ابو محمود بتاريخ: 22 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يوليو 2011 ميدان التحرير كان فى الماضى القريب لا يوجد اى اهتمام بة بعد الثورة و25 يناير اصبح رمز رمز للشعب المصرى وليس حكرآ على اى فصيل واحتلالة من بعض الفصائل يعنى اعتداء على الديمقراطية بمعنى ادق هل ابتعد ثوار التحرير عن الديمقراطية هل يتم الان ومن بعد اختيار الانتخابات اولآ السطو على ميدان التحرير ؟ اننا امام مشهد يظهر ان الديمقراطية لا تطبق فى عرف من نادو بها ان خطف الناس من داخل الميدان وتصنيفهم ومن ثم تعذيبهم مؤشر خطير جدآ على الانقلاب على الديمقراطية ممن تشدقو اثناء الثورة بها وهناك اصوات خبيثة تشجع على الخروج عن الشرعية والديمقراطية اليس شباب التحرير هم من كانو يسلمون البلطجية الى الامن اثناء موقعة الجمل ماذا حدث وما هو الفارق وكيف نسو انهم مصريين يطالبون بالعدل والقانون والديمقراطية هناك يد تلعب ببعض شباب الثورة أن الاقصاء والتفتيت ليس لمصلحة ما يسمون انفسهم بالثوار وهناك اشكالية كبرى هل الثوار فقط من خلع مبارك اليس جموع الشعب المصرى ومن نزلو الى الميادين اصحاب فضل على ثورة مصر هل من حمى ودافع عن المساجد والكنائس فى اللجان الشعبية ليس ثائر مثلهم ام هناك مبرر للأقصاء وتميز بعض من لهم حناجر وفراغ من الوقت للوقوف فى الميدان اليس من يقف امام ماكينة وامام الة وعلى مكتبة وعلى عملة ثائر اهم 100 مرة من ثائر التحرير الغريب ان مصر تتجة الى الافلاس فى حين تتجة الشعارات الى الاقصاء والتقسيم اسألو العمال البسطاء من اين يطعمون اولادهم واسألو رجل الشارع هل توافق على تمييع الامور بعد خسمها وتأخير الانتخابات والخروج من مأذق تعطيل القانون هل من الحق ان نضغط على وزارة تسيير اعمال ونهمل الوزارة التى نختارها بانفسنا بعد الانتخابات القادمة اين العقل اذآ هناك من يريد تأخير ما تم الاتفاق علية من اجل ايقاف عجلة الاقتصاد للضغط على القوى المحركة (الجيش ووزارة تسيير الاعمال ) اننا امام اشكالية خطيرة تحاول تركيع مصر وأطالة مدى العطلة وعدم وصول مصر الى مكانها بين الامم والانتقام من شعبها لمجرد انة اختار الأنتخابات اولآ ان الاعتداء على رموز من الثوار كصفوت حجازى وعمرو حمزاوى وغيرهم وعندما تم الاستنكار صاحو وتراجعو وقالو انهم من القلة المندثة ومن المضحك ان عواميد الكهرباء يجلد عليها منصريين رغم ان من يدخل الميدان يتم التعامل معة بالتفتيش ومعرفة بطاقتة الشخصية ويتم غلق الميدان وحين يتم الاعتداء يقال انهم قلة مندثة هى من تفعل ذلك اتقو الله يا من ركلتم الديمقراطية بأحذيتكم من اجل منافع ضيقة لن تدوم الا مع وجودكم بالحياة لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان