مغتربة بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 من اول ما قريت ان الظابط قالهم اعمل لكم ايه تخيلت انه هيطلعه ابوشامه فى الاخر و قد كان يا ربى عايزين قصه منعرفش نحرقها من اولها كدا عايزين سسبينس على اصوله يعنى :P طيب بالنسبه للكلام الجد انا شايفه انه حكايه ان الظابط يطلع فى الاخر ابو شامه بوظت كل القصه اولا مش قادره افهم الاسقاط الى عايو يعمله على الموضوع دا يعنى لو قولنا اسقاط على المجلس العسكرى مش هيستقيم مع القصه لان المجلس دا اتكون بعد ما كريم كسب معركته مع ابو شامه و قتله مش قبلها لو اسقاط على الداخليه برضه مش هتظبط لان الداخليه اه كانت بتحمى النظام السابق بس مش هيه يعنى الى كانت بتقوم بنفسها بجرايمه لو اسقاط على النظام السابق برضه متنفعش لان النظام السابق مينفعش نعبر عنه بالظابط لو كان فى باشا فى الفيلم راسمالى و اقطاعى كدا و ذكى رستم كان ينفع كمان كريم قتل ابو شامه ازاى يظهر تانى يبقى الى قتله الاول دا مين و ازاى ابوشامه الحقيقى هيسيبه يعتدى على منطقه نفوذه كدا من غير ما يادبه و مين هيجيلوا قلب اساساانه ينتحل شخصيه ابوشامه و هو عارف هو اد ايه دموى و عنيف لا الموضوع مش راكب على بعضه و الاسقاطات مش مظبطه زوايا و بالتالى ضاعت مغزى القصه لانها مامتش اساسا على حبكه صح عايزين قصه بجد يا عالم احنا بنعمل سيما مش بنهزر ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
فريح بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 (معدل) مقال بذئ....اسقاط فى غير موضعه.. اهانة لايستحقها المصريين.. يعنى ملقاش الا التشبيهات دى؟؟؟ ياخسارة ... كنا بنقول ثورة القرنفل ف البرتغال ف السبعينات... وثورة الياسمين ف تونس.. وثورتنا الجميلة جداااا ....ثورة الورد اللى فتح فى جناين مصر... ييجى يشوه كل ده؟؟ وتقولوا اسقاط؟؟؟ هو فعلا اسقاط....هو اسقاط واسفاف .. ولا عزاء لأى مواطن مصرى عااااااقل.. لاتقولوا سلفيين ولا ليبراليين ولا يساريين ... وشوفوا انتوا عملتوا ايه؟؟؟ يادوبك...تم قراءة ما اسميتموه.او ما اسماه البعض....(( فن)) وبدأ التراشق بين السطور .. كل واحد بيدافع عن وجهة نظره فيم كتبه الكاتب .. رغم انه لايستحق حتى ..مجرد رؤية سطوره التى تحمل الاهانة بدون قصد مقصود.. ولمجرد الفرقعة الاعلامية .. والصراحة يعنى .... :protest: :protest: :protest: أحيى حضرتك على هذا الرد فمع أحترامى لعلاء الأسوانى فى بعض كتاباتة إلا أن كل اللى ذكرتية حضرتك كنت أود أن أقولة من اول الموضوع و حضرتك كتبتى أفضل مما كنت سأكتبه تم تعديل 19 يوليو 2011 بواسطة فريح رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Hisham بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 الغايه لاتبرر الوسيله اسلوب مقزز في توصيل فكرة معينة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 طبعا ماما سلوى الله يكرمها قالت اللي في نفسي و زيادة العجيب في الموضوع ان اغلبنا هنا ابدى رفضه او اعتراضه على القصة من كذا جانب زي فيلم عمارة يعقوبيان اتفرجت عليه مرة و كنت حاسة اني هارجع و ما قدرتش اكمله لاخره بجد من كتر القرف و مع ذلك نلاقي بعض الناس بتدافع و تصر ان دا فن و بتنتقد الاغلبية اللي رافضة القرف دا الكلام دا مش في المحاورات فقط لكن في حياتنا العادية ناس بتدافع عن افلام خالد يوسف و ايناس الدغيدي مثلا مع ان الاغلبية قرفانه من اللي بيقدموه تفتكروا ايه السبب ليه الاغلبية بترفض و الاقلية بتوافق ومش بس كده لا دي بتتهم الاغلبية بالتخلف و الرجعية و الجمود و خنق الابداع؟ هل عشان ما يسمى في نظرهم ابداع نتخلى عن بعض من تعاليم دينا و قيمنا و اخلاقنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 19 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 احيانا ما يلجا المبدع لصدم المتلقي لتوصيل الفكرة ولتحدث اثرها المنشود في النفس برافو الاسواني المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نورالعين بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 الاسقاط الأخير يختلف عن الاسقاط الأول الأول كان المقصود هو النظام الفاسد والاسقاط الاخير معناه ان اي تخاذل لاكمال هذا العمل الشريف وهو استئصال النظام الفاسد مساوي تماما لما قام به النظام الفاسد لذلك هذا الضابط ايا كان من قصد به عندما لم يحاول انجاح هذا العمل تحول لأبو شامة من جديد وليس المقصود انه هو هو تماما من قضى عليه بالبداية أما عن تصنيفه للمجتمع فحقيقة غالبية الشعب المصري لا ينتمون لأي فصيل او معرف خاص بهم لم تظهر هذه الأسماء المبعككة الا بعد الثورة شكرا ارش سمعت عن المقال الصدمة وكنت سأبحث عنه ووجدته هنا :) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 المقالة دى من سقطات الأسوانى والتى يجب أن يحاسبه عليها كل المصريين وليس الإسلاميين فقط. ماعدا فصيل بعينه لأنه ما خطرش فى باله أو ما إتجرأش يضمهم لقايمة المغتصبين. أسماء من اغتصبت زوجاتهم : الشيخ عبد البر وبعدين غلط مرة تانية وسماه عبدالباسط. كأن عقله الباطن كان بيستدعى إسم فيه عبد والسلام. فى حين الشاب أبو دم حامى اسمه كريم. وعلى فكرة المسميات فى القصة لازم يبقى ليها إيحاء مش بيختار الإسم بعشوائية. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 19 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 ......... فى حين الشاب أبو دم حامى اسمه كريم. وعلى فكرة المسميات فى القصة لازم يبقى ليها إيحاء مش بيختار الإسم بعشوائية. ايه الايحاء في اسم كريم من وجهة نظرك ! المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 ......... فى حين الشاب أبو دم حامى اسمه كريم. وعلى فكرة المسميات فى القصة لازم يبقى ليها إيحاء مش بيختار الإسم بعشوائية. ايه الايحاء في اسم كريم من وجهة نظرك ! انه مش من حركة 6 ابريل :closedeyes: تيمور .. انا مش عاوز ادخل فى جدال عقيم بس عاوز اسئلك سؤال انت شايف ان اختيار الاسماء كان عشوائى . للاسف الظاهر ان علاء الاسوانى نسى ان مظاهرات جمعة الغضب خرجت فى الاساس من المساجد. لن انسى خطبة الجمعة يوم 28 بناير والتى جعلت بعض اصدقائى فى الحى الذى اسكن فيه ممن كانو يرفضون او يخافون الخروج للتظاهر للخروج الى ميدان التحرير مشيا على الاقدام لمسافة تزيد عن 20 كم . بصراحة علاء الاسوانى سقط من نظرى . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 19 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 ماهو يا كابتشو اي اسم كان حيختاره حيكون ردك نفس الرد بعدين هو بيهاجم فكرة عدم الخروج على الحاكم الظالم مش الاسلام كدين لازم تفرق ماتقعش في التعميم بدليل ان كريم واجه الشيخ في المسجد يعني كريم مواظب ع الصلاة اما كون الاسواني سقط من نظرك فمش حيفرق معاه كتير ’’ تحيتي ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 و بتنتقد الاغلبية اللي رافضة القرف داالكلام دا مش في المحاورات فقط لكن في حياتنا العادية ناس بتدافع عن افلام خالد يوسف و ايناس الدغيدي مثلا مع ان الاغلبية قرفانه من اللي بيقدموه تفتكروا ايه السبب ليه الاغلبية بترفض و الاقلية بتوافق ومش بس كده لا دي بتتهم الاغلبية بالتخلف و الرجعية و الجمود و خنق الابداع؟ عفوا أنا لن أعلق على المقال أو على كتابات علاء الأسواني بصورة عامة وليس لي رغبة في الانخراط في هذا النقاش ... لكن لدي ملاحظات منهجية حول الاستخدام المتكرر لالفاظ الأغلبية والأقلية أولا أنا لست مع العشوائية في إطلاق هذه التوصيفات الكمية دون سند موضوعي ... وعلى حد علمي لم يجر استفتاء منهجي على أسس علمية لرأي المواطنين المصريين في الموضوع محل النقاش ثانيا على حد علمي لم يتهم أحد هنا محاوره بالتخلف والرجعية والجمود وخنق الإبداع لأنه رفض أسلوب الأسواني ... المسألة خلاف في الرأي وفهم مختلف لمعنى وهدف الأعمال الأدبية ... وهذا كان موضوع نقاش بين الدكتور علاء الأسواني نفسه وبين الدكتور محمد المرسي في إحدى اللقاءات التلفزيونية ... ولذا فإن التعميم مرفوض والرد ينبغي أن يكون على من يطلق أوصافا كهذه بذاته وليس على التيار بأكمله (أو الأقلية على حد وصفك) ثالثا أن مجرد كون الأغلبية تتبنى رأيا معينا لا يعني تلقائيا أن هذا هو الرأي الصحيح، والمسألة هنا ليس لها علاقة بالديموقراطية لأننا لا نتحدث عن قرار عام سيتخذ بل عن رؤى شخصية، وكذلك - وهو الأهم - لا يسمح لهم بأن يفرضوا هذا الرأي على الأقلية ولا أن يتدخلوا في حرياتهم للدفاع عما يرونه صحيحا ... وبالتالي أوصاف الأقلية والأغلبية هنا ليس لها أي اعتبار في ترجيح كفة فريق على الآخر أو منحه حقوقا تتجاوز نظيره وشكرا إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 (معدل) اما كون الاسواني سقط من نظرك فمش حيفرق معاه كتير ’’ والنعم . عموما لن تستيطع ان تجذبنى لمستوى حوار هابط . تم تعديل 19 يوليو 2011 بواسطة capitshino رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 المقالة دى من سقطات الأسوانى والتى يجب أن يحاسبه عليها كل المصريين وليس الإسلاميين فقط. ماعدا فصيل بعينه لأنه ما خطرش فى باله أو ما إتجرأش يضمهم لقايمة المغتصبين. أسماء من اغتصبت زوجاتهم : الشيخ عبد البر وبعدين غلط مرة تانية وسماه عبدالباسط. كأن عقله الباطن كان بيستدعى إسم فيه عبد والسلام. فى حين الشاب أبو دم حامى اسمه كريم. وعلى فكرة المسميات فى القصة لازم يبقى ليها إيحاء مش بيختار الإسم بعشوائية. فلتت أدوات الرمزية من الأسوانى عندما أخرج لنا "كريم" فجأة من كم قميصه دون مقدمات .. ألم يكن من الأجدر به أن يقدم لظهور "كريم" ويلقى ولو بقعة ضوء بسيطة على موقف "كريم" ابن الحاج مصيلحى خلال العامين والنصف (الثلاثين شهرا) عندما كان أبو شامة يغتصب "أم كريم" ؟ ربما يريد أن يقول لنا إن الشرف ليس من القيم .. لأن القيم معروفة لنا أنها لا تتجزأ .. يعنى من لايرضى باغتصاب عروسته ويثور من أجلها ، من المؤكد أنه لا يرضى باغتصاب أمه .. بل إن ثورته من أجل اغتصاب أمه تكون أعتى .. وهى أحق وأولى من أن يعيش حياته (سنتين ونص) يحب فيهم ، ويخطب ، ويتجوز ، و "يسافر" يقضى شهر العسل كمان ، ولا يثور إلا لاغتصاب عروسته نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 19 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 ام كريم كانت متوفاه بدليل جملة : ابن الحاج مصيلحى ( الذى اغتصب " أبوشامة " زوجته مثل الجميع ) حتى لو كانت امه عايشه فقد ثار على عاره وان تأخر مش اللي كان شايف وفضل ساكت ,, و لا حمدي اللبان اللي ابدى الندم على ايام ابو شامه ,,! المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أثر الطائر بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 (معدل) المقال ده مشروع فيلم سينمائي حيكون ناجح بكل المقاييس ,, احساس مرهف غير مستغرب على علاء الاسواني ربما يكون فيلما في أحلامنا فقط يا صديقي.. ألن تعترض الرقابة الآن على مشاهده يا ترى؟؟ ألن يفر المنتجون من القصة لأن الرقابة ستعترض عليها؟؟ ألن يلعن القصة نفسها والفيلم عدد لا يستهان به من..ضحايا أبوشامه؟؟ أعتقد إنه صعب يبقى فيلم هذه الأيام لأننا لانزال بعد نحتفل بمقتل أبوشامه وكثيرون منا لا يصدقون أنه لن يرث أبوشامه أبو شامه اخرى.. إننا لم نتحرر داخليا من إثمه بعد لكنه يوما ما سيكون فيلما..وسيكون تاريخا..بالتأكيد رواية "العمى" لساراماجو تشتمل على مشهد مماثل حد المطابقة.. ولو قارنا بين المشهدين هنا وهناك سنجد اختلافات دالة..منها أن ساراماجو كان يتحدث عن حالة عمى مؤقتة ألمت بكل الناس كوباء عجيب وكان اغتصاب الزوجات يقع غالبا في مقابل الطعام ويقدم ساراماجو مواقف ومفارقات مذهلة كموقف زوج طلق زوجته بعد أن أسترد بصره لأنه لم يحتمل احساسه بالعار وهو من قدمها للاغتصاب بيديه..ثم تحول إلى واش أو عين للسلطات وكموقف معظم الأزواج الذين حبذوا نسيان الموضوع وعدم القرب من تذكره باي صورة..رغم أنهم لم يعرفوا الأسباب الحقيقية التي أدت بهم للمرض وبالتالي..لم يحصنوا أنفسهم منه..ولم يحصنوا زوجاتهم من الاغتصاب شكرا للقصة الجميلة.. تم تعديل 19 يوليو 2011 بواسطة أثر الطائر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 20 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 و بتنتقد الاغلبية اللي رافضة القرف داالكلام دا مش في المحاورات فقط لكن في حياتنا العادية ناس بتدافع عن افلام خالد يوسف و ايناس الدغيدي مثلا مع ان الاغلبية قرفانه من اللي بيقدموه تفتكروا ايه السبب ليه الاغلبية بترفض و الاقلية بتوافق ومش بس كده لا دي بتتهم الاغلبية بالتخلف و الرجعية و الجمود و خنق الابداع؟ عفوا أنا لن أعلق على المقال أو على كتابات علاء الأسواني بصورة عامة وليس لي رغبة في الانخراط في هذا النقاش ... لكن لدي ملاحظات منهجية حول الاستخدام المتكرر لالفاظ الأغلبية والأقلية أولا أنا لست مع العشوائية في إطلاق هذه التوصيفات الكمية دون سند موضوعي ... وعلى حد علمي لم يجر استفتاء منهجي على أسس علمية لرأي المواطنين المصريين في الموضوع محل النقاش ثانيا على حد علمي لم يتهم أحد هنا محاوره بالتخلف والرجعية والجمود وخنق الإبداع لأنه رفض أسلوب الأسواني ... المسألة خلاف في الرأي وفهم مختلف لمعنى وهدف الأعمال الأدبية ... وهذا كان موضوع نقاش بين الدكتور علاء الأسواني نفسه وبين الدكتور محمد المرسي في إحدى اللقاءات التلفزيونية ... ولذا فإن التعميم مرفوض والرد ينبغي أن يكون على من يطلق أوصافا كهذه بذاته وليس على التيار بأكمله (أو الأقلية على حد وصفك) ثالثا أن مجرد كون الأغلبية تتبنى رأيا معينا لا يعني تلقائيا أن هذا هو الرأي الصحيح، والمسألة هنا ليس لها علاقة بالديموقراطية لأننا لا نتحدث عن قرار عام سيتخذ بل عن رؤى شخصية، وكذلك - وهو الأهم - لا يسمح لهم بأن يفرضوا هذا الرأي على الأقلية ولا أن يتدخلوا في حرياتهم للدفاع عما يرونه صحيحا ... وبالتالي أوصاف الأقلية والأغلبية هنا ليس لها أي اعتبار في ترجيح كفة فريق على الآخر أو منحه حقوقا تتجاوز نظيره وشكرا اولا حمدالله على سلامتك يا دكتور احمد نورت المنتدى تاني ثانيا مش عارفة ليه حضرتك فهمت كلامي هنا على انه له علاقة بالسياسة لمجرد استخدامي لفظ الاغلبية و الاقلية نقدي هنا فني بحت المقصود من كلامي ان اغلب الشعب المصري رافض ما يقدم من افلام من نوعية معينة يعني اغلب الشعب المصري رافض ما يقدم في الافلام و المسلسلات من ابتذال و اقحام الفاظ و مشاهد خارجة عن حدود الدين و الادب و الاخلاق و اعطيت امثلة ببعض افلام خالد يوسف و ايناس الدغيدي و اغلبنا هنا اتفرج على عمارة يعقوبيان و اظن ان اغلبنا استاء من الفيلم مش عارفه هل يحتاج مننا دراسة منهجية عشان نقرف من فيلم فيه ناس مش لابسين هدوم و بيقوموا بحركات و ايحاءات ابدا مش محترمة عشان كده قولت في كلامي ان الاغلبية بترفض ما يقدم و قليل من الناس فعلا بيتهم الاغلب بانه بيخنق الابداع و حضرتك ممكن تتابع هنا و هاتلاقي ان كلامي دا مظبوط مش باتجنى على حد صدقني و كنت هنا عملت استفتاء بسيط عن افلام خالد يوسف و تقدر حضرتك تشوف الموضوع و هاتعرف ان فعلا اغلبنا رافضين النوعية دي و في قلة من الناس بتدافع عنه استفتاء حول افلام خالد يوسف تقبل تحياتي و مرة تانية حمدالله على السلامة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 20 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 لا ارى ان علاء الأسواني بالغ فى القصة عيب القصة الوحيد هو ما ذكره الزملاء انه تطرق للحديث عن موقف البعض من ابو شامة وتجاهل الحديث عن موقف الاخرين وكان حريا به لكي تكون القصة فعلا مكتملة ان يتطرق للباقين , كما قال اخى بو عمر : طيب الشارع ده ما فيهوش ليبرالى متواطئ مع ابوشامه و كان يجالسه و يخدم عليهفى رص الشيشه و تجهيز لزوم القعده و ينوبه نفسين وراء ابو شامه ما فيهوش كنيسه القسيس فيها له علاقات خفيه مع ابوشامه و تبادل مصالح يقوم فيها ابوشامه برد اى مسيحيه تسلم الى القسيس قسرا و قهرا مقابل دعم القسيس لابوشامه و مساندته غير هذه النقطة , فالقصة قيمة ومعبرة ولا شىء فيها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 20 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 (معدل) يا سادة يا كرام يا أعضاء المنتدى ترى كم واحد فيكم من إللى إتهمهم الأسوانى إن أبو شامة كان بيغتصب الفاضلة والدته وهو مستكين؟ طبعاً كل واحد فاكر إن هو كريم وإن غيره هو إللى كان بيتم إغتصابه. مقالة علاء الأسوانى "أبو شامة" هذه هى تجاوز كبير فى حق مصر والمصريين والحقيقة أنه يتقن ثقافة "النص التحتانى" إتقانا شديداً حتى أنه يلجأ إليها فى كتاباته بإسراف شديد. مقالة علاء الأسوانى "أبو شامة" دى هى أنسب مثال لسرقة ثورة شعب كاملة على مدى عقود ونسبتها لحركة 6 إبريل وكأن الشعب المصرى ماكانش فيه رجالة قبل 6 إبريل. -مع إحترامى للمحترمين من 6 إبريل- فى هذه المقالة الأسوانى ينقلب على الشعب كله مداعباً 6 إبريل والأسماء فى القصة لها مغزى كبير . بداية لا يمكن تبرئة الأسوانى من الإيحاء بالأسماء الشيخ إللى رضى عن الإغتصاب "أكثر من مرة" إسمه : عبد البر وبعدين غلط وسماه عبد الباسط... يعنى عبد أى حاجة وخلاص. الإشتراكى إللى رضى على إغتصاب مراته وفسره التفسير الذى يدفع للقيء اسمه عبد القادر... ليه ما سماهوش طارق مثلاً أو حمدى أو أى إسم ما فيهوش عبد. الشاب الثائر إسمه "كريم" ... مش عبد الكريم لييييييييه؟ ليه مش اسم شعبى؟ سالم مثلاً أو شاكر، فى رأيى إن كريم إسم بيوحى لينا بطبقة معينة وبسن معين هو عاوز يسرق الثورة لصالحها وبالمرة يمشى مسلم ومسيحى. الأسوانى لم يتعرض فى القصة لبولس أوبطرس لا أدرى أهو لنقص جرأة فى هذا الجانب أم ماذا أليسوا من شرائح الشعب؟ عجبت جدا جدا جدا ممن استقبل هذه المقالة بالترحاب الشديد واعتبر أن كل الشعب كان بيغتصب وهو ساكت وأنه هو "كريم" أبو دم حامى ولو افترضت يا أخى أنك مش كريم فأظن إنك مش هاتفرح أوى بالقصة. أصبح الدين والإشتراكية فى نظر الأسوانى هو إللى كان بيرضى على الإغتصاب وكريم هو إللى جه وأنقذ الناس. الإسلاميين رحبوا بحركة ستة إبريل وتعاونوا معاهم و وما وجهوش لها أى إنتقاد برغم الإختلافات وكانت النتيجة إنهم بعد نجاح الثورة بيحاولوا يدعوا إن كل مصر كانت بتغتصب برضاها وهم أصحاب الدم الحر إللى رفضوا الإغتصاب. ها أحكى لك حكاية صغيرة وسلم لى على حيادية الأسوانى فى التسعينات تم حبس ييجى خمسين ألف إسلامى بدون محاكمات واتمارس عليهم وعلى أهاليهم كل طرق الذل والإرهاب والشعب بيتفرج عليهم وماحدش حتى فكر يساعد أهاليهم على العيشة ومؤسسات حقوق الإنسان سكتم بكتم والأسوانى عمره ما إتكلم عنهم فى أدبياته الراقية إللى بتركز على الجنس والشذوذ . الإسلاميين إللى الأسوانى بيفترى عليهم إنهم كانوا بيغتصبوا ويخلوا الناس يرضوا على الإغتصاب كانوا بيقعدوهم بالثلاث سنوات فى حبس إنفرادى ما فيهوش نور ويخرجوهم كل شهرين يستحموا. الحكاية إللى جاية سمعتها من فم طالب هندسة من إللى حضروها إللى قعد فى المعتقل 16 سنة من غير حكم محكمة. ويمكنكم بالتواصل مع أى واحد جاركم قضى زهرة شبابه فى معتقلات مبارك أن يحكى لكم قصص أبشع من الخيال. بيحكي المهندس المعتقل ويقول: " بعد عشر سنين فى المعتقل وممارسة كل أساليب الذل علينا وإقتحام بيوتنا وسرقتها من آن لآخر وإيقان النظام إنهم لم يكسرونا كل هذه الفترة قرروا ينتقلوا إلى المرحلة الأخيرة. فى يوم سمعنا ضوضاء خارج الزنزانة وكنا حوالى 15 معتقل بالزنزانة وفتحوا الباب ودخل ييجى عشرين عسكرى أمن مركزى بأسلحتهم والظابط إدى أمر: "كله وشه للحيطة" نفذنا الأمر وبعدين لاقينا عساكر الأمن المركزى بيقلعونا البنطلونات بتمزيقها فأدركنا هدفهم. بيقوللى برغم حالة الضعف والهزال إللى كنا فيها لكن القرار ما أعرفش إزاى خذناه بشكل جماعى وكلنا هجمنا على العساكر يا قاتل يا مقتول واتقتل مننا يومها حوالى ستة بسلاح الأمن وقتلنا إثنين عساكر بأيدى عارية وحاولنا الوصول للظابط ولكنه أصدر أمره للعساكر بالإنسحاب. عرفنا بعد كده إن الموضوع اتنفذ فى السجن كله وسقط قتلى كثير من الطرفين ولكنهم لم ينجحوا فى كسر أى معتقل. كان فين الأسوانى فى الوقت ده؟؟؟؟ كان بيكتب عمارة يعقوبيان إللى الشعب المصرى فيها بيبيع عرضه علشان 10 جنيه ويجنى من وراها الملايين. وحتى لما حب يتكلم عن الإسلاميين جاب قصة إبن البواب إللى المجتمع رفضه فإنضم لجماعات عنف وكأن مافيش حد بينضم لفكر إسلامى إلا نتيجة عقدة نفسية وظلم مجتمعى. حكاية تانية الظابط علاء بتاع الفيوم كان مستبيح كرامة المصريين، وفى يوم كان بيحقق مع واحد وعلشان ينتزع منه إعترافات جاب مراته وهدده إنه هايقلعها أمامه لو ما إعترفش. المهم الراجل اعترف بحاجات ما عملهاش وبعدين اتسجن وطلع. بعد ما طلع بأقل من شهر الراجل ده قتل الظابط علاء وأنا زرت الفيوم مرة وصديق وورانى دم علاء على الحيطة وقال إن أهل الفيوم من فرحتهم مش عاوزين يشيلوا الدم. يا أسوانى لقد جنيت الملايين بالمتاجرة بأعراض وسمعة مصر والمصريين حتى صدق غير المصريين أن ما تنشره هو حال المصريين الحقيقى وحتى ظن الناس أن كل مصر هى عمارة يعقوبيان فقف عند حدك فشعب مصر خط أحمر. وشكراً للإهتمام بالقراءة. تم تعديل 20 يوليو 2011 بواسطة msayed رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
msayed بتاريخ: 20 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 المقالة دى من سقطات الأسوانى والتى يجب أن يحاسبه عليها كل المصريين وليس الإسلاميين فقط. ماعدا فصيل بعينه لأنه ما خطرش فى باله أو ما إتجرأش يضمهم لقايمة المغتصبين. أسماء من اغتصبت زوجاتهم : الشيخ عبد البر وبعدين غلط مرة تانية وسماه عبدالباسط. كأن عقله الباطن كان بيستدعى إسم فيه عبد والسلام. فى حين الشاب أبو دم حامى اسمه كريم. وعلى فكرة المسميات فى القصة لازم يبقى ليها إيحاء مش بيختار الإسم بعشوائية. فلتت أدوات الرمزية من الأسوانى عندما أخرج لنا "كريم" فجأة من كم قميصه دون مقدمات .. ألم يكن من الأجدر به أن يقدم لظهور "كريم" ويلقى ولو بقعة ضوء بسيطة على موقف "كريم" ابن الحاج مصيلحى خلال العامين والنصف (الثلاثين شهرا) عندما كان أبو شامة يغتصب "أم كريم" ؟ ربما يريد أن يقول لنا إن الشرف ليس من القيم .. لأن القيم معروفة لنا أنها لا تتجزأ .. يعنى من لايرضى باغتصاب عروسته ويثور من أجلها ، من المؤكد أنه لا يرضى باغتصاب أمه .. بل إن ثورته من أجل اغتصاب أمه تكون أعتى .. وهى أحق وأولى من أن يعيش حياته (سنتين ونص) يحب فيهم ، ويخطب ، ويتجوز ، و "يسافر" يقضى شهر العسل كمان ، ولا يثور إلا لاغتصاب عروسته ملحوظة قيمة جداً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 20 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 مداخلة مؤثرة msayed طيب مادام العسكر عملوا كل ده في الاسلاميين واكتر واقفين مع ابو شامة ضدنا ليه ! ومش بيطالبوا بشنق جلاديهم زينا ليه ! منتظر ردك لا احد غيرك المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان