عبير يونس بتاريخ: 5 أكتوبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أكتوبر 2012 تم الارسال 08 August 2012 - 03:23 AM الفاضل باهي الطائر الحزين النجوم سكناها العلاء احداها وكانت الماسيه غازلت شرفتى وانارت أُمسيتى شكرا بيضاء .. بملء الأرض وحتى الفضاء دمتِ : مُتلألأه أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 5 أكتوبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أكتوبر 2012 تم الارسال 08 August 2012 - 11:32 AM وبعد صيحة هزت الأرجاء يخفتُ صوت النداء و أطأطئ رأسي على استحياء فيغمرني وهجٌ من ضياء أنظر بطرف عيني برجاء فتعلو ابتسامةٌ عيني النجلاء و أنهضُ لأرحب بأبي العلاء دمتَ دوما في علياء أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 5 أكتوبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أكتوبر 2012 تم الارسال 13 September 2012 - 03:44 PM و حين تغضب مني حبيبي تغضب عليّ السماء وتشيح الشمس بوجهها عني و ترفض النظر إلى وجهي و تحط على رأسي سحابة سوداء ترافقني أينما ذهبت تصاحبني اللعنات ويهجرني التوفيق في كل خطوة أخطوها و أتعثر ألا فلترضى عني ليسطع نجمي مرة أخرى أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 5 أكتوبر 2012 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أكتوبر 2012 تم الارسال 14 September 2012 - 05:06 PMو أخفض لك جناحيلتحتويني أنت بجناحيكأخفض رأسي أمامك أنت فقطفلا تعلو رأسي عن رأسكأخلع تاجي لأضعك أنت" تاجا " على رأسيو كيف أتكبر عليكوأنت كبريائي؟! http://www.youtube.com/watch?v=8Jl4oBLQk9Y أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 8 فبراير 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 فبراير 2014 قمة الألم ألا أجد من أشكو إليه منك إلا أنت! أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 4 مايو 2014 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 4 مايو 2014 قال لي تعالي شاركيني بالجنون فقد ألهبت شذرات سحرك العيون و بات القلب بروعة لحظك مفتون لكن انتبهي و تحلي بالسكون فأنا عاشق لكل أصناف المجون و حولي نساء بعشقي يهتفون شاركيهن بحبي و اسكني معهن بقلبي الحنون إياكِ أن تتذمري... اهدأي يا حبيبتي و تعقلي حريتي أغلى ما يكون خاسرة أنتِ إن تتمردي تنطحين الصخر و تلقي بنفسك للمنون ليس عندي ما أخسره إن تغضبي أو ترحلي... لا تساورني حتى الظنون إن ترين نفسك غالية نعم أنتِ كذلك .. و جميعهن غاليات إن تهجري.. ألف غيرك باقيات إياكِ أن تتصوري .. أن نفسك بهن تقارني كرامتهن كرامتي و ما يمسهن يمسني إن تبقين أهلا بكِ و إن ترومين الرحيل فمؤسف قراركِ... و إني لكل ما قدمته ..ممنون أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 27 أبريل 2021 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 أبريل 2021 كنت أبحث في جوجل عن اسمي لأرى مشاهدات كتابي الذي تم نشره قبيل 2020 ، فوجدت هذا الموضوع هل حقا كانت لدي تلك المشاعر؟ لست مستخفة بالطبع .. أحترم تلك الفترة جدا من رحلتي و لكني تطورت كثيرا عنها.. أغلبها كانت مشاعر تخص التعلق.. و أنا الآن تعلمت تخطي التعلق كونه شعور يبقيك كما أنت و هو يليق بالعيش في الماضي و السجن في حلقة زمانية تظل تتكرر إلى مالا نهاية ممتنة أن هذا الموقع يحفظ ما تمت كتابته منذ سنوات طويلة .. ليكون سجلا نعود إليه كل فترة لنرى قدر تطورنا، أم ما إذا كنا حقا نتطور.. المشاعر الشرقية مبنية على فلسفة راقية جدا مؤداها أن الرجل و المرأة كيانان يحتاج كل منهما لوجود الآخر ..كنقيضين أحيانا .. و كمتشابهين أحيانا تم تزييف علاقة التكامل بين القوة مع الرقة و تحولت لعلاقة طردية بين القوة و الضعف ليس فقط بين رجل وامرأة و لكن بين كل متغطرس بالقوة و مستكين بالضعف فتشوهت العلاقة وتحولت إلى اضطهاد و ضحية مع تبادل مستمر للأدوار بين الرجل و المرأة، أيهما يملك القوة يسحق الآخر بلا رحمة.. أعود هنا و قد أدركت الصورة الأصلية فتابعوني لمزيد من البوح الذي لازال ممنوعا لكنني هنا أحرره للنور.. عبير يونس أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 22 يونيو 2023 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 يونيو 2023 عندما كانت بعمر أصغر كانت تتعجب ممن يتساءلون: هل يمكن أن يكون هذا هو الحب؟ كانت لا تستوعب أهمية هذا السؤال و تراه نوعا من السفسطة. كيف لا تعرف ( تعرفين) أنك واقع في الحب؟ و كيف لا يمكنك وصف مشاعرك او تحديدها؟ دوما الحمقى هم الواثقون هههه عندما كانت لا تستطيع التمييز بين الاعجاب و الاستلطاف و التعلق كانت تراهم جميعا "حبا" .. ثم توقفت عن استقبال الشعور و صارت تدور في حلقة الايجو .. من يحبني ؟ من يتحرك باتجاهي؟ من يبادرني بعبارات الغزل.. ثم تبدأ في التصنيف لينتهي كل شيء و تغلق الباب في وجه الجميع لتعود لشرودها و فكرتها الراسخة أنه لا يوجد من يستحق ! حتى التقته.. في كل دورة تصفيات تجريها، كان دوما خارج التصنيف به شيء ما لا يشبه أحدا غيره تظهر صورته دوما في مخيلتها فتبتسم فورا كلما تذكرت شيء تحبه، ظهر هو معه قهوتها، زهور ، حلوى، موسيقى، قصيدة ، رقصة تانجو ..كلهم لابد و أن يقترنوا به، كوسوم حركة البحث في جوجل، كلما بحثت في أحدها، ظهر هو على محرك البحث.. حضوره بات قويا معها حتى أنها تشعر بدفء أنفاسه بجوارها.. لتفيق على نفس ذلك التساؤل الذي طالما سخرت منه: هل يمكن أن يكون هذا هو الحب؟ و العجيب أنها لم تعد تكترث بالإجابة، إذ لم تعد راغبة بمزيد من التصنيف فالمحتوى بات أثمن كثيرا من العنوان.. #عبير_يونس أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان