أنباء عن عودة السباعي للطب الشرعي

[Alattar]

ترددت أنباء عن عودة السباعي صاحب السجل المهبب في الطب الشرعي..و الحائز علي جائزة أفضل تقارير طبية لعام 2010 و 2011 علي التوازي

لكن الكلام ده كله كلام فضائيات..حد عنده تأكيد للخبر أو نفيه حتي من أي جريدة أو موقع اخباري؟

[ابراهيم عبد العزيز]

ترددت أنباء عن عودة السباعي صاحب السجل المهبب في الطب الشرعي..و الحائز علي جائزة أفضل تقارير طبية لعام 2010 و 2011 علي التوازي

لكن الكلام ده كله كلام فضائيات..حد عنده تأكيد للخبر أو نفيه حتي من أي جريدة أو موقع اخباري؟

فعلا قرارات ثورية بصحيح

[عنبو]

انا كنت منتظر براءة حسنى مبارك بس شكلهم بيسخنوا على خفيف

لازلت مؤمن تماما ان الانتخابات هى الحل لا شىء ثانى لانى مؤمن تماما بان اليى ميشفش من الغربال يبقى اعمى

تحياتى

عنبو

[محمد كيبيك]

انتبة من فضلك ثورة 25 يناير ترجع الى الخلف

[م تيمور المراغي]

عضل والقارة !

[Ahmed Anwer]

مصدر المعلومة الحقوقي جلال عيد علي تويتر ، بيقول إنه قدم طلب بإعتبار إنه مارتكبشي اي مخالفات و اترفد تعسفياو هما وافقوا ، بس مازال المصدر غير مؤكد لأنه بيقول عرف كده من مصدر

[aimen]

يا راجل دى حاجه مش غريبة

اسمع بقى الأغرب

السيد المحترم رئيس الوزراء قابل مين ؟ المرشح لوزارة الأعلام ..

.حذر فزر يا مؤمن واهم حاجه خلى بالك من صحتك وما تنساش ان وزارة الأعلام اصلا كان تم الغاؤها

استقبل الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء بعد ظهر اليوم الخميس الكاتب الصحفى أسامة هيكل رئيس تحرير جريدة الوفد والمرشح لتولى منصب وزير الإعلام.

وصرح الكتور أحمد السمان المستشار الإعلامى لرئيس مجلس الوزراء بأن شرف أكد ، خلال لقائه الكاتب الصحفى أسامة هيكل اليوم،على اهتمامه بالإعلاميين ودورهم فى الفترة المقبلة ، وثقته فى الإعلام المصرى وقدرته على إعادة تنظيمه خلال المرحلة القادمة على أسس حديثة.

ومن جانبه أكد هيكل على أن الحكومة قررت إعادة وزارة الإعلام مرة أخرى لتلافى السلبيات التى حدثت خلال الفترة الماضية ، كما أكد أنه تلقى تكليفا من رئيس مجلس الوزارء بإعادة هيكلة الإعلام المصرى فى مناخ من الحرية والشفافية.

السيد اسامه هيكل رئيس تحرير جريدة الوفد ..الجريدة رقم واحد مكرر فى الأشاعات بعد اليوم السابع

وادى توضيح للخيبة ومفاجأة كمان بخصوص السيد اسامه هيكل - اللى هاجم الثورة وكان من معارضى الخروح فى 25 يناير

جريدة الشروق

وأكد هيكل في مقاله الذي نشر يوم 24 يناير تحت عنوان وقت المراجعة الأخير أنه لا يعتقد أن مصرياً مخلصاً لهذا الوطن يتمني تكرار سيناريو تونس في مصر.. وأضاف لا أحد يطمح في صدام بين الشعب والنظام.. ولكن ما ينبغي أن نفهمه جيدا، أن الشعب يريد التغيير.. وكلما كان التغيير هادئاً وقبل فوات الأوان، كانت النتائج أفضل لهذا الوطن.

وأضاف هيكل في مقاله "لا شك أن أحداث تونس الأخيرة أوحت للبعض بهذه الفكرة، وحاولوا التغيير بنفس الأسلوب.. وهذا مفزع وخطير.. وأخشي أن يتحول الأمر لمواجهة.. وأخشي أن يحدث عنف.. وأخشي أن يسقط في هذا اليوم قتيل أو جريح من أبناء هذا الوطن، فتحل ذكري الغضب محل ذكري الاحتفال بالبطولة كل عام.

البديل

سمعنى اجدع تحية لفريق المجلس العسكرى وعصام شرف

نفسى افهم لو كان عصام شرف يعرف كده وفعلا قابله تبقى مصيبة

ولو ماكانش يعرف وبتجى له تقاير عن المرشحين للحاجات دى تبقى ستين مصيبة

اما لو كان مقلب وبيتعمل فيه فتيبقى مصايب واحسن له يخلع ويسيبها لهم

مش فاهم ايه التخبط ده والإصرار على حرق دم الناس ...ربنا يحرق دمهم كبير وصغير

تم تعديل 7 يوليو 2011 بواسطة aimen

[ابراهيم عبد العزيز]

يا راجل دى حاجه مش غريبة

اسمع بقى الأغرب

السيد المحترم رئيس الوزراء قابل مين ؟ المرشح لوزارة الأعلام ..

.حذر فزر يا مؤمن واهم حاجه خلى بالك من صحتك وما تنساش ان وزارة الأعلام اصلا كان تم الغاؤها

استقبل الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء بعد ظهر اليوم الخميس الكاتب الصحفى أسامة هيكل رئيس تحرير جريدة الوفد والمرشح لتولى منصب وزير الإعلام.

وصرح الكتور أحمد السمان المستشار الإعلامى لرئيس مجلس الوزراء بأن شرف أكد ، خلال لقائه الكاتب الصحفى أسامة هيكل اليوم،على اهتمامه بالإعلاميين ودورهم فى الفترة المقبلة ، وثقته فى الإعلام المصرى وقدرته على إعادة تنظيمه خلال المرحلة القادمة على أسس حديثة.

ومن جانبه أكد هيكل على أن الحكومة قررت إعادة وزارة الإعلام مرة أخرى لتلافى السلبيات التى حدثت خلال الفترة الماضية ، كما أكد أنه تلقى تكليفا من رئيس مجلس الوزارء بإعادة هيكلة الإعلام المصرى فى مناخ من الحرية والشفافية.

السيد اسامه هيكل رئيس تحرير جريدة الوفد ..الجريدة رقم واحد مكرر فى الأشاعات بعد اليوم السابع

وادى توضيح للخيبة ومفاجأة كمان بخصوص السيد اسامه هيكل - اللى هاجم الثورة وكان من معارضى الخروح فى 25 يناير

جريدة الشروق

وأكد هيكل في مقاله الذي نشر يوم 24 يناير تحت عنوان وقت المراجعة الأخير أنه لا يعتقد أن مصرياً مخلصاً لهذا الوطن يتمني تكرار سيناريو تونس في مصر.. وأضاف لا أحد يطمح في صدام بين الشعب والنظام.. ولكن ما ينبغي أن نفهمه جيدا، أن الشعب يريد التغيير.. وكلما كان التغيير هادئاً وقبل فوات الأوان، كانت النتائج أفضل لهذا الوطن.

وأضاف هيكل في مقاله "لا شك أن أحداث تونس الأخيرة أوحت للبعض بهذه الفكرة، وحاولوا التغيير بنفس الأسلوب.. وهذا مفزع وخطير.. وأخشي أن يتحول الأمر لمواجهة.. وأخشي أن يحدث عنف.. وأخشي أن يسقط في هذا اليوم قتيل أو جريح من أبناء هذا الوطن، فتحل ذكري الغضب محل ذكري الاحتفال بالبطولة كل عام.

البديل

سمعنى اجدع تحية لفريق المجلس العسكرى وعصام شرف

نفسى افهم لو كان عصام شرف يعرف كده وفعلا قابله تبقى مصيبة

ولو ماكانش يعرف وبتجى له تقاير عن المرشحين للحاجات دى تبقى ستين مصيبة

اما لو كان مقلب وبيتعمل فيه فتيبقى مصايب واحسن له يخلع ويسيبها لهم

مش فاهم ايه التخبط ده والإصرار على حرق دم الناس ...ربنا يحرق دمهم كبير وصغير

سبحان الله

مالا أستطيع فهمه أنه منذ انتهاء ثورة 25 يناير والحكومة والمجلس العسكري يعلمون تماما أن الشعب قد كره الوجوه التى كانت تدير الامور قبل الثورة

ومع ذلك نجد ان هذه الوجوه يتم تكليفها بالمناصب مرة أخرى بعد الثورة

ونجد الوجوه التى كرهها الشعب المصري والتى كانت لها دور كبير فى معاناة الشعب المصري قبل الثورة والوجوه التى كانت تهاجم الثورة هى من يتم تكليفها باعادة هيكلة مؤسسات الدولة لكى تتناسب وعصر الحرية !!

ولا ادري لما يحدث هذا !!

هل يحدث عن تعمد مثلا للتأثير على المعنويات ؟؟

او يحدث لابقاء الوضع على ما هو عليه ؟؟

أم انه يحدث لاشعارنا أن مصر قد عقمت من الكفاءات وان الكفاءات فقط محصورة فى الوجوه القديمة !!

[aimen]

دى مقالة الجهبذ اسامه هيكل يوم 24 يناير

وقت المراجعة الأخير

بقلم: أسامة هيكل

الاثنين, 24 يناير 2011 11:51

هذا هو وقت المراجعة.. فلا مجال للكبر أو العناد.. ولا مجال للتسويف أو المراوغة.. ولا أعتقد أن مصرياً مخلصاً لهذا الوطن يتمني تكرار سيناريو تونس في مصر.. ولا أحد يطمح في صدام بين الشعب والنظام.. ولكن ما ينبغي أن نفهمه جيدا، أن الشعب يريد التغيير.. وكلما كان التغيير هادئاً وقبل فوات الأوان، كانت النتائج أفضل لهذا الوطن.

ولا أخفي حزني الشديد من الدعوة لمسيرة احتجاجية غاضبة غداً أمام وزارة الداخلية.. ومنبع حزني هو هذا اليوم بالتحديد.. ففيه انقلاب علي ثوابت وقيم.. ففي 25 يناير من عام 1952، أصدر فؤاد باشا سراج الدين وزير الداخلية أوامره لأبنائه من رجال الشرطة في الإسماعيلية بمقاومة قوات الاحتلال البريطاني التي حاولت نزع سلاح الشرطة.. ودارت معركة شرسة رغم عدم التكافؤ، سقط فيها 56 شهيداً من الشرطة المصرية وهم يدافعون عن كرامة الوطن جنباً إلي جنب مع الفدائيين الذين أرهقوا المحتل البريطاني في القناة.. وأصبحت ذكري هذه الملحمة البطولية تفرض نفسها كل عام في هذا التوقيت كعيد للشرطة.. ولكننا في الاحتفال بهذه الذكري غداً نشهد تحولاً خطيراً.. فبعد أن كانت الشرطة والفدائيون في مواجهة المحتل البريطاني، أصبح الغاضبون من شعب مصر يستهدفون الشرطة باعتبارها رمزا للنظام.. وبمنطق التعبير عن الرأي اختار الغاضبون يوم الاحتفال للتعبير عن الغضب.. ولا شك أن أحداث تونس الأخيرة أوحت للبعض بهذه الفكرة، وحاولوا التغيير بنفس الأسلوب.. وهذا مفزع وخطير.. وأخشي أن يتحول الأمر لمواجهة.. وأخشي أن يحدث عنف.. وأخشي أن يسقط في هذا اليوم قتيل أو جريح من أبناء هذا الوطن، فتحل ذكري الغضب محل ذكري الاحتفال بالبطولة كل عام.

ولهذا أدعو الشرطة والمتظاهرين علي السواء للتعقل.. فليعبر الغاضبون عن رأيهم بعيدا عن العنف، ولتسيطر الشرطة علي أعصابها.. فمن يتحكم في عقله وأعصابه غداً، سيكون الأقوي.

ولكن أمام هذا التحول المزعج، لابد أن يراجع النظام حساباته وفوراً.. فالناس في مصر تسمع عن ارتفاع مذهل في معدلات النمو، ولكنها لا تشعر به.. والأسعار ترتفع.. والبطالة تفترس الشباب، فمنهم من يهاجر بشكل غير شرعي فيغرق في البحر، ومنهم من يحترق أمام مجلس الشعب.. والفقر يتزايد، والجوع يتفاقم.. والهوة بين الأغنياء والفقراء تتسع بشكل مخيف.

الفرصة لا تزال سانحة أمام النظام لإحداث التغيير الذي لم يأت.. ولم يعد ممكناً الاستمرار علي نفس منهج صم الآذان، ولا يمكن أن تظل الديمقراطية، أن يتحدث الشعب كيفما يشاء وتفعل الحكومة ما تشاء.. فحينما تجمع الأحزاب والقوي السياسية علي أن انتخابات مجلس الشعب الأخيرة كانت مزورة، لابد أن يظهر النظام اهتماماً وتجاوباً.. بدلا من أن يكون لدينا 486 نائباً مطعونا في صحة عضويتهم أمام محكمة النقض، وحينما يتحدث الناس عن ضرورة حتمية لتغيير المادتين 76 و77 من الدستور، ويكون هناك إجماع شعبي علي رفض هاتين المادتين المتناقضتين مع قواعد الديمقراطية الحقيقية، فلابد أن يظهر النظام تجاوباً حتي يكون هناك تداول للسلطة وسقف زمني لتولي الرئاسة، وحتي يكون لدي الأحزاب فرص حقيقية في المنافسة.

نحن الآن في أمس الحاجة لحوار حقيقي جاد بين النظام ومختلف القوي السياسية فالتجارب تقطع بأن النظم تستمد قوتها من الشعوب، ولا يمكن مقارنة قوة النظام بقوة الشعب، مراجعة المواقف كلها الآن حتمية وواجبة.. فلا أحد يريد عنفاً.. ولا أحد يتمني تغييراً علي الطريقة التونسية.. وأدعو الله أن يمر يوم غد بسلام.

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية

http://bit.ly/r2OieO

بالمناسبة اعتقد ان هناك حب وود بين المجلس وبين اسامه هيكل اصل الحاج اتضح انه المراسل العسكرى للوفد

وعلى راى المثل حنروح بعيد ليه ...نجيب الحبايب

تم تعديل 7 يوليو 2011 بواسطة aimen