Cleo بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 (معدل) امرأة على شفا الانهيار العصبى وكنت فى كربتى أفر إليهم فهم كربتى فأين الفرار ---------- اليوم، ومثل كل يوم، استيقظت من نومها فجرا. وبعد أن أدت الفريضة الإلهية، بدأت فى أداء الفرائض "البشرية". فتوجهت على فورها إلى المطبخ وشيطان النوم لا زال يوسوس لها ويزين لها الفراش الدافئ والأحلام السعيدة. كانت تجاهده تماما كما يجاهد المؤمن نفسه قبل ارتكابه "الخطيئة". بدأت فى عمل ساندوتشات المدرسة لوحيدها، وكانت تمسك بها فى كل حنان وحب.. وتعب.. ثم سارعت فى التحضير لوجبة الغداء. فهى عادة ما تعود من العمل منهكة قبيل المغرب والوقت بعد عودتها بالكاد يكفى لمساعدة الولد فى المذاكرة. حتى إذا ما جاءت الساعة السادسة، ذهبت لفراش ابنها وبذلت مجهودا خارقا فى إيقاظه، - وهى تكاد تسقط بجواره من شدة رغبتها فى النوم. أخيرا أفاق الصغير، ولم تتركه حتى اطمأنت أنه قد دخل الحمام ليستعد للذهاب إلى المدرسة. وفى هذه الأثناء توجهت مرة أخرى إلى محرابها – المطبخ – لتعد له كوب الشاى بالحليب لزوم الإفطار، حتى إذا ما جلس الصغير لتناول فطوره، كانت هى تراجع على حقيبته وتتأكد أنه قد أعدها جيدا دون أن ينس شيئا. ودعت الصغير على باب الشقة، وهى تشعر أن قلبها قد قفز من بين ضلوعها ويبتعد عنها. وسمعت بنبضاته تتناغم من صوت أقدام فلذة كبدها وهو ينزل درجات السلم. أغلقت الباب وجرت إلى النافذة لتتابع قرة عينها بعينها وهو ينتظر باص المدرسة، ومثل كل يوم تغافلها جملة تخرج من أعماقها بكل حب: - آه يا ولدى العزيز كما أتمنى أن أراك رجلا..!! تم تعديل 9 أكتوبر 2004 بواسطة Cleo وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 يا الله..!! الساعة قد جاوزت السابعة وعليها أن تذهب لتوقظ زوجها.. فهو عادة ما ينسى ضبط المنبه قبل النوم، وإذا ضبطه، يقوم على رناته ليغلقه ثم يعاود النوم بعد أن يصدر لها التعليمات بأن تعاود إيقاظه بعد نصف ساعة.. فهذه مسئوليتها... أليست هى "ست البيت" ؟؟ بالفعل ذهبت لتوقظ زوجها الذى انفتح فمه مع عينيه فى انضباط عجيب وهو يكيل لها الاتهامات بالتقصير والإهمال فى حقه لأنها تركته ينام حتى هذه الساعة..!! وفى عودة مرة أخرى للمحراب. ذهبت لكى تعد لزوجها طعام الإفطار، فزوجها لا يكاد يجيد إلا إشعال السجائر والحرائق فى البيت. وأثناء تناوله لإفطاره، ذهبت هى لكى تلملم ملابسها تحضيرا لحمام سريع تزيل به عنها روائح المطبخ عن نفسها، وهى تسمع تعليقات زوجها على الطعام، فالبيض لا طعم له بدون الكمون، والفول ناقصه ملح، والعيش قديم وبايت. خرجت من الحمام وندبت حظها لأنها لا تستطيع أن تنعم بجو الهدوء والسكينة الذى عم البيت بعد خروج زوجها وابنها.. - الله.. لو كنت أقدر بس أخطف ساعة واحدة نوم..!! وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 ارتدت ملابسها على عجل حيث أن العد التنازلى كان قد بدأ لذهابها إلى العمل. فأمسكت بالفرشة فى سرعة وأقنعت نفسها أنها قد صففت شعرها وأن مظهرها "لا بأس به" للخروج إلى العمل. وقبل أن تخرج من البيت كان عليها أن تمر على جميع حجرات الشقة للتأكد من أن الأنوار مطفأة وكذلك التليفزيون الذى عادة ما يذهب زوجها إلى عمله تاركا إياه مثل لمبة السهراية. أخيرا وصلت محطة الأوتوبيس التى تبعد حوالى كيلومترا عن منزلها، تمشيه يوميا وهى معافاة وهى مريضة، فى الحر وفى البرد، فى المطر وفى الصهد. فبرغم أن زوجها يقتنى سيارة، إلا أن عمله فى المهندسين، وهى عملها فى مصر الجديدة وهم مقيمون فى مدينة نصر. وإذا ما طلبت منه أن يوما أن يقوم بتوصيلها للعمل، ظل طوال الطريق يشتكى من الزحام والإرهاق ولا يكف عن الصراخ وعن سباب هذا وذاك. وأخيرا اتفق معها أن "أسهل" حل هو أن تلجأ للمواصلات العامة. ظلت واقفة على قدميها اللتان بدأتا ترتعشان مهددتان بالانهيار نصف ساعة وهى فى انتظار الأوتوبيس، حتى إذا ما وصل بدأت "تحشر" نفسها محاولة أن تجد مكان لجسدها فى الفراغات الكائنة بين بعض هذه الكتل اللحمية التى تملأ المكان. وصلت لعملها بعد نصف ساعة تأخير. وعلى الفور قرأت الرسالة فى أوجه زملائها بأن رئيسها "ينتظرها" على أحر من الجمر. فبعد أن تأكد له أنها ليست صيدا سهلا، وبعد أن أحبطت آماله فى افتراسها، أصبح الانتقام وتضييق الخناق هو وسيلته الوحيدة فى التعامل معها. وبعد محاضرة طويلة مقدارها ربع ساعة مرت عليها دهورا، كان يتخللها فترات من الصمت الثقيل لزوم تصعيب الموقف، أمر السيد المدير بمجازاتها بخصم يومين من راتبها مع تهديد بالفصل إذا تكرر التأخير. خرجت من مكتبه وهى تستجمع أعصابها وتحاول الحفاظ على هدوءها. حاولت أن تخفى انفعالها تحت لحم وجهها الشاحب، إلا أن المعركة حسمت لصالح جيش جارف من الدموع الصامتة. فلم يكن من السهل عليها أن تتخيل أن تفصل من عملها وإلا فمن سيتحمل نفقات البيت؟؟ فراتب زوجها مقسم ما بين إصلاح السيارة أسبوعيا، وشراء الكماليات لها (أقصد السيارة) وقسط الموبايل الحديث الذى يتجدد سنويا والملابس التى يجب أن تكون دائما فاخرة وآخر موضة حيث أن المظهر مطلوب "للشغل". مرت الساعات طويلة كئيبة وهى تحاول العمل بكل إتقان حتى لا تعطى الفرصة لهذا الذئب البشرى المتربص بها الحجة لقطع عيشها والتشفى فيها. وعندما أتت الساعة الرابعة، انتشلت حقيبتها على عجل وطارت على منزل أمها فى الزيتون حتى تأخذ ابنها من هناك. فباص المدرسة يعيده على بيت جدته لأنه ينهى الدراسة قبل عودة أمه من العمل. وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 وبعد خناقة "محترمة" مع سائق التاكسى حول الأجرة، عادت بابنها إلى المنزل. ومن فورها ألقت بحقيبتها على أول كرسى وجرت على محرابها – المطبخ – وهى لا تزال بملابس العمل، وقامت بتسخين الطعام الذى كانت قد أعدته منذ الفجر، وحضرت مائدة الغداء للطفل الذى ما أن انتهى من طعامه حتى جاءها بحقيبة المدرسة وحكايات المدرسة.. وواجبات المدرسة، وهى تتصنع الإصغاء إليه، وتخرج من الحقيبة كراسة الحساب، وأعادت شرح الدرس له على مهل وتركته وهو يقوم بعمل الواجب، بينما قامت هى لتنظيف الشقة وغسيل الصحون وإزالة التراب الذى لا يكاد يرى بالعين المجردة، ولكن حماتها قد اعتادت أن "تطب" عليها فى أى وقت وتتعمد "إمعان النظر" حتى إذا ما وجدت ضالتها المنشودة، نظرت إليها بعين ونصف، وعوجة فم وإشاحة بالوجه، ثم تقوم بنقل تقريرا مفصلا - بعد إضافة التحابيش - إلى ولدها الذى ما يفتئ أن يشعل الحرائق ويلقى فى وجهها بقذائف الاتهامات بالإهمال والتقصير. وأثناء هذا الملحمة المسائية اليومية، سمعت صوتا بغيضا أصابها بغصة فى المعدة وشعرت كأن يدا تمسك بخناقها.. صوت المفتاح وهو يدور فى الباب. إنه زوجها قد عاد من العمل ليملأ البيت صراخا على أى شىء، وكل شىء، فهى لم تنتهى من تنظيف المنزل قبل وصوله لأنها غير مهتمة به، والطعام بارد، أو ساخن جدا، وبعدين فين الليمون؟؟ ده أكل أمى الله يمسيها بالخير... انتى كل يوم قاعدة تذاكرى للواد وسايبانى ولا كأنى معاكم.. وهكذا حتى إذا ما دقت الساعة العاشرة، وخلد الطفل إلى النوم، انهارت هى على فراشها، ملقية عليه بتعبها قبل جسدهان وأغمضت عينيها. وعندما دخل زوجها الغرفة، وبدأ فى الاقتراب، على الفور فهمت ما يريد، فأحكمت إغلاق عينيها وهى تستجدى النوم أن ينقذها منه، ومن سيل اللعنات التى أمطرها بها بعد فشله فى "إيقاظها" عليها وعلى العمل الذى يستهلك قواها فتعود منهكة غير قادرة على إرضاءه. وبينما بدأ النوم يتسلل إلى عينيها، تسللت من عينيها دمعتين وصوت هتف فى أعماقها: - آه يا زوجى العزيز.. كم أتمنى أن أراك رجلا.. (كليو - 9 أكتوبر 2004) وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
kfaya بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 مثل ذلك الرجل طبعا موجود ..... الست دى بقى نموذج للزوجة و الأم المصرية .. ربنا بيدى الستات قدرة على التحمل و جهاز مناعى قوة 200 كيلو أمبير ..... يعنى لو كل واحدة بتمر بالظروف دى هيجيلها انهيار عصبى .... نصف ستات مصر هيباتوا فى السراية .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
دكتور عادل الليثي بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 فعلا إسم القصة القصيرة دي مباشر قوي وعامل زي عنوان في صفحة الحوادث القصة ظريفة ... بس مطلوب عنوان آخر عنوان فني .. زي مثلا المرأة الحديدية .. أو الروبوت ... أو إمرأة تحت الطلب .... <span style='color: #800080'><span style='font-size: 36px;'><span style='font-family: Arial'> عقول لا ذقون</span></span></span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 بس مطلوب عنوان آخر عنوان فني .. زي مثلا المرأة الحديدية .. أو الروبوت ... أو إمرأة تحت الطلب .... ما نخليه أصلا كراسة الشروط والمواصفات لزوجة المستقبل..!!! :lol: يعنى لو كل واحدة بتمر بالظروف دى هيجيلها انهيار عصبى .... نصف ستات مصر هيباتوا فى السراية .... النص بس .....!!!! :P وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
G.G بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 الحكاية فكرتني بدرس درسناه في ثانوي عن المعادن.. على ما اتذكر :lol: خدنا ان الحديد الزهر يتحمل الخبطات العرضية المفاجئة و لا يتحمل الضغوط الراسية..لذا يصنع منه عواميد النور الصامدة العالية .. أما الحديد الصلب يتحمل الضغوط الراسية المستمرة لكن ينكسر من أي خبطة عنيفة..لذا يصنع منه قواعد الكباري ... ترى هل يكون الرجل من الحديد الزهر في حين المرأة من الحديد الصلب؟ ..هذه الضغوط الكثيرة تستطيع تحملها..لكن تذوب و تتهاوى أمام خبطة غدر عنيفة من خبطات الزمن.. شكرا يا Cleo على هذه اللقطات المعبرة.. :P :) situations r a matter of mind, if u don't mind, they don't matter رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 فعلا استمتعت بقراءة هذه القصة الواقعية والتى تعيشها سيدات مصرية كثيرة تتفانى وتذوب فى صمت لاسعاد عائلتها وتحارب فى جميع الاتجاهات مع أنانية بعض الأزواج وعدم تقديرهم لظروف هذه الزوجة الكادحة وعزائنا أن مثل هذه السيدة الفاضلة تضحى وتكافح وهى راضية وسعيدة بكفاحها من أجل عائلتها وسعادتها سر تماسكها شكرا لهذه القصة الواقعية والتى اقتبست من الحياة مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Farida بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 كليو القصه اكتر من رائعه ...بس على فكرة الست دى هى بالضبط الست العامله المصريه (بيفكرنى بموضوع المرأه العامله بتاعى ) بس اللى عايزة اضيفه ان الراجل هو كمان تعبان و الله و فى الظروف اللى احنا فيها الأتنين بقوا حالهم يصعب على الكافر هم الأتنين مظلومين ...ربنا على الظالم و المفترى و ابن الحرام *اللهم انى اشكو اليك ضعف قوتى و قلة حيلتى و هوانى على الناس *اللهم و لى امورنا خيارنا و لا تول امورنا شرارنا * الساكت عن الحق شيطان أخرس * الشعوب تستحق حكامها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ماجد بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 اسمحيلى أن أشعر بالغضب من هذا الرجل .... :lol: :P :) ساعد نفسك و انصر نبيك ...... اختار منتجات بلدك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 هيا الكصة حلوة بصراحة :P ....بس لى عليها بعض التعليكات :D : أولاً: ليه الست دى مرات الراجل ده بتشتغل عند المدير المكار ده...ليه مدورتش على شغل تانى؟ :lol: ثانياً: ليه حماة الست دى اللى هيا أم جوزها ده مش بتقدر تعبها :) حشيش ناكد فنى أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mohamed بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 أكتوبر 2004 ثانياً: ليه حماة الست دى اللى هيا أم جوزها ده مش بتقدر تعبها :lol: ياااااه هى حماتها تبقى هى ام جوزها فى نفس الوقت ؟؟؟ الست دى فعلا استحملت كتير :P رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masr_watany بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 هذة قصة منحازة للمرأة و تصورها علي انها كائن مظلوم علي الرغم ان معظم المشاكل سببها امرأة الرجل غلبان و بيشتغل زي الساقية علشان يجيب للمدام احدث الموضات و برضة مش عاجب صحيح اقعدنا نطالب بحقوق الستات بحقوق الستات لغاية اما خلاص الرجالة اتظلموا و عايزين جمعيات اهلية تطالب بحقوقهم زي المرأة تمام :o حسنا أيها العصر ,, لقد هزمتنى ,, لكنى لا أجد فى كل هذا الشرق , مكانا مرتفعا أنصب عليه راية استسلامى 000/ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Cleo بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 بس اللى عايزة اضيفه ان الراجل هو كمان تعبان و الله و فى الظروف اللى احنا فيها الأتنين بقوا حالهم يصعب على الكافر هم عندك حق... لكن ده فى بعض البيوت السليمة... ولكن الحقيقة أن هناك بعض البيوت التى يمشى حالها على المنوال الذى ذكرته فى القصة... فالرجل رافع يده من كل شىء بما فى ذلك مصاريف البيت ومع ذلك لا يكف عن المطالبة بحقوقه كاملة... أولاً: ليه الست دى مرات الراجل ده بتشتغل عند المدير المكار ده...ليه مدورتش على شغل تانى؟ أكل العيش مر يابنى... بيشتغل زي الساقية علشان يجيب للمدام احدث الموضات ما إحنا لو نركز نلاقيه كان بيجيب للعربية وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ المائدة - 51 مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ الأحزاب - 23 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الصاوى بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 بصراحة ده راجل ما عندوش دم او مش راجل اصلا ازاى يخلى مراته تتمرمط فى الاتوبيسات وتتزنق فى الرجالة وهو عنده عربية ليه مايعطيهاش العربية ويركب هو الاتوبيس ؟ وايه لزوم الموبايل اللى بيتغير كل سنه ومصاريف العربية ، ده انانى وكان لازم يتجوز فلبينية تشتغله خدامه بصراحة انا شايف ان معظم البيوت لا تضع دخلها فى موضعه الصحيح فمثلا السجاير والموبيلات وفواتيرها والملابس الغالية لزوم الفشخرة الكدابة كل هذا يعتبر سفه ومضيعه للمال وانفاقة فى غير محله ولهذا تجد المرتب يخلص فى نص الشهر ويبدأ مسلسل السلف لو كل راجل وزوجته حددا سويا مصادر الدخل و المصاريف الشهرية ستجد ان هناك مصاريف يمكن الاستغناء عنها ويمكن توفير بعض المال للتنزه والاجازات التى نحتاجها لاستعادة النشاط لاسبوع عمل مقبل انا اعرف عائلات 90% من مصاريف البيت على الاكل مثلا ، هناك خطأ فى التخطيط او بمعنى اخر انعدام تخطيط واهى ماشية بالبركة لا يمكن أن يحيا المجتمع المسلم إلا بالنصيحة والتواصي، المؤمنون يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله، هذه رابطة المؤمنين ، نعمل فيما اتفقنا عليه، ولينصح بعضنا بعضاً فيما اختلفنا عليه، ولا نقر بدعة ولكننا ننصح إخواننا في أخطائهم وينصحوننا في أخطائنا حتى نكون مجتمعاً رائداً يحبه الله. انضم الى مجموعة وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 ما إحنا لو نركز نلاقيه كان بيجيب للعربية مش عارف إذا كان المعنى اللى تقصديه هو نفس المعنى اللى أنا فهمته ولا لأ :rolleyes: .....إن كان كده تبقى دى إستعارة مكنية rs: ...وفى هذه الحالة إسمحى لى أن أرفع لكى الكبعة :blink: أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
حشيش بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 وكان لازم يتجوز فلبينية تشتغله خدامه ليه الغلط ده ياعمو :rolleyes: أَلا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ragab2 بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 ده انانى وكان لازم يتجوز فلبينية تشتغله خدامه لا فرق بين مصرية وفلبينية إلا بالتقوى مصر أكبر من نظام الحكم الفردى الديكتاتورى الإستبدادى الذى فرضه علينا عسكر حركة يوليو فى الخمسينات وصار نظاما لحكم مصر برنامج الرئيس الإنتخابى لإسكان فقراء الشباب .. سرقه مسؤولون وزارة الإسكان مع المقاولين ..! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الصاوى بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 أكتوبر 2004 هل الفلبينية هى الشئ الوحيد الذى لفت انتباهكم فى مداخلتى ؟ جزاكم الله خيرا على التوضيح لا يمكن أن يحيا المجتمع المسلم إلا بالنصيحة والتواصي، المؤمنون يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر ويؤمنون بالله، هذه رابطة المؤمنين ، نعمل فيما اتفقنا عليه، ولينصح بعضنا بعضاً فيما اختلفنا عليه، ولا نقر بدعة ولكننا ننصح إخواننا في أخطائهم وينصحوننا في أخطائنا حتى نكون مجتمعاً رائداً يحبه الله. انضم الى مجموعة وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان