امير مجروح بتاريخ: 14 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2011 عاجل : الجامعة العربية تتقدم بطلب عضوية كاملة لدولة فلسطينية بالأمم المتحدة المصدر : التليفزيون المصرى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2011 الجامعة العربية ستتقدم بطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية [ 14/07/2011 - 01:24 م ] الدوحة - المركز الفلسطيني للإعلام <P align=right> قررت لجنة المتابعة العربية التوجه إلى الأمم المتحدة لطلب الاعتراف بالدولة الفلسطينية ومنحها عضوية كاملة، حسبما أعلن الأمين العام للجامعة العربية نبيل العربي الخميس (14-7). وقال العربي في مؤتمر صحافي عقب الاجتماع الوزاري للجنة المتابعة للمبادرة العربية للسلام في الدوحة إن اللجنة "قررت التوجه إلى الأمم المتحدة لدعوة الدول الأعضاء للاعتراف بالدولة الفلسطينية والتحرك لتقديم طلب العضوية الكاملة في كل من الجمعية العامة ومجلس الأمن". تعقيب: وبدأ العطاء من هذا ال"عربي" ال"نبيل" .. حقيقة أنه كان خسارة كبيرة لمصر الثورة في الوقت الذي ربحه فيه العرب .. بس على الله يثمر فيهم!! فهذه الجوهرة التي ما كان لها ان تتلألأ في عهد الطغيان التوريثي الشوفيني الميكيافيللي رغم استفادة مؤقتة من خبراته في قضية التحكيم الدولي لطابا .. واليوم وقد أميط عنه اللثام .. نتفائل بالخير من نبله وعروبته .. اما عن الاعتراف الدولي المأمول .. فإنه لا يصنع شيئا على الأرض .. ولن يزيد عن قرار إضافي يوضع في الإرشيف .. ابقى سلم لي على تقرير جولدستون .. لا يفل الحديد إلا الحديد .. وإن ألف ألفي قذيفة من كلام .. لا تساوي قذيفة من حديد .. وحتى تنطلق المقاومة في كافة أشكالها .. والتي سوف لا تكون كسابقاتها بإذن الله لاختلاف المحيط الحاضن العربي .. ودروس مستفادة من المراحل السابقة .. فإن كل جهد تفاوضي كان او أمميا .. لن يزحزحني باتجاه يافا قيد أنملة .. فولستوب. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 14 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 14 يوليو 2011 واشنطن للفلسطينيين: «صحيح ما تقسم ومقسوم لا تأكل..» [ 14/07/2011 - 06:04 ص ] عريب الرنتاوي واشنطن لا تريد للفلسطينيين أن يذهبوا إلى الجمعية العامة للأمم المتحدة للحصول على اعتراف عالمي بدولة لهم على 22 بالمئة من أرضهم التاريخية، ووفقاً لمختلف مرجعيات عملية السلام وقرارات الشرعية الدولية... واشنطن تريد للفلسطينيين أن يعودوا إلى مائدة المفاوضات مع "إسرائيل" بدلاً عمّا تعتبره، أو بالأحرى، يعتبره الإسرائيليون، "خطوة أحادية"، ومن جانب واحد. لكن في المقابل، تبدو واشنطن عاجزة عن إقناع "إسرائيل" باستئناف المفاوضات حتى على أساس خطاب أوباما الأخير عن الشرق الأوسط... فرئيس الوزراء الإسرائيلي مصمم على رفض الاعتراف بمرجعية خط الرابع من حزيران 1967 كأساس لترسيم الحدود بين دولتي فلسطين و"إسرائيل"، وهو مصمم على إملاء سلسلة من الشروط التعجيزية التي لن تجد فلسطينياً واحداً يمكن أن يقبل بها. "صحيح ما تقسم، ومقسوم لا تأكل، وكل حتى تشبع"، مثل شعبي فلسطيني، يقال في وصف الشروط التعجيزية، عندما يطلب من رجل أن يتناول الخبز، شريطة ألا يأكل كسرات الخبز المقطع وألا يقطع كسرة من رغيف كامل وصحيح، مع أطيب التمنيات بالشبع حتى التخمة؟!... لا تذهبوا للأمم المتحدة، وانتظروا المفاوضات التي لن تأتي أبداً، وهنيئاً لكم دعم الولايات المتحدة الثابت والأكيد للمطالب العادلة والمحقة للشعب الفلسطيني؟!. في الاجتماع الأخير للرباعية الدولية، بدا العالم كله (الأمم المتحدة، الاتحاد الأوروبي وروسيا) في واد، والولايات المتحدة في واد آخر... العالم متفهم للمطلب الفلسطيني بإقامة دولتهم على حدود 67، والولايات المتحدة المُتفهمة من قبل لهذا المطلب، لا تريد المجازفة بإغضاب "إسرائيل"، وإثارة اللوبي المؤيد لها، وإدارتها لا تريد أن تخسر جولة ثالثة أمام نتنياهو، بعد أن خسرت جولتين سابقتين، الأولى خاصة بتجميد الاستيطان، والثانية متعلقة بمرجعية خط الرابع من حزيران... إدارة أوباما باتت في وضع مزرٍ من حيث تواضع مكانتها وتراجع هيبتها أمام حليفتها وربيبتها الاستراتيجية: تل أبيب، وهي لا تريد أن تقع من جديد في تجربة "الحرج المريق لماء الوجه". لقد عودتنا واشنطن، على أن "تصب جام ضغوطها" على الفلسطينيين، في كل مرة تدرك فيها صعوبة ممارسة ضغط على "إسرائيل"، أو تشعر معها، أن ليس من المصلحة إرغام تل أبيب على السير في عكس الطريق التي رسمها لها قادتها السياسيون والأمنيون... ودليلنا على ذلك، آخر جولتين خسرتهما واشنطن أمام نتنياهو، مع أنها كانت على أتم اليقين بأن الفلسطينيين على حق، وأن نتنياهو يمارس "بلطجة سياسية" أين منها بطلجة الميليشات والزعران والمرتزقة والشبيحة الذين تنامى دورهم في مواجهة "ربيع العرب". التجربة الأولى في موضوع الاستيطان، حيث كان الرئيس أوباما على ثقة وإيمان عميقين، بأن الاستيطان غير شرعي، ومخالفة صريحة للقانون الدولي ترقى إلى مصاف جرائم الحرب، وأنه عقبة في طريق السلام وقيد عليها، وأن وقفه ضرورة ومقدمة وشرط لاستئناف المفاوضات كما قال في خطاب جامعة القاهرة، ولكنه تراجع سريعاً عن جميع هذه المواقف، و"لحس" من دون حرج أقواله وتصريحاته، بل وانتقل لممارسة الضغط على الجانب الفلسطيني لاستئناف المفاوضات من دون وقف الاستيطان أو تجميده بصورة مؤقتة، لا لشيء إلا لأنه عجز عن إقناع نتنياهو، أو بالأحرى إرغامه، على الرضوخ لمرجعيات عملية السلام والتزامات خريطة الطريق، لا أكثر ولا أقل، ولم تتوان إدارة الرئيس الأمريكي عن تهديد الفلسطينيين بالويل والثبور وعظائم الأمور، إن هم لم يجنحوا لخيار التفاوض، مباشراً كان أم غير مباشر. والرئيس الأمريكي عندما اعتلى المنبر في وزارة الخارجية، ليرسم ملامح سياسة بلاده الخارجية مع اندلاع "ربيع العرب"، كان على قناعة وإيمان شديدين، بأن دولة فلسطينية يجب أن تنشأ، وأن تنشأ قريباً، وعلى حدود العام 1967، مع تبادل متفق عليه للأراضي، لكن غضبة نتنياهو، ومن ورائه الكونغرس، أو بالأحرى، الكنيست الأمريكي، جعلته يتراجع سريعاً، عن موقفه هذا حتى قبل أن يجفّ حبر خطابه، وها هي وزيرة خارجيته في اللجنة الرباعية، تمنع المجتمع الدولي، من تبني مضامين الموقف الفلسطيني، التي لا تبتعد كثيراً عن خطاب أوباما... وها هي الإدارة والكونغرس على حد سواء، يلاحقان الطرف الفلسطيني الأضعف، بالتهديد بمواجهة أشد العواقب، إن هو استمر في مسعاه للحصول على اعتراف العالم بدولة فلسطين وفقا لحدود 67. لم يبق أمام الفلسطينيين سوى التوجه للجمعية العامة للأمم المتحدة... عليهم أن يفعلوا ذلك، شاء من شاء وأبى من أبى..لم يبق أمامهم سوى أن يقدموا المصالحة الوطنية على "الفيتو الأمريكي"... لم يبق أمامهم سوى أن يضعوا استحقاقي المصالحة والاعتراف بالدولة، في سياق استراتيجية وطنية بديلة، أوسع وأشمل، تضع المقاومة الشعبية السلمية، في بعدها الانتفاضي المنتمي لربيع العرب، في صدارة أولوياتهم، فهذا هو طريق الخلاص، وما عداه مضيعة للوقت والجهد والحقوق. صحيفة الدستور الأردنية تعقيب: يسلم قلمك ياعريب .. قذائفك من لهب فعلا .. وطول عمرك يا بتطخه يابتكسر مخه .. هالمرة ضربت بالجوز.. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2011 لن تُقدَم لنا على طبق من فضة" هنية: العالم لن يمنّ علينا بالدولة وعلينا انتزاعها من بين أنياب الاحتلال [ 16/07/2011 - 07:01 ص ] غزة – المركز الفلسطيني للإعلام قال رئيس الحكومة الفلسطينية إسماعيل هنية، إنه لا يعتقد أن العالم سيمنّ على الفلسطينيين بالدولة الفلسطينية، أو أنه "سيقدمها لنا على طبق من فضة، لاسيما أن الكثير من الدول تتواطأ مع الاحتلال، كما أن مواقف الأمم المتحدة في هذه المرحلة متراجعة وتغطي على جرائم الاحتلال وعدوانيته". وأضاف هنية في معرض حديثه لوكالة صفا، أن استحقاق أيلول (سبتمبر) خطوة لن ينبني عليها شيء عملي ونتائج عملية على الأرض، مشيرًا إلى أن مشكلة الشعب الفلسطيني ليست بالقرارات الأممية، متابعًا "اليوم قرار وغدا دولة.. لا أعتقد ذلك!". وأوضح هنية أن هناك قرارات للأمم المتحدة ومجلس الأمن أعطت الشعب الفلسطيني حقه بإقامة الدولة لكن لا يجري تنفيذ هذه القرارات على أرض الواقع. وشدد على أن البديل يكمن بالبحث عن إستراتيجية فلسطينية تستند بالأساس على تعزيز وحدة الشعب الفلسطيني، وتعزيز صموده، والتمسك بهذه الحقوق، وانتزاع الدولة من بين أنياب الاحتلال. لا للتمسك بالأشخاص وفيما يتعلق بملف المصالحة الداخلية، قال هنية إن المصالحة تمت والمطلوب تطبيق ما تم الاتفاق عليه عمليًا، وتابع "التمسك بشخصٍ بعينه لرئاسة الحكومة هو خروجٌ عن التوافق الوطني، وهو أحد العقبات الرئيسة لتنفيذ الاتفاق". وأضاف "من الصعب أن نربط القضية الفلسطينية، وحتى الكرامة الوطنية لا تحتمل أن تربط العلاقات الفلسطينية-الفلسطينية بشخصٍ بعينه". اليونسكو والقدس وفي معرض رده على ما نشر بالإعلام عن اعتراف منظمة "اليونسكو" بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني، علق رئيس الوزراء "هذا أمرٌ مرفوضٌ ومدانٌ، ونحن أجرينا اتصالاتٍ مع "اليونسكو"، وهم أبلغونا أن موقفهم كما هو ولم يتغير، وسنختبر مدى دقة ذلك بالأيام المقبلة". وأكد أن القدس ستبقى عربية إسلامية، مجددًا قوله بأن حكومته أجرت اتصالات مع مسؤولين رفيعين بالأمم المتحدة والذين أكدوا أنهم لم يغيروا موقفهم من القدس، وما نُشر بالإعلام غير صحيح كما قالوا لنا. تعقيب: والقدس يجري تهويدها يا ابا العبد على قدم وساق .. ليلا نهارا فقط .. أم نحن فلدينا ثلج بارد جدا .. والطين والعجين يكمم الودان والمفتح فينا رمدان .. ما هي نبوءة النبي دانيال مش وهم .. ولا بد لها من التحقق حتى ينجلي الموقف كما قال .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 16 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2011 عاجل : الجامعة العربية تتقدم بطلب عضوية كاملة لدولة فلسطينية بالأمم المتحدة المصدر : التليفزيون المصرى ما شاء الله نبيل العربي ابتدا الشغل ربنا يوفقه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 16 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2011 هى خطوة على الطريق صحيح أنها على أرض الواقع لن تغير شيئا ولكنها معنويا ودبلوماسيا ستفرق كثيرا مع دولة فلسطين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 16 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 يوليو 2011 مزيدا من التوضيح للصورة المشوشة: http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=124139 http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=124137 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان