اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أدلة براءة ضباط شرطة مصر لن ينشرها الإعلام


Recommended Posts

أدناه هي وجهة نظري الشخصيةنشرتها على مدونتي الشخصية، ويا ريت أي حد عنده ملاحظة أو نقاش يتفضل يقوله لأني فعلا مقتنع بما هو أدناه وفعلا عايز أوصل للحقيقة، هل فعلا -باستثناء موقعة الجمل- هل فعلا الداخلية قتلت عامدة متعمدة المتظاهرين السلميين هكذا قتلا عمدا؟

أولا- أثناء أحداث 25 يناير و26 يناير و27 و28 يناير، لم تقدم وزارة الداخلية على القتل العمد للمتظاهرين، وإن كانت حصلت اعتداءات بدنية على بعض النشطاء (مثل محمد عبد القدوس عصر 25 يناير)، ولكنها لم تتطور لقتل.

لو كانت سياسة وزارة الداخلية هي القتل لكان الأولى قتل النشطاء وزعماء المعارضة وقيادات الحركات الشبابية والجماعات السياسية.

بل إن صحف29يناير حملت مانشيتات صريحة بتعليمات أمنية بعدم إطلاق النار على المتظاهرين يوم جمعة الغضب 28 يناير2011م.

Police+Egypt+No+Leads+Shot+Peaceful+Protests.PNG

حتى تشكيلات الأمن المركزي التي تواجدت في الميادين فإن بعضها رفض إطلاق القنابل المسيلة للدموع، والتي كانت هي أقصى سلاح متاح لدى قوات الشرطة المصرية.

Police+Egypt+Protests+Fire+Smoke+Bombs+Alexandria.PNG

ثانيا- لو كانت الشرطة عامدة متعمدة مستهدفة لقتل المتظاهرين، فلماذا قتلت 1000 فقط من بين مئات الآلاف؟! ألم يكن لديها أو لدى الجيش قنابل محدودة التأثير وأسلحة نارية تتيح حصد الرؤوس والأرواح بشكل سريع وفعال؟!!! لماذا لم تستهدف قادة المظاهرات بشكل مباشر بما في ذلك الدكتور محمد البرادعي مثلا؟!

ElBaradei+Giza+Protests+Square+Osama.PNG

ثالثا- كانت هنالك حالات للتهجم على الشرطة المصرية في ميادين التظاهرات (فيديو شاب سيناء القتيل كان يرمي الشرطة بالحجارة رغم تفرق المتظاهرين)، وكانت هذه التهجمات والاعتداءات دافعا لهروب بعض سيارات الأمن المركزي من أماكن التظاهرات وتسببا في وفاة البعض دهسا - ليس عمدا بكل تأكيد-.

في الإسكندرية مثلا، تم رمي الشرطة بالحجارة وتكسير السيارات دون رد فعل من الشرطة، والتي لو كانت حقا مجرمة وقاتلة لكان الأولى بها إصابة المعتدين أدناه:

http://www.youtube.com/watch?v=2wASRFEyAc0

فإذا كان الفيديو أعلاه هو لمتظاهرين (مسالمين)، فلنا أن نتخيل ما كان يفعله مهاجمو أقسام الشرطة والذين كانوا فعلا من أرباب السوابق والمجرمين (معظمهم - بدليل اعتراف بعضهم بأنهم أرباب سوابق ومسجلين خطر)، وهي الحالة الوحيدة التي استخدمت فيها الشرطة الرصاص الحي. بخلاف البلطجية، كان بقية الضحايا رحمهم الله جميعا كانوا بحسن نية يتدخلون لإنقاذ الضحايا أو ردعهم عن الهجوم على الأقسام أو حتى من الفضوليين، ولا أحد يستطيع لوم ضباط الشرطة فلم يكن أحد قادرا آنذاك على التفرقة بين من هو مسالم ومن هو معتدٍ.

بل حتى قتلى القناصة كانوا هم الذين اقتربوا من مبنى وزارة الداخلية المصرية، وطبيعي أن تكون ردة فعلها قاسية ودموية، وعايز حضراتكم تتخيلوا ضباط الشرطة لو تركوا المتظاهرين متجهين نحو الوزارة (وهم مجهولون) واقتحموها وأتلفوا محتوياتها، تخيلوا شكل الحياة ح يبقى عامل ازاي وحجم تفاقم الانفلات الإجرامي ح يكون ازاي. والدليل على ذلك من وجهة نظري أن متظاهرين ميدان التحرير بعيدا عن وزارة الداخلية لم يصبهم أذى وقاعدين داوشين دماغنا كل يوم في الفضائيات والاعتصامات.

طبعا أنا عارف حضراتكم ح تسألوا سؤال منطقي:

هو ايه اللي حصل بقى وليه الإعلام كله بيقول الشرطة قتلت الناس؟

الإجابة: احنا للأسف لدينا إعلام جاهل بل ومزور كمان (مثالان: فضيحة موقع الدستور الأصلي بتاع إبراهيم عيسى - فضيحة المصري اليوم). الأسوأ أنّ لدينا صحفيين متكاسلين لا يكلفون أنفسهم بالبحث أو التدقيق في الروايات التي يستقونها من تويتر وفيسبوك.

أخيرا، هنالك فرق بين شاب أتخن حاجة تحصل له في وظيفته إن مديره يرزعه ايميل مهبب يمسح بكرامته الأرض، وبين ضابط باشا أقل مخاطرة في شغله إن رصاص ينزل على راسه وهو رايح يفض مشاجرة أو ينقذ فتاة.

Police+Academy+Egypt+Interior+Officers+Young+General.jpg

تم تعديل بواسطة abdulmuttaleb

يا رب عفوك ورضاك

رابط هذا التعليق
شارك

مقال جيد استاذ عبد المطلب ... لكنه للأسف يدور في جهة والثوار في جهة ...

والإعلام المصري لن يحاول مطلقا أن يطرح ولو ربع هذه التساؤلات ...

الإعلام المصري يريدها نارا لا تنطفيء عزيزي عبد المطلب ... من أجل ازدياد البرامج واللقاءات والتليفونات والإعلانات التي تضخ الملايين سنويا في جيوب المذيعين والمذيعات المتلبسين بالثورية والعدالة الاجتماعية.

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.com/watch?v=Q3gRa_fMwGo

طبعا عربية الامن المركزي متأجرة من شركة والت ديزني

واللي حصل ده فيلم هوليودي

الله يصبر اهل الناس اللي ماتت

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.com/watch?v=Q3gRa_fMwGo

طبعا عربية الامن المركزي متأجرة من شركة والت ديزني

واللي حصل ده فيلم هوليودي

الله يصبر اهل الناس اللي ماتت

أنا كنت عملت فيديو أشرح فيه اللي كان بيحصل وتحديدا الفيديو ده وغيره:

http://www.youtube.com/watch?v=rsYiVm_k-8U

باختصار، هل حضرتك العربية دي كانت عامدة متعمدة دهس المتظاهرين؟

بمعنى، هل سياسة وزارة الداخلية كانت هي دهس المواطنين بالسيارات؟ لو ده صح ليه مشفناش الشرطة بتمارس ده في كل المحافظات؟

أو ليه مشفناش الطيران بيعمل ده مثلا، ومبارك نفسه كان قائدا لسلاح الطيران ومعروف ولاء الطيران لحسني مبارك لدرجة أن الطيارين في حفل تخرجهم يحصلون على رقم هاتف خاص متصل بالرئاسة مباشرة للتواصل مباشرة مع الرئيس.

طبعا الفيديو واضح جدا إن الراجل السواق بيهرب من هجوم همجي ضده.

مش معنى كلامي يا فندم أن اللي مات ده حيوان مثلا، لأ، بكل تأكيد ندعي له بالرحمة ونتعاطف معه، ونقول يا داخلية انت ملزمة بدفع الدية أو علاج إصابته، لكن منقولش إن ده حاجة متعمدة كده وإن الداخلية كانوا شياطين مش بشر.

يا ريت نحكم العقل والمنطق حضرتك، لا أكتر ولا أقل.

يا رب عفوك ورضاك

رابط هذا التعليق
شارك

مقال جيد استاذ عبد المطلب ... لكنه للأسف يدور في جهة والثوار في جهة ...

والإعلام المصري لن يحاول مطلقا أن يطرح ولو ربع هذه التساؤلات ...

الإعلام المصري يريدها نارا لا تنطفيء عزيزي عبد المطلب ... من أجل ازدياد البرامج واللقاءات والتليفونات والإعلانات التي تضخ الملايين سنويا في جيوب المذيعين والمذيعات المتلبسين بالثورية والعدالة الاجتماعية.

يا أ.شرف الدين أنا والله مش ضد الثوار، مفيش حد في مصر مش متفهم أن كان فيه ظلم، وواسطة، ومحسوبية، وتفاوت في الرواتب..

والله لا أحد عاقل ينكر وجود ده، أو يتكبر على الاعتراف به..

جايز نختلف معاهم في طريقة تعبيرهم عن مظالمهم، لكن لا نرضى لا بقتلهم أو سحلهم أو تعذيبهم،

والحقيقة مش عايز أخبي عليك، أنا فكرت ألف مرة قبل ما أنشر حاجة زي دي، لأن فعلا الإعلام كله واخدنا قتل المتظاهرين قتل المتظاهرين، وكأن الضباط يا عيني كانوا ذئاب أو أسود التهمت الشعب المتظاهر،

رغم إن سيادتك بالعقل كده لو كانت الداخلية فعلا عايزة تقتل الناس، كانت قتلت قادة المتظاهرين ، وزعماء المتظاهرين، مثلا..

بلاش، كانت حصدت آلاف المتظاهرين، احنا بنتكلم في 500قتيل ح نقول يا سيدي ألف ألفين قتيل، دول نسبتهم ولا حاجة إلى إجمالي المتظاهرين، هل كانت الداخلية غبية عشان تقتل عدد بسيط، كانوا يعني استخدموا أسلحة فتاكة أكثر..

لو كان مبارك شرير وعايز يدبح في الناس، كان ح يستني جمال وحمير، كان ناس يطلعوا برشاشات ويخلصوا الموضوع ونصحى الصبح الدنيا فلة شمعة منورة، كانوا يا سيدي فجروا قنابل وقاللك والله مجهولة ومش عارفين مين ضربها.

المريب في الموضوع إن هذه المواضيع يتم تضخيمها واستدعاءها كل شوية للسطح واستخدامها للطعن في المجلس العسكري والجيش بشكل مفزع وسط استغلال مقزز لمشاعر الأمهات المكلومات وأسر الضحايا - رحم الله الجميع-.

ربنا يحفظ مصر من كل سوء.

يا رب عفوك ورضاك

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.c...h?v=Q3gRa_fMwGo

طبعا عربية الامن المركزي متأجرة من شركة والت ديزني

واللي حصل ده فيلم هوليودي

الله يصبر اهل الناس اللي ماتت

ندعو يا عزيزي سيمبا إلى فتح تحقيق في أمر هذه السيارة أيضا ... يا ريت يتم فتح تحقيق في كل الفيديوهات اللي اتنشرت على النت ساعة الثورة ... عشان الحقيقة تظهر كاملة ...

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

امال مين قتل الشهداء في ميدان التحرير وباقي ميادين مصر

حكاية ان الشرطة تدخل تبيد الناس فده شيء ممكن في حالة لو المتظاهرين يعدوا بالالاف لكن بالملايين فده غير محتمل والا ستكون تطهير عرقي او ابادة جماعية وده كان هايحولهم للمحاكمة الدولية كما حدث مع القدافي

كلنا نتفق معك في من قتل اثناء الهجوم علي اقسام الشرطة فهم يستحقون اكثر من دلك ولا احد يختلف معاك في ده

انا مش هانسى صورة الناس وهي بتصلي وتقوم عربة امن مركزي برش المياة عليهم بخراطيم المياة وهم امامهم يصلون مسالمين

ولن انسى موقعة الجمل وما حدث فيها واثناء الليل عندما هاجموهم بطلقات النار وحمم النار

ولن انسى دهس الناس بسيارات الامن المركزي

واشياء اخري كثيرة تجعل القلب يدمي ويشتعل نار وحسرة علي هؤلاء الضحايا العزل

طالما حضرتك بتلتمس لهم الاعدار فاسمح لي ان تدلني عن من قتل المتظاهرين في قلب الميدان

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.c...h?v=Q3gRa_fMwGo

طبعا عربية الامن المركزي متأجرة من شركة والت ديزني

واللي حصل ده فيلم هوليودي

الله يصبر اهل الناس اللي ماتت

ندعو يا عزيزي سيمبا إلى فتح تحقيق في أمر هذه السيارة أيضا ... يا ريت يتم فتح تحقيق في كل الفيديوهات اللي اتنشرت على النت ساعة الثورة ... عشان الحقيقة تظهر كاملة ...

استاذ شرف الدين

الفيديو يحتوي على مشاهد لسيارة أمن مركزي ( واكرر أمن مركزي ) تدهس متظاهرين ورأينا بأم أعينا فى هذا الفيديو عدد اثنين او ثلاثة متظاهرين تم دهسهم بقوة

فبالله عليك هل هذا فيديو يحتاج لتحقيقات كما تفضلت وقلت حتى نعرف الحقيقة !!

هل مثلا من الممكن أن يكون من تم دهسهم هم عبارة عن مأجورين من قبل جهة ما, اتفقت معهم على أن يعرضوا أجسادهم للدهس مقابل مبلغ مبالي متفق عليه وذلك من اجل اشعال فتنة ؟؟

أو هل مثلا هذه السيارة هى سيارة خاصة ولكن قام احدهم بدهانها باللون الاخضر حتى يختلط على الناس أمرها ويعتقدوا انها من سيارات الامن المركزى ؟؟

قولى بالله عليك , التحقيق الذي تطالب به فى هذا الفيديو بماذا ستخرج منه ؟؟

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

امال مين قتل الشهداء في ميدان التحرير وباقي ميادين مصر

حكاية ان الشرطة تدخل تبيد الناس فده شيء ممكن في حالة لو المتظاهرين يعدوا بالالاف لكن بالملايين فده غير محتمل والا ستكون تطهير عرقي او ابادة جماعية وده كان هايحولهم للمحاكمة الدولية كما حدث مع القدافي

كلنا نتفق معك في من قتل اثناء الهجوم علي اقسام الشرطة فهم يستحقون اكثر من دلك ولا احد يختلف معاك في ده

انا مش هانسى صورة الناس وهي بتصلي وتقوم عربة امن مركزي برش المياة عليهم بخراطيم المياة وهم امامهم يصلون مسالمين

ولن انسى موقعة الجمل وما حدث فيها واثناء الليل عندما هاجموهم بطلقات النار وحمم النار

ولن انسى دهس الناس بسيارات الامن المركزي

واشياء اخري كثيرة تجعل القلب يدمي ويشتعل نار وحسرة علي هؤلاء الضحايا العزل

طالما حضرتك بتلتمس لهم الاعدار فاسمح لي ان تدلني عن من قتل المتظاهرين في قلب الميدان

الأستاذ / إسلام ....

بخصوص مسألة التطهير العرقي والإبادة الجماعية فلا اعتقد أن نظاما يدافع عن بقائه سيأبه كثيرا لمسألة المحاكمة الدولية خصوصا وأنه نظام يرتكز على علاقات دولية وإقليمية قوية ... النظام الدموي سيفعل مثلما فعل بشار والقذافي تماما .. ولن يأبه لأي نتائج أخرى ... وها هو ذا بشار ما زال باقيا ... وفي ظني أنه لن يسقط .. ولو ظل القذافي هو الآخر باقيا فسوف تتبخر هذه المحاكمات الدولية .. وإن غدا لناظره قريب.

بخصوص الفيديوهات والأحداث التي حدثت بالتحرير ...

بخصوص فيديو رش المصلين بالمياه .. أنا وجدت تفسيرا على الشبكة لهذه الحادثة .. لو أنه صحيح فسيعني هذا أننا كنا ضحية خدعة شيطانية ... وللعلم كنت أود نشره هنا .. ولكنني تراجعت حتى لا يقال أنني ضد المتظاهرين .. وفضلت انتظار نتيجة التحقيقات.

بخصوص الأحداث الأخرى والاعتداء على المتظاهرين .. لا ينكر أحد أبدا حدوث اعتداء على المتظاهرين .. لكن كل ما نطلبه أن نتعقل ونهدأ ونكف عن توزيع الاتهامات حتى تنتهي التحقيقات وتوضح لنا حقيقة المعتدين ومن دفعهم إلى هذا ؟

وقد كتبت مداخلة سابقة في موضوع آخر .. سوف اضطر لضمها لهذا الموضوع..

الإخوة الأعزاء .....

أدعو كل شخص منكم أن يفترض للحظة أنه على خطأ... ليفترض قليلا أنه يعيش في عالم افتراضي .. ويفكر من الزاوية الأخرى.

دعوكم من أن هناك قضية متهم فيها مبارك والعادلي .. نحن لا نتكلم الآن عن القضية ...

نحن نناقش واقعة حدثت في مصر ... وهي مقتل المتظاهرين.

ودعونا نسأل أنفسنا ...

لدينا ثلاث حوادث ...

حادثة السيارة الدبلوماسية البيضاء ... أخبروني بالله عليكم ... كيف خرجت هذه السيارة من السفارة الأميركية ...

طبقا للقانون الدولي فإن أرض السفارة تعد أرضا تابعة للدولة صاحبة السفارة ... بمعنى أن أرض السفارة الأميركية هي أرض أميركية السيادة عليها لأميركا ولا يجوز لأي قوات أمن مصرية دخولها .. وإلا اعتبر هذا بمثابة إعلان حرب على أميركا ..

كيف خرجت هذه السيارة من السفارة الأميركية ؟

هل شاهد أحدكم مقر السفارة الأميركية في جاردن سيتي ؟ قلعة حصينة ..

وأما قول أحد زملائنا بأن جراج السفارة في شارع الشيخ ريحان والسائق يترك المفتاح مع سايس الجراج .. فهو كلام لا يدخل العقل والمنطق .. لأن السيارات الدبلوماسية ملك للسفارة .. فأي جراج شعبي إذن الذي ستوضع فيه السيارة .. ثم بفرض أنها وضعت فيه ... كيف ستجرؤ الداخلية على سرقة سيارة تابعة للسفارة الأميركية لاستخدامها لدهس المتظاهرين ؟ هل عدمت الداخلية السيارات ؟

دعونا من هذه .. من كان قائد هذه السيارة ؟

أحد الإخوة قال أنه قائدها كان إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة ... وهو خبر جاء منثورا في احدى الصحف كألاف الأخبار التي نشرت بدون سند ... لنفترض أنه إسماعيل الشاعر فعلا ... لماذا لم تعلن النيابة هذا وتوجه الاتهام صريحا له بأنه كان قائد السيارة الدبلوماسية .. دعكم من هذا .. أليست دماء الشهداء غالية على حكومة الدكتور شرف .. لماذا لم يقم بفتح تحقيق مستقل في هذه الحادثة ... هذه السيارة قتلت بمفردها حوالي 15 متظاهر .. لماذا لم تقم نيابة الفيلد مارشال عبد العزيز الجندي بفتح تحقيق في هذا الموضوع لمعرفة من كان قائد هذه السيارة .. ؟ أم أنها افترضت أن قائدها كان من الداخلية وحولت الفرض إلى يقين بدون أدلة ؟

تعالوا لنقطة أخرى ...

وزير الداخلية الحالي منصور العيسوي .. والذي سبقه محمود وجدي .. صرحا بأن الداخلية لا تمتلك بنادق قنص بالليزر .. وعندنا فيديوهات تؤكد وجود عمليات اقتناص للمتظاهرين ببنادق ليزر ... وهذا يعني أنه إما أن وزيري الداخلية لا يعرفان شيئا عما هو موجود بوزارتهما ... وإما أن بنادق الليزر هذه ملك جهة أخرى .. وهذه الجهة لا يمكن أن تكون الجيش بالطبع ( وهو الجهة الثانية بالدولة المصرح لها بحمل السلاح ) .. إذن .. لماذا لم تقم نيابة الفيلد مارشال عبد العزيز الجندي باستدعاء وزير الداخلية وسؤاله عن حقيقة تصريحاته والتأكد بالفعل من أن الداخلية لا تمتلك بنادق ليزر .. أو التأكد من أن الوزير لا يعرف شيئا عن وزارته .. لماذا لم يتم فتح تحقيق في هذا الموضوع أيضا ؟ .. ولنسل أنفسنا لماذا تلجأ الداخلية للقنص ؟ بإمكانها استخدام البنادق الآلية فهي أسهل وتحصد عددا أكبر من القتلى.

لماذا لم نسأل أنفسنا عن هذا المصور المحترف الذي صادف تصويره لحظة قنص المتظاهرين ببندقية الليزر .. ياللصدف العالية .. من هذا المصور المحترف ؟ لماذا لم يكشف عن نفسه .. ويخبرنا كيف استطاع التقاط هذا الفيديو النادر في نفس اللحظة التي يتم فيها قنص المتظاهرين ( كان عددهم حوالي 3 تقريبا ) .. والعجيب أنه في البداية ركز على توضيح أشعة الليزر .. فهل تبلغ الصدف هذا الحد .. تصوير في نفس لحظة القنص .. وتصوير من زاوية علوية حتى يظهر معها شعاع الليزر .. وتركيز على الليزر ثم مقتل المتظاهرين بعده .. هي ممكن أن تكون صدفة .. صحيح أنها صدفة نادرة جدا لكنها ممكنة .. وممكن أن يكون أيضا شخص يعلم جيدا أن هناك قنص ببندقية ليزر سيحدث في هذا المكان تحديدا ولهذه المجموعة من المتظاهرين تحديدا .. وجاهز للتصوير ومن ثم الرفع عن الانترنت ... لصب مزيد من الزيت على النار .

نقطة ثالثة ... الجامعة الأميركية قدمت بلاغا للنيابة العامة قالت فيه أن أشخاصا قد اقتحموا مقر الجامعة يوم 28 يناير من الباب الخلفي الذي لم يستخدم من مدة طويلة .. وأنهم قد اعتدوا على أمن الجامعة .. هؤلاء الأشخاص كان بعضهم يرتدي زي الشرطة وبعضهم بلباس مدني مسلحين ببنادق آلية طويلة .. وجاءت قوات الشرطة بعد ذلك واقتحمت الجامعة أيضا من الباب الرئيسي ودارت بين قوات الشرطة وبين هؤلاء الأشخاص معركة حامية في كامل أرجاء الجامعة ومنها السطح المطل على التحرير .. لماذا لم نعرف ماذا تم في هذا البلاغ .. ومن هؤلاء الأشخاص الذين اقتحموا مقر الجامعة والذين قاتلتهم الشرطة ؟ لا يمكن أن يكون هؤلاء من الشرطة لأن الشرطة لن تقاتل الشرطة .. فمن كان هؤلاء الأشخاص وأين ذهب هذا البلاغ ؟

لنسل أنفسنا سؤالا أخيرا .. لو أن ضباط الأمن المركزي أخذوا أمرا حقا بفتح النيران .. وفتحوها .. كم كان سيبلغ عدد القتلى .. كان لدينا في التحرير عدد هائل من رجال الأمن المركزي ضباطا وجنودا .. خزانة المدفع الآلي بها ما لا يقل عن 30 طلقة .. لو أن مائتي فرد فقط أفرغ كل واحد منهم خزانة واحدة فقط في أجساد المتظاهرين في التحرير .. لصار العدد 6000 طلقة حية ... سينتج عنها ما لا يقل عن ألفي قتيل على الأقل في التحرير وحده ..

لنفترض أننا نعيش قليلا في عالم افتراضي .. وليسل كل منا نفسه هذه الأسئلة.

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

ثالثا- كانت هنالك حالات للتهجم على الشرطة المصرية في ميادين التظاهرات (فيديو شاب سيناء القتيل كان يرمي الشرطة بالحجارة رغم تفرق المتظاهرين)، وكانت هذه التهجمات والاعتداءات دافعا لهروب بعض سيارات الأمن المركزي من أماكن التظاهرات وتسببا في وفاة البعض دهسا - ليس عمدا بكل تأكيد-.

في الإسكندرية مثلا، تم رمي الشرطة بالحجارة وتكسير السيارات دون رد فعل من الشرطة، والتي لو كانت حقا مجرمة وقاتلة لكان الأولى بها إصابة المعتدين أدناه:

الحجارة رد فعلها القتل..... سبحان الله ....

ثانيا- لو كانت الشرطة عامدة متعمدة مستهدفة لقتل المتظاهرين، فلماذا قتلت 1000 فقط من بين مئات الآلاف؟! ألم يكن لديها أو لدى الجيش قنابل محدودة التأثير وأسلحة نارية تتيح حصد الرؤوس والأرواح بشكل سريع وفعال؟!!! لماذا لم تستهدف قادة المظاهرات بشكل مباشر بما في ذلك الدكتور محمد البرادعي مثلا؟!

سيادتك شايف ايه الرقم اللي ممكن نتفق عليه لكي نعتبر الشرطة مجرمة .... سبحان الله مرة اخري

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

امال مين قتل الشهداء في ميدان التحرير وباقي ميادين مصر

حكاية ان الشرطة تدخل تبيد الناس فده شيء ممكن في حالة لو المتظاهرين يعدوا بالالاف لكن بالملايين فده غير محتمل والا ستكون تطهير عرقي او ابادة جماعية وده كان هايحولهم للمحاكمة الدولية كما حدث مع القدافي

كلنا نتفق معك في من قتل اثناء الهجوم علي اقسام الشرطة فهم يستحقون اكثر من دلك ولا احد يختلف معاك في ده

انا مش هانسى صورة الناس وهي بتصلي وتقوم عربة امن مركزي برش المياة عليهم بخراطيم المياة وهم امامهم يصلون مسالمين

ولن انسى موقعة الجمل وما حدث فيها واثناء الليل عندما هاجموهم بطلقات النار وحمم النار

ولن انسى دهس الناس بسيارات الامن المركزي

واشياء اخري كثيرة تجعل القلب يدمي ويشتعل نار وحسرة علي هؤلاء الضحايا العزل

طالما حضرتك بتلتمس لهم الاعدار فاسمح لي ان تدلني عن من قتل المتظاهرين في قلب الميدان

الأستاذ / إسلام ....

بخصوص مسألة التطهير العرقي والإبادة الجماعية فلا اعتقد أن نظاما يدافع عن بقائه سيأبه كثيرا لمسألة المحاكمة الدولية خصوصا وأنه نظام يرتكز على علاقات دولية وإقليمية قوية ... النظام الدموي سيفعل مثلما فعل بشار والقذافي تماما .. ولن يأبه لأي نتائج أخرى ... وها هو ذا بشار ما زال باقيا ... وفي ظني أنه لن يسقط .. ولو ظل القذافي هو الآخر باقيا فسوف تتبخر هذه المحاكمات الدولية .. وإن غدا لناظره قريب.

بخصوص الفيديوهات والأحداث التي حدثت بالتحرير ...

بخصوص فيديو رش المصلين بالمياه .. أنا وجدت تفسيرا على الشبكة لهذه الحادثة .. لو أنه صحيح فسيعني هذا أننا كنا ضحية خدعة شيطانية ... وللعلم كنت أود نشره هنا .. ولكنني تراجعت حتى لا يقال أنني ضد المتظاهرين .. وفضلت انتظار نتيجة التحقيقات.

بخصوص الأحداث الأخرى والاعتداء على المتظاهرين .. لا ينكر أحد أبدا حدوث اعتداء على المتظاهرين .. لكن كل ما نطلبه أن نتعقل ونهدأ ونكف عن توزيع الاتهامات حتى تنتهي التحقيقات وتوضح لنا حقيقة المعتدين ومن دفعهم إلى هذا ؟

وقد كتبت مداخلة سابقة في موضوع آخر .. سوف اضطر لضمها لهذا الموضوع..

الإخوة الأعزاء .....

أدعو كل شخص منكم أن يفترض للحظة أنه على خطأ... ليفترض قليلا أنه يعيش في عالم افتراضي .. ويفكر من الزاوية الأخرى.

دعوكم من أن هناك قضية متهم فيها مبارك والعادلي .. نحن لا نتكلم الآن عن القضية ...

نحن نناقش واقعة حدثت في مصر ... وهي مقتل المتظاهرين.

ودعونا نسأل أنفسنا ...

لدينا ثلاث حوادث ...

حادثة السيارة الدبلوماسية البيضاء ... أخبروني بالله عليكم ... كيف خرجت هذه السيارة من السفارة الأميركية ...

طبقا للقانون الدولي فإن أرض السفارة تعد أرضا تابعة للدولة صاحبة السفارة ... بمعنى أن أرض السفارة الأميركية هي أرض أميركية السيادة عليها لأميركا ولا يجوز لأي قوات أمن مصرية دخولها .. وإلا اعتبر هذا بمثابة إعلان حرب على أميركا ..

كيف خرجت هذه السيارة من السفارة الأميركية ؟

هل شاهد أحدكم مقر السفارة الأميركية في جاردن سيتي ؟ قلعة حصينة ..

وأما قول أحد زملائنا بأن جراج السفارة في شارع الشيخ ريحان والسائق يترك المفتاح مع سايس الجراج .. فهو كلام لا يدخل العقل والمنطق .. لأن السيارات الدبلوماسية ملك للسفارة .. فأي جراج شعبي إذن الذي ستوضع فيه السيارة .. ثم بفرض أنها وضعت فيه ... كيف ستجرؤ الداخلية على سرقة سيارة تابعة للسفارة الأميركية لاستخدامها لدهس المتظاهرين ؟ هل عدمت الداخلية السيارات ؟

دعونا من هذه .. من كان قائد هذه السيارة ؟

أحد الإخوة قال أنه قائدها كان إسماعيل الشاعر مدير أمن القاهرة ... وهو خبر جاء منثورا في احدى الصحف كألاف الأخبار التي نشرت بدون سند ... لنفترض أنه إسماعيل الشاعر فعلا ... لماذا لم تعلن النيابة هذا وتوجه الاتهام صريحا له بأنه كان قائد السيارة الدبلوماسية .. دعكم من هذا .. أليست دماء الشهداء غالية على حكومة الدكتور شرف .. لماذا لم يقم بفتح تحقيق مستقل في هذه الحادثة ... هذه السيارة قتلت بمفردها حوالي 15 متظاهر .. لماذا لم تقم نيابة الفيلد مارشال عبد العزيز الجندي بفتح تحقيق في هذا الموضوع لمعرفة من كان قائد هذه السيارة .. ؟ أم أنها افترضت أن قائدها كان من الداخلية وحولت الفرض إلى يقين بدون أدلة ؟

تعالوا لنقطة أخرى ...

وزير الداخلية الحالي منصور العيسوي .. والذي سبقه محمود وجدي .. صرحا بأن الداخلية لا تمتلك بنادق قنص بالليزر .. وعندنا فيديوهات تؤكد وجود عمليات اقتناص للمتظاهرين ببنادق ليزر ... وهذا يعني أنه إما أن وزيري الداخلية لا يعرفان شيئا عما هو موجود بوزارتهما ... وإما أن بنادق الليزر هذه ملك جهة أخرى .. وهذه الجهة لا يمكن أن تكون الجيش بالطبع ( وهو الجهة الثانية بالدولة المصرح لها بحمل السلاح ) .. إذن .. لماذا لم تقم نيابة الفيلد مارشال عبد العزيز الجندي باستدعاء وزير الداخلية وسؤاله عن حقيقة تصريحاته والتأكد بالفعل من أن الداخلية لا تمتلك بنادق ليزر .. أو التأكد من أن الوزير لا يعرف شيئا عن وزارته .. لماذا لم يتم فتح تحقيق في هذا الموضوع أيضا ؟ .. ولنسل أنفسنا لماذا تلجأ الداخلية للقنص ؟ بإمكانها استخدام البنادق الآلية فهي أسهل وتحصد عددا أكبر من القتلى.

لماذا لم نسأل أنفسنا عن هذا المصور المحترف الذي صادف تصويره لحظة قنص المتظاهرين ببندقية الليزر .. ياللصدف العالية .. من هذا المصور المحترف ؟ لماذا لم يكشف عن نفسه .. ويخبرنا كيف استطاع التقاط هذا الفيديو النادر في نفس اللحظة التي يتم فيها قنص المتظاهرين ( كان عددهم حوالي 3 تقريبا ) .. والعجيب أنه في البداية ركز على توضيح أشعة الليزر .. فهل تبلغ الصدف هذا الحد .. تصوير في نفس لحظة القنص .. وتصوير من زاوية علوية حتى يظهر معها شعاع الليزر .. وتركيز على الليزر ثم مقتل المتظاهرين بعده .. هي ممكن أن تكون صدفة .. صحيح أنها صدفة نادرة جدا لكنها ممكنة .. وممكن أن يكون أيضا شخص يعلم جيدا أن هناك قنص ببندقية ليزر سيحدث في هذا المكان تحديدا ولهذه المجموعة من المتظاهرين تحديدا .. وجاهز للتصوير ومن ثم الرفع عن الانترنت ... لصب مزيد من الزيت على النار .

نقطة ثالثة ... الجامعة الأميركية قدمت بلاغا للنيابة العامة قالت فيه أن أشخاصا قد اقتحموا مقر الجامعة يوم 28 يناير من الباب الخلفي الذي لم يستخدم من مدة طويلة .. وأنهم قد اعتدوا على أمن الجامعة .. هؤلاء الأشخاص كان بعضهم يرتدي زي الشرطة وبعضهم بلباس مدني مسلحين ببنادق آلية طويلة .. وجاءت قوات الشرطة بعد ذلك واقتحمت الجامعة أيضا من الباب الرئيسي ودارت بين قوات الشرطة وبين هؤلاء الأشخاص معركة حامية في كامل أرجاء الجامعة ومنها السطح المطل على التحرير .. لماذا لم نعرف ماذا تم في هذا البلاغ .. ومن هؤلاء الأشخاص الذين اقتحموا مقر الجامعة والذين قاتلتهم الشرطة ؟ لا يمكن أن يكون هؤلاء من الشرطة لأن الشرطة لن تقاتل الشرطة .. فمن كان هؤلاء الأشخاص وأين ذهب هذا البلاغ ؟

لنسل أنفسنا سؤالا أخيرا .. لو أن ضباط الأمن المركزي أخذوا أمرا حقا بفتح النيران .. وفتحوها .. كم كان سيبلغ عدد القتلى .. كان لدينا في التحرير عدد هائل من رجال الأمن المركزي ضباطا وجنودا .. خزانة المدفع الآلي بها ما لا يقل عن 30 طلقة .. لو أن مائتي فرد فقط أفرغ كل واحد منهم خزانة واحدة فقط في أجساد المتظاهرين في التحرير .. لصار العدد 6000 طلقة حية ... سينتج عنها ما لا يقل عن ألفي قتيل على الأقل في التحرير وحده ..

لنفترض أننا نعيش قليلا في عالم افتراضي .. وليسل كل منا نفسه هذه الأسئلة.

شوف يا اخي الفاضل

ان مبارك يعمل زي بشار فالوضع مختلف

سوريا لم يخرج فيها مظاهرة مليونية واحدة وكل المظاهرات الاف ومتفرقة في البلاد فيستطيع قمعها فرادى اما لو خرجت له مظاهرة واحدة مليونية واعقبها اعتصام مفتوح فهدا نهاية له حتميه بالاضافة ان نهايته اصبحت حتمية إن عاجلا او اجلا فهده الانظمة زائلة لا محالة والمسألة مسألة وقت لا اكثر وكما حدث في اليمن السعيد بدأت المظاهرات ضعيفة ثم تحولت الي ملايين وهدا عجل بصالح وكان من قبل يستطيع قمعهم اما وقد تحولت الي مظاهرات كثيفة العدد فيصعب قمعها او ابادتها فهد سيسمح للقوى الغربية بالتدخل كما حدث في ليبيا ولن يهنأ القدافي وهدا هو الفارق بين مبارك الاكثر دراية من هؤلاء فمحاكمته في بلده اهون عليه من تعقبه دوليا

مبارك سلم لما المظاهرات اصبحت مليونية ولا تستطيع قوة علي وجه الارض ابادة ملايين من العزل دفة واحدة وهدا هو الدي نجح الثورة

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.c...h?v=Q3gRa_fMwGo

طبعا عربية الامن المركزي متأجرة من شركة والت ديزني

واللي حصل ده فيلم هوليودي

الله يصبر اهل الناس اللي ماتت

ندعو يا عزيزي سيمبا إلى فتح تحقيق في أمر هذه السيارة أيضا ... يا ريت يتم فتح تحقيق في كل الفيديوهات اللي اتنشرت على النت ساعة الثورة ... عشان الحقيقة تظهر كاملة ...

استاذ شرف الدين

الفيديو يحتوي على مشاهد لسيارة أمن مركزي ( واكرر أمن مركزي ) تدهس متظاهرين ورأينا بأم أعينا فى هذا الفيديو عدد اثنين او ثلاثة متظاهرين تم دهسهم بقوة

فبالله عليك هل هذا فيديو يحتاج لتحقيقات كما تفضلت وقلت حتى نعرف الحقيقة !!

هل مثلا من الممكن أن يكون من تم دهسهم هم عبارة عن مأجورين من قبل جهة ما, اتفقت معهم على أن يعرضوا أجسادهم للدهس مقابل مبلغ مبالي متفق عليه وذلك من اجل اشعال فتنة ؟؟

أو هل مثلا هذه السيارة هى سيارة خاصة ولكن قام احدهم بدهانها باللون الاخضر حتى يختلط على الناس أمرها ويعتقدوا انها من سيارات الامن المركزى ؟؟

قولى بالله عليك , التحقيق الذي تطالب به فى هذا الفيديو بماذا ستخرج منه ؟؟

نعم عزيزي إبراهيم يحتاج إلى تحقيقات ....

وأرجوك ( عشان خاطري شوية هدوء وصبر ... ربنا خلق الدنيا في 6 أيام .. وكان يقدر يخلقها في يوم واحد ).

المهم التحقيق هذا سنعرف منه

1- هل قائد هذه السيارة ينتمي لوزارة الداخلية أم لا ... قد تستغرب وتقول ( ده شرف اتجنن .. هو معقول يكون سواقها مش من الداخلية ) ... فأقول لك نعم عزيزي .. فقد صرح وزير الداخلية منصور العيسوي بأن هناك سيارات شرطة كثيرة تعرضت للسرقة يوم جمعة الغضب . فمن أدراك إذن أن هذه السيارة ليست إحدى السيارات المسروقة ؟ ألا توجد ولو نسبة ضئيلة حتى لهذا الاحتمال .. ألن تسفر هذه النسبة لو تحققت عن براءة الداخلية من تهمة هذه السيارة ؟

2- بفرض قائدها من الداخلية ... لماذا انطلق بها بهذه السرعة وسط الناس حتى دهس المتظاهرين .. وهل هناك تعليمات كانت من رؤسائه بدهس الناس أم لا ؟ أي بمعنى هل انطلاقه بهذه السيارة ودهس الناس كان خطة ممنهجة من وزارة الداخلية أم أنها حادثة فردية ؟

ألا تستحق إجابات هذه الأسئلة أن نفتح لها تحقيقا ... سيما أن نتيجة هذا التحقيق ربما تساعد في وأد نار الفتنة التي تزداد اشتعالا يوما بعد يوم

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

شكرا يا استاذ عبد المطاب على فتح هذا الموضوع

فبرغم اننى اختلف مع بعض النقاط فيه لكنه ايدط بشده فى فتح هذا النقاش الضرورى

لقد كتبت هذه المشاركه امس كتعليق على

حركه تنقلات الداخليه

و دافعت فيه عن الضباط الذين اطلقوا الرصاص دفاعا عن الاقسام

و احقاقا للحق فقد كانت الثوره سلميه بشكل كبير ما عدا يومى جمعه الغضب و معركه الجمل

فلم يقم الامن باستخدام القوه المفرطه فى ايام 25 حتى 27 ما عدا اعتداءات السويس التى خلفت 17 شهيدا

معظم الشهداء سقطوا يوم جمعه الغضب

قتل بعضهم بدم بارد اثناء المظاهرات مثل هذا الشاب

http://www.youtube.com/watch?v=wVHFwb3XXyc

http://www.youtube.com/watch?v=wVHFwb3XXyc

و حوادث دهس المواطنين

و استشهاد البعض على كوبرى قصر النيل نتيجه الاختناق

لكن جزء غير قليل من القتلى سقط اثناء الهجوم على الاقسام

قد نتفق او نختلف على مهاجمه الاقسام

فمن ناحيه الهجوم على الاقسام عمل غير سلمى

و من الناحيه التانيه فهو رد فعل على تجاوزات الشرطه لعقود طويله

و من تاحيه اخرى فهو القشه التى قصفت ظهر النظام

و لكنى لابد ان ادافع عن ضباط الشرطه الذين حاولوا تأمين الاقسام

فتقديمهم ككبش فداء ليس حلا

فالذنب هو ذنب السياسيين الذين حولوّا جهاز الشرطه لجهاز يحمى النظام

و العقاب اولا لمن سخر الشرطه لقمع الشعب

ثانيا القصاص لمن قتل المتظاهرين "العزل" بدم بارد

و العقاب المتدرج لمن استخدم القوه غير المبرره و غير المتكافئه لحمايه الاقسام

و العفو عن من دافع عن الاقسام فى حدود اختصاص عمله

واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف

إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف

http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ

رابط هذا التعليق
شارك

قتل بعضهم بدم بارد اثناء المظاهرات مثل هذا الشاب

http://www.youtube.c...h?v=wVHFwb3XXyc

http://www.youtube.com/watch?v=wVHFwb3XXyc

هذا الفيديو تحديدا ... يشعلني غضبا ... أدعو هذه الفتاة البطلة التي كانت تصور من وراء حبل الغسيل ( وصوتها واضح جدا في الفيديو ) .. أن تتقدم بشهادتها للنيابة ... حتى نعرف منها من هذا القتيل أو الشهيد ... ومن هؤلاء الوحوش الذين قتلوه بدون أن يتعرض لهم ؟

يا ليت صاحبة هذا الفيديو تتقدم بشهادتها.

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

قتل بعضهم بدم بارد اثناء المظاهرات مثل هذا الشاب

http://www.youtube.c...h?v=wVHFwb3XXyc

http://www.youtube.com/watch?v=wVHFwb3XXyc

هذا الفيديو تحديدا ... يشعلني غضبا ... أدعو هذه الفتاة البطلة التي كانت تصور من وراء حبل الغسيل ( وصوتها واضح جدا في الفيديو ) .. أن تتقدم بشهادتها للنيابة ... حتى نعرف منها من هذا القتيل أو الشهيد ... ومن هؤلاء الوحوش الذين قتلوه بدون أن يتعرض لهم ؟

يا ليت صاحبة هذا الفيديو تتقدم بشهادتها.

دى مقابله عملها نيك روبيرتسون من سى ان ان مع البنات اللى صوروا الحادثه

http://www.liveleak.com/view?i=1d7_1297171426

و باين من التصوير ان الحادثه فى المنشيه فى الاسكندريه

واكيد فيه جيل أوصافه غير نفس الاوصاف

إن شاف يوعى وإن وعي ما يخاف

http://www.youtube.com/watch?v=-ngd0DARowQ

رابط هذا التعليق
شارك

قتل بعضهم بدم بارد اثناء المظاهرات مثل هذا الشاب

http://www.youtube.c...h?v=wVHFwb3XXyc

http://www.youtube.com/watch?v=wVHFwb3XXyc

هذا الفيديو تحديدا ... يشعلني غضبا ... أدعو هذه الفتاة البطلة التي كانت تصور من وراء حبل الغسيل ( وصوتها واضح جدا في الفيديو ) .. أن تتقدم بشهادتها للنيابة ... حتى نعرف منها من هذا القتيل أو الشهيد ... ومن هؤلاء الوحوش الذين قتلوه بدون أن يتعرض لهم ؟

يا ليت صاحبة هذا الفيديو تتقدم بشهادتها.

بالاسلوب ده نقدر نقول ان الثورة المصرية قد تم تصويرها في بلوتوهات مدينة الانتاج الاعلامي

ومستنين ابراهيم نصر يطلع علينا بجملته المشهورة وهي (تحب تذيع قول ذيع)

يا قدس يا سيدتي معذرة فليس لي يدان ،

وليس لي أسلحة وليس لي ميدان ،

كل الذي أملكه لسان ،

والنطق يا سيدتي أسعاره باهظة ، والموت بالمجان ،

سيدتي أحرجتني، فالعمر سعر كلمة واحدة وليس لي عمران ،

أقول نصف كلمة ، ولعنة الله على وسوسة الشيطان ،

جاءت إليك لجنة، تبيض لجنتين ،

تفقسان بعد جولتين عن ثمان ،

وبالرفاء و ا لبنين تكثر اللجان ،

ويسحق الصبر على أعصابه ،

ويرتدي قميصه عثمان ،

سيدتي ، حي على اللجان ،

حي على اللجان !

رابط هذا التعليق
شارك

ثالثا- كانت هنالك حالات للتهجم على الشرطة المصرية في ميادين التظاهرات (فيديو شاب سيناء القتيل كان يرمي الشرطة بالحجارة رغم تفرق المتظاهرين)، وكانت هذه التهجمات والاعتداءات دافعا لهروب بعض سيارات الأمن المركزي من أماكن التظاهرات وتسببا في وفاة البعض دهسا - ليس عمدا بكل تأكيد-.

القذف بالحجارة لايقابل باطلاق النار في اى قانون في العالم

وكفاية كذب وتضليل

رابط هذا التعليق
شارك

امال مين قتل الشهداء في ميدان التحرير وباقي ميادين مصر

حكاية ان الشرطة تدخل تبيد الناس فده شيء ممكن في حالة لو المتظاهرين يعدوا بالالاف لكن بالملايين فده غير محتمل والا ستكون تطهير عرقي او ابادة جماعية وده كان هايحولهم للمحاكمة الدولية كما حدث مع القدافي

كلنا نتفق معك في من قتل اثناء الهجوم علي اقسام الشرطة فهم يستحقون اكثر من دلك ولا احد يختلف معاك في ده

انا مش هانسى صورة الناس وهي بتصلي وتقوم عربة امن مركزي برش المياة عليهم بخراطيم المياة وهم امامهم يصلون مسالمين

ولن انسى موقعة الجمل وما حدث فيها واثناء الليل عندما هاجموهم بطلقات النار وحمم النار

ولن انسى دهس الناس بسيارات الامن المركزي

واشياء اخري كثيرة تجعل القلب يدمي ويشتعل نار وحسرة علي هؤلاء الضحايا العزل

طالما حضرتك بتلتمس لهم الاعدار فاسمح لي ان تدلني عن من قتل المتظاهرين في قلب الميدان

لو حضرتك ركزت في فيديو الصلاة ده على جسر النيل، ح تلاقيهم مثلوا إنهم بيصلوا لما حسوا إن ضرب المياه ح يشتغل

دقق في الفيديو ح تلاقيهم نزلوا سجود مرة واحدة بدون ركوع ولا صلاة ولا تكبير ولا يحزنون:)

أما موقعة الجمل فجاري التحقيق فيها، والإدانة يبدو متجهة لصفوت الشريف وإن كان ده لا يمنع التأمل في المفاجأة التالية:

مفاجأة .. موقعة الجمل كان هدفها رأس زاهى حواس وأنصار مبارك قادوها للتحرير !

http://shabab.ahram.org.eg/Inner.aspx?ContentID=5729

قتل المتظاهرين في قلب الميدان لم يكن إلا في حالتين حسب علمي:

الحالة الأولى لمن تحركوا من الميدان واقتربوا من مبنى وزارة الداخلية

الحالة الثانية فجر الخميس3فبراير عبر قناصة لا يعرف مصدرهم أو هويتهم والله أعلم هل هم مصريون أصلا أم أجانب

يا رب عفوك ورضاك

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...