أثر الطائر بتاريخ: 11 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 يوليو 2011 أحب أن يكون وجودي دائما مرهونا بوجودك.. أرضى أن أكون جزء من ذاتك..من روحك..من تحققك المذهل في الواقع.. شريطة أن يكون هذا الهامش هو متني الكلي الذي لا متن ولا كل لي سواه.. لو منحت واحدة من معجزات التحول لأصبحت على الفور واحدا من هذه الأشياء أو كلها : فراشك الوثير الذي يحتضن جسدك النائم وأنفاسك الغافية.. غطاؤك الناعم في الصيف وغطاؤك الدافئ في الشتاء.. لوحة المفاتيح التي تبوح أصابعك الرقيقة فوق حروفها.. أجندة يومياتك أو كتابك المقدس الذي تصحبينه في كل مكان تذهبين إليه.. فرشاة أسنانك التي تقبل فمك في الصباح والمساء.. محمولك الصغير الذي ينام هانئا في حضن كفك عندما لا يقبل أذنك.. جهاز التلفزيون الذي تنظرين إليه ساعات..أفضل برامجك فيه.. بلوزتك الوردية .. أن يختصر وجودي في شيء يمارس وجوده بقربك..داخل دائرة وجودك السحري.. هو أمر يلائمني ويرضي ما تتطلع إليه روحي منك يشبعني ويكفيني ويملؤني بكل نشوة في الوجود.. أرتجف عندما أفكر في كل هذه الأشياء التي أغار من مجرد اهتمامك بها.. لمسك لها..تناولك إياها..نظرك إليها.. أغار من مقبض الباب الذي يحاط بدفء كفك كلما دخلت أو خرجت.. ومن كل فساتينك التي تحيط جسدك وتحجبه لنفسها.. كل أدوات زينتك التي تلامس برقة واهتمام وجهك وملامح وجهك وشعرك.. الماء الذي يتدفق على جسدك كل صباح ويلامسه من شعرك لأظافر قدميك.. الكتاب الذي تحملينه بين يديك كطفل وتحتضنينه أياما حتى تفرغين منه.. الطعام الذي تتناولينه بأصابعك ليمتزج للأبد بالتمثيل الجسدي لهيئتك الملائكية.. السيارة التي تحملك بداخلها كل يوم مرتين على الأقل.. مكتبك وكرسيك ودفاترك و..و..و.. أغار..أغار منها.. وأستمتع بأن أضع نفسي مكان كل هذه الأشياء الوديعة.. وأراها تنظر إليّ وتستعتبني: ما ذنبنا نحن حتى تغار منا أيها العاشق؟.. نحن نستمتع بقرب المعبودة ولكن..ليس لنحرمك من شيء منه!!.. وعادة يجيب خيالي هذه المخلوقات الصغيرة الطيبة .. التي منحتها الحياة بقربك كل الحياة بقسوة تبعثها غيرتي..أقول لها: أمنحوني كل ما أخذتم من محبوبتي..وزمنها..أكف عنكم غيرتي!!.. أقول لك : أغار أيضا من أصدقاءك وصديقاتك.. من أخوتك وأخواتك.. من كل زملاءك وزميلاتك في العمل.. ومن المارة الذين يطالعون وجهك في الصباح وزينتك في المساء.. ومن كل من يمكن أن يضيع في وجوده معك ثانية أو أقل من ثانية من..زمني.. ألم أقل إن ثواني زمنك هي جواهري التي لا تقدر.. وأن وجودك هو ملكيتي الأثمن الأعز.. وأنني أرضى أن أكون في دائرة وجودك السحري في صورة أقل الأشياء.. شريطة أن تكون ألصق الأشياء بك.. لم يتبق مما لم أقله الآن غير أمنية أخيرة.. أمنيتي الأولى الكبرى الخارقة.. حلمي وولعي وغايتي ومسعاي وبدايتي ونهايتي : أن أذوب فيك وأمتزج بك أن أكون أنت.. أن تكوني أنا.. أن أناديك : يا أنت..يا أنا يا أنت..أنا يا أنا..أنت رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بيسان بتاريخ: 12 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2011 كلمات علمتنى الحسد وليس ( الغزل ) فانا الان لم احسد الاشياء حولى - بقدر ما احسد ملهمتك لان الحظ لها اعطى وجهه تذكرنى كلماتك باغنية هى الاقرب لقلبي ولك ان تعتبرها اهداء http://www.youtube.com/watch?v=lrAztlZzKI4 ولك منى ارق زهرة ياسمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أثر الطائر بتاريخ: 12 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 يوليو 2011 (معدل) كلمات علمتنى الحسد وليس ( الغزل ) فانا الان لم احسد الاشياء حولى - بقدر ما احسد ملهمتك لان الحظ لها اعطى وجهه تذكرنى كلماتك باغنية هى الاقرب لقلبي ولك ان تعتبرها اهداء http://www.youtube.com/watch?v=lrAztlZzKI4 ولك منى ارق زهرة ياسمين لا شيء أجمل من أن ينضم قلب بيسان وأغنية منير لي ولكلماتي على هامش وجودها الباذخ.. كل كلماتي لها..لكن مشاعر الحسد ما كان يجب أن تتخطاني إليها.. فالحسد كله في الحقيقة يجب أن يكون لي وحدي.. لي أنا..عاشقها..مجنونها.. وليتها..ليتها..تعتبرني..شاعرها ما الذي أملكه - يا بيسان الرقيقة - غير كلمات؟! لكنها هي - وحدها - من تملك الحقائق لو كتبت "ملاكا" فسيبحر الخيال في عوالم من سحر الملائكة لكن..ومهما كان الخيال بارعا.. فإنه لا يمكن أن يضاهى - مهما بلغ - بنظرة واحدة لملاك حقيقي كل كلماتي يا بيسان تنطفأ في ضوئها وكلها تغرق..في اكتساح طوفان أشواقي لها . . مودة وتقديرا لحضورك الشفاف وكلماتك الهادئة كخرير جداول الماء تم تعديل 12 يوليو 2011 بواسطة أثر الطائر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عشتار بتاريخ: 13 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 يوليو 2011 أعتقد أننى بهت هنا يا أثر الطائر فور قراءتى لهذه الأنشودة الروحية والتى تشبه فى أحاسيسها النادرة ابتهالات عابد يتضرع إلى ملائكة السماء أن تنظر فى قلبه وتحقق أمنياته العاشقة التى تخص حبيبته لدرجة أنها تحاور أشياءها كإنسانيات..والبهتان هنا ليس سوى بهتان صدمة مدهوشة فرحة ..فقد شعرت وكأنك نبى ..نبى ينظر للأشياء ويرى فيها ما لم تعرفه الأرواح من قبل ..حتى أن ملامحى قد تغيرت مائة مرة فى الدقيقة الواحدة ما بين المحبة والخوف ..الشفقة والرهبة ..العشق النورانى والتقديس ..التصوف فى أجلى صوره والرجاء ..الحنين واللهفة..الإحتواء والبكاء .. الفرح. وكأن تلك الكلمات البسيطة الرقيقة حملت أكثر من مجرد حس محب بديع ..وإنما حملت لغة سماوية ترى جميع الأشياء سابحة فى مسارح الكون ..حتى أنها أوحت إلى روحى بأن تتشكل فى جوانيتى إلى عدة أرواح أخرى طيفية مولودة بغزارة تنسل هشة وفرحة إلى خارج صدرى .. إلى أحاسيس جديدة هائلة لم أعرفها من قبل قط .. نعم نعم .. الكلمات هنا كانت لها هذه المقدرة على أن تشكل روحى نفسها إلى ملائكة دقيقة بيضاء مجنحة تحتويك وتعانقك ..تهرب من عالم المقاييس الوضعية والكمية للأشياء وتطير إلى فضاءات الملأ الأعلى حيث تتفاهم القلوب بألفة الماديات وأسرارها ..وتنمو الأرواح فى خشوع بتأملها .. أثر الطائر ترتعش شفتاى قليلا ..وأفكارى تتضعضع وأنا أشعر بصمت وتهيب يوغرا صدرى مع هذه الروحية العليا الحاضرة بملائكية بين ثنايا أحرفك وأجد نفسى لا أستطيع فعلا سوى الإنصات لتلك الموسيقى الباذخة الرقة والجمال .. النابعة من رقيك ورقتك ..وان حاولت كما فعلت ترتعش الشفتين فأفضل الخشوع فى محراب هذه الصلوات المقدسة .. أى كلمة حاولت أن أقولها هنا لا تكفى والكلمات الأعمق محبة وتقديرا وامتنانا لازالت فى أعماقى حبيسة ..لا تستطع سوى الخشوع والصمت ..أهكذا يفعل الحب فينا يا طيرى ؟ كن بخير دائما أيها المحبوب :clappingrose: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أثر الطائر بتاريخ: 15 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2011 أعتقد أننى بهت هنا يا أثر الطائر فور قراءتى لهذه الأنشودة الروحية والتى تشبه فى أحاسيسها النادرة ابتهالات عابد يتضرع إلى ملائكة السماء أن تنظر فى قلبه وتحقق أمنياته العاشقة التى تخص حبيبته لدرجة أنها تحاور أشياءها كإنسانيات..والبهتان هنا ليس سوى بهتان صدمة مدهوشة فرحة ..فقد شعرت وكأنك نبى ..نبى ينظر للأشياء ويرى فيها ما لم تعرفه الأرواح من قبل ..حتى أن ملامحى قد تغيرت مائة مرة فى الدقيقة الواحدة ما بين المحبة والخوف ..الشفقة والرهبة ..العشق النورانى والتقديس ..التصوف فى أجلى صوره والرجاء ..الحنين واللهفة..الإحتواء والبكاء .. الفرح. وكأن تلك الكلمات البسيطة الرقيقة حملت أكثر من مجرد حس محب بديع ..وإنما حملت لغة سماوية ترى جميع الأشياء سابحة فى مسارح الكون ..حتى أنها أوحت إلى روحى بأن تتشكل فى جوانيتى إلى عدة أرواح أخرى طيفية مولودة بغزارة تنسل هشة وفرحة إلى خارج صدرى .. إلى أحاسيس جديدة هائلة لم أعرفها من قبل قط .. نعم نعم .. الكلمات هنا كانت لها هذه المقدرة على أن تشكل روحى نفسها إلى ملائكة دقيقة بيضاء مجنحة تحتويك وتعانقك ..تهرب من عالم المقاييس الوضعية والكمية للأشياء وتطير إلى فضاءات الملأ الأعلى حيث تتفاهم القلوب بألفة الماديات وأسرارها ..وتنمو الأرواح فى خشوع بتأملها .. أثر الطائر ترتعش شفتاى قليلا ..وأفكارى تتضعضع وأنا أشعر بصمت وتهيب يوغرا صدرى مع هذه الروحية العليا الحاضرة بملائكية بين ثنايا أحرفك وأجد نفسى لا أستطيع فعلا سوى الإنصات لتلك الموسيقى الباذخة الرقة والجمال .. النابعة من رقيك ورقتك ..وان حاولت كما فعلت ترتعش الشفتين فأفضل الخشوع فى محراب هذه الصلوات المقدسة .. أى كلمة حاولت أن أقولها هنا لا تكفى والكلمات الأعمق محبة وتقديرا وامتنانا لازالت فى أعماقى حبيسة ..لا تستطع سوى الخشوع والصمت ..أهكذا يفعل الحب فينا يا طيرى ؟ كن بخير دائما أيها المحبوب :clappingrose: عشتار.. كوني أنت..يا عشتار.. العطر والحرف والكلمة والأنشودة والابتهال واللغة والنفحة والسر والندرة والعشق والقدسية والنورانية والملائكية والتصوف كوني أنت..عشتار.. أنت الحقيقة.. و كتابا كبيرا لصلواتي.. . . عندما كتبت تعليقك هذا أيتها المحبوبة الذي يثمن كلماتي لهذا الحد.. قرأته وأستعدته..عشرات المرات.. شعرت كم أنت سامية يا عشتار.. سامية حد تجسيد ملائكية لا يطمح المرء إلى مس نورها باللغة.. لأنك تجسدينها باللغة..وبما وراء اللغة.. بهذا النور الذي يبزغ من خلال الأحرف لأن الأحرف لا تطيق تحمله.. بهذا البهاء الإنساني النادر الذي يشع كخلفية ليست في كلمة.. ليست في عبارة.. لكنها كامنة في هذا الوجود المدون.. وهو ما يعجز إزاءه الشعراء والكتّاب البارعون والبلاغيون وأهل الكلمة.. شعرت كم أنني ظلمت مشاعري أيضا بكلماتي.. ليتني أيتها المحبوبة قدرت على البوح بجوهرة مشاعري الحقيقية.. ليتني قدرت على وصفها الوصف الدقيق..الملائم..المشع كحقيقتها.. ليتني..قلت..قلت ما أشعر به..كل شيء.. لكن لغتي أيضا تتقاصر.. وما تسبغين عليّ من تقدير ومن نعمة.. يجعلني أخجل يا عشتار من تقصيري.. ليت اللغة المحدودة تمكن مشاعرنا الحرة المطلقة من التجسد الحقيقي.. إذن لباحت اللغة بما هو أضوأ.. ولأرضى الحرف حبي.. ليت اللغة تتمكن يا عشتار.. ليتني أنا أستطيع.. كوني..عشتار رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أثر الطائر بتاريخ: 15 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2011 امرأة عمري.. سيدة كوني.. معشوقة كل الأشياء.. تعرفين؟.. بأنانية العاشق..لم أحدثك - من قبل - بكلمة واحدة..عن أشيائي الخاصة.. لأني استأثرت بك من دونها.. وضننت باهتمامك عليها.. وليس لأني أظلم مشاعرها.. أو أني أهمل أشواقها إليكي.. ولا لأني قررت حرمانها من إشراق نعمتك.. ولا هي - أيضا - خرجت من حيز صولجان حبك اللانهائي.. ولا عمى الجماد حرمها - كما لم يحرم سائر الأشياء من حولك - من بهاء روحك ذات الأنوثة المشعة.. لا لكل ذلك أو سواه..سوى أني أضن بك..أحتويك لذاتي..اريدك لنفسي دون الأشياء.. وأيضا..لأمر آخر..خاص جدا.. هو أن أشيائي..كل أشيائي.. كلها..منحتني تفويضا ممهورا بوجودها رفقتي طالما أردت أنت.. وشرط أنني وهي معا نظل رفقتك.. في دائرة وجودك السحري الذي تهبينه لي وللأشياء.. أعطتني كل أشيائي اعترافا بملكيتي الصافية لذواتها شرط أن تشع ذاتي عليها من أنوار ذاتك.. أن تبذل لها شيئا من دفء حبك..ونور ملائكيتك..ياسمينك..وعطر نداك.. أعطت كل أشيائي تفويضا ممهورا بوجودها للعاشق.. ليكون كل عشق الكون لك.. عشق الأشياء كلها..لك..لك..لك.. يا محبوبتي..تعلمين.. تحلم كل أوراقي وكتبي بأن يلامسها شعاع بارق نقي ناعم مغلف بورق الورد يطل من عينيك البهيتين.. تنازعني أقلامي -كلما كتبت - اختيار التعبير الملائم لمشاعرها ومشاعري.. ولابد - كل مرة - من الوصول للتعبير الذي يلائمنا معا.. والذي نتفق معا على أنه يلائمك أنت.. تعلمين.. حرارة جسدك ذي الهوية الصميمة والذي يشبه تمثالا فرعونيا تشتهيها كل الأشياء..الأرائك والأغطية.. فراشي وكنباتي وكراسي.. تشتهي الارتواء من طعم شفتيك السكري..أكوابي وملاعقي وأطباقي.. ويسكر كرسي المفضل باشتهائات تثنيات عودك الرشيق من فوقه.. يئن مكتبي أنين شوق وهو يحلم بأن يستريح مرفقيك ذات مرة من فوق منه.. ويغيب في نشوة الحلم بيمام صدرك حط ذات مرة عرضا عليه.. اللوحات على الحوائط صارت كلها أيقونات يتقدس فيها حبك وتتقدس فيها صورتك.. وأقسمت المطفأة ألا تؤذي مشاعر سجائري لأن أنفاس أشواقي إليك تمر عبر لفافاتها.. تعلمين يا معشوقتي.. أنه إذا مر يوم لم أراك فيه..تناهضني أشيائي كلها.. تضن كتبي عليّ بالكلمات..وتأبى أقلامي الكتابة.. الفوطة التي أجفف بها وجهي كل صباح..تخمشه بخشونة نسيجها.. فراشي يخاصمني..وكرسي يوشك أن يلقيني بعيدا كلما جلست عليه.. تضيق عليّ ملابسي وتؤلم جسدي..كأنها على وشك أن تخنقني.. . . كل الأشياء - يا حبي - دانت بالحب لك.. كل أشيائي غرقت في أشواقها إليك.. غرقت.. في لوعة اشتهائك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بيسان بتاريخ: 15 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 يوليو 2011 (معدل) هنا محطة عودتى - هنا القاء يتجدد اثر الطائر هل انت اثر فعلا لطائر ام انك اثر للسراب والخيال اخذتنى كلماتك واصبحت اسيرة ودعوت لك فى حضورى وفى غيابي ان يهبك الله راحة لفؤادك وياليتها ملهمتك تعرف كم النيران المشتعلة حتى اذا استطاعت ان تنقذ ما تستطيع انقاذه تكون قد قدمت للبائيسين امثالى هدايا كثيرة كهدايا الامراء انى عاشقة - انى حالمة فكنت ومازلت وسابقى ابحث فى دفاتر العشاق واقاصيص الحكايات واغصان الشجيرات عن ...... كلمة بها ابدأ حياتى كلمة واحدة لنهاية لشقائي لن امل - سابحث ولن اضل لك ولملهمتك ارق باقة ورد تم تعديل 15 يوليو 2011 بواسطة بيسان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أثر الطائر بتاريخ: 16 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2011 هنا محطة عودتى - هنا القاء يتجدد اثر الطائر هل انت اثر فعلا لطائر ام انك اثر للسراب والخيال اخذتنى كلماتك واصبحت اسيرة ودعوت لك فى حضورى وفى غيابي ان يهبك الله راحة لفؤادك وياليتها ملهمتك تعرف كم النيران المشتعلة حتى اذا استطاعت ان تنقذ ما تستطيع انقاذه تكون قد قدمت للبائيسين امثالى هدايا كثيرة كهدايا الامراء انى عاشقة - انى حالمة فكنت ومازلت وسابقى ابحث فى دفاتر العشاق واقاصيص الحكايات واغصان الشجيرات عن ...... كلمة بها ابدأ حياتى كلمة واحدة لنهاية لشقائي لن امل - سابحث ولن اضل لك ولملهمتك ارق باقة ورد بيسان الرقيقة عطر وضوء وورد لمساحة البوح العذبة هذه التي أختصصت بها موضوعي لملهمة قلبي أن تنقذه..في مقدورها..في حوزتها..في سحرها أن تفعل وهي تفعل..لأن قلبي في حاجة إلى أن تنقذه..كل يوم..وكل ساعة..كل لحظة.. كلما تحقق وجودها الضوئي أكثر.. وكلما أمتدت جذورها واتسعت أفرعها مكسوة بالزهر أكثر.. وكلما ألقت في روحي ألف بذرة للحب والخصب والنماء..أكثر وكلما أمدتني بالرعشة الأولى..أكثر وكلما تواجدت في كل نسمة..في كل غنوة..في كل تحليقة طير..أكثر وكلما كانت هي هي..أكثر وأكثر وأكثر . . تمنياتي لك بيسان الجميلة ولكل جميلات الكون بالحب.. الحب النادر..الذي لا يمكننا العثور عليه..أكثر من مرة.. مرة في العمر..لو كنا من المحظوظين.. سوف تجدينه سريعا يا بيسان.. لك..مني ومنها..وردة غرام نتمناها بجمال رقتك ياصديقتي.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان