pink rose بتاريخ: 1 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2011 (معدل) R.N.N | شبكة رصدرصد | وكالات | موريس صادق : منصب مبعوث الشرق الأوسط لشئون الأقليات خطوة لفرض الحماية الدولية على مصر #RNN قريت الخبر دا دلوقتي على الفيس معناه ايه الكلام دا يعني ايه مبعوث الشرق الاوسط لشؤون الاقليات الكلام دا بجد و لا الراجل دا بيهلفط بعد ما اتسحبت منه الجنسية؟؟؟ تم تعديل 1 أغسطس 2011 بواسطة pink rose رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عماد حمدي بتاريخ: 1 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2011 R.N.N | شبكة رصدرصد | وكالات | موريس صادق : منصب مبعوث الشرق الأوسط لشئون الأقليات خطوة لفرض الحماية الدولية على مصر #RNN قريت الخبر دا دلوقتي على الفيس معناه ايه الكلام دا يعني ايه مبعوث الشرق الاوسط لشؤون الاقليات الكلام دا بجد و لا الراجل دا بيهلفط بعد ما اتسحبت منه الجنسية؟؟؟ بيهلفط طبعاً و راجل أهبل ، حتي أن فيه أقباط كتير جداً لا يطيقونه و يشعروا كما نشعر بالإشمئزاز عند قراءه تصريحاته المستفزة .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 1 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أغسطس 2011 أميركا تستحدث منصب «مبعوث الشرق الأوسط لشئون الأقليات»أقر مجلس النواب الأميركي السبت الماضي مشروع قانون يستحدث منصب مبعوث خاص إلى الشرق الأوسط وآسيا لشئون الأقليات الدينية، وذلك بهدف دعم حقوق هذه الجماعات الدينية. وصادق المجلس على مشروع القانون هذا بغالبية 402 مقابل 20 نائباً صوتوا ضده. وبعد اجتيازه الامتحان في مجلس النواب يتعين على هذا المشروع أن يفعل الأمر نفسه في مجلس الشيوخ، ولكنه سيكون امتحاناً يسيراً له، ذلك أن أعضاء المجلس من كلا الحزبين أعلنوا مسبقاً دعمهم لهذا المشروع. وسيكلف المبعوث الخاص لشئون الأقليات مهمة الدفاع عن حقوق الأقليات الدينية في قسم كبير من العالم يشمل الدول العربية وآسيا الوسطى، وستكون في صدارة أولوياته اربع دول هي مصر والعراق وأفغانستان وباكستان. ولدى إقرار هذا المشروع أعرب العديد من النواب عن قلقهم على أمن الأقباط في مصر حيث قتل عشرون شخصاً بين مارس/ آذار ومايو/ أيار الماضيين في أعمال عنف طائفية. وأعرب النائب الجمهوري عن نيوجيرسي (شمال شرق الولايات المتحدة)، كريس سميث عن أسفه «للألام المتزايدة التي تلحق بالأقباط وتنبئ بالتفشي في هذه المنطقة». وندد النواب أيضاً بالمعاملة السيئة التي يلقاها المسيحيون في كل من العراق وباكستان وأفغانستان، وتلك التي يلقاها الهندوس في بنغلاديش والبهائيون في إيران. وأكد فرانك وولف، النائب الجمهوري عن فيرجينيا (شرق) الذي أعد مشروع القانون، أن «اضطهاد المسيحيين مستمر» في أفغانستان وباكستان. والنواب الـ 20 الذين عارضوا هذا المشروع لم يصوتوا ضده لرفضهم مبدأه، بل لأنهم جميعاً من الجمهوريين الرافضين لأي إنفاق فيدرالي إضافي. ويكلف منصب المبعوث الخاص وفريقه الخزينة الفيدرالية مليون دولار سنوياً لا دا الكلام بجد انا بقالي يومين منقطعة عن العالم الخارجي و لسا راجعة بالسلامة اقوم انتص الخبر دا بجد مصدومة و مرعوبة رأيكم ايه في الموضوع دا؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 4 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 أغسطس 2011 (معدل) يأم مريم الموضوع كبير وهيطول ناس داخل البلد بس هما مستنين الناس دكوهمن يحطو رجليهم علشان ما يحصللهمش زى بتوع العباسية تم تعديل 4 أغسطس 2011 بواسطة محمودمصطفى لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2011 أميركا تستحدث منصب «مبعوث الشرق الأوسط لشئون الأقليات»أقر مجلس النواب الأميركي السبت الماضي مشروع قانون يستحدث منصب مبعوث خاص إلى الشرق الأوسط وآسيا لشئون الأقليات الدينية، وذلك بهدف دعم حقوق هذه الجماعات الدينية. وصادق المجلس على مشروع القانون هذا بغالبية 402 مقابل 20 نائباً صوتوا ضده. وبعد اجتيازه الامتحان في مجلس النواب يتعين على هذا المشروع أن يفعل الأمر نفسه في مجلس الشيوخ، ولكنه سيكون امتحاناً يسيراً له، ذلك أن أعضاء المجلس من كلا الحزبين أعلنوا مسبقاً دعمهم لهذا المشروع. وسيكلف المبعوث الخاص لشئون الأقليات مهمة الدفاع عن حقوق الأقليات الدينية في قسم كبير من العالم يشمل الدول العربية وآسيا الوسطى، وستكون في صدارة أولوياته اربع دول هي مصر والعراق وأفغانستان وباكستان. ولدى إقرار هذا المشروع أعرب العديد من النواب عن قلقهم على أمن الأقباط في مصر حيث قتل عشرون شخصاً بين مارس/ آذار ومايو/ أيار الماضيين في أعمال عنف طائفية. وأعرب النائب الجمهوري عن نيوجيرسي (شمال شرق الولايات المتحدة)، كريس سميث عن أسفه «للألام المتزايدة التي تلحق بالأقباط وتنبئ بالتفشي في هذه المنطقة». وندد النواب أيضاً بالمعاملة السيئة التي يلقاها المسيحيون في كل من العراق وباكستان وأفغانستان، وتلك التي يلقاها الهندوس في بنغلاديش والبهائيون في إيران. وأكد فرانك وولف، النائب الجمهوري عن فيرجينيا (شرق) الذي أعد مشروع القانون، أن «اضطهاد المسيحيين مستمر» في أفغانستان وباكستان. والنواب الـ 20 الذين عارضوا هذا المشروع لم يصوتوا ضده لرفضهم مبدأه، بل لأنهم جميعاً من الجمهوريين الرافضين لأي إنفاق فيدرالي إضافي. ويكلف منصب المبعوث الخاص وفريقه الخزينة الفيدرالية مليون دولار سنوياً لا دا الكلام بجد انا بقالي يومين منقطعة عن العالم الخارجي و لسا راجعة بالسلامة اقوم انتص الخبر دا بجد مصدومة و مرعوبة رأيكم ايه في الموضوع دا؟؟؟؟ طبعا يا سيدتى الموضوع جد .. بل جد جدا .. وخطير جدا ربما يوقظ هذا الموضوع هواة "النوم فى العسل" .. وأدعو الله الا تقتصر جهود مواجهته على مجرد إصدار بيانات النوايا الطيبة من "بيت العيلة" .. العيلة اللى أولادها طايحين فى الشوارع وكل واحد فيهم بيستعرض عضلاته قدام التانى ، وسايبين الناس اللى بتشتغل "بجد" تشتغل على قدم وساق لتفتيت بيت العيلة .. وياخوفى من بكره لما يرفع الأولاد (اللى بيملكوا البيت على المشاع) دعاوى "فرز وتجنيب" .. وآه يا خوفى من اليوم اللى يمسكوا فيه السكاكين لبعض آدى بيان "بيت العيلة" بيت العائلة يرفض المبعوث الأمريكي لشئون الأقلياتمصر أقباطا ومسلمين مصيرهم واحد وحياتهم مشتركة 04/08/2011 12:02:45 ص AkhbarElyom كتب حسني ميلاد وضياء أبوالصفا : أكد مجلس بيت العائلة المصرية أمس رفضه لمشروع القانون الأمريكي باستحداث منصب مبعوث أمريكي خاص إلي الشرق الأوسط لشئون الأقليات الدينية بهدف دعم الاقليات، وتكليف هذا المبعوث مهمة الدفاع عن حقوق الاقليات الدينية بقسم كبير من العالم يشمل الدول العربية وآسيا الوسطي. أصدر المجلس بيانا أمس وقعه الدكتور محمود حمدي زقزوق الأمين العام لمجلس بيت العائلة والانبا ارميا مساعد الأمين العام أكدا فيه ان مصر اقباطا ومسلمين متمثلين في بيت العائلة، يعيشون معا منذ أكثر من خمسة عشر قرنا، مصيرهم واحد وحياتهم مشتركة، ندافع معا عن وطننا ونحافظ علي حريتنا متفقين علي كل المبادئ الكافلة للديمقراطية وعدم التمييز. واشار البيان أن الشرق وبخاصة مصر لها حضارتها، وأرضها كانت الملجأ للأنبياء، نحبها وسنفديها بدمائنا. ومن ناحية أخري وجه القمص صليب متي ساويرس رئيس جمعية السلام القبطية بشبرا خلال حفل إفطار أول أمس رسالة لأمريكا قائلا لا نريد حمايتكم وإذا كنتم حريصين علي حماية الاقليات حقا فأين موقفكم من الفلسطينيين فنحن في حماية الله الذي لم يغفل ولن يموت وكذلك ان المسلمين المسيحيين في مصر كل منهم يحمي الآخر وقال لا نريد مزايدة علي قضايا المسيحيين بشأن المادة الثانية من الدستور فأنا أضمن حماية المسيحيين في ظل هذه المادة. نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 5 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2011 الموضوع مش جديد .. وليس كما يبدو أنه رد فعل على مقتل 20 مسيحيا فى أحداث عنف طائفية (حادث إمبابة) .. بل سبق استغلال حادث كنيسة الاسكندرية ليبدأ العزف على الوتر الحساس .. يومها حذرت أولاد العيلة أنهم لما يخربوها ممكن ما يلاقوش حتى التل يقعدوا عليه خطابى بصيغة الجمع .. موجه إلى المخربين المتدثرين بعباءة الدين (مسلمين ومسيحيين) .. وإلى الذين يسلمون عقولهم لهم طائعين مختارين .. وإلى القائمين على ملف الاحتقان الطائفى فى بلدى .. القادة من رجال الدين ، القادة من رجال السياسة ، القادة من رجال الأمن ، القادة من رجال الإعلام بابا الفاتيكان يفتتح اللحن المزعج : في اليوم الذي تحتفل فيه الكنيسة الكاثوليكية باليوم العالمي للسلام كرس بابا الفاتيكان، بنديكتوس السادس عشرعظته بمناسبة العام الجديد للحرية الدينية والتسامح، مدينا العنف ضد المسيحيين.و قال: “لا يمكن السماح للإنسانية بان تعتاد على التمييز والظلم وعدم التسامح الديني، الذي يؤثر على المسيحيين بصفة خاصة. مرة أخرى أناشد بالحاح المسيحيين في المناطق المضطربة بعدم الإستسلام للإحباط “ وفي عظته أمام نحو مئة ألف مصل احتشدوا صباح اليوم في كنيسة القديس بطرس في روما أضاف البابا قائلا: “ الحرية الدينية هي إحدى العناصر الأساسية لسيادة القانون، و لا يمكن انكار ذلك، لأنه ضرب لجميع الحقوق والحريات الأساسية” وفي عظته بمناسبة العام الجديد طلب بنديكتوس السادس عشر من قادة العالم الدفاع عن المسيحيين من الانتهاكات وعدم التسامح الديني، وذلك في أعقاب الاعتداء، الذي استهدف أقباط مصر في الإسكندرية ليلة أمس و أوقع واحدا و عشرين قتيلا وعلى نفس الوتر يعزف وزير خارجية إيطاليا فرانكو فراتينى : وفي الشأن ذاته دعا وزير الخارجية الإيطالي فرانكو فراتيني الاتحاد الأوروبي الى تقليص المساعدات التي يقدمها لدول، "تتعرض فيها الأقليات المسيحية الى اعتداءات"، حتى يتم التعاون "معنا في الجهود الرامية الى حماية المسيحيين".كما شدد الوزير الإيطالي على "أهمية الانتقال من مرحلة الرصد الى مرحلة العمل"، مشدداً على ان بلاده لن تكتفي بدور المراقب ولن تكون "بمعزل عن الانتهاكات التي يتعرض لها المسيحيون في كافة أنحاء العالم". ويرد الكومبارس اللبنانى : الرئيس الجميّل: مسيحيو مصر والعراق مستهدفون، ويمكن للبنان ان يلعب دورا في تقريب وجهات النظر بين ممثلي الأديانمن جانبه صرح الرئيس اللبناني الاسبق أمين الجميّل ان مسيحيي مصر والعراق يتعرضون للتطهير الطائفي على أيدي جماعات متطرفة. ونوه الجميّل بالدور الذي يمكن للبنان ان يلعبه، في تقريب وجهات النظر في الحوار بين أتباع الأديان والمذاهب المختلفة في الشرق الأوسط. وآخر المنشدين (حتى الآن ففقرات الحفل لم تنته بعد) هو نيكولاى ساركوزى : لا يمكن أن نقبل ومن ثم أن نسهل ما يزداد شبها أكثر فأكثر بمخطط تطهير إجرامي في الشرق الأوسط. وأكرر ، مخطط تصفية دينية في العراق كما هو الحال في مصر هذا هو اللحن المزعج الذى يجرى عزفه على خلفية حادث الإسكندرية .. آآآآآآآه يا اسكندرية .. فليتذكر فاقدوا الذاكرة ، وليتعلم الجهلاء .. أن الاسطول البريطانى الذى كان ينتظر الفرصة أمام شواطئ الإسكندرية .. ويترقب الذريعة ليضع القدم البريطانى على أرض الوطن ، قد وجدها بعد حادثة المالطى والمكارى (العربجى) فى الاسكندرية وهى الحادثة التى تطورت من اختلاف على الأجرة إلى اشتباكات بين المصريين والأجانب لتهدى الذريعة (ذريعة حماية الأقليات) على طبق من فضة إلى الاسطول المتربص ، ليضع القدم البريطانى على أرض الاسكندرية ومصر "المحروسة" ولا يرفعها إلا بعد سبعين عام. اسمعوا .. واعوا أنتم الآن تعيدون التاريخ .. أطراف ثلاثة يتعاملون بغباء شديد مع موضوع حساس .. وباقى الأطراف تتعامل – بالتبعية - بنفس الغباء .. وأنا أكتب قفزت إلى ذهنى ذكريات الصبا وأفلام "المغفلين الثلاثة" أو The Tree Stooges .. يا لسخرية الزمن .. أتذكر أفلاما مضحكة وأنا أشاهد فيلما مأساويا لو نظرنا إلى الأسباب – الظاهرية – لتأجيج الاحتقان الطائفى الذى كان موجودا لسنوات وينفخ فيه النافخون بكل غباء لندخل فى نفق الأزمة التى نمر بها حاليا .. لو نظرنا إلى ذلك نجد طرفا غبيا ادعى أن امرأة راهب قد ذهبت لتشهر إسلامها فسلمها الأزهر للكنيسة .. ثم تختفى المرأة يقال إن تسليمها مخالف لنص سورة الممتحنة .. فيقال ولكنها لم تؤمن .. فيقال فأين هى ؟ .. فيقال فى مكان أمين خوفا عليها من القتل بدعوى الردة .. ويقال إن المكان الأمين الأمين تعرفه الداخلية ... فيقال .. ثم يقال .. ثم يقال .. ثم تنفجر الدماء .. والفاعل مجهول معلوم هل رأيتم غباءً مثل هذا ؟ لماذا لم تنقل الكنيسة والداخلية تلك المرأة إلى مكان أمين آخر (وياما اكتر الأماكن الأمينة التى تعرفها الكنيسة والداخلية) .. ثم يجرى معها أحد برامج التوك شو حوارا تعلن فيه عقيدتها .. ثم تعود مرة أخرى إلى مخبئها الأمين أو إلى أى مخبأ أمين آخر أو تخرج لتعيش بين الناس إنها نفس القصة .. الأمس : المالطى .. المكارى .. الأجرة اليوم : إسلاميون .. كنيسة .. امرأة غدا : ابقوا اقعدوا على تلها .. ده لو لاقيتوا تل تقعدوا عليه ملحوظة : أتوقع الاتهام بتسطيح أسباب الأزمة .. وأتوقع إعادة قصة "الجمل سفينة الصحراء" .. فرصة أخرى لتضييع الوقت .. والتغافل عن ما تردد على ألسنة بندكتوس ، و فرانكو فراتيني ، وأمين الجميل ، وساركوزى يالله .. كملوا .. اخربوها نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 5 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2011 و ايه الحل؟؟؟؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
خالد شحاته بتاريخ: 5 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أغسطس 2011 أعلن الأزهر الشريف رفضه التام لما صدر عن مشروع قانون يستحدث منصب مبعوث أمريكى خاص إلى الشرق الأوسط لشئون الأقليات الدينية بهدف دعم الأقليات، وتكليف هذا المبعوث بمهمة الدفاع عن حقوق الأقليات الدينية بقسم كبير من العالم يشمل الدول العربية وآسيا الوسطى. وأوضح الدكتور محمود عزب مستشار شيخ الأزهر فى بيان صدر الثلاثاء أن الأزهر الشريف يرى في مثل هذه القرارات والمشروعات (صلف وغطرسة ووصاية) على شعوب عريقة لها تقاليدها الحضارية التي شهد لها العالم. ووصف مستشار شيخ الأزهر هذه الأساليب بأنها نوع من القوة الغاشمة والهمجية وتتنافى مع لغة الحضارة وحقوق الإنسان والمساواة بين الشعوب.. بل إنها تعتبر نوعا من إرهاب الدول والقوى الكبرى وبطشا يتنافى مع الأعراف والتقاليد والأخلاق الدولية. وأكد أن أمم الشرق وشعوبها ومصر على وجه الخصوص لم تشهد ما عرفه الغرب من حروب دينية وطائفية واضطهادات عرقية عانت منها الإنسانية في ظل سيادة الحضارات المادية المسلحة وليس في ظل دول الإسلام وحضارته. كان مجلس النواب الأمريكى قد وافق فى وقت سابق على استحداث منصب جديد بموجبه يتم تعيين مبعوث لحماية الأقليات الدينية. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 6 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أغسطس 2011 و ايه الحل؟؟؟؟ قبل ما ندور على الحل ممكن سؤال .. اين دور النخبة اللي مصدعين دمغنا وعلى شاشات التليفزيون صدقونى بقى العملية مش محتاجة اي تفسير او فكاكة كل واحد من السادة بتوع النخبة مهمتة الحصول على طوبة من العرش يعنى كرسى محندق على قدة وانشالة مصر تتقسم عادى مهو بقى من النخبة الحاكمة الحل هو ان هناك من يساعد على تأجيج تلك المواجهات وكل شوية يخترعو حاجة علشان يتصادمو وخناك من يقف يراقب وينتهز الفرص لانة منسق مع بتوع برة وجاهز ومعاة صحف ونخب من اياهم وحكاية السلفيين دى اللي جرى وراها المثقفين بتوع النخبة وهات يا منشتات خدمت بدون قصد ما تحتاجة امريكا بس احنا مابنعرفش نقرأ سياسة لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 6 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أغسطس 2011 أنا مستغرب ، ليه بنتصرف زي اللي على رأسه بطحة؟ هي مصر بس اللي فيها اقليات دينية؟ الأقليات المسلمة موجودة في معظم دول العالم. وكثير من تلك الأقليات المسلمة محرومة من بعض أو كل الحقوق. ليه بقى الدول المسلمة ذات الثقل الدولي لاتوظف مبعوثين لشئون الأقليات وبدلا من نقد ماقامت به دولة مثل امريكا ، يبقى لنا السبق أو حتى التعاون فيما بيننا للوقوف بجانب كل الأقليات الدينية في العالم وليس الأقليات المسلمة فقط؟ أم أن مبدأ دولنا العربية والإسلامية هو أن كل حاكم حر في شعبه. وان عيب اننا نتدخل بين الحاكم وشعبه حتى لو سففه التراب؟ هناك إهتمام دولي بحقوق الإنسان ونحن كمسلمين أولى بتبنيه كما أمرنا ديننا لكن يمكن بعد 500 سنة -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
pink rose بتاريخ: 9 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أغسطس 2011 الكنيسة الانجيلية بالاسكندرية ترفض دعوة مجلس النواب الامريكي لتعيين مبعوث لحماية الاقليات في مصر رفضت الكنيسة الإنجيلية بالاسكندرية دعوات تعيين مبعوث لحماية الأقليات في الشرق الأوسط، وجاء الرفض ضد تصويت مجلس النواب الأمريكي على مشروع قانون بتعيين مبعوث لحماية الأقليات في الشرق الأوسط وعلى رأسهم الأقباط في مصر. وقال القس راضي عطا الله، راعي كنيسة العطارين، ورئيس الطائفة الإنجيلية بالإسكندرية، في تصريحات خاص بها "الشروق" "لم يطلب أحد حمايتهم ولا نريد التطوع منهم لنا نحن مواطنون مصريون لنا حوقنا الكاملة داخل بلدنا مصر". وأضاف "الكنيسة الإنجيلية ترفض أى محاولات للتدخل الخارجي في الشأن المصري ولن يحمى المواطنة إلا الشعب لأنه الضامن الوحيد لها ونحن لا نؤيد أبد التدخلات الاجنبية وما يحدث من قبل أمريكا أو أية تدخل خارجي بدعوى حماية الاقليات أو الاقباط في مصر فهذا خداع للبسطاء علي حد وصفه". وأكد القس عطا الله "نؤيد أى حكم تأتى به الديمقراطية المصرية و المهم لدينا هو ضمان الحريات والحقوق وعدم تشويه المبادئ التي كرسها المجتمع المصري والمتمثلة في المواطنة وغيرها من مبادئ المساواة بين الجميع". وأوضح عطا الله"هناك انطباعات خاطئة عن وضع الأقباط في مصر, وأبرزها أنهم يضطهدوا بشكل منظم وهذا غير صحيح، حيث أن الاقباط مواطنون مصريون لهم كافة الحقوق في بلدهم،مؤكدا الي أن الكنيسة المصرية بمختلف طوائفها رفضت التدخل الاجنبي بشكل قاطع لاننا لا نريد من أحد التدخل في مشاكلنا في إطار الحماية الوطنية. ولفت عطا الله بإن ما تقوم به أمريكا من محاولة فرض سيطرتها علي أقباط مصر والولاية عليهم هي مجرد إعلانات لمصالح دول خاصة أمريكا التي تحاول إستخدام ملفات الاقليات مثل الاقباط والنوبيين بهدف أن تكون ذلك شماعه للدخول للمنطقة والولاية علي مصر ،مشيرا الي أن هدف أمريكا هو تحقيق مصالحها تحت ملفات تحمل مظلة سياسية. وفى السياق ذاته أستنكر الدكتور كميل صديق سكرتير المجلي الملي بالاسكندرية ،دعوات تعيين مبعوث لحماية الأقليات في الشرق الأوسط وجاء ذلك بعد قيام مجلس النواب الأمريكي بالعمل على مشروع قانون بتعيين مبعوث لحماية الأقليات في الشرق الأوسط وعلى رأسهم الأقباط في مصر. وأكد كميل أن لن أوافق وأرفض بشدة تلك الوصاية الغريبة ،مؤكدا الي أن الأقباط في مصر ليس في إحتياج الي وصاية أمريكية أو غيرها لاننا نعيش في وطننا مصر ولا نريد حماية أو ولاية من أحد علي دولتنا ،مشيرا الي إننا نعيش في دولة ينقصها القوة حتي لا يمكن لاحد إختراقها بإي طريقة ما . وأوضح كميل الي أن ما يحدث في مصر وما حدث خاصة في أحداث العريش الاخيرة والذي إتضح أن ورائه تنظيم يدعي "جلجلة" وتم القبض علي خمسة من منفذي تلك العملية منه،مؤكدا الي أن هذا الحدث يجب أن نجعلنا نقف أمامه ونتسائل لماذا تحدث مثل هذه الاعمال . وأشار كميل الي إننا لو كان أجهزتنا قوية لما كان قد حدث ذلك ومن يظن أن الموساد وراء تلك العمليات التي تحدث فهو "ساذج وعبيط"، مؤكدا الي أن تلك الشماعه تعلق لتخفي ورائها جهاز أمني مهلل. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان