د. علاء الأسواني يكتب : " أبو شامة " !

[Abu Reem]

مداخلة مؤثرة msayed

طيب مادام العسكر عملوا كل ده في الاسلاميين واكتر

واقفين مع ابو شامة ضدنا ليه !

ومش بيطالبوا بشنق جلاديهم زينا ليه !

منتظر ردك

لا احد غيرك

معلش هارد انا لحد ما

Msayed

يتعشى ويجيلك

- بص يااركتكت الاسلاميين بيفكروا صح وبيحطوا في اعتبارهم عدة اشياء قبل الاقدام علي اي تصرف خاصة لما يكون خطير زي اللي انت بتقوله

همه دلوقت عارفين انهم لو طالبوا بشنق جلاديهم او حتى حبسهم فلن يستجيب احد لهم. ، فلماذا يدخلوا في معركة خاسرة ممكن ايضا تعرض البلد كلها لكارثة لانها ستكون معركة مع جهاز امني كبير امتص الان عنصر المفاجأة ويحمل قدر كبير من الغضب والشعور بالاهانة (طبعا من وجهة نظره هو ) وايضا سينضم اليه كل البلطجية الذين سيجدونها فرصة اخيرة لهم لكي يستعيدوا اوضاع ما قبل الثورة ، وطبعا الشعب بدوره يشعر بغضب اكبر بكثير وسيستحضر كل الام الماضي ومساوئه

لذا اذا حدثت مواجهة الان ستكون مدمرة وستكون الخسائر جسيمة وهذا في نظر التيار الاسلامي ما يسمى مفسدة عظيمة سيتضرر منها الكثير ، والمكاسب المترتبة عليها لا تستحق هذه المخاطرة ، ولا تنسى ان الجهاز الامني سيسقط تلقائيا او ستتغير الياته واهدافه بمجرد انتخاب رئيس جديد وبالتالي فما الداعي الي هذه المواجهة الان او حتى الاصرار علي زنق المجلس العسكري بمطالبته بادانة كبيرهم وهو حبيب العادلي وبالتالي سيصل بنا الامر الي مبارك. وطبعا كلا منهم خطوط حمراء لا يستطيع المجلس العسكري الاقتراب منها

- لذلك المسألة وما فيها ان التيار الاسلامي ينظر للمصلحة العامة اولا ويحرص علي الا يجر البلد الي خطوة تسبب مواجهة دامية قد تجعل الثورة تفشل ونعود للمربع صفر ، وايضا ينظرون للامربعيدا عن مسألة الانتقام خاصة ان وصول البلد الي مرحلة ان يصبح فيها رئيس منتخب سيجعلهم تلقائيا يستطيعون عندها ان يطالبوا بالقصاص العادل من الفاسدين في هذا الجهاز عندما يكون هناك قائد لهذا البلد لا يحمل بطحة فوق رأسه ولذلك سيكون اكثر قدره على اخذ حقوق المظلومين

[الغريب]

الحمدلله على سلامتك يا عم msayed

أوحشتنا يا رجل

[م تيمور المراغي]

مفسدة عظيمة

الكلمة دي ما بطيقش سيرتها

كلمة مطاطة كده تخليك تحط اي فتوى في نافوخك و انت مرتاح ,,

مستني الاستاذ محمد سيد وحرد عليك استاذ ابو ريم حاضر بس عشان التركيز

تحيتي للجميع

[Abu Reem]

مفسدة عظيمة

الكلمة دي ما بطيقش سيرتها

كلمة مطاطة كده تخليك تحط اي فتوى في نافوخك و انت مرتاح ,,

مستني الاستاذ محمد سيد وحرد عليك استاذ ابو ريم حاضر بس عشان التركيز

تحيتي للجميع

علي فكرة انا برده ساعات اتضايق منها بس والله يااركتكت. لو عاوز الحق احنا كاشخاص ساعات بنطبق هذا المبدأ في حياتنا الشخصية خصوصا لما الامر بيكون متعلق باخرين. حولك قد يجعلك هذا تتحمل تطبيق هذا المبدأ رغم كرهك له والغريب ان احيانا كثيرا يكون نتايجه جيده

-------------------

الفاضلة بنك روز

اسف اعطيتك سالب بالخطأ ، كنت اريد الموجب لكن هذا عيب استخدام هواتف اللمس

معذرة مرة اخرى

تم تعديل 20 يوليو 2011 بواسطة Abu Reem

[msayed]

الحمدلله على سلامتك يا عم msayed

أوحشتنا يا رجل

ما تشوفش وحش يا أبو غريب يا طيب

شكرا جزيلا

[msayed]

مداخلة مؤثرة msayed

طيب مادام العسكر عملوا كل ده في الاسلاميين واكتر

واقفين مع ابو شامة ضدنا ليه !

ومش بيطالبوا بشنق جلاديهم زينا ليه !

منتظر ردك

لا احد غيرك

ليه بس يا أخى بتطلع من الموضوع الأصلى وتدخل فى فرعى.

أنا حبيت أقول للأسوانى إن مش كريم بس إللى كان بيبقاوم.

على العموم ها أجاوبك

وهو جواب قريب جداً من رد أبو ريم

لأن الكثير من الإسلاميين ليس من أولوياتهم الإنتقام وهم قادرون على ذلك

فكل واحد منهم عارف بيت ظابط أمن الدولة إللى عذبه ويقدر يلم كام واحد ويولع فيه.. لكنه منضبط بالشرع.

والدليل على ذلك أيضاً إن الإخوان برغم عمايل عبد الناصر وزبانيته فيهم ما فكروش بعد خروجهم من السجون فى الإنتقام ولكن أكملوا السير فى طريقهم وأظن هو ده إللى خلى ليهم شعبية كبيرة دلوقت إنهم ما إنجرفوش إلى فرعيات وركزوا فى صلب الموضوع.

وعدم إصرارهم الإنتقام لأنفسهم يرجع لفهمهم أن هناك أهداف كثيرة للثورة

والأهداف ليها أولويات

وممكن الإصرار على سرعة تنفيذ هدف معين يأخر تنفيذ أهداف أخرى أولى.

فالآن الوضع إن إللى بيحكم البلد العسكريين والإلتزام بالإنضباط فى هذه الفترة مع التلويح بمليونية مجمعة من آن لآخر بينذر الجيش بالإلتزام بتسليم الحكم للشعب وبعدها الشعب يعمل إللى هو عاوزه.

لكن أحب أسألك سؤال طالما انت إللى غيرت الموضوع.

ليه المعتصمين بالتحرير مش مهتمين قوى بالإنتخابات وبينادوا بس برحيل المجلس العسكرى. حتى إنه لما بتيجى إشاعة إن الإنتخابات ها تتأجل بيفرحوا؟ مش ده فيه خطورة لو الشعب اتفرق والجيش قرر إنه يمد المرحلة الإنتقالية سنتين ثلاثة؟

[م تيمور المراغي]

فكل واحد منهم عارف بيت ظابط أمن الدولة إللى عذبه ويقدر يلم كام واحد ويولع فيه.. لكنه منضبط بالشرع.

طيب ليه بيحرضوا النهارده على شباب التحرير !

وليه دعوات التطهير والصاق تهم العمالة والفضائح الجنسية بالثوار !

ماداموا ملائكة كده وتسامحوا مع اللي اعتدى عليهم جسديا ومعنويا

ما يفضلوا ملائكه كده على طول

مش ييجوا ف صف ابو شامه ضد الثوار !!

اتفرج شوف

http://www.youtube.com/watch?v=m7gyD3ZGZDE&feature=player_embedded

[أحمد سيف]

أهلا بالأخ msayed

لأن الكثير من الإسلاميين ليس من أولوياتهم الإنتقام وهم قادرون على ذلك

ولماذا نعتبر المطالبة بالقصاص الشرعي من قتلة الشهداء انتقاما ... لماذا لا نعتبره تحقيقا للعدالة من جانب وتحجيما لنفوذ القتلة والمفسدين ومنعا لهم من إثارة الفوضى والهرج في المجتمع وردعا لهم عن ارتكاب مزيد من الجرائم في سبيل إخفاء جرائمهم وسوءاتهم من جانب آخر

ومن قال أنه بمجرد أن يكون هناك برلمان أو رئيس منتخب سيهدأ هؤلاء المجرمون ويتركون البلد تنعم بالاستقرار أو سيسلمون رقابهم للمشانق طواعية كما يتصور صديقي أبوريم

ولا تنسى ان الجهاز الامني سيسقط تلقائيا او ستتغير الياته واهدافه بمجرد انتخاب رئيس جديد

ثم من قال أساسا أننا سنتمكن من الوصول لبرلمان ممثل لإرادة الشعب بوجود هؤلاء المجرمين والبلطجية مطلقي السراح وبيدهم هذه السلطات والموارد الهائلة ... أليس من بديهيات الأمور أنهم سيستخدمون كل ذلك في سبيل تزييف إرادة الشعب بالمال والبلطجه والتربيطات وحتى بالتزوير في سبيل عودة النظام السابق

لن يتحقق الاستقرار وتنهض البلد قبل أن يتم تطهير الأجهزة الثلاثة الرئيسية (الأمن - الإعلام - القضاء) من الفلول والفاسدين ... ولن يحدث ذلك سوى بالضغط على من بيده السلطة الحقيقية في البلاد (حتى بوجود رئيس وحكومة وبرلمان منتخبين) وهم قادة الجيش

ليه المعتصمين بالتحرير مش مهتمين قوى بالإنتخابات وبينادوا بس برحيل المجلس العسكرى.

لأن المعتصمين في التحرير لا يثقون بالمجلس العسكري ويرونه جزءا من النظام الذي ثاروا لإسقاطه يعتبرون أن ما يقوم به - بما في ذلك الانتخابات البرلمانية - هي محاولة لإعادة إنتاج نظام حسني مبارك بوجوه جديدة ... أضف الى ذلك أن معظمهم أساسا ليسوا معنيين بالوصول للسلطة أو طامحين فيها ولذلك لا تعنيهم الانتخابات بقدر ما يعنيهم تحقيق مطالب الثورة وتطهير البلاد من بقايا النظام السابق قبل الوصول لأيه انتخابات أو استفتاءات تقسم القوى الثورية بأكثر مما هي منقسمة.

تم تعديل 22 يوليو 2011 بواسطة أحمد سيف

[أبو يمنى]

بصراحة المقال مقزّز وهابط وأتعجب من السماح بطرح مثل هذه الأدبيات السوقية في هذا المنتدى الذي يحوي بين دفتيه مجموعة كبيرة من الزملاء والزميلات الفضليات أعضاءً ومشرفين .

مع تحياتي واحترامي لجميع المشاركين .

[أحمد سيف]

عودة لمقال الدكتور علاء الاسواني، أو بالأحرى بقصته القصيرة ... وخلونا نكون صادقين مع أنفسنا ومع الآخرين

تقييمنا لهذا المقال مرتبط أساسا بنظرتنا لكاتبه مهما حاولنا التخفي خلف أقنعة الموضوعية والحيادية

هناك من لا يعجبه علاء الأسواني لموقفه من ثورة يناير ومساهمته الفعالة في تغيير الوضع الذي كانوا يعتبرونه مثاليا: استبدال رأس النظام المكروه الفاسد بآخر طيب وغير ملوث مع بقاء كل شيء آخر على ماهو عليه ... وهؤلاء هم مؤيدوا المشروع الأول (راجعوا موضوعي هذا) مهما حاولوا التظاهر بأنهم مع الديموقراطية والحرية والثورة.

وهناك من لا يعجبه علاء الأسواني بسبب توجهه الليبرالي وموقفه من السلفيين والإسلاميين عموما ... وهؤلاء هم أنصار المشروع الثالث.

وطبعا من يؤيد الأسواني هم من يقفون مع المشروع الثاني ... مشروع الدولة المدنية الديموقراطية التي تحترم فيها حقوق الإنسان وحرياته الأساسية وكرامته ... دولة لا دينية ولا عسكرية.

الفريقين الأول والثاني سيركزان على ما يعتبرانه مثالب في المقال مثل صراحته الصادمة (بل والفجة) متناسين أن الواقع أكثر فجاجة وقبحا وسينبشانه بحثا عن عبارة هنا أو لفظ هناك ذو دلالات مسيئة ليصموا المقال بالهبوط وقلة الأدب والرذيلة كما بحثوا في جميع أعماله السابقة عن مثل ذلك ليشوهوا سمعته - وبالتالي سمعة الفكر الذي يدعو اليه - في أعين الناس.

وعلى الجانب الآخر من يتفق مع الدكتور علاء ايديولوجيا - وأعني بهم هنا القوى الثورية غير الدينية - سيتجاوز عن الزلات هنا وهناك وسينظر الى المعنى والمغزى والهدف الذي أراد الكاتب توصيله من من خلال هذه القصة.

هي دي الخلاصه!

[م تيمور المراغي]

.............

وعلى الجانب الآخر من يتفق مع الدكتور علاء ايديولوجيا - وأعني بهم هنا القوى الثورية غير الدينية - سيتجاوز عن الزلات هنا وهناك وسينظر الى المعنى والمغزى والهدف الذي أراد الكاتب توصيله من من خلال هذه القصة.

هي دي الخلاصه!

هو ده الفرق الجوهري يا دكتور احمد

دي مشكلة تعاطي تيار معين مع الفن انه بيضع مقاييس في اغلبها شكلية ويترك الجوهر او الـ Concept واللي قام عليه البناء الدرامي كله

تم تعديل 22 يوليو 2011 بواسطة architect

[msayed]

فكل واحد منهم عارف بيت ظابط أمن الدولة إللى عذبه ويقدر يلم كام واحد ويولع فيه.. لكنه منضبط بالشرع.

طيب ليه بيحرضوا النهارده على شباب التحرير !

وليه دعوات التطهير والصاق تهم العمالة والفضائح الجنسية بالثوار !

ماداموا ملائكة كده وتسامحوا مع اللي اعتدى عليهم جسديا ومعنويا

ما يفضلوا ملائكه كده على طول

مش ييجوا ف صف ابو شامه ضد الثوار !!

اتفرج شوف

http://www.youtube.c...player_embedded

أنا متوقف عن الحوار فى المنتدى من فترة كبيرة بسبب هذه الطريقة التشعبية فى الحوار إللى بتخلى الواحد بعد مداخلتين يكتشف إنه بيتكلم فى موضوع تانى.

وأستأذنك إن دى هاتبقى آخر مداخلة لى فى الموضوع. بعد إذنك يعنى.

أنا ما قلتش ملايكة، وبرضه ماقلتش مش عاوزين قصاص ولكن قلت مش عاوزين إنتقام.

والفرق كبير فالقصاص بيكون عن طريق شرعى بحكم بمحكمة ولكن الإنتقام بيكون بالدراع وبيكون أقصى من الذنب يعنى لو واحد خد قفاه من ظابط هايروح يقتله.

أما عن المهندس عاصم عبد الماجد فأنا كاتب من ثلاث ساعات على اليوتيوب بتاعه ما يلى:

*****************************************************

"صراحة ارتكب أخطاء فادحة :

1- هاجم المعتصمين واتهمهم بالمخدرات بدون بينة وهذا محرم.

2- إنحاز للمجلس العسكرى ولم يشر للأخطاء التى إرتكبها الشهور الماضية.

3- سمى الجمعة القادمة "جمعة الشرفاء" وهو سب للمعتصين وأيضا إنفراد بتسمية الجمعة بدون الرجوع للتيارات الإسلامية التى لها وجود أكبر فى الشارع المصرى.

4- تركه للهتيفة يهتفون "إسلامية لا علمانية ولا مدنية" مع أن الإخوان وباقى التيارات استقرت أن الدولة المدنية مقبولة طالما لاتخالف الشريعة.

وأعتقد أن كلمته هذه تشويه لصورة الإسلاميين.

ود اللينك: www.youtube.com/watch?v=lxUTt5-Fc-I

*****************************************************

وهو هنا لايمثل إلا نفسه ولو حتى العشرين إللى حواليه مقتنعين برأيه فيبقوا زيه فلانستطيع تعميم كلامهم على كل من يختلف فى الأولويات مع الشباب المعتصم فى التحرير وإلا هانرتكب نفس الخطأ إللى إرتكبه وهو التعميم والتصيد.

أما باقى الإسلاميين فاشتركوا فى مليونية 8 يوليو وهم متفقين مع المعتصمين فى المطالب الأساسية ويختلفوا معهم فى الأولويات وفى بعض المطالب زى الإنقلاب على المجلس العسكرى مثلا.