تقديم بلاغ
-
المتواجدون الآن 0 أعضاء متواجدين الان
- لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
-
الموضوعات المشابهه
-
5عن موقع أخبار الآن قالت أن دراسة جديدة اعتمدت على تصوير أنشطة الدماغ بموجات الرنين المغناطيسي، إن التعبير عن الذات بالكتابة يزيد الرغبة في العطاء والإيثار لدى النساء. ورصدت الأبحاث تغيرات تحدث في منطقة معينة بالدماغ تسمّى قشرة الفص الجبهي، وهي المنطقة التي تشهد نشاطاً عند التبرع ومساعدة الآخرين، وتبين أنها تشهد النشاط نفسه أثناء الكتابة. للوصول إلى هذه النتائج قام فريق بحث من جامعة أوريغون الأمريكية بتصوير أدمغة 33 امرأة أثناء القيام بالتبرع لأنشطة خيرية للتعرّف على تأثير هذا السلوك عل
بواسطة Grandma
كُتب -
12السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اولا جزي الله من من سيقوم بالرد علي استفساري الفردوس الاعلي المهم بدون الاطالة زوجي يعمل مهندس كهربا و انتهي المشروع و الكفيل ليس لديه عمل و اخبره بان يخرج نهائي و اقامته ستنتهي في نصف الشهر الهجري القادم يعني لسه تقريبا شهر و الكفيل بيراوغ علي تجديد الاقامة و بصراحة ربنا يسامحه و له من الله ما يستحق نظرا لأن اولادي في مدارس انترناشيونال و الترم لسه ما خلص عشان اخد شهادتهم اللي بتفيد بالمرحلة اللي وصلوا ليها عشان لما ربنا يكرم و ننزل مصر ده اولا و ثانيا
بواسطة ام عمر المصرية
كُتب -
8طبعا كلنا عمالين نسمع عن قرارات للمحترم الدكتور عصام شرف الراجل ما شاء الله تواضع وحب للبلد وفاهم الناس عايزه ايه عندى اقتراح او سؤال فكرو فيه معايا يا ترى ايه رايكم لو اترشح لرئاسة الجمهورية ؟ بحيث ان موقعه يبقى اكبر سلطة من رئيس الوزراء ونضمن وجوده 4 سنوات على الاقل لان عنده عدة مزايا كالتالى اولا كونه وزير سابق ورئيس وزراء حالى فعنده خبرة ادارية وسياسية كبيرة يفتقدها باقى المرشحين باستثناء البرادعى وعمرو موسى ثانيا مستواه المادى والاجتماعى عادى وده شايف البلد من قاعها وعاش مشاكلها بنف
بواسطة raouf
كُتب -
2السلام عليكم جرت منذ بضعة اسابيع انتخابات برلمانية عراقية ، شاركت عدة كتل برلمانية فى تلك الانتخابات منهم من لم يحصل على اى مقاعد ومنهم من حصل على بضعة مقاعد ويبقى نصيب الاسد للكتلتين الاكبر ، واحدة ينتمى اليها رأس السلطة رئيس الوزراء نورى المالكى ، والثانية ينتمى اليها رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوى . بلغت نسبة التصويت فى الانتخابات 62.5% الفائز بالعدد الاكبر من الاصوات ليست كتلة رئيس الوزراء الحالى نورى المالكى ، أو كتلة الرئيس العراقى ، بل الفائز هو كتلة رئيس الوزراء الاسبق اياد علاوى .
بواسطة Alshiekh
كُتب -
1أولا داخل الحكومة الاسرائيليلة من يحاول إهانة مصر وإذلالها ثانيا تخبط داخل الحكومة الاسرائيلية وهذا يدل على الفشل في غزة ثالثا تبين الان أن سبب المماطلة في التهدئة اسرائيل وليست حماس بعكس ما اذاعه الاعلام وقتها رابعا دور مصر الحيوي في التهئة وغلق المعبر خامسا إحدى قوى مصر الحقيقية عدد سكانها سادسا مصر لاعب مؤثر ورئيسي في المنطقة فلا داعي لأقزمتها سابعا رحم الله من أعاد لمصر مجدها
بواسطة مسافر
كُتب
-