ضرورة وجود مواد ثابتة غير قابلة للتغير فى الدستور الجديد (مواد فوق دستورية)

[hanzalah]

هو احنا ليه ممكن نرفض مباديء يتفق عليها الابيض والاسود والمؤمن والملحد والمثقف والأمي

خايفين من ايه

خايفين حد يلعب في شرع الله

طب ما هو حتى لو حاول .. ما احنا اكتر منه..احنا شعب 90 مليون

وبعدين ماهي المبدايء دي يمكن تعديلها لو وجدنا افضل منها بآليات مثل التي اقترحها الفاضل ابو محمد

هل يمكن ان تتفق الأمة على ضلال

والله لو حصل ساعتها واتفقنا على ضلال يبقى نستاهل كلنا نتحرم من نعمة ربنا فينا

انا فعلا مش شايف اشكالية في الاتفاق على مباديء تقينا شر الحاكم الذي تسول له نفسه التلاعب على العقد اللاجتماعي الموقع بينه وبين شعبه

[abaomar]

السلام عليكم

الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا

.

عشنا و شفنا ديمقراطيه و ليبراليه اخر زمن ..عموما لنرى هذا الرأى

حكم الاقليه

مازال الفريق الذي رفض التعديلات الدستورية يحاول فرض رؤيته على المشهد السياسي بطرق مختلفة. فرغم أن الأغلبية اختارت بدء العملية السياسية وانتخاب برلمان جديد، يختار اللجنة التأسيسية لوضع الدستور الجديد، إلا أن الأقلية التي قالت لا للتعديلات الدستورية، تحاول فرض رؤيتها، من خلال فرض مبادئ دستورية معينة تلزم بها اللجنة التأسيسية، وفرض معايير محددة على البرلمان المنتخب، لاختيار اللجنة التأسيسية. فالمطلوب هو فرض قيود على الإرادة الشعبية الحرة، بحيث لا يكون البرلمان المنتخب متمتعا بالصلاحيات التي يمنحها له التفويض الشعبي، ولا تتمتع اللجنة التأسيسية بالصلاحيات التي يمنحها لها اختيار نواب الشعب لها.

المطلوب إذن، هو تقييد الإرادة الشعبية الحرة، ليس فقط في عملية وضع الدستور الجديد، بل المطلوب أيضا تقييد الإرادة الشعبية الحرة، حتى لا تستطيع تغيير بعض مواد الدستور الجديد في المستقبل. والسبب في ذلك، أن الفريق الذي دعا لرفض التعديلات الدستورية، لم يستطع حشد الأغلبية لتأييد رأيه، لهذا اقتنع بأنه غير قادر على حشد الأغلبية في أي اقتراع جديد، لذا يريد فرض رأيه على الأغلبية، من خلال الضغط على المجلس الأعلى للقوات المسلحة لتنفيذ مطالبه، بما يضمن له وضع دستور جديد يتوافق مع مواقفه، رغم عدم تأييد الأغلبية له. ولقد استخدم هذا الفريق الكثير من الوسائل، منها الإعلام، والذي عمل على رفع درجة التوتر في الشارع، حتى يوسع من المرحلة الانتقالية بقدر ما يستطيع حتى ينفذ ما يريد. وقد عملت وسائل الإعلام على رفع درجة الرفض الشعبي للمجلس الأعلى للقوات المسلحة، وحشد الناس ضده، وضد حكومة عصام شرف الذي فرضه نفس الفريق الرافض له الآن، حتى تعاد العجلة من جديد، وتبدأ المرحلة الانتقالية من نقطة الصفر مرة أخرى. وفي مقابل الحشد الإعلامي، تم حشد الناس في الشارع، حول المطالب الشعبية المتفق عليها بين كل التيارات، ومنها محاكمة رموز النظام السابق، والقصاص للشهداء، وهي أهداف توافقت عليها كل القوى، وخرجت في مظاهرات حاشدة يوم 8 يوليو من أجل دفع السلطة للإسراع بتنفيذ هذه المطالب، ولكن الفريق الرافض لخطة الانتقال السلمي للسلطة المدنية وإنهاء الحكم العسكري المؤقت، استخدم هذا الحشد الشعبي للضغط من أجل مطالبه التي لم تخرج الجماهير من أجلها. فقد استخدم الفريق الرافض للتعديلات الدستورية الحشد الشعبي، للضغط على المجلس العسكري حتى يدفعه لوضع إعلان دستوري جديد يقيد البرلمان القادم واللجنة التأسيسية عند وضع دستور جديد. وكأن الشعب خرج من أجل تقييد إرادته الحرة في اختيار من يمثله ومن يتولى عملية اختيار اللجنة التأسيسية. هكذا أصبح الناس تجتمع من أجل مطالب، ويحاول فريق استخدام تجمعهم لتحقيق مطالبه السياسية الخاصة المختلف عليها، والتي رفضتها الأغلبية في الاستفتاء على التعديلات الدستورية.

هذا الفريق هو الفريق العلماني، حتى وإن رفض تسمية نفسه بهذا الاسم، خوفا من الرفض الشعبي. وكل مشكلة هذا الفريق، هو خوفه من أن تصبح الدولة لها مرجعية إسلامية فاعلة ومنفذة ووحيدة، ولأنه يعرف أنه لا يمكنه رفض المرجعية الإسلامية، لذا يحاول تقييد تلك المرجعية، بحيث لا تكون المرجعية الوحيدة، حتى يبنى دولة تقوم على مرجعية إسلامية وعلمانية مختلطة، مثل ما كان قائما في عهد الاستبداد، ويمنع الناس من تغيير هذه المرجعية في المستقبل، وهو ما يسمح ضمنا بتنفيذ المرجعية العلمانية وتعطيل المرجعية الإسلامية. ولو علم أغلب الناس التي تخرج للتظاهر، أن خروجها يستخدم في مواجهة المرجعية الإسلامية، لكان لهم موقف آخر.

وهذا الفريق العلماني، هو الذي دفع المجلس العسكري لإصدار إعلان دستوري جديد، بعد تعديل دستور 71 لإرضائهم، بدلا من إعادة دستور 71 بعد التعديل كدستور مؤقت. ولكنهم اعتبروا ذلك خروجا على نتائج التعديلات الدستورية، وكأنهم يحاولون الحفاظ على الإرادة الشعبية الحرة، واستخدموا ذلك حجة للضغط لإلغاء أثر الاستفتاء على التعديلات الدستورية. وهذا الفريق هو الفريق الذي يختار الوزراء والمسئولين، وهو أيضا الذي يمثل في معظم المؤسسات بصورة أو أخرى، وهو الذي شكل منه المجلس الأعلى لحقوق الإنسان.

ولقد بات واضحا أن الفريق العلماني يريد حكم مصر كجماعة ضغط، تفرض مطالبها على المجلس الأعلى للقوات المسلحة والحكومة، من خلال الصوت العالي في الإعلام، ومن خلال رفع درجة التوتر في الشارع، والدعوة للتظاهر، ثم الدعوة لتعطيل مرافق الدولة، حتى تصبح البلاد مهددة بالتوقف أو الفوضى، فيتم الاستجابة لمطالبهم. وهدفهم النهائي هو تمرير مطالبهم السياسية المختلف عليها، من خلال المطالب الثورية العامة المتفق عليها.

وهذا معناه أن هذا الفريق العلماني لا يريد إدارة الخلاف السياسي من خلال الاحتكام لصندوق الاقتراع والانتخابات، بل يريد اللجوء لوسائل الضغط والاحتكام للشارع، ولكنه لا يصارح الشارع بحقيقة موقفه. وإذا كان المطلوب هو وضع دستور لا يعكس تركيبة المجتمع وأوزانه النسبية، فإن معنى هذا أننا بصدد محاولة لتقييد إرادة الشعب. وهذه المحاولة تدفع لفكرة اللجوء للشارع لحسم الاختيارات الجماهيرية بدلا من اللجوء لصندوق الاقتراع، وهو ما يعني ضمنا أن ما يحدث يدفع التيار الإسلامي لحسم هذا الخلاف باللجوء للشارع، ولكن من الواضح أن التيار الإسلامي يرفض اللجوء للشارع، ويتصور أن المجلس العسكري لن يخرج عن الإرادة الشعبية الحرة المقررة في الاستفتاء على التعديلات الدستورية. ولكن إذا اضطر المجلس العسكري للرجوع على هذه الإرادة، وحاول وضع قيود على البرلمان المنتخب واللجنة التأسيسية لإرضاء الفريق العلماني وتجنب ما يحدثه من توتر قد يقود للفوضى، ففي هذه الحالة يتوقع أن يخرج التيار الإسلامي للشارع لحسم الاختيارات الجماهيرية.

بالمناسبه كاتب المقال

!

!

!

رفيق حبيب .............المسيحى

[hanzalah]

الفاضل ابو عمر

السلام عليكم

أخي الكريم اثبات وجهة نظرك لا يحتاج لمقال من مسيحي وكأنك أتيت بمفاجأة من العيار الثقيل ستلجم خصومك حجراً

اخي الكريم نحن نناقش وجهات نظر ونحاول إعمال عقولنا فيما نراه من حجج مقنعة تجلعنا الاقرب لتبني وجهة النظر هذه عن تلك

وبالتالي

الدخول في صلب الموضوع بدلا من لصق مقالات اراه اجدى واكثر نفعا للجميع حتى للقاريء الذي لم يكون وجهة نظر متماسكة بعد

واسلم لمحبيك

[MZohairy]

كله حاطت مصلحته في المقام الأول فعلا

الليبراليين ممكن يكونوا مسيطرين على الاعلام فعلا

والاخوان تعاملوا مع عقلية الشعب المتدين في الاستفتاء بمهاره عاليه و خبث و فهمومهم ان (لأ) حلال بتدخل الجنه و (نعم) حرام بتدخل النار

و السلفيين طبعا ماشيين ورا الإخوان عمياني لضحالة خلفيتهم السياسيه تماما

كله بيلعب يا باشا

كله بيلعب

و توقعاتي كما هي

تحياتي

[abaomar]

الفاضل ابو عمر

السلام عليكم

أخي الكريم اثبات وجهة نظرك لا يحتاج لمقال من مسيحي وكأنك أتيت بمفاجأة من العيار الثقيل ستلجم خصومك حجراً

اخي الكريم نحن نناقش وجهات نظر ونحاول إعمال عقولنا فيما نراه من حجج مقنعة تجلعنا الاقرب لتبني وجهة النظر هذه عن تلك

وبالتالي

الدخول في صلب الموضوع بدلا من لصق مقالات اراه اجدى واكثر نفعا للجميع حتى للقاريء الذي لم يكون وجهة نظر متماسكة بعد

واسلم لمحبيك

السلام عليكم

اخى الحبيب حنظله

ليست مفاجأه و لا غيره و انما دعم العنوان باراء اخرى منفى عنها صفه المصلحه حسب اعتقادى

انه ما زال هناك شرفاء و ان الحق و الحكمه ضاله المؤمن اينما وجدها فهو احق بها فضلا على انه

هناك من الفصيل الليبرالى من لا يستطيع العض فى رفيق حبيب لان كلامه يكون خفيف دائما على قلبه

و لو تابعت مداخلاتى لست من هواه اللصق و انما المقال المذكور كان تقريبا عين ما اؤمن به

و لكن اسلوب رفيق حبيب المنهجى و الموضوعى و المرتب يعبر تماما عن ما اريده .

[Abu Reem]

المطلوب إذن، هو تقييد الإرادة الشعبية الحرة، ليس فقط في عملية وضع الدستور الجديد، بل المطلوب أيضا تقييد الإرادة الشعبية الحرة، حتى لا تستطيع تغيير بعض مواد الدستور الجديد في المستقبل. والسبب في ذلك، أن الفريق الذي دعا لرفض التعديلات الدستورية، لم يستطع حشد الأغلبية لتأييد رأيه، لهذا اقتنع بأنه غير قادر على حشد الأغلبية في أي اقتراع جديد، لذا يريد فرض رأيه على الأغلبية، من خلال الضغط على المجلس الأعلى للقوات المسلحة لتنفيذ مطالبه، بما يضمن له وضع دستور جديد يتوافق مع مواقفه، رغم عدم تأييد الأغلبية له.

مقال رفيق حبيب ، بيصف بمنتهى الدقة الوضع الحاصل، والاقتباس اعلاه يا بوعمر هو الخلاصة

- كل ده بسبب الخوف والهلع من سيطرة الاخوان على الانتخابات البرلمانية او على سيطرتهم في اي مجال او اي انتخابات نقابية

- انظر الى برامج ابراهيم عيسى ، او محمود سعد ، او منى الشاذلي ، او عمرو الليثي ، تجد 90 % من كلامهم بيدور حول الخوف من سيطرة الاخوان او الاسلاميين بصفة عامة على مقاليد الامور..يعني بدلا من ان يعمل هو ويجتهد ويحدث تقارب مع عموم الشعب المصري ، اللي طبعا لن يتأثر بإعلامهم..فبدلا من ذلك تجدهم يتفرغوا لتخوين غيرهم، والتقليل من شأنهم وايضا العمل على اعقاتهم عن تحقيق اي خطوة إلى الامام، يا اخي فليجعلوا الشعب يقول كلمته واذا كانت الاغلبية في البرلمان لاي جبهة او حزب أوجد نظاما وضع دستور تفصيل على مزاجه..ووجدنا أن البلد لم تتقدم كما نريد فلنسقط النظام كله ايضا كما فعلناها مع أسوأ نظام عرفته مصر ..فلم الخوف اذن؟؟

...ودائما الاتهام الجاهز هو ان الاخوان أو التيار الاسلامي ينظرون لمصلحتهم ، وان هدفهم فقط السلطة..والبرلمان..وكانها ليست اهداف مشروعة ستجعلنا نخرج من دائرة المجلس العسكري المفرغة...

تم تعديل 20 يوليو 2011 بواسطة Abu Reem

[abaomar]

...ودائما الاتهام الجاهز هو ان الاخوان أو التيار الاسلامي ينظرون لمصلحتهم ، وان هدفهم فقط السلطة..والبرلمان..وكانها ليست اهداف مشروعة ستجعلنا نخرج من دائرة المجلس العسكري المفرغة...

هذه هى المشكله و الخلاصه ايضا يا ابو ريم

هذا الفصيل لا ينظر الا الى مصلحته فقط و صعب عليه يتخلى عن الامتيازات التى حازها فى عهد مبارك

اما مصلحه البلد فاخر شئ يفكرون فيه و لا ينظرون الى ان الاخوان و غيرهم من التيار الاسلامى هم فى حقيقه الامر

الغالبيه الساحقه من الشعب المصرى التى هى فى حقيقه الامر القوه الحقيقيه و الكبرى فى الشارع

و لتنظر الى المليونيات من الذى يجعل لها حجما و حيثيه ..الليبراليين و العلمانيين؟؟؟ قطعا لا

و انظر الان الى التحرير ترثى لحال الميدان بسبب افعال بعضهم

و الانكى غض البصر عن انجازات منتسبى التيار الاسلامى و منها على سبيل المثال العمل النقابى الذى اشاد

به الجميع و منذ زمن فضلا عن الوجود الشعبى حتى فى ابسط صوره بدء من غزوه الانابيب وصولا الى غزوه الخبز

و لن اتكلم عن النظره الشرعيه لان هناك البعض من يصاب بالهوس هوس و الارتيكاريا من ذكر الشرع و الدين و القرأن و السنه ..

تحياتى و سلامى الى ريم بارك الله لك فيها و جعلها طريقك و امها الى الجنه ...أمين

[tarek hassan]

البعض يحمل التيار الإسلامي مسئولية عدم التوافق للآن على وثيقة أو مبادي عامة فوق دستورية وهذا غير صحيح

لأن الإشكال ليس في الإسلاميين وإنما في الخطاب الداعي لهذه المواد الذي دائما ما يصرح بأنها مواد تصاغ خصيصا لمواجهتهم وتحجيمهم وكبح جماح تطلعهم في تطبيق الشريعة أو أنها تصاغ لتغيير المادة الثانية من الدستور

كيف لهم أن يشاركوا أو يتوافقوا مثلا مع من يقول في وثيقته أن الشريعة مصدر رئيسي أي ليست المصدر

إذن هو تلاعب بالألفاظ وضحك على الدقون وعلى هذا النحو المفرغ من مضمونه أصبحت المادة لا تمثل شيئا في مقابل مواد أخرى تسعى لعلمانية الدولة

منى ذو الفقار : سنعدل المادة الثانية من الدستور في المباديء الحاكمة للدستور ولن تلبس الدولة عباءة الدين لاستقطاب الناس

قالت الدكتورة /منى ذو الفقار المحامية وعضو المجلس القومى لحقوق الإنسان أنه تم التفاوض على تعديل صياغة المادة الثانية من الدستور وذلك فى الوثيقة التوافقية للدستور والتى تهدف إلى وضع مبادىء حاكمة يتم الاستناد عليها عند صياغة الدستورالجديد .موضحة أن هذه المبادىء ستكون ملزمة ولا يستطيع أى حزب أو جماعة سياسية أو رئيس جمهورية تغييرها أوالالتفاف عليها طبقا لأهوائه الشخصية كما كان يحدث فى العهد السابق

وألمحت ذو الفقار فى مقابلة تليفزيونية ببرنامج ناس بوك على قناة روتانا المصرية مساء الاثنين إلى أهمية مدنية الدولة وعدم ارتداء عباءة الدين لاستقطاب الناس سياسيا داعية كافة القوى السياسية فى مصر إلى التعاون والتكاتف فى هذا الوقت الحرج الذى تمر به البلاد وإعلاء المصلحة العامة على المصلحة الخاصة ومد جسور التكامل بين جموع القوى الوطنية ..

وأردفت الدكتورة منى ذو الفقار أن أغلب دساتير العالم تمت صياغتها بعد التوافق عليها من جانب كل الجماعات السياسية والمواطنين وليست بجمعية تأسيسية منتخبة يسيطرعليها فصيل بعينه من الفصائل السياسية .

وأشارت ذو الفقار إلى ضرورة تحقيق مبدأ الموطنة بصورة حقيقية وليست ظاهرية وعدم هيمنة تيار واحد على الحياة السياسية فى مصر .

يذُكر أن الدكتورة منى ذو الفقار عضو مجلس إدارة مؤسسة ساويرس للتنمية والتي اشترك فيها نجيب ساويرس وناصف ساويرس وسميح ساويرس

كيف للإسلاميين أن يتعاونوا وألا يرفضوا المواد الفوق دستورية ومثال هذا الخطاب موجود بكثرة ولكن البعض لا يذكر ذلك

إن أردنا التوافق فلابد وأن يختفي الخطاب المتشدد والشاذ في الحديث عن الوثيقة التوافقية

تم تعديل 20 يوليو 2011 بواسطة tarek hassan

[Alshiekh]

كله حاطت مصلحته في المقام الأول فعلا

الليبراليين ممكن يكونوا مسيطرين على الاعلام فعلا

والاخوان تعاملوا مع عقلية الشعب المتدين في الاستفتاء بمهاره عاليه و خبث و فهمومهم ان (لأ) حلال بتدخل الجنه و (نعم) حرام بتدخل النار

و السلفيين طبعا ماشيين ورا الإخوان عمياني لضحالة خلفيتهم السياسيه تماما

كله بيلعب يا باشا

كله بيلعب

و توقعاتي كما هي

تحياتي

تقصد العكس ؟

[tarek hassan]

كله حاطت مصلحته في المقام الأول فعلا

الليبراليين ممكن يكونوا مسيطرين على الاعلام فعلا

والاخوان تعاملوا مع عقلية الشعب المتدين في الاستفتاء بمهاره عاليه و خبث و فهمومهم ان (لأ) حلال بتدخل الجنه و (نعم) حرام بتدخل النار

و السلفيين طبعا ماشيين ورا الإخوان عمياني لضحالة خلفيتهم السياسيه تماما

كله بيلعب يا باشا

كله بيلعب

و توقعاتي كما هي

تحياتي

تقصد العكس ؟

المحصلة هي أن الإخوان بارعون ويتمتعون بثقة الشعب المصري

وعلى غيرهم أن يبحثوا عن الخلل في خطاب الكثيرين منهم أو يبحثوا عن الطريق الأمثل لنيل ثقة الشعب المصري وأن يكونوا صدى لمتطلبات غالبية هذا الشعب لا صدى لأنفسهم أو للأقلية القليلة منه

إن كنا نريد وثيقة توافقية يجمع عليها الشعب فلابد وأن يعطى أولا التيار الإسلامي متطلبه كاملا ( وهو لا ينشد سلطة ) بنص قاطع لا يحتمل التأويل أو التبديل وبعد ذلك يمكن مناقشة أي بنود أخرى

تم تعديل 20 يوليو 2011 بواسطة tarek hassan

[أبو محمد]

الاخوان و غيرهم من التيار الاسلامى هم فى حقيقه الامر

الغالبيه الساحقه من الشعب المصرى التى هى فى حقيقه الامر القوه الحقيقيه و الكبرى فى الشارع

لايوجد فى مصر أغلبية فكرية أو سياسية .. الأغلبية الوحيدة فى مصر هى الأغلبية الصامتة .. كل ما هنالك هو قوة تأثير أى من القوى السياسية على الأغلبية الصامتة .. وهم فى ذلك يتنافسون .. وواضح جدا تفوق التيار السياسى المتأسلم فى تلك المنافسة .. والسبب هو "التدين الفطرى للمصريين" الذى عرف ذلك التيار كيف يلعب عليه بمهارة

و الانكى غض البصر عن انجازات منتسبى التيار الاسلامى و منها على سبيل المثال العمل النقابى الذى اشاد

به الجميع و منذ زمن

لأ بقى يابوعمر .. إسألنى أنا واسأل خيرت الشاطر صاحب شركة "سلسبيل" عن سبب فرض الحراسة على نقابة المهندسين

[hanzalah]

أخي الحبيب ابو ريم

السلام عليكم

غير دقيق وصف الاستاذ حبيب الذي اقتبت انت منه أخي الكريم

المطلوب إذن، هو تقييد الإرادة الشعبية الحرة، ليس فقط في عملية وضع الدستور الجديد، بل المطلوب أيضا تقييد الإرادة الشعبية الحرة، حتى لا تستطيع تغيير بعض مواد الدستور الجديد في المستقبل. والسبب في ذلك، أن الفريق الذي دعا لرفض التعديلات الدستورية، لم يستطع حشد الأغلبية لتأييد رأيه، لهذا اقتنع بأنه غير قادر على حشد الأغلبية في أي اقتراع جديد، لذا يريد فرض رأيه على الأغلبية، من خلال الضغط على المجلس الأعلى للقوات المسلحة لتنفيذ مطالبه،

يا أخي الكريم لايمكن لجهة ما ان تظن ولو ظن انها قادرة على تقييد الارادة الشعبية الحرة لأنه باختصار عقارب الساعة لن تعود الى الوراء

وبصفتي من الفريق الذي دعا لرفض التعديلات الدستورية ولازلت مقت نعبرأيي حتى اللحظة

أراني معني بالرد على السيد حبيب الذي جانبه الصواب عندما خلص من حقيقة وهي : عدم استطاعة حشد الاغلبية في استفتاء نعم و لا

ثم خرج علينا بوجهة نظر يضعها في صيغة حقيقة عندما يقول ان هذا الفريق اقتنع بأنه غير قادر على حشد الاغلبية في أي اقتراع جديد

بصراحة كلام مرسل وغير ذي مضمون لانه حتى لم يحدد اقتراع جديد على إيه بالتحديد

ثم هذا الفريق - من يقترحون مواد فوق دستورية - يضم أطياف اخرى غير ذات ميول معادية لدين الاسلام

ثم يتحفنا السيد حبيب بأن هذا الفريق يريد فرض رأيه على الاغلبية

يا أخي المواد فوق الدستورية خرجت من أكثر من فصيل سياسي بل وخرجت من عباءة الازهر نفسه ..

فهل الازهر غير اسلامي ويعادي التيار الاسلامي أو يعادي رغبة الاغلبية في طرحه هذا

انا بالفعل من أنصار لا للتعديلات لكني احترم نتيجة الاستفتاء وأراها ملزمة لي وللجميع

يا أخي الكريم يمكن ان اتفهم موقفك مثلا لو قلت لي ان المواد فوق الدستورية تسبب لك قلق من زاوية صعوبة تعديلها مستقبلا لو ظهر فيها مايريبك

لكن اصدقك القول .. أشد ما يحزنني هو نبرة الاستقطاب العالية في خطابنا هذه الايام وكأن المسافة بيننا بعد المشرق والمغرب

في حين انها مجرد مسافة بين وجهات نظر

والاشكالية ان المجلس العسكري يلاعبنا جميعا لعبة العصا والجزرة .. فيدني هذا ويقصينا ذاك ثم يبدل الكراسي والمواقع وكل ذلك لاستنزاف الوقت

حتى يحتضر المخلوع فيزيح عن كاهله عبء محاكمته .. هذا بافتراض حسن النيه وانه سوف يسلم البلاد لادارة مدنية فعلا

دمت بكل خير

[tarek hassan]

الإخوان" تنظم مظاهرات مليونية ضد المبادئ فوق الدستورية

أعلنت جماعة الإخوان المسلمين، تنظيم مظاهرة مليونية يوم الجمعة 29 يوليو الجاري"الجمعة بعد القادمة"، مع عدد من القوى السياسية والشعبية فى ميدان التحرير وكافة المحافظات، وقالت الجماعة: ذلك ليسمع الجميع صوت الشعب الهادر ويتلقى رسالته الغاضبة نتيجة العدوان على سيادة الشعب، ومحاولة اغتصاب حقوقه من قبل عدد قليل ممن لا يحترمون إرادته.

وأوضح د.محمود حسين الأمين العام لجماعة الإخوان المسلمين، أن هناك محاولة فرض مواد أسموها فوق دستورية على الهيئة التأسيسية لوضع الدستور، ضاربين عرض الحائط بسيادة الشعب وحقه فى أن يمنح نفسه دستوره، ويصوغه وفق إرادته الحرة التى لا يجوز لأحد أيا كان أن ينتقص منها شيئا، وزعم هذه المجموعات أنها تتصرف برضا المجلس العسكرى وبتكليف منه، وهو ما نشك فيه كثيرا .

وأضاف حسين فى تصريح صحفى، أنه نظرا لمحاولات عدد من المجموعات للالتفاف على إرادة الشعب والافتئات على حقه الذى تجلى فى الاستفتاء الشعبى، الذى تم فى شهر مارس الماضى وأسفر عن خريطة طريق وجدول زمنى لإجراءات نقل السلطة من المجلس العسكرى إلى السلطة المدنية المنتخبة من الشعب.

يأتى هذا بمثابة تغير كبير فى توجه جماعة الإخوان وتناقضا مع موقف حزب الحرية والعدالة "المنبثق عن الجماعة"، والذى أعلن قبل يومين أمينه العام عدم مشاركته فى أى تجمعات ملونية تخص الدستور أو المشاركة فيما سمى بجمعة الاستقرار.

وكانت الجماعة وقعت قبل أيام على بيان "ائتلاف القوى الإسلامية" للدعوة للتظاهر مع الجماعة الإسلامية والدعوة السلفية والهيئة الشرعية للحق والإصلاح والجبهة السلفية، والخروج ضد المبادئ الحاكمة التى أعلن عنها المجلس العسكرى ودعت القوى السياسية والأحزاب المختلفة إلى التنسيق فيما بينها وكتابة وثيقة موحدة للمبادئ الحاكمة للدستور.

اليوم السابع

تم تعديل 20 يوليو 2011 بواسطة tarek hassan

[أبو محمد]

إستطراد لا بد منه :

فرح البعض باكتساح الاخوان لانتخابات الصيادلة .. ونسوا نتيجة انتخابات اتحادات طلاب الجامعة التى أجريت عقب فتح الجامعات .. تقريبا لم ينجح الاخوان فى تعدى نسبة ال 15% بوجه عام وبنسبة كبيرة من الأصفار فى بعض الاتحادات

وآخر الأدلة على أن تيار الاخوان لا يتمتع بأغلبية فى أوساط المهندسين هو ما حدث فى الجمعية العمومية التى عقدت يوم 1/7/2011

نعرف جميعا - كمهندسين - قدرة الاخوان على التنظيم والحشد .. والجمعية العمومية كانت يوم جمعة (أنسب يوم للحشد) .. وفى يوم 30/6/2011 صدر حكم مستعجل من القضاء الإدارى بعدم قانونية انعقاد الجمعية .. ولكن قرر وزير الرى (المشرف على النقابة) استمرار انعقاد الجمعية بمبرر أنه لم يصله الحكم رسميا .. ولكن بعدما انتشر خبر الحكم قرر كثير من المهندسين عدم حضور الجمعية .. وبسبب القدرة على التنظيم والحشد وصلت الرسائل إلى المهندسين الأخوان بأن الجمعية ستنعقد (ميزة لم يتميز بها المهندسون الآخرون) .. وكانت النتيجة أن أقل قليلا من خمسة آلاف عضو من حوالى نصف مليون مهندس حضروا الجمعية .. وبالطبع حضر الجمعية كل من استطاع الاخوان حشدهم .. حتى لو افترضنا أن كل الخمس آلاف كانوا من الاخوان فهى نسبة تمثل "إثنين فى الألف" من جموع المهندسين .. هل يمكن أن نطلق على هذه النسبة وصف "أغلبية"

6 أبريل لها قدرة على الحشد ولكن كم عددهم .. 100 ألف مثلا ؟ .. هل هذه أغلبية .. اليساريون والناصريون لهم قدرة على الحشد .. ولكن كم عددهم ؟ .. هل نستطيع أن نقول إن لهم أغلبية ؟ .. كذلك السلفيون وباقى التيارات .. لا يمكن أن نسمى أى تيار منهم بأنه صاحب أغلبية .. هى فقط القدرة على استغلال نقاط التأثير .. التيارات السياسية المتأسلمة تستغل الدين .. والتيارات الأخرى تستغل دماء الشهداء ، والرغبة فى الانتقام من الفاسدين

[عادل أبوزيد]

محاورات المصريين تحوي توثيقا أمينا - قدر الطاقة - للحياة الثقافية و السياسية  لمدة سنوات طويلة ، هذا الموضوع يستحق الدراسة  .. أكاديميا

[tarek hassan]

في ٢‏/٣‏/٢٠١٨ at 15:53, عادل أبوزيد said:

محاورات المصريين تحوي توثيقا أمينا - قدر الطاقة - للحياة الثقافية و السياسية  لمدة سنوات طويلة ، هذا الموضوع يستحق الدراسة  .. أكاديميا

المحاورات كانت انعكاس حقيقي ومرآة حقيقة لكل الأحداث من مختلف الزوايا ... وقت لم يكن هناك مواقع للتواصل الاجتماعي ... كانت المحاورات تقوم بالدور .... وكان لها فضل السبق لغيرها ....أين الكتاب الثاني والثالث ....... عن محاورات المصريين ؟