ابو محمود بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 ليس هناك شك فى ان اقباط مصر ينظرون لما يحدث من تغيير فى الجو العام بعد خلع مبارك نظرة توجس ولا يخفى على أحد طبعآ ما حدث منهم اى من قائدهم الدينى الانبا شنودة تحذيرة لهم بعدم الخروج على مبارك وعدم تأييدة لما حدث من ثورة ان رمز كبير من رموز المسيحية المصرية كان لة مكانة بين المصريين كبيرة قلت عندما طلب من شعب الكنيسة الا يتظاهرون بل وصرح فى جميع وسائل الاعلام انة يؤيد مبارك ويتمنى القضاء على الثورة فى مهدها .. رغم انة كان قبل ذلك بعدة ايام او اسابيع يصرخ ومعة شعبة بالتار ممن فعل فعلتة بالاسكندرية يوم رأس السنة بالتفجيرات الخسيسة التى اودت بحياة بعض المسيحيين وهنا تبدآ القصة ... بعد الانتصار الباهر للثورة المصرية تجلت علينا روح الاخوة والمصرنة يعنى توحيد المصريين على قلب رجل واحد وهنا اقدم بعض من ضباط أمن الدولة فى افشاء سر انفجار الاسكندرية الملعون ومعة بعض الادلة الدامغة بل وأسماء من نفذوة من ضباط الاعمال القذرة بأمن الدولة ... الى هنا نقف صامتين وبعد مرور عدة شهور كان قبلها نداءات الاستعانة بالغرب لانقاذ المسيحيين من الهلاك واتجاة لتقسيم مصر ومظاهرات بدأت ووقفت اثناء اشتعال ثورة 25 ابريل .. اذآ ما هى الدواعى التى جعلت هذة النداءات بمحاكمة من تسببو فى قتل ابرياء الاقباط ان تصمت بل وتختفى تمامآ فهى ليست كلمات قالها مسلم عن النصارى او اتهام انها عملية قتل راح ضحيتها العديد من ابناء مصر من النصارى ياترى ماهي الاسباب التى جعلت الجميع يصمت على حق اخوة لنا بالوطن وترك القصاص انة لغز محير ويحتاج الى فك طلاسمة ... عفوآ الموضوع ليس تقليلآ من شأن طائفة او العمل على انشاء موضوع نطحن فية بعضنا البعض .. نريد ان نعرف هل السياسة تدخل فى هذة الجريمة .. ولو كان السؤال نعم فهل مبارك يستحق من زعيم المسيحيين ان نغفر لة جريمتة من أجل انة كان يعطى الاقباط بعضآ من الحقوق .. اسئلة عديدة تحتاج الى ردود ليس بها عصبية او تشدد نحن نحتاج الى التفكير بعمق لان مثل هكذا مواضيع ستؤثر حتمآ فى ايام الانتخابات على فصيل مهم فى النسيج المصرى .. لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mhfarag بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 اتفق معك تماما.... وعقبال كمان الدم المسلم.... بس المشكلة في بعض المسئولين اللي معندهمش دم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 عزيزى استاذ مصطفى بعد التحية ولكن اريد ان اوضح لك بعض النقاط الهامة ومن اهمها اننا نحن شعب الكنيسة لا نؤيد مبارك فى يوم من الايام وعمرة ما اعطانا اى حقوق فى عهدة بالعكس فى عهدة لقد ذاق المسيحيين كل المرار واذكر لك امثلة قليلة من الذى حدث لنا فى حكمة الظالم منها مثلا اننا بنأخذ تصريح بناء كنيسة بعد سنوات عذاب ومرار وفى النهاية ممكن منخدوش وفى الوظايف عندما يعلمو ان الشخص المتقدم مسيحى يضرب راسة فى الحيط لان المسلم اولى وفى الجامعة مهما جبت تقديرات مش هتشتغل معيد ابدا ابدا انا شخصيا كان الدكتور بتاعى بيشيلنى مواد ويقول لى المسيحى ملوش معايا نصيب واحب افكرك بمذبحة الكشح اللى الحكومة قطعت النور 3 ايام على مجوعة المسيحيين ليذبحوهم وفى النهاية يقبضو على مسيحيين ومسلمين ويطلقو سراحهم ومذبحة مرسى مطروح ومذبحة نجع حمادى وكنيسة القديسين ومذبحة المقطم وغيرها وغيرها من اهوال عاناها الشعب المسيحى ولو سالت كل مسيحى لوحدة عن معاناتة هتكتب كتب وبالنسبة للبابا شنودة مكنش بيحامى لحسنى ولا حاجة لان البابا شنودة نفسة كان بيقاسى من حسنى وعمايلة لكن البابا شنودة بيطبق كلام الانجيل اللى بتقول ( لا تقل كلمة شريرة فى رئيس شعبك ) وهو لما قال للشباب المسيحى متطلعوش دة علشان كان خايف على الشباب المسيحى جدا علشان غى ناس قالو لة ان دة كمين للشباب المسيحى بعد حادث القديسين ولكن زى من انت شفت كلنا نزلنا الميدان بلا استثناء وبالنسبة لحادث القديسين احنا طالبنا بحقونا والقصاص من الفاعل لكن اللى حصل انهم لفقوها لواحد اسمة بلال وموتوة علشان يسكت وخلصت على كدة . وفى النهاية احب اعرفك حاجة مهمة احنا مش بنهتم بالقصاص فى الدنيا لاننا عارفين ان ربنا موجود وهو عارف وعالم كل شيء وانتقامة اكبر بكتير لان اعدام شخص على جريمة قتل مش هيبرد قلب ام على ابنها . اللى بيصبرها هو ثقتها فى ربنا لانة العادل وليس بعدة عدل [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 اتمنى ان الناس متنظرش للامور بسطحية احنا بردو اخوات فى وطن واحد وكان الاستاذ الفاضل س س كان فتح موضوع على القص اللى خلع ملابس الكهنوت فى الفندق وكنت مبسوط جدا لاستنكارة ماحدث وكنت هدخل فى الموضوع لكن زعلت جدا جدا لما شفت اشخاص بيستهذئو بالموضوع وبيقولو ياسلام لية شرف يعتذر لة هو اية اللى حصل يعنى تألمت جدا من ردة فعلهم ولكن لو حدث العكس والكنيسة عملت حفل افطار جماعى وعندما جاء شيخ للافطار وخليناة يقلع هدومة وصورناة طبعا كانت الدنيا قامت ومقعدتش صح ولا لا على العموم كل سنة وحضراتكم بألف خير وربنا يجعل ايام مصر كلها اعياد [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 أستاذ جو آلمني جدا ما رويته و أعرف عنه الكثير ما أبشع العنصرية و هي للأسف متغلغلة في أغلب البشر من كل الأديان و الملل و بكل أسف لا يُحجمها إلا القوانين و لكن أسعدتني شجاعتك على الدخول في موضوعات يؤثر الكثيرون البعد عنها حتى لا ينالهم ما لا يرضيهم و أتمنى عودة الأعضاء الأقباط للتحاور مرة أخرى المحاورات للجميع يا إخواني الكرام أكرر للجميع تحياتي لحضراتكم و كل عام و مصر بكل أبناءها بخير و سلام و أمان أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 29 أغسطس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 عزيزى استاذ مصطفى بعد التحية ولكن اريد ان اوضح لك بعض النقاط الهامة ومن اهمها اننا نحن شعب الكنيسة لا نؤيد مبارك فى يوم من الايام وعمرة ما اعطانا اى حقوق فى عهدة بالعكس فى عهدة لقد ذاق المسيحيين كل المرار واذكر لك امثلة قليلة من الذى حدث لنا فى حكمة الظالم منها مثلا اننا بنأخذ تصريح بناء كنيسة بعد سنوات عذاب ومرار وفى النهاية ممكن منخدوش وفى الوظايف عندما يعلمو ان الشخص المتقدم مسيحى يضرب راسة فى الحيط لان المسلم اولى وفى الجامعة مهما جبت تقديرات مش هتشتغل معيد ابدا ابدا انا شخصيا كان الدكتور بتاعى بيشيلنى مواد ويقول لى المسيحى ملوش معايا نصيب واحب افكرك بمذبحة الكشح اللى الحكومة قطعت النور 3 ايام على مجوعة المسيحيين ليذبحوهم وفى النهاية يقبضو على مسيحيين ومسلمين ويطلقو سراحهم ومذبحة مرسى مطروح ومذبحة نجع حمادى وكنيسة القديسين ومذبحة المقطم وغيرها وغيرها من اهوال عاناها الشعب المسيحى ولو سالت كل مسيحى لوحدة عن معاناتة هتكتب كتب وبالنسبة للبابا شنودة مكنش بيحامى لحسنى ولا حاجة لان البابا شنودة نفسة كان بيقاسى من حسنى وعمايلة لكن البابا شنودة بيطبق كلام الانجيل اللى بتقول ( لا تقل كلمة شريرة فى رئيس شعبك ) وهو لما قال للشباب المسيحى متطلعوش دة علشان كان خايف على الشباب المسيحى جدا علشان غى ناس قالو لة ان دة كمين للشباب المسيحى بعد حادث القديسين ولكن زى من انت شفت كلنا نزلنا الميدان بلا استثناء وبالنسبة لحادث القديسين احنا طالبنا بحقونا والقصاص من الفاعل لكن اللى حصل انهم لفقوها لواحد اسمة بلال وموتوة علشان يسكت وخلصت على كدة . وفى النهاية احب اعرفك حاجة مهمة احنا مش بنهتم بالقصاص فى الدنيا لاننا عارفين ان ربنا موجود وهو عارف وعالم كل شيء وانتقامة اكبر بكتير لان اعدام شخص على جريمة قتل مش هيبرد قلب ام على ابنها . اللى بيصبرها هو ثقتها فى ربنا لانة العادل وليس بعدة عدل حبيبى جو اية يا عم انت هطخطفنا هههههههههههههههههههههه او تنسى اننا خارجين من صيام يعنى ذاكرتنا زى الفل هههههههههههههههه انا لا أنكر ابدآ مدى قسوة النظام الفاسد معكم ومعنا اكثر بما انى مسلم لكن كانت واضحة جدآ من الانبا شنودة انة يميل كل الميل لصيد اكبر المكاسب للأقباط بأتحادة مع مبارك وكسب اكبر مصالح المهم يا عزيزى اين الان المطالبة من البابا بحق المسيحيين فى الحياة ولا هناك ما يدعو للسكوت من أجل مواقف سياسية ما ... بعيدآ عن الموضوع يا جو العتاب على اخوة بالوطن يبتعدون بأوامر كنسية عن التعاملات السياسية والتلاحم مع شركائهم بالوطن فى حمل مشاكلة ... الموضوع دة محتاج منك موضوع للتوضيح ودى منى عربون محبة لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتور ياسر بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 (معدل) الاستاذ الفاضل جو.. تالمت كثيرا حين قرات تعليقك هذا .. ثق تماما استاذى الفاضل ان الاسلام الحق لا يقبل بالظلم سواءا كان المظلوم مسلمااو مسيحيا او حتى يهوديا و الله سبحانه يقول في القرءان الكريم (( و لا يظلم ربك احدا )) وحين دخل امير المؤمنين عمر بن الخطاب بيت المقدس ترك للمسيحيين حرية العبادة ولم يامر بهدم كنائسهم .. تلك يا استاذى الفاضل سماحة الاسلام.. تحياتى تم تعديل 29 أغسطس 2011 بواسطة ياسر حفنى وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 عزيزى استاذ محمود يمكن من اسباب ابتعاد ابناء الكنيسة عن الامور السياسية وعدم اهتمام البابا شنودة بها اننا تربينا على نصوص الانجيل ومنها ( انتم لستم من اهل هذا العالم ) يعنى احنا هنجرى على اية او ورا اية كل شيء تحت الشمس هيزول يعنى لما اجرى عمرى كلة علشان منصب او حتة ارض او فلوس طيب منا فى الاخر هموت وكل دة زايل وفى النهاية الارض هتتفنى هى هتنفعنى فى اية وهستفيد اية لما طول عمرى اخاصم دة واتنازع مع دة واضطهد دة واتخانق مع دة هستفيد اية فى النهاية احبائى احنا المسيحيون هدفنا فى الحياة حاجة واحدة فقط لا غير وهى ان نعيش فى سلام مع الاخرين [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
joo بتاريخ: 29 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أغسطس 2011 انا متشكر ليكى يا استاذة عبير انتى واستاذ ياسر على محبتكم [وسط][/وسط] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان