اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

استشهاد مجندين مصريين وإصابة آخرين برصاص طائرة إسرائيلية في سيناء


Simba

Recommended Posts

كلنا خالد سعيد

وزير الإعلام سيلقي كلمة بعد قليل .. وفي الأغلب سيعلن قرارا نهائيا بسحب السفير المصري من إسرائيل

4 minutes ago

مش عارفه الخبر دا لسا شايفاه دلوقتي على البيج

بس باقلب في كل القنوات ما فيش لا حس و خبر

كمان على بوابة الوفد

خبر نقلا عن العربية سحب مصر سفيرها في تل ابيب

على قناة النيل الان

3124851553_1_3_fhGx3Ju9.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 179
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

من اليوم االسابع

أكدت اللجنة الوزارية لإدارة الأزمات، والتى تتابع تطورات استشهاد وإصابة جنود مصريين على الحدود، برئاسة الدكتور عصام شرف، أن بيان الاعتذار الإسرائيلى كان إيجابيا فى ظاهره، إلا أنه لا يتناسب مع جسامة الحادث، وحالة الغضب المصرى من التصرفات الإسرائيلية.

وأضافت اللجنة فى بيانها، أن مصر إذ تؤكد حرصها على السلام مع إسرائيل، إلا أن تل أبيب ينبغى عليها أن تعمل على مسئوليتها أيضا فى حماية هذا السلام.

وكانت اللجنة الوزارية لإدارة الأزمات برئاسة الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، واصلت اجتماعاتها التى بدأت مساء أول أمس الجمعة 19 أغسطس، وناقشت اللجنة بيان الاعتذار والأسف الإسرائيلى، وفى ضوء هذا البيان، أكدت اللجنة أن الحكومة المصرية تعبر عن إرادة الشعب المصرى الغاضب من الحادث الذى أدى لسقوط ضحايا ومصابين مصريين داخل الأراضى المصرية.

وتعتبر الحكومة الموافقة على إجراء تحقيق مشترك لكشف ملابسات الحادث خطوة أساسية لمنع تكرار مثل هذه الحوادث، فالدماء المصرية ليست رخيصة، ولن تضيع الحكومة هذه الدماء هدرا، وتدعو إلى تحديد دقيق للسقف الزمنى اللازم للانتهاء من هذه التحقيقات المشتركة، وفى أسرع وقت ممكن.

ورفضت الحكومة تصريحات بعض المسئولين الإسرائيليين والغربيين حول الوضع الأمنى فى سيناء، وطريقة تعامل الحكومة المصرية معه، وأكدت أن سيناء وأمنها شأن مصرى خالص لا يحق لأى طرف آخر التدخل فيه من قريب أو بعيد.

وتعيد الحكومة تأكيدها على إدانة الهجمات الإسرائيلية المتكررة على قطاع غزة والتى تزيد احتقان الرأى العام المصرى والعربى، ولا تساهم فى تهدئة الأوضاع، وتؤكد الحكومة استمرار انعقاد اللجنة الوزارية لإرادة الأزمات لحين انتهاء التحقيقات المشتركة واستجلاء التحقيق.

3124851553_1_3_fhGx3Ju9.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

دلوقتي حالا على الجزيره مباشر مصرفي بث مباشر

احد المتظاهرين تسلق المبنى الكائن ب السفار الاسرائيليه وتمكن من انزال العلم الاسرائيلي وحرقه وتعليق العلم المصري بدلا منه

واحتفالات جامده امام السفاره الان

407086_10150519470631088_583296087_9114843_428326208_n.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

دلوقتي حالا على الجزيره مباشر مصرفي بث مباشر

احد المتظاهرين تسلق المبنى الكائن ب السفار الاسرائيليه وتمكن من انزال العلم الاسرائيلي وحرقه وتعليق العلم المصري بدلا منه

واحتفالات جامده امام السفاره الان

اسمه مصطفى كامل

تسلق 13 دور و شال علم الصهاينة و حط بداله علم مصر

و نزل تحت يحرق علم الصهاينة

و الناس شايلينه على اكتافهم و فرحانين بيه

رابط هذا التعليق
شارك

دلوقتي حالا على الجزيره مباشر مصرفي بث مباشر

احد المتظاهرين تسلق المبنى الكائن ب السفار الاسرائيليه وتمكن من انزال العلم الاسرائيلي وحرقه وتعليق العلم المصري بدلا منه

واحتفالات جامده امام السفاره الان

اسمه مصطفى كامل

تسلق 13 دور و شال علم الصهاينة و حط بداله علم مصر

و نزل تحت يحرق علم الصهاينة

و الناس شايلينه على اكتافهم و فرحانين بيه

عدلوا الاسم تاني على الجزيره وقالوا ان اسمه /احمد الشحات

407086_10150519470631088_583296087_9114843_428326208_n.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

راجل و ابن راجل

و يستحق الحمل على الأعناق

رغم انها خطوه شكليه لكن لها معناها الكبير و مدلولها الواضح

أحمد الشحات

الشاب الذي أسعد الآلاف المتجمعين حول مبنى سفارة الاحتلال الاسرائيلي

http://www.youtube.com/watch?v=viIC4bw_dMg

n4hr_13490737523.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

للتذكير فقط

خطوة سحب السفير من تل أبيب التي هلل لها الجميع واعتبروها تمثل نقلة نوعية بعد الثورة في ردود الأفعال إزاء إسرائيل. هذه الخطوة التي لم تستطع الحكومة المرتعشة حتى أن تصر عليها.. هذه الخطوة التي وصفها بعض اللاعنين لمبارك بأنها خطوة أكثر من ممتازة.. هذه الخطوة قام النظام السابق باتخاذها مرتين ردا على أحداث أقل بكثير من مقتل عسكريينا على الحدود.. عام 82 قام مبارك بسحب السفير سعد مرتضى من تل أبيب احتجاجا على اجتياح إسرائيل للجنوب اللبناني.. وعام 2000 تم سحب السفير محمد بسيوني احتجاجا على الممارسات الإسرائيلية الوحشية في الضفة وغزة. وظلت منصب السفير المصري لدى تل أبيب شاغرا لمدة طويلة تقترب من الأربع سنوات أو تزيد.. حتى تم تعيين سفير جديد.

فخطوة سحب السفير ليست خطوة جديدة على ردة الفعل المصرية حتى يتم التهليل لها هكذا على أساس أنها ردة فعل قوية غير مسبوقة.

المؤسف والمضحك والمبكي في آن واحد هو أن الحكومة لم تستطع حتى الثبات على موقفها في سحب السفير .. وتراجعت عن قرارها لتثبت بحق أنها حكومة الأيدي المرتعشة.

لو أننا بحق نريد أن نثبت أن مصر بعد الثورة ليست كمصر قبل الثورة وأن النظام السابق كان خانعا وليس واقعيا.. فعلينا أن نرد الدم بالدم.. لا رد غير هكذا رد يمكن أن يوصف بأنه تطور في ردة الفعل المصرية.

قديما عندما كان يحدث حادث كهذا.. كان يتم الانتقام له ولكن بدون ضجيج.. كان الجنود المصريون ينتظرون أسبوعا أو أسبوعين حتى تهدأ الأمور ثم بعدها يتم اصطياد أحد الجنود أو الضباط الإسرائيليين بدعوى الخطأ أيضا.. لكن لم يكن يتم الإعلان عن هذا..

لو أننا نريد ردة فعل جديدة .. فيجب أن يكون رد الفعل من نفس الفعل.. قتلى عسكريين إسرائيليين بنيران مصرية عن طريق الخطأ ثم تخرج بعدها الخارجية المصرية لتقدم الاعتذار وتعلن أن الجنود المصريين الذين أطلقوا النار كانوا يعانون من ضعف في النظر ولذا فقد ظنوا الجنود الإسرائيليين مجرد متسللين يحاولون عبور الحدود.

هذه هي ردة الفعل الوحيدة المقبولة.. التي تثبت بحق أن النظام السابق كان مقصرا في حق مصر.. أما إي شيء دون هذا فيعني أننا وبحق لا نستطيع أن نفعل شيئا.. سواء قبل 25 يناير الماضي أو بعدها.

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

ينتظرون أسبوعا أو أسبوعين حتى تهدأ الأمور ثم بعدها يتم اصطياد أحد الجنود أو الضباط الإسرائيليين بدعوى الخطأ أيض

يا سلاااام

بقي اسرائيل هتسكت علي قتل احد جنودها عن طريق الخطأ

رابط هذا التعليق
شارك

قامت قوات الشرطة العسكرية المتواجدة أمام السفارة الإسرائيلية بالقبض على أحد المشتبهين فيهم أثناء قيامه بتدوين ملاحظات في ورق خاص به على المتظاهرين أمام السفارة الإسرائيلية، وتم نقله إلى مكتب الشرطة العسكرية تحت كوبري الجامعة.

وقال مصدر عسكري من الشرطة العسكرية رفض ذكر اسمه إنه جار التحقيق معه، حيث أسفرت التحقيقات عن أنه يحمل الجنسية الأمريكية ويدرس بالجامعة الأمريكية بمصر، كما وردت معلومات عن أن والدته إيرانية ووالده أمريكي

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.com/watch?v=iQM5kNlnbb0&feature=related

لو مكنش فيه رد بالدم يبقى مافيش حاجه اتغيرت ويبقى احمد زى الحج احمد

وياريت كمان لو نضم القوه بتعت الجيش الى قوة الشرطه علشان حتى على الاقل يقضوا على البلطجيه اليى فى الشارع وميبقاش ليهم حجه ان الاعداد قليله والكلام الاهبل ده

وكمان كده بقى اسرائيل مش هتلاقى حد تقتله ومنقعدش بقى نوجع راسنا ونعيش الدور المناسب لينا ومنديش نفسنا اكتر من حجمنا .

ونربى عيالنا على كده ان لو فيه واحد اسرائيلى قتل اخوك متعملش معاه حاجه ومتردش عليه علشان ده يهودى مش متربى انما انت متربى ومؤدب وبعدين لو انت بتحب اخوك قوى يعنى ومؤثر فيك روح على المسجد ولا الكنيسه واقعد ادعى بقى وعيط والناس تدعى وراك قاتلهم بالدعاء يعنى وبعد لما تدعى وتحس نفسك عملت حاجه روح نايم فى السرير واحلام سعيده

تحياتى

عنبو

لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش

دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش

رابط هذا التعليق
شارك

هذه الخطوة قام النظام السابق باتخاذها مرتين ردا على أحداث أقل بكثير من مقتل عسكريينا على الحدود.. عام 82 قام مبارك بسحب السفير سعد مرتضى من تل أبيب احتجاجا على اجتياح إسرائيل للجنوب اللبناني.. وعام 2000 تم سحب السفير محمد بسيوني احتجاجا على الممارسات الإسرائيلية الوحشية في الضفة وغزة

وعشان كده إحنا أخترناه

وبنقول دلوقت : إحنا أسفين يا بابا مبارك

قديما عندما كان يحدث حادث كهذا.. كان يتم الانتقام له ولكن بدون ضجيج.. كان الجنود المصريون ينتظرون أسبوعا أو أسبوعين حتى تهدأ الأمور ثم بعدها يتم اصطياد أحد الجنود أو الضباط الإسرائيليين بدعوى الخطأ أيضا.. لكن لم يكن يتم الإعلان عن هذا

على يدي ... فعلاً كنا بنموت الالاف ونأسر المئات منهم .. لكن إسرائيل كانت بتبلعها وتسكت .. دي ممارسات كانت بتحصل من زمان بأمارة سليمان خاطر اللي ضميره أنبه ووأنتحروه .. قصدي إنتحر

وامارة تانية ... أخر مرة إتقتل 3 جنود مرة واحده وتوقعنا مبارك يشرب بيريل ويسترجل ويعمل منظر ... بعدها بعدة ايام أستقبل إيهود أولمرت وفضل يضحك ويكركر معاه وكأنهم كانوا بيشربوا بانجو وعاملين دماغ ... وطباً كالعادة الصحفيين المصريين كانوا لابسين طُرح وماحدش جت له الجرأة إنه يسألة : إنت بتضحك وعندك ميتم ياللي ما عندكش دم ؟

تخيلوا اللي سألة هو صحفي أجنبي : أنا لسه فاكر الواقعة دي كويس .. وقال له : مستر قُله ... ألم تناقش موضوع الجنود المصريين القتلى على الحدود مع مستر أولمرت ؟

فقال وهو بيضحك : ما خلاص الراجل إعتذر

إنتوا هاتقرفونا .. الراجل إعتذر وخلاص .. نشنقه يعني ؟

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

للتذكير فقط

خطوة سحب السفير من تل أبيب التي هلل لها الجميع واعتبروها تمثل نقلة نوعية بعد الثورة في ردود الأفعال إزاء إسرائيل. هذه الخطوة التي لم تستطع الحكومة المرتعشة حتى أن تصر عليها.. هذه الخطوة التي وصفها بعض اللاعنين لمبارك بأنها خطوة أكثر من ممتازة.. هذه الخطوة قام النظام السابق باتخاذها مرتين ردا على أحداث أقل بكثير من مقتل عسكريينا على الحدود.. عام 82 قام مبارك بسحب السفير سعد مرتضى من تل أبيب احتجاجا على اجتياح إسرائيل للجنوب اللبناني.. وعام 2000 تم سحب السفير محمد بسيوني احتجاجا على الممارسات الإسرائيلية الوحشية في الضفة وغزة. وظلت منصب السفير المصري لدى تل أبيب شاغرا لمدة طويلة تقترب من الأربع سنوات أو تزيد.. حتى تم تعيين سفير جديد.

فخطوة سحب السفير ليست خطوة جديدة على ردة الفعل المصرية حتى يتم التهليل لها هكذا على أساس أنها ردة فعل قوية غير مسبوقة.

المؤسف والمضحك والمبكي في آن واحد هو أن الحكومة لم تستطع حتى الثبات على موقفها في سحب السفير .. وتراجعت عن قرارها لتثبت بحق أنها حكومة الأيدي المرتعشة.

لو أننا بحق نريد أن نثبت أن مصر بعد الثورة ليست كمصر قبل الثورة وأن النظام السابق كان خانعا وليس واقعيا.. فعلينا أن نرد الدم بالدم.. لا رد غير هكذا رد يمكن أن يوصف بأنه تطور في ردة الفعل المصرية.

قديما عندما كان يحدث حادث كهذا.. كان يتم الانتقام له ولكن بدون ضجيج.. كان الجنود المصريون ينتظرون أسبوعا أو أسبوعين حتى تهدأ الأمور ثم بعدها يتم اصطياد أحد الجنود أو الضباط الإسرائيليين بدعوى الخطأ أيضا.. لكن لم يكن يتم الإعلان عن هذا..

لو أننا نريد ردة فعل جديدة .. فيجب أن يكون رد الفعل من نفس الفعل.. قتلى عسكريين إسرائيليين بنيران مصرية عن طريق الخطأ ثم تخرج بعدها الخارجية المصرية لتقدم الاعتذار وتعلن أن الجنود المصريين الذين أطلقوا النار كانوا يعانون من ضعف في النظر ولذا فقد ظنوا الجنود الإسرائيليين مجرد متسللين يحاولون عبور الحدود.

هذه هي ردة الفعل الوحيدة المقبولة.. التي تثبت بحق أن النظام السابق كان مقصرا في حق مصر.. أما إي شيء دون هذا فيعني أننا وبحق لا نستطيع أن نفعل شيئا.. سواء قبل 25 يناير الماضي أو بعدها.

----------------------

10 جرائم قتل فى حق جنودنا منذ عام 2004 على الحدود قامت بها إسرائيل لمن لم يقرأ من قبل

فى صباح الخميس 18 سبتمبر 2004، أطلقت دبابة إسرائيلية قذيفة، أصابت منطقة تل السلطان برفح على الحدود المصرية وأعقبها، إطلاق نار عشوائى من الجنود الإسرائيليين تجاه مكان الانفجار الذى أحدثته القذيفة، فأصاب ثلاثة جنود مصريين، استشهد اثنان منهم فى الحال، وتوفى الثالث متأثراً بجراحه بعد وصوله إلى مستشفى مبارك العسكرى بالعريش. وكان 6 من أفراد جنود الأمن المركزى المصرى، القوات المصرية المتمركزة بالمنطقة لم ترد، واكتفت بنقل المصابين من منطقة الحادث عند العلامة الدولية رقم 3 جنوب رفح. وأوضحت التقارير الأمنية، أن الشهداء هم: على صبحى النجار (21 سنة) ومحمد عبد الفتاح (22 سنة) وعامر أبو بكر عامر (22 سنة)، من جنود الأمن المركزى، وأكدت المصادر أن الشهيد الأول قد أصيب بعدة طلقات نافذة فى الصدر والرقبة ووصلت جثته للمستشفى مشوهة تماماً، وأن الثانى قد أصيب بعدة طلقات نارية أسفل الصدر والبطن والظهر واليد اليسرى، فيما أصيب الثالث الذى لقى حتفه بعد نقله إلى المستشفى متأثراً بجراحه، بطلقات نارية فى الفخذ الأيسر واشتباه بنزيف داخلى.

وقال بيان رسمى للجيش الإسرائيلى إنه "خلال الليل رصدت قوة إسرائيلية مجموعة من الرجال المسلحين تقترب من الحدود الإسرائيلية ـ المصرية قرب رفح، بغية زرع عبوات ناسفة فى منطقة تجرى فيها القوات الإسرائيلية دوريات قرب الحدود"، وأن "القوات الإسرائيلية فتحت النار ولم تعرف من أصيب"، ووصف البيان الحادث بأنه "خطأ مهنى قد ارتكب، وهو عائد إلى تحديد خاطئ لهوية الأشخاص الثلاثة". وأقر بأن رجال الشرطة المصريين الثلاثة قتلوا عندما كانوا داخل الأراضى المصرية. وقد توقع وزير القضاء الإسرائيلى طومى لبيد، أن الحكومة المصرية سوف تتفهم دوافع التصرف الإسرائيلى.

وقتها، أعلن وزير الخارجية المصرى أحمد أبو الغيط، أن مصر "تدين وتحتج بشدة" على مقتل مجنديها برصاص القوات الإسرائيلية على الحدود.

ويظهر من التحقيقات الأولية التى أجراها الجيش الإسرائيلى فى حادث مقتل الجنود المصريين الثلاثة بنيران دبابة إسرائيلية، بأن قائد كتيبة لم يتسلم المسئولية عن المنطقة التى وقع فيها الحادث، هو المسئول عن وقوع الخطأ القاتل.واعترف قائد الكتيبة خلال استجوابات جرت فى الساعات التى تلت وقوع الحادث، بأنه لم ينفذ الإجراءات التى تتخذ عادة خلال حوادث مشابهة، فلم يتأكد على سبيل المثال من وجود الملاءمة بين الهدف الذى شاهده جنود الدبابة وبين ما رصدته أجهزة أخرى فى المنطقة، وأضافت المصادر أن طاقم الدبابة لم يخفق فى تنفيذ المهمة، وأن المسئولية عن حدوث الخطأ تقع على قائد الكتيبة.

-------

تعد الحادثة التى قتلت فيها دبابة إسرائيلية ثلاثة جنود مصريين على الجانب المصرى من الحدود مع قطاع غزة المحتل، هى الأخطر والثانية بعد حادث أمس منذ توقيع معاهدة السلام بين مصر وإسرائيل فى مارس 1979، كما أدى مصرع الجنود الثلاثة فى قصف إسرائيلى على الحدود بين مصر وقطاع غزة إلى إحياء دعوات إلى ضرورة إعادة بحث اتفاقية كامب ديفيد للسلام بين مصر وإسرائيل، والتى بها شروط مجحفة خاصة فى الترتيبات الأمنية على الحدود. ويرى المطالبون بتعديل اتفاقية كامب ديفيد، خاصة أنها يضع الشرطة المصرية على الجانب المصرى فى مواجهة قوات الجيش الإسرائيلى على الجانب الآخر، كما قامت إسرائيل بقتل الموظف المدنى حميدان أبو جراد وابنة أخيه سماح قرب منزلهم بالقرب من معبر كرم أبو سالم وجاءت أخطر الجرائم على الحدود، كالتالى:

◄12 نوفمبر2000، أصيب المواطن المصرى سليمان قمبيز وعمته بالرصاص الإسرائيلى، حيث كانا يجمعان محصول الزيتون بالقرب من شارع صلاح الدين.

◄15 أبريل 2001، أصيبت سيدة مصرية من قبيلة البراهمة بطلق نارى إسرائيلى أثناء وجودها بفناء منزلها القريب من الحدود مع غزة.

◄30 أبريل 2001، قتل شاب مصرى يدعى ميلاد محمد حميدة، عندما حاول الوصول إلى غزة عبر بوابة صلاح الدين.

◄9 مايو 2001، أصيب المجند المصرى أحمد عيسى بطلق نارى أثناء وجوده بمنطقة خدمته على الحدود.

◄30 مايو 2001، أصيب المواطن المصرى زامل أحمد سليمان (28 عاماً) بطلق نارى فى ركبته أثناء جلوسه بمنزله فى حى الإمام على بمدينة رفح المصرية.

◄30 يونيه 2001 قتل المجند السيد الغريب محمد أحمد بعدة أعيرة نارية فى المنطقة الفاصلة بين مصر وإسرائيل.

◄26 سبتمبر 2001، أصيب الضابط المصرى برتبة نقيب عمر طه محمد، (28 عاماً)، بطلق نارى وعدة شظايا فى الفخذ الأيسر نتيجة تبادل النيران بين القوات الإسرائيلية ومسلحين فلسطينيين قرب الحدود المصرية.

◄5 نوفمبر 2001، أصيب ضابط شرطة مصرى الرائد محمد أحمد سلامة أثناء دورية له فى منطقة الحدود.

◄23 ديسمبر 2001، أصيب الشاب المصرى محمد جمعة البراهمة (17 عاماً) فى كتفه بطلق نارى إسرائيلى.

◄28 فبراير 2002، أصيب الطفل فارس القمبيز، (5 سنوات)، بشظية فى فخذه أثناء لعبه وحده بفناء منزله.

◄7 نوفمبر 2004، سقط صاروخ إسرائيلى فى حديقة منزل فى رفح المصرية دون أن يحدث أية إصابات.

◄4 يناير 2006 قتل المهربون المجند عرفة إبراهيم السيد والسيد السعداوى وأصابوا 10 آخرين وتمكنوا من الهرب وإدخال الأفارقة لإسرائيل.

◄12 ديسمبر 2007 قتلوا أيضاً المجند محمد عبد المحسن الجنيدى، وهربوا ولم تعثر أجهزة الأمن عليهم حتى الآن.

◄25 يناير 2008 أصيب مجند مصرى على الحدود برصاص مجهول.

◄27 يناير إسرائيل قتلت المواطن السيناوى المدنى حميدان سليمان سويلم (41 سنة)، خلال ذهابه لعمله.

◄17 فبراير2008 سقوط صاروخ إسرائيلى على ميناء رفح البرى بدون إصابات بشرية.

◄27 فبراير إسرائيل قتلت الطفلة سماح نايف سالم ابنة أخ القتيل السائق أمام منزلها على الحدود قرب معبر كرم سالم.

◄21 مايو 2008 إسرائيل قتلت المواطن سليمان عايد موسى (32 سنة) بحجة تسلله داخل أراضيها بالقرب من كرم سالم.

منقول من اليوم السابع

تم تعديل بواسطة Radws

لك الله يا مصر

مدونتى : حكايات عابر سبيل

radws.blogspot.com

رابط هذا التعليق
شارك

على قدر سعادتي بمنظر شباب مصر الوحوش المرابطون أما سفارة الخنازير .. وهو مشهد ذكرني بكل تفاصيل الـ 18 يوم الخالدة في تاريخ مصر

على قدر حُزني إن وبالرغم من مرور 7 شهور على الثورة إلا إن ليس لدينا حكومة تستطيع تسخير طاقات هؤلاء الوحوش فيما ينفع البلد ويحقق أهداف ثورتها ... هو هو نفس الاداء الروتيني ... بل ساعات بأحس إن لو واحد كان نايم الفترة دي كلها وصحي فجأة وقرأ الجرايد وقرأ تصريحات السادة المسئولين .. فلن يشعر بأن هناك ثورة قامت لخلع ديكتاتور وإسقاط نظامه ..

الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق ..

و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة ..

فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً ..

و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً

رابط هذا التعليق
شارك

حاول عشرات الشبان الأردنيين الليلة الماضية اقتحام مقر السفارة الإسرائيلية في عمان، وسط حالة من الغضب إثر العدوان الذي نفذته إسرائيل على قطاع غزة. كما يأتي ذلك للتضامن مع المتظاهرين أمام السفارة الإسرائيلية بالقاهرة احتجاجا على مقتل عدد من الجنود المصريين برصاص إسرائيلي.

وبينما تجمع المئات من الشبان بعد صلاة التراويح في ساحة مسجد الكالوتي القريب من السفارة، انطلق نحو 100 شاب نحو مقر السفارة الحصين، إلا أن قوات الأمن تمكنت من توقيفهم على بعد 200م من السفارة بينما حضرت تعزيزات أمنية كبيرة أغلقت الشارع المؤدي إلى السفارة.

ووسط دعوات الشبان إلى استمرار السير نحو السفارة، حضر وزير الداخلية الأردني مازن الساكت وحاول تهدئة الشبان الغاضبين وتحدث معهم قائلا "رسالتكم وصلت".

غير أن الشبان رفضوا محاورة الوزير الذي قرر مغادرة المكان، وبعد مفاوضات بين قادة الأمن والشبان تم الاتفاق على أن يغادر المحتجون الشارع الساعة الواحدة ليلا والعودة إلى ساحة مسجد الكالوتي الذي يبعد نحو كيلومتر عن مقر السفارة.

قوات الأمن الأردنية أوقفت المحتجين

قبل 200م من مقر السفارة (الجزيرة نت)

مطالبة بالثأر

وافترش الشبان المحتجون الأرض ورددوا هتافات تطالب بطرد السفير الإسرائيلي من الأردن، كما رددوا هتافات تحيي الثورة المصرية وطالبوا بالثأر للشهداء في غزة وللجنود المصريين الذين سقطوا في اشتباكات مع الجيش الإسرائيلي في سيناء.

وجاء الاعتصام إثر دعوات على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" للتظاهر أمام السفارة الإسرائيلية "لطرد السفير من عمان تضامنا مع أبناء قطاع غزة والثوار المصريين بالقاهرة".

ورفع الشبان المحتجون الأعلام الأردنية والفلسطينية والمصرية ورددوا هتافات سمع منها "لا سفارة صهيونية على أرض أردنية" و"شيل العسكر عن الحدود.. حدود الضفة الغربية.. واللي بدو الأرض تعود .. يحمل البندقية".

وتواجدت قيادات سياسية ونقابية في الاعتصام الذي شاركت فيه مختلف ألوان الطيف السياسي، ورفع فيه شبان شعار "الشعب يريد تحرير فلسطين".

من اللافتات المرفوعة في الاعتصام (الجزيرة نت)

حراسة مشددة

يذكر أن السفارة الإسرائيلية تعتبر من المواقع الحصينة في ضاحية الرابية الراقية غربي العاصمة عمان، وتخضع لحراسة أمنية مشددة تمنع بموجبها سلطات الأمن أي محتج بالوصول إلى محيطها، كما تمنع وسائل الإعلام من التقاط الصور لها.

وبينما ينفذ ناشطون سياسيون اعتصامات متقطعة أمام السفارة لاسيما في فترات العدوان الإسرائيلي على المناطق الفلسطينية، تنظم جماعة من الشبان تطلق على نفسها "جماعة الكالوتي (جك)" اعتصامات أسبوعية تطالب فيه بإغلاق السفارة.

ويؤكد القائمون على الاعتصام الذين نفذوا الخميس الماضي اعتصامهم الـ72 أن الموقف من معاهدة السلام الأردنية الإسرائيلية ومن وجود السفارة الإسرائيلية في عمان غير مرتبط بحدث ما وإنما هو موقف مبدئي.

وبدأت "جك" اعتصاماتها قرب السفارة منذ مهاجمة الجيش الإسرائيلي سفن أسطول الحرية نهاية مايو/أيار الماضي بشكل يومي، قبل أن يتحول الاعتصام إلى مناسبة أسبوعية ثابتة لم توقفها الظروف الجوية أو شهر رمضان أو الأعياد والمناسبات المختلفة

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...