الدكتور ياسر بتاريخ: 28 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2011 (معدل) روي الشيخان عن أبي هريرة أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود، حتى يقول الحجر وراءه اليهودي: يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله" (ذكره في: صحيح الجامع الصغير برقم -7414).، وفي رواية لمسلم: "لا تقوم الساعة حتى يقاتل المسلمون اليهود، فيقتلهم المسلمون حتى يختبئ اليهودي من وراء الحجر والشجر، فيقول الحجر أو الشجر: يا مسلم، يا عبد الله، هذا يهودي خلفي، فتعال فاقتله. . إلا الغرقد، فإنه من شجر اليهود" (ذكره في: صحيح الجامع الصغير أيضًا -7427).، ورواه الشيخان من حديث ابن عمر بلفظ: "تقاتلون اليهود، فتسلطون عليهم، حتى يختبئ أحدهم وراء الحجر، فيقول الحجر: يا عبد الله، هذا يهودي ورائي فاقتله" (ذكره في صحيح الجامع الصغير -2977). كنت اعجب كلما قرات هذا الحديث النبوى الجليل .. هل هذا ممكن حقا؟؟ و متى يحدث هذا؟؟.. و من كان يتخيل ان نظاما صلبا كنظام مبارك يتهاوى امام ثورة سلمية سلاحها الحق فقط .. من كان يتخيل فى رمضان الماضى ان يري مبارك و نظامه هذا العام خلف الاسوار يحاكمون.. وقبل ذلك في تونس و بعده في ليبيا و البقية تاتى.. انها امور كنا نظنها ضربا من المستحيل فاضحت حقيقية.. اذا فالنصر ات ات و لكن متى و كيف ؟؟ الله وحده اعلى و اعلم.. تم تعديل 28 أغسطس 2011 بواسطة ياسر حفنى وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 28 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2011 بسم الله، والحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وبعد: الحديث المذكور حديث صحيح، لكنه لا يدعونا إلى التواكل والقعود حتى يخبر الحجر والشجر عن مكان اليهود، لكنه يحثنا على العمل والأخذ بالأسباب حتى تتوافر فينا شروط العبودية لله، كي ينادي علينا الحجر والشجر، ويقول يا مسلم يا عبد الله ورائي يهودي تعال فاقتله. يقول فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي: الحديث من حيث سنده صحيح بغير نزاع، وهو من أعلام نبوة رسولنا -صلى الله عليه وسلم -. وقد مضت قرون، وقارئ هذا الحديث يعجب مما تضمنه من نبأ لا ينبئ عنه الواقع الملموس لحال المسلمين وحال اليهود، نحو ثلاثة عشر قرنًا. فقد كان اليهود في ذمة المسلمين وحمايتهم، وقد اضطهدوا في كل أنحاء العالم، ونبذهم أصحاب الملل كلها، ولم يجدوا دارًا تؤويهم وتحوطهم إلا دار الإسلام، ولم يجدوا من يحميهم ويذود عنهم وعن حريتهم الدينية والمدنية إلا المسلمون، الذين اعتبروهم أهل كتاب، وأعطوهم ذمة الله وذمة رسوله، وذمة جماعة المؤمنين، فكيف يحدث قتال بينهم وبين المسلمين؟ وكيف يقاتل الإنسان من يحميه ويعيش في كنفه؟ ومن أين لهم القوة حتى يقاتلوا المسلمين؟!. وقد بدأ القتال بالفعل بين المسلمين واليهود، منذ اغتصبوا أرض فلسطين، وأخرجوا أهلها من ديارهم، وانتهكوا كل الحرمات، وغدا المسجد الأقصى أسيرًا في أيديهم، وهم يخططون لهدمه ؛ ليبنوا هيكلهم على أنقاضه، والمسلمون في غمرة ساهون، وفي غفلة لاهون. ولكننا مؤمنون بأن المعركة التي نبأ بها الحديث الصحيح قادمة لا ريب فيها، تلك المعركة التي "يسلط" فيها المسلمون على اليهود، بعد أن كانوا هم المسلطين على المسلمين، تلك المعركة التي "يقاتل المسلمون فيها اليهود، فيقتلهم المسلمون " بعد أن مضت سنون وعقود، والمسلمون يقتلهم اليهود!!. هذه المعركة التي أخبر بها الحديث الشريف آتية لا ريب فيها، هذا ما يوقن به كل مسلم، ويترقبه كما يترقب قدوم الفجر بعد ظلام الليل. وللحديث بقية.. وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ozoozo بتاريخ: 28 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2011 لما نبطل ندعي عليهم ونتواكل علي ربنا ان بعد ماندعي جامد اوي عليهم ونعيط في صلاه التروايح نروح ننام وربنا بقي يتولي الامر عشان تعبنا من الدعاء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 28 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2011 لما نبطل ندعي عليهم ونتواكل علي ربنا ان بعد ماندعي جامد اوي عليهم ونعيط في صلاه التروايح نروح ننام وربنا بقي يتولي الامر عشان تعبنا من الدعاء لا شك ان الدعاء ضرورى فهو مخ العبادة .. ولكن عندك حق فوحده لا يكفى . لا بد ان نتغير جذريا كما اخبر الله سبحانه في كتابه (( ان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بانفسهم )) سورة الرعد. وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 28 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2011 هل تعلموا اخوانى ان هناك من حذر جولدا مائير بأن عقيدة المسلمين تنص على حرب قادمة بين المسلمين و اليهود سوف ينتصر فيها المسلمون عند اقتراب الساعة فقالت: أدري ذلك، ولكن هؤلاء المسلمين ليسوا من نراهم الأن، ولن يتحقق ذلك الا اذا رأينا المصلين في صلاة الفجر مثلما يكونون في صلاة الجمعة... وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 28 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2011 (معدل) إننا لن نقضي على اليهود باسم العروبة أبداً؛ لن نقضي عليهم إلا باسم الإسلام؛ ومن شاء فليقرأ قوله تعالى: {ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر أن الأرض يرثها عبادي الصالحون} [الأنبياء: 105] : فجعل الميراث لعباده الصالحين.. فإذا كنا عبادَ الله الصالحين ورثناها بكل يسر وسهولة، ونحن نعلم أن المسلمين ما ملكوا فلسطين في عهد الإسلام الزاهر إلا بإسلامهم؛ ولا استولوا على المدائن عاصمة الفرس، ولا على عاصمة الروم، ولا على عاصمة القبط إلا بالإسلام؛ ولذلك ليت شبابنا يعون وعياً صحيحاً بأنه لا يمكن الانتصار المطلق إلا بالإسلام الحقيقي . لا إسلام الهوية بالبطاقة الشخصية ((منقول)) تم تعديل 28 أغسطس 2011 بواسطة ياسر حفنى وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
suma بتاريخ: 28 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أغسطس 2011 بسم الله الرحمن لرحيم عندما هاجر الرسول الكريم من مكة الى المدينه المنورة كان يسكنها ثلاث تجمعات من اليهود وكانت لهم حصونهم وعندما أخذ عليه السلام يمهد لدولة الاسلام كان لابد من كتاب اتفاق معهم حدد ما عليهم و واجب المسلمين حيالهم ...لكن كما هو معروف عنهم انهم لا عهد ولا زمة لهم لذا تمت محاربتهم وإجلائم من المدينه كلها . وظل هذا منوال اليهود في كل مكان تطأه اقدامهم لا يهمهم سوى المال والذهب وكل الطرق عندهم مشروعة طالما في نهايتها مال وذهب ؛ أصبحوا مكروهين من شعوب الدنيا كلها وطردوا من معظمها ولم يفتح ذراعه لهم الا السلطان عبد الحميد--سامحه الله وتمركزت جالية منهم في المغرب وتوزعوا على معظم العالم العربي 0(أحسب أن بلاد الحجاز حيث مكة لم يكن لها نصيب منهم ). ومع الحقبه الاستعماريه وتقسيم الوطن بعد معاهدة: سايس بيكو.انكشف القناع وظهرت الانياب السامه وضاعت فلسطين وغرزت الشوكة في قلب العروبه. أنا يقيني بالحديث السابق يقيني....لكن هل ننتظر الفرج من الغيب ؟؟التاريخ يؤكد جبن اليهود --التاريخ يحكي قصص الدولة الاسلامية وهي في أوج مجدها والحين اين نحن منهم ؟؟اصبحنا كالأغنام الشاردة كل في وادي وكل ينقد كله, الدين أصبح جلباب قصير وذقن وصلاة بلا قلب وإفتاء بلا علم وتجرأوا على الله تعالى وحرموا ماحلل . تركنا البناء والتعليم. تقوم ثورة من أجل فلانة خلعت الحجاب واخرى احبت شابا مسلما والعكس وعندما بيعت المصانع وخربت الزراعة لم ...!! اليهود انفسهم يعلمون بصدق الحديث لذا يكثرون من زراعة شجر الغرقد هذا ودائما يتابعون عدد المصلين لأنهم يوقنون أنه اذا امتلأت المساجدوقت الفجر مثلما تمتلأ في صلاة الجمعةإذا حانت ساعتهم ____نحن نريد ان نلتحم بروح الاسلام هنا سنقوى وهنا لن يكون يهود ..ألا الصالحين منهم . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mhfarag بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 يقيني بالله أنها قريباً جداً إن شاء الله..... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 29 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 (معدل) الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالحرب التي ذكر النبي صلى الله عليه وسلم أن المسلمين يقاتلون فيها اليهود ويسلطون عليهم تكون في آخر الزمان، والظاهر أنها تكون عند خروج الدجال ونزول عيسى ابن مريم عليه السلام وظهور المهدي، ففي الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود حتى يقول الحجر وراءه يهودي: تعال يا مسلم هذا يهودي ورائي فاقتله!" ، وفي لفظ مسلم : "لا تقوم الساعة حتى تقاتلوا اليهود حتى يختبئ اليهودي وراء الحجر والشجر فيقول الحجر والشجر: يا مسلم يا عبد الله هذا يهودي خلفي فتعال فاقتله، إلا الغرقد" . قال الحافظ ابن حجر في (فتح الباري): وفي رواية لأحمد من طريق أخرى عن سالم عن أبيه: "ينزل الدجال هذه السبخة -أي خارج المدينة- ثم يسلط الله عليه المسلمين فيقتلون شيعته، حتى إن اليهودي ليختبئ تحت الشجر والحجر، فيقول الحجر والشجر للمسلم: هذا يهودي فاقتله . وعلى هذا، فالمراد بقتال اليهود وقوع ذلك إذا خرج الدجال ونزل عيسى، وكما وقع صريحاً في حديث أبي أمامة في قصة خروج الدجال ونزول عيسى عليه السلام، وفيه: "وراء الدجال سبعون ألف يهودي كلهم ذو سيف محلى، فيدركه عيسى عند باب لدّ فيقتله وينهزم اليهود، فلا يبقى شيء مما يتوارى به يهودي إلا أنطق الله ذلك الشيء، فقال: يا عبد الله -للمسلم- هذا يهودي فتعال فاقتله، إلا الغرقد فإنها من شجرهم" أخرجه ابن ماجه (( منقول)) تم تعديل 29 أغسطس 2011 بواسطة ياسر حفنى وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان