عايز رأيكم فى السطرين دول

[فريح]

أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض خلف الناس لطلب

إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية, وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل

ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها

كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه

فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته, منصتاً للنصح والنقد البناء.. عصياً كالصخر

على أي نقد محطم

تم تعديل 19 يوليو 2011 بواسطة فريح

[ابراهيم عبد العزيز]

كلاما قيما وجميلا بالتاكيد يا أخ فريح , ولو اخذه الانسان كنهج فى حياته سيرتاح كثيرا

ولكن هناك جملة واحدة وردت لا ادرى لما أشعر انها غير مستساغة :

كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه

اذا كنت تقصد منها أنه عندما يقوم الشخص ذاته بتوصيف وتعداد معايبه فهذا اكيد نبل منه واتفق معك

أو مثلا لو جاءت الجملة متبوعة بكلمة ( وهو يتقبل بصدر رحب ) , نقول أيضا أن هذا نبلا بالتاكيد

لكن عندما يعدد الناس معايب شخص ويقولون عنه كذا وكذا وبالفعل هو ثابت فيه هذه المعايب , فكيف يكون هذا نبلا ؟

ياليت حضرتك تشرحها لي فاعتقد اني لم يصلني المعنى جيدا

تم تعديل 19 يوليو 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز

[فريح]

كلاما قيما وجميلا بالتاكيد يا أخ فريح , ولو اخذه الانسان كنهج فى حياته سيرتاح كثيرا

ولكن هناك جملة واحدة وردت لا ادرى لما أشعر انها غير مستساغة :

كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه

اذا كنت تقصد منها أنه عندما يقوم الشخص ذاته بتوصيف وتعداد معايبه فهذا اكيد نبل منه واتفق معك

أو مثلا لو جاءت الجملة متبوعة بكلمة ( وهو يتقبل بصدر رحب ) , نقول أيضا أن هذا نبلا بالتاكيد

لكن عندما يعدد الناس معايب شخص ويقولون عنه كذا وكذا وبالفعل هو ثابت فيه هذه المعايب , فكيف يكون هذا نبلا ؟

ياليت حضرتك تشرحها لي فاعتقد اني لم يصلني المعنى جيدا

فعلاً أستاذ ابراهيم أنا مع وجهة نظرك فأن هذا الشطر من البيت أنا غير مستسيغه أيضاً كما فسرت

و لكنى أخذته على المحمل الجيد الذى قلتة و لكن المفروض علشان يكون على المحمل الجيد اللى أتفقنا علية يكون كده

كفى المرء نبلاً أن يعد معايبه

مش كما هو موجود فى البيت الأصلى

و لو فى حد عنده أضافه يعرفنا

و كمان حابين الناس تعمل أسقاطات سياسية على السطرين دول

أكيد حيلمسوا مح حاجات كتير بتحصل

تم تعديل 19 يوليو 2011 بواسطة فريح

[طارق مصرى]

أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض خلف الناس لطلب

إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية, وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل

ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها

كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه

فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته, منصتاً للنصح والنقد البناء.. عصياً كالصخر

على أي نقد محطم

أخ فريح هذه الجملة الملونه هى بيت القصيد , جزاك الله خيرا

[فريح]

أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض خلف الناس لطلب

إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية, وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل

ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها

كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه

فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته, منصتاً للنصح والنقد البناء.. عصياً كالصخر

على أي نقد محطم

أخ فريح هذه الجملة الملونه هى بيت القصيد , جزاك الله خيرا

كلام مظبوط 100 % أخى طارق هذه الجملة لم أغفلها عند كتابات هذه الكلمات

فهى تعتبر منهج فى الحياه و إذا أستطعت تنفيذها يكون ربنا راضى عنك

تم تعديل 21 يوليو 2011 بواسطة فريح

[مسافر زاده الخيال]

اهلا بكم جميعا... بخصوص شطر البيت((كفى المرء نبلا ان تعد معايبه)) اظن ....و لست ضليعا بعلوم العربية ان المعنى ان النبيل-من البشر العاديين-هو من عيوبه ممكن ان تحصى و تعد.....اما غالبية البشر فان عيوبهم ﻻ يمكن ان تعد وﻻ تحصى(ﻻ نهائية بالمعتى الرياضي و الحديث)

[Obied Allah]

السلام عليكم,

المعنى المقصود من البيت, انه لا يوجد انسان على الارض لا يوجد به عيوب, اذن فالنقص صفة ثابتة فى البشر والكمال ثابت ومتفرد لله وحده.

وعندما يستطيع الانسان ان يعد عيوبه, اذن هذا الانسان به قدر يسير من العيوب, على عكس العيوب التى لا يمكن ان تعد فى انسان اخر, لذلك فلفظ "يعد" كناية عن القلة وهذا من النبل مع التسليم بانه لا يوجد انسان كامل.

وهذا هو فهمى المتواضع من صديق فسر لى قديما المعنى....

[أمل حياتي]

أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض خلف الناس لطلب

إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية, وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل

ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها

كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه

فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته, منصتاً للنصح والنقد البناء.. عصياً كالصخر

على أي نقد محطم

اخي فريح اسمحلي بالتعليق ....

اولا اعتبر الموضوع من الموضوعات الجاده وليس الخفيفه لأنه يجرنا لمناقشة قضية مهمه

ثانيا لي عوده فيما بعد لأوضح تفسيري للغفله الخطيره والتي قد تكون لنا تجارب

مؤلمه وما هو الصح وما هو الخطأ ....

احتاج مزيدا من الوقت للكتابة ....

[tarek hassan]

عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ومن أرضى الله بسخط الناس رضي الله عليه وأرضى عليه الناس " رواه الترمذي .

[فريح]

اهلا بكم جميعا... بخصوص شطر البيت((كفى المرء نبلا ان تعد معايبه)) اظن ....و لست ضليعا بعلوم العربية ان المعنى ان النبيل-من البشر العاديين-هو من عيوبه ممكن ان تحصى و تعد.....اما غالبية البشر فان عيوبهم ﻻ يمكن ان تعد وﻻ تحصى(ﻻ نهائية بالمعتى الرياضي و الحديث)

شكراً أخى مسافر على التوضيح فتفسير حضرتك مقنع جداً

و كذلك أشكرك اخى عبيد الله فحضرتك وصلت لنفس التفسير

[فريح]

عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

" من أرضى الناس بسخط الله سخط الله عليه وأسخط عليه الناس ومن أرضى الله بسخط الناس رضي الله عليه وأرضى عليه الناس " رواه الترمذي .

شكراً لأضافة حضرتك أستاذ طارق حسن بهذا الحديث الرائع و الذى يؤكد على السطر الأخير المكتوب فى

المداخلة الأولى بالموضوع و هو

فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته, منصتاً للنصح والنقد البناء

تم تعديل 22 يوليو 2011 بواسطة فريح

[فريح]

أن من الغفلة الخطيرة والوهم الكبير أن تتخيل نفسك مقبولاً مرضياً عنك من الجميع .. فالركض خلف الناس لطلب

إرضائهم يعد ضعفاً في الشخصية, وخوراً في الهمة إضافة إلى كونه أمراً مستحيلاً لم يتحقق لبشر من قبل

ومن ذا الذي ترضى سجاياه كلها

كفى المرء نبلاً أن تعد معايبه

فما عليك إلا أن تتحرى الصواب طالباً فيه وجه الله عز وجل ومرضاته, منصتاً للنصح والنقد البناء.. عصياً كالصخر

على أي نقد محطم

اخي فريح اسمحلي بالتعليق ....

اولا اعتبر الموضوع من الموضوعات الجاده وليس الخفيفه لأنه يجرنا لمناقشة قضية مهمه

ثانيا لي عوده فيما بعد لأوضح تفسيري للغفله الخطيره والتي قد تكون لنا تجارب

مؤلمه وما هو الصح وما هو الخطأ ....

احتاج مزيدا من الوقت للكتابة ....

منتظرين تفسير حضرتك يا اخت أمل حياتى