اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

إنشاء محطة إذاعية أمريكية بالعربية في جيبوتي - محطة راديو سوا


Recommended Posts

اتفاقية جديدة تمهد لإنشاء محطة إذاعية أمريكية بالعربية في جيبوتي

الإدارة الأمريكية تكثف ضخها الإعلامي الموجّه للرأي العام العربي والمسلم

وكالات

تمضي الولايات المتحدة الأمريكية في تعزيز منظومة موجهة من وسائل الإعلام نحو العالم العربي والإسلامي، بشكل متزايد, منذ حوادث الحادي عشر من أيلول (سبتمبر) الماضي، للترويج لسياساتها, ورعاية مصالحها في المنطقة.

ويتابع المراقبون الاهتمام الكبير, الذي تبديه الإدارة الأمريكية لتطوير إعلامها الموجّه باللغة العربية, وعدد من اللغات الإسلامية الأخرى، وخاصة الإذاعي والتلفزي, فضلاً عن مواقع الإنترنت.

وفي تطوّر جديد قام مجلس إدارة الإذاعات الحكومية الأميركية بتوقيع اتفاقية مع حكومة جيبوتي, تسمح للإدارة الأميركية ببناء محطة للإرسال الإذاعي, تابعة لشبكة إذاعة الشرق الأوسط.

وقام بالتوقيع على الاتفاقية في جيبوتي يوم الثلاثاء الماضي مسؤولون حكوميون جيبوتيون, علاوة على السفير الأميركي لدى جيبوتي دونالد ياماموتو، نيابة عن مجلس إدارة الإذاعات الحكومية الأميركية.

وتسمح الاتفاقية للوكالة الأميركية ببناء محطة إرسال بعيد المدى "إيه إم" تابعة لشبكة إذاعة الشرق الأوسط، المعروفة اختصاراً بـ"ميرن". وستبث محطة الإرسال برامج "راديو ساوا" الجديدة باللغة العربية بقوة 600 كيلوواط، على موجة متوسطة إلى كل من مصر والمملكة العربية السعودية واليمن، بينما يتوقع استكمال بناء المحطة في غضون عام.

وبموجب هذه الاتفاقية، ستستلم الوكالة الأميركية محطتي "إف إم" تعملان على مدار الساعة في جيبوتي، إحداهما ستبث برامج راديو سوا باللغة العربية، بينما ستبث الأخرى برامج صوت أميركا باللغتين الإنجليزية والفرنسية.

ويقول نورمان باتيز، عضو مجلس إدارة الإذاعات الحكومية الأميركية، الذي يشرف على جميع محطات الإذاعات الدولية غير العسكرية للحكومة الأميركية, خارج الولايات المتحدة, "إن هذه الاتفاقية التاريخية مع جمهورية جيبوتي ستتيح لعدد كبير آخر من الناس أن يستمعوا إلى برامج راديو سوا، بما في ذلك أنباؤها الدقيقة والموضوعية"، على حد وصفه.

وقد استحدثت محطة راديو سوا لتذيع الأخبار والموسيقى والبرامج الوثائقية والمعلومات على مدار الساعة كل يوم. ومن المقرر أن تعمل هذه الإذاعة بكامل طاقتها في أواخر عام 2002. واستهلت إذاعة "راديو سوا" البث في شهر آذار (مارس) المنصرم، وأصبحت برامجها مسموعة في العالم العربي.

القضية ليست بموسيقى وبوب .. غسيل شامل لأدمغة النشء الجديد .. برامج دينية تسقط الجهاد بل وتنبذه ..

زويمر سلمهم تركته سهلة الانقياد .. وبخاصة في ظل حكومات العجزة والركع على أعتاب الحرم النجس في واشنطون (البيت الأسود) ..

فهل من إفاقة .. أم أنه الشعار التخاذلي الدائم (وانا مالي)

يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا

صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا

2_471137_1_209.jpg

حسبنا الله ونعم الوكيل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...