبرى يمر بها مجتمعنا.. مظهرها الديني..تصدير الفكر الوهابي لمصر ومظهرها السياسي..خلجنة السياسة المصرية أو نقل النموذج الخليجي في الحكم لمصر.. و..اسلمي يا مصر..اسلمي التي نريد بها دائما معاني السلامة والأمان والتقدم والازدهار وأصبحت تعني للبعض اليوم.."تأسلمي يا مصر" حسبنا الله ونعم الوكيل . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 9 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يوليو 2011 http://www.youtube.com/watch?v=iVp3VCav1m8 شاهدت هذا المقطع من قبل والتي أدرجها الأخ غريب بين الشيخ عبدالمنعم الشحات ويسري فودة على قناة ONTV وقد وضّح الشيخ عبدالمنعم بجلاء الحكم الشرعي في هذه القضية . الرابط لم يعد يعمل أخي الغريب ! وآمل البحث عن رابط آخر لهذا المقطع المهم . بخصوص مثل هذه المسائل الشرعية ، فلا ينبغي لأي أحد أن يدلو بدلوه فيها ، ربما اذا سألنا بعض الزملاء عن أحكام سجود السهو أو أحكام الجمع والقصر لما وجدنا لديه جواباً . فنقول اطلب العلم الشرعي ثم افتي في هذه الأمور أو انقل لنا فتوى من أهل العلم فتكون قد برّأت ساحتك . وبخصوص متخصصي سب أهل العلم والمشايخ أقول لهم اتقوا الله ، وتذكروا وقوفكم عراة حفاة في يوم كان مقداره خمسين ألف سنة وقد بلغ منكم العرق مبلغاً . هذا مقطع آخر للشيخ عبد المنعم الشحات به تكذيب خبر توسط علماء الدعوة السلفية في قبول الدية في دم الشهداء . http://www.youtube.com/watch?v=RPBwgmR2Cog رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 9 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يوليو 2011 رابط آخر لحلقة قناة ONTV بين الشيخ عبدالمنعم الشحات ويسري فودة والذي سبق أن أرفقه الأخ غريب . مداخلة الشيخ عبد المنعم الشحات تبدأ من التوقيت 00:33:40 http://www.youtube.com/watch?v=KlAHEc0d2Ao&playnext=1&list=PL7D8A173202B93342 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 9 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 يوليو 2011 (و ما کان لمؤمن أن يقتل مؤمناً إلّا خطأ و من قتل مؤمناً خطأً فتحرير رقبة مؤمنة ودية مسلمة الي أهله ، إلّا أن يصدّقوا ، فان کان من قوم عدوّ لکم و هو مؤمن فتحرير رقبة مؤمنة و إن کان من قوم بينکم و بينهم ميثاق فَدِيَة مسلّمة الي أهله و تحرير رقبة مؤمنة فمن لم يجد فصيام شهرين متتابعين توبة من الله و کان الله عليماً حکيما () . الآية القرانية واضحة المعنى والدلالة والسياق والمرمى..إنها تتحدث عن القتل الخطأ والطريقة الوحيدة التي يمكن أن نعتبر بها قتلة 25 يناير ليسوا مسئولين عن جرائمهم - مما يدخلها في باب الخطأ أو ما في حكمه - هي أن نعتبرها جرائم داخلة في باب "تنفيذ الأوامر"..وبكده سنحاكم مبارك فقط بوصفه الجالس على رأس هرم الأمر والنهي وسنعفي بقية القتلة من عقوبة جرائمهم ونكون طبعا قد وضعنا قاعدة خطيرة ولاإنسانية وسيعاني منها المجتمع المصري بكل تأكيد طوال سنوات وعقود قادمة هذه الاستهانة الغليظة بالحياة الإنسانية والدم البشري.. هذا التعامل البارد مع فعل يضع حدا لحياة بشرية بأكملها.. هذا السحق المتعمد لحق المجتمع وسيادة القانون.. هذا كله ما أعتدناه من رموز وأصحاب الفكر الديني المتخلف..هذا الفقه الذي سماه المرحوم محمد الغزالي "الفقه الصحراوي" أو "الفقه البدوي"..هذا الفقه الوهابي الذي لا يريد أن يعرف أو يسمع أي شيء يتصل بمدلولات الكرامة البشرية وحقوق الإنسان وقدسية الحياة.. هنا مشكلة كبرى يمر بها مجتمعنا.. مظهرها الديني..تصدير الفكر الوهابي لمصر ومظهرها السياسي..خلجنة السياسة المصرية أو نقل النموذج الخليجي في الحكم لمصر.. و..اسلمي يا مصر..اسلمي التي نريد بها دائما معاني السلامة والأمان والتقدم والازدهار وأصبحت تعني للبعض اليوم.."تأسلمي يا مصر" حسبنا الله ونعم الوكيل . ألم يكن من الإفضل الرد على ماكتبه الفاضل / أثر الطائر بدلا من التقييم السالب والحسبنة وكأنه قد ظلمك. ليس هكذا يكون الحوار ، بل أنها دعوة للبغضاء -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان