من كام شهر كده إتقدم لنا شاب مصري صغير السن بيدور على شُغل .. وجاي طبعاً - ده شيء أساسي - من غير السيرة الذاتية CV قلت له طب روح جهز لك واحده وتعالى وبإذن الله هانظبطك.. المهم كام يوم وجه تاني وبعثته لعدة أقسام طالبين مندوبين مبيعات بدون خبرة يعني هما هايعلموه ... المهم صاحبنا فاكر إنه كده خلص اللي عليه وكان بييجي بمنظر واحد رايح يجيب عيش من الفرن ، يعني مبهدل في شكله وحاجه صعبه .. وطبعاً فشل في كل مقابلة عملها وكانوا ييجي 4 مقابلات في مختلف الإدارات ..
المهم من إسبوعين قابلني أحد مديري الإدار
كتاب أحمد صبحي منصور زعيم ما يسمى القرآنيين وليسوا من القرآن في شئ
الكتاب اسمه بين الصلاة القرآنية والصلاة الشيطانية للمحمديين
لا تعجب إذا ما وصل الكاتب إلى ما ذهب إليه لأن المنهج كله فاسد
يقول أن الصلاة لم ترد تفاصيلها في القرآن وكذلك العبادات الحج والصيام لأن المشركين كانوا يعرفونها جيدا ويؤدونها وأنهم ورثوها من الديانة الأبراهيمية
ولذلك لم يبينها القرآن لأنها بينة عندهم ورأيه هذا المضحك هربا من القول بأنها وردت في السنة التي ينكرها المتواتر ولا غير المتواتر
لذلك هو ي
كل الاحترام لشيخنا الطيب شخصًا ومنصبًا. ولكن هناك تعقيبات بسيطة على خطابه الأخير.
أولا: فضيلته لم يفرق بين السنة العملية والسنة القولية، حين قال إن ثلاثة أرباع القرآن ستصبح فى مهب الريح لو أغفلنا السنة.
فهذه السنة العملية المتواترة قد تناقلها المسلمون أمة عن أمة كحركات الصلاة وشعائر الحج، ولم ينكرها أحد- فيما أعلم- إلا غلاة القرآنيين.
ثانيا: بالنسبة للسنة القولية المباركة، هناك آلاف من الأحاديث النبوية ترشدنا لفضائل الأعمال.
وهذه أيضا لم يتكلم فيها
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان