se_ Elsyed بتاريخ: 28 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2011 في عملية أقل ما يوصف بأنها قمة الخسة والغدر تم إغتيال اللواء عبد الفتاح يونس رئيس أركان النظام السابق في حكومة القذافي والذي إنشق عنه وأنضم للثوار وكان له وزن وثقل لما له من خبرة حربية كبيرة .. لكن هناك شيء حدث اليوم .. شيء يدعو إلى تماسك الجبهة الثورية ضدالظلم .. ولملمة شملها لتجاوز تلك الصدمة .. ولا يجب إغفال من وراء المدبر لهذه العملية القذرة فبإختصار ... كان اللواء عبد الفتاح على جبهة القتال يقود المعارك بنفسه ... عندنا جاءه اليوم إتصال تليفوني من بنغازي لضرورة الحضور للتحقيق معه في بعض الأمور الهامة .. فتوجه ومعه العديد من قادة الجيش .. وفجأة وهو في الطريق وعند مدينة قار يونس غرب بنغازي ... تعرض لكمين من مسلحين أغتالوه هو وجميع القادة الذين معه اللهم ثبت إخواننا الثوار في ليبيا ضد الطاغية الظالم القذافي هو وأبناءه السفاحين الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مروان بتاريخ: 28 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2011 ايوة الاتصال ده جاله منين ومنين اللي هيحقق معاه المجلس الانتقالي ولا قيادة الثورة ولا ايه كده معناه ان فيه اخنراق للجبهة ولا ايه ربنا يبستر على الشعب الليبي المسكين ضحية المعتوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 28 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2011 أخر حوار مع اللواء عبد الفتاح يونس مع جريدة المصري اليوم رئيس أركان جيش ثوار ليبيا يتحدث لـ «المصري اليوم»: عبدالفتاح يونس: إسرائيل تدعم «القذافى».. والجزائر تقدم المرتزقة رسالة بنغازى أسامة خالد وعبدالرحمن شلبى ٢٨/ ٧/ ٢٠١١ أكد اللواء عبدالفتاح يونس، رئيس أركان جيش الثوار الليبى، أن المجلس الانتقالى - وهو أحد قادته - من الممكن أن يقبل خروجاً آمناً للعقيد معمر «القذافى» من ليبيا حقناً لدماء الشعب، لكنه أضاف أن المشكلة أن القذافى نفسه لن يقبل ذلك نظراً لـ«عناده الشديد». وكشف «يونس»، فى حوار مع «المصرى اليوم»، أجرى فى مكتبه ببنغازى قبل أيام قليلة من شائعة مقتله فى البريقة، التى نفاها بنفسه، أن موعد انتهاء العمليات العسكرية يرتبط بتوقف الدول المساندة للقذافى عن تقديم الدعم له، مختصاً إسرائيل والجزائر وتشاد بهذا الدعم الذى يتراوح بين تقديم الأسلحة والمساعدة بالخطط والتكتيكات العسكرية، كما فى حالة إسرائيل، وحتى تقديم المرتزقة والدعم الفنى كما فى حالة الجزائر ومالى وتشاد.. وإلى نص الحوار: ■ كيف ترى الوضع الميدانى حالياً؟ - أعتقد أن الوضع فى الجبل الغربى جيد جداً.. أحرزنا الكثير من التقدم ونحن نقترب من السيطرة على الوضع على الأرض، ووضعنا الآن أفضل من ذى قبل. عندما بدأ القتال لم يكن هناك جيش بالمعنى الحقيقى، وكل ما كان موجوداً مجرد مقاتلين متحمسين من الشعب انضم إليهم منشقون عن النظام والكتائب.. والوضع الميدانى فى مصراتة والزاوية ممتاز لكن المشكلة التى تواجهنا هى التسليح، فكل ما نحمله هو الأسلحة الخفيفة والمتوسطة بالمقارنة مع السلاح المتقدم مع كتائب القذافى، وهناك أسلحة إسرائيلية وصلت إليه وهو يملك الآن صواريخ جراد يصل مدى الصاروخ منها إلى ٤٥ كيلو. ■ شكوت من دعم إسرائيلى للقذافى، لكن هل تعتقد أن الحرس الثورى الإيرانى يدعمه أيضاً؟ - ضبطنا أسلحة إسرائيلية مع كتائب القذافى، لكن من المؤكد أن هناك أنظمة تدعم القذافى بشكل غير معلن، وأكثر هذه الدول دعماً بالسلاح هى إسرائيل، ولا أستبعد أن يكون التكتيك المستخدم فى الحرب حالياً تكتيكاً إسرائيلياً، لأن هناك تكتيكات غير ليبية فى المعارك. ■ هل يتوقف هذا الدعم على التسليح أم أن تلك الدول تقدم مرتزقة أيضاً لمساندة القذافى؟ - هناك مرتزقة من الجزائر، وهم الوقود الحقيقى لنظام وكتائب القذافى، إلى جانب مرتزقة من أمريكا اللاتينية ومن غانا ومالى وتشاد، وهناك قناصات من فنزويلا يقاتلن مع القذافى مقابل مبالغ طائلة. ■ ما الأنظمة الأشد ولاءً للقذافى؟ - أعتقد أن تشاد أكثر الأنظمة الموالية للقذافى، فهم كانوا على علاقة وطيدة معه قبل الثورة. ■ متى تتوقع انتهاء العمليات العسكرية؟ - يتوقف انتهاء العمليات على مدى الدعم الذى يتلقاه القذافى من الدول المساندة له، ومدى استمرار حلف الناتو فى الحرب ومساعدة الثوار ومدهم بالسلاح، وكنا نتمنى أن تنتهى العمليات قبل رمضان، لكن الظروف هى التى ستحدد، وأول مطلب فى التفاوض دائماً هو وقف إطلاق النار. ■ تحدثت عن الأنظمة التى تدعم القذافى بالسلاح فهل هناك دول عربية تدعم الثوار بالسلاح؟ - أعتقد أن الدعم السياسى أهم من الدعم العسكرى.. وبعض الدول العربية تدعمنا، وأخرى لديها ظروفها الخاصة مثل مصر. ■ ما تلك الظروف الخاصة التى منعت مصر من مساندتكم حسب قولك؟ - الثورة فى مصر أدت إلى وجود مشاكل داخلية، والمجلس العسكرى يدير ولا يحكم، بخلاف أن هناك عامل ضغط مهماً، هو وجود آلاف المصريين فى طرابلس والمدن المحاصرة وهناك خوف عليهم من القذافى المتهور.. ونحن نحتاج إلى تقريب الفجوة.. ولابد أن أعترف بأن هناك فجوة حقيقية. ■ ما تفاصيل تلك الفجوة؟ - نحن طلبنا سيارات نقل خفيفة مدنية لكن الحكومة المصرية رفضت إرسالها إلينا.. رغم أنها سيارات مدنية، ورغم ذلك هناك جانب إيجابى آخر يتمثل فى وقفة الشعب المصرى بجانب الشعب الليبى، فهناك أسر من الشعب الليبى يقيمون فى مصر حالياً بعد أن هربوا من المدن المحاصرة. ■ هل تعتقد أن قرار مصر فرض تأشيرات على دخول الليبيين قد يتسبب فى توسعة الفجوة التى تتحدث عنها؟ ■ كل دولة لها خصوصيتها.. وفرض التأشيرات لظروف البلد الأمنية، ولا أحد يلوم مصر. ■ هناك شائعات كثيرة دارت حول رصد وجود مصريين يقاتلون ضمن كتائب القذافى؟ - لا أعتقد ذلك، لأن المصريين لن يقبلوا هذا الأمر، حتى الخارجين على القانون، بل بالعكس هناك مصريون يقاتلون مع الثوار. ■ كيف ترى نهاية القذافى بصفتك كنت صديقاً له؟ - هذا السؤال يطرح علىّ كثيرا، كنت فى القوات الخاصة ببنغازى، ولم أكن أقابله كثيراً، والقذافى إنسان عنيد ومعتز بنفسه كثيراً، ولن يقبل أن يقف أمام محكمة بتهم جرائم حرب، وهو يحفظ القرآن الكريم كاملاً بأربع قراءات، ولحظة النهاية هى التى ستحدد مصيره.. «القذافى» لا يفكر فى أحد ولم يكن يتوقع أبداً أن تحدث ثورة ضده. كان معتمداً على حماية الكتائب له، والآن تسبب بعناده هذا فى وفاة ١٧ ألف شهيد بسبب تمسكه بالكرسى. ■ كيف وصلتم لمرحلة ما يقرب من أزمة اقتصادية رغم وجود موارد أساسية؟ - الأزمة العالمية لم يشعر بها الليبيون، لأنها لا تعتمد على الدولار أو على علاقاتها مع أوروبا، نحن دولة يدخلها كل صباح ١٥٠ مليون دولار وعددنا ٦ ملايين بالأجانب.. والشوارع والمبانى غير متماشية مع دخل الدولة.. البطالة بين المتعلمين لدينا كبيرة جداً، والقذافى يعرف ذلك ويقوم باستثمار نحو ١٣ مليار دولار فى أفريقيا وينسى الشعب الليبى. ■ كيف ترى مرحلة ما بعد القذافى؟ - وضعنا خطة كاملة لفترة ما بعد القذافى، هناك مجلس وطنى وفى المكتب التنفيذى هناك وزراء يعدون أجندة ما بعد القذافى، ستكون هناك انتخابات برلمانية حرة وسأترك العمل السياسى والعسكرى عقب تشكيل حكومة ديمقراطية أو رئيس بالانتخاب. ■ هل يتم التحقيق مع المتسببين فى تلك المذابح الدائرة الآن؟ - الآن، وفى تلك الظروف، لم نفتح بعد أى تحقيقات لكن بعد انتهاء القتال وإقصاء القذافى سنفتح تحقيقاً حول كل ما حدث، وسيقف المتسببون فى قتل الثوار فى بدايات الثورة، والمتسببون فى تلك المجازر أمام القضاء. ■ إلى أى مدى هناك قبول لفكرة التفاوض مع القذافى؟ - نحن حددنا مطالبنا، أولاً يجب أن تكون أول فقرة فى أى تفاوض هى خروج القذافى من ليبيا. معمر القذافى يختلف عن مبارك وعن الرؤساء العرب، لأنه سيطر على البلد منذ ٤٢ عاماً. ■ هل تقبلون الآن خروجاً آمناً للقذافى دون ملاحقة قضائية؟ - المجلس الوطنى هو صاحب القرار، وأعتقد أنه حقناً للدماء ربما يقبل بخروج القذافى، لكن المشكلة أن الأخير لن يقبل لأنه عنيد، كما لن يقبل بالمثول أمام المحكمة الجنائية الدولية التى أصدرت مذكرة توقيف بحقه. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 28 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2011 ايوة الاتصال ده جاله منين ومنين اللي هيحقق معاه المجلس الانتقالي ولا قيادة الثورة ولا ايه كده معناه ان فيه اخنراق للجبهة ولا ايه ربنا يبستر على الشعب الليبي المسكين ضحية المعتوه ما أسهل اختراقهم للاسف الشديد ليبيا ليس بها كفاءات بفعل هذا المعتوه الذي قتل التميز داخل الليبين فما اسهل اختراقهم المعتوه اعلن من كم يوم يقول ساتسمعوا اخبار سارة عن يونس وفعلا صدق فيما قال ربنا يخلصنا منه هو بشار وبتاع اليمن ونرتاح من شرهم رحمك الله ياعبدالفتاح وتقبلك من الشهداء نسأل الله ان تكون حسن الخاتمة لك بدلا من الحياة بجوار هذا المعتوه رحمك الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 28 يوليو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يوليو 2011 الحذر لا يمنع قدر لكن فعلاً المجنون هدد بكده من كام يوم .. وكان الكل متأكد إن في حاجه هاتحصل .. يبقى ليه ما أخدش حذره ؟ استغفر الله العظيم نحسبه هو وجميع المجاهدين الذين رحلوا في هه الحرب الطاهرة شهداء عند الله الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 29 يوليو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 يوليو 2011 انا لله وأنا الية راجعون لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان