Sherief AbdelWahab بتاريخ: 27 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2004 هكذا تحولت الفكرة الدراعية - من الدراع يعني - لتوسيع قاعدة الاستثمار الصغير و تغيير أنشطة قطاعات كبيرة غير مدربة لنشاط يحتمل الخسارة و المكسب دون اتعاظ من تجربة بورسعيد التي لم تحسن تحويل قطاعات كبيرة من الناس العاديين بدون تخطيط لتجار يصرفون بضائع الخارج..هكذا تحولت إلى تابو لا يكتب عنه ومحظور على أي صاحب رأي مجرد الكتابة عن كمية الفهلوة الكبيرة في التجربة تخطيطا و ممارسة , من قبل الحكومة أو من قبل الفهلويين ، و الذي يزعم بعضهم أنه يصدر للصين بضائع يدخل البلاد أضعافها من الصين!! ليه؟ خلص الكلام Sherief El Ghandour<br /><br />a furious Egyptian رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Tafshan بتاريخ: 27 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2004 و الله يا استاذ هشام انت دائماً بتنقي مواضيع في الجون ! انا دائماً اسأل نفسي ما الهدف من موضوع المشروعات الصغيره الذي يهيمن علي وسائل الأعلام و لم نرى منه اي شئ غير ذيادة عدد الشباب في السجون العاجزون عن سداد اقساط القروض .. نحن في عصر الاندماجات و الشركات متعددة الجنسيات و التي يفوق دخلها دخل جمهورية مصر العربيه و انا لا ابالغ : دخل شركة GMC يساوي اكثر من 3 اضعاف دخل مصر ، و بالذكاء المعهود لحكومتنا الميمونه قرروا يواجهوا ذلك بالمشروعات الصغيره و ذلك بأعطاء الشباب ملاليم مقابل مشروع وهمي ليس للشاب اي خبره فيه و النتيجه معروفه : فشل -> تعثر في دفع الاقساط -> قضيه -> dct:: اما الفهلويه (المستفدين) فأنقسموا شقين في هذه (السبوبه ) الحكوميه : 1- موظفين : و يقوم هؤلاء بأعطاء القرض بناءً علي نسبتهم فيه 2- دافعي الرشوه : و طبعاً هؤلاء لا يفعلوا اي مشاريع و انا اعرف نموزجين لذلك : الاول : اخذ القرض ليتزوج !! و لازال يدفع الاقساط حتى الان !!! الثاني : اشتري تاكسي و يدفع الاقساط بأنتظام !! هي دي المشاريع ولا بلاش ! الماتش متباع http://tafshan-gedan.blogspot.com رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 27 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2004 فقط للتنويه ...... الاستاذ / شريف عبد الوهاب هو صاحب الموضوع ...... وليس الاستاذ / هشام عبد الوهاب ... شكرا ..... (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فــيــروز بتاريخ: 27 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 سبتمبر 2004 أعتقد ان فكرة المشاريع الصغيره لا باس بها على الاطلاق !! واظن والله اعلم انها توجد فى جميع المجتمعات حتى تلك المستريحه ماليا !! لانه لا يعقل ان يكون كل النشاط الاقتصادى او التجارى فى بلد ما متصل بالشركات العملاقه فقط !! بل ان هناك انشطه -وانا لست متخصصه فى الاقتصاد- اظن انها قد تنتج ربحا لو اديرت كمشروع صغير بينما لا تحتاج ان تديرها شركات ضخمه الخطا ليس فى فكرة المشروعات الصغيره فى حد ذاتها .. بل فيما يحيطها من ظروف تحبطها و تسبب فشلها .. بدليل ان كثير من المشروعات الاكبر حجما تفشل هى الاخرى بسبب تلك الظروف الطارده للاستثمار عموما .. من كثرة اجراءات الى بيروقراطيه و تحكم من صغار الموظفين فى رقاب العباد !! ينبغى كذلك ان يكون جزء من القرض مقدم فى صورة دراسة جدوى تشمل النقاط الاساسيه التى ينبغى ان يلم بها اى صاحب مشروع .. وعلى راسها احتياجات السوق .. مشكلتنا كذلك ان كل تصورنا للمشروعات الصغيره ان يكون تسويق منتجاتها فى الاسواق الداخليه .. بينما ينبغى ان يكون التصدير هدفنا .. وهنا ينبغى علينا ان نفكر فى معوقات التصدير .. و جودة منتجاتنا وقدراتها التنافسيه وغير ذلك من الموضوعات التى يعرفها المتخصصون .. "أَمْ مَنْ يُجِيبُ الْمُضْطَرَّ إِذَا دَعَاهُ وَيَكْشِفُ السُّوءَ وَيَجْعَلُكُمْ خُلَفَاءَ الْأَرْضِ أَإِلَهٌ مَعَ اللَّهِ قَلِيلًا مَا تَذَكَّرُونٌَ" صدق الله العظيم ----------------------------------- قال الصمت: الحقائق الأكيده لا تحتاج إلى البلاغه الحصان العائد بعد مصرع فارسه يقول لنا كل شئ دون أن يقول أى شئ مريد البرغوثى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان