اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حزب الوسط


Recommended Posts

ربنا يبارك في مجهودكم

انا شايف ان اكتر حزبين بيمثلوا الثورة بجد هما حزب الوسط وحزب الثورة مستمرة

ربنا يوفقهم في المرحلة التانية والتالتة

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 58
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

بصراحة شديدة لا اجد فروق جوهرية بين حزب الوسط المحترم وحزب الحرية والعدالة

فكلاهما من نفس الجذر ونفس الخلفية الاسلامية الوسطية والتعى اعتبرها المناسبة تماما للمرحلة القادمة

وان تطلعت الى تحالف الاخوان مع اى حزب لاخترت الوسط بالتاكيد

بالتوفيق ان شاء الله واتمنى ان يحصل على نسبة جيدة فى القوائم حتى يكون له كلمة مسموعة

سواء فى جبهة مع الحرية والعدالة او فى صفوف المعارضة التى نحتاجها بشدة لتوازن القوى

إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول

اذا جالست الجهال فانصت لهم

واذا جالست العلماء فانصت لهم

فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم

وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم

129042712.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

بصراحة شديدة لا اجد فروق جوهرية بين حزب الوسط المحترم وحزب الحرية والعدالة

فكلاهما من نفس الجذر ونفس الخلفية الاسلامية الوسطية والتعى اعتبرها المناسبة تماما للمرحلة القادمة

وان تطلعت الى تحالف الاخوان مع اى حزب لاخترت الوسط بالتاكيد

بالتوفيق ان شاء الله واتمنى ان يحصل على نسبة جيدة فى القوائم حتى يكون له كلمة مسموعة

سواء فى جبهة مع الحرية والعدالة او فى صفوف المعارضة التى نحتاجها بشدة لتوازن القوى

أحيلك للصفحة الاولى واوردت فيها الاخت بينك بعض الاسئلة والاجوبة واحدها فيه ما تريد ( الفرق بين الوسط والاخوان )

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(3)

• ما هو الفرق بين ما تنادون به وبين ما تنادي به جماعة الإخوان المسلمين من دولة مدنية مرجعيتها الإسلام؟ وهل أنتم امتداد لجماعة الإخوان المسلمين؟ وهل ستقبلون أعضاءً من الجماعة في صفوف الحزب؟

الوسط مشروع مستقل تمامًا عن جماعة الإخوان ولا علاقة لهم به ، وقد قدم الوسط اجتهادً متقدمًا منذ أكثر من خمسة عشر عامًا. وكانت جماعة الإخوان ينظرون إلى أفكا ر المواطنة والمساواة في الحقوق والواجبات لغير المسلم وللمرأة حينما تكلمنا عنها على أنها أفكار علمانية منفلته ، وبالتالي فإن اجتهاد الوسط في هذا الصدد سابق على اجتهاد جماعة الإخوان ومتقدم عليه ، ولم يقدم حزب الوسط في تاريخه إلا اجتهادات متقدمة أوردها في برامجه وطبقها في سلوكه. ومباديء حزب الوسط تمثل امتدادًا لفكر الوسطية الذى نشأ قبل نشأة جماعة الإخوان وعبرت عنها كتابات الإمام جمال الدين الأفغاني والإمام محمد عبدة ورشيد رضا وتبلورت في اجتهادات الأستاذ حسن البنا وكتابات الشيخ محمد الغزالي والدكتور يوسف القرضاوي والدكتور سليم العوا والأستاذ طارق البشري ، فإذا صحت فكرة الإمتداد فإنها تصح في هذا السياق فقط. وبرنامج جماعة الإخوان المنشور في عام2007 كانت به أربع ملاحظات تختلف اختلافات جوهرية عن حزب الوسط حينما قال أن منصب رئيس الدولة منصب ديني وعندما اقترح مجلس فقهاء لمراجعة القوانين وعندما لم يقبل بترشيح غير المسلم والمرأة لمنصب رئيس الدولة ، بالتالي فهناك فارق كبير بين حزب الوسط وجماعة الإخوان الحالية من الناحية الفكرية والسياسية. والمشكلة الثانية هي أن جماعة الإخوان تمارس العمل الدعوي والسياسي معًا ، ونحن نرى أنه لايجوز الجمع بين العمل الدعوي والسياسي ويجب فصلهما؛ لأن العمل الدعوي قائم على النصيحة وتوجيه الناس دون وجود غرض، أما العمل السياسي فله مصلحة ويستهدف الوصول للسلطة ، وبالتالي لا يجوز أن يقول أحدهم للناس اختاروا أصلح الناس ثم يعود فيقول لهم أنا أو من ينتمي للتنظيم هو الأصلح ، هذا ليس من العدالة. ونحن لسنا امتدادًا لأحد بل مستقلون تمامًا منذ خمسة عشر عامًا ، ولقد اتخذت جماعة الإخوان منا موقفاً عدائياً للأسف وواجهونا في محكمة الأحزاب وقدموا تنازلات عن التوكيلات لرفض الحزب ، وهذا الموقف العدائي والمتجاهل مستمر حتى يومنا هذا، فهم يصرون في اجتماعتهم بالقوى السياسية والوطنية على عدم دعوة حزب الوسط حتى أيام قليلة مضت ، وحزب الوسط مفتوح لكل المصريين بشرط ألا يكون له انتماء لجماعة أخرى أو أي خلفية تؤثر على سمعته وأن يكون قابلاً لبرنامج الحزب. أما فيما يختص بمدنية الدولة، فقد تكلمنا نحن في حزب المسط عما نقصد بمدنية الدولة وعلى الآخرين أن يشرحوا للجميع ماذا يقصدون بمدنية الدولة في برنامج حزبهم الذي سيتقدمون بها، والشعب هو الحكم ، ومهما سيحدث فإن حزب الوسط هو أول حزب بمرجعية إسلامية يقدم رؤية متطورة، وبالتالي فإن من يأتي بعدنا مهما كان مسمى حزبه هو المطالب ببيان الفرق بينه وبين حزب الوسط، وما إذا سيقدموا جديدًا أم سيكتفون بترديد اجتهادات رواد فكر الوسطية التي سبق أن عبر عنها حزب الوسط

. تم تعديل بواسطة عصام أبوالفتح

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

هل مسموح هنا إعلان أسماء مرشحي الحزب في المرحلة الثانية ثم الثالثة

أنا عايز أعرف مين مرشحي الوسط في محافظة الشرقية

 

رابط هذا التعليق
شارك

هل مسموح هنا إعلان أسماء مرشحي الحزب في المرحلة الثانية ثم الثالثة

أنا عايز أعرف مين مرشحي الوسط في محافظة الشرقية

د/ زينهم مكاوى فى الدائرة الثانية

( كفى بالمرء إثماً أن يحدث بكل ماسمع )

رابط هذا التعليق
شارك

ردا على تساؤل مقدم لحزب الوسط حول تطبيق الشريعة

كان رد الدكتور طارق الملط المتحدث الرسمي با سم الحزب كالتالي

Tarek Elmalt

الوسط يرى أن تطبيق شرع الله من وجهة نظره.. يبدأ بالقضاء على العشوائيات وتوفير الأمن وفرصة العمل والتأمين الصحي والسكن والمرافق والمواصلات للمواطن المصرى

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(6)

س/ ماذا تقصدون بـ "الحضارة العربية الإسلامية ذات النكهة المصرية المتميزة التى تتسم باعتدالها ووسطيتها"؟

ج/ في كل دولة ومكان وأمة هناك فهم مختلف للإسلام، لأن الإسلام يأتي بقواعد ومبادئ وأخلاق عامة إلى بشر لهم ثقافة ومعرفة وحضارة وتاريخ. وهذا التفاعل بين البشر وعقيدتهم ينتج مسلمين لهم سمات خاصة، يختلفون من مكان إلى مكان حسب بيئاتهم وثقافتهم وحضارتهم. ومصر واحدة من هذه الأمم التي دخلها الإسلام، فأفرزت مصر التجربة المصرية الإسلامية

أن مصر أمة عريقة استمرت حضارتها آلاف السنين كان الدين فيها مكون رئيسي، منذ عهد الفراعنة مروراً بالمسيحية ووصولاً للإسلام ، ومبادئ التسامح والاعتدال والوسطية لها في مصر نكهة مصرية خاصة ليست مستوردة من أي دول إسلامية أخرى، تختلف مثلا عن النكهة الإسلامية في السعودية أو السودان أو إيران أو أفغانستان ، وقدر مصر أنها كانت حضارة نهرية منذ آلاف السنين ، وكانت في طريق الذاهبين من أي مكان إلى أي مكان لوقوعها جغرافيًا في تقاطع الطرق بين الشرق والغرب والشمال والجنوب برًا وبحرًا ، وكل الأماكن الأخرى مثل الصين والهند واليابان وأوربا الشمالية وأمريكا لا يذهب إليها أحد إلا إذا كان يقصدها تحديدًا ولكن مصر في طريق الذاهبين من أي مكان إلى مكان

وكانت مصر أيضًا لهذا الموقع الفريد قبلة الغزاة من كل جنس ولون ، لكن لأنها كانت حضارة نهرية مستقرة لم يكن سكانها بدواً رحل مثلا، استطاعت مصر على مر العصور أن تمتص كل أمواج الغزاة على اختلاف أجناسهم وأعراقهم وألوانهم ، فقد غزاها الفرس والفينقيون والإغريق والرومان و الأوربيون والعرب فأمتصهم هذا الوادي الخصيب بطقسه المعتدل ثم مزجهم وتمثلهم، وحولتهم الطاحونة المصرية إلى مجرد مصريين ، بحيث أصبحت مصر والمصريون لا تستغرب الغرباء على الإطلاق . وأصبح تكوينها الوطني غني بكل الروافد التي جائتها من كل مكان إما غزاة أو تجاراً أو لاجئين، بحيث أصبحت الوسطية والإعتدال جزءاً لا يتجزأ من طبيعة سكان هذا الوادي

ولهذا يشعر المصريون جميعاً بودٍ غريب تجاه الأغراب؛ لأنهم في حقيقة الأمر ليسوا أغراباً تماما عن المصري الذي امتزجت في دمائه كل الأعراق ، سم من شئت من أعراق الدنيا وستجد له أثرًا في عروق ودماء المصريين ، ولهذا السبب عندما امتصت مصر الحضارةالإسلامية وتمثلها المصريون أعادوا انتاجها حضارة وطريقة حياة متميزة وغنية لاتتكرر في أي مكان آخر. بل إن النكهة المصرية الشخصية لم تؤثر في الحضارة المصرية فقط، بل أثرت أيضاً في الأفكار السياسية التي جاءت لنا من الغرب ، فالليبرالية الغربية غير الليبرالية المصرية التي كانت قبل الثورة متمثلة في مصطفى النحاس وسعد زغلول وحزب الوفد؛ لأنها كانت ذات نكهة متدينة حيث كانوا جميعًا متدينون يميلون إلى المفهوم الأبوي العائلي الذي يتناقض مع مفهوم الليبرالية الغربية المتوحشة وما يصاحبها من نظم ومفاهيم تضرب العلاقات العائلية وتضرب التدين وتضرب السلوكيات المحافظة في مقتل ، حتى اليسار المصري المتمثل في حزب التجمع أو غيره، كثيرون منهم يحافظون على الفروض الدينية ، لقد صبغت الحضارة الإسلامية ذات النكهة المصرية كل ما وصل إليها من أفكار بصبغتها المتميزة

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(7)

س/ ما هو رأيكم في المادة الثانية من الدستور؟ وهل أنتم مع الإبقاء عليها أم إلغاءها؟ أليست هذه المادة تتعارض مع ما تنادون به من مدنية الدولة؟

ج/ للمادة الثانية من الدستور المصري خلفية معرفية ، فهذه المادة تنص على أن دين الدولة الرسمي هو الإسلام واللغة العربية هي لغتها الرسمية وأن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع ، إن نصف المادة الأول معمول به منذ دستور 1923 حينما شكلت لجنة من ثلاثين عضوًا منهم خمسة من الأقباط وواحد يهودي، وكان أغلب المسلمين فيهم ممن يمكن وصفهم الآن بالمسلمين العلمانيين بإستثناء اثنين أو ثلاثة من المشايخ فقط ، وقد اتفقوا جميعًا بالإجماع على وضع هذه المادة بنصها

لأن دين الأغلبية هو الإسلام واللغة العربية هي لغتها

وظلت هذه المادة موجودة في دساتير 1930 و 1934 و1956 ثم ألغيت في دستور الوحدة مع حزب البعث السوري وأعيدت مع دستور1971. وقد شكل الرئيس السادات لجنة لجمع رغبات المصريين فيما يودون وضعه في الدستور، وجمعت أكثر من ثلاثين رغبة كانت أول رغبة فيها إضافة نص أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع ، ورغم أن مفهوم القضاة في المحاكم وكذا المفهوم العام لدى الناس أن كون دين الدولة الرسمي هو الإسلام يعني بالتبعية أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيسي للتشريع، لكن الناس فضلوا أن يضعوها في الدستور بشكل صريح ، فوضع السادات هذه المادة دون الألف واللام

وحينما أراد الرئيس السادات فتح مدد الرئاسة بعد أن كانت مدتان فقط كانتا على وشك الإنتهاء سنة 1980 أراد أن يعيد نص الأف واللام كإستجابة للرغبة الشعبية الأصلية، ومن خلال هذا يمرر المادة الخاصة بمدد الرئاسة ، ولم يستفد هو من هذا النص واستفاد منها الرئيس الذي تلاه وهو مبارك ، وحينما اختلف الناس ولجأوا إلى المحكمة الدستورية العليا لتفسير هذا النص افتت هذه المحكمة بأن "مباديء الشريعة الإسلامية" هي النصوص قطعية الثبوت قطعية الدلالة، وهذه هي القيم العليا الإسلامية

وأفتت أيضاً أن النص يخاطب المشرع ولا يخاطب أحد غيره، فحينما يشرع المشرع يجب ألا تتعارض تشريعاته مع مباديء الشريعة وأن يتضمن في تشريعاته النصوص قطعية الثبوت قطعية الدلالة ، أي أن هذه المادة لم تثر أي مشكلة من قبل. لكن بعض الأطراف يثير لغطًا في غير موضعه بين الحين والآخر ويسعى لإلغاء هذه المادة

ونحن في حزب الوسط مع بقاء هذه المادة كما هي بنصها ، وإذا كان هناك قلق لدى بعض الأطراف حول إمكانية اساءة تطبيق هذه المادة في المستقبل، فنحن مع مناقشة اضافات تطمئنهم بحيث لاتكون هذه الإضافات في صلب المادة الثانية ولكن في مواد أخرى بعيدة عنها، فإذا أحس البعض بالقلق بخصوص المواطنة يمكن إضافة نص عن المواطنة، وإذا قلق البعض بخصوص إقامة الشعائر وحرية العقيدة والأحوال الشخصية لغير المسلمين يضاف نص بخصوص هذه الحقوق، رغم أن هذا كله متضمن في الشريعة الإسلامية

لكن هذه الإضافات يجب أن تكون بعيدة عن نص المادة الثانية وصلبها. ولا تتعارض المادة الثانية ابدًا مع الدولة الحديثة؛ لأن الدولة المصرية كانت دائمًا دولة مدنية بصرف النظر عن تفعيل المادة الثانية من عدمه ، والدولة الحديثة لا تعني حكم رجال الدين أو الفقهاء، ولكن حكم رجال متدينين خلوقين، وتعني أيضًا أن الصياغات القانونية صياغات بشرية حتى ولو كانت مستقاه من مباديء الشريعة الإسلامية، يصوت عليها الناس وهم أصحاب القرار، حيث أن الشعب هو مصدر السلطات كما تؤكد دائمًا برامج حزب الوسط

ويلاحظ الناظر والمتابع أن السجال القائم حول هذه المادة يقوم به مجموعتان تمثلان النقيض : المجموعة الأولى عاشت حياتها كلها راضية بالإستبداد ومرحبة به بل ومفتية بأنه لايجوز الخروج على ولي الأمر المستبد الفاسد الظالم الذي أفسد وخرب البلاد طوال ثلاثين سنة ماضية، ويرد عليها مجموعة آخرى تمثل حالة خاصة أيضًا تكتنفها هواجس وأوهام وممارسات لاتمت للإسلام بصلة ، أما السواد الأعظم من الشعب المصري وهو الذي خرج منه حزب الوسط ويستهدفه حزب الوسط ويمثل أكثر من90% من الشعب المصري، فهو متعايش ومنسجم مع هذه المادة التي لاتسبب له أي قلق، بعيد عن هذا النوع من السجال.

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(8)

س/ الحزب يقوم على مرجعية إسلامية والحجاب جزء من الفريضة الإسلامية وبالحزب عضوات غير محجبات فلماذا؟

ج/ الحزب قائم على أساس المواطنة، أي أن أى مواطن مصري مؤمن بمشروع الحزب السياسي، من حقه أن ينضم إليه مسلماً كان أم غير مسلم، فهذا المشروع يجمع ما بين الحرية والتدين ، وبعض الناس يرون أن الحرية هى التخلص من أي قيد بما في ذلك الأخلاق والدين، وبعض الناس يرى أن التدين ضد الحرية ، ونحن كمشروع سياسي نؤمن بالجمع بين الاثنين، ونؤمن بحرية التدين والعقيدة- (( داخل إطار القيم المتعارف عليها في مجتمعنا المصرى )) - وبالتالي يندرج تحت هذا المفهوم حرية اختيار الزي ، وسواء أكانت المرأة محجبة أم منقبة أم غير محجبة، فالفقه الإسلامي قائم على أساس أن الحرية مقدمة على الدين، فالفاهم للدين الإسلامي يجعل الحرية في المقدمة.

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(9)

س/ ما هي مصادر تمويل الحزب في ضوء ارتفاع تكاليف المقرات والحملات الانتخابية؟

ج/ مصادر تمويل حزب الوسط هي من المصريين أنفسهم المؤمنين بمباديء الحزب والمنضمين إليه والداعين لأفكاره والمهتمين به والمنتمين إليه ، وكلما قوي الحزب ونجح في ضم أعضاء جدد له كلما وفر هذا تمويلاً أكبر، وحتى الآن فإن أغلب المقرات التي تم افتتاحها هي مساهمات من الأعضاء في محافظاتهم، وهم ملتزمون بتغطية تكاليفها ، وهذا هو الأساس الذي سيبنى عليه كل نشاط الحزب، وكلما زاد نشاط الحزب كلما زادت مصادر تمويل للحزب.

و ردا على تساؤل للزميلة الفاضلة نوران

ان اكبر مأخذ على حزب الوسط هو عدم الدعاية الكافية له بالمقارنة بحزبي الحرية و العدالة و النور

تم سؤال المهندس طارق الملط المتحدث الرسمي للحزب و كانت اجابته كالتالي

Tarek Elmalt

عدم الدعاية الكافية مصدر فخر لنا ولا يجب أن يكون أكبر مأخذ ...وذلك لأننا مواردنا قليلة فنحن لسنا مدعومين من جماعة ولا من رجال اعمال كبار

تم تعديل بواسطة pink rose
رابط هذا التعليق
شارك

هل مسموح هنا إعلان أسماء مرشحي الحزب في المرحلة الثانية ثم الثالثة

أنا عايز أعرف مين مرشحي الوسط في محافظة الشرقية

د/ زينهم مكاوى فى الدائرة الثانية

علي موقع حزب الوسط ، د زينهم مرشحهم في القوائم في الدايرة التانية

انما الفردي

مرشحهم فايز حسن يوسف ابوخضرة، فئات ، رمز فنجان الشاي ،الدايرة الثانية

السيد سليمان البحراوى ، فئات ، الدايرة الخامسة

http://www.alwasatparty.com/Election.aspx

تم تعديل بواسطة ام سلمي

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(10)

س/ ما هو مفهومكم للديمقراطية، ما هو الذي يضمن أنكم لن تنقلبون على الديمقراطية؟

ج/ الديمقراطية هي حكم الشعب لنفسه بنفسه، وحقه في اختيار من يمثله و في اختيار التشريعات التي يرغبها وفق رأي الأغلبية ، وما يضمن عدم انقلاب أي طرفٍ على الديمقراطية هو الدستور المتوازن الذي لايستطيع أحد أن يغيره بمفرده حتى ولو كانت الأغلبية خاصة في النصوص التي تضمن آلية العمل الديمقراطي

والدستور الألماني تكلم عن الحريات في المادة الأولى والثانية ووضع في المادة الثالثة شرط عدم جواز تغيير المواد الثلاثة الأولى بأي أغلبية كانت ، أي أنه وضع قواعد ثابته للعملية الديمقراطية والحريات لا يستطيع أحد أن يغيرها، بما يضمن ألا ينقلب عليها أحد ، وهذا أمر يمكن أن نضعه في دستورنا الجديد

الإسلام نفسه ودعوته وحكمه لم يُفرض على أحدٍ بصورة تعسفية ، فعندما بدأ رسول الله صلى الله عليه وسلم دعوته ثم بدأ يقيم دولته في المدينة المنورة، كانت الدولة دولة مدنية حديثة لها دستور، وقائمة على قبول الناس لها على ومساواتهم وكونهم أمة مع المسلمين اختلاف دياناتهم ، ولم يقم الإسلام في يوم من الأيام بفرض الدين الإسلامي على الناس ، ونحن بمعرفتنا بالشعب المصري كجزأ من الشعوب العربية والإسلامية نجد أنه يقبل بالإسلام والشريعة ولكنه يريد تفسيرات مطمئنه تمثل اجتهادات عصرية في الشريعة تناسب الأوضاع المعاصرة

ومن الناحية النظرية إذا حدث وصوت الناس على شيء مخالف للشريعة من وجهة نظرنا، فهذا حقهم ، أما نحن فلن نقبل هذا وسنظل معارضين له، ولكننا لن نستطيع أن نلزم الأغلبية برأينا إذا كانت ترى غير ذلك ، وسيكون هذا معناه أننا فشلنا وفشل معنا كل الداعين للمشروع الإسلامي في إقناع الأغلبية بوجهة نظرنا ، ولا يلام الناس إن اختاروا غيرها فهذا حقهم ، فالمبدأ هو حق الأمة في أن تشرع لنفسها ، وسيكون هذا فشلاً للمشروع الإسلامي لايلوم الإسلاميون فيه إلا أنفسهم

أما قضية عدم الإنقلاب على الديمقراطية فإن هذا السؤال كان هامًا قبل ثورة 25 يناير، ويمكن أن يوجه لنا ولغيرنا من الأحزاب والقوى السياسية ، أما بعد ثورة 25 يناير فإن الشعب أصبح هو أكبر ضامن للديمقراطية في الوطن ، ونحن لا نتصور أن الشعب سيسمح لنا أو لغيرنا بالانقلاب على الديمقراطية، وسوف يقطع الطريق على كل من تسول له نفسه هذا

وهناك تجارب ليبرالية وشيوعية ويسارية انقلبوا فيها على الديمقراطية بعد أن وصلوا للحكم، حيث انقلب الليبراليون عليها في تركيا، كما انقلبت كل التجارب الشيوعية أو اليسارية في العالم على الديمقراطية وتحولت إلى حكم شمولي ، ولا ننسى في هذا الصدد أن الحكومات الاشتراكية والليبرالية التي تعاقبت على حكم مصر منذ ثورة يوليو 1952 هي التي انقلبت على الديمقراطية وحولتها إلى حكم ديكتاتوري

والإتجاه الوحيد الذي لم يجرب ديمقراطيًا في العصر الحديث هو الاتجاه الإسلامي ورغم هذا يرميه معارضوه بجريرتهم وبتهمة معادة الديمقراطية وأنه سوف ينقلب عليها حالما يصل إلى الحكم. وكلها اتهامات بلا أدلة تاريخية، يصح أن يُرمى بها الجميع فيما عدا الإسلاميون.

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(11)

س/ ما هو موقفكم مما يقوله المسيحيون في مصر من أنهم مضطهدون، خصوصاً فيما يختص بالمناصب العامة وفي الجيش والشرطة والتمثيل البرلماني؟ ويقول الأقباط أن نسبتهم في مصر حوالي 15% بينما يقول بعض الإسلاميين بأنها لا تتعدى 6%، فعلى أي نسبة سيتم تقرير التمثيل النسبي للأقباط من وجهة نظركم؟ وكيف يمكن من وجهة نظركم حل قضية بناء الكنائس؟

ج/ إن الأرضية الأساسية التي نتحدث عنها هي الأرضية الوطنية ، ولم يكن المسيحيون فقط هم المضطهدون في العصر البائد، ولكن كان كل المصريين ، كان هناك نظاماً غير ديمقراطي لا يسمح لأحد بتمثيله ولا يسمح إلا للموالين له بدخول الجيش والشرطة وتقلد المناصب العامة ، وبالتالي فإن المنطلق الوطني هو المناسب لحل مثل هذه المشكلات

فبعد الثورة هناك والحمد لله مساواة تامة بين المسلمين والمسيحيين على أساس المواطنة والأهلية والكفاءة لدخول كل هذه الأماكن بما في ذلك التمثيل البرلماني ، أن التحول الديمقراطي هو أنسب طريقة لمواجهة المطالب الطائفية

وحزب الوسط لايوافق على فكرة التمثيل النسبي للأقباط في المجالس النيابية وغيرها، وندعوا أن يكون هناك تمثيل طبيعي لهم كجزء من النسيج الديمقراطي ، وقد يفرز هذا الأمر تمثيلاً أكبر من نسبتهم وعددهم، فليس العدد هو المعيار هنا

و موضوع نسبة الأقباط في مصر حله بسيط؛ لأن الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء يعلن دورياً عن الإحصائيات القومية منذ عصر الإحتلال الإنجليزي لمصر، وكانت أعلى نسبة وصل إليها الأقباط في مصر8% في عهد الانجليز، ومع خروج الانجليز وتزايد موجات الهجرة التي حدثت في فترة الستينيات، انخفضت هذه النسبة عن هذا الرقم بكثير، ويقال أنها تبلغ الآن حوالي 6%

ولكن النسبة ليست هي المعيار في الحقوق والواجبات، حتى ولو كان عدد المسيحيين في مصر 1% فقط، فلهم حقوق مطلقة ومقدسة في المساواة في الحقوق والواجبات. أما (نظام الكوتة) فهو لا يصلح لمصر لأنه نظام طائفي تعاني منه لبنان التي بها ثمانية عشر طائفة وتعتبر كيانًا ممزقًا وليست نسيجًا واحدًا كمصر

وحزب الوسط مع حرية بناء دور العبادة من مساجد وكنائس وفق قواعد عادلة تطبق على الجميع ويرتضيها المجتمع الديمقراطي، الذي لا نشك في أنه سيتم وضعها في ظل الثورة العظيمة.

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(12-13)

س/ ما هو رأيكم في كيفية حل مشكلة انسحاب الأقباط من الحياة السياسية والتفافهم حول الكنيسة القبطية كممثل لهم حتى في الأمور السياسية؟

ج/ انسحاب الأقباط سياسيًا ملمح من ملامح ما قبل ثورة 25 يناير، ذلك المناخ الاستبدادي القهري الذي منع كل المصريين من ممارسة حقوقهم ومشاركتهم في الحياة العامة ، مما جعل قطاعاً منهم يهرب إلى الكنيسة، وجعل الكنيسة تقوم بدور سياسي ليس هو دورها الحقيقي الديني، فاحتوت المسيحيين في أنشطة وبدأت تتكلم سياسيًا باسمهم ، وكان هذا نتيجة للمناخ الاستبدادي البائد ، والآن سقط هذا النظام وأصبح الإخوة الأقباط المسيحيون مطالبون الآن بالانسجام والاندماج مع الكتلة الوطنية المصرية والدخول في كل الأحزاب والقوى السياسية، والمشاركة في النشاط الوطني كما حدث في الثورة المصرية في 25 يناير ، عليهم أن يخرجوا من التكوينات الضيقة إلى فضاء أرحب وهو الوضع الطبيعي للأقباط في مصر.

--------------------------​--------------------------​--------------------------​--------------

س/ تكررت المشكلات بسبب تغيير البعض لدينهم من المسيحية إلى الإسلام ومن الإسلام إلى المسيحية، خصوصاً بالنسبة للنساء بصفة عامة والمسلمات وزوجات الكهنة بصفة خاصة. ما هو رأيكم في أنسب طريقة لحل هذه القضية؟

يكمن حل هذا النوع من المشاكل في الحرية والقانون ، الحرية في تغيير الديانة مما لا يؤدي إلى إحداث فتنة، حسب قواعد القضاء والقانون العام، وكذا الإلتزام بأحكام القضاء. أما الخروج على القانون سواء من الدولة أو من الكنيسة فهو أمر غير مقبول على الإطلاق ، إن على الجميع الإلتزام بالحرية كما نظمها القانون وكما نظمها القضاء.

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(14-15)

س/ ما هو موقفكم من رقابة الدولة المالية على الكنيسة إسوة بالأزهر والأوقاف؟

ج/ يجب أن تخضع كل المؤسسات العامة دينية كانت أم سياسية، مثل الأحزاب والأزهر والكنيسة والأوقاف ودار الإفتاء والجمعيات والنقابات، لإشراف الجهاز المركزي للمحاسبات ، إن كل مال عام يجب أن يخضع للرقابة العامة ، أما ما كان يحدث من سكوت النظام البائد عن خروج الكنيسة على الرقابة بأنواعها المختلفة فكان أمراً غير قانوني وغير طبيعي ومخالف للأعراف الديمقراطية ، فقد تنازلت الدولة الاستبدادية عن جزء من استبدادها لمؤسسة الكنيسة في مقابل ضمان تأييد الكنيسة للحكم الإستبدادي ، وهذا وضع غير طبيعي وشاذ ويجب أن ينتهي في عصر الديمقراطية الجديدة، خصوصًا وأن أحكام القضاء قد استقرت على أن منصب البابا هو بمثابة موظف عام.

--------------------------​--------------------------​--------------------------​--------------

س/ اشتكى بعض المسلمين من تميز المسيحيين اقتصادياً وتحكمهم في نسبة من الاقتصاد المصري لا تتناسب مع نسبتهم العددية في المجتمع المصري ، ما رأيكم في هذا؟ وهل ستقومون بإجراءات في هذا الصدد قد تؤثر سلباً على الوضع الاقتصادي للمسيحيين المصريين؟

ج/ هذه النقطة يستدل بها على أن الأقباط غير مضطهدين؛ لأن نسبتهم في الاقتصاد أعلى من نسبتهم في المجتمع ، إن الحرية تكفل عمل الجميع في السوق بشكل حر، وكذا الدخول في الانتخابات والنجاح فيها بصورة ليست مرتبطة بالنسبة؛ لأن الكفاءة هنا هي المحك ، وما يسري هنا على الأقباط يسري على المسلمين ، من حصل على أمواله دون احتكار أو استيلاءٍ دون وجه حق ودون نهبٍ لأموال البنوك، كما حدث في الفترة السابقة، فمن حقه أن يتملك الثروة طالما أنه ملتزمٌ بالقانون وبقوم بدفع الضرائب ، فنحن في حزب الوسط لسنا مع التمثيل النسبي لا في الاقتصاد ولا في السياسة ولا في غيرهما

رابط هذا التعليق
شارك

حزب الوسط

أنت تسأل والوسط يجيب ، كل يوم سؤال وإجابة ......(16)

س/ الديانتان الإسلامية والمسيحية ديانتان تبشيريتان، بمعنى ميلهما لنشر الاعتقاد فيهما من خلال الدعوة والتبشير. هل ستضعون قيوداً على نشاط التبشير في مصر بينما تسمحون بنشاط الدعوة الإسلامية في ضوء مرجعيتكم الإسلامية؟

ج/ إن أحد الأشياء الهامة التي اتفق عليها العقلاء من المسلمين والمسيحيين خصوصاُ في الفريق العربي الإسلامي المسيحي (ومن أعضاءه المستشار طارق البشري والدكتور محمد سليم العوا والأستاذ فهمي هويدي والأستاذ سمير مرقص وآخرين أن الديانتان التبشيريتان لا يجوز أن تبشرا في الدين الآخر، من حقهما أن يدعوا إلى دينهما في وسط أبناء دينهما، ولكن التقاطع هنا يؤدي إلى فتن ، ويمكن لهما أن يبشران في مناطق لا يوجد فيها الدينان مثل المناطق الوثنية أو تلك التي لم يصل إليها الدينان ، لكن لا يجوز أن يبشر أحدهما في مناطق الدين الآخر، خاصة في الدولة الواحدة ، الذي يدعوا أو يبشر يفعل ذلك داخل أبناءه وليس داخل مناطق أبناء الدين الآخر

كما يتعين وضع تعريفاتٍ وقيودٍ لما يسمى النظام العام، وهي تنظيم حركة المجتمع فيما يتعلق بإبداء الرأي، وهل هذا مجرد رأي فقط أم رأي تبشيري يمثل خطراً على النظام العام ويخضع للتجريم ، وهذا النظام العام معمول به في العالم كله وبالذات في أوربا وفرنسا ، وهذا النظام العام قائم على أصول ومرجعيات وأفكار المجتمع، وكل مايخرج على النظام العام هو محل تجريم، وكل ما ينسجم مع النظام العام لابأس به

أما فيما يختص بالسماح بوسائل إعلام مرئية ومسموعة للكنيسة، فإن كل ما هو من شأنه أن يكون متوافقًا مع منظومة القوانين القائمة والمستمدة من النظام العام فلا بأس بها، سواء أكان محطة أو جريدة إسلامية أم مسيحية ، وكل ما يصطدم مع هذه القوانين يخضع للتجريم ويعامل كغيره من حالات الخروج على القانون ، والقاعدة الأساسية هنا تنطبق على المسلمين والمسيحيين، فكل ما يمثل هجوما على الدين الآخر وازدراء له مخالف للقانون ، فلا يجب أن تتم مثلاً مناقشة الدين الآخر أو تجريحه أو ذكره بسوء ، من يرد الحديث فعليه أن يتكلم عن دينه ومبادئه وأن ينشرها بين اتباعه فقط

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

  • الموضوعات المشابهه

    • 0
      محمد الننى نجم خط وسط نادى أرسنال الإنجليزى أحد سفراء الكرة المصرية فى القارة الأوروبية حيث ظهر الننى ف عرض المقال كاملاً
    • 9
      سيدي الرئيس .. سعدنا بحق بصعودك الي سدة حكم وطننا .. كان تواجدك هو مطلب معظم المصريين رضينا ان نسلك طريق تضحيات جديد طمعآ في مستقبل افضل لأولادنا دافعنا بضراوة عن قرارات صعبة نعلم ان ثمنها هو ضغط مضاعف علي وضع مضغوط أساسآ رضينا ان يتم نعتنا بالطبالين و المنافقين و نحن نبرر قرارات ندفع ثمنها من دمنا لأننا مقتنعين بجديتها و فائدتها و لكن ..  اصبح الأمر صعب بالفعل .. نعم .. نحن ندفع الآن ثمن قرارات لم يجد اي مسئول عن بلدنا  سابقآ الشجاعة لأتخاذها خوفآ ..
    • 9
      نفسر أولا المقصود بـ "هز الوسط" فـ "الوسط"المقصود هنا هو ذلك الرافد الحزبى الأخوانى المعروف بـ "حزب الوسط" اهتز "الوسط" ليأخذ شكلا جديدا مثله فى ذلك مثل الأميبا التى تأخذ أشكالا وأطوارا متعددة بانسيابية   فقد تم عزل أو قبول استقالة كل من محمد محسوب وحاتم عزام ومحمد محسوب كان وزير الشؤون القانونية فى عهد مرسى وهو نائب رئيس حزب "الوسط" وعضو الهيئة العليا للحزب أما حاتم عزام فهو نائب رئيس حزب "الوسط" وعضو الهيئة العليا للحزب أيضا وكان عضوا فى برلمان الأخوان 2012 عن حزب "الحضارة" الذى انضم
    • 10
      برغم اختلافي فكريا مع الحزب وظروف نشاته الا انني لا املك الا ان اشيد بموافقه كخصم شريف ومنافس عاقل في الحياة السياسية المصرية مؤسس الحزب اخواني سابق ترك الجماعة اصلا لرغبته في انشاء حزب مدني بمرجعية اسلامية ولكن القيادات العجوزة ايامها رفضت رفضا قاطعا ونائبه ايضا كان اخواني سابق وتركهم منذ 20 عاما لاعتراضه على بعض الامور وله مقابلات وحوارات مع العريان على الهواء مباشرة في ذلك انتهز المهندس ابو العلا ماضي المناخ المفتوح عقب ثورة يناير وتقدم باوراقه ليكون اول رئيس لاول حزب اسلامي بمصر واختير ع
    • 26
      في البدء.............. يظن الكثيرون (ولست منهم)ان شعبية الاخوان تتناقص ويبالغون في تفاؤلهم الى حد احتمالية ان الرئيس مرسي لن يقدر على استكمال فترته الرئاسية وفي المقابل يتفق الجميع (تقريبا) على أن اغلب الاحزاب السياسية ذات التوجه الليبرالي قد فقدت شعبيتها الى حد كبير وخاصة ماانضوى منها تحت مظلة جبهة الانقاذ التي تحتضن بعض رموز النظام السابق وتنتهج سياسة الاعتراض لمجرد الاعتراض(حزب الوفد -التيار الشعبي-الدستور) وعلى مقربة من هذه المناورة تقف بقية الاحزاب ذات التوجه الاسلامي في موقف الذ
×
×
  • أضف...