يعنى ايه دولة إسلامية؟!!

[Mohammad Abouzied]

هناك دولة اسلامية تكون ارهاصاتها خلال فترة الدولة العثمانية......

اصبحت مملكة منذ 1351 هجرية (1932م)

لم تحتاج ﻻي (دستور من الشرق وﻻ الغرب) حتى تحكم به

ورغم انها تحكم (بالشريعة اﻻسلامية) ...اﻻ ان ذلك لم (يخف) النصارى بما فيهم الموارنة و اﻻقباط او البوذيين و الهندوس من الذهاب اليها والعيش فيها لسنوات....

دولة تحكم (بالشريعة اﻻسلامية) وزعماؤها على مستوى الند للند للغرب اﻻوربي اﻻميركي والشرقي الروسي

لم تعقها (الشريعة اﻻسلامية)من التمتع بثمار (الحضارة الحديثة)...ولم (يعق) ارتداء نسائها (للحجاب و النقاب) بان يتمتعن كذلك (بكل ما انتجته الحضارة الحديثة)

انها و بكل فخر........

المملكة العربية السعودية bv:-

اغلب احكام المملكة حاليا احكام تعذيرية لتوقيعها على وثيقة حقوق الانسان حتى حكم الاعدام لم ينفذ حاليا امام المساجد كما كان يحدث من قبل والمملكة مضطرة لذلك وال سوف تتعرض لحصار اقتصادي كبير بالاضافة تعرضها لاحتلال او حرب من ايران

وعلى فكرة بدات تكوين الدولة السعودية بعد انهيار الدولة العثمانية وثورة القبائل على الشريف حسين وابنه فيصل الذين تحالفو مع الانجليز ضد الدولة العثمانية وبالتالي اخذت شكل ديني اسلامي علما بان اغلب انحاء الجزيرة وقتها كانت تعبد الشجر وقلة منهم مسلمين وشيعة

تم تعديل 23 أغسطس 2011 بواسطة Mohammad Abouzied

[Mohammad Abouzied]

عموما أنا ذكرت ذلك للتذكرة حتى لاتنزلق قدماك فيما لاتحسب حسابه عند الله خصوصا أنك لم تقرأ وتدرس لا التوراة ولا الإنجيل.

لاتخف على قدمى

فكل كلمة عندى اعرف اين تذهب ولا اقول كلام لا افهمة

عندما اقول هى منسوبة للمسيح فانا اعنى كل حرف اقوله

فنحن مأمورون بان لانصدق اهل الكتاب ولا نكذبهم

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

(لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم ، وقولوا : آمنا بالله وما أنزل إلينا وما أنزل إليكم)

صدق رسول الله

اذن تكون كلمتى : (منسوبة للمسيح) هى الكلمة الصحيحة لأنها تعنى انه يحتمل ان المسيح قالها او لم يقلها

تصديق حضرتك ان المسيح قالها هو المخالف للهدى النبوى

بالمناسبة كيف عرفت اننى لم ادرس التوراه والانجيل ؟

﴿ بسم الله الرحمن الرحيم ﴾

﴿ وَكَيْفَ يُحَكِّمُونَكَ وَعِنْدَهُمُ التَّوْرَاةُ فِيهَا حُكْمُ اللَّهِ ثُمَّ يَتَوَلَّوْنَ مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ وَمَا أُولَئِكَ بِالْمُؤْمِنِينَ ﴾

﴿ إِنَّا أَنْزَلْنَا التَّوْرَاةَ فِيهَا هُدًى وَنُورٌ يَحْكُمُ بِهَا النَّبِيُّونَ الَّذِينَ أَسْلَمُوا لِلَّذِينَ هَادُوا وَالرَّبَّانِيُّونَ وَالْأَحْبَارُ بِمَا اسْتُحْفِظُوا مِنْ كِتَابِ اللَّهِ وَكَانُوا عَلَيْهِ شُهَدَاءَ فَلَا تَخْشَوُا النَّاسَ وَاخْشَوْنِ وَلَا تَشْتَرُوا بِآيَاتِي ثَمَنًا قَلِيلًا وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ ﴾

﴿ وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنْجِيلِ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فِيهِ وَمَنْ لَمْ يَحْكُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ فَأُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ ﴾

هذا مااقوله من اول مشاركة لى

اهل التوراه يحكموا بالتوراه

اهل الانجيل يحكموا بالانجيل ولو يريدون الايمان بالعلمانية التى ممكن لاتتعارض مع دينهم فهم احرار

اهل القرأن يحكموا بالقرأن وهذا مانريده وهو محور حديثنا اننا نريد الحكم بكتاب الله وسنة رسولة

الشريعة الاسلامية وجدت مع وجود الخليقة وطبقت مع التوراة وطبقت مع الانجيل وايضا طبقت بشكل اخف مع الاسلام وكل عصر وله اوانه

اليهود في المدينة كانو يرجمون الزاني والزانية وطبقها الرسول بناءا على شريعة موسى ولم تذكر في القران

[Mohammad Abouzied]

مصر دولة اسلامية وذو مرجعية اسلامية لان غالبية شعبها مسلم وثقافته اسلامية وهذا يكفي تماما

اما اطالة اللحى ولبس الجلباب القصير ومسك السواك واكل الضاني ممكن تطبيقة في السعودية حيث الحياة في البر وتربية الغنم هي نشاط الشعب السعودي الاصلي ومتعودين على ذلك بالرغم من امتلاكهم القصور المشيدة الا ان الخيمة وقضاء الحاجة في الخلاء هي قمة متعتهم وصعب على شعب مصر باني الاهرامات ان تكون ثقافته مثلهم

ولبس البنطلون والقميص والجزمة جلد غنم لاتثبت اني كافر كما يدعي بعضهم

[نوران]

استاد محمد ابو زيد

كلنا عرب ومسلمين فلا يجب ان يتعالي احدنا علي الاخر

اما اطالة اللحيه والرداء القصير للرجال وايضا السواك فكلها سنه ثبتت عن النبي الكريم صلي الله عليه وسلم فمن تبع سنته فقد أصاب

وكيف نسخر من ما ثبت انه كان من سنة نبينا محمد او من من اتبع السنه

ومهنة رعي الاغنام , الم تكن مهنة النبي ايضا؟؟

وأري شخصيا ان السعوديين حافظوا علي هويتهم الثقافيه وعاداتهم ولم يتأثروا بالغرب أو بالمحتل وأراه شيئا محمودا, كما أن البنطالون

والقميص ليس زيا مصريا اصيلا بل مستورد من الخارج

شكرا

تم تعديل 23 أغسطس 2011 بواسطة نوران

[mustafagamiel]

مصر دولة اسلامية وذو مرجعية اسلامية لان غالبية شعبها مسلم وثقافته اسلامية وهذا يكفي تماما

اما اطالة اللحى ولبس الجلباب القصير ومسك السواك واكل الضاني ممكن تطبيقة في السعودية حيث الحياة في البر وتربية الغنم هي نشاط الشعب السعودي الاصلي ومتعودين على ذلك بالرغم من امتلاكهم القصور المشيدة الا ان الخيمة وقضاء الحاجة في الخلاء هي قمة متعتهم وصعب على شعب مصر باني الاهرامات ان تكون ثقافته مثلهم

ولبس البنطلون والقميص والجزمة جلد غنم لاتثبت اني كافر كما يدعي بعضهم

والله عيب طريقة الكلام دي وعيب انك تربط سنة النبي بأناس معينة فقط

بلاش تتطرف ياحج محمد وركز فيما تقول ولاتخلط الاوراق

[مسافر زاده الخيال]

مصر دولة اسلامية وذو مرجعية اسلامية لان غالبية شعبها مسلم وثقافته اسلامية وهذا يكفي تماما

اما اطالة اللحى ولبس الجلباب القصير ومسك السواك واكل الضاني ممكن تطبيقة في السعودية حيث الحياة في البر وتربية الغنم هي نشاط الشعب السعودي الاصلي ومتعودين على ذلك بالرغم من امتلاكهم القصور المشيدة الا ان الخيمة وقضاء الحاجة في الخلاء هي قمة متعتهم وصعب على شعب مصر باني الاهرامات ان تكون ثقافته مثلهم

ولبس البنطلون والقميص والجزمة جلد غنم لاتثبت اني كافر كما يدعي بعضهم

اهلا بك ...........مرة اخرى

يبدوا انك لا تعرف كثيرا من تاريخك المصري فضلا عن التاريخ السعودي او العربي او الانساني عموما.............

لو عدنا الى التاريخ المصري القريب (حتى اوائل الاربعينات) لوجدنا ان النساء كن يلبسن حجابا و نقابا ((اشد واكبر من الذي تلبسه المرأة السعودية الان)) و كان غالب الرجال ملتحين (و حتى العالم الغربي و الشرقي و نظرة لصور قاليليو و دارون و فرويد و ابراهام لنكولن تجد الجواب ان لم تملأ عينيك طريقة الشعب العودي في الحياه.......

ولو رجعت لرسومات البرديات القديمة المصرية لوجدت ان لباس رجالهم اشبه بلباس اهل السعودية و اليمن و الهند في كثير من تفاصيلها مما يثبت تقارب الاصل البشري كلما رجعنا تاريخيا الى الوراء ....اما تربية الغنم فهي افضل تربية البقر عدا انها كانت مهنة ((جميع الانبياء عيهم صلوات الله و سلامه))...ثم من قال ان مصر القديمة لم تعرف رعى العنم ومن رعاة الغنم من حكم واسس اسرة مصرية قديمة....و ضلال البعض بعبادة (ايبس الكبش)...اما بناء الاهرامات وان كانت ولا تزال معجزة معمارية-بالنسبة لنا والى الابد الا انها ليست كذلك لمعاصريهم.....فلم تمنعهم من الوقوع تحت حكم الاخرين مئات والاف السنين ولم يكن بناة الاهرام بمستوى قوة(من نحت من الجبال بيوتا)...لكن لا كرامة لهم بعد كفرهم بالله.............اما مسك السواك(فحقيقة لا اعرف كيف لي ان ارد) فمنذ متى كانت النظافة مما يعاب عليه المرء و هل كان بناة الاهرام يغسلون اسنانهم بمعجون سقنال تو..!!!!!!!!!!!!!..................

[ريمون]

قرأت رد الاستاذ ريمون

ولايوجد في رده اي اساءة او تجريح للاسلام بل هى اراء وافكار عادية

لذا وجب التنوية حتى لا يظن احد به ظن سئ

شكرا للتوضيح. لفته كريمه من حضرتك

[Mohammad Abouzied]

استاد محمد ابو زيد

كلنا عرب ومسلمين فلا يجب ان يتعالي احدنا علي الاخر

اما اطالة اللحيه والرداء القصير للرجال وايضا السواك فكلها سنه ثبتت عن النبي الكريم صلي الله عليه وسلم فمن تبع سنته فقد أصاب

وكيف نسخر من ما ثبت انه كان من سنة نبينا محمد او من من اتبع السنه

ومهنة رعي الاغنام , الم تكن مهنة النبي ايضا؟؟

وأري شخصيا ان السعوديين حافظوا علي هويتهم الثقافيه وعاداتهم ولم يتأثروا بالغرب أو بالمحتل وأراه شيئا محمودا, كما أن البنطالون

والقميص ليس زيا مصريا اصيلا بل مستورد من الخارج

شكرا

اشكرك على رقي الحوار والحقيقة انا لا اقصد اهانة الشعب السعودي الذي عشت بينهم 30 عاما بل انا اقول بالحرف الواحد ثقافتهم بل ثقافة منطقة الخليج كلها مختلفة عن ثقافة الشعب المصري وهذا ليس عيب ابدا ولا مساس ابدا هنا بالسنة النبوية لان لا يوجد ما يثبت ان لبس الرسول كان جلباب قصير ولحية وقص الشنب وكلها اقوال ظنية لا تملك الحقيقة المطلقة ولكن هنا اذكر ان ثقافة الشعب السعودي نابت من بيئتهم وليس من الاسلام وهذا ليس عيب ابدا لان ثقافة الفرنسيين مثلا يأكلون الضفادع ويلبسون الملابس الفضفاضة والانجليز في ويلز يلبسون الجنولة الاسكوتلندية والمصريين يأكلون الفول والعدس ويلبسون العمة في الصعيد والطاقية في الارياف واهل الخليج يأكلون الغنم ويلبسون العقال والثوب الفضفاض وليس معنى ذلك ان المسلم في فرنسا كافر وفي مصر كافر وفقط الذي في الخليج مسلم ويجب ان نسمو بالاسلام عن هذه المظاهر التي ليس لها اي علاقة باصول الدين الاسلامي

علما بان مهن كثيرة في مصر لا يرضى عنها اهل الحليج مثل الجزارة وايضا الحداده والحلاق ويعتبرون انها مهن العبيد وفي مصر فهي مهن محترمة

انا اتكلم عن ثقافة اسلامية بعيدة عن المظاهر والاشكال المستفذه واعتبار ان من يلبس الجلباب القصير ويربي اللحية هو فقط المسلم والباقي كافر

[Mohammad Abouzied]

مصر دولة اسلامية وذو مرجعية اسلامية لان غالبية شعبها مسلم وثقافته اسلامية وهذا يكفي تماما

اما اطالة اللحى ولبس الجلباب القصير ومسك السواك واكل الضاني ممكن تطبيقة في السعودية حيث الحياة في البر وتربية الغنم هي نشاط الشعب السعودي الاصلي ومتعودين على ذلك بالرغم من امتلاكهم القصور المشيدة الا ان الخيمة وقضاء الحاجة في الخلاء هي قمة متعتهم وصعب على شعب مصر باني الاهرامات ان تكون ثقافته مثلهم

ولبس البنطلون والقميص والجزمة جلد غنم لاتثبت اني كافر كما يدعي بعضهم

اهلا بك ...........مرة اخرى

يبدوا انك لا تعرف كثيرا من تاريخك المصري فضلا عن التاريخ السعودي او العربي او الانساني عموما.............

لو عدنا الى التاريخ المصري القريب (حتى اوائل الاربعينات) لوجدنا ان النساء كن يلبسن حجابا و نقابا ((اشد واكبر من الذي تلبسه المرأة السعودية الان)) و كان غالب الرجال ملتحين (و حتى العالم الغربي و الشرقي و نظرة لصور قاليليو و دارون و فرويد و ابراهام لنكولن تجد الجواب ان لم تملأ عينيك طريقة الشعب العودي في الحياه.......

ولو رجعت لرسومات البرديات القديمة المصرية لوجدت ان لباس رجالهم اشبه بلباس اهل السعودية و اليمن و الهند في كثير من تفاصيلها مما يثبت تقارب الاصل البشري كلما رجعنا تاريخيا الى الوراء ....اما تربية الغنم فهي افضل تربية البقر عدا انها كانت مهنة ((جميع الانبياء عيهم صلوات الله و سلامه))...ثم من قال ان مصر القديمة لم تعرف رعى العنم ومن رعاة الغنم من حكم واسس اسرة مصرية قديمة....و ضلال البعض بعبادة (ايبس الكبش)...اما بناء الاهرامات وان كانت ولا تزال معجزة معمارية-بالنسبة لنا والى الابد الا انها ليست كذلك لمعاصريهم.....فلم تمنعهم من الوقوع تحت حكم الاخرين مئات والاف السنين ولم يكن بناة الاهرام بمستوى قوة(من نحت من الجبال بيوتا)...لكن لا كرامة لهم بعد كفرهم بالله.............اما مسك السواك(فحقيقة لا اعرف كيف لي ان ارد) فمنذ متى كانت النظافة مما يعاب عليه المرء و هل كان بناة الاهرام يغسلون اسنانهم بمعجون سقنال تو..!!!!!!!!!!!!!..................

انا اتكلم فقط عن ثقافة شعوب اكن لها كل احترام ولكن اثناء اقامتي هناك لم اكن في يوم الايام سعودي بل عشت غريب عنهم لاني مصري وولدت من اب مصري وام مصرية وحافظت على هويتى المصرية التي افتخر بها بل دافعت عنها كثيرا داخل المجتمع السعودي ولا مانع عندي ان يكون لي اصدقاء كثيرين من السعودية والخليج عامة ولكن مع الاحتفاظ بهويتي المصرية والشهادة للله ان الشعب السعودي يحترم كل من يحترم ثقافته وبلدة ويحترم عادته وتقاليده ومن يقلد الشعب السعودي في عاداته وتقاليده لا يلاقي اي احترام حقيقى منهم واي مصري حاول يقلدهم فقد احترامه واعتبروه منافق يجب الحرص منه

[Mohammad Abouzied]

ياجماعة شكلكم كدا فهمتوني غلط واعتبرتو كلامي قدحا في اهل الخليج

وهذا غير صحيح ابدا بل احترمهم واحترم ايضا كل ثقافات الشعوب سواء كانو يعيشون في سيبيريا او وسط افريقيا

واختلافنا عن الاخر لا يعني التقليل من شأنه ولكن العيب هنا ربط المظهر بالدين

لقد وجدت شباب لا يفقهون في الدين شئ وكل اعتقادهم ان لبس الجلباب ومسك السواك هو الاسلام بل ينتقدون شيخ الازهر وعلماء المسلمين الذين افنو حياتهم في العلم

الاسلام اكبر بكثير من مجرد زي وطنى في اي بلد

ونرجع تاني عن الدولة الدينية ذات السلطة المطلقة لرجال الدين والدولة الاسلامية المدنية لتعريفهم كويس علشان نعرف احنا فين منهم وعيزين ايه لمصر التى في خاطري

[mhfarag]

أعزائي المحاوراتية أشكركم أولا على تفاعلكم الجميل.....

لقد طرحت هذا الموضوع للنقاش ولتبادل الأفكار حيث أنه لطالما يراودني هذا الحلم الجميل....وهو عودة الدولة الإسلامية

كلنا بالطبع نعلم أنه آخر دولة خلافة إسلامية كانت الدولة العثمانية وأنه بعد تفكيك هذه الدولة أو الخلافة تشظت إلى مجموعة من الدويلات الصغيرة التي قبعت تحت الإحتلال فترة من الزمن وكان هذا الإحتلال من قبل

الدول التي ساهمت في اسقاط الخلافة (الدولة بلغتنا العصرية) العثمانية....وهي بريطانيا وفرنسا وإيطاليا واليهود....فكنا بمثابة الجائزة على مجهوداتهم في إسقاط الخلافة على مدار قرنين من الزمان

رسمياً غادرنا الإحتلال بعد أن تأكد من أنه ترك في كل دويلة رجال له ضامنون لحقوقهم ومصالحهم في تلك المنطقة....

رسمياً كذلك حكمنا بأنظمة عسكرية/علمانية والمقصود هنا بعسكرية هو أن الجيش الحامي والضامن الوحيد لبقاء نظم الحكم....لذا فأنا أعتبر كل الأنظمة التي حكمت المنطقة كانت عسكرية بغض النظر عن

الغلاف الرسمي الخادع أو أساليب انتقال الحكم فيها...سواء كانت ملكية أو جمهورية أو حتى جماهيرية...

ففي النهاية هي أنظمة محمية أولا بأجهزة الأمن القمعية التي أنشئت في بدايات الإحتلال التي توارثت نفس الأسلوب في القمع والتعذيب والإعتقال...ثم في الحلقة التي بعدها قوة الجيش الذي كدست فيه الأسلحة

لحماية النظام ورأسه....ثم الحلقة التي تليه وهي النظام الدولي ( الإحتلال غير المباشر )الذي يحمي وجود هذه الأنظمة فوجودها مرتبط باستمرار تحقق مصالحهم...

في السابق كان الكثير يشكك في كثير مما سبق ويضعها تحت ما يسمى بنظرية المؤامرة أو غيرها من المسميات ولكن المدقق في أحداث الثورات العربية سيجد أنها كشفت الغطاء عن الكثير فيما يسمى حاليا بالنظام

العالمي...فبدون الدخول في التفاصيل ففي بدايات كل ثورة يحاولون مساندة النظام القائم حتى إذا تأكدوا بأن ورقته قد احترقت سارعوا بركوب الموجة الشعوبية الجديدة في محاولة لتوجيه الأوضاع الجديدة

لتصبح تحت سيطرتهم من جديد من خلال معونات سياسية موجهة إلى الفصيل الأقرب لهم ولتوجهاتهم كالحاصل في مصر وتونس أو بالتدخل المباشر كليبيا وتشكيل وفررز رجال المجلس الإنتقالي فيه أو في اليمن عن

طريق دعم الرئيس اليمني عن طريق المبادرة اليمنية مع العمل بالتوازي مع القوى السياسية اليمنية على الأرض للوصول للبديل الأنسب وهكذا......

حالياً بعد هبوب رياح الحرية على المنطقة وعلى الشعوب العربية أتمنى من الله أن تكون هذه الحرية أثراً إيجابيا في الإنعتاق من المسلمات والأفكار التي تم الترويج لها إعلاميا على مدى أكثر من نصف قرن لا أقول

على مستوى العالم العربي فقط بل على المستوى العالمي حيث تم تشويه كل ما هو إسلامي حتى وصم بالأرهاب كل من تمسك أو التزم بسنة الرسول صلى الله عليه وسلم سواء الشكلية أو القولية أو الفعلية في حين أن

من إلتزم تقليد الغرب الحضاري بالتحضر والثقافة والوعي....

فعليا هذا ما يطلق عليه ثقافة المهزوم وهو شئ منطقي حدوثه....ولكن من غير المنطقي استمراره في ظل التغيرات التي تضرب في أركان الكرة الأرضية خاصة بداية النهاية للنموذج الثقافي والإقتصادي

الغربي...فمن الناحية الثقافية في كثير من المواقف كشفت حقيقة الغلاف المزيف للحضارة الغربية التي تهتم بحقوق الإنسان الغربي فهم إن جرح أو أهين شخص منهم خاصة لو كان من شخص مسلم أقاموا الدنيا

ولم يقعدوها أو لو أصيب أحد كلابهم بنوبة قلبية أقاموا له عملية جراحية دقيقة تبث على الهواء ويتابعها الملايين أما إذا استبيحت أوطاننا وقتل الملايين فمسألة فيها نظر وإذا استبد حكامنا أصبح تطبيق الديمقراطية

عندنا مسألة غير ضرورية بل خطيرة ويجب تجنبها إذا أنتجت هذه الديمقراطية إختيارا شعبيا لأشخاص مرجعيتهم إسلامية ( تركيا أيام نجم الدين أربكان ،الجزائر أيام فوز جبهة الإنقاذ ،غزة أيام فوز حماس )

أما من الناحية الإقتصادية فالغرب مقبل على إفلاس حقيقي....وعلماؤهم الإقتصاديون كثير منهم نادى بتطبيق النظام الإقتصادي الإسلامي ( الفائدة = 0% ) ولكن نحن مازلنا مصرون على تطبيق

النموذج الرأسمالي بحذافيره وبالتالي سنقع في نفس أخطائهم بحذافيرها (إفلاس الكثير من بنوكهم سيؤدي بالتبعية إلى ضياع الكثير من مقدرات الأمة المودعة في هذه البنوك كما أن إرتباط الكثير من عملات المنطقة

بالدولار سيؤدي إلى موجات ضارة من التضخم وإنهيار قيمة العملات المحلية)

في الحقيقة لقد جربنا في منطقتنا العربية حلولا وأنظمة كثيرة بدءا بالقومية العربية والإشتراكية والشيوعية والرأسمالية مرورا بأنظمة أخذت الغلاف الإسلامي....نعم الغلاف...بدون ذكر أسماء يوجد بلدان

طبقت الشريعة الإسلامية في كثير من أمورها وليس في الأمر كله (وهي أفضل من غيرها) ولكن لا يستقيم الأمر كذلك فكانت التجربة تشوبها الكثير مما لا يعد نموذجا يحتذى به فالدولة التي تدعي أنها تطبق

الشريعة فتطبقها على الضعيف وإذا سرق أو أجرم الشريف تختفي هذه الشريعة هو تطبيق منقوص وكذلك إذا تم لي عنق الكثير من الأحكام والنصوص لتوافق رأي الحكام فهذا شئ بعيد تمام البعد عن النموذج الذي

يحتذى به

إذا ما الحل.........!!

الحل في رأيي أن نقيم دولة تقوم أولاً على العدل والحرية فهما أساس أي حكم ثم التكافل الإجتماعي وأن تكون القوانين منبعها من مما تعارف عليه الأغلبية على ألا يقوم بظلم أي أقلية أو يضطهدها أياً كان دينها حتى

لو كانت ملحدة.....

وبما أننا في دولة أغلبية السكان فيها من المسلمون فمن الطبيعي أن تكون التشريعات مصدرها هو ما توافق وأجمع وتعارف عليه أغلبية سكان هذا القطر وهو الإسلام...وإذا كان مصدرها غير ذلك فهو مناف لما

يدعو له دعاة الديموقراطية...

ثم هناك دائما شيئا يدعوني للإستغراب ففي الوقت الذي يعترف به غيرنا أنه أخذ الكثير منا وطبقه بنجاح عنده كما أخذنا الكثير منهم وفشل تطبيقه عندنا ومازلنا نحاول تطبيقه...

نحن للأسف يوجد عندنا طبع غريب فعندما نقوم بشراء موبايل فإننا نقوم بتشغيله على الفور والبدأ بسؤال الأصدقاء والخبراء عن كيفية استعماله....في حين أن المصنع قام بطابعة كتيب به كل شئ عنه حتى

كيفية إصلاح بعض الأعطاب البسيطة....

فكذلك نحن البشر صنعنا الخالق وأرسلنا إلى الأرض وأرسل إلينا الكتب وآخرها القرآن الكريم...فما نقوم به فعليا أننا نترك إرشادات الصانع لنهيم على وجوهنا لنبحث عن حلول في حين أن الحل بين أيدينا !!

[Mohammad Abouzied]

نتكلم بصراحة وواقعية في ظل عالم تحكمة قواعد واسس عالمية اتفق الجمبع على تطبيقها تحت اشراف هيئة اسمها هيئة الامم المتحدة

الشريعة الاسلامية هي حاليا جزء اساسي في اغلب قوانين الدول الاسلامية الا حكم السارق بقطع يده والزاني برجمة وشارب الخمر بالجلد

قطع يد السارق اصبح عديم الاثر بعد نجاح زرع الاعضاء البشرية ومعنى كدا ممكن واحد يسرق البلد كلها وتقطع يده ويذهب لبلد مثل اوكرانيا ويزرع ايد جديدة ومفيش مشكلة

رجم الزاني طبقا للشريعة يجب احضار اربع شهود عدول يشهدون كل على حدا بانه راى الزاني في حالة تلبس لا يمر خيط بينه وبين الزانية عراى كاملا لا يستر جسدهم شئ واخذ اختلف احدهم شهادته عن الاخرين يجلدون على كذبهم للتشهبر بالزاني وهذا معى ذلك انه مستحيل تطبيق الشرع في هذه النقطة

شارب الخمر نفس الشروط مع شم راحة الفم فكيف يطبق

اذا القانون الوضعي سوف يكون اشد واقصى في تطبيقة على المخالفين وممكن اعتبارة احكام تعذيرية للشريعة الاسلامية طالما تغيرت الظروف

يجب ان نعترف ان تطبيق الشريعة اختلف مع سيدنا ابراهيم ومع سيدنا موسى ومع سيدنا المسيح ومع سيدنا محمد طبقا لعصر نزول الرسالة

نظام الخلافة انتهت فعليا مع زمن الخلافة الراشدة وبدأ الفتنة الاسلامية الكبرى وقتل سيدنا عثمان اما الخلافة العثمانية التي حكمت العالم باسم الدين فقط انتهى بها الحال باحتلال معظم العالم الاسلامي وسبب سقوطها ذكرته في موضوع خاص بها

هنا http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=9374&st=0&p=108557&fromsearch=1entry108557

اذا لمصر وضعها الحالى هو افضل وضع مع تنقيح القوانين بصفة دائمة لخدمة مصلحة شعبها وعلى المؤسسات الدينية تنشط لقوية النازع الديني الايجابي لبناء مصر بدون تخريب او عنف يؤدي للفتن الطائفية المدمرة

[أثر الطائر]

دخلت النقاش متأخرا وأتاح لي ذلك متابعته منذ البداية، وهو ما جعلني أستشعر وجود بعض "الحقائق الغائبة" أو "المفاتيح المفقودة" في نقاش إشكالي عن أمر إشكالي هو (الدولة الإسلامية)..

عشان كده..ورغبة في التكثيف..فلن أرد على كل ما تراءي لي الرد عليه من أفكار متوزعة على مشاركات الأصدقاء الذين شاركوا في الموضوع قبلي، لكني سأحاول (لم) هذه الملاحظات إجمالا في النقاط التالية :

أولا - ما هي الدولة؟

الدولة هي (أداة للحكم). مجموعة أو مجموعات من البشر تسكن رقعة جغرافية محددة ويلزمها حتما أن تجد أسلوبا لتنظيم وإدارة مواردها الاقتصادية وحماية حدودها وتقديم الدعم لأبنائها..إلخ الوظائف الأساسية المعروفة للدولة.

إذن الدولة (أداة حكم) ولكم أن تتخيلوا معنى ودلالة وشكل الأداة، فكما تتكون الأداة (منشار أو فأس مثلا) من مجموعة من المواد الجامدة المعشقة والمسامير والتروس (والأجهزة الدقيقة لو أفترضنا أدوات تكنولوجية حديثة أكثر تعقيدا).. فكذلك هي الدولة سواء بسواء(أداة حكم) تتكون من مجموعة من النظم والسلطات والقوانين والتدرج الهرمي الوظيفي..إلخ.

وشأن أي أداة فإن الدولة تطورت بدء من الأشكال البدائية الأولى التي أبتكرها الإنسان للحكم على الأرض حتى أرقى أشكال الدولة في عصرنا الراهن (الدولة الديموقراطية).

إذن فالدولة شكل بشري للحكم كان بدائيا مليئا بالأخطاء ثم شق طريقه في الزمن عبر التجربة والخطأ نحو الارتقاء

وقد مرت الدولة بعدة مراحل معروفة بدء من سلطة العائلة إلى سلطة القبيلة إلى سلطة الملك الإله إلى الدولة العسكرية والدينية..إلخ هذه الأشكال التي عرفها البشر على مدار تاريخهم من أداة الحكم = الدولة.

وعلى ذلك فلا يصح وصف دولة (كأداة مجردة للحكم) بالإسلامية ولا بالمسيحية ولا باليهودية، فلا يوجد مثلا فأس إسلامي ولا منشار مسيحي ولا ساقية يهودية، وقد ثبت بالفعل على مدار التاريخ أن كل من قال :

- دولة إسلامية خدع المسلمين (وأنظروا إلى حكم الفقهاء والحوزات في إيران الإسلامية – حكم أسرة آل سعود القبلي في السعودية الإسلامية – حكم البشير الاستبدادي في السودان الإسلامية – حكم طالبان المتشدد في أفغانستان الإسلامية)

- وكل من قال دولة مسيحية فقد خدع المسيحيين (والحروب الصليبية لملوك الغرب المسيحيين المستبدين الذين حكموا شعوبهم بسلطات إلهية لا تزال مأساة ماثلة حتى اليوم في أذهان الغرب والشرق)

- ومن قال دولة يهودية خدع اليهود (ودولة إسرائيل الصهيونية واحتلالها الاستيطاني هو نموذج تعاني منه الإنسانية لانزال)

ثانيا – ما هو شكل الدولة في الإسلام؟

لقد ثبت قطعيا وبالدليل البرهاني من القرآن وصحيح السنة أنه لا يوجد نموذج معين للحكم يمكن وصفه بـ"الدولة الإسلامية".

طبعا يمكننا أن نعتبر الدولة التي يعيش في ظلها أغلبية من المسلمين "دولة إسلامية". لكن المقصود أنه لا يوجد نظام أوشكل محدد للحكم هو النظام الإسلامي.

وأحيل من يريد المطالعة المستفيضة لهذه القضية إلى واحد من أروع وأبقى الاجتهادات الإسلامية المعاصرة، أقصد كتاب : "الإسلام وأصول الحكم" للشيخ الجليل علي عبدالرازق.

واختصارا، فلم تكن دولة الخلافة نظاما إسلاميا للحكم، بل كانت مجرد نظام للحكم أتخذه المسلمون ليديروا به شئون مجتمعهم والمجتمعات التي دخلت الإسلام وأصبحت تابعة مركزيا لدولة الخلافة.

قامت دولة الخلافة على الملك العضوض، ومهما أفرطنا في ضرب أمثلة العدل والتقوى ورعاية الله وصون الرعية بين الخلفاء فستظل الأمثلة الاستبدادية الدموية موجودة على اتساع التاريخ الإسلامي بوفرة تدل على أن نظام الخلافة كان نموذجا للدولة يعتمد على سلطة الخليفة (خليفة الله/ظل الله على الأرض). ويصل الخليفة وقبيلته والقبائل المتحالفة معه إلى انتزاع الخلافة بالسيف ويحكم الناس بسلطة إلهية (معاذ الله) يدين لها الناس خوفا وتقية لا محبة وتأييدا.

فإذا صلح الخليفة يكون ذلك من حظ الرعية، وإذا فسد يكون أيضا من سوء حظهم، ولا تملك الرعية أن تدلي برأي يخالف الخليفة أو يطعن في شرعيته، فقد كانت شرعيته إلهية (أستغفر الله)، ومن يدلي برأي يعارض وجود الخليفة أو يطعن في شرعيته يواجه بالتكفير والإخراج من الملة والسيف والقتل لا أقل من ذلك. وقطعا لم تكن (الرعية) تطمع أبدا في معاقبة (الراعي) لو أخطأ..

هل هذا هو النظام الإسلامي؟

قطعا لا..ومن يقول بغير ذلك فقد ظلم الإسلام ظلما عظيما

ثالثا – هل كان الرسول قائد دولة؟

قطعا لم يكن الرسول قائد دولة، وذلك بنص القرآن والحديث الصحيح والسيرة النبوية، وهذا موضوع هام جدا لابد من القراءة فيه قراءة مدققة بعقل يقظ وضمير حي، لكني أكتفي للتدليل على أن الرسول لم يكن قائد دولة بحقيقة وجود 45 آية قرانية تؤكد ذلك، ومنها :

"وما محمد إلا رسولا قد خلت من قبله الرسل"

"ما كان محمد أبا أحد من رجالكم ولكن رسول الله وخاتم النبيين وكان الله بكل شيء عليما"

"محمد رسول الله والذين معه أشداء على الكفار رحماء بينهم"

إذن لم يكن الرسول قائد دولة، ولا زعيما، ولا رئيسا، ولا ملكا، ولا سياسيا..بنص القرآن

بالفعل قاد الرسول دولة مع بدء استتباب الأمر للإسلام في الجزيرة ومارس مهاما قيادية في هذه الدولة، ولكن تولى الرسول – عليه الصلاة والسلام - لوظيفة قائد دولة (شأن تولي الرعي أو التجارة مثلا) لا يعني أن هذه الوظيفة جزء من الرسالة أو النبوة أو الوحي.

ومن يقول أيضا بغير ذلك فعليه أن يفسر لنا 45 آية قرانية تؤكد كلها أن الرسول الكريم لم يكن إلا نبيا قد خلت من قبله الرسل يوحى إليه، ولم يكن – عليه الصلاة والسلام - لا قائدا ولا ملكا ولا زعيما ولا سياسيا ولا رأس دولة..

أكتفي بهذه الملحوظات التي حاولت بها أن أنصف الإسلام العظيم مما حاولت تيارات سياسية استبدادية وذات مصالح قبلية أو فئوية أو طبقية أو اجتماعية محددة أن تلصق به من أوزار وخطايا دولها..ليصبح ما أقترفت بأيديها من استبداد وظلم وفساد موصوما به الإسلام..والإسلام من أفعالهم ومصالحهم واستبدادهم براء..

وعذرا للإطالة

[eslam elmasre]

لا يوجد دولة اقامها رسول الله صلى الله عليه وسلم لان رأس الدولة الرسول لا يمكن ان يكون زعيما سياسيا لان هذا اهانة كبيرة للرسول الكريم لان محمد صلى الله عليه وسلم لم يسع لزعامة سياسية ولم يكن ملكا ولم يسع لملك بل كان زعيما دينيا ينقل من وحي من عند الله وينتظر الحلول من عند المولى عز وجل

وقد تحدثنا بتفصيل عن هذا الموضوع

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=106525&st=0&p=628361&fromsearch=1entry628361

وان سلمنا جدلا بوجود دولة سعى اليها الرسول الكريم فهي دون شك دولة دينية تتكلم باسم الله وتنتظر الحلول من عند الله

فهل هذه هي الدولة التي تسعون اليها

فاتكم القطار لانه لا يوجد رسول من عند الله بعد محمد صلي الله عليه وسلم

ولا توجد حلول ننتظرها من عند المولى عز وجل

ولا يوجد ولن يوجد من يعادل محمد رسولنا الكريم

فاتكم القطار

فاتكم القطار

[مسافر زاده الخيال]

هل نفهم من ذلك ان (النظام الديمقراطي-الحزبي-البرلماني) و القوانين (الوضعية في الحدود-وربما اﻻحوال الشخصية مثلا) انسب (للمسلمين و لغيرهم)في هذا الزمان واكثر عدﻻ من انظمة (الملك العضوض)الذي ابتدأ منذ حكم بني امية حتى الدولة السعودية!!!

و هل المحصلة لنتاج النظام الديمقراطي او الجمهوري عموما (اضافة للملكيات الدستورية) منذ ارهاصاتها في اليونان و الرومان مرورا للانظمة اﻻروبية الحديثة خاصة في (المساواة -حقوق اﻻنسان-حقوق المرأة-الغاء اﻻعدام-الحرية الشخصية.دينية .هوية جنسية.اعتراف بحقوق المثليين) ال...خ تطغى اجابيا على محصلة حكم (المسلمين) منذ حكم بني امية حتى اﻻن؟؟؟؟؟؟؟؟

[ابو محمود]

كالعادة مواضيع تبدأ وسرعان ما تنجرف نحو التعصب والتمييز اللي مش عاجبة الناس اللي بيلبسو جلاليب هو حر واللي عاجبة الناس اللي لابسة بناطيل وقمصان برضو حر بس لية بنهين الانسان الذى ينتهج الفكر ؟

دة معناة اننا عنصريين ولسة بدرى علينا ومحتاجين نقف شوية قصاد المراية ونكلم نفسنا

لية بنعمل كدة فى بعض هل اسلام الاخر يضر بنا او عدم اسلامة هل نشر الفضيلة بيجيب قشعريرة وضيق تنفس وهل افضل منة نشر البغضاء والكرة والضغينة والمنكر كل واحد حر فى راية وان كنت لا تعجبك كتابة شخص اكتب موضوع وقول فية زى ما أنت عايز وبلاش بقى تقليل من شأن الاسلام علشان خاطر ربنا لان كثير ممن يقرآ الردود بيفتكر ان دى خناقة يتهافت الناس فيها على تعرية الاسلام وتقليل شأنة

[Mohammad Abouzied]

كالعادة مواضيع تبدأ وسرعان ما تنجرف نحو التعصب والتمييز اللي مش عاجبة الناس اللي بيلبسو جلاليب هو حر واللي عاجبة الناس اللي لابسة بناطيل وقمصان برضو حر بس لية بنهين الانسان الذى ينتهج الفكر ؟

دة معناة اننا عنصريين ولسة بدرى علينا ومحتاجين نقف شوية قصاد المراية ونكلم نفسنا

لية بنعمل كدة فى بعض هل اسلام الاخر يضر بنا او عدم اسلامة هل نشر الفضيلة بيجيب قشعريرة وضيق تنفس وهل افضل منة نشر البغضاء والكرة والضغينة والمنكر كل واحد حر فى راية وان كنت لا تعجبك كتابة شخص اكتب موضوع وقول فية زى ما أنت عايز وبلاش بقى تقليل من شأن الاسلام علشان خاطر ربنا لان كثير ممن يقرآ الردود بيفتكر ان دى خناقة يتهافت الناس فيها على تعرية الاسلام وتقليل شأنة

عليك ان تقرأ المداخلات جيدا وبعد ذلك قوم بتحليلها كما تشاء

لم يمس الاسلام هنا بكلمة واحدة بل الجميع اتفق على ضرورة اسلامية الدولة ولكن بدون سلطة استبدادية باسم الدين خاصة ان الحكم باسم الدين حكم مطلق غير قابل للتقض او التعارض ويفترض على من يحكم باسم الدين ان لا يخطأ وهذا ليس من طبيعة البشر

ومصر دولة اسلامية بحكم غالبية سكانها وايضا محافظة ومتدينة بحكم ثقافتها واعنى هنا المسيحيين والمسلمين سواء فما هي المشكلة ؟

[Mohammad Abouzied]

هل نفهم من ذلك ان (النظام الديمقراطي-الحزبي-البرلماني) و القوانين (الوضعية في الحدود-وربما اﻻحوال الشخصية مثلا) انسب (للمسلمين و لغيرهم)في هذا الزمان واكثر عدﻻ من انظمة (الملك العضوض)الذي ابتدأ منذ حكم بني امية حتى الدولة السعودية!!!

و هل المحصلة لنتاج النظام الديمقراطي او الجمهوري عموما (اضافة للملكيات الدستورية) منذ ارهاصاتها في اليونان و الرومان مرورا للانظمة اﻻروبية الحديثة خاصة في (المساواة -حقوق اﻻنسان-حقوق المرأة-الغاء اﻻعدام-الحرية الشخصية.دينية .هوية جنسية.اعتراف بحقوق المثليين) ال...خ تطغى اجابيا على محصلة حكم (المسلمين) منذ حكم بني امية حتى اﻻن؟؟؟؟؟؟؟؟

نظام الحكم لا يؤثر ابدا على اسلامية الدولة وحتى تطبيق الشرع لن يؤثر في ثقافة المجتمع

في السعودية مثلا تحريم الربا لم يمنعه بل منتشر وله الف طريقة لتطبيقة من وراء الشرع

[ابو محمود]

كالعادة مواضيع تبدأ وسرعان ما تنجرف نحو التعصب والتمييز اللي مش عاجبة الناس اللي بيلبسو جلاليب هو حر واللي عاجبة الناس اللي لابسة بناطيل وقمصان برضو حر بس لية بنهين الانسان الذى ينتهج الفكر ؟

دة معناة اننا عنصريين ولسة بدرى علينا ومحتاجين نقف شوية قصاد المراية ونكلم نفسنا

لية بنعمل كدة فى بعض هل اسلام الاخر يضر بنا او عدم اسلامة هل نشر الفضيلة بيجيب قشعريرة وضيق تنفس وهل افضل منة نشر البغضاء والكرة والضغينة والمنكر كل واحد حر فى راية وان كنت لا تعجبك كتابة شخص اكتب موضوع وقول فية زى ما أنت عايز وبلاش بقى تقليل من شأن الاسلام علشان خاطر ربنا لان كثير ممن يقرآ الردود بيفتكر ان دى خناقة يتهافت الناس فيها على تعرية الاسلام وتقليل شأنة

عليك ان تقرأ المداخلات جيدا وبعد ذلك قوم بتحليلها كما تشاء

لم يمس الاسلام هنا بكلمة واحدة بل الجميع اتفق على ضرورة اسلامية الدولة ولكن بدون سلطة استبدادية باسم الدين خاصة ان الحكم باسم الدين حكم مطلق غير قابل للتقض او التعارض ويفترض على من يحكم باسم الدين ان لا يخطأ وهذا ليس من طبيعة البشر

ومصر دولة اسلامية بحكم غالبية سكانها وايضا محافظة ومتدينة بحكم ثقافتها واعنى هنا المسيحيين والمسلمين سواء فما هي المشكلة ؟

لما هى مسلمة ومتدينة خايف من أية ومين يقدر يمشى حاجة عليك غصب عنك وهل حكمت على ما بالنوايا ام هى مجرد تكهنات ولية لغتك حادة ويعنى اية انك تعنى المسلمين والمسيحيين هل هناك من تداخل مسيحى بالتوبك فلماذا نوصى انفسنا عليهم هم اولى بالرد اذا رآو او تراء لهم ان ما يتم النقاش علية خطر عليهم لماذا نقف امام التغيير ونقيم الحكم قبل ان نرى تبعاتة رغم ان مصر اهلها كما تقول اهل دين اسمحلى ان اقول لك وللكثيرين هنا لو هناك من كفر باللة ومن ثم تراجع وأختار الصواب والاسلام ثانيآ فهل نقبلة بيننا ام نشك فى نواياة لو قسنا هذا على كل الافكار بدون تقييد ربما نرتاح من الشك لان النوايا فى علم الغيب والمغير هو الله وأهل السلف كما تعرف كانو منبوذين من النظام وما قبلة من نضم فاشية وعندما فتحت الابواب لهم يحاولون المشى وربما الجرى فى النور بعد الثورة فلنتركهم ونحكم عليهم اثناء ممارسة الحياة النيابية وأن سقطو فالجميع سيلفظهم اما ان نحاكمهم فهذا اولى ان يحاكم الجميع سلفى وسنى وعلمانى وليبرالى وصوفى فالجميع اما كانو فى الخفاء او منافقين او استغلالين او حمقى فقبل اطلاق الاحكام على الناس يجب ان نتوخى الحظر لاننا نحكم على غيبيات وذمم ونوايا .. ياريت مايكونش ردى عليك جانبة الصواب لانى ارى فى مداخلاتك كثير من الصواب ولن اقول كما قولت انت كل سنة وانت طيب

[Mohammad Abouzied]

كالعادة مواضيع تبدأ وسرعان ما تنجرف نحو التعصب والتمييز اللي مش عاجبة الناس اللي بيلبسو جلاليب هو حر واللي عاجبة

الناس اللي لابسة بناطيل وقمصان برضو حر بس لية بنهين الانسان الذى ينتهج الفكر ؟

دة معناة اننا عنصريين ولسة بدرى علينا ومحتاجين نقف شوية قصاد المراية ونكلم نفسنا

لية بنعمل كدة فى بعض هل اسلام الاخر يضر بنا او عدم اسلامة هل نشر الفضيلة بيجيب قشعريرة وضيق تنفس وهل افضل منة نشر البغضاء والكرة والضغينة والمنكر كل واحد حر فى راية وان كنت لا تعجبك كتابة شخص اكتب موضوع وقول فية زى ما أنت عايز وبلاش بقى تقليل من شأن الاسلام علشان خاطر ربنا لان كثير ممن يقرآ الردود بيفتكر ان دى خناقة يتهافت الناس فيها على تعرية الاسلام وتقليل شأنة

عليك ان تقرأ المداخلات جيدا وبعد ذلك قوم بتحليلها كما تشاء

لم يمس الاسلام هنا بكلمة واحدة بل الجميع اتفق على ضرورة اسلامية الدولة ولكن بدون سلطة استبدادية باسم الدين خاصة ان الحكم باسم الدين حكم مطلق غير قابل للتقض او التعارض ويفترض على من يحكم باسم الدين ان لا يخطأ وهذا ليس من طبيعة البشر

ومصر دولة اسلامية بحكم غالبية سكانها وايضا محافظة ومتدينة بحكم ثقافتها واعنى هنا المسيحيين والمسلمين سواء فما هي المشكلة ؟

لما هى مسلمة ومتدينة خايف من أية ومين يقدر يمشى حاجة عليك غصب عنك وهل حكمت على ما بالنوايا ام هى مجرد تكهنات ولية لغتك حادة ويعنى اية انك تعنى المسلمين والمسيحيين هل هناك من تداخل مسيحى بالتوبك فلماذا نوصى انفسنا عليهم هم اولى بالرد اذا رآو او تراء لهم ان ما يتم النقاش علية خطر عليهم لماذا نقف امام التغيير ونقيم الحكم قبل ان نرى تبعاتة رغم ان مصر اهلها كما تقول اهل دين اسمحلى ان اقول لك وللكثيرين هنا لو هناك من كفر باللة ومن ثم تراجع وأختار الصواب والاسلام ثانيآ فهل نقبلة بيننا ام نشك فى نواياة لو قسنا هذا على كل الافكار بدون تقييد ربما نرتاح من الشك لان النوايا فى علم الغيب والمغير هو الله وأهل السلف كما تعرف كانو منبوذين من النظام وما قبلة من نضم فاشية وعندما فتحت الابواب لهم يحاولون المشى وربما الجرى فى النور بعد الثورة فلنتركهم ونحكم عليهم اثناء ممارسة الحياة النيابية وأن سقطو فالجميع سيلفظهم اما ان نحاكمهم فهذا اولى ان يحاكم الجميع سلفى وسنى وعلمانى وليبرالى وصوفى فالجميع اما كانو فى الخفاء او منافقين او استغلالين او حمقى فقبل اطلاق الاحكام على الناس يجب ان نتوخى الحظر لاننا نحكم على غيبيات وذمم ونوايا .. ياريت مايكونش ردى عليك جانبة الصواب لانى ارى فى مداخلاتك كثير من الصواب ولن اقول كما قولت انت كل سنة وانت طيب

لا توجد اي حدة في الحوار بل يمكن يوجد سوء فهم فقط

كل ما قلته هو اقرأ جيدا وبعدها حلل

وهذا فقط لاظهار ان الجميع لم يعترضو على اسلامية الدولة

قل ما تشاء عن ما يجول بفكرك فانت حر في رأيك ونحن نحترمة سواء قبلناه او رفضناه لكن لا يجوز ابدا ان تتهمنا بالعنصرية ومعاداه السلفية التي لو جردت تماما لاصبحت مذهب اسلامي مثل المذاهب الاربعة ولكن الامر اختلف طالما فيه محاولات للزج بها في السياسة والدين الاسلامي اعلى واسمى كثيرا من السياسة وكل سنة وانت طيب وعلى فكرة الكتابة بالاحمر وبخط كبير راجع لناحية تقنية لا دخل لي فيها للمنتدى

تم تعديل 25 أغسطس 2011 بواسطة Mohammad Abouzied