أحمد سيف بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 شوف يا تيمور باشا ... من وجهة نظري ... خلاصة المطالب دي حاجتين 1- الاعتراض على تأجيل الانتخابات البرلمانية، والسبب طبعا مش حكاية الإرادة الشعبية والكلام الكبير ده لإن الإعلان الدستوري واضح وينص على "بدء الإجراءات" وليس "الانتهاء من الانتخابات" خلال ستة شهور ... الفكرة هي أن التيارات الإسلامية كانت تريد أن تكون الانتخابات بعد شهر رمضان مباشرة حتى تستغل إقبال الناس على المساجد خلال الشهر الكريم وسيطرتها على المنابر في الدعاية السياسية ... وبالتالي تعبئ أكبر عدد من الناحبين في صفها قبل الانتخابات مباشرة. ده طبعا بالإضافة الى لهفتها على الوصول لانتخابات تتصور أنها ستحقق فيها أغلبية كاسحة من أجل الوصول للسلطة والقضاء المبرم على فكرة الدولة المدنية. 2- الاعتراض على فكرة المبادئ الحاكمة للدستور ... وبرضه المشكلة ليست في فرض الوصاية على الشعب بمواد فوق دستورية كما يزعمون فالإسلاميين أنفسهم يعتبرون المادة الثانية فوق دستورية (أو ربما هي الدستور كله) ولأخي الأستاذ طارق حسن موضوع في المنتدى بهذا العنوان، بل أن هذا الاعتراض يكشف بوضوح أن لديهم نوايا لتشكيل الدستور القادم بما يتعارض مع المبادئ المقترحة وخصوصا تلك المتعلقة بالديموقراطية والمساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات ... وإلا فليفسر لي أحدهم لماذا هذا الرفض المطلق لمناقشة الفكرة من أساسها ... وإن كانت لديهم اعتراضات على المبادئ المقترحة فليعرضوا هم المبادئ التي يرونها أصلح ... ألا تعرض الأحزاب برامجها قبل الانتخابات ليختار الناس ممثليهم عن معرفة بخططهم ونواياهم؟ المهمة الأساسية للبرلمان القادم هي وضع دستور للبلاد فمن المنطقي أن يعرض كل حزب رؤيته لهذا الدستور حتى يستطيع الناس الاختيار بناء على حقائق وليس وفق شعارات ووعود مطاطة. أما مسألة الحكومة الانتقالية فهم رفضوا المشاركة فيها من الأساس بل هم غير معنيين بها ويقولون أن هناك حكومة منتخبة ستأتي خلال ثلاثة شهور (رغم أن الإعلان الدستوري لا يلزم المجلس العسكري بتشكيل حكومة من الأغلبية البرلمانية ... وبالتالي هذه الحكومة يمكن أن تستمر حتى نهاية 2012) ... والمطلب الثالث هو ذرّ للرماد في العيون لأن ذلك هو مطلب المعتصمين في التحرير منذ ثلاثة أسابيع، الذين سلخوهم بألسنة حداد. وبالعودة لمسألة الأغلبية والإرادة الشعبية ... هل تعلم أنه نظريا .. يستطيع أقل من 26% ممن سيدلون بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية القادمة اختيار كل أعضاء اللجنة التي ستكتب الدستور القادم وبالتالي رسم مستقبل مصر للأعوام الخمسين القادمة ... هتسألني ازاي؟ لو استطاع حزب أو تكتل أحزاب معين أن يحصل على 51% من أصوات الناخبين في 51% من الدوائر (حتى لو لم يحصل على صوت واحد في الـ 49% المتبقية) فإنه سيشكل الأغلبية في البرلمان ... وبالتالي يستطيع منفردا اختيار جميع أعضاء لجنة تعديل الدستور دون مشاركة من غيره ... ورغم أن هذا السيناريو بحذافيره مستبعد التحقق لأسباب عديدة فإنه يثبت بجلاء أن قيام مجلس شعب منتخب باختيار لجنة لوضع الدستور ربما يؤدي الى أن تكون اللجنة غير ممثلة للتركيبة الفكرية والأيديولوجية للشعب فضلا عما في ذلك من عوار دستوري نتيجة انفراد إحدى السلطات الثلاثة في الدولة بوضع الدستور، طيب وايه الحل؟ المفروض أن الدستور هو وثيقة توافقية تمثل العقد الاجتماعي الذي يقوم عليه المجتمع ... وبالتالي ينبغي أن يكون متضمنا الحد الأدنى المتفق عليه بين جميع المواطنين بمختلف معتقداتهم ومشاربهم وتوجهاتهم الفكرية والسياسية، وهو بذلك يختلف عن الحكومة التي تأتي معبرة عن صوت الأغلبية ومنفذة لبرنامجها، وهذا الاختلاف في الطبيعة والوظيفة يستلزم إختلافا مماثلا في آليات الاختيار، وأنا هنا أقترح أن يكون الاختيار بين قوائم ممثلة لأطياف المجتمع المختلفة (إخوان - سلفيين - ليبراليين - يساريين - قوميين) بحيث تضم كل قائمة مئة عضو تتفق عليهم الأحزاب والحركات السياسية الممثلة لهذا الطيف السياسي ... ويختار كل مواطن إحدى هذه القوائم في استفتاء شامل يضع مصر كدائرة إنتخابية واحدة ... ويتم تشكيل اللجنة التي ستضع الدستور من هذه القوائم بالتناسب مع نسبة المواطنين الذين اختاروا كل قائمة ... فمثلا لو حصل القوميون على 10% من الأصوات فإن أول عشرة أسماء على قائمتهم تدخل لجنة وضع الدستور وهكذا ... وفي النهاية تعمل اللجنة على وضع دستور توافقي يوافق عليه على الأقل نصف عدد الأعضاء وعضو واحد على الأقل من كل تيار انضم الى اللجنة، بحيث يتم أخذ مخاوف وتحفظات جميع القوى السياسية في حدها الأدنى بعين الاعتبار وبحيث يخرج الدستور معبرا عن اتفاق الآراء وليس انتصارا لرأي على آخر. أعتقد أن آلية كهذه هي أكثر اتساقا مع المنطق وأفضل تمثيلا لثراء وتنوع المجتمع المصري ... ولا ايه رأيك؟ إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 مش عارف ليه حاسس ان المليونية دي لو اتعملت هيكون لها اثر سيئ زي ما مظاهرات كاميليا اللي كان لها اثرها الكبير في تفتيت ميدان التحرير وانفلات الاوضاع كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 صباح الكنافه ام قشطه و زبيب أجواء رمضان بدأت تسيطر عليك أخي زهيري . :) بكل تأكيد يا تامر ده شهر الكرم كل سنه و انت طيب و ربنا يعيده على المسلمين بالخير و المحبه دايما يا رب Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 صباح الكنافه ام قشطه و زبيب أجواء رمضان بدأت تسيطر عليك أخي زهيري . :) بكل تأكيد يا تامر ده شهر الكرم كل سنه و انت طيب و ربنا يعيده على المسلمين بالخير و المحبه دايما يا رب آمين واعاننا الله وإياكم على الصيام والقيام رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 أرى أن هذه الوقفة السلمية لا تخص الاسلاميين فقط ، ولكنها تخص على الأقل 14192577 مواطن مصري أدلى برأيه في الاستفتاء على التعديلات الدستورية . للتذكرة هذه نتيجة الاستفتاء الأخير . http://www.youtube.com/watch?v=zey3Be49lbE رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 مازالت أم الثورات العربية تونس هيا المرشد و المنبر هما قلدونا و حاولوا يعتصموا تاني في القصبه تقريبا عشان نفس المطالب بس هما زادوا عليها الإلتزام بموعد الإنتخابات كنت أتمني إن تشارك جميع القوي السياسية في إعتصام التحرير المستمر بإضافة مطلب كل المصريين الإلتزام بموعد الإنتخابات أو كما يقال إنتقال السلطة للمدنيين لكن مشكلتنا إننا بنحكم علي الأمور بمبدأ عدو عدوي صديقي بالمناسبة إعتصام القصبه تم فضه بالقوة و منع المعتصمين من إقامة الخيام و لم تستجب الحكومة لأي مطلب حتي لو بسيط أو تغيير وزاري محدود عشان تعرفوا إن أحوالنا أحسن بكثير مش فاضلنا غير خطوة بس نقطع الشك باليقين و نكشف عن نوايا المجلس الحقيقية (( الإنتخابات )) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 (معدل) أرى أن هذه الوقفة السلمية لا تخص الاسلاميين فقط ، ولكنها تخص على الأقل 14192577 مواطن مصري أدلى برأيه في الاستفتاء على التعديلات الدستورية . للتذكرة هذه نتيجة الاستفتاء الأخير . http://www.youtube.com/watch?v=zey3Be49lbE هل التعديلات الدستورية تمنع إجراء الانتخابات في نوفمبر أو ديسمبر هل التعديلات الدستورية تمنع أحزابا سياسية من الاتفاق على الأسس التي سيتم بناء عليها اختيار أعضاء اللجنة التي ستضع الدستور وتحديد القواعد الأساسية له ... ولماذا يحق للأحزاب أن تدخل الانتخابات بقوائم موحدة ولا يحق لها أن تدخل الانتخابات ببرامج موحدة (والبرنامج هنا هو مبادئ الدستور باعتبار أن وضع الدستور هو المهمة الأساسية للبرلمان القادم)؟ تم تعديل 19 يوليو 2011 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 ومادمنا قد جئنا على ذكر شهر رمضان المبارك فاسمحوا لي أن أشارك معكم بهذه ال"نوت" التي كتبتها منذ أسبوع وبالتحديد يوم 12 سبتمبر تعليقا على خطاب عصام شرف ... وهي بعنوان (رمضان جانا ... وفرحنا به) أسابيع قليله ويهلّ علينا رمضان شهر الخير والبركات أعاده الله عليكم بالخير واليمن ورزقكم صيام أيامه وقيام لياليه وعظيم أجره، ولرمضان معزّة خاصّة في قلوب المصريين فهم ينتظرونه من العام الى العام ويستعدون له استعدادا عظيما، ولهم فيه تقاليد وطقوس محببة سواء فيما يتعلق بالعبادات أو الاحتفالات أو الأكلات أو حتى المسلسلات التلفزيونية التي تنتج خصيصا لتسلية الناس في ليالي هذا الشهر. والمؤكد أن رمضان هذا العام سيكون له مذاق خاص لدى المصريين بعد أن قاموا بثورتهم - أو على الأقل المرحلة الأولى منها - وأسقطوا رأس النظام الاستبدادي، ولكن هناك فئتين من المصريين خصوصا ينتظرون حلول الشهر بفارغ الصبر لأسباب لا علاقة لها بمكانته الروحية، بل باعتباره جسرا الى ما بعده، وما بعده هنا ليس المقصود به عيد الفطر كما سيتبادر الى ذهنك فورا، بل شهر سبتمبر الذي ستجرى فيه أول انتخابات برلمانية في مصر بعد الثورة، تكون إيذانا بانتهاء المرحلة الانتقالية الثورية والعبور الى نظام حكم مستقر. فأولا هناك فلول النظام السابق الذين يجاهدون قدر استطاعتهم في الحفاظ على بنية نظامهم والإبقاء على سيطرة أنصارهم على مراكز القيادة والتأثير في مؤسسات الدولة السياسية والأمنية والإعلامية والتعليمية والمحلية، وتعطيل أي محاولة للتطهير تنزع منهم عناصر قوتهم الرئيسية الممثلة في المال والسلطة والإعلام، وهم يعتقدون أنهم إن استطاعوا الوصول الى موعد الانتخابات بأقل قدر من الخسائر فإنهم سيكونون قادرين على استخدام أسلحتهم التقليدية - البلطجة والرشاوي والتزوير والعصبيات القبلية والعائلية - في إيصال مرشحيهم الى البرلمان القادم وبالتالي استعادة السيطرة على الأمور والانقضاض على الثورة وتبديد كل مكاسبها، وهم يراهنون على أن الوصول سالمين الى رمضان سيحقق لهم ذلك واثقين أن وتيرة المظاهرات والاعتصامات في رمضان ستنخفض كثيرا وسيكون من الصعب - إن لم يكن من المستحيل - على قوى الثورة أن تحشد مليونيات للضغط على المجلس العسكري لتحقيق مزيد من المطالب واستكمال عملية التطهير قبل الانتخابات المقبلة. ثم هناك التيارات الإسلامية - لاسيما السلفية منها - التي بالإضافة الى تلهفها على الوصول للانتخابات البرلمانية لتصورها أنها ستحقق فوزا كاسحا بها فإنها تخشى أن استمرار ضغوط الثوار على المجلس العسكري قد يدفعه لإجراء تعديلات على خارطة الطريق للمرحلة الانتقالية أو القبول بفكرة مبادئ توافقية حاكمة للدستور تقيد حريتهم في صياغة دستور "إسلامي" يقود الى دولة دينية ترفض الديموقراطية والحريات العامة وحقوق الإنسان باعتبارها بدعا واردة من بلاد الكفر، على أن هناك سببا آخر يجعل السلفيين متلهفين على قدوم شهر رمضان وهو تصورهم أنه سيكون فرصة ذهبية للدعاية السياسية لأنفسهم من خلال سيطرتهم على المنابر مستغلين الإقبال الكبير للمواطنين على المساجد للصلاة والاعتكاف وحضور الدروس الدينية، حيث يتم دسّ الدعاية السياسية ضمن المضمون الديني للخطب والدروس كما برعوا في ذلك دائما. ولعل الجدول الزمني للتغيير الذي قدمه عصام شرف في خطابه بالأمس يظهر بوضوح أن المجلس العسكري - الذي هو بالضرورة واضع هذا الجدول - هو أيضا راغب في اللعب بورقة الوقت لإخماد جذوة الثورة والعبور من المرحلة الانتقالية بأقل قدر من التنازلات لقواها، فباستثناء حركة التنقلات الاعتيادية في وزارة الداخلية والتغيير الوزاري المحدود فإن بقية الإجراءات - وأعني بها حركة المحافظين وتطهير الإعلام من فلول النظام - قد رحّلت الى نهاية شهر يوليو-شعبان ، الأمر الذي يعني أنه مهما كانت طبيعة هذه التغييرات فإن الشارع لن تكون لديه فرصة ليقول رأيه فيها وعليه أن يقبلها كما هي حتى موعد الانتخابات، وهو ما يشي بأن هناك اتجاها لاستبدال القيادات الحالية بأخرى غير مرضى عنها شعبيا من فلول النظام السابق ولواءات الأمن المتقاعدين، بما يضمن استمرار سيطرة النظام القديم على الإعلام والمحليات والأمن وعدم وصول قوى الثورة الى مواقع التأثير الحقيقي في مسار الأحداث. يضاف الى ذلك تعمد تأجيل كافة محاكمات رموز النظام السابق الى شهر سبتمبر أملا في عودة السيطرة الى النظام السابق أو حلفاؤة الجدد أو على الاقل تشتت قوى الثورة وعدم قدرتهم على حشد الشباب للتظاهر والاعتصام - خصوصا مع انتهاء الأجازة الصيفية - وبالتالي إفلاتهم من العقاب ورفع الحرج عن المجلس العسكري تجاه قيادته السابقة. إن قوى الثورة مدعوة الى تكثيف ضغوطها في الشارع والإعلام خلال الأسابيع الثلاثة القادمة لانتزاع أكبر قدر ممكن من المكاسب للثورة وإجهاض المخططات الموضحة أعلاه، ولعل الإصرار على إجراء التطهير الشامل في قيادات مؤسسات الإعلام والحكم المحلي والجامعات والقضاء خلال فترة وجيزة والضغط من أجل استمرار المحاكمات خلال الصيف والعزل السياسي لقيادات الحزب الوطني وإقرار المبادئ التوافقية الحاكمة الملزمة للدستور هو السبيل للخروج من الفخ المنصوب للثورة. كما أدعو حضراتكم لزيارة مدونتي (تحت الإنشاء) على هذا الرابط إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 شوف يا تيمور باشا ... من وجهة نظري ... خلاصة المطالب دي حاجتين 1- الاعتراض على تأجيل الانتخابات البرلمانية، والسبب طبعا مش حكاية الإرادة الشعبية والكلام الكبير ده لإن الإعلان الدستوري واضح وينص على "بدء الإجراءات" وليس "الانتهاء من الانتخابات" خلال ستة شهور ... الفكرة هي أن التيارات الإسلامية كانت تريد أن تكون الانتخابات بعد شهر رمضان مباشرة حتى تستغل إقبال الناس على المساجد خلال الشهر الكريم وسيطرتها على المنابر في الدعاية السياسية ... وبالتالي تعبئ أكبر عدد من الناحبين في صفها قبل الانتخابات مباشرة. ده طبعا بالإضافة الى لهفتها على الوصول لانتخابات تتصور أنها ستحقق فيها أغلبية كاسحة من أجل الوصول للسلطة والقضاء المبرم على فكرة الدولة المدنية. 2- الاعتراض على فكرة المبادئ الحاكمة للدستور ... وبرضه المشكلة ليست في فرض الوصاية على الشعب بمواد فوق دستورية كما يزعمون فالإسلاميين أنفسهم يعتبرون المادة الثانية فوق دستورية (أو ربما هي الدستور كله) ولأخي الأستاذ طارق حسن موضوع في المنتدى بهذا العنوان، بل أن هذا الاعتراض يكشف بوضوح أن لديهم نوايا لتشكيل الدستور القادم بما يتعارض مع المبادئ المقترحة وخصوصا تلك المتعلقة بالديموقراطية والمساواة بين المواطنين في الحقوق والواجبات ... وإلا فليفسر لي أحدهم لماذا هذا الرفض المطلق لمناقشة الفكرة من أساسها ... وإن كانت لديهم اعتراضات على المبادئ المقترحة فليعرضوا هم المبادئ التي يرونها أصلح ... ألا تعرض الأحزاب برامجها قبل الانتخابات ليختار الناس ممثليهم عن معرفة بخططهم ونواياهم؟ المهمة الأساسية للبرلمان القادم هي وضع دستور للبلاد فمن المنطقي أن يعرض كل حزب رؤيته لهذا الدستور حتى يستطيع الناس الاختيار بناء على حقائق وليس وفق شعارات ووعود مطاطة. أما مسألة الحكومة الانتقالية فهم رفضوا المشاركة فيها من الأساس بل هم غير معنيين بها ويقولون أن هناك حكومة منتخبة ستأتي خلال ثلاثة شهور (رغم أن الإعلان الدستوري لا يلزم المجلس العسكري بتشكيل حكومة من الأغلبية البرلمانية ... وبالتالي هذه الحكومة يمكن أن تستمر حتى نهاية 2012) ... والمطلب الثالث هو ذرّ للرماد في العيون لأن ذلك هو مطلب المعتصمين في التحرير منذ ثلاثة أسابيع، الذين سلخوهم بألسنة حداد. وبالعودة لمسألة الأغلبية والإرادة الشعبية ... هل تعلم أنه نظريا .. يستطيع أقل من 26% ممن سيدلون بأصواتهم في الانتخابات البرلمانية القادمة اختيار كل أعضاء اللجنة التي ستكتب الدستور القادم وبالتالي رسم مستقبل مصر للأعوام الخمسين القادمة ... هتسألني ازاي؟ لو استطاع حزب أو تكتل أحزاب معين أن يحصل على 51% من أصوات الناخبين في 51% من الدوائر (حتى لو لم يحصل على صوت واحد في الـ 49% المتبقية) فإنه سيشكل الأغلبية في البرلمان ... وبالتالي يستطيع منفردا اختيار جميع أعضاء لجنة تعديل الدستور دون مشاركة من غيره ... ورغم أن هذا السيناريو بحذافيره مستبعد التحقق لأسباب عديدة فإنه يثبت بجلاء أن قيام مجلس شعب منتخب باختيار لجنة لوضع الدستور ربما يؤدي الى أن تكون اللجنة غير ممثلة للتركيبة الفكرية والأيديولوجية للشعب فضلا عما في ذلك من عوار دستوري نتيجة انفراد إحدى السلطات الثلاثة في الدولة بوضع الدستور، طيب وايه الحل؟ المفروض أن الدستور هو وثيقة توافقية تمثل العقد الاجتماعي الذي يقوم عليه المجتمع ... وبالتالي ينبغي أن يكون متضمنا الحد الأدنى المتفق عليه بين جميع المواطنين بمختلف معتقداتهم ومشاربهم وتوجهاتهم الفكرية والسياسية، وهو بذلك يختلف عن الحكومة التي تأتي معبرة عن صوت الأغلبية ومنفذة لبرنامجها، وهذا الاختلاف في الطبيعة والوظيفة يستلزم إختلافا مماثلا في آليات الاختيار، وأنا هنا أقترح أن يكون الاختيار بين قوائم ممثلة لأطياف المجتمع المختلفة (إخوان - سلفيين - ليبراليين - يساريين - قوميين) بحيث تضم كل قائمة مئة عضو تتفق عليهم الأحزاب والحركات السياسية الممثلة لهذا الطيف السياسي ... ويختار كل مواطن إحدى هذه القوائم في استفتاء شامل يضع مصر كدائرة إنتخابية واحدة ... ويتم تشكيل اللجنة التي ستضع الدستور من هذه القوائم بالتناسب مع نسبة المواطنين الذين اختاروا كل قائمة ... فمثلا لو حصل القوميون على 10% من الأصوات فإن أول عشرة أسماء على قائمتهم تدخل لجنة وضع الدستور وهكذا ... وفي النهاية تعمل اللجنة على وضع دستور توافقي يوافق عليه على الأقل نصف عدد الأعضاء وعضو واحد على الأقل من كل تيار انضم الى اللجنة، بحيث يتم أخذ مخاوف وتحفظات جميع القوى السياسية في حدها الأدنى بعين الاعتبار وبحيث يخرج الدستور معبرا عن اتفاق الآراء وليس انتصارا لرأي على آخر. أعتقد أن آلية كهذه هي أكثر اتساقا مع المنطق وأفضل تمثيلا لثراء وتنوع المجتمع المصري ... ولا ايه رأيك؟ مداخلة رائعه كالعادة يا دكتور واتفق معاك فيها 100% تحيتي ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 (معدل) مفيش حد مستفيد من حالة الإنقسام بين فريق نعم وفريق لا مين اللي خلق نعم ولا غير المجلس يهاجم بتوع لا عشان مصلحة نعم ويهددهم بصباعه بعدها علي طول يلاعب بتوع لا بحكاية اعلان دستوري ومباديء فوق دستورية صد مصلحة فريق نعم وأهو قاعد شوية هنا وشوية هناك وأهي ماشية الشيطان جنبهم عيل http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%B3%D8%AF فرق تسد هو مصطلح سياسي عسكري أقتصادي الأصل اللاتيني له"divide et impera". ويعني تفريق قوة الخصم الكبيرة إلى أقسام متفرقة لتصبح أقل قوة وهي غير متحدة مع بعضها البعض مما يسهل التعامل معها كذلك يتطرق المصطلح للقوى المتفرقة التي لم يسبق أن اتحدت والتي يراد منعها من الاتحاد وتشكيل قوة كبيرة يصعب التعامل معها تم تعديل 19 يوليو 2011 بواسطة Diab أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 مفيش حد مستفيد من حالة الإنقسام بين فريق نعم وفريق لا مين اللي خلق نعم ولا غير المجلس يهاجم بتوع لا عشان مصلحة نعم ويهددهم بصباعه بعدها علي طول يلاعب بتوع لا بحكاية اعلان دستوري ومباديء فوق دستورية صد مصلحة فريق نعم وأهو قاعد شوية هنا وشوية هناك وأهي ماشية الشيطان جنبهم عيل http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%B3%D8%AF فرق تسد هو مصطلح سياسي عسكري أقتصادي الأصل اللاتيني له"divide et impera". ويعني تفريق قوة الخصم الكبيرة إلى أقسام متفرقة لتصبح أقل قوة وهي غير متحدة مع بعضها البعض مما يسهل التعامل معها كذلك يتطرق المصطلح للقوى المتفرقة التي لم يسبق أن اتحدت والتي يراد منعها من الاتحاد وتشكيل قوة كبيرة يصعب التعامل معها bv:- bv:- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 19 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 يوليو 2011 مفيش حد مستفيد من حالة الإنقسام بين فريق نعم وفريق لا مين اللي خلق نعم ولا غير المجلس يهاجم بتوع لا عشان مصلحة نعم ويهددهم بصباعه بعدها علي طول يلاعب بتوع لا بحكاية اعلان دستوري ومباديء فوق دستورية صد مصلحة فريق نعم وأهو قاعد شوية هنا وشوية هناك وأهي ماشية الشيطان جنبهم عيل http://ar.wikipedia.org/wiki/%D9%81%D8%B1%D9%82_%D8%AA%D8%B3%D8%AF فرق تسد هو مصطلح سياسي عسكري أقتصادي الأصل اللاتيني له"divide et impera". ويعني تفريق قوة الخصم الكبيرة إلى أقسام متفرقة لتصبح أقل قوة وهي غير متحدة مع بعضها البعض مما يسهل التعامل معها كذلك يتطرق المصطلح للقوى المتفرقة التي لم يسبق أن اتحدت والتي يراد منعها من الاتحاد وتشكيل قوة كبيرة يصعب التعامل معها انت عارف لو احنا جدعان نقعد كلنا زي العاقلين قعدة رجاله مع بعض كده ونتحالف ضد مجلس الانس ده آه لو الحلم ده يتحقق ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 20 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 (معدل) http://www.youtube.com/watch?v=1g0CzsUJNtQ * من علي تويتر أسماء محفوظ تؤيد المليونية ساعات بحس إن الإسلاميين عندهم نوع من السذاجة بثقتهم في المجلس العسكري بقه الجيش اللي مبيدخلشي المنقبة و الملتحي نواديه ،، هيدخلهم القصر الرئاسي ؟؟ عموما هوا لو نسقوا لها كويس هتكون مليونية فظيعة ، كفاية بس مساجد الجمعية الشرعية في رمسيس و غمرة و العتبة بعد صلاة الجمعة يحتشدوا في الميدان برده أسجل إعجابي بإتخاذ ميدان التحرير كموقع للمليونية ، معملوش زي التانين و آختاروا ميادين آخري ، كتعبير إن لهم حق في ميدان التحرير زي أي مواطن تم تعديل 20 يوليو 2011 بواسطة Ahmed Anwer رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 20 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 هل التعديلات الدستورية تمنع أحزابا سياسية من الاتفاق على الأسس التي سيتم بناء عليها اختيار أعضاء اللجنة التي ستضع الدستور وتحديد القواعد الأساسية له ... تحية طيبة د.أحمد. لماذا لم تطرح هذه القضية منذ الاستفتاء السابق عندما نزلت جموع الشعب المصري الى الشارع . ولماذا لم تطرح إلا بعد أن صدع التيار العلماني رؤسنا على مدار الأشهر الماضية بقضية (الدستور أولاً) ضارباً بعرض الحائط ارادة الشعب المصري الذي قال كلمته . كل محاولات الالتفاف هذه وعدم اعتبار رأي الأغلبية لا يحتاج إلى كثير من التحليل ليظهر أن مسألة لجنة اعداد الدستور ما هي إلا محاولة جديدة للالتفاف على الارادة الشعبية ومحاولة لظهور أصحاب الفكر العلماني في الصورة من جديد عن طريق هذه الحيلة . لجنة اعداد الدستور لابد أن تنال موافقة الشعب ، وأصحاب الفكر العلماني لا يمثلون الشعب المصري بكل تأكيد . أليست هذه هي (الديمقراطية)؟ أم أن الشعب ما زال في نظر البعض غير مهيأ للديمقراطية . تقبل تحياتي يا دكتور . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 20 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 يوليو 2011 من حق الشعب المصرى ان يطلب من الحاكم العسكرى ان يتم الاستفتاء الشعبى على اى تعديل او قرار للمجلس او لمن يريد ان يغير مسار ما تم الاتفاق علية حتى تخرس السنة من يريد جذب مصر الى الوراء كل الشعوب المتحضرة يمكن ان نقيس عليها تلك المطالب بالاستفتاء الشعبى لماذا لا نقوم باستفتاء شعبى جديد لنعرف كيف ان شعب مصر ليس جاهل او منساق تو لم يبلغ الحلم بعد سياسيآ اننا لو فعلنا ذلك فلن يكون انقلاب على شرعية او خروج عليها انها المحك لو عمل الحاكم العسكرى استفتاء جديد لن يكلف الدولة الا بضعآ من الوف الجنيهات لكنة سيظهر ان كانت الكلمة الاولى وهى نعم صحيحة ام ان لا كانت خرساء كما يطلقون عليها لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أهرامات الجيزة بتاريخ: 21 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2011 . مليونية الإرادة الشعبية والتطهير والدفاع عن الشريعة والهوية الإسلامية لمصر الجمعة 29 يوليو 2011 .. بميدان التحرير و كل ميادين مصر إذا كنت تريد الدفاع عن مصر الإسلامية لكي لا تصير علمانية .... إذا كنت تريد الدفاع عن إرادة 14 مليون مصري قالوا نعم في إستفتاء 19 مارس 2011 .. إذا كنت تريد تطهير البلاد من الذين يريدون تقسيم مصر .. سواء من الداخل أو بالخارج ... إذاً .. واجب عليك الدفاع عن مصر الإسلامية و النزول للمشاركة في مليونية التطهير والشريعة والهوية الإسلامية لمصر ... يوم الجمعة 29 يوليو 2011 المشاركون بمليونية الشريعة والهوية الإسلامية لمصر : الدعوة السلفية الهيئة الشرعية للحقوق و الإصلاح الجماعة الإسلامية الإخوان المسلمون جبهة الإرادة الشعبية وقد أصدرت الدعوة السلفية بيان مرئي ع اليوتيوب تؤكد فيه على مليونية الشريعة و أصدرت الهيئة الشرعية للحقوق و الإصلاح بيان مرئي ع اليوتيوب تؤكد فيه على مليونية الشريعة و أكد الشيخ محمد عبد المقصود على قناة الحكمة على مليونية الشريعة و أكد الشيخ ياسر برهامي في بيان مرئي على موقع أنا السلفي و ع اليوتيوب على مليونية الشريعة و أكد الشيخ عبود الزمر في تصريحات صحفية على مشاركة الجماعة الإسلامية في مليونية الشريعة الإسلامية و صرح متحدثون بإسم جماعة الإخوان المسلمين في الصحف و القنوات الفضائية أنها ستشارك في مليونية الشريعة وكذلك أكد ممثلي جبهة الإرادة الشعبية أنه سوف يشارك في المليونية كل المصريين المدافعين عن إرادة الشعب المحسومة في إستفتاء 19 مارس 2011 نداء موجه إلى الجميع .. ..شاركوا في مليونية التطهير والإرادة والشريعة و الهوية الإسلامية لمصر الجمعة 29 يوليو 2011 .. في ميدان التحرير و كل ميادين مصر للإطلاع على البيانات المرئية و المكتوبة و تأكيد الإنضمام للمليونية ، إنضم لهذه المجموعة: الصفحة الرسمية لمليونية الدفاع عن الهوية والإرادة الشعبية : http://www.facebook.com/AlEradaAlsha3beya رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 21 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2011 انتي فين يا جهاد انا هنا يا سلامة كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زقلط بتاريخ: 21 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2011 والناس اللي موجودة في التحرير مصيرهم ايه؟ الساكت عن الحق شيطان اخرس وأرض الله واسعة واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
زقلط بتاريخ: 21 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2011 وزي ما قولنا وكما هو مرتب، المليونيات القادمة "فتوحات اسلامية" الساكت عن الحق شيطان اخرس وأرض الله واسعة واللي مالوش خير في اهله ..مالوش خير في حد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو يمنى بتاريخ: 21 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 يوليو 2011 http://www.youtube.com/watch?v=NCXak0l5R7s رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان