مجازر صهيونية في شمال غزة

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

كتائب القسام تنشر تفاصيل عملية اقتحام مغتصبة "نيسانيت" الاستشهاديّة

غزة – خاص :

أصدرت كتائب الشهيد عزّ الدين القسّام ، الجناح العسكريّ لحركة حماس ، اليوم ، بياناً تذكر فيها تفاصيل تنفيذ عمليّة اقتحام مغتصبة "نسانيت" الاستشهاديّة ، التي نفّذها مجاهدان قسّاميّان فجر اليوم و أدّت إلى مصرع مغتصبين صهيونيين و جرح آخرين .

و قالت الكتائب في البيان الذي وصل المركز الفلسطيني للإعلام نسخة منه : "في تمام الساعة 3:40 من فجر اليوم الخميس 16 شعبان 1425هـ ، الموافق 30/9/2004م ، انطلق الاستشهاديّان القسّاميان حسام عمر غبن (21 عاماً) من منطقة بيت لاهيا ، و مصعب محمد فريجة جمعة (22 عاماً) من منطقة التوام شمال غزة ، انطلقا متوكلين على الله فاجتازا السلك الحدودي الأول و كذلك اجتازا السلك الإلكتروني و اقتحموا الطريق الداخلية الواصل بين مغتصبتي "إيلي سيناي" و "نيسانيت" ، و أثناء دخولهم زرعوا عبوة ناسفة شديدة الانفجار على السلك ليتمكّن المجاهدون بعدهم من تفجيرها عبر الاتصال" .

و أضاف البيان أن الاستشهاديين وصلا إلى النقطة المحدّدة وكمن الاستشهادي مصعب قرب مغتصبة (إيلي سيناي) في موقع التدريب العسكري للقوات الصهيونية ، فيما كمن الاستشهادي حسام قرب مغتصبة (نيسانيت) على بعد 200 متر من الاستشهادي مصعب ، و في تمام الساعة 10:00 جاءت مجنّدة واحدة تمشي على الطريق الفاصلة بين المغتصبتين فخرج لها الاستشهادي مصعب من مكمنه و سيطر عليها و قتلها ثم سحبها إلى داخل الموقع العسكري الذي يكمُن فيه و ذلك حتى لا يشعر أحد بوجود شيء ، و في تمام الساعة 10:15 مرّ جيبٌ عسكريّ في نفس المنطقة ففاجأهم الاستشهادي مصعب بسلاحه الرشاش و قنابله و تمكّن من قتل جنديين و إصابة بقية أفراد الجيب العسكري ، ثم حاصرته القوات الصهيونية و بقي مشتبكاً معها حتى الساعة 10:40 قبل أن يستشهد .

و أمّا الاستشهاديّ الآخر حسام فكان كامناً حسب الخطة لم يتنبّه العدو لوجوده ، في هذه الأثناء مرّ جيبان عسكريان يمشّطان المنطقة فقام مجاهدو القسّام بتفجير العبوة التي زرعها الاستشهاديان بينما كان الاستشهادي الآخر حسام يكمن للعدو عندما جاءوا يمشّطون المنطقة الموجود فيها ، فخرج لهم و ذلك الساعة 13:15 و اشتبك مع الجنود الصهاينة المترجّلين حتى الساعة 14:50 قبل أن يستشهد و يوقع فيهم عدداً من القتلى و الجرحى .

و حمدت كتائب الشهيد عز الدين القسام الله تعالى على هذا التوفيق ، و عاهدته و عاهدت جماهير شعبنا الفلسطيني المجاهد على المضيّ قدماً في طريق الجهاد و المقاومة حتى يندحر العدو الصهيوني الغاشم عن أرضنا المباركة .

وبعد ..

ترى أين كانت قوى البغي والبطش والعدوان عندما تسلل المجاهدان عبر خطوط العدو الآمنة؟!!

في الوقت الذي تتحرك جحافلهم لتحاصر المخيمات والبلدات في الشمال .. وتلقي بحمم دباباتها على المدنيين العزل من السلاح .. وتدفع بجرافاتها لتدمر المنازل على قاطنيها ..

تقدم مجاهدوا القسام نحو أهدافهم المرسومة .. وقاموا بواحدة من أروع العمليات النوعية المتميزة ..

في نفس الوقت كانت صواريخ القسام والبتار - التي طالما استهزأ بها الانهزاميون - تنهال على مغتصبات العدو فتفتك بمن كتب عليه الموت من المغتصبين الصهاينة ..

رأينا كيف تحولت صواريخ المقاومة إلى جحيم في وجه القوات الباغية وهي تتقدم نحو مخيم جباليا فتدمر عدد من دباباته وآلياته ومازالت ..

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

عدد الشهداء يرتفع إلى 24 شهيداً

قذيفة دبابة صهيونية تستهدف تجمّعاً للمواطنين في جباليا و سقوط 10 شهداء و عشرات الجرحى

جباليا – خاص :

ارتفع عدد شهداء اليوم إلى نحو 24 شهيداً بعد أن ارتكبت قوات الاحتلال مجزرة في الساعة الأخيرة حيث سقط عشرة شهداء على الأقل نتيجة إطلاق قذيفة دبابة على تجمّعٍ للمواطنين شرق مخيم جباليا . و قالت مصادر طبية في مستشفى كمال عدوان إنه وصل سبعة شهداء عبارة عن أشلاء ممزقة نتيجة القذيفة ، في حين وصل إلى مستشفى العودة شهيدان على الأقل و عددٌ كبير من الإصابات في حالة حرجة ما يعني أن عدد الشهداء مرشّح للزيادة .

و عُرِف من بين الشهداء سويلم المنايعة (15 عاماً) , عائد النجار (22 عاماً) ، رمزي البهتيني (20 عاماً) ، يوسف لبد (27 عاماًَ) , رامي بعلوشة (23 عاماً) , محمد إبراهيم شباكي (20 عاماً) , رمزي إبراهيم أبو ناموس (20 عاماً) .

و أفاد شهود عيان كانوا قريبين من موقع المجزرة أن الأشلاء و الدماء غطت الأرض و الجدران في المنطقة و بصعوبة تم جمع الأشلاء حيث تسبّبت القذيفة بفجوة كبيرة في جدار أحد المنازل ، و أكّد الشهود أن الهدف كان تجمّعاً للمواطنين و ارتكاب مجزرة حيث تم استهدافهم بشكلٍ مباشر .

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

- حتى ساعة متأخرة من مساء الأمس ارتفع عدد الشهداء إلى 33

- بدأت عملية جديدة أسماها العدو الغاصب "أيام الرد" جعلها الله ندما عليهم :

جيش الغدر يبأ الليلة عملية جديدة صادقت عليها القيادة السياسية الصهيونية

اطلقوا على العملية ...اسم ..ايام الرد.. .צה"ל ייצא למבצע "ימי תשובה" ברצועה

בתום דיון שכינס ראש הממשלה הוחלט לצאת למבצע רחב היקף ובלתי מוגבל בזמן ברצועה. המטרה: "לגבות מחיר" על האירועים בימים האחרונים ולהרחיק את הקסאם. האמצעים: ירי בכל חמוש

- قذيفة حاقدى اخرى على مسجد الرباط فى جباليا.........

حوالى 10 ما بين شهيد ومصاب ......

جثث الشهداء مقطعة فى المكان ..

(نقلا عن شاهد عيان)

- خمس شهداء فى القذيفة الجديدة على مسجد الرباط ..

يا رب سلم

واللهم انصر عبادك على اعدائك

اللهم لا تهزم هذه العصابة اليوم

اللهم إنهم عبادك المجاهدون

اللهم إنهم من يحملون شرف الأمة في أكفهم وقلوبهم

فانصرهم على اعدائهم

إنك ولي ذلك وقدير عليهم

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

لمتابعة أخبار المعارك في جباليا الصامدة:

http://195.42.183.35/forum/showthread.php?...14&page=1&pp=20

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

*ملاحقة رجال المقاومة من بيت الى بيت وقتلهم

*بنيامين نتنياهو : قطع الكهرباء عن جباليا و"حراثة" الشوارع فيها، على غرار ما جرى اثناء حملة "السور الواقي" في الضفة الغربية

المجلس المصغر: شارون طلب تنفيذ عملية السور الواقي2 في غزة

غزة-دنيا الوطن

يستعد الجيش الإسرائيلي لتنفيذ عملية واسعة النطاق "غير محددة زمنيًا" في شمال قطاع غزة، وذلك في أعقاب يوم دام في القطاع غزة والمنطقة المحيطة بها، والذي قتل خلاله خمسة إسرائيليين وأكثر من 30 فلسطينيًا. ويمكث الجنود الإسرائيليون داخل شمال قطاع غزة، تحديدًا في بيت حانون ومداخل مدينة جباليا وذلك في إطار عملية "أيام الرد". ولأول مرة ورد احتمال استدعاء قوات من جيش الاحتياط من خلال إصدار أمر بتجنيد قوات من جيش الاحتياط.

وطلب رئيس الحكومة، أريئيل شارون، الليلة، من الجهاز الأمني الاستعداد لتنفيذ عملية عسكرية واسعة النطاق على غرار عملية "السور الواقي" التي نفذت في الضفة الغربية قبل عامين، في أعقاب سلسلة من العمليات الاستشهادية. وقالت مصادر عسكرية لموقع "ArabYnet" إن رئيس الحكومة استخدم خلال المداولات تعبير "السور الواقي 2".

إلا أن قادة الجهاز الأمني أوضحوا له أن عملية من هذا النوع من المحتمل أن توقع خسائر كبيرة في صفوف الجنود العاملين في مناطق ذات كثافة سكانية عالية وصعبة، وأنه يجب تنفيذ عملية عسكرية محددة أكثر. وفي نهاية الأمر، وافق رئيس الحكومة وأصدر أوامره للجيش الإسرائيلي بتنفيذ عملية عسكرية مكثفة ونقل قوات لقطاع غزة "ما اقتضت الحاجة ذلك".

ولم يأت أي من المشاركين في المداولات على ذكر استدعاء قوات من جيش الاحتياط بصورة فورية، إلا أنه في حال تم تصعيد الوضع، فإن ذلك سيؤدي إلى إصدار أمر بتجنيد قوات من جيش الاحتياط. وأوضح رئيس الحكومة أنه سيتابع عن كثب العمليات الجارية في قطاع غزة، ومن ناحيته فإن على الجيش الإسرائيلي أن "يقوم بكل ما في وسعه" من أجل وقف إطلاق صواريخ الـ "قسام" باتجاه مدينة سديروت.

ولم تمر المداولات دون مشادات كلامية، فلم يُخفِ رئيس حزب "شينوي"، الوزير يوسيف لبيد رأيه القائل بأن هذه المداولات هي مداولات عقيمة وذلك، بحسب أقواله، لأن الجيش الإسرائيلي ليس لديه ما يقوم به ضد إطلاق صواريخ الـ"قسام". وقال لبيد: "ما يمكن القيام به هو تحصين سطوح البيوت في سديروت"، الأمر الذي أثار حفيظة المشاركين في المداولات بمن فيهم غيورا آيلاند، رئيس مجلس الأمن القومي، الذي رد عليه قائلا: "العملية المقترحة هي أدنى ما يمكن للدولة أن تفعله عندما يتم استهداف مواطنيها".

واقترح وزير المالية، بنيامين نتنياهو خلال الجلسة ضرب البنى التحتية في قطاع غزة، فيما أيد وزير الأمن الداخلي، جدعون عزرا، هدم أعداد كبيرة من البيوت. وفي نهاية الأمر، صادق المجلس الوزاري وبدون تصويت على الخطة "المقلصة"، موضحًا أن على الجيش الإسرائيلي أن يقوم بما هو مطلوب بهدف إيقاف إطلاق صواريخ الـ "قسام".

وقالت مصادر مطلعة على المداولات لموقع "ArabYnet" إن "هناك انطباعًا واضحًا بأن ما تم المصادقة عليه هو فقط البداية، ومن الواضح أن لذلك تكملة".

وقالت صحيفة هآرتس، اليوم الجمعة، ان قرار الحكومة المصغرة اتخذ بالاجماع، بعدما صادق جميع الوزراء على التلخيص الذي عرضه رئيس الوزراء الاسرائيلي، ارييل شارون. وقالت مصادر في الحكومة الاسرائيلية ان التصعيد الحالي في قطاع غزة لن يؤثر على تنفيذ خطة فك الارتباط. واوضحت هآرتس ان حملة "ايام التوبة" العسكرية تقضي بان يسيطر الجيش الاسرائيلي على اراض، بعمق تسعة كيلومترات، في شمال قطاع غزة وصولا الى مشارف جباليا.

واضافت ان هذه المسافة هي مدى صواريخ قسام الى مدينة سديروت والمناطق المحيطة بها. وتشمل الخطة ايضا عمليات تفتيش وبحث عن "صناعة القسام" وتجريف اراضي والاستعداد للبقاء في شريط بعرض تسعة كيلومترات لفترة طويلة.

ونقلت هآرتس عن مصادر أمنية انها تتوقع الا تؤدي الحملة العسكرية الاسرائيلية الى وقف كامل لاطلاق صواريخ قسام، "لكنها ستؤدي الى تقليله بشكل ملموس".

وقالت المصادر ذاتها ان الهدف من الحملة العسكرية يكمن في احداث "توازن رعب، ودفع السكان الفلسطينيين الى منع اطلاق الصواريخ". وقالت صحيفة يديعوت احرونوت ان سلطات الاحتلال الاسرائيلي ستعد "قائمة سوداء" باسماء من تزعم هذه السلطات بضلوعهم في صنع واطلاق صواريخ قسام. واضافت ان "الجيش والشاباك سيلاحقونهم من بيت الى بيت ويقتلونهم".

وطالب عدد من الوزراء، بحسب هآرتس، بان تكون الحملة العسكرية أشد مما هي عليه "وممارسة ضغط كبير على المواطنين الفلسطينيين". ودعا وزير المالية، بنيامين نتنياهو، الى قطع الكهرباء عن جباليا و"حراثة" الشوارع فيها، على غرار ما جرى اثناء حملة "السور الواقي" في الضفة الغربية في العام 2002. من جانبه، اقترح وزير القضاء، يوسف لبيد، الامتناع عن القيام بالحملة العسكرية "لان اسرائيل على وشك الانسحاب من قطاع غزة. والقيام بالحملة سيجلب تنديدا دوليا".

وكان سبق اجتماع الحكومة الاسرائيلية المصغرة اجتماعا أمنيا ترأسه شارون. وذكرت مصادر إسرائيلية أن وزير الأمن الإسرائيلي، شاؤول موفاز، قد عرض على رئيس الحكومة، أريئيل شارون، تفاصيل العملية العسكرية المخططة في قطاع غزة، والتي أطلق عليها إسم "أيام التوبة". وذكرت المصادر أنه في الجلسة الأمنية عرض موفاز خطة عسكرية تشمل عملية واسعة على الأرض، في المناطق التي يطلق منها صواريخ القسام بهدف منع سقوطها على سديروت.

وأضافت مصادر سياسية في نهاية الجلسة أنه لا يوجد حاجة لتجنيد الإحتياط في هذه المرحلة، إلا أن هذه الإمكانية لا تزال قائمة. وذكرت مصادر إسرائيلية لاحقاً أن المجلس الوزاري المصغر (السياسي الأمني) يدرس المصادقة على هذه الخطة العسكرية الواسعة. وافاد موقع معاريف الالكتروني انه في ختام الاجتماع مع قيادة الاجهزة الامنية الاسرائيلية "تقرر القيام بحملة واسعة النطاق وغير محددة بوقت في قطاع غزة".

واضاف الموقع ان الغاية من الحملة "جباية ثمن" سقوط صواريخ قسام على البلدات والمستوطنات الاسرائيلية. ونقل الموقع عن مصادر في جهاز الامن الاسرائيلي ان الهدف من الحملة العسكرية "اطلاق النار على كل مسلح" فلسطيني. وتم اطلاق اسم "ايام التوبة" على الحملة العسكرية. وتوقع مسؤولون اسرائيليون في حديث لمعاريف ان "لا تنتهي الحملة خلال الايام العشرة القادمة" وانه "سيكون هناك احتكاك مع الفصائل الفلسطينية المسلحة".

واضافت معاريف ان الجيش الاسرائيل بدأ بحشد قوات كبيرة ونقلها من الضفة الغربية الى قطاع غزة. وسيوسع الجيش الاسرائيلي المناطق التي سيسطر عليها في شمال القطاع وسينفذ عمليات عسكرية في منطقة خان يونس.

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

وليد صفوت · 1 أكتوبر 2004

الغريب فى الموضوع ...... ان الاعلام المصرى خاصةً .... و بعض الوسائل الاعلامية العربية ..... تتجاهل التفاصيل ........ و كل اللى بيقال ( اقتحام القوات الاسرائيلية مخيم ........) و ياريت حتى يقولوا قوات الاحتلال ....لأ .....!

لو الاعلام العربى تحرى المصداقية و الاتقان فى نقله للاخبار ...... كان الحال اتغير كتير .......

سلام

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

آخر خبر من الأرض المحتلة وعلى الماسنجر:

- اصابة 5 صهاينة في سيديروت الان بسبب صاروخ ناصر 3

الحصيلة غير نهائية

- تراجع للقوات الصهيونية من مناطق في جباليا

المصدر: اذاعة صوت الاقصى في غزة

صور الاجتياح الصهيوني لشمال قطاع غزة:

http://www.alwatanvoice.com/arabic/modules...ticle&sid=10561

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

اخر اخبار اجتياح شمال قطاع غزة ..

قوات الاحتلال تدمر مقر الرئاسة في بيت حانون تدميرا كاملا بقذائف الدبابات

قائمة بأسماء شهداء المجزرة الإسرائيلية البشعة أمس في محافظة شمال غزة

المجلس الوزاري الإسرائيلي يصادق على عملية واسعة النطاق للجيش الإسرائيلي في قطاع غزة

38شهيداً وأكثر من 150جريحاً حصيلة المجزرة الإسرائيلية البشعة شمال غزة

شارون يصادق على عملية واسعة في غزة ..ايام التوبة.. ونقل قوات كبيرة من الضفة الى القطاع

رجال المقاومة يشعلون اطارات السيارات في شوارع قطاع غزة للتشويش على طائرات الاستطلاع

التفاصيل الدقيقة لعملية اقتحام مستوطنة نيسانيت في قطاع غزة

قصف مجمعات غوش قطيف بصاروخ من طراز ناصر 3

فرسان كتائب شهداء الاقصى يتصــدون في بيت حانون و شهيدان علي درب الجهـــاد والمقــاومة

مستوطنو أسديروت يفكرون جدياً بالرحيل عنها بسبب صواريخ القسام

ابو عبير لدنيا الوطن:الوية الناصر صلاح الدين ستوجه ضربات مؤلمة لقوات الاحتلال في غزة

الاحتلال ينفذ حملة واسعة لملاحقة المطلوبين في جنين أسفرت عن أربعة شهداء وعشرات المعتقلين

سلسلة اجتماعات امنية وللمجلس المصغر برئاسة موفاز وشارون حتى المساء لتصعيد العدوان

المصدر:

http://www.alwatanvoice.com/arabic/index.php

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

إطلاق ثلاث قذائف هاون على مغتصبة نفيه ديكاليم

إطلاق ثلاث قذائف هاون على مغتصبة عتصمونا

إطلاق قذيفة هاون على مغتصبة نفيه ديكاليم

تفجير عبوة جانبية باتجاه ناقلة جند صهيونية

إطلاق قذيفة الياسين باتجاه جرافة صهيونية

توغل مئة دبابة صهيونية في شمال قطاع غزة

مصرع جندي صهيوني وإصابة آخرين.. عملية استشهادية عند معبر بيت حانون تستهدف موقعاً عسكرياً للاحتلال

37 شهيداً واصابة أكثر من 200 جريح في العمليات الصهيونية في قطاع غزة

كتائب شهداء الاقصى تعلن عن تفجير جرافة اسارئيلية

الساعة 3:25 بتوقيت غزة المحلي

11شهيداً منذ صباح اليوم بينهم طفلان

خاص:

ارتفع عدد شهداء اليوم ليصل إلى 11 شهيداً بعد أن أعلنت مصادر طبية ظهر اليوم الجمعة، عن استشهاد ثلاثة مجاهدين بالقرب من معبر بيت حانون، شمال قطاع غزة.

وأفادت مصادر محلية أن قوات الاحتلال المتمركزة في محيط المعبر، فتحت نيران أسلحتها تجاه المواطنين الثلاثة، الذين كانوا يتواجدون قرب مقر ضيافة الرئيس، ممّا أدّى إلى استشهادهم على الفور مشيرة إلى أن الشهداء هم سامر محمود الدريني، ومحمد رفيق سالم، ورائد الحاج على.

وكان قد ارتفع عدد الشهداء اليوم ليصل إلى ثمانية شهداء، بعد أن أعلنت مصادر فلسطينية عن سقوط ثلاثة شهداء على الأقل جراء إطلاق دبابة احتلالية قذيفة على تجمع للمصلين أثناء ذهابهم لتأدية صلاة الجمعة في مدينة جباليا شمال قطاع غزة.

و الشهداء الثلاثة هم: نضال مطر (29 عاما) ووسيم النتيل (22 عاماً) وشادي صافي (23 عاما).

وكان قد سقط صباح اليوم الجمعة خمسة شهداء فلسطينيين من بينهم ثلاثة شهداء في ضاحية تل الزعتر في جباليا بعدما قصفت دبابة احتلالية تجمعا للمواطنين واستشهاد طفلين فلسطينيين بعد إصابتهما بشكل مباشر من قذيفة دبابة في مدينة جباليا شمال قطاع غزة.

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

- صواريخ قسام تنطلق من المنطقة التي انسحبت منها قوات الاحتلال

- وزير صهيوني: صواريخ "القسام" لا حل لها

خاص:

أقر وزير القضاء الصهيوني بأن العملية العسكرية الواسعة في شمال قطاع غزة لن تستطيع منع إطلاق صواريخ "القسام".

وأضاف "يوسي لبيد" :" لسنا قادرين على وقف إطلاق صواريخ القسام حتى لو دخلنا إلى داخل جباليا، لذلك يجب تحصين أسطح المنازل في "سديروت"، وأنا أعني ذلك بمنتهى الجدية".

وأشار لبيد أن العملية الصهيونية من شأنها أن تزيد من الخسائر البشرية وتزيد من حجم الدمار في الجانب الفلسطيني وستجلب الى الكيان التنديدات الدولية.

وتأتي تصريحات "لبيد" في أعقاب القرار الذي اتخذه المجلس الوزاري المصغر، في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس.

وتابع "لبيد" أن الدخول إلى جباليا لن يمنع سقوط الصواريخ، وكل ما يجب عمله هو تقوية "سديروت" من ناحية اجتماعية ومن جهة الموارد، تماماً كما حصل في " كريات شمونه"، ويجب رفع مستوى المعيشة فيها بالإضافة إلى تحصين أسطح المنازل.

واعترف لبيد بقلة الحيلة أمام صواريخ القسام، ورغم بذل الجهود في مكافحتها، إلا أن الادعاء بوجود حل، فان ذلك غير صحيح.على حد قوله.

- وزير صهيوني: صواريخ "القسام" لا حل لها

خاص:

أقر وزير القضاء الصهيوني بأن العملية العسكرية الواسعة في شمال قطاع غزة لن تستطيع منع إطلاق صواريخ "القسام".

وأضاف "يوسي لبيد" :" لسنا قادرين على وقف إطلاق صواريخ القسام حتى لو دخلنا إلى داخل جباليا، لذلك يجب تحصين أسطح المنازل في "سديروت"، وأنا أعني ذلك بمنتهى الجدية".

وأشار لبيد أن العملية الصهيونية من شأنها أن تزيد من الخسائر البشرية وتزيد من حجم الدمار في الجانب الفلسطيني وستجلب الى الكيان التنديدات الدولية.

وتأتي تصريحات "لبيد" في أعقاب القرار الذي اتخذه المجلس الوزاري المصغر، في ساعة متأخرة من مساء أمس الخميس.

وتابع "لبيد" أن الدخول إلى جباليا لن يمنع سقوط الصواريخ، وكل ما يجب عمله هو تقوية "سديروت" من ناحية اجتماعية ومن جهة الموارد، تماماً كما حصل في " كريات شمونه"، ويجب رفع مستوى المعيشة فيها بالإضافة إلى تحصين أسطح المنازل.

واعترف لبيد بقلة الحيلة أمام صواريخ القسام، ورغم بذل الجهود في مكافحتها، إلا أن الادعاء بوجود حل، فان ذلك غير صحيح.على حد قوله.

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

تفجير دبابة اسرائيلية في شارع المدارس في جباليا

الساعة 4:49 بتوقيت مدينة غزة

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

الان تفجير دبابة في شارع السكة

طلاق قذيفة دبابة على منازل المواطنين في شارع السكة - جباليا

5:00 بتوقيت غزة

مغتصبوا أسديروت: نحن ندرس بمنتهى الجدية فكرة هجر هذه البلدة

خاص

كان لإصابة صواريخ "القسام" أهدافها بدقة، وإيقاع قتلى وجرحى في صفوف المستوطنين الصهاينة في مغتصبة "أسديروت" المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948، أثر كبير في تغيير رأي المستوطنين، حيث صار يدرس من بقي منهم داخلها، ولم يهجرها بعد، بالرحيل عنها بشكل جدي.

وكانت كتائب القسام قصفت مساء يوم أمس الأربعاء مغتصبة "أسديروت" بثلاثة صواريخ من طراز "قسام" مما أسفر عن مصرع مستوطنين وإصابة ستة وعشرين آخرين، حيث سقطت على بناية للمستوطنين. وكان مستوطنون أكدوا سابقاً أنهم متمسكون ببلدتهم رغم سقوط الصواريخ، إلا أن وكما يبدو فإن صواريخ "القسام" أرغمتهم على رأيهم في نهاية المطاف.

وتنقل وسائل الإعلام عن عدد من المستوطنين من بينهم ايلانه زهافي، تسكن في "أسديروت" منذ 16 عاماً: "نحن ندرس بمنتهى الجدية فكرة هجر هذه البلدة، وكنا في السابق نقول هذا بيتنا ولن نتركه، أما الآن فإننا نفكر بالأولاد والتعليم والعمل، لقد تغير كل مجرى حياتنا، فنحن نعيش في رعب دائم، لا ندري متى سيسقط الصاروخ الثاني وأين"، على حد تعبيرها.

أما هداس تريكي(25 عاماً)، وهي من مستوطني "أسديروت" فقالت: "لقد سقط الصاروخ قريبـا منا، سمعنا دوياً شديداً. كان مخيفاً .. إنه مشهد فظيع جداً، وحزين جداً".

وأضافت: "بدأ يدور حديث في أوساط السكان عن مغادرة المدينة (أسديروت) لأنني لا أستطيع أن أحتمل أكثر". ويروي سكان آخرون قصصاً مشابهة حول فكرة الرحيل عن المستعمرة والرعب الذي يعيشونه.

من جانبه أعرب رئيس مغتصبة "أسديروت" إيلي مويال عن استغرابه الشديد من قصف المستعمرة في وضح النهار، وخلال توغل الجيش الصهيوني في شمال قطاع غزة، الذي يتم منه إطلاق صواريخ "القسام"، مما أدى إلى مقتل مستوطنين وإصابة 26 آخرين.

وقال مويال "لم نكن نعتقد أنه في الوقت الذي يتواجد فيه الجيش في بيت حانون ستقع مثل هذه التراجيديا".

وأضاف: "إنها المرة الأولى التي تسقط فيها صواريخ "قسام" خلال ساعات الصباح في مدينة أسديروت منذ أسبوعين، الأمر الذي جعل السكان يأملون الاحتفال بليلة العيد بهدوء نسبي".

وكانت "كتائب عز الدين القسام"، الذراع العسكري لحركة "حماس" قد توعدت بتلقين الاحتلال درساً رداً على العمليات التي يقوم بها الجيش الصهيوني في شمال قطاع غزة".

المصدر: موقع كتائب الشهيد عز الدين القسام

http://www.alqassam.info/

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

العدو الصهيوني يعترف بسقوط قذيفة هاون وصاروخ بتار على موقع ترميد العسكري

اعترف العدو الصهيوني صباح اليوم بسقوط قذيفة هاون في داخل موقع ترميد العسكري ، وقد اترف أيضا بصاروخ مضاد للدبابات على بوابة هذا الموقع وذلك في تمام الساعة 6:58 في صباح الجمعة ، وقد أعلنت كتائب القسام في بيان رقم 02/0410 أن المجاهدين من الكتائب قد أطلقوا قذيفة الهاون وصاروخ البتار في تمام الساعة 7:00

أسامة الكباريتي · 1 أكتوبر 2004

30-09-2004

الهجمة الصهيونية شمال القطاع تتصاعد وكتائب القسام تتصدر صفوف المقاومة

تقرير خاص:

يتواصل العدوان الصهيوني الشرس على محافظات شمال قطاع غزة، وقد أسفر حتى لحظة إعداد التقرير نحو الساعة الخامسة من مساء اليوم الخميس 30-9-2004 إلى استشهاد ما لا يقل عن عشرين مواطنا فلسطينيا وإصابة العشرات بجراح مختلفة، في حين تواصل قوى المقاومة وعلى رأسها كتائب الشهيد عز الدين القسام تصديها بكل بسالة لهذا العدوان الغاشم موقعة ما يزيد عن سبعة جنود صهاينة قتلى وعدد من الجرحى الآخرين فيما تم إعطاب العشرات من الآليات العسكرية التي اقتحمت المنطقة.

قوات معززة:

والجدير ذكره أن قوات الاحتلال صعدت منذ ليلة أمس الأول من عدوانها المتواصل على شمالي القطاع الذي يضم بلدات جباليا وبيت حانون وبيت لاهيا، وليلة أمس عززت تلك القوات من تواجدها في المنطقة بعشرات الآليات التي تقدمت من منطقة أبو صفية باتجاه منطقة الإدارة المدنية شرقي جباليا، وتزامن مع ذلك بدء قوات الاحتلال التقدم باتجاه معسكر جباليا من منطقة شارع السكة وشارع مسعود ثم باتجاه الغرب تحت غطاء من الطائرات المروحية الإسرائيلية التي تطلق صواريخها في كل لحظة على المواطنين ووسط قصف عنيف بقذائف الدبابات ونيران الرشاشات الثقيلة باتجاه تجمع المواطنين والمنازل بشكل عشوائي حتى الآن.

هدم ثمانية منازل:

هذا وأفاد شهود عيان في المنطقة الشمالي أن قوات الاحتلال الصهيوني هدمت ما يزيد عن ثمانية منازل للمواطنين الفلسطينيين.

وهدمت قوات الاحتلال سور مدرسة (أ) الإعدادية للاجئين قبل أن تشرع بهدم عدد من المنازل المجاورة.

وعرف من بين أصحاب العائلات المدمرة منازلهم منزلان شرق بيت لاهيا يعودان للشقيقين محمد وأحمد مطير، وأربعة منازل في محيط منطقة تل الزعتر على أطراف مخيم جباليا تعود لعائلات: عبد ربه، والبياري، والجمل، وأبو سطيع، إلى جانب منزل آخر يعود لعائلة أبو ركبة في شارع السكة شرق مخيم جباليا.

تقسيم القطاع:

جاء ذلك في وقت لا تزال فيه قوات الاحتلال تقسم قطاع غزة الى ثلاثة أجزاء وأغلقت الطريق الساحلي - الشيخ عجلين، وطريق أبوهولي، في وجه المواطنين ومركباتهم، كما اغلقت طريق أبو العجين، وشارع صلاح الدين رقم (4)، ومفرق الشهداء، ومفرق أبو هولى مغلق، وطرق المواصي، وطريق خانيونس الغربي، كما اغلقت معابر: بيت حانون، ورفح، وصوفا، والمنطار.

مقتل ستة صهاينة:

هذا وأعلنت كتائب الشهيد عز الدين القسام في بيان لها مسؤوليتها عن مقتل ستة صهاينة وإصابة أكثر من أربعين في قصف مغتصبة اسدروت واقتحام الموقع العسكري شرق المقبرة الشرقية ومغتصبة نيسانيت وأكدت أن الرد متواصل، وأضافت الكتائب في بيان لها: "تجلى كرم الله علينا وتوفيقه لمجاهدينا اليوم الخميس 16 شعبان 1425هـ الموافق 30/09/2004م، في قصف مغتصبة اسدروت ومقتل اثنين وإصابة واحد وثلاثين يوم أمس وتنفيذ استشهاديانا عبد الحي يوسف النجار و أسامة محمد عبد الحفيظ البرش عملية اقتحام للموقع العسكري المقام شرق مقبرة الشهداء في مخيم جباليا وقتل على اثر هذه العملية اثنان من جنود العدو الصهيوني وأصيب عدد آخر بجراح مختلفة.

وأضاف البيان: "وجاء اقتحام مغتصبة نيسانيت الذي نفذه الاستشهاديان القساميان الاستشهادي القسامي المجاهد/ مصعب محمد فريجة جمعة " أبو مسلمة " 22 عاما والاستشادي القسامي المجاهد/ حسام عمر غبن " أبو حمزة " 19عاما ليعلن العدو الصهيوني عن مقتل اثنين آخرين وإصابة أخر في عمليات قسامية جريئة جاءت ردا على الجرائم التي يرتكبه العدو في شمال قطاع غزة وجريمة استهداف المخيم الكشفي في حي الشجاعية واستشهاد القائد عز الدين الشيخ خليل.

هذا وزفت كتائب القسام إلى الحور العين الشهيد القسامي المجاهد القائد الميداني/ حازم حسين فرج الله الذي استشهد أثناء تصديه للعدوان الغاشم على شمال قطاع غزة.

إدخال قوات كبيرة:

من المقرر أن تصدر قيادة الجيش الصهيوني أمراً باستدعاء جنود الاحتياط وذلك للمشاركة في العدوان على قطاع غزة، لا سيما عقب مقتل صهيونيين وإصابة 26 آخرين بقصف بصواريخ "القسام" الذي استهدف مغتصبة "أسديروت" المقامة على الأراضي الفلسطينية المحتلة عام 1948.

وقالت مصادر عسكرية صهيونية إن آرائيل شارون أوعز شخصياً بإدخال قوات عسكرية صهيونية كبيرة إلى داخل قطاع غزة كما يعتقد أنه سيتم استعداء قوات الاحتياط لهذه الغاية.

مغتصبوا أسديروت: