تقديم بلاغ

صدق أو لا تصدق فاكرين الراجل ده ومواقفه المشرفة في القضية الفلطسينية واللي كان فيها أرجل من رجالة كتير بيحكمونا وبيتحكموا فينا لو لم أكن مصريا .... لوددت أن أكون فنزويليا أوعوا تصدقوا أنا بأهرج :P

السلام علينا وعلي عباد الله الصالحين :D اخواني أنا عضوة مصرية جديدة ومعجبة جدا بمحاورات المصريين بعد اذنكم أقترح كل واحد يذكر جزء من فيلم بيعجبه أوي وهبتدي بنفسي ( فيلم زينب) المشهور بعبارة ( اللي ملوش أهل الحكوووووووووومة أهله) فيه موقف لزين لما قابلت ابراهيم وقالت له انها مش هتقدر تهرب معاه وكان مبررها انها لو هربت هتسوق سمعة أختها ومحدش هيرضي يتجوزها علشان هي دي البنت اللي أختها هربت .. وأبوها محدش هيرد عليه السلام علشان معرفش يربي بنته اللي هربت غير ماسوف يصيب عمامته من طين العا

من هو البطل الحقيقي . لاعبي الكورة لاعيب الكورة فى مصر وفى جميع انحاء العالم بيتعامل على انه national hero . دا غير المكانة الاجتماعية من جهة والعائد المادى من جهة اخرى وطبعا غير الشُهرة التى يُحظى بها لاعبي الكورة هنقول لاعيب الكورة بيتعب وبيدخل دخل للبلد غير الميداليات والكاس اللى بيجيبه للبلد ايضا . الممثلين نفسهم نفس لاعبي الكورة مع اختلاف بسيط ولكنهم متشابهين فى الشهرة والعائد المادى والمكانة الاجتماعية فى المجتمع ولكن فى ناس منسيين فى الزحمة وممكن يكون دورهم اهم بكتير من لاعبي

انتقد نور الشريف الممثل المصري المعروف في برنامج على محطة ام بي سي مع الاعلامي محمود سعد ما جرى بغزة واتفق الاثنان ان ما حدث هناك صدمة تساوي شعورهم بصدمة نكسة ال 1967 وان الطرفين فتح وحماس ملومان فيما جرى . واضاف نور الشريف الفنان المعروف باراءه القومية بانه يستهجن قيام حماس بالهجوم على مكاتب منظمة التحرير بغض النظر عن المبررات ،، كما واستغرب كمية الورد في خطاب هنية وقال بالحرف الواحد : من :"جاء له قلب يحط كمية الورد الغالي والناس مش لاقية تاكل" .كما اصر على شعوره بالمرارا وكان يعود ويؤكد عدم ا

توفي صباح الأربعاء الممثل السوداني الأصل إبراهيم خان الذي عاش في مصر منذ منتصف الخمسينات متأثرا بسرطان الكبد والجهاز التنفسي. وتوفي خان عن 67 عاما من العمر بأحد مستشفيات القاهرة ، وهو مولود لأب سوداني وأم مصرية. بدأ دراسته في معهد الفنون المسرحية بالقاهرة عام 1959 ، وتخرج منها عام 1961 ، وبدأ مشواره السينمائي بمشاركة بسيطة في فيلم "حكاية حب" عام 1959 ، وبعدها في فيلمين لبنانيين هما "العسل المر" 1964 و"القاهرون" 1967. وأثناء تواجده في لبنان قابل المخرج حسام الدين مصطفى الذي اختاره للمشاركة في