هل هناك فرق بين الدوله المدنيه والدوله العلمانيه ؟؟؟

[نوران]

صحيح انا سجلت غياب عن المنتدي في شهر رمضان لكن ما يحدث علي الساحه السياسيه في مصر اجبرني علي عوده مؤقته

كنت اريد ان اعرف ما هية الدوله المدنيه التي ينادي بها كثيرون وهم يرون فيها طوق النجاة لمصر في المستقبل القريب

وهل هناك من فرق بينها وبين الدوله العلمانيه التي يرفضها الكثيرون وانا منهم نظرا لانها تعني الفصل التام للدين عن الحياه السياسيه

إن الاسلام هو الدين الكامل المتكامل والدي هو منهاج حياه وشريعته تصلح لكل زمان ومكان وتغطي كافة جوانب الحياه ومنها السياسه والتشريع وكافة القوانين ويكفل الحياه الكريمه والعدل للمسلم ولغير المسلم

ومن ادري بما يصلح حال العباد اكثر من رب العباد الدي ارتضي لنا الاسلام دينا كاملا لكل جوانب الحياه وعلي رأسها السياسه

بقليل من البحث اتضح لي ما قرأته في المقال التالي لكاتبه د/ أنور مغيث بجريدة اليوم السابع في عددها الصادر بتارخ 22 ابريل 2011

كتب /دأنور مغيث :

الدولة المدنية والدولة العلمانية.. هل هناك فرق؟

فى أحد البرامج التليفزيونية تحدث الضيف عن المواصفات التى نريدها للدولة المصرية فى المرحلة المقبلة، فذكر مساواة الجميع أمام القانون، وعدم التمييز بين رجل وامرأة أو مسلم وقبطى، ثم اختتم حديثه قائلا: "نريد دولة علمانية". وهنا صاح المحيطون به بمن فيهم مذيعة البرنامج.. لا، بلاش علمانية، نسميها دولة مدنية.

وانتظرت أن يتطوع أى شخص من الموجودين ليشرح لنا الفارق بين المصطلحين، ولكن دون جدوى. وذلك لأنه فى الحقيقة لا يوجد أى فرق بين الدولة العلمانية والدولة المدنية. لماذا إذن يميل الناس إلى استخدام مصطلح الدولة المدنية أكثر من مصطلح العلمانية؟ يرجع ذلك فى رأيى لسببين: أولهما حملات التشويه الفكرى على مدى أكثر من نصف قرن على يد أنصار التسلط الدينى، والثانى هو أن مصطلح الدولة المدنية، فى استخدامنا المصرى له، فضفاض ومشوش مما يسمح بالتضليل والتلاعب.

العلمانية فلسفة فى الحكم تسعى للحفاظ على وحدة الدولة مهما تعددت أديان المواطنين ومرجعياتهم الثقافية. وكان الفيلسوف الإنجليزى جون لوك، واضع أسس العلمانية فى القرن السابع عشر، يرى أن وظيفة الدولة هى رعاية مصالح المواطنين الدنيوية، أما الدين فيسعى إلى خلاص النفوس فى الآخرة. فالدولة لا تستطيع بما تملك من وسائل وهى القانون وقوة السلاح أن تضمن لمواطنيها نجاتهم فى الآخرة، وبالتالى ليس من حقها أن تجبرهم على الصلاة. وكان جون لوك فيلسوفا متدينا أراد أن ينقذ الدين من تلاعب السلطة به واستخدامه لأغراضها. ورأى أن انحياز الدولة لدين معين يشجع على النفاق والتدين الشكلى، فضلا عن أنه يهدد وحدة الدولة والتعايش السلمى بين المواطنين.

ومن هنا فالعلمانية لا تعادى الدين، هى فقط تمنع استخدام الدولة له لتبرير سياساتها، وهى تكفل لجميع المواطنين، على اختلاف أديانهم، حرية العبادة، ولهذا فهى المبدأ الذى يتمسك به أفراد الجاليات المسلمة فى أوروبا للدفاع عن حقوقهم فى المواطنة الكاملة وفى أداء شعائرهم الدينية، ولهذا فهى دائما ما تكون موضوعاً لعداء من يريد أن يتسلط على الناس ويسلبهم حرياتهم باسم الدين، وهذا يفسر الهجوم الذى لاقته ومازالت تلاقيه من تيارات الإسلام السياسى.

ولم تعد العلمانية نظاماً غربياً، بل أصبحت هى مبدأ الحكم الحديث فى سائر أرجاء العالم. فالدولة علمانية فى اليابان والصين والهند وتركيا وأمريكا اللاتينية. ويمكن بالطبع أن نلاحظ تنوعا بين الدول فى تطبيق العلمانية وفى سبل التوصل إليه، ولكنها تنتهى جميعا إلى الاتفاق حول ملمحين أساسيين: يحكم الدولة القانون الوضعى العقلانى وليس شريعة سماوية، وعدم التمييز بين المواطنين. وهذه هى دولة المدنية، المواطنة الحديثة.

نلاحظ فى الجدل السياسى الدائر فى مصر حاليا، إجماعاً من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار على شعار الدولة المدنية. والأمر هنا يدعو إلى القلق أكثر مما يدعو إلى الاطمئنان، ويعبر عن هذا القلق التصريحات الغريبة التى نسمعها تقال تحت بند الدولة المدنية، فأحد أقطاب الإخوان قال نريد دولة مدنية تطبق الشريعة الاسلامية!! وهذا تناقض صارخ فى المصطلح، فحياد الدولة فى المسائل الدينية ينبغى أن ينزع من القانون أى مزاعم فى كونه مقدساً أو تطبيقا لشريعة دين معين.

وقال أحد الدعاة إن الدولة المدنية التى يدعو إليها الإسلام هى دولة التسامح فيطبق على المسلمين شريعتهم ولا نلزم بها المسيحيين، لأن لهم شرعاً مختلفاً، وهو ما يعصف بوحدة الدولة. وأحد السلفيين قال بأن السلفية مع الدولة المدنية، ولكن لا يجوز أن يتولى رئاسة الجمهورية مسيحى أو امرأة، لأنه لا ولاية لذمى على مسلم ولا ولاية لامرأة على رجل. ولا ندرى أين المدنية هنا إذا كنا ننطلق أصلاً من التمييز بين المواطنين.

وهكذا نلاحظ أن مصطلح الدولة المدنية عندنا تعبير فضفاض يجعلونه يحمل الشىء ونقيضه، بل ويجعلونه يحمل كل ما يهدم مبدأ الدولة المدنية من أساسه.

الدولة العلمانية والدولة المدنية هما شىء واحد، يقوم كما قلنا على أساسين: القانون الوضعى وعدم التمييز بين المواطنين. وهى بذلك تكون الدولة التى تستجيب لشروط العصر وتستطيع الالتزام بالمواثيق والمعاهدات الدولية فى الحقوق، والتى تجد الدول نفسها مضطرة للموافقة عليها تحت ضغط تقدم مسيرة البشر للحصول على حرياتهم.

انتهي هنا المقال

عن نفسي اختلف مع كاتب المقال في تبنيه للدوله العلمانيه والتي هي نفسها الدوله المدنيه

فديننا هوشرعنا وشريعتنا وقانوننا الدي وضعه الله لصلاح حالنا وهو بالتأكيد يصلح لهدا الوقت وحتي قيام الساعه

وفي القرآن : لكم دينكم ولي دين

وفي التاريخ : عاش الغير مسلمين من اخوة مسيحيين واصحاب ديانات اخري معاني العدل والكرامه ولن يتسع هنا المجال لسرد بعض مما احتفظ به تاريخنا وتعمد الكثيرون تناسيه

تم تعديل 5 أغسطس 2011 بواسطة نوران

[نوران]

بسم الله الرحمن الرحيم

- (فلا وَرَبِّكَ لا يُؤْمِنُونَ حَتَّى يُحَكِّمُوكَ فِيمَا شَجَرَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ لا يَجِدُوا فِي أَنفُسِهِمْ حَرَجًا مِمَّا قَضَيْتَ وَيُسَلِّمُوا تَسْلِيمًا)

النساء 56

- ( .. وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ )

المائده 44

تم تعديل 5 أغسطس 2011 بواسطة نوران

[مغتربة]

لا احد يعترض على الحكم بشرع الله

لكن اكيد كل ذو بصيره يعترض على التحكم فى العباد بدعوى الحكم بشرع الله

مدنيه الدوله هى الضامن للفرق بين المعنين

لا لتسيس الدين و لا لاستخدامه وسيله للضحك على البسطاء من اجل ضمان ولائهم و التحكم فيهم

هذا باختصار

[الغريب]

تأكدي يا أخت نوران أن جميع العلمانيين غيروا مسماهم إلى ليبراليين أو مدنيين

الجميع يخشى من ذكر مثل هذه الكلمة بالرغم من تبني مبادئها

ثم يصدروا كلمات حسنة من قبل "دولة مدنية"

بالرغم من أن هذه اللفظة لم تعرفها علوم السياسة الأصلية

ولكن المأرب من استخدامها أمرين :

1- إخفاء جوهر الدولة العلمانية في مسمى جديد شكله حسن.

2- التشنيع على المخالفين أنهم لا يريدون "المدنية" فبالتالي هم يريدون "البدوية" أو "العسكرية" أو "الدينية = الثيوقراطية" ، بالرغم من أن "المدنية" في حقيقتها لا يختلف عليها أحد كالتطور التكنولوجي ودولة القانون والمؤسسات.

يعتقدون أن غيرهم واهم ولا يعرف الحقيقة ولا يعرف تاريخهم، ولكنهم حالمون قطعا

تحياتي...

تم تعديل 6 أغسطس 2011 بواسطة الغريب

[se_ Elsyed]

لا تعارض بين مدنية الدولة وبين الحكم بالشريعة

دستورنا والحمد لله مازال ينص على إن الإسلام هو الدين الرسمي للدولة والإسلام هو مصدر التشريع ...

لكننا ضد دولة دينية يحكمنا فيها ملالي أو أيات الله ... وبالتالي كل كلمة منه هي تشريع

أو يحكمنا فيها عسكر وتبقى دولة يتوارثها العسكر فيما بينهم فقط مثلما يحدث لنا من سنة 52

أو نصل إلى درجة إن الدولة تكون بلا دين ولا هوية وكل واحد يعمل اللي هو عاوزة ..

بل نريدها دولة مدنية تتسع للجميع بإختلاف عقيدتهم ... ودولة ذات مرجعية إسلامية تحفظ حقوق كل من تحت مظلتها

[Abu Reem]

لكننا ضد دولة دينية يحكمنا فيها ملالي أو أيات الله ... وبالتالي كل كلمة منه هي تشريع

أو يحكمنا فيها عسكر وتبقى دولة يتوارثها العسكر فيما بينهم فقط مثلما يحدث لنا من سنة 52

أو نصل إلى درجة إن الدولة تكون بلا دين ولا هوية وكل واحد يعمل اللي هو عاوزة ..

بل نريدها دولة مدنية تتسع للجميع بإختلاف عقيدتهم ... ودولة ذات مرجعية إسلامية تحفظ حقوق كل من تحت مظلتها

متهيأ لي محدش مختلف على الكلام ده ، فالدولة المدنية او الحكومة المدنية امر مطلوب من الغالبية ومحدش ابدا من الاسماء او التيارات الموجودة على الساحة قال ان احنا عاوزين يكون فيها واحد زي الخوميني او حكمتيار

الدولة المدنية ذات المرجعية الدينية هي المطلوبة ولكن المشكلة ان هناك من لا يريدها دولة مدنية لو تعلق الامر بحكومة بها نسبة كبيرة من الاخوان او برئيس محسوب على التيار الاسلامي مثل حازم صلاح ابو اسماعيل ،

هي دي المشكلة ان في ناس عاوزها دولة مدنية باغلبية برلمانية ليبرالية او علمانية ورئيس ليبرالي او علماني...يإما كده يإما بلاش ونقلبها فوضى وفتن...يعني فرض رأي بالقوة ومفيش حاجة اسمها اختيار ورأي الناس حتى وصل الامر لبعضهم لفرض شروط لاختيار الوزراء !!

فإيه الحل للمشكلة دي...

تم تعديل 6 أغسطس 2011 بواسطة Abu Reem

[Nileman]

الدولة المدنية هو مصطلح للدولة غير العسكرية أي التي لا يحكمها العسكريون

و الدولة المدنية هي التي تقوم على الحكم الديمقراطي و يكون مواطنوها يتمتعون بنفس الحقوق و الواجبات

و لا تفرقة بينهم على اساس اللون او الجنس او الديانة

والدولة المدنية لا تتعارض بتاتا مع الشريعة الاسلامية

بل يمكن ان نقول ان مصر ستكون دولة مدنية دينها الرسمي الاسلام

[Mohammad Abouzied]

موضوع ممتاز جدا نبدأ اولا بهذا الحديث

قال رسول الله صلى الله عليه و سلم : " إن أمتي لن تجتمع على ضلالة فإذا رأيتم الاختلاف فعليكم بالسواد الأعظم " وقال رواه ابن ماجة "

وهذا معناه ان الحكم في الاسلام مبني على الشورى والديمقراطية واغلبية الاصوات ولن نعرف الديمقراطية التي هي صنع الكفار كما يقولون بتعريف معمر القذافي وتبقى جماهيرية فوضوية شعبية يحكم هو من وراءها ويمارس اقصى الاستبداد

ولكن ايضا يجب ان نتجبن الاستبداد الديني وهي عصمة رجل الدين من الخطأ كما تنادي السلفية وايضا المذهب الشيعي الذي يدعو لولاية الفقية

في القرون الوسطى سيطرت الكنسية ومارسو الاستبداد الديني فكان وبالا وتخلف على دولهم وفي نفس الوقت ازدهرت الدولة الاسلامية واصبحت القوة التي لا تقهر لاكثرة المذاهب التي تناسب كل منها ثقافة المجتمع الذي نشأت فيه لدرجة ان الفتوى في العراق كانت تختلف عن الفتوى في مصر وعلى نفس الشئ وكليهما صحيح شرعا واعطى ذلك مرونة وقوة للدولة

وفي بداية العصر الحديث بدأت الثورة ضد استبداد الكنيسة وظهرت الثورة الصناعية في اوربا واكتشفت امريكا وسيطر العلم على منهج الدول الاوربية وظهرت بوادر الدولة العلمانية التي تبني حضارتها وثقافته على اساس علمي وبعيدا عن الاستبداد الديني الذي ضعف وكاد يحتضر وظهر ذلك جليا في التطرف في العلمانية لدرجة نشر صور مخلة للمسيح والسيدة ومريم وكذلك لسيدنا محمد في الصحف الدنمركية مما جعل النظر الى العلمانية انها كفر وضد الدين وهي ليس كذلك

وفي الوقت نفسه استبد سلاطين الدولة العثمانية بواسطة هيئة علماء الدين واستصدرو منها الفتاوي لتبرير افعالهم وجاء على يد محمد الفاتح قانون ثابت، ومفاد هذا القانون الإجازة للسلطان المتولي للعرش أن يقدم على تصفية الأمراء المنافسين وذلك بالاتفاق مع هيئة العلماء… وهذه سياسة قوامها تغليب المصلحة السياسية العليا للدولة المتمثلة بحفظ وحدة كيانها السياسي في مواجهة ما يترتب على اعتماد مبدأ وراثة الملك من إختلالات تكوينية توفر المناخ المناسب لا تجاه تفكيك كيان الدولة عند انتقال السلطة من الأب إلى الأبناء. مع زيادة الحروب الصليبية التي شنت على الدولة والتي لم تنقطع منذ ظهورها إلى يوم انهيارها والكلام هنا يطول ويكفي التلميح إلى الحملة الفرنسية على مصر والحملة الفرنسية على الجزائر والتوسع الروسي في بلاد قفقاسيا وتهجير سكانها من داغستان وشاشان وشراكس عام 1282 هـ . والحملة الإنكليزية على مصر وعدن واستيلاء الطليان على طرابلس الغرب .

بالاضافة الى المناوشات والغزوات العسكرية والحركات الانفصالية التي أشعلتها الصليبية العالمية في ممتلكات العثمانيين في أوروبا فهي من الأهمية بمكان إذ لم يخل عهد سلطان منها

ولم يسمح للدولة الفتيه التي ساعد على انشاءها الفرنسيين بعد تولي محمد على الحكم في مصر لتكون اول دولة علمانية تشن الحروب وتتوسع على حساب الدولة العثمانية وبعد ان ادت دورها في اضعاف الدولة العثمانية تماما تم احتلالها ووقعت تحت الحماية الانجليزية

بعد هذا السرد التاريخي علينا نسأل سؤال لانفسنا

ما هي ثقافة المجتمع المصري

هل تطبيق الديمقراطية سوف تاتي بمن يمثل الشعب المصري

فاذا كانت ثقافة اشعب المصري اسلامية متدينة فهي سوف تاتي بحكم اسلامي محافظ والعكس صحيح

اذا العلمانية ممكن ان تأتي بحكم اسلامي متدين محافظ فهل الحكم الاسلامي ممكن ان ياتي بحكومة اسلامية متدينة محافظة ؟؟؟؟

واذا اتت بحكومة اسلامية فهل سوف تاتي بحكومة سلفيه او اخوانية او صوفيه وهل الشرع سوف يطبق طبقا لاي مذهب فيهم لانهم يضعون شروط لتطبيق الشريعة تختلف من مذهب الى اخر

وما هو الفرق بين الحكم التعذيري في الاسلام والحكم المدني العادي مثل قانون الحبس مثلا ممكن نعتبره حكم تعذيري وكم حالة في الاسلام نزل فيها نص صريح في القران او الحديث والذي افتى الازهر بان اغلب الاحاديث ظنية بناءا على قول الرسول الكريم ( لا تَكْتُبُوا عَنِّي وَمَنْ كَتَبَ عَنِّي غَيْرَ الْقُرْآنِ فَلْيَمْحُهُ وَحَدِّثُوا عَنِّي وَلا حَرَجَ ... ) رواه مسلم (الزهد والرقائق/5326) ولنا لقاء اخر

[MohamedAli]

ولم يسمح للدولة الفتيه التي ساعد على انشاءها الفرنسيين بعد تولي محمد على الحكم في مصر لتكون اول دولة علمانية تشن الحروب وتتوسع على حساب الدولة العثمانية وبعد ان ادت دورها في اضعاف الدولة العثمانية تماما تم احتلالها ووقعت تحت الحماية الانجليزية

حاشا لله ان يكون محمد على علمانياً عبد للغرب

فالرجل كان يسعى لأن تكون الخلافة بيده ليعيد مجد المسلمين بعد ضعف الخلافة العثمانية ولم يكن يعرف عن العلمانية شئ حتى اسمها

رحمه الله وتجاوز عن ذنوبة

[Kareem the Angel]

انا مسلم ومؤمن جدا بالاسلام السياسي وانا اقبل بدوله دينيه اسلاميه لكن لي تحفظات...

1- الاسلام السياسي يلزم لتطبيقه حاكم عادل غير طالب للسلطه وكل هدفه هو مصلحه البلاد...السؤال هل يوجد مثل هذا الرجل ؟

2- لا اريد ان يحكمني سلفي قضى عمره في النفاق لصالح امن الدوله والنظام ومن انصار عدم الخروج علي الحاكم...

3-لا اريد ان احكم بنظام الاخوان الذي لا يطبق الديمقراطيه في انتخابات مكتب الارشاد والذي استخدم الدين لصالح "نعم" في الاستفتاء...

....وجهه نظري ان من سيحكم باسم الدين لن يطبق الدين نفسه وانما سيطبق وجهه نظره هو "وهي دي المصيبه" لان ساعتها كل شئ سوف يكون ممكن...

العيب ليس في الشريعه او الاسلام السياسي ولكن العيب في التطبيق..

لهذا انا مع الدوله المدنيه "مادامت لن تحجر على حريتي الدينيه"....

[Abu Reem]

ان يحكمني سلفي قضى عمره في النفاق لصالح امن الدوله والنظام ومن انصار عدم الخروج علي الحاكم...

3-لا اريد ان احكم بنظام الاخوان الذي لا يطبق الديمقراطيه في انتخابات مكتب الارشاد والذي استخدم الدين لصالح "نعم" في الاستفتاء...

....وجهه نظري ان من سيحكم باسم الدين لن يطبق الدين نفسه وانما سيطبق وجهه نظره هو "وهي دي المصيبه" لان ساعتها كل شئ سوف يكون ممكن...

ياافندم الغالبية متفقة على حكومة مدنية بس المشكلة هي مين الذي سيشكل الاغلبية فيها هل هو محسوب على التيار الاسلامي او غيره

- وبعدين يمكن تخوفك من ان يحكمك واحد من التيار السلفي او الاخواني يكون عندك مبرر له لكني فقط اريد ان اقول لك ، ليس من الشرط ان ما كان يحدث في الماضي من افكار ان تظل موجوده الى الان ...العلم الشرعي انتشر الان والثقافة اخلتفت والتفتح والوسطية اصبحت هي المسيطرة ولا تلقى بالا للامور التي تحدث وتكون مدبرة للتخويف

وعلشان برده تكون منصف اسأل نفسك هل يعني كان مبارك واعوانه من التيار السلفي او من الاخوان....وهل طبقوا القانون ام طبقوه ايضا من وجهة نظرهم الظالمة...

وهل التيارات الاخرى التي تريدها ان تحكمنا هل تستطيع ان تضمن لنا ان تطبق القوانين بالطريقة التي ترضينا..ام لا...فالخوف والقلق مما سيحدث بعد الحكم يتطبق على الجميع وليس على التيار الديني فقط....

[Mohammad Abouzied]

ولم يسمح للدولة الفتيه التي ساعد على انشاءها الفرنسيين بعد تولي محمد على الحكم في مصر لتكون اول دولة علمانية تشن الحروب وتتوسع على حساب الدولة العثمانية وبعد ان ادت دورها في اضعاف الدولة العثمانية تماما تم احتلالها ووقعت تحت الحماية الانجليزية

حاشا لله ان يكون محمد على علمانياً عبد للغرب

فالرجل كان يسعى لأن تكون الخلافة بيده ليعيد مجد المسلمين بعد ضعف الخلافة العثمانية ولم يكن يعرف عن العلمانية شئ حتى اسمها

رحمه الله وتجاوز عن ذنوبة

ضرب في الحلل

علماني = عبد للغرب

نعم علماني وبني حضارة مصر الحديث على التراث الغربي ولكنه ليس عبدا للغرب

ودا التاريخ المدون عنه مش ها نقدر نغيرة

تم تعديل 6 أغسطس 2011 بواسطة Mohammad Abouzied

[eslam elmasre]

ولم يسمح للدولة الفتيه التي ساعد على انشاءها الفرنسيين بعد تولي محمد على الحكم في مصر لتكون اول دولة علمانية تشن الحروب وتتوسع على حساب الدولة العثمانية وبعد ان ادت دورها في اضعاف الدولة العثمانية تماما تم احتلالها ووقعت تحت الحماية الانجليزية

حاشا لله ان يكون محمد على علمانياً عبد للغرب

فالرجل كان يسعى لأن تكون الخلافة بيده ليعيد مجد المسلمين بعد ضعف الخلافة العثمانية ولم يكن يعرف عن العلمانية شئ حتى اسمها

رحمه الله وتجاوز عن ذنوبة

نعم رحمه الله وتجاوز عن ذنوبه لانه استطاع ان يقمع الثورة الوهابية في نجد والحجاز وسوى عاصمتهم الدرعية بالارض بواسطة ابنه القائد العظيم ابراهيم باشا

لم يكن تطلعات محمد علي باشا مطلقا استعادة الخلافة الاسلامية التي حيدت عن صحيحها واصبحت تورث الحكم حتي للصبيان والسفهاء

محمد علي كانت تطلعاته اكبر من هذا الباطل كان يود بناء دولة علي الطراز الغربي وإحداث نهضة حقيقية وليس علي طريقة الكر والفر والسلب والنهب

محمد علي استورد كل شيء نافع للمجتمع من الغرب

العلوم والثقافة وتنظيم دواوين الدولة وبناء جيش وطني قوي

[MohamedAli]

ولم يسمح للدولة الفتيه التي ساعد على انشاءها الفرنسيين بعد تولي محمد على الحكم في مصر لتكون اول دولة علمانية تشن الحروب وتتوسع على حساب الدولة العثمانية وبعد ان ادت دورها في اضعاف الدولة العثمانية تماما تم احتلالها ووقعت تحت الحماية الانجليزية

حاشا لله ان يكون محمد على علمانياً عبد للغرب

فالرجل كان يسعى لأن تكون الخلافة بيده ليعيد مجد المسلمين بعد ضعف الخلافة العثمانية ولم يكن يعرف عن العلمانية شئ حتى اسمها

رحمه الله وتجاوز عن ذنوبة

ضرب في الحلل

علماني = عبد للغرب

نعم علماني وبني حضارة مصر الحديث على التراث الغربي ولكنه ليس عبدا للغرب

ودا التاريخ المدون عنه مش ها نقدر نغيرة

مشاكلك النفسية مع الحلل ممكن تحلها بنفسك :P

ثانياً محمد على لم يكن علمانياً عبد للغرب مثل بقية العلمانيين الذي توالوا على حكم مصر و وكان يسعى لاعادة الخلافة من مصر

حتى الحكم في عهده لم يكن علمانياً بتاتاً بل كان على النظام السابق وكان يأخذ الجزية من غير المسلمين ويحكم بالشرع وهي اشياء لايفعلها حاكم علماني فالاثبات انه كان علمانياً يقع على من ادعى

حتى عندما ارسل البعوث كان لتحديث الجيش المصري والصناعة المصرية واستيراد العلوم الحديثة وليس لاستيراد افكار اوروبية غريبة مثل العلمانية والليبرالية لم تنفعنا بشئ بل زادت تخلفنا

[MohamedAli]

نعم رحمه الله وتجاوز عن ذنوبه لانه استطاع ان يقمع الثورة الوهابية في نجد والحجاز وسوى عاصمتهم الدرعية بالارض بواسطة ابنه القائد العظيم ابراهيم باشا

لم يكن تطلعات محمد علي باشا مطلقا استعادة الخلافة الاسلامية التي حيدت عن صحيحها واصبحت تورث الحكم حتي للصبيان والسفهاء

محمد علي كانت تطلعاته اكبر من هذا الباطل كان يود بناء دولة علي الطراز الغربي وإحداث نهضة حقيقية وليس علي طريقة الكر والفر والسلب والنهب

محمد علي استورد كل شيء نافع للمجتمع من الغرب

العلوم والثقافة وتنظيم دواوين الدولة وبناء جيش وطني قوي

تصديه للوهابية يثبت انه كان مسلماً عثمانياً وليس علمانياً كما تدعون زوراً وبهتاناً على الرجل

فهو في اوائل حكمة كان والياً تابعاً للدولةالعثمانية يشارك في حروبها ويأتمر بأمرها سواء في الحروب الوهابيةاو في حروب اليونان

بالنسبة لتحديث الجيش والصناعة فهو يحسب له باعتباره مسلماً رأى ان يأخذ الحكمة اينما كانت ليدافع عن دينه

وليس علمانياً خائناً مثل الخديو اسماعيل الذي باع بلده للدائنين ليرضي عنه الغرب ويقولوا عليه علماني متحضر يمتلك دار اوبرا !

اثبت التاريخ من الخيو اسماعيل حتى مبارك ان العلماني مثل الخديو اسماعيل مستعد يبيع بلده من اجل ان يرضى عنه الغرب ... ولن يرضوا

[Om Zayd]

ولكن ايضا يجب ان نتجبن الاستبداد الديني وهي عصمة رجل الدين من الخطأ كما تنادي السلفية وايضا المذهب الشيعي الذي يدعو لولاية الفقية

هل هذا حقيقي؟؟؟

[Mohammad Abouzied]

ولم يسمح للدولة الفتيه التي ساعد على انشاءها الفرنسيين بعد تولي محمد على الحكم في مصر لتكون اول دولة علمانية تشن الحروب وتتوسع على حساب الدولة العثمانية وبعد ان ادت دورها في اضعاف الدولة العثمانية تماما تم احتلالها ووقعت تحت الحماية الانجليزية

حاشا لله ان يكون محمد على علمانياً عبد للغرب

فالرجل كان يسعى لأن تكون الخلافة بيده ليعيد مجد المسلمين بعد ضعف الخلافة العثمانية ولم يكن يعرف عن العلمانية شئ حتى اسمها

رحمه الله وتجاوز عن ذنوبة

ضرب في الحلل

علماني = عبد للغرب

نعم علماني وبني حضارة مصر الحديث على التراث الغربي ولكنه ليس عبدا للغرب

ودا التاريخ المدون عنه مش ها نقدر نغيرة

مشاكلك النفسية مع الحلل ممكن تحلها بنفسك :P

ثانياً محمد على لم يكن علمانياً عبد للغرب مثل بقية العلمانيين الذي توالوا على حكم مصر و وكان يسعى لاعادة الخلافة من مصر

حتى الحكم في عهده لم يكن علمانياً بتاتاً بل كان على النظام السابق وكان يأخذ الجزية من غير المسلمين ويحكم بالشرع وهي اشياء لايفعلها حاكم علماني فالاثبات انه كان علمانياً يقع على من ادعى

حتى عندما ارسل البعوث كان لتحديث الجيش المصري والصناعة المصرية واستيراد العلوم الحديثة وليس لاستيراد افكار اوروبية غريبة مثل العلمانية والليبرالية لم تنفعنا بشئ بل زادت تخلفنا

طبعا انا متأكد انك لا تعرف شئ عن التاريخ واضح من كتاباتك

ياترى انت فاهم يعني ايه علمانية ؟؟؟

ياريت تنتهز فرصة وجودك في المنتدى وتبدأ تشغل مخك وتقرأ حتى يرتفع مستوى النقاش من التعصب الى محاولة الاقناع بالحجة

تم تعديل 7 أغسطس 2011 بواسطة Mohammad Abouzied

[MohamedAli]

ياريت تنتهز فرصة وجودك في المنتدى وتبدأ تشغل مخك وتقرأ حتى يرتفع مستوى النقاش من التعصب الى محاولة الاقناع بالحجة

حاضر يافندم

انت ابدء درس التاريخ وانا كلي اذان صاغية

وياريت تبدأ بتاريخ الحلل والطشطخانة اللي انت بتجيب سيرتة في كل موضوع ده ! عشان نخلص

وانا اوعدك اني مش هتكلم ولا هلمس اي حله لحد ماتنتهى تماماً :)

تم تعديل 7 أغسطس 2011 بواسطة MohamedAli

[Mohammad Abouzied]

أقرأ كتاب أعلام وأقزام في ميزان الإسلام

او

أقرأ الموضوع دا على الفيس بوك ودا موقع يدعو للخلافة الاسلامي

وابحث عن محمد علي باشا مؤسس العلمانية بمصر الحديثة في جوجل واديني رئيك

تم تعديل 7 أغسطس 2011 بواسطة Mohammad Abouzied

[Mohammad Abouzied]

ياريت تنتهز فرصة وجودك في المنتدى وتبدأ تشغل مخك وتقرأ حتى يرتفع مستوى النقاش من التعصب الى محاولة الاقناع بالحجة

حاضر يافندم

انت ابدء درس التاريخ وانا كلي اذان صاغية

وياريت تبدأ بتاريخ الحلل والطشطخانة اللي انت بتجيب سيرتة في كل موضوع ده ! عشان نخلص

وانا اوعدك اني مش هتكلم ولا هلمس اي حله لحد ماتنتهى تماماً :)

صحيح انت دمك خفيف ودي مش من صفات السلفيين لكن انا بنصحك نصيحة والد لابنه

عاوز تعمل بها ماشي وحصل خير ومش عاوز انت حر ويبقى انت الى عاوز كدا