عبير يونس بتاريخ: 18 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 أحبائي و لا أنسب من هذا الوقت لفتح هذا الموضوع في شهر الرحمة و الغفران في البداية لابد أن نتفق أننا بشر كلنا خطايا و معاصي و ذنوب و لا يوجد من من هو فوق ذلك مهما كانت عباداته و مهما كانت طاعاته فما يطلبه المولى جل و علا هو فقط سلامة القلب { يوم لا ينفع مال ولا بنون إلا من أتى الله بقلب سليم} [الشعراء : 89-88] و ما العبادات إلا علاجات للوصول إلى سلامة القلب و المحافظة عليه سليما حتى نلقى الله تعالى به فهي خلقت لنا نحن و لا يحتاجها رب العباد فنحن من نحتاج و نفتقر إلى عطفه و رحمته جل و علا العبادات ليست إلا وسيلة للوصول إلى الخالق و ليست في حد ذاتها غاية تُرتجى فلا يجب أن نفرح بصيامنا و قيامنا و نرى في كمالهما غاية المُنى غاية المُنى في سلامة القلب في طهره وبراءته المختبئة في كل القلوب في الندم على التفريط بلحظة معية مع الله في الشعور بذل المعصية و حسرة استبدالها بلذة طاعة و قربى للحبيب بالشعور بالحرمان من لذة القرب و الوصل و الأنس برب العباد أنة عاصي و ندمه أطهر ملايين المرات من عُجب عابدٍ أفنى عمره في الطاعات الوقت لم يفت أبدا طالما هناك نبض بالقلب { قل يا عبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا إنه هو الغفور ارحيم} هي دعوة لننظر لقلوبنا هل هي حقا سليمة كما نعتقد فرصة لنبحث عن بذرة الخير الموجودة فينا فهناك دوما فرصة لنسقيها و هناك دوما أمل أن تطرح شجرة خير يمتد ظلها ليظل الغير متعني الله و إياكم بسلامة القلب و تجاوز عنا و عن ذنوبنا في شهر الرحمة والغفران أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ViralMind بتاريخ: 18 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 موضوع فى توقيت سليم جدا. انا كنت لسه عايز افتح موضوع اسأل فيه عن النقطة دى تحديدا. سيدنا محمد قال: رَغِمَ أنف امرئٍ أتى عليه رمضان فلم يغفر له، خاب وخسر من أتى عليه رمضان فلم يغفر له، أبعده الله، قل: آمين، قلت: آمين، أدخله النار، قل : آمين، قلت : آمين الحديث ده خطير.. و يخوف.. و محيرنى. طيب اعمل ايه علشان يُغفر لى؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
رضوي بتاريخ: 18 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 مشاء الله تبارك الله بجد تسلم ايدك يمكن اسم موضوعك كيف تحصل علي الغفران ........... بس لما قرأته لقيته واحة ....... من الراحة ........ من النقاء والصفاء والصدق والشفافية او جسر تواصل ...... بين مخلوق ضعيف اثقلته هموم الذنوب وارهقه وارقه الندم وشوق المغفرة ......... وبين خالق قوي جبار كريم غفور منتقم معز مذل قادر رحـــــــــــــــــــــــــيم محيب السائلين عبد ضعيف يجاهد النفس وشهوانياتها ......... ورب قوى عليم عبد يرفع يده لخالقه وكله يقين بالاجابة ........ ورب وعده بإجابه دعاؤه ( فإني قريب أجيب دعوة الداع إذل دعان ) عبد شكور لربه راضي بيه ...... ورب كريم وعده ( ولئن شكرتم لأزيدنكم ) علاقة جميلة تقف كل المعاني عاجزة عن وصفها وفي شهرنا الكريم ...... بنحس بتواصل جميييييييييل وجسر ممدود وباب مفتوح بينا وبين الخالق ...... نشكيله همومنا وضعف نفوسنا ... معانتنا والامنا ...... نشكره علي فضله ونعمه علينا اللي لما بنجي نعدها بنلاقيها لاتعد ولاتحصى سجدة لرب العزة بقول فيها كل اللي انا عايزاه ..... يارب يارب ياكريم يارحيم ......... وبعدها بحس براحة لايمكن ان توصف ....... دواء من كل داء ارمي همومي وابعدها عني .... واشيلها ليه وانا كلي ايمان بربي ومافيش يارب هم اتقل من هم معصيتك ..... ولا الم اقوى من الم الندم عليها ....... ماهو مافيش حاجة في الدنيا كلها تستاهل الندم غير الذنوب والمعاصي يــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــارب أنت أعلم بضمائرنا .... أنت أعلم بنواينا منا فأغفر لنا وارحمنا انك كريم عظيم سميع مجيب دعوة الداع اذا دعاك وها نحن نلجأ اليك ونشكو نفوسنا اليك .... أنت خالقها وأنت اعلم بها منا ========= تسلمي ياحبيبتي علي موضوعك شديد الروعة والجمال اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 18 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 أستاذي فايرل مايند لست إلا انسانة مثل حضرتك و لا و لن أرتدي ثياب الواعظ و حقا لا أملك توجيهك للوجهة التي يمكنك أن تحصل بها على الغفران فهي علاقة خاصة جدا جدا جدا بين العبد و ربه لا يملك أحدا من كان الإطلاع عليها و تقييمها أنت و حدك من تملك مراجعتها كل فترة و لك وحدك حق التقييم كل ما أردته أن أدعو حضراتكم لوقفة مع القلب نتفقده فيها و نتفقد سلامته فربما كان يئن و يحتاج علاجا وفقني الله و إياك حبيبة قلبي رضوى لن أقول لك غير اللهم ارزقك فرحة تجعلكِ تسجدين لله باكية آمين آمين آمين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ViralMind بتاريخ: 18 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 شكرا على رد حضرتك يا استاذة عبير بس انا برضه عايز اعرف ايه هو المعيار اللى هعرف بيه انا ماشى صح ولا غلط؟ يعنى فى رمضان فيه عتق من النار و مغفرة.. اعمل ايه علشان اوصل لده؟ شكرا جزيلا مقدما. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 18 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 شكرا على رد حضرتك يا استاذة عبير بس انا برضه عايز اعرف ايه هو المعيار اللى هعرف بيه انا ماشى صح ولا غلط؟ يعنى فى رمضان فيه عتق من النار و مغفرة.. اعمل ايه علشان اوصل لده؟ شكرا جزيلا مقدما. ما قلنا يافندم حاجة بينك و بين ربك هو وحده اللي عارفك و عارف حقيقتك هو اللي يقدر يدلك على اللي يناسبك و يكون في وسعك و مقدرتك جوانب الخير كتيرة و ملهاش حدود و في الحديث الشريف " اتق النار و لو بشق تمرة" المهم في أي عمل هو صدق النية في ارادة وجه الله دون رياء و لاسمعة و لا عُجب بعملك حتى لا يقال لك فعلت ليُقال و قد قيل أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
رضوي بتاريخ: 18 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 حبيبة قلبي رضوى لن أقول لك غير اللهم ارزقك فرحة تجعلكِ تسجدين لله باكية آمين آمين آمين آمين يارب واياكم ياحبيبتي ان شاء الله hg):: اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ViralMind بتاريخ: 18 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 ما قلنا يافندم حاجة بينك و بين ربك هو وحده اللي عارفك و عارف حقيقتك هو اللي يقدر يدلك على اللي يناسبك و يكون في وسعك و مقدرتك جوانب الخير كتيرة و ملهاش حدود و في الحديث الشريف " اتق النار و لو بشق تمرة" المهم في أي عمل هو صدق النية في ارادة وجه الله دون رياء و لاسمعة و لا عُجب بعملك حتى لا يقال لك فعلت ليُقال و قد قيل تمام يا افندم.. طيب انا عندى مشكلة فى موضوع العجب بالنفس و العمل. احل الحتة دى ازاى؟ هل ممكن الموضوع يكون مرجعية للحاجات الحلوة اللى لازم نعملها.. و ازاى نتجنب الشر؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
نوران بتاريخ: 18 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 موضوع جميل جزاكي الله خيرا متهيألي باب الغفران يفتح مع نية التوبه عن أي معصيه سواء كبيره أو صغيره وعندي يقين في كرم ربنا انه هيقبلها ان شاء الله وهيغفر ان شاء الله بس المشكله انها عشان تبقي توبه نصوحه عايزه ندم وعزيمه ان احنا ما نرجعش للمعصيه دي تاني وهي دي مشكلتي كل ما اقول هتوب عن الشئ الفلاني ارجع تاني واندم واقول خلاص اخر مره وانوي توبه جديده وارجع تاني وهكدا خايفه ادخل نفسي في جزئية الاصرار علي المعصيه والايه الكريمه : (. . . ولم يصروا علي ما فعلوا وهم يعلمون)135 آل عمران يا تري ايه الحل؟؟ انا بفضل استغفر واتوب تاني وتالت و. . . بس مش عارفه اعمل ايه طمعانه في رحمته الواسعه وغفرانه وفي نفس الوقت خايفه من مسألة الامن من مكر الله اللهم ارزقنا توبة نصوحا خالصة لوجهك وتب علينا لنتوب انك انت التواب الرحيم آمين شكرا يا عبير علي الموضوع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 18 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 أستاذي فايرل مايند علاج العٌجب هو الاحساس بالذل مينفعش تتخلص منه إلا لما تلاقي حد يذلك طبعا آسفة اني اقول كده بس هي دي الحقيقة وعن تجربة شخصية حقيقية المعجب بنفسه عمره ما حيبطل إلا لو عرف حقيقة نفسه و انه ولا حاجة و انه زيه زي بقية الناس و اقلهم كمان و ده لازم يجي من حد تاني لأنك ممكن تخدع نفسك وتقول لها الكلام ده بس مش حيكون حقيقي العّجب ده أكبر خطيئة و مش سهل أبدا التخلص منه هو خطيئة ابليس و سبب رفضه أنه يسجد لسيدنا آدم عليه السلام هو إعجابه بنفسه و رؤيته لها على أنها الأفضل ممكن حضرتك تذل نفسك و تهينها أمام الناس بفعلك أشياء تستنكف عن فعلها و تهتبرها إهانة لكرامتك و المهم تكون راضي و لا يدفعك كبرياؤك للانتقام ممن أهانك أو أهنت نفسك له ده مهم جدا لأن الكبرياء يساند العُجب جدا و هما لا يفترقان لابد من التعامل بحكمة مع النفس فهي هشة وسهلة الكسر يعني تتخلص من الكبرياء و العجب من غير كسرة نفس هو موضوع معقد طبعا بس ربنا وحده اللي بيعين لو علم فينا صدق النية أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 18 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 18 أغسطس 2011 موضوع جميل جزاكي الله خيرا متهيألي باب الغفران يفتح مع نية التوبه عن أي معصيه سواء كبيره أو صغيره وعندي يقين في كرم ربنا انه هيقبلها ان شاء الله وهيغفر ان شاء الله بس المشكله انها عشان تبقي توبه نصوحه عايزه ندم وعزيمه ان احنا ما نرجعش للمعصيه دي تاني وهي دي مشكلتي كل ما اقول هتوب عن الشئ الفلاني ارجع تاني واندم واقول خلاص اخر مره وانوي توبه جديده وارجع تاني وهكدا خايفه ادخل نفسي في جزئية الاصرار علي المعصيه والايه الكريمه : (. . . ولم يصروا علي ما فعلوا وهم يعلمون)135 آل عمران يا تري ايه الحل؟؟ انا بفضل استغفر واتوب تاني وتالت و. . . بس مش عارفه اعمل ايه طمعانه في رحمته الواسعه وغفرانه وفي نفس الوقت خايفه من مسألة الامن من مكر الله اللهم ارزقنا توبة نصوحا خالصة لوجهك وتب علينا لنتوب انك انت التواب الرحيم آمين شكرا يا عبير علي الموضوع أختي الغالية نوران أهلا بيكي يا قمر و شكرا على تشريفك انا مش حأدي نصايح انا ممكن أساعد حضراتكم بتجارب شخصية ممكن تنفعكم بس برضه أرجع وأؤكد إن كل واحد مع ربنا سبحانه و تعالى له حالة خاصة جدا و مينفعش مقارنتها بحالة تانية ربنا عز وجل يعرف خبايا كل واحد فينا و هو اللي بيعطينا على قدر ما نتحمل الناس مش زي بعضها كل واحد و له حاجة بتميزه عن غيره كلنا بنغلط وبنتوب عن نفسي لا أرى تكرار الخطأ على إنه إصرار على المعصية فقد لا يعدو أن يكون ضعفا بشريا لا أكثر الأمن من مكر الله كما أفهمه هو أن نجعل الله تعالى أهون الناظرين إلينا نضعه في آخر القائمة يعني حأديكي مثال لما تكون عندك واحدة صاحبتك اوي و عارفة انها مش حتزعل و انهازي ما بنقول " مننا و علينا" و جات لك ضيفة و عندك فنجانين بس واحد سليم و واحد ايده مكسورة كونك تفكري انك تدي السليم للضيفة و المكسور لصاحبتك على اعتبار انها مش حتزعل و مننا و علينا هو ده بالضبط الأمن من مكر الله اننا نفقد حياءنا مع الله تعالى و نبتدي نتعامل معاه انه عارف بقى و مش حيغضب علينا حتى و احنا بنعصي لازم يكون في حتة حياء وخجل من ربنا اننا عارفين انه غلط بس مش قادرين على ضعفنا البشري ما نعاملهوش على انه بيغفر و حيغفر زي كل مرة غفران ربنا ده فضل منه و مش مفروض نعتبر انه حيغفر كل مرة لازم دايما نطلب الغفران و نجدد العهد من الخسة اننا لما نشوف ربنا سبحانه و تعالى كريم معانا حتى واحنا وحشين اننا نفضل على كده و نعتبره حيغفرلنا إلى ما لانهاية فهو العزيز كيف ننظر له بهوان؟؟؟ أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 19 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أغسطس 2011 أحيانا لا بد أن نقوى على الاستغفار فقد تتجاوز الذنوب القدرة على طلب الصفح و الغفران أقدّر جدا موقف أصحاب مثل تلك الذنوب الفادحة و التي لا تعتبر ظلما للنفس فقط بل ظلم للغير فإن كان الله تعالى يسامح في حقه لأنه منزها عن الشعور بالنقص فلابد من استسماح العباد فالله تعالى لا يسامح في حقوقهم و لابد من الدعاء لهم و الاستغفار لهم أعان الله من يتسبب في الظلم لغيره فقد حرم الله الظلم على نفسه فهل يقبله من عباده؟ اللهم عافنا يارب و لا تبتلينا تتراءى أمامي المقولة الشعبية الشديدة الحكمة يا بخت من بات مظلوم و لا بات ظالم حقا يا بخته و ما أتعس الظالمين أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hOuSsAm بتاريخ: 19 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أغسطس 2011 موضوع جميل جزاكي الله خيرا متهيألي باب الغفران يفتح مع نية التوبه عن أي معصيه سواء كبيره أو صغيره وعندي يقين في كرم ربنا انه هيقبلها ان شاء الله وهيغفر ان شاء الله بس المشكله انها عشان تبقي توبه نصوحه عايزه ندم وعزيمه ان احنا ما نرجعش للمعصيه دي تاني وهي دي مشكلتي كل ما اقول هتوب عن الشئ الفلاني ارجع تاني واندم واقول خلاص اخر مره وانوي توبه جديده وارجع تاني وهكدا خايفه ادخل نفسي في جزئية الاصرار علي المعصيه والايه الكريمه : (. . . ولم يصروا علي ما فعلوا وهم يعلمون)135 آل عمران يا تري ايه الحل؟؟ انا بفضل استغفر واتوب تاني وتالت و. . . بس مش عارفه اعمل ايه طمعانه في رحمته الواسعه وغفرانه وفي نفس الوقت خايفه من مسألة الامن من مكر الله اللهم ارزقنا توبة نصوحا خالصة لوجهك وتب علينا لنتوب انك انت التواب الرحيم آمين شكرا يا عبير علي الموضوع فيه حل كنا بنعمله زمان مش عارف ينفع مع حضرتك ولا لاء انك بتعاقبى نفسك بحاجة تجرحك شوية (مقصدش الجرح النفسى اقصد الجرح المادى او الجسدى) كمثال كل متعملى الذنب ده تطلعى جنيه او خمسة او عشرة او حسب قدرتك لله (تحديد المبلغ على حسب امكانياتك) مرة واتنين وتلاتة ومع الالتزام هتلاقي حاجة لا شعورية بتخليكى تبطلى الذنب ده وبكدة ضربتى عصفورين بحجر واحد انك تصدقتى وانك جاهدتى نفسك على فعل المعصية --------------- او مثلا تعملى عمل تطوعى وتضحى بوقتك الثمين فى مساعدة الاخرين وده بعتبره من الجرح المادى او الجسدى ايضا (فيه حجات كتيرة ممكن تعمليها وتربطيها نفسيا بالذن فكل متعملى الذنب وتتبعيه فى مجهود شاق هتلاقيكى قبل متعملى الذنب فى المرة الجاية هتفكرى مليون مرة ولو فيه حد كمان يشجعك عالقصة دى هيبقى افضل كنوع من الرقابة البشرية (كان زمايلى فى الشغل اتفقوا على انه اللى هيتاخر فى الصلاة عن الجماعة الاولى ويصلى فى الجماعة التانية يحط ريال من جيبه فى الدرج (تشير بينا) وفى نهاية كل شهر كان بيطلع لله - (وكان فيه اتفاقات تانية على فحش القول وكدة ----------------------- فيه حاجة كمان كتكميل للحل اللى فوق ولا ينفصل عنه فى الاستخدام انك تبعدى عن الموقف اللى بيثير ذنبك ده بمعنى كل متشوفى واحدة زميلتك بعينها تفضلوا تغتابوا فى حد معين وبالتالى الافضل انك متشفيش زميلتك دى الص او لما تشوفيها تبقى حريصة جدا ومتماسكة وممكن تمسكى مصحف فى ايدك كنوع من الترهيب الشخصي مثلا واحد كل ميروح مصيف والعياذ بالله بيعمل جريمة الزنا (ونلاحظ انه حصل ربط بين المصيف والزنا) وبالتالى لما يوقف المصيف عالاقل هيبقى فيه حاجز بينه وبين الذنب ده (وده ميمنعش انه ممكن يعمله فى مكان تانى بس كنوع من الوقاية) --------------------- كل الكلام اللى فوق ده لا يغني عن الدعاء لله والتضرع والتذلل والتقرب اليه بالنوافل والصحبة الصالحة والصلاة فى اوقاتها (ان الصلاة تنهى عن الفحشاء والمنكر) حضرتك موضوع الصحبة الصالحة ده مهم جدا جدا جدا (لازم يبقى فيه حد حواليكى دايما بيقومك وبيساعدك وياخد ايدك للعبادة) ولو مفيش ابحثى عنهم وادعى ربنا ان يرزقك بيهم وباذن الله هتلاقيهم موجودين كتير حواليكى واللى اقصده بالصحبة الصالحة الصحبة الحقيقية فى المكان الذى تعيشين فيه ولا تبحثنى عنه فى عالم الانترنت او عبر التليفون (مهم جدا اشخاص بيعيشوا مع حضرتك فى نفس المجتمع سواء البيت او العمل او المسجد او الشارع) تقبلى تحياتى وشكرا للاستاذة عبير عالموضوع الراقى ده طول ما املى معايا معايا وفى ايدي سلاح حافضل اجاهد وامشى وامشى من كفاح لكفاح طول ما ايدي فى ايدك اقوم واقف واهتف واقول حيّ حيّ على الفلاح داري يا داري انا احميك بايمـــــانى طول ماذراعى معايا ابني واعلي بنياني حافضل عايش فيها بجهدي واملى ابنيها انا روحى فداها وفدا اهلى واوطـــــاني زاحف يا شعبي تمحي الماضي رياحك عهــدك جوا ف قلبي والبطولة جراحك أيامنـــــا اللي جاية وارادتنا القويـــــة تنصرنا يا وطني ويملا الدنيا صباحك نمشي ونمشي والعزة تعيــــــش ويانا لأ احنا منرجعش ولاتتراجع فى خطانا تهتف اراضينا لنا والنصر ينــــادينا يلا بينا يلا وربــنا معانا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 19 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 أغسطس 2011 أنا اللي باشكرك يا حسام على المداخلة المتميزة فعلا وكلها أفكار جميلة بس مش متفقة معاك في حكاية الصحبة دي مفيش حاجة اسمها صحبة أصلا في حاجة اسمها طاقة خير أو طاقة شر بتنتقل بين الناس و احنا بنتلقاها على حسب نوايانا احنا مش نوايا اللي بيوصلها بدليل ان ممكن انسان طيب يؤذيك و ممكن يصلك خير كثير عن طريق أشد الناس اجراما أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
hOuSsAm بتاريخ: 21 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أغسطس 2011 أنا اللي باشكرك يا حسام على المداخلة المتميزة فعلا وكلها أفكار جميلة بس مش متفقة معاك في حكاية الصحبة دي مفيش حاجة اسمها صحبة أصلا في حاجة اسمها طاقة خير أو طاقة شر بتنتقل بين الناس و احنا بنتلقاها على حسب نوايانا احنا مش نوايا اللي بيوصلها بدليل ان ممكن انسان طيب يؤذيك و ممكن يصلك خير كثير عن طريق أشد الناس اجراما ازاى بس مش متفقة معايا فى الصحبة الصالحة واللى بعتبرها من اهم العوامل فى توجيه البوصلة فى الاتجاه الصحيح شوفى الحديث ده يقول الرسول صلى الله عليه وسلم (مثل الجليس الصالح والجليس السوء كمثل صاحب المسك وكير الحداد لا يعدمك من صاحب المسك إما تشتريه أو تجد ريحه وكير الحداد يحرق بدنك أو ثوبك أو تجد منه ريحا خبيثة) رواه البخاري وشوفى الصحابة رضوان الله عليهم ومواقفهم المتبادة مع الرسول صلى الله عليه وسلم مش دى بردوا صحبة خير ودول كان صحابة او اصحاب بالبلدى ------------------ دول الاصدقاء الواحد بيتعب فيهم وبينقيهم بعناية عشان لما بيظبطوا بيساعدوا الواحد فى حجات كلها خير ابسط مثال لما واحدة صحبتك تكلمك فى التليفون وتاخد بايدك وتشجعك على حفظ القرآن او عيادة مريض او عمل تطوعى مش دى بردوا صحبة خير ------------------ بدليل ان ممكن انسان طيب يؤذيك مش لازم كل واحد طيب ينفع يكون صديقى وانا مش مشترط الطيبة فى اصدقائى وبالعكس اغلبهم مش طيبين عالاطلاق بس الحمد لله محترمين الطيب مش ميزة ومش شرط للصداقة ولكن الاهم هو الذكاء والاحترام والاخلاص هعمل ايه بصديق طيب بس غبى :closedeyes: تقبلى تحياتى طول ما املى معايا معايا وفى ايدي سلاح حافضل اجاهد وامشى وامشى من كفاح لكفاح طول ما ايدي فى ايدك اقوم واقف واهتف واقول حيّ حيّ على الفلاح داري يا داري انا احميك بايمـــــانى طول ماذراعى معايا ابني واعلي بنياني حافضل عايش فيها بجهدي واملى ابنيها انا روحى فداها وفدا اهلى واوطـــــاني زاحف يا شعبي تمحي الماضي رياحك عهــدك جوا ف قلبي والبطولة جراحك أيامنـــــا اللي جاية وارادتنا القويـــــة تنصرنا يا وطني ويملا الدنيا صباحك نمشي ونمشي والعزة تعيــــــش ويانا لأ احنا منرجعش ولاتتراجع فى خطانا تهتف اراضينا لنا والنصر ينــــادينا يلا بينا يلا وربــنا معانا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 21 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أغسطس 2011 لا أؤمن إلا أننا جميعا أسلاك موصلة للطاقة بخيرها و شرها فما يسري فينا نستقبله و نوصله بدورنا هناك أسلاك نورانية عالية الطاقة لا تستقبل إلا نورا و لا توصل إلا نورا و هناك أسلاك خبيثة لا تتستقبل إلا الخبث و لا توصل إلا الخبث و بينهما آلاف النوعيات من الأسلاك قد تتعطل الأسلاك قليلا أو قد يعتريها الصدأ أو حتى التلف لكن شركة الكهرباء دائما فيها فرصة لتغيير الأسلاك و تجديد الاشتراكات بلا شروط و بلا نهاية أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
رضوي بتاريخ: 22 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أغسطس 2011 عتق من النار هي تلك الايام التي تمر بنا الان ............ فهل من فائز بها ؟؟؟؟ مغفرة من الرحمن يمنحها لكل طالب لها لاتحتاج لمشقة وعناء ............ بل هي ابسط مايكون فقط تحتاج لإخلاص النية .......... صدق الضمير ......... وصفاء النفس هي مصابيح طريق الهدى ........... طريق الغفران والعتق من النيران ليس هناك خارطة لهذا الطريق ......... فقط الفلب هو الدليل ........... والايمان زاد الطريق ......... والصبر هو الرفيق ........... وصدق النية اقرب وسيلة اللهم آت نفوسنا تقواها وزكها أنت خير من زكاها اللهم إرزقني بفرحة ... تجعلني أسجد لك باكية . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 22 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أغسطس 2011 كيف نحصل علي الغفران سؤال صعب ويختلف من شخص لآخر بالنسبة لي شهر رمضان ليس محاولة للحصول علي الغفران رمضان بالنسبة لي هو شهر الحب والشوق لله عز وجل أظل طول الشهر أدعو ربنا يارب أوصلني إليك تعبت قوي وأنا بعيدة عنك يارب أرزقني لحظة صدق تمحو بها ذنبي وتطهر بها قلبي لأحبك حق المحبة وأعبدك حق العبادة شهر رمضان فرصة قد تكون الأخيرة للوصل مع الله عز وجل والاستمتاع بالوقوف بين يديه <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان