اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

"لا لعبد الناصر , لا للسادات"


Seafood

Recommended Posts

جمال عبد الناصر

جمال عبد الناصر

ولد في الإسكندرية في أسرة تنتمي إلى بلدة " بني مر" باسيوط نشأ وتعلم بالإسكندرية والقاهرة ، تخرج من الكلية الحربية عام 1938 وعين ضابطا بسلاح المشاة في أسيوط ، عمل بالعلمين والسودان ثم عين مدرسا بالكلية الحربية ، التحق بكلية أركان حرب ثم عين مدرسا بها ، اشترك في حرب فلسطين 1948 وحوصر مع فرقته بالفالوجا ، قام بتنظيم حركة الضباط الأحرار ، أصبح رئيسا للوزراء في 1954 ووقع مع بريطانيا اتفاقية لجلاء القوات البريطانية عن قاعدة القنال في 27 يوليو 1954 ، لعب دورا هاما في مؤتمر باندونج 1955 حيث انطلقت دعوة الحياد الإيجابي ، في 23 يونيو 1956 أجري استفتاء على الدستور الجديد وعلى انتخابه رئيسا للجمهورية ، أمم قناة السويس في 26 يوليو 1956 مما أدى إلى العدوان الثلاثي على مصر ، افتتح أول مجلس أمة 22 يوليو 1957 ، تولى رئاسة الجمهورية العربية المتحدة التي قامت من فبراير 1958 إلى سبتمبر 1961 بالاتحاد بين مصر وسوريا ، أصدر قانون الإصلاح الزراعي للقضاء على الإقطاع ، وضع حجر أساس السد العالي ، أصدر قرارات اشتراكية واسعة النطاق في يوليو 1961 منها تحديد ملكية الأرض الزراعية بمائة فدان للأسرة وتأميم المؤسسات الكبرى ومنح العمال والفلاحين مزايا ثورية ، أسس هيئة التحرير 1953 ثم الاتحاد القومي مايو 1957 ثم الاتحاد الاشتراكي 1962 ، ساند حركات التحرير الوطني في أفريقيا والبلاد العربية ، وضع كتاب فلسفة الثورة

توفي في 28 سبتمبر 1970.

محمد انور السادات

ولد في قرية ميت ابو الكوم مركز تلا منوفية ، تخرج من الكلية الحربية 1938 وعين بسلاح الإشارة ، اعتقل أكثر من مرة بسبب نشاطه السياسي ,أخرج من الجيش وأعيد سنة 1950 ، عند قيام ثورة 23 يوليو 1952 كان عليه الاستيلاء على الإذاعة والشبكات التليفونية وإذاعة أول بيان يعرف فيه الشعب نبأ قيام الثورة ، عين وزيرا للدولة 1954 ثم سكرتيرا للاتحاد القومي 1959 ، انتخب رئيسا لمجلس الأمة من 1960 إلى 1968 ، عين نائبا لرئيس الجمهورية وعضوا بمجلس الرئاسة 1964، انتخب عضوا باللجنة التنفيذية العليا للاتحاد الاشتراكي العربي وأمينا للجنة القومية السياسية في سبتمبر 1968 وأعيد تعيينه نائبا لرئيس الجمهورية في ديسمبر 1969، انتخب رئيسا للجمهورية بعد وفاة عبد الناصر في أكتوبر 1970 واعيد انتخابه في أكتوبر 1976 ، الف " قصة الثورة كاملة " ،" صفحات مجهولة من الثورة" ، "يا ولدي هذا عمك جمال"، " البحث عن الذات"

قاد وخطط لحرب 1973 وانتصار جيش مصر وعبور قناة السويس ، قاد عملية السلام لاستعادة سيناء

قامت باغتياله مجموعة من المتطرفين في 6 أكتوبر 1981.

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

بالطبع الاثنين كانو افضل شوية من الهمجية التي كانت عايشه فيها البلد خاصة بعد حريق القاهرة قبل الانقلاب الشهير الذي قام به يوسف صديق بمعاونة محمد نجيب وسميت حركة الجيش وقتها وكانت حركة اصلاحية فعلا شبيه بحركة سوار الذهب في السودان ولكن شوية شوية استولى اعضاء مجلس الثورة على الحكم بمباركه امريكية للتخلص من النفوذ الانجليزي في مصر وقتها

لكن عبد الناصر وضع نظام وغرز افكار صعب التحرر منها تماما مثل القوانين الاشتراكية و51% من مجلس الشعب عمال وفلاحين وقوانين ودستور يعطي رئيس الجمهورية صلاحيات واسعة واستغل هذه الصلاحيات في الدعوة لافكارة التي لاقت صدى واسع في الدول العربية واتخذها حكامها وسيلة لتشديد قبضتهم على السلطة

يعني بمنتهى البساطة كانت افكارة وبالا ليس على مصر فقط بل على العالم العربي ايضا ويمكن اكثر من كدا كمان

وانتهى حكمه وثلاثة دولة عربية منها مصر محتلة اراضيها بسبب تهورة وتغييب الشعب عن الحقيقه

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

اما لما تولى السادات الحكم وجد نفسه بين فكين اليسار الشيوعي والقوميين وجميعهم تقبلوه على انه ضعيف ويمكن ازالته من منصبه كما فعلوا مع محمد نجيب اعضاء الثورة من قبل

ولكن كراهية الشعب لهم جعل الكثير من العاملين في الحرس الجمهوري والجيش والمخابرات يساعدونه على التغلب عليهم في حركة 15 مايو ليس حبا في السادات ولكن حبا في الخلاص من سيطرة اليسار والشيوعيين على البلد

أستغل السادات هذه الرغبة وبدأ يساعد الجماعات الاسلامية والاخوان المسلمين وبدأ فتح المجال للحرية السياسية بعمل المنابر وبعدها الاحزاب وساعدة على ذلك نصر اكتوبر واستعادة الشعب الثقة في جيشه وقيادته

لكن اخطاء السادات انه حاول ان يتراجع عن السير في طريق الديمقراطية ولم يتحمل النقد خاصة انه اكتشف ان لم يجني الكثير من اتفاقية السلام كما كان يعتقد

وهذا ما عجل بنهايته على يد متهورين اتخذو قرارهم بقتله في غفلة من الزمن خاصة من قام بهذه العملية (خالد الاسلامبلي) ليس له اي تاريخ في الفكر الاسلامي بل كان محسوب على الفكر العلماني المتحرر لتخرجه من مدرسة المرتديه الفرنسية

يأتي في آخر الزمان قوم حدثاء الأسنان سفهاء الأحلام يقولون من خير قول البرية يمرقون من الإسلام كما يمرق السهم من الرمية لا يجاوز إيمانهم حناجرهم فأينما لقيتموهم فاقتلوهم فإن في قتلهم أجرا لمن قتلهم يوم القيامة

رابط هذا التعليق
شارك

لكن عبد الناصر وضع نظام وغرز افكار صعب التحرر منها تماما مثل القوانين الاشتراكية

اعتقد ان اللفظ الاقرب الى الصواب هو: القوانين المسماة اشتراكية لان طبيعة القوانين من الناحية الاقتصادية من تاميم و غيره تجعلها اقرب الى الشيوعية .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...