أسامة الكباريتي بتاريخ: 1 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أكتوبر 2004 بيان هام الى الرأي العام العربي والاسلامي والدولي صادر عن الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية ردا على ارهاب الحكومة الالمانية وضغوط حكومتي واشنطن وتل ابيب وانصياع اوروبا لتهديدات الصهيونية العالميةلمنع انعقاد المؤتمر العربي الاسلامي الاوروبي الاول اول مواجهة علنية بين الصهيونية العالمية ونواة مقاومة عربية قومية وطنية اسلامية في اوروبا المؤتمر يواصل اعماله رغم المنع الالماني واولى جلساته ستعقد يوم الجمعة حسب البرنامج المقرر في باريس وفيينا وكولن وبروكسل المؤتمر اليهودي العالمي يجند كل امكانياته وطاقاته لعرقلة المؤتمر والاعلام العربي غائب كليا والموقف العربي الرسمي والشعبي شاهد زور اهداف المؤتمر وشعاراته تربك النظام الرسمي العربي والاوروبي والاميركي والصهيوني صوتا للحقيقة وايقاظا للضمير العالمي وحماية الانسانية من الدمار والافناء,توعية الراي العام الغربي والاوروبي عن حقيقة المجازر الدموية التي ترتكب يوميا بحق الشعب الفلسطيني والعراقي على ايدي الارهاب الصهيوني الاميركي,مد جسور التعاون والحوار ما بين مختلف الاديان والعقائد والاديان والاطياف السياسية في العالم العربي والاسلامي والاوروبي,التعريف والفصل بين الارهاب والمقاومة,تحفيز المنظمات الانسانية الدولية للقيام بمسؤولياتها تجاه مأساة الشعب الفلسطيني والعراقي, بحث شؤون ومشاكل الجاليات والاقليات العربية والاسلامية التي تعيش في اوروبا, بحث السبل الكفيلة لتقديم الدعم المباشر لصمود الشعب الفلسطيني والعراقي ومقاومته الباسلة. الصحافة العالمية تستنفر طاقاتها وتنشر الدعاية الصهيونية عن المؤتمر والحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية تسرد الوقائع التالية: تبيانا للحقيقة وللتاريخ وليعي الجميع مسؤولياتهم القومية والوطنية تجاه المخاطر المصيرية المحدقة بالأمة والوطن. ان الأحداث المؤسفة والاليمة التي تعرضت لها جالياتنا وكل فئات اهلنا وشعبنا في اوروبا بعد احداث 11 سبتمبر اليوم الذي استطاعت فيه الصهيونية العالمية تحويل كل الحقد والضغينة والكراهية وحملة التمييز العنصري ضد العرب والمسلمين الى شرعنة الارهاب الدولي واعلان حربها على كل القيم والمبادئ الانسانية وبدء الحرب الظالمة على ارض وشعب العراق واستمرار الحرب الدموية ذو طابع الابادة بحق الشعب الفلسطيني دونما اي رادع دولي وفي غياب كلي فاضح ومتواطئ للنظام الرسمي العربي والاسلامي الذي انكفأ الى مرحلة الدفاع فقط عن كرسي النظام والارتماء والاستسلام الكامل في احضان الامبريالية الاميركية. لذا كانت الحاجة ملحة وضرورة جدا لبحث اثار كل التداعيات التي رافقت الاحتلال الغاصب والغاشم لارض العراق واطلاق يد الكيان الغاصب في فلسطين المحتلة لسرقة ما تبقى من ارض وابادة ما تبقى من شعب, وهذا ما اقرته توصيات مؤتمر مقاومة بومباي 2004 وتسالونيكي وبورتو اليغري وجنيف وباريس وبرلين والقاهرة2003,وعلى هذا الاساس بدأت التحضيرات لعقد المؤتمر في العاصمة الالمانية برلين بعد دراسة وتقييم كل الظروف المحلية والاقليمية والدولية, وكان واضحا اهمية عقد المؤتمر في ظل كل المتغيرات والاحداث المتلاحقة وانعكاساتها على الساحة الدولية, وفي ظل اجواء الاستعدادات والتحضيرات وتشكيل لجان العمل في مختلف العواصم الاوروبية, بدأت اولى ملامح التدخل الاميركي والصهيوني تثمرعن بعض النتائج التي كانت متوقعة عندما انسحبت رسميا جامعة الدول العربية والهيئات الرسمية العربية والاسلامية من دعم ومتابعة اعمال لجان المؤتمر. حتى حذت حذوها بعض الاحزاب العربية المرتبطة بعلاقات مشبوهة مع بعض الاجهزة الامنية الغربية, بحجة نفس منطق الدعاية الصهيونية, ان المؤتمر وشعاراته هو انقلاب على كل الاتفاقيات المعقودة مع الكيان الغاصب ويعرض العلاقات العربية الاوروبية للخطر نتيجة لتاييد المؤتمر علنا لنضال مقاومة الشعب الفلسطيني والعراقي. واستدركت الحركة العالمية الموقف وهي التي كانت تريد اشراك اكبر عدد ممكن من الشرائح الاجتماعية والثقافية والسياسية العربية في اعمال المؤتمر , وتوجهت الى مجلس منظمات الحركة العالمية الاوروبي وطلبت منه وضع كل امكانياته وطاقاته لسد الفراغ العربي الرسمي واعطاء الدورالاكبر في عملية الاعداد والتحضير للقوى والفعاليات السياسية الاوروبية الشعبية المناهضة للاحتلال والارهاب الاميركي الصهيوني, وعدم دعوة او اشراك اي من التنظيمات الاسلامية من خارج اوروبا, او تلك التي تعتبرها اوروبا منظمات ارهابية, لتفادي اي ضغط ولقطع الطريق على المحاولات الصهيونية الحثيثة لمنع انعقاد المؤتمر بحجة دعم الارهاب. الصورة تتضح اكثر فاكثر المزاج الدولي يتغير,المانيا تنحاز وتتجه كليا نحو التوافق مع الطروحات الاميركية في اغلب المسائل والقضايا الدولية,فرنسا تنصاع كلياللرغبة الاميركية حيال موقف ضاغط ومعاقب للصمود اللبناني السوري, وروسيا تعلن عضويتها الاصيلة في نادي اميركا الدولي للحرب على الارهاب. وازدادت الاصوات الدولية المنادية بمعاقبة السودان وايران والاقتصاص منهما,واصطف الاوروبيون في طابور منظم خلف المايسترو ذو الايقاع الاميركي. وفي خلفية هذا كله استمر مسلسل الدم والذبح اليومي في العراق وفلسطين وتعاظمت سياسات الظلم والتجني اللاحقان بكثيرين من العرب وبقي المؤتمر العربي الاسلامي الاوروبي الاول هو المتحمس الوحيد لمقارعة اميركا والصهيونية العالمية. واكدت مختلف التقارير ان التحرك الهادف لمنع انعقاد المؤتمر تقوده الصهيونية العالمية واجهزة المخابرات الاميركية والاوروبية مع موافقة عربية رسمية وغض نظر من بعض قيادات الشارع العربي المنزعج من قيادات المؤتمر الشابة والمتعارضة مع كل سياسات التجارة والصفقات والسمسرة وشعارات المؤتمرات النيوقومية التي لا تسمن ولا تغن من جوع الشارع العربي التواق الى حريته المقهورة والمستباحة. وهو مصر على تدمير وتحطيم اي بنية تنظيمية او اي مقومات تسمح بانعقاد مؤتمر نوعي لم يسبق له مثيل من حيث طروحاته الجريئة ومقارعته الصهيونية في عقر دارها, وتعرية كل المواقف المتخاذلة والمتواطئة ضد مقاومة الشعب الفلسطيني والعراقي.وخصوصا بعد تزايد الاقبال الشعبي الاوروبي والاميركي ومن استرليا وكندا واميركا اللاتينية وافريقيا, لطلب التسجيل والاشتراك في اعمال المؤتمر. حتى وصل عدد طلبات التسجيل والاشتراك في اعمال المؤتمر الى اكثر من 1130 حتى تاريخ 14-9-2004. الصهيونية العالمية تعلن حربها على المؤتمر لم ينتظر المؤتمر اليهودي العالمي في نيويورك اعلان برنامج واهداف المؤتمر في لقاء بيروت الصحفي الذي عقدته هيئة الطوارئ العالمية لشرح مبادئ واهداف وبرنامج المؤتمر بحضور بعض القيادات الاوروبية والعربية,فاوعز الى حكومتي واشنطن وتل ابيب للتحرك الفوري والعاجل لالغاء المؤتمر, وعلى الفور تولى مركز سايمون فاينتزال الصهيوني العالمي مهمة تحذير الحكومات الاوروبية وتهديدها والضغط عليها, وبدا حملة اعلامية عالمية مركزة شارك فيها كل اعلام الصهيونية العالمية المقروء والمكتوب والمسموع, وبدات الدعاية المضللة المشوهة والظالمة والحاقدة تصور المؤتمر العربي الاسلامي الاوروبي على انه سوق لتجنيد شباب اوروبا للانخراط في الارهاب ضد اميركا واسرائيل وان المؤتمر معاد للسامية وانه اسلامي راديكالي متطرف وممول من تنظيم القاعدةوصبت الصهيونية العالمية جام غضبها على المنظمين والمشاركين واعتبرتهم اعداء اسرائيل واليهود الاخطر, واخفت وسائل الاعلام الغربية الصهيونية نص رسالة مركز سايمون فاينتزال المتعلقة بفتح حرب لا هوادة فيها على اوروبا ان سمحت بعقد المؤتمر العربي الاسلامي الاوروبي, وغادر اركان المؤتمر اليهودي العالمي الى عواصم اوروبا واجتمعوا على الفور مع رؤوساء فرنسا والمانيا والنمسا وبريطانيا وايطاليا محذرين ومهددين ومطالبين بوقف التعاطف والتسامع الاوروبي مع قضية الشعب الفلسطيني والعراقي ومنع المؤتمر من الانعقاد. ووقف تراخيص مسيرات 25 ايلول المؤيدة لللانتفاضة الفلسطينية المباركة والمقاومة العراقية. والا فان كل المصالح الاوروبية معرضة للخطر. المانيا الرسمية ترضخ للمطالب الصهيونية وتعلن على لسان وزير داخليتها وخارجيتها انهم سيعملون المستحيل لمنع المؤتمر من الانعقاد, وتعلن حالة الطوارئ في كل اجهزتها الامنية, وتهدد منظمة هاشومير ازايير الصهيونية بخطف او اعتقال المنسق العام لاعمال المؤتمر فادي ماضي ان حاول دخول اوروبا, وتتوالى تصريحات المسؤولين الالمان حول ارادة الحكومة الالمانية بالغاء المؤتمر ويعقد قائد القوة العسكرية الاميركية في اوروبا اجتماعا طارئا في مكتب وزير داخلية المانيا الصهيوني المتطرف اوتو شيلي المعادي للانسانية والعرب والمسلمين, وتعلن قيادة حلف الاطلسي انها تلقت تاكيدات من شرودر نفسه ان المؤتمر لن يسمح له بالانعقاد تحت اي ظرف من الظروف. وتبارى المسؤولون الالمان في اعلان برائتهم من اي موافقة على السماح للمؤتمر بالانعقاد وحج الجميع الى المقبرة اليهودية في برلين لاعلان تضامنهم مع الصهيونية العالمية وخضوعهم لها وبدات حملة اعتقالات واسعة في صفوف العرب والمسلمين ومداهمات للعديد من المساجد والمراكز العربية والاسلامية, وصدرت بيانات مزورة ومشوهة ومشبوهة من عرب ومسلمي برلين تؤكد موافقتهم على كل الاجراءات الالمانية وانهم الغوا المؤتمر من جانبهم , مع انهم لم ولن يكونوا يوما في اي لجنة من لجان المؤتمر , نظرا لارتباطاتهم المؤكدة والمتيقنة بالصهيونية ومنظماتها. ولم تفلح كل محاولات الاجهزة الامنية بالحصول على وثيقة واحدة او دليل واحد او اي برهان حسي او مادي على ارتباط المؤتمر العربي الاسلامي الاوروبي بالارهاب.رغم كل محاولات التفتيش والترويع والتهديد والتنكيل والترهيب والوعيد بالويل والثبور. الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية تقرر مواصلة تحضيراتها للمؤتمر ومواجهة الارهاب الاميركي الصهيوني الالماني وفضح الممارسات الصهيونية والتدخلات الاميركية وصمت العالم العربي والاسلامي واعلمت الصحافة الاجنبية والدولية عن عقد مؤتمر صحفي ثان في مدينة برلين لشرح اهداف المؤتمر وبرنامجه العام وهوية المشاركين والمتحدثين الرسميين ومحاور النقاش العام في المؤتمر وبدات الاتصالات الصحفية تنهال من كل حدب وصوب لتاكيد انباء نشرتها التلفزة الاوروبية, حول اعلان بعض العرب المتصهينين ان المؤتمر كان يعد لاعلان حركة مقاومة مسلحة اوروبية ضد المصالح الاميركية والاسرائيلية ومنهم الخونة والعملاء التالية اسماؤهم: د. حمادي العوني استاذ العلوم السياسية في جامعة برلين نبيل رشيد رئيس اتحاد ثلاث جمعيات عربية عدد اعضائها جميعا ثمانية عملاء ناجي عواضة مؤسس الرابطة اللبنانية الالمانية غسان ابو حمد الصحفي رئيس الرابطة اللبنانية الالمانية ايليا باز رئيس جمعية السلام العربية الالمانية الصهيونية واعلن مكتب البوليس الفدرالي الالماني في كارلسروه ان معلومات غير مؤكدة ذكرت انتماء المنسق العام للمؤتمر العربي الاسلامي فادي ماضي الى منظمة غير شرعية وانه من المحتمل ان يكون هناك تعامل مع فصائل المقاومة العراقية التي ستحضر الى المؤتمر. امام كل هذه الحقائق قرر المنسق العام فادي ماضي مواجهة كل هذه الارهاصات والتهديدات والتهويل والاتهامات الكاذبة ومتابعة تحضيراته للمؤتمر واثبات عدالة وانسانية اهداف المؤتمر وذلك بالذهاب الى المانيا ومناظرة المسؤولين الالمان ودعوتهم ليشرفوا بانفسهم على اعمال المؤتمر بعد ان اعلن ان اكثر من 70 منظمة حقوق انسان عالمية ستشارك في اعمال المؤتمر بصفة مراقب حتى تكشف للراي العام هوية الارهاب الحقيقي. السلطات الالمانية تنتهك الحريات والقانون والمشاعر الاسلامية المقدسة وتعتقل الاخ فادي ماضي فور وصوله الى الاراضي الالمانية صبيحة يوم السبت 18 -9-2004 الساعة الثامنة صباحا في مطار برلين الدولي واكثر من ثمانين عنصر امن يقتادونه الى الطابق العلوي من مبنى المطار حيث مقر حرس الحدود الالماني, وتسارعت الاحداث الدراماتيكية من بدء التحقيق القاسي والتعذيب النفسي والجسدي وبحضور الموساد الاسرائيلي, ورفض السلطات حضور اي محامي او اي سفير عربي او اسلامي, وتم وضع القران الكريم تحت ارجل المحققين ودس المواد المخدرة في الماء والقهوة. ومحاولات وزير الداخلية الالماني وقائد حلف الاطلسي والموساد الاسرائيلي الفاشلة, لثني المنسق العام عن مواقفه الثابتة تجاه دعم المقاومة العراقية والفلسطينية وان المقاومة حق والاحتلال باطل ومقاومة المحتل واجب شرعي وقومي ووطني وانساني وان الارهاب الاميركي والصهيوني هو الخطر الاكبر على الامن والسلم العالميين, ورفض المنسق العام التوقيع على اقرار بالغاء المؤتمر او تغيير اهدافه. ولما نفذ صبر المحققين من قوة ارادة وعزيمة المقاوم العربي الحر والشريف, ولم يجدوا امامهم بعد ان فقدوا اي امل بالحصول على اثبات مادي يؤكد ضلوع او مشاركة الاخ فادي ماضي في اي تنظيم ارهابي, سوى ابعاده الى موطنه الاصلي لبنان, مخالفين بذلك القانون الالماني ومبادئ حقوق الانسان والقيم والمواثيق والشرعة الدولية رغم امتلاكه حق الاقامة الدائمة والجنسية الالمانية, وبهذا سقطت المانيا ومعها اوروبا كلها, في احضان الامبريالية والصهيونية العالمية. موقف وقرار الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية تعلن وتؤكد 1: وقوفها المبدئي والثابت والاكيد مع مقاومة الشعب الفلسطيني والعراقي 2:مواصلة اعمال المؤتمر وابقاء جلساته مفتوحة وبدء اولى حلقات النقاش العام يوم الجمعة 1 -10-2004 حسب البرنامج المعد مسبقا وتوزيع اعمال اليوم الاول على اربع مدن اوروبية في كولن وباريس وفيينا وبروكسل. 3- مطالبة الحكومة الالمانية بالعودة الفورية عن قرارها التعسفي الظالم واحترام القانون ومبادئ حقوق الانسان والشرعة الدولية, والقيم والمبادئ والمواثيق التي اقرتها الامم المتحدة, والاستجابة لمطالب الشارع الاوروبي الذي يرفض كل الممارسات الارهابية الصهيونية والامبريالية الاميركية. 4:اعلان كل الحقيقة كاملة غير منقوصة عما تم من ممارسات ارهابية في مركز حرس الحدود في مطار برلين بحق الاخ فادي ماضي والاعتذار رسميا عن اهانة المشاعر المقدسة الاسلامية وتقديم الايضاحات اللازمة عن الاسباب الحقيقية وراء ابعاد الاخ فادي ماضي ونع انعقاد المؤتمر العربي الاسلامي الاوروبي الاول 5:تحتفظ الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية بحقها برفع دعوى قضائية امام اي محكمة او هيئة دولية ضد الحكومة الالمانية ومركز سايمون فاينتزال, بعد صدور قرار المحكمة الالمانية الاتحادية العليا التي رفع المحامي جاك شولتز الالماني امامها دعوى ضد الحكومة الالمانية المطالبة بالحفاظ على حياته من اي اعتداء صهيوني عليه او مساعديه. 6:تناشد الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية احرار وشرفاء العالم للوقوف الى جانب قضية الحق والعدالة المتمثلة بمقاومة الشعب الفلسطيني والعراقي ضد الباطل والظلم والعدوان الاميركي والصهيوني واستنكار الموقف الرسمي الالماني. 7:بدء الحملة الدولية لمواجهة التمييز العنصري والتسلط الاميركي الصهيوني وجمع التوقيعات اللازمة لعقد المؤتمر الدولي لدعم مقاومة الشعب الفلسطيني والعراقي, وادانة الارهاب الاميركي والصهيوني والمطالبة بحرية واستقلال الشعب الفلسطيني والعراقي من الاحتلال والاستعمار الحركة العالمية لمناهضة العولمة والهيمنة الاميركية والصهيونية بيروت-برلين-فيينا 30 9 2004 http://www.alwatanvoice.com/arabic/modules...ticle&sid=10559 يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان