تقديم بلاغ

يقول ربنا عز وجل في سورة الشرح " فإن مع العسر يسرا . إن مع العسر يسرا " تكررت الجملة لغرض مراد وليس لمجرد التكرار فالله جل وعلا منزهة عن ياكد كلامه بالتكرار واذا كان ملوك الدنيا كلمتهم واحدة فالله اولى بذلك فهذا ليس بتكرار انما لغويا هو شرح لتبيين ان مع كل عسر يسرين وان الزاما لكل عسر يكون اليسر فحرف فالفاء في فإن يلزم التعقيب يعني لازم مثل اكل فشبع الشبع اكيد بع الاكل وكذلك اليسر بعد العسر ففي اللغة تكرار الكلمة المعرفة بالف ولام يكون تاكيد للكلمة ووصفها بحالة واحدة ( مثل العسر ) اما ال

الأخوات الفضليات والأخوة الأفاضل الأعضاء وطاقم الاشراف والتنسيق تغيبت عدة أيام عن دخول "المحاورات" بسبب مرض أخى الأكبر .. وهو مازال فى العناية المركزة .. الحالة مستقرة ولكنه تحت التنفس الصناعى كان قد تم رفع الجهاز عنه الأسبوع الماضى لمدة يومين ولكن حالته ساءت فاضطر الأطباء إلى وضعه تحت التنفس الصناعى مرة أخرى .. فأسألكم الدعاء له فى محنته قرأت افتقاد الغالية "همس" ، والعزيز "طائر الليل الحزين" لى فأشكرهما .. وأشكر كل من شعر بغيابى دخلت اليوم لأنى أفتقدكم جميعا .. وأفتقد مكانا كان دائما –

ببساطه الموضوع ان الواحد فى الزمن بقي مش عارف هل يمشي مع الايه الكريمه (( إن بعض الظن إثم )) ولا يظن فى الناس الا ان يثبت العكس ولا انا فاهمه الايه غلط ولا حرص ولا تخونش والواحد برئ الى ان تثبت ادانته ولا الواحد متهم الى ان يثبت العكس وبصراحه اكتر انا حاسه ان مبقاش في حد بيعمل الخير بدون مقابل مأكد فى مقابل ولا انتم شايفين انى غلطانه فى الموضوع ده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

حسن الظن .. راحة للقلب ليس أريح لقلب العبد في هذه الحياة ولا أسعد لنفسه من حسن الظن، فبه يسلم من أذى الخواطر المقلقة التي تؤذي النفس، وتكدر البال، وتتعب الجسد. إن حسن الظن يؤدي إلى سلامة الصدر وتدعيم روابط الألفة والمحبة بين أبناء المجتمع، فلا تحمل الصدور غلاًّ ولا حقدًا ، امتثالاً لقوله صلى الله عليه وسلم:<< إياكم والظن؛ فإن الظن أكذب الحديث، ولا تحسسوا، ولا تجسسوا، ولا تنافسوا، ولا تحاسدوا، ولا تباغضوا، ولا تدابروا، وكونوا عباد الله إخوانًا...>>. وإذا كان أبناء المجتمع بهذه الص