عبير يونس بتاريخ: 2 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2011 بعض الناس يغريهم التقمص لدرجة تجعلهم يتقمصون حالة ويعيشون فيها بكل مشاعرهم حتى يصدقونها وتصبح بالنسبة لهم حقيقة ويتصرفون على أساس هذه الحقيقة ستوب فركش انتهى التصوير هلا عدنا لحالتنا الطبيعية بعض الممثلين يحتفظون بالحالة لشهور بعد انتهاء التصوير و لم أنتبه حتى رأيت البطل الذي أمامي بدأ في تقمص دورجديد و بعد أن كان العاشق الولهان في قصتنا أصبح المخدوع المطعون - مش هو ده الدور يا سيدنا ...قال مدير التصوير بتنهيدة البطلة ماخدعتكش يافندم البطلة بتحبك و بتموت فيك ينظر إليه بعينيه الحزينتين وتسقط دمعة رغما عنه ولكني في حالة حزن وأشعر بالألم أنا مطعون خدعتني كذبت عليّ ستنتقم منها الأقدار - حيلك حيلك يا عم طب استنى انا جات لي فكرة في رواية في الاستديو اللي جنبنا البطل فيه في حالتك كده انا حأكلملك مدير التصوير رمقه البطل بنظرة خاطفة متأثرة حزينة و أومأ برأسه إيجابا البطلة: طب و أنا ؟ البطل: تعالي معايا الرواية التانية ومثلي دور اللي خدعتني وكذبت عليا البطلة: لا لا روح انت انا عاجبني الدور هنا انا اصلي مبحبش الخيانة والكذب و باتعب لما بأتقمصهم مدير التصوير: طب ومين حيبقى البطل هنا؟ البطلة: ما ينفعش حد غيره خليه على راحته لحد ما تخلص الحالة اللي عنده ربنا يسهل و ينتهي المشهد أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أثر الطائر بتاريخ: 2 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 سبتمبر 2011 :) هذه أطرف حالة من حالات "النقد العاطفي" التي قرأتها على الإطلاق هي حالة ترتبط بتسليط الضوء على المزاج نفسي عصبى لدى (البطل) الذي كان في حاجة بالتأكيد إلى العلاج النفسي أكثر من الحب الجميل في النص إنه على طرافته وبساطته حافل بعمق المزاوجة ما بين حالة الحب وحالة التمثيل عند البطل من جهة وبأسئلة عن تجلي الحالة عند (البطلة) فهل لدى البطلة حالة من "التمثيل الموضوعي أو اللامرضي"؟ أم أن لديها ارتباط عاطفي حقيقي بالبطل الهارب؟ كده المسألة انتقلت تماما من ساحة "الصدمة العاطفية" إلى ساحة التسلي والعزاء أضع عنوانا بديلا لهذا النص كالتالي : "كيف تجاوزت البطلة صدمتها العاطفية" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 3 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2011 البطلة أحبت بصدق و البطل لم يحب سوى المشاعر و الأحاسيس فلوأنه استسلم للحب الحقيقي فأين سيجد مشاعر الحزن و الألم التي يعشقها هي أحبته وهو أحب الحب بفرحه وعذابه أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 3 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2011 السلام عليكم و رحمة الله و بركاته بطل بطلة و مشاهد تمثيلية البعض يراها زيفا أو خديعة و البعض يستسيغ أن يتعذب بقناع هو أو هي من البسه لذاته طوعا و بكامل ارادته و البعض حين يطرح نفسه...يطرحها خارج حدود اي سيناريو ذي تفصيل مسبق تغريني علاقة انسانية لست بالضرورة ان اكن فيها بطلة....و لست بالضرورة ابحث عن بطل لكن تغريني جدا حالة التجرد من الاقنعة حين تنطفيء "فلاشات" التصوير و نطرح انفسنا بلا "اقنعة" تغريني جدا علاقة انسانية....لا يسعي فيها طرفا أن يجد نفسه بطلا متوجا...فقط يكن ذاته...هو نفسه...يشبه راحة يده تغريني جدا علاقة انسانية...تحمل ملامح عفوية...قد تنتزع الضحك الطفولي...و قد تستدعي الغضب العارم لكنها تقف متحدية كل القوالب الجاهزة الي نصنعها عمدا في "مونتاج" حياتنا اغرتني فكرة البطل البطلة و المشهد التمثيلي و رأيت مفردات سينمائية قد تتقارب مع ملامحنا الانسانية التي نسعي للكشف عنها قد نرتدي اقنعة و قد نلجا فقط للتجرد تقبلي مروري...في كواليس....هذا العمل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أثر الطائر بتاريخ: 3 سبتمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2011 البطلة أحبت بصدق و البطل لم يحب سوى المشاعر و الأحاسيس فلوأنه استسلم للحب الحقيقي فأين سيجد مشاعر الحزن و الألم التي يعشقها هي أحبته وهو أحب الحب بفرحه وعذابه أعتقد أن الحب كالمولود المشترك سواء بسواء يعني يحمل جينات الأبوين معا فإذا كان أحدهما يحمل جينات حزن وألم فسيكون بالمولود حزن وألم الحب الحقيقي قادر على ارتداء كل الأزياء طالما كانت أزياء بشرية هو يكون كما تقول لماضة فعلا قادر على تفجير الضحك الطفولي أو الغضب العارم معنى ألا يكون الحب قادرا على احتواء الحبيبين - ربما - أنه لم يكن حقيقيا إلى هذه الدرجة فمن يحب الحب لا يعرف حقيقة كيف يحب إنسانا أو أنه بقى حب حقيقي لكن سبل التفاهم ضائعة بقوة لكنه في كل الأحوال - كما قلت - حب لطيف وخفيف الدم والتحية له واجبة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 3 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 3 سبتمبر 2011 لماضة أسعدني مرورك و وحشتيني جدا جدا أثر الطائر شكرا ع المرور أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 23 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2011 أعتذر إن أخلفت ظنك عشرات المرات ولازال لدي المزيد من جنون التقلبات متقلبة أنا و لا أهوى الثبات و جنوني سر جمالي ألا ترى أن من يلحقني لا يتركني حتى الممات؟؟!! قد أتغير من يدري؟ قلتُ لا يروقني الثبات بيد أن جنوني معي سيظل و ما عدت احتاج اتزان ابقه لنفسك ما عاد يلزمني فقد بات مملا كئيبا يجعلني اتثاءب ملأ فمي و أذهبُ في عميق السُبات أ تُراك اعتقدت أنك تملكني؟ هيهات هيهات حلمي أنا وحدي أصنعه و أنا من أضع نهايته إياك أن تجرؤ أن تختزل النهايات فأنا من أبدأ الروايات و أنا بطلتها إن شئتُ أنا أبقيتُك بطلا و عندما أملُك فمكانك أرشيف السجلات لست إلا بطلا خارقا بيدي صنعته و لكن من ورق حتى إذا مللتُ منه مزقته بلا أدنى ندم بيد أني امرأةٌ متأنقةٌ اذا ما أردتُ إنهاء رواية من رواياتي ارتديتُ أحلى ثيابي و تعطرتُ و صففت شعري و زينتُ عيوني و شفاهي و ارتديتُ الكعب العالي و طليتُ أظافري و لكم أجيدُ الطلاء حتى تكون أنيقةً و أنا أشير لك بأصبعي السبابة هيا أخرج من الرواية هاك الباب فإذا نظرت بدموعك في عيوني وجدتها مقمرةً بجمالٍ و بذخ و اذا ما راقبت الكلمات تخرج من بين شفاهي وجدتها قرمزية كما دوما أحببت تقول لك وداعا يا أحلى الأبطال كان عليّ إخراجك فأنت دوما تخرج عن النص و لا تلتزم بدورك المرسوم حتما سأجد بطلا غيرك أتظن العالم ليس به سواك ؟؟ و لكن مهلا علي أن أشكرك فسأتحاشى مستقبلا كل الأخطاء التي وقعت بها معك لن أكون طيبة لن أكون صادقة لن أحب ملأ قلبي لن أبوح باحتياجي و ضعفي سأكون متلاعبةً جدا و سأغلق قلبي للأبد سيكون الحب عندي كما مكياجي اذا ما أدى غرضه غسلته سيكون كحذائي ذا الكعب العالي إذا ما انتهى مشواري نزعته سيكون كطلاء أظافري لامعا براقا بيد أنه بقطعة قطن مبللة بالكحول أزلته ها أنا قد أدركت قواعد اللعبة و على استعداد للعبها مرات حتى أصل للإتقان و الفضل لك يعود يامن علمتني الجحود بعد ما أعطيتك بلا حدود هيا ارحل و لا تدعني أخشى عليك من بؤس الحال و ذل السؤال و سوء المآل و ضعف المقال فقط وعدني أن تكون بخير أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 23 سبتمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 سبتمبر 2011 يُفتح الستار البطل يرقد على سرير يحتضر مصاب بحمى شديدة لا يطفئ ناره دواء يتمتم بكلمات غير مفهومة و لا يتضح منها غير اسم لإمرأة ظل يكرره كثيرا و هو يهذي هو وحيد ليس معه أحد في شقته سوى قطة صغيرة ترتاح كفاه عندما تسرحان في فرائها الدافيء أخاه منزعج جدا يحدث الطبيب بهلع - ماذا سنفعل ؟ الحرارة لا تنخفض أترى نقله للمستشفى يا دكتور؟ يومأ الطبيب برأسه إيجايا - أعتقد ذلك أفضل حتى يكون بمقدورنا أن نجري له بعض الفحوصات ********************* في غرفة المستشفى يرقد البطل على سرير المستشفى الكئيب و رائحة الغرفة تعج بروائح المطهرات تدخل البطلة تنظر إلى جسده المسجى و هو نائم تجلس بجواره تمسك بيديه بين راحتيها و تهمس باسمه يفتح عينيه قليلا ثم يغلقها و يحرك رأسه في حركة نصف دائرية يهذي باسمها مسحت بيدها على جبينه فوجدته يتفصد عرقا أخرجت منديلا من حقيبة يدها و مسحت به جبينه و مدت أصابعها في شعره ترجعه إلى الوراء تتحسس بأناملها وجنتيه و ترجع كفيها إلى كفه يفتح عينيه لثانية ثم يغلقها و يهذي مرة أخرى باسمها تدخل الممرضة لإعطائه حُقنة مسكنة تسألها باستعطاف ما به؟ تجيب الممرضة باقتضاب انه جنون العشق... أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 6 أكتوبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أكتوبر 2011 تجلس البطلة تراجع دورها بينما يتأملها البطل و هو يجلس في ركن الغرفة محدثا نفسه كم هي جميلة و رقيقة ليتها كانت بطلة قصتي و يطيل تأملها حتى تتنتبه له ترمقه بابتسامة و تعود لقراءة سطورها حبيبي ... حبنا أبدي لا ينتهي حتى بموتنا سرمدي سيعيش و يكبر حتى يملأ الكون و تتوقف قليلا و تنظر إليه و تسأله هل يجب أن ينتهي المشهد بقبلة ؟؟؟ لا أرى ضرورة لذلك فهي تتحدث عن حب سرمدي يملأ الكون يجب أن تنظر بعيونها نظرة شاملة و تحرك ذراعيها كما لو كانت تحتضن الكون فكيف سينتهي المشهد بقبلة ؟؟ نظر إليها طويلا و تساءل أليس حبيبها هو الكون بالنسبة لها لماذا لا تحتويه بين ذراعيها فيكون من الطبيعي أن تتلاقى شفاهما و ذراعيها حوله رمقته بنظرة حائرة و باغتته بسؤال هل تريد ذلك؟ فاجأه السؤال و أجاب بسرعة البطل بالطبع يريد ذلك فأجابت: و أنت؟ * : أنا ماذا؟ نتحدث عن الرواية أليس كذلك؟ لم يعجبها رده فوضعت عينيها في الورق و أجابت بعدم اكتراث: لا اعتقد أن القبلة ضرورية و عادت للورق تراجع سطورها و عاد يتأملها مرة أخرى و على وجهه ابتسامة غامرة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 8 نوفمبر 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2011 كنت ِ ، تعرف / ين / وتدرك ِ هذا جيدا إنه / ا كلما رأي/ ت ه ا انقبض قلبك ِ .. ى / ت دري من داخله / ا ، انه ما عاد / ت ، ى / ت عشق غير الذكري التي صنع ت / ها دعونا نتفق .. وكنت قد تعودت بدايه ان نحاول وان نتفق حسنا .. احيانا .. او ربما دائما يحدث وان تطاردك ِ صورةٍ ما لشخص ما صوره وانت ِ لا يهمك ِ الشكل او الوجود الكامن لها انت ِ لا يهمكِ الاسم ولا الهويه انت ِ لا يهمك ِ ان تكون / ى كالمجذوب / ه في عيونهم .. ويصرخون في وجهك ِ .. أيا مجنون / ه من تعشق / ين ؟ انت ِ للأسف لا يهمك ِ كل هذا .. بل تستمر / ين كأبطال القصص القديمه في ركضهم وراء الموت .. حين يصيحُ عرافك ِ ( اهدئ / ي ستموت / ين ) او يصيح من بعيد شاعرا علي ربابه ( وهواك ميسر وقمار ) حسنا .. لا تستمع / ي وتستمر / ي .. وتخبر / ي هم بقلب موجوع وعينا دامعه انك ِ تعلم / ين كل هذا .. ولكنك ِ إغريقي / ة التكوين .. ثائر / ه علي ذاتك ِ .. إن لم تجد / ي مأساتك ِ لصنعت ِ / ها ومشيت / ي في دروبها لسنين .. وسيضحكون عليك ِ وربما شاركوك ِ الدمع سرا بدواخلهم .. علي قلب كوساده فيه ضع / ي رأسك ِ وقص / ي حكايا احلامك ِ وكيف رأيت / ي ها ستتحدث / ين نعم بوجه دامع عن اشواقك ِ واحلامك ِ التي صنعت / ي ها لوهم .. وقلما استفقت ِ من عشق الوهم سار معك ِ لنهاية الطريق وقبل المفترق الذي تعلم / ين انت ِ وهو انه قادم سيسمعونك ِ حتما تهمس / ين ل / ه ا .. ( اهوا / ه ا وانا اعلم ان / ه ا في العمر خطيئه ) !! وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 8 نوفمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2011 كنت ِ ، تعرف / ين / وتدرك ِ هذا جيدا إنه / ا كلما رأي/ ت ه ا انقبض قلبك ِ .. ى / ت دري من داخله / ا ، انه ما عاد / ت ، ى / ت عشق غير الذكري التي صنع ت / ها دعونا نتفق .. وكنت قد تعودت بدايه ان نحاول وان نتفق حسنا .. احيانا .. او ربما دائما يحدث وان تطاردك ِ صورةٍ ما لشخص ما صوره وانت ِ لا يهمك ِ الشكل او الوجود الكامن لها انت ِ لا يهمكِ الاسم ولا الهويه انت ِ لا يهمك ِ ان تكون / ى كالمجذوب / ه في عيونهم .. ويصرخون في وجهك ِ .. أيا مجنون / ه من تعشق / ين ؟ انت ِ للأسف لا يهمك ِ كل هذا .. بل تستمر / ين كأبطال القصص القديمه في ركضهم وراء الموت .. حين يصيحُ عرافك ِ ( اهدئ / ي ستموت / ين ) او يصيح من بعيد شاعرا علي ربابه ( وهواك ميسر وقمار ) حسنا .. لا تستمع / ي وتستمر / ي .. وتخبر / ي هم بقلب موجوع وعينا دامعه انك ِ تعلم / ين كل هذا .. ولكنك ِ إغريقي / ة التكوين .. ثائر / ه علي ذاتك ِ .. إن لم تجد / ي مأساتك ِ لصنعت ِ / ها ومشيت / ي في دروبها لسنين .. وسيضحكون عليك ِ وربما شاركوك ِ الدمع سرا بدواخلهم .. علي قلب كوساده فيه ضع / ي رأسك ِ وقص / ي حكايا احلامك ِ وكيف رأيت / ي ها ستتحدث / ين نعم بوجه دامع عن اشواقك ِ واحلامك ِ التي صنعت / ي ها لوهم .. وقلما استفقت ِ من عشق الوهم سار معك ِ لنهاية الطريق وقبل المفترق الذي تعلم / ين انت ِ وهو انه قادم سيسمعونك ِ حتما تهمس / ين ل / ه ا .. ( اهوا / ه ا وانا اعلم ان / ه ا في العمر خطيئه ) !! الحقيقة روعة و خصوصا تركيزك على توجيه الكلام للبطل و البطلة معا خلتك مخرج الرواية و انت تشرح لهم بإيجاز غير مخل و تفصيل غير ممل دوريهما بدقة أعجبتني عبارة ولكنك ِ إغريقي / ة التكوين .. ثائر / ه علي ذاتك ِ .. إن لم تجد / ي مأساتك ِ لصنعت ِ / ها ومشيت / ي في دروبها لسنين .. و توقفت متأملة هل حقا نحن من نصنع مآسينا؟؟؟ و اذا كانت لدينا تلك القدرة العظيمة لماذا نصنع مأساة و لا نصنع سعادتنا؟؟؟ العاشقون لا يهتمون لكلام الناس عنهم فليقولوا مجانين ماذا يضير العاشقين؟؟ العشق جنون نعم و لكنه أبدا ليس خطيئة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 8 نوفمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 نوفمبر 2011 البطل ممسكا هاتفه النقال يزرع الغرفة ذهابا و إيابا ينظر إليه و يزفر زفرة قوية غاضبة لماذا لا تتصل بي؟ لم ترسل حتى رسالة قصيرة تبا لها ماذا تظن نفسها سأموت من دونها؟ و ألقى بالهاتف على الاريكة جلس إلى جهاز الكومبيوتر المحمول و فتح الماسنجر وجدها هم أن يكتب لها ثم توقف لا لن أفعل هي التي كانت تكتب حتى و ان كنت غير موجود على الخط لابد أنها تحادث شخصا آخر نعم مؤكد انها تراني و لا تكتب لي لابد أنها مشغولة في الحديث معه ماذا تقول له؟ هل تمطره بعبارات الحب و الغرام كما كانت تفعل معي؟ هل تهديه أغنيات؟ و تقول له لك وحدك؟ هل تضحك معه؟ ربما كانت محادثة صوتية؟ ربما كانت مرئية و تراه و يراها؟ سحقا لكِ خاااااااائنة على الجانب الآخر... لا لن أكتب له لقد جرحني كثيرا لا أقوى على الكلام معه ثانية مهزومة هاهو موجود و لم يفكر ان يكتب لي لعله يتحدث مع أخرى ربما يضحكان الآن ربما يمطرها بكلمات الغزل لعلها محادثة هاتفية و ربما مرئية؟ لعله يقول لها ذبحتني عيناكي سامحك الله و انهمرت في البكاء ************************************************* البطل: طال الحديث بينهما يبدوا انهما سيسهران كما كنا نسهر معا لابد أن أنساها ألم يُخلق غيرها ؟ لن تقيدني امرأة مطلقا اشعل سيجارة و نفث دخانها بغضب سأخرج لأسهر في الخارج نعم على الجانب الآخر... ها هو انهى محادثته ربما خرج ليقابلها أغلقت الجهاز و ذهبت للنوم تمت أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 12 ديسمبر 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 12 ديسمبر 2011 * لا أعرف كيف أبدأ كلامي لا أعرف كيف سأخبرك أنا.... - لا تكمل أتظن أنني لم أكن أعلم ؟! كنت أعلم منذ اليوم الأول * ما ...ماذا كنت تعلمين؟ - حبيبي أعرفك في كل حالاتك أعرف من شرودك من نظراتك من تلفتك بعد كل حركة تفعلها كنت أعرف أنك تحدثها عندما أدخل عليك فيعلو صوتك فجأة وتتعمد نطق اسم أحد أصدقائك حتى تؤكد لي أنك تحدث رجلا عندما تنسحب من فراشنا ليلا لتذهب للصالة و تفتح الكومبيوتر لتحادثها كنت تلاقيها عندما تقول كنت في المكتب والمكتب كان يسأل عليك عدة مرات! كنت معها عندما أجد هاتفك النقال مغلقا وعندما اسألك تتعلل بعدم وجود تغطية عرفت أن شعرها أشقر قصير عندما طلبت مني أن أقص شعري أصبغه باللون الأشقر علمت أنها رشيقة عندما بدأت تعلق على زيادة وزني ! علمت ذوقها في الألوان عندما بدأت تفرض علي أن أرتدى ألوان أنت تعلم أنني لا أحبها علمت اسمها عندما اقترحت ان نسمي به ابنتنا التي لا تزال في أحشائي لماذا؟ * أ ... أنا .... - انتظر من فضلك لم أنهي حديثي لن اعدد لك ما قدمته لك و أعلم أن أي امرأة بوسعها تقديم ذلك و أكثر لن أذكرك بأي شيء فقط سأذكرك كم أحببتك كم غفرت لك وكيف كسرت كبريائي لك وتعلم أني ذات كبرياء ولكن هذا لم يعد يهم الآن أحلك من كل شيء لا أريد منك أي شيء ولا أريد أن يذكرني بك شيء * دعيني أشرح لك ... - أرجوك لا تصعب الأمر على كلينا أريد أن ننهي كل شيء في هدوء و بوجاهة أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان