احساسك ايه وانت بتشوف الصورة دى ؟

[raouf]

بصراحة بعد رؤية هذه الصورة احسست بالفرح لوجود رئيس دولة اسلامية رزقهم الله بمثل هذا الرجل

واحساس بالحسرة ان الابواق الاعلامية لا تريد ان يظهر مثل هذا الرجل عندنا فى مصر كأن ال90 مليون مصرى لا يوجد فيهم رجال مثل رجب طيب اردوغان

واحساس بالامل انى اشوف رئيس مصر زوجته محجبة مثل 90% من سيدات الشعب المصرى

يا ترى انت ايه احساسك ؟

شوفوا الصورة

[عماد حمدي]

فرحان طبعاً .. و يا سلام لو الراجل بكررها تاني الراااااااااجل دا يجيلنا يمسك فترتين رئاسة بس في مصر فترتين مش أكتر و يرجع لبلده تاني ..

نفسي زعماء العرب يتفرجوا عليه و يتعلموا ..

ربنا يحفظه يارب ..

[ابو محمود]

هههههههههههههههههههههه انتو بتتكلمو على مين دة اسلامى يا ردالة وانتو عارفين ان اخوانا اياهم ضد الاسلامى اذا حكم باين عليكو طيبين قوى يمكن علشان رمضان والصيام هههههههههههههههههه

هذا الرجل مسلم وينادى بان يكون الاسلام هو من يحكم ويحتكم الى شريعتة قومة ولسوف يكسبون وتكون تركيا قريبآ قوة محركة وضامنة لمن حولها من شعوب مستكينة تحاول بلوغ الحرية

[dongol]

هو الجماعة بتوع نفديكم لسه ما شافوش الصورة

ولا شافوها و مطنشين!!!!

[DALI]

بقى الاعلام مش عايزين واحد زي ده يحكم مصر

طيب ليه طيب مش عايزين؟

غلاسة يعني ولا ايه؟

[hanzalah]

المجلس اسمكري والاعلام المصري المنافق والهزيل بعد الثورة ليس له مصلحة في تسليط الضوء على هذا الرجل

لانهم لم يعرفوا معنى الرجولة بعد

يقنعون انفسهم انهم يريدون مصلحة البلاد والعباد

وكذبوا

ما ارادوا الا عروشهم وكروشهم

والعجيب انه نفس منطق المنافقين في العهد النبوي

إن أردنا إلا احسانا وتوفيقا

اولئك الذين يعلم الله مافي قلوبهم

فاعرض عنهم

وعظهم

وقل لهم في أنفسهم قولا بليغا

وقولي البليغ للمجلس السمكري وإعلامنا المنافق

حسبي الله ونعم الوكيل في كل منافق متواطيء منكم على شعبنا وعلى ثورتنا

[ابراهيم عبد العزيز]

احساس مختلط بين امرين

اولا احساس بالفخر برئيس دولة مسلمة مثل رجل طيب اردوجان فهو رجل نرى فيه نسمات رجال من الزمن الجميل

أما الاحساس الثاني فهو احساس حسرة وانا أسأل نفسي هل دولة عظيمة مثل مصر عقمت أرحام النساء فيها أن تلد مثل رجب اردوجان ؟؟

[عماد حمدي]

هل دولة عظيمة مثل مصر عقمت أرحام النساء فيها أن تلد مثل رجب اردوجان ؟؟

أحييييييك علي هذا التعبير ..

[Dreamwithme]

احساس بالفخر لأنه رئيس دولة مسلم

واحساس بأن الحلم مش مستحيل وقابل للحدوث

[ابراهيم عبد العزيز]

هل دولة عظيمة مثل مصر عقمت أرحام النساء فيها أن تلد مثل رجب اردوجان ؟؟

أحييييييك علي هذا التعبير ..

شكرا يا عمدة

[سميرة ابو السعود]

ما شاء الله

ان شاء الله قريب حيبقي عندنا نسخه منه في مصر

[ام محمد]

الحاكم القدوة الذي اتعب الاخرين الذين يحاولون الوصول اليه

[raouf]

شكرا لكل الردود ويبدو انه ليس احساسى فقط بل اجتمعنا جميعا على نفس الاحساس

ا

[engmido]

يا سلااااااااام هذا هو الحكم المسلم العدل

ربنا يوعدنا وخلوا بالكو ده مش نظام صور متفبركة عشان الدعايا الانتخابية الجاية والاب الرئيس الانسان والكلام ده

دى افعال مش كلام وصور وبس ومش فى دولهم ده فى الصومال ودول افريقيا المسلمة

سبحان الله ولا يعجزك يارب شيئا

[نورالعين]

رجب اردوغان رئيس وزراء تركيا

والذي يرأس البرلمان التركي تحت الحكم العلمانى

ورغم انه مسلم لكنه لم يتوقف امام العلمانية ولم يسعى لتغيير الحكم بتركيا

اتجه بجهوده للتنمية في كل المجالات واصبح رمزا لانسان مسلم تفتخر به تركيا كما نفتخر به جميعا

ابنته عانت كما عانت الكثيرات من عدم قدرتهن على دخول الجامعة بتركيا لانهن محجبات

فلم يقف الشعب برغم ان 99% منه مسلمين مطالبين بحكم دينى لا يرفض الحجاب

اردوغان يقر بعلمانية بلاده ولكنه يحاول مرار وتكرارا ان يغيرللأحسن بدون تحفزوانكار لمخالفيه في الفكر

ويعاونه شعبه على ذلك بكل تأكيد

وهذا هو سر نجاحه

ليتنا نتعلم منهم

وبين هؤلاء بنات بعض كبار المسؤولين بمن في ذلك ابنة رئيس الوزراء رجب طيب إردوغان التي درست في الجامعات الأمريكية التي لا تحظر ارتداء الحجاب، في حين تركيا البلد المسلم (99% من السكان مسلمون) يمنع فيها ارتداء الحجاب!

وعندما نجح حزب العدالة والتنمية عام 2008 في تمرير مشروع قانون في البرلمان (بموافقة 411 صوتا من أصل 550 مقعدا) يسمح بارتداء الحجاب في الجامعات استنفرت القوى العلمانية ونجحت عبر المحكمة الدستورية العليا في إبطال مفعول القانون رغم مصادقة رئيس الجمهورية عبد الله جول, وهكذا تحولت قضية الحجاب في تركيا إلى قضية سياسية بامتياز, خيضت من أجلها العديد من المعارك السياسية.

لكن توالت الانفراجات في معركة الحجاب بعد النجاح الكبير لحزب العدالة والتنمية في الاستفتاء الدستوري الأخير والذي تم بموجبه تعديل 26 مادة من الدستور تتعلق جلها بالجسم القضائي والمحاكم المدنية والحريات الفردية، حيث أصبح هناك مناخ جديد في البلاد يشي بإمكانية إيجاد حل لقضية الحجاب في تركيا عبر حل دستوري.

فإردوغان بحسب المراقبين لا يفكر بتشريع قانون خاص في قضية الحجاب بقدر ما يفكر بإعداد دستور جديد شامل بعد الانتخابات البرلمانية المقبلة يتم فيه رفع الحظر بالكامل عن الحجاب.