مغتربة بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 كبدايه لا اعتقد ابدا ان الحديث عن مخاوف معينه من المجلس العسكرى يمكن ان تفسر على انها تخوين له و لكن اليس الحذر واجب اتمنى بحق ان تبدد ظنونى و هواجسى تلك و الا تكون صحيحه و لكن لا استطيع ان اخفى قلقى من ان يسحر بريق الكرسى اعضاء المجلس العسكرى فيحاولوا ان يطيلوا بقاؤهم عليه و اسمحوا لو بان اقتبس تلك المداخله من موضوع اخر كمنطلق للحديث عن الموضوع بشكل مفصل ومجلس بحجم المجلس العسكري بامكانياته يرمي قنبلة ومايطفهاش لغاية الان تفتكر ايه مصلحته من استمرار حالة الغليان وهل هو حريص علي التهدئة بحق وحقيقي سؤال مهم جدا .. وبيقلقنى جدا أخشى أن يكون سيناريو بيتكتب لخروج مليونيات تهتف باسم المجلس العسكرى .. وبعدين يفضل الحكم العسكرى كابس على نفسنا .. أو أقل ما فيها يطلع مرشح عسكرى لرئاسة الجمهورية يعنى هما كعسكريين ما هو الدافع لديهم لفعل ذلك وقد كانت الكعكة بكاملها بيدهم ولو أرادو التمسك بالسلطة ما منعهم اي قوة لانهم قوة كبرى ومن الطبيعى ان اميركا وحلفائها يريدون ذلك ويتمنوة ... اذآ التخوف هنا غير مبرر عزيزى وانا اثق فى قواتى المسلحة واتمنى ان يتفهم من هم يدفعون الدولة الى الهاوية ذلك بالفعل انا ايضا اتسائل مع استاذى الفاضل ابو محمد عن امكانيه نفس السيناريو و الذى للاسف اراها يوما بعد يوم تزداد امامى بمؤشرات و دلائل مقلقه و بالنسبه لرد استاذ محمود مصطفى انه ما الدافه لديهم اذا كانت التورته بكاملها الان فى يديهم فانا اعتقد ان الدافع انهم يريدونها ان تاتى من الشعب ذاته حتى لا يصدموا بمقاومه بالطبع فكره استمرار المجلس العسكرى بكامله فى الحكم غير منطقيه لكن يمكن ان يطمع عضو اكثر فيه فى الحكم يجب ان يظل سيناريو ما حدث فى 23 يوليو ماثلا امامنا حتى لا تتكرر نفس الاخطاء و لو اننى ارى الامور تسير بنفس الخطوات بطريقه غريبه ففى البدايه اعلن الجيش الذى قام بالحركه ان هدفه هو التخلص من فاروق فقط و على اثرها نقل الحكم لابنه و شكل مجلس وصايه عليه بالطبع كان هذا فى البدايه قبل ان يجرب اعضاء مجلس قياده الثوره معنى الحكم و احساسى القوه ثم بعد ذلك الغيت الملكيه تماما و اعلن عن تولى محمد نجيب الحكم فى البلاد و بعد ذلك حدث صراع داخل مجلس قياده الثوره ذاتها و انقلبوا على بعض و انطلقت حمله تصفيه حسابات بينهم و بين بعضهم حتى تم ازاحه محمد نجيب عن المشهد و تصدر عبدالناصر له محمولا على اعناق الناس اتمنى الا يتكرر هذا و ان كنت ارى بشائره و ان صدق حدسى فسيلعب المشير طنطاوى نفس دور محمد نجيب المشير طنطاوى هو الوحيد الذى يبدوا انه يزهد فى الكرسى مع اضافه كبر سنه للامر لكن باقى اعضاء المجلس لا نعرف توجهاتهم و لا تطلعاتهم و هم و ان كانوا ايضا من ذوى الاعمار الكبيره الا انهم اصغر من طنطاوى و لا يمكن ابدا التكهن بما يضمرون انا لا اخون و لكن اعلم تماما ايضا ان الكرسى له بريق اخاذ عندما اعلن عن تكوين المجلس العسكرى اكاد اجزم ان اغلبيه الشعب المصرى لم يكن يعرف اى عضو فيه الا المشير طنطاوى فقط اما باقى الاعضاء فكانت هذه اول مره يتعرف عليهم حتى سامى عنان رغم حساسيه منصبه فكانت هذه اول مره يسمع الناس اسمه اساسا و يعلمون منصبه الحساس كل اعضاء المجلس مجهولون تماما بالنسبه للشعب فمن اين الثقه فى الجزم بانهم ليست لديهم اى نوايا سياسيه اما كونهمك قادمون من المؤسسه العسكريه فمع الاحترام الكامل للجيش المصرى فانه عندما يقدر للشخص ان يقوم بدورين عسكرى و سياسى فى ذات الوقت فيجب الا نحكم على توجهه فى احدهما بناء على سلوكه فى الاخر ما دام المجلس العسكرى يقوم بدور رئيس الجمهوريه الان اذن كل الاحكام التى ستصدر عليه ستكون وفقا لدوره السياسى الذى يقوم به و ليس وفقا للمؤسسه العسكريه التى قدم منها و بالتالى انا متفقه تماما مع الفصل بين المجلس العسكرى و بين الجيش المصرى و الا انه من الظلم الخلط بينهم او اعتبارهم شيىء واحد لانهم ليسوا كذلك ايضا يجب الا ننسى انهم فى النهايه بشر سواء كانوا عسكرين او مدنيين ففى النهايه لهم طبيعه بشريه و لا احد معصوم من الخطا او الافتنان اتمنى ممن عاصروا فتره حركه 52 يوليو ان يذكرونا بالتحول الذى حدث فى شخصيات و تصرفات اعضاء مجلس اداره الثوره و عن ان الامر لم يحدث فجاه و لكن خطوه خطوه و ان كل ما كان الشعب يهتف لهم اكثر و اكثر كلما كانت تصرفاتهم تجنح بهم نحو الانقلاب على الديموقراطيه اكثر و اكثر و ان يحكوا لنا كيف حدثت تصفيات داخليه داخلهم و استبعدت ناس قامت باخطر الادوار فى الحركه لانهم رفضوا الاستجابه لضغوطات فى حين دفع باناس اخرى للواجهه رغم ان دورهم كان هامشى فقط لانهم عاموا مع الرائجه كما يقولون ان يحكوا لنا كيف تطورت اهداف الحركه من مجرد التخلص من فساد فاروق حتى تراس عبدالناصر راس الدوله ان يحكوا لنا عن مهازل سرقه القصور الملكيه و الضغط على الاميرات للتزوج منهم ان يحكوا لنا كيف استطاعوا ان يبرروا للشعب انفلابهم على ما وعدوا به اولا و عدم تنفيذهم له و الشعب فى خضم كل هذا كان يهتف لهم كيف ابرموا الاتفاقيات مع التيار الدينى بل ان بعضهم كما تقول المصادر التاريخيه كان فعلا من اعضاء الاخوان المسلمين ثم بعد ان استتبت لهم الامور كانوا اول من انقلبوا عليهم و نكلوا بهم اشد تنكيل ما هو الضمان الا يتكرر نفس ما حدث ما هو الضامن الا تتغير النفسيات مره اخرى و كلنا بشر و ارجو الا يقول احد وعى الشعب الصرى لان هذه الامور لا تحدث بشكل مفاجىء بل هى تكون علاقه تبادليه بين تحويل دفه الشعب الى الثقه الا نهائيه فى المجلس و بين الاقدام على خطوه اخرى فى الطريق لا اعلم بالضبط ما الذى يفتن من هل الشخص عندما يرى الدعم الغير محدود له من الجموع يفتن به فيبدا فى اتخاذ الخطوات نحو سيطرته على الحكم ام انه هو من البدايه الذى يضع عينه على الكرسى فيدفع بالامور حتى تخرج الناس تطالبه بان يمسك زمام امرها الامر لا يحدث فى يوم و ليله و لا يحدث الا بعد ان تنام خلايا المقاومه اولا فى النفوس و قد راينا من يومين فقط كيف ان اغلبيه الشعب المصرى اتقلبت فجاه الى مؤيدين بلا حساب للمجلس العسكرى و كانها تقول له اذهب فانت مغفور لك هناتك و اصبحت هى نفسها من تعض فى اى صوت يشز عن تلك النغمه او يحاول ان يثير و لو تساؤلات مشروعه نحن الى الان لم يتغير من وضعنا شيىء نحن من 23 يوليو1952 و حتى الان محكومون من العسكر تختلف الوجوه و لكن حتى الان لا يختلف الفكر فهل تبدى الايام القادمه ما يبدد او يعزز تلك المخاوف ؟ ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 من الظلم من وجهة نظري مقارنة أعضاء المجلس العسكري الحالي مع الضباط الأحرار 1952 نظام مبارك لم يكن يلعب، بل كان يجيد إختيار المناصب بدقة متناهية أدل دليل على كلامي أن الثورة المصرية هي الثورة الوحيدة التي لم ينضم فيها أي مسؤل رسمي إلى صفوف الثورة وهذا يدل أن إختيار المسؤولين كان يتم بعناية فائقة من قبل جهاز أمن الدولة على الجانب العسكري للقوات المسلحة فيكفيك أن تجلسي مع أحد من أقاربك كان متواجد قريبا في القوات المسلحة لتعلمي منه إجراءات السلامة التي كان تمارس في عهد مبارك ، والتي منها على سبيل المثال التفريق بين أبناء المنطقة الواحدة والجامعة الواحد حال دخولهم التجنيد ، كل هذا قطعا خشية من تكون أي تكتلات داخل القوات المسلحة من شأنها أن تشكل خطر على نظام الحكم تم إمساك البلاد من الناحية الأمنية بقبضة من حديد، وعلى جانب القوات المسلحة كان لابد أيضا من فرض إجراءات تأمين قوية لأن تاريخ هذه البلد يشهد بأن الإضطرابات يمكن أن تأتي من هذه الناحية فكانت مثل هذه الإجراءات أما المقارنة بين حال الثورة الحالية وثورة العسكر في 1952 فهي مقارنة لا يقبلها المنطق أبدا ولا أبالغ لو قلت أن الثورة المصرية هي الأولى على مستوى العالم في إضافة البعد التكنولوجي للثورات.. وقد كتبت ذلك في موضوع الأنترنت أصبح السلطة الرابعة في مصر تاريخ هذا الموضوع 07/02/2011 أي قبل سقوط مبارك بأربعة أيام ، وكانت نهاية مداخلتي الرئيسية في الموضوع هي [size="3 لا تخافوا على مصر مادام فيها شباب كهؤلاء ومادام فيها أنترنت ، لا تخافوا من أي شئ ولا تخافوا على الثورة نفسها لأن وقودوها موجود على الدوام في الأنترنت وهذا أهم بعد في الثورة المصري وهو البعد التكنولوجي الذي سيحمي الثورة من قطاع الطرق سواء المجلس العسكري أو غيره.. وإن كان الكلام عن هذا البعد له تفاصيل وتأثيرات أخرى ولكني أهتم هنا بمحور الموضوع ، وهو التخوف من المجلس العسكري تحياتي... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 في رأيي عشان الشك دا يختفي اننا ما نقدمش للمجلس الحجة في الاستمرار التوحد و عدم اشعال الامور لحد النتخابات ساعتها لو المجلس ماطل او او او يبقى لينا كلام تاني لكن دلوقتي تعالي شوفي كان في ناس بتطالب ان الفترة الانتقالية تطول لسنة او اتنين و كمان المستشار بسطاويسي كان بيقول المفروض انها تمتد لخمس سنين كلام عجيب بصراحة لما الكل او الاغلب رافض فكرة مجلس رئاسي مكون م 3 او 5 اعضاء يبقى البديل ايه انه يستمر المجلس العسكري في الحكم للمدة دي اللي بيحصل دلوقتي من تصعيد الامور و الحاجات اللي بتعملها 6 ابريل و ال 100 ائتلاف و حركة هل دا يؤدي لانضباط عشان الانتخابات سمعتي حد منهم بيجيب سيرة الانتخابات و لا اغلبهم عاوزها تتأجل بحجة عدم الجاهزية و تسأليهم هاتجهزو امتى و لا تسمعي صوت اصلا طيب ما تعملوا حزب لا احنا مختلفين اساسا في الاتجاهات طيب انضموا لاحزاب قائمة بالفعل تلاقي العكس شباب الاخوان سابوا الاخوان دا كان مثال بسيط الحل في رأيي هو الانتخابات رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 هل الشخص عندما يرى الدعم الغير محدود له من الجموع يفتن به فيبدا فى اتخاذ الخطوات نحو سيطرته على الحكم ام انه هو من البدايه الذى يضع عينه على الكرسى فيدفع بالامور حتى تخرج الناس تطالبه بان يمسك زمام امرها الامر لا يحدث فى يوم و ليله و لا يحدث الا بعد ان تنام خلايا المقاومه اولا فى النفوس و قد راينا من يومين فقط كيف ان اغلبيه الشعب المصرى اتقلبت فجاه الى مؤيدين بلا حساب للمجلس العسكرى و كانها تقول له اذهب فانت مغفور لك هناتك و اصبحت هى نفسها من تعض فى اى صوت يشز عن تلك النغمه او يحاول ان يثير و لو تساؤلات مشروعه نحن الى الان لم يتغير من وضعنا شيىء للاسف الحركات عديمة الخبرة في السياسة مثل 6 ابريل التي لاتعرف اي سياسة غير الصوت العالي هي من تقدم الحكم للعسكر على طبق من ذهب فالتطرف في المطالب والمواقف تجعل الخيار امام المواطن العادي اما المجلس العسكري (ديكتاتورية لكن هناك نظام) واما هؤلاء الثوريين المنفلتين من اي ضابط ومعناه (الفوضي) اي شخص عاقل سيختار اي نظام على الرغم من سيئاتة خوفاً من الفوضي الشاملة مثل العراق هناك طرف اخر وهم العلمانيون القدامى المخضرمون والخبثاء امثال (هيكل ورفعت السعيد وصلاح عيسى) فهولاء يدفعون للحكم العسكري لأنه هو الشئ الوحيد الذي يعرفونة وتعايشوا معه وطبلوا وزمروا له وصنعوا اسمائهم تحت ظله باختصار اى فوضى تصب في مصلحة استمرار الحكم العسكري رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 6 ابريل ما يتقالش عليها عديمي الخبره في السياسه مش في طبعهم الرضى بالفساد والظلم لانهم شباب ثائر ودمهم حر اما اصحاب التقية واصبر على جار السو ويا بخت من بات مظلوم والحق اهبش الانتخابات فهم احرار في رأيهم لكن ,, ما يجبروش الثوار يبقوا بالمنظر ده زيهم ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 6 ابريل ما يتقالش عليها عديمي الخبره في السياسه مش في طبعهم الرضى بالفساد والظلم لانهم شباب ثائر ودمهم حر اما اصحاب التقية واصبر على جار السو ويا بخت من بات مظلوم والحق اهبش الانتخابات فهم احرار في رأيهم لكن ,, ما يجبروش الثوار يبقوا بالمنظر ده زيهم ,, يا نهار اسود يعني حضرتك مش طايق حد يقول على 6 ابريل انهم عديمي الخبرة السياسية لكن حضرتك ليل نهار تقول المجلس العسكري ما عندهمش خبرة سياسية و شوية مالهمش فيها و شوية المجلس الجمبري و الكلمة اللي بقت زي الانتي بايوتيك كل 6 ساعات تواطئ المجلس العسكري رحمتك يا رب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
التونسى بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 الضامن لعدم حدوث مخاوفك اختى الفاضله مغتربه هو((( الشعب ))).. الشعب وحده .. الذى انضم بكافة طوائفه لثورة 25 يناير ,,وأنجحها بأقل الخسائر .. وهو الشعب نفسه الذى أدار ظهره الان لميدان التحرير والمعتصمين به .. وصوب وجهه بشكل حاد نحو ((قِبلة)) المجلس العسكرى .. بفعل رعونة قلة تعانى من الطفولة السياسيه ((او لها اغراض ونوايا غير سليمه )) الشعب اللى ملوش فيها ((على حد وصف 6 ابريل ))هو من سيختار من يحكمه ... وحتى اللحظه .. كفة العسكر هى الراجحه .. وبشده لا أتمنى البتة حكم العسكر .. ومازلنا ننتظر الأحسن .. ولكن ((وحتى إشعار أخر)) يظل الجيش فى مخيلة الشعب هو الانسب اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه آمين آمين آمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 (معدل) بسم الله الرحمن الرحيم الفاضلة / مغتربة سوف أقتبس عدة فقرات من موضوعك وأعلق عليها فانا اعتقد أن الدافع أنهم يريدونها أن تأتي من الشعب ذاته حتى لا يصدموا بمقاومه بالطبع فكره استمرار المجلس العسكري بكامله في الحكم غير منطقيه لكن يمكن أن يطمع عضو أكثر فيه في الحكم نعم عزيزتي .. الجيش لن يطلب السلطة إلا إذا طُلب ( بضم الطاء ) لها. وحينها سوف يبقى الجيش في السلطة برغبة وإرادة شعب مصر بأكمله. وليس شعب ميدان التحرير. وكل ما يحدث حاليا يدفع باتجاه هذا السيناريو . وأنا في مصر منذ 16 يوليو وحتى الآن تجولت في 3 محافظات هي القاهرة والإسماعيلية والقليوبية . وفي كل هذه المحافظات ألمس تعاطفا وتأييدا متزايدا للمجلس العسكري وللجيش نظرا لحالة الفوضى التي تتزايد يوما بعد يوم وما يتبعها من تردي اقتصادي واجتماعي وأمني . ويقين الجميع بأن الجيش هو الجهة الوحيدة الموجودة الآن والقادرة على إعادة الانضباط للبلاد. وما مظاهرات روكسي التي يتزايد عدد أفرادها بشكل بعجلة تصاعدية يوما بعد يوم إلا دليل واضح على هذا التوجه لدى أغلبية الشعب المصري. هذه الأغلبية التي لا يلقي المتظاهرون لها بالا كبيرا بينما هي الكتلة المؤثرة بشدة في أي انتخابات قادمة. وللعلم شعبية اللواء عمر سليمان في تزايد مستمر وقد قرأت أول أمس في الأهرام أنه تصدر أول استطلاع مباشر للرأي حول هوية رئيس الجمهورية القادم. http://www.moheet.co...aspx?nid=485449 وللعلم حتى فصيل الإخوان المسلمين الذي يعتبر أكبر الفصائل المعارضة عددا وتنظيما.. ليست له هو الآخر شعبية كبيرة في الشارع المصري ( باستثناء أعضائه ) .. بل بالعكس فمواقف الإخوان المتذبذبة جعلت الشعب المصري يخاف منهم أكثر.. وما حديثهم عن الترشح على ثلث مقاعد البرلمان بعد نجاح الثورة ثم تغير موقفهم وإعلانهم الترشح على نصف المقاعد بعد ذلك إلا مثال بسيط على هذا التذبذب. و بالتالي أنا متفقه تماما مع الفصل بين المجلس العسكري و بين الجيش المصري و إلا انه من الظلم الخلط بينهم أو اعتبارهم شيء واحد لأنهم ليسوا كذلك لا يا عزيزتي .. من يحكم مصر حاليا هو الجيش ممثلا في مجلسه العسكري .. ( أعيدها .. الجيش ممثلا في مجلسه العسكري ) فقوات الجيش هي التي تتولى أهم أركان الحكم وهي المحافظة على ما تبقى من النظام في البلاد. بعد أن أصبحت الداخلية بلا حول ولا قوة. ولا فارق بين الجيش وبين قيادته الممثلة في المجلس العسكري وكل من دخل الجيش يعلم أن الجيش قيادة . ولو انهارت القيادة سيتفكك معها الجيش كله .. ولعلنا نسترجع ما حدث في العراق مع حل الجيش العراقي .. هل قامت أميركا بالقبض على كل أفراد الجيش العراقي مثلا ؟ أو قامت بحل كل فصائل وكل وحدات الجيش العراقي وحدة وحدة .. لم يحدث هذا .. كل ما فعلته أميركا أنها قامت بحل قيادة الجيش .. وحل قيادة الجيش يعني عدم وجود ضابط ولا رابط بين فصائل الجيش ووحداته المختلفة .. فمن سيتحكم في قرارات الإحالة للمعاش . ومن سيوقع على قرارات الترقي للرتب العليا .. ومن سيقوم بتعيين قواد أفرع الجيش أو قواد الوحدات الرئيسية.. مثلا .. وعليه بمجرد حل قيادة الجيش العراقي تم تفكيك الجيش كله نحن من 23 يوليو1952 و حتى الآن محكومون من العسكر لا يا عزيزتي .. حكم العسكر لم يبدأ منذ عام 52.. العسكر هم من يحكمون مصر منذ الأبد .. منذ أيام الفراعنة وحتى تاريخنا الحديث.. أحمس الأول – رمسيس الثاني – تحتمس الثالث.. أهم ملوك الفراعنة كانوا قوادا عسكريين .. صلاح الدين الأيوبي كان قائدا عسكريا .. سيف الدين قطز كان قائدا عسكريا .. جميع أفراد الدولة المملوكية أقوى الدول التي تعاقبت على حكم مصر كلهم كانوا من العسكر.. حتى ثورة يوليو التي قامت من أجل إنهاء حكم الأسرة العلوية .. لو راجعنا التاريخ سنجد أن محمد علي نفسه باني مصر الحديثة كان ضابطا بالجيش.. وخليفته الأول إبراهيم باشا كان ضابطا أيضا بالجيش .. أما من جاؤوا بعد ذلك فقد حكموا لأن الحكم وقتها كان وراثيا. فالملك فاروق ومن سبقه لم يأتوا إلى الحكم عن طريق الانتخابات أو الاستفتاءات .. وإنما حكموا لأنهم من نسل محمد علي باشا. ومسألة رفض مجيء العسكريين للحكم هي مسألة ضد الديمقراطية التي نطالب بها أصلا .. لأن الديمقراطية تعني حق الجميع في الترشح ( سواء كان مدنيا أو عسكريا ) وحق الجميع في الاختيار تم تعديل 25 يوليو 2011 بواسطة شرف الدين اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 (معدل) أنا خايف من اللي بيقولوا عليهم نخبة لأنهم لا هما بيحبوا المجلس العسكري ولا هما عايزينه يمشي ولا عايزين يخشوا انتخابات ولذلك أتخوف من الفوضى المقصود منها بقاء المجلس العسكري لحين التمكن من خطف السلطة أو خطف السلطة وذهاب المجلس أو الاستجابة للضغوط الخارجية بتنصيب واحد من الاتنين اللي رشحتهم أمريكا للرئاسة في مصر وإحنا مفوضين الأمر لله فيهم ثم نستعين بالله إن الصح هو اللي هيحصل إن شاء الله تم تعديل 25 يوليو 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 بعد اذن مغتربة حبيبتي أو الاستجابة للضغوط الخارجية بتنصيب واحد من الاتنين اللي رشحتهم أمريكا للرئاسة في مصر ممكن توضيح استاذ طارق مين الاتنين اللي رشحتهم امريكا اوعى يكون قصدك اوباما لما قال وائل غنيم اصل دا كلام اعترض عليه وائل غنيم نفسه و الولد دا انا حاساه عاقل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 بعد اذن مغتربة حبيبتي أو الاستجابة للضغوط الخارجية بتنصيب واحد من الاتنين اللي رشحتهم أمريكا للرئاسة في مصر ممكن توضيح استاذ طارق مين الاتنين اللي رشحتهم امريكا اوعى يكون قصدك اوباما لما قال وائل غنيم اصل دا كلام اعترض عليه وائل غنيم نفسه و الولد دا انا حاساه عاقل أستاذة 'pink rose مش معقول إن أنا أقصد وائل غنيم مع احترامي الموضوع أكبر فيه واحد خبير عسكري صرح بأن هناك اثنين من مرشحي الرئاسة يعملان على إثارة الفوضى في البلاد ولم يصرح بأسمائهما رغم محاولات المذيعة الخبيثة لتوريطه والأمر معلوم للجميع تقريبا على ما فهمت إنهما : البرادعي وعمرو موسى وأنا من رأيي أنه للآن ظهر فشل كل مرشحي الرئاسة في مواجهة الأحداث ألا ترين الصمت في هذه الأيام وكأنهم حسني مبارك حتى من من نطق منهم فقد سكت دهرا ثم نطق كفرا أنا للآن سحبت تأييدي لأي مرشح إلا المرشح اللي يكون له موقف في كل شيء لأن الناس بتتقاس بالمواقف اللي بتاخدها مش بتتقاس بالصمت في مواجهة الأحداث تحياتي هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 النظام في مصر محكوم بإرادة أمريكية .... والمؤسسة الأقوى علاقة بأمريكا هو الجيش .... والطريقة الكلاسيكية لصعود الجيش على كرسي الحكم لم تعد سارية .... وموافقة أمريكا كانت واجبة حتى سنة 52 ..... ولهذا فالسيناريو الأقرب هو الوصول عن طريق صندوق الانتخاب .... ولهذا نلاحظ أن الجيش لا يريد تغيير شيء في نظام الحكم السابق .... العمال والفلاحين الانتخاب الفردي إلى آخره ...... أما الشخص فأعتقد أنه هو نفسه نائب مبارك .... عمر سليمان <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 25 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 من الظلم من وجهة نظري مقارنة أعضاء المجلس العسكري الحالي مع الضباط الأحرار 1952 نظام مبارك لم يكن يلعب، بل كان يجيد إختيار المناصب بدقة متناهية أدل دليل على كلامي أن الثورة المصرية هي الثورة الوحيدة التي لم ينضم فيها أي مسؤل رسمي إلى صفوف الثورة وهذا يدل أن إختيار المسؤولين كان يتم بعناية فائقة من قبل جهاز أمن الدولة على الجانب العسكري للقوات المسلحة فيكفيك أن تجلسي مع أحد من أقاربك كان متواجد قريبا في القوات المسلحة لتعلمي منه إجراءات السلامة التي كان تمارس في عهد مبارك ، والتي منها على سبيل المثال التفريق بين أبناء المنطقة الواحدة والجامعة الواحد حال دخولهم التجنيد ، كل هذا قطعا خشية من تكون أي تكتلات داخل القوات المسلحة من شأنها أن تشكل خطر على نظام الحكم تم إمساك البلاد من الناحية الأمنية بقبضة من حديد، وعلى جانب القوات المسلحة كان لابد أيضا من فرض إجراءات تأمين قوية لأن تاريخ هذه البلد يشهد بأن الإضطرابات يمكن أن تأتي من هذه الناحية فكانت مثل هذه الإجراءات بالتاكيد جلست مع والدى الذى كان يعمل فى تلك المؤسسه العظيمه رحمه الله و اعلم تماما ما تتحدث عنه و ما خفى بين السطور ايضا لكن الا يسترعى الانتباه ايضاانه بالرغم من الاجراءات التى كان نظام مبارك يقوم بها و دعنا نتكلم عن الجيش تحديدا الان الا انهم فى وقت الجد ايضا لم تجدى نفعا و هم من ضغطوا عليه للتنحى و تول قياداته اداره شئون البلاد اليس غريب ان كانوا بالولاء المطلق هذا له ان ينقلبوا عليه بين ليله و ضحاها هل فى الامر سر ام فى الامر صفقه انا لا اخون و لكن فقط اتسائل اسئله اعتقد انها مشروعه أما المقارنة بين حال الثورة الحالية وثورة العسكر في 1952 فهي مقارنة لا يقبلها المنطق أبدا ولا أبالغ لو قلت أن الثورة المصرية هي الأولى على مستوى العالم في إضافة البعد التكنولوجي للثورات.. وقد كتبت ذلك في موضوع الأنترنت أصبح السلطة الرابعة في مصر تاريخ هذا الموضوع 07/02/2011 أي قبل سقوط مبارك بأربعة أيام ، وكانت نهاية مداخلتي الرئيسية في الموضوع هي [size="3 لا تخافوا على مصر مادام فيها شباب كهؤلاء ومادام فيها أنترنت ، لا تخافوا من أي شئ ولا تخافوا على الثورة نفسها لأن وقودوها موجود على الدوام في الأنترنت بالتاكيد انا لا اقصد ان اقارن بين الثوره فى 25 يناير و حركه 23 يوليو من حيث الثوره ذاتها لاننى اعلم يقينا بالطبع انهم مختلفتين فى كل شيىء حتى اننى لست من مؤيدى اطلاق صفه ثوره على حركه الظباط فى 23 يوليو لان كلمه ثوره الصقت بها بعد قيامها بوقت طويل و لكن انا اقارن بين سلوك افراد من الجيش وجدوا انفسهم بعد الحدثين فى موقع السلطه تفويضا لفتره مؤقته من الشعب فما الذى حدث حينها فى 1952 و ما الذى نراه يحدث الحين فى 2011 و بالتاكيد ان السلوك البشرى قابل للتنميط بعكس الاحداث ذاتها هل تتفق معى ان الافتنان بالكرسى هو تخوف مشروع لنا فى هذه المرحله ام لا هذا هو لب الموضوع عن نفسى ادعو الله الا يتكرر نفس السيناريو مره اخرى لكن لا ضير من التذكير بما حدث سابقا للتوعيه و اخذ الحذر حتى لا يلدغ المؤمن من جحره مرتين وهذا أهم بعد في الثورة المصري وهو البعد التكنولوجي الذي سيحمي الثورة من قطاع الطرق سواء المجلس العسكري أو غيره.. وإن كان الكلام عن هذا البعد له تفاصيل وتأثيرات أخرى ولكني أهتم هنا بمحور الموضوع ، وهو التخوف من المجلس العسكري استاذى الفاضل اعضاء المجلس العسكرى مكون من خلاصه خبرات مصر العسكريه و اعتقد ان اناس بهذه المواصفات العقليه و التدريبيه هم اناس يفقهوا تماما علوم النفس الانسانيه و علوم التاثير و التعديل فى السلوك البشرى و كما قلت سالفا ان هذا لا يتم بين ليله و ضحاها و الناس على اشد يقظتها بل من يريد ذلك (ان اراد ) سيعمد اولا الى تهيئه التربه المناسبه لهذا التحول فى النفوس و لا تستغرب حينها ان تاتى الدعوات له بالبقاء فى الكرسى من الناس انفسهم هناك اساليب و تقنيات للتحكم فى الشعور العام و اذا كنا نحن نعلم عنها اللمم بدافع الفضول او الثقافه فهناك اناس تكون من صميم اختصاصهم دراستها و تطبيقها تحياتي... ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 25 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 (معدل) لا اريد ايضا ان استبقك الاحداث و اعتبر ان سوء النيه من المجلس العسكرى هو الواقع الوحيد انا اريد الحذر لا غير انا لا اريد خلعهم انا اريد اخذ الحيطه اذا امكن الوقوف فى المنطقه الوسطى هى افضل الحلول تم تعديل 25 يوليو 2011 بواسطة مغتربة ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 (معدل) خوفك فى محله يا أخت مغتربة ولست مع من يستبعدون حدوث ذلك الامر لأن هذا الامر كما تفضلتي وقلتي يحدث بطريقة ( خطوة خطوة ) يعني ممكن ان يكون المشهد حاليا يجعل البعض يقول أن بقاء العسكر فى السلطة مستحيل ( وهذا صحيح ) لكن الله وحده اعلم بالمستقبل , وحضرتك ضربتي المثل بما حدث فى ثورة 1952 ويكفي أن نعلم أن ثورة 1952 عندما قام بها الضباط الاحرار كان مخططتهم أن دورهم ينحصر فى خلع الملك وبعد ذلك يقوموا بتسليم السلطة للمدنين ( وكانوا مخلصين فعلا فى هذا الامر ) ولكن بعد أن تذوقوا القوة والنفوذ ومعظمهم كان فى عمر الشباب , فجذبهم بريق السلطة وبعدها عز عليهم أن يسلموها للمدنين ويكفي أن نعلم أن السبب الرئيسي للزج بمحمد نجيب رحمه الله للاقامة الجبرية كان موقفه الحازم فى وجوب وسرعة تسليم السلطة للمدنين لأن رؤيته كانت أن الجيش دوره الوطني انتهى عند خلع الملك ويجب عليه العودة لثكناته بعد تسليم السلطة , وكان رحمه الله يرفض أى محاولات يراها من بعض الضباط الاحرار للبقاء فى السلطة تحت أى مبرر , لذلك تم تحديد اقامته طيب هل ممكن أن يتكرر ذلك فى مصر الان ؟؟ للأسف وارد أن يحدث ذلك , ولكنه لو حدث لن يحدث بنفس الطريقة الصريحة التي حدث بها ابان ثورة 1952 لأن العالم سيرفض ذلك ( ولو ظاهريا ) بالاضافة الى تعهد المجلس العسكري بنقل السلطة لحكومة مدنية وانه غير راغب فى السلطة , وبالتالي لو حدث هذا الامر سيكون بطريقة مغلفة أى سيكون الحكم للجيش ولكن بغلاف مدني وحدوث ذلك إن حدث لن يكون بسبب المظاهرات أو الفوضى كما يقول البعض , ولكنه سيكون بسبب وجود نية أصلا للقيام بهذا الامر , ولا ننسي أن الضباط الاحرار عندما تمسكوا بالسلطة كان المبرر هو ( الفوضى ) وأن المرحلة الحالية يجب ان يكون الجيش حاكما فيها حتى يحافظ على مصر يقظة الشعب واظهاره لاصراره كل فترة واخرى على تحقيق اهداف ثورته ووعيه هي العوامل التى يمكنها ان تمنع تحقق ذلك اذا كانت هناك نية للقيام به تم تعديل 25 يوليو 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 25 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 في رأيي عشان الشك دا يختفي اننا ما نقدمش للمجلس الحجة في الاستمرار التوحد و عدم اشعال الامور لحد النتخابات ساعتها لو المجلس ماطل او او او يبقى لينا كلام تاني لكن دلوقتي تعالي شوفي كان في ناس بتطالب ان الفترة الانتقالية تطول لسنة او اتنين و كمان المستشار بسطاويسي كان بيقول المفروض انها تمتد لخمس سنين كلام عجيب بصراحة لما الكل او الاغلب رافض فكرة مجلس رئاسي مكون م 3 او 5 اعضاء يبقى البديل ايه انه يستمر المجلس العسكري في الحكم للمدة دي اللي بيحصل دلوقتي من تصعيد الامور و الحاجات اللي بتعملها 6 ابريل و ال 100 ائتلاف و حركة هل دا يؤدي لانضباط عشان الانتخابات سمعتي حد منهم بيجيب سيرة الانتخابات و لا اغلبهم عاوزها تتأجل بحجة عدم الجاهزية و تسأليهم هاتجهزو امتى و لا تسمعي صوت اصلا طيب ما تعملوا حزب لا احنا مختلفين اساسا في الاتجاهات طيب انضموا لاحزاب قائمة بالفعل تلاقي العكس شباب الاخوان سابوا الاخوان دا كان مثال بسيط الحل في رأيي هو الانتخابات بصى يا بينك خلينا الاول نتفق ان الامور ليست بالضروره دائما كما تبدوا عليها دائما هناك قصه قريتها بضعها امام مخيلتى دائما و ممكن تنطبق جدا على اسقاطات كتيره خصوصا فى الحياه السياسيه القصه كانت عن دكتور بيحكى من واقع خبرته لما ارسل فى اول سنه فى حياته المهنيه للصعيد فى سنه التكليف بتاعته راح لقى العياده الى المفروض رايح عليها تمرجى من اخبث خلق الله كما يصفه كان فى مجموعه كلاب شرسه و مزعجه كل يوم تيجى تنبح جانب العياده بس كل فيهم كلب اعرج هو الى كان بيتجرا انه يقرب اكتر و يدخل حوش العياده التمرجى دا كان بيكره الكلاب دى جدا لكن الكلب الاعرج دا كان بيكن ليه اشد كره فيهم لكن الدكتور استغرب لما لقى التمرجى فجاه غير طريقه معاملته للكلب دا ( بس ) و بعد ما كل يوم كان بيضربه و يبعده عن حوش العياده بقى كل يوم يقدم له احسن اكل ممكن يتقدم لكلب لكن ليه هو بس من غير باقى الكلاب التانيه الدكتور على حسن نيته اعتقد ان التمرجى قلبه حن على الكلب و بقى يشفق عليه لكن استغرب جدا لما سمع تبرير التمرجى لما قاله لا انا كره عندى كل يوم بيزيد مش بيقل لكن انا عملت كدا علشان باقى الكلاب التانيه هى الى تعضه و تموته لما تشوفه ان هو الوحيد الى بيلاقى المعامله الممتازه دى منى غيره منها و دا الى حصل بقت الكلاب التانيه هى الى تجرى وراه و تعضه و حرمته يقرب اساسا على المنطقه دى انا بقول الحكايه كما وردت و بلاش حد يقولى انت بتشبهى مين بالكلاب و الحاجات دى انا بتكلم على المبدا الى التمرجى دا طبقه بفطره و هى ان احيانا لما تكون عايز تقضى على خصم من بين خصوم حابيه فى المعامله اكتر و اكتر لان دا كفيل انه يعمل 3 حاجات اولا يشق الصف بينه و بين باقى خصومك فميعدوش ايد واحده لان الغيره هتستبد بيهم ثانيا هيخليهم هما الى يحربوه و يريحوك انت من المهمه دى ثالثا هتلهيهم بيه عنك فمش هيتبقى ليهم وقت كبير يخصصوه لمحاربتك اظن المعنى كدا وصل و اعتذر عن مفردات القصه فهى قصه حقيقيه نقلتها كما هى للمغزى الى تعنيه و ليس اسقاطا لشخوصها على اشخاص فى الواقع ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 25 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 هل الشخص عندما يرى الدعم الغير محدود له من الجموع يفتن به فيبدا فى اتخاذ الخطوات نحو سيطرته على الحكم ام انه هو من البدايه الذى يضع عينه على الكرسى فيدفع بالامور حتى تخرج الناس تطالبه بان يمسك زمام امرها الامر لا يحدث فى يوم و ليله و لا يحدث الا بعد ان تنام خلايا المقاومه اولا فى النفوس و قد راينا من يومين فقط كيف ان اغلبيه الشعب المصرى اتقلبت فجاه الى مؤيدين بلا حساب للمجلس العسكرى و كانها تقول له اذهب فانت مغفور لك هناتك و اصبحت هى نفسها من تعض فى اى صوت يشز عن تلك النغمه او يحاول ان يثير و لو تساؤلات مشروعه نحن الى الان لم يتغير من وضعنا شيىء للاسف الحركات عديمة الخبرة في السياسة مثل 6 ابريل التي لاتعرف اي سياسة غير الصوت العالي هي من تقدم الحكم للعسكر على طبق من ذهب فالتطرف في المطالب والمواقف تجعل الخيار امام المواطن العادي اما المجلس العسكري (ديكتاتورية لكن هناك نظام) واما هؤلاء الثوريين المنفلتين من اي ضابط ومعناه (الفوضي) اي شخص عاقل سيختار اي نظام على الرغم من سيئاتة خوفاً من الفوضي الشاملة مثل العراق هناك طرف اخر وهم العلمانيون القدامى المخضرمون والخبثاء امثال (هيكل ورفعت السعيد وصلاح عيسى) فهولاء يدفعون للحكم العسكري لأنه هو الشئ الوحيد الذي يعرفونة وتعايشوا معه وطبلوا وزمروا له وصنعوا اسمائهم تحت ظله باختصار اى فوضى تصب في مصلحة استمرار الحكم العسكري و انا ايضااتفق مع حضرتك فى ان الفوضى تصب فى مصلحه المجلس العسكرى و لكن هذا يحيلنا بدوره الى السؤال المنطقى التالى هل تلك الفوضى محض صدفه ام مقصوده ؟ و اذا كانت مقصود فمن من ؟ ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 25 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 الضامن لعدم حدوث مخاوفك اختى الفاضله مغتربه هو((( الشعب ))).. الشعب وحده .. الذى انضم بكافة طوائفه لثورة 25 يناير ,,وأنجحها بأقل الخسائر .. وهو الشعب نفسه الذى أدار ظهره الان لميدان التحرير والمعتصمين به .. وصوب وجهه بشكل حاد نحو ((قِبلة)) المجلس العسكرى .. بفعل رعونة قلة تعانى من الطفولة السياسيه ((او لها اغراض ونوايا غير سليمه )) الشعب اللى ملوش فيها ((على حد وصف 6 ابريل ))هو من سيختار من يحكمه ... وحتى اللحظه .. كفة العسكر هى الراجحه .. وبشده لا أتمنى البتة حكم العسكر .. ومازلنا ننتظر الأحسن .. ولكن ((وحتى إشعار أخر)) يظل الجيش فى مخيلة الشعب هو الانسب استاذى الفاضل مداخلتك زادتنى ارتباكا قليلا فانت تقول ان الضامن هو الشعب و لكن فى نفس الوقت كفه العسكر الان هى الراجحه اذن عدنا لنقطه الصفر استاذى الفاضل الناس لم ترجح كفه العسكر الا لانها وصلت لمرحله من الاحساس بعدم الامان و عدم الاستقرار و انها مهدده بشده فى امنها و استقرارها و لكن هل هذا الاحساس هل هو حقيقى يا ترى ام دفعت هى اليه دفعا لتشعر به بالامس رايت ما لم اكن اتخيل اننى ساراه مره اخرى بعد ان قامت الثوره و تحرر الناس بالامس رايت على النت من يطالب بفرض حاله طوارىء و اعلان الاحكام العرفيه علشان حال البلد ينصلح و يتلموا الخونه كلهم و بالتاكيد حضرتك تعلم من هم هؤلاء الخونه الذين يعنوهم هل يعنى ذلك ان المقوله التى تتردد على النت من يومين منسوبه لهتلر صحيحه إذا أردت السيطرة على الناس أخبرهم انهم معرضون للخطر وحذرهم من أن أمنهم تحت التهديد، ثم شكك في وطنية معارضيك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MZohairy بتاريخ: 25 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يوليو 2011 لا تخافي و اهدئي يا مغتربه اللي خايفه منه حيحصل و ربنا يخيب الظنون يا إما عسكريه يا إما مدنيه ظاهريا و محكومه عسكريا من تحت الطاوله غير كده استبعد اي احتمال و ربنا يخيب ظني Vouloir, c'est pouvoir اذا كنت لا تقرأ الا ما يعجبك فقط فإنك لن تتعلم ابدا Merry Chris 2 all Orthodox brothers Still songs r possible رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان