اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

اهدار الشريعة بهذا المنطق العجيب .


أبو يمنى

Recommended Posts

جزء مهم من لقاء المهندس عبد المنعم الشحات ضمن لقاءه مع المستشار أحمد ماهر .

كلام المهندس عبد المنعم بتصرّف يسير :

محاولة تصوير الشريعة المنزّلة من عند الله أنه إذا كان لدي 85 مليون مواطن مثلاً فإن لدي 85 مليون رأي في تفسير الشريعة : فهذا يساوي اهدار الشريعة تماماً .

هذا يساوي أن الشريعة أقل إحكاماً من القانون الوضعي !

يساوي أن الشريعة أقل احكاماً من اللائحة الادارية لأي وزارة !

تجد هذا الجزء في المقطع بدءاً من الدقيقة الدقيقة 5:36

تم تعديل بواسطة تامر حسن محمد
رابط هذا التعليق
شارك

إذا كان هناك 85 مليون رأي في تفسير وقراءة وتأويل الشريعة ما أصبح هذا حالنا ولا حال الشريعة يا أستاذ تامر والتفكير كما يقول المفكر الجبار "عباس العقاد" فريضة إسلامية على كل مسلم

المصيبة أنه لا يوجد 85 مليون رأي في تفسير الشريعة..

توجد فقط أراء قليلة ومدارس لا تتجاوز أصابع اليدين في تفسير الوحي والحديث

لكن يوحدهم جميعا تجرع سم التكفير والرفض وكراهية الاختلاف وإقصاء المختلفين

كل رأي يعتبر نفسه "الرأي الصواب" وما سواه ليس خطأ فقط بل كفر

وكل تفسير بشري لا يرى نفسه تفسيرا واجتهاد بشر لكن يرى أنه الوحي المنزل (معاذ الله)

طبعا إلا من رحم ربي فرحمه دينه وعقله وهم الأقلون

تحية ود

رابط هذا التعليق
شارك

تحية لك أخي الكريم "أثر الطائر" .

تعلم أن مسائل الخلاف بين أهل العلم تحتاج إلى شئ من المسائل التي تحتاج إلى شئ من الموضوعية في تناولها .

فهناك أصول شرعية متفق عليها ومجمع عليها ولا خلاف فيها بين أهل العلم .

وهناك أمور خلافية في مسائل يسوغ فيها الخلاف والخلاف فيها معتبر ، أو ما يطلق عليه العلماء "خلاف التنوع" ، وهذا النوع حدث بين الصحابة في عهد النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه ، ولم ينكره عليه الصلاة والسلام .

فقد جاء أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما بعث سرية وقال لأصحابه: (لا يصلين أحدكم العصر إلا في بني قريظة)، فقال قوم: أمرنا الرسول أن لا نصلي إلا في بني قريظة، وقال قوم: لا والله إنما أمر الرسول أن نحافظ على صلاة العصر فلا يخرج وقتها. فصلى أناس في الطريق، وأناس تمسكوا بظاهر أمر النبي وصلوا في بني قريظة، فلما قصوا على النبي صلى الله عليه وسلم القصة أقر الفريقين على اجتهادهم ، وكلاً منها مأجور بإذن الله .

وهذا النوع من الخلاف قد ينتج بسبب الاختلاف في فهم الدليل بين أهل العلم أو أن لكل فريق أدلّة تدل على قوله في هذه المسألة .

وكما قلنا أن هذا الخلاف معتبر ولا ينبغي أن ينكر أحد الفريقين على الاخر بخصوصه طالما أن لكل منهما دليله من الشرع .

وهناك خلاف غير معتبر ولا يؤخذ بفيه بقول المخالف وهو الذي لا ينجم عن أدلة، بل يكون مضاداً لقول معه دليل من الكتاب أو من السنة

فهذه مسائل ينبغي وضعها في الاعتبار في معرض مناقشة الخلاف بين العلماء .

وإذا مثّلت بأمثلة واضحة بخصوص ما أشرت إليه من مسائل التكفير وغيرها من ذم المخالف لأمكننا مناقشة ذلك بشكل موضوعي .

وتحية لك .

رابط هذا التعليق
شارك

حادثة صلاة العصر آية من الله لنؤمن بان الاختلاف لا ينتج عنه بالضروره رجحان رأي فوق رأي

بل يمكن ان يكون الرأيان على صواب

ودي مشكلتنا مع اصحاب الفكر الواحد او من يسمون انفسهم بالفئة الناجية !

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

جزء مهم من لقاء المهندس عبد المنعم الشحات ضمن لقاءه مع المستشار أحمد ماهر .

كلام المهندس عبد المنعم بتصرّف يسير :

محاولة تصوير الشريعة المنزّلة من عند الله أنه إذا كان لدي 85 مليون مواطن مثلاً فإن لدي 85 مليون رأي في تفسير الشريعة : فهذا يساوي اهدار الشريعة تماماً .

هذا يساوي أن الشريعة أقل إحكاماً من القانون الوضعي !

يساوي أن الشريعة أقل احكاماً من اللائحة الادارية لأي وزارة !

لا أفهم وجه إعتراضك فعلا الشريعة فى مجملها أقل إحكاما من اللائحة الإدارية لأى وزارة بل أنها أقل إحكاما من قانون المرور فيما يتعلق بمخالفات السرعة ما العيب فى ذلك هل هذا الأمر يضير الشريعة

ما سبق كان إستهلالا لابد منه

عندما نتكلم عن الشريعة فإنما المقصود هو الحديث عن تفعيل مقاصد الشريعة لا توجد فى مصادر التشريع الإسلامى - الكتاب و السنة - أى إشارة إلى مشاكل المرور أو قوانين المرور التى تتغير من وقت لآخر تبع مقتضيات الأمر ... فى بداية إختراع أو إستخدام السيارات كان صاحب السيارة (فى إنجلترا) يلتزم بأن يجرى أمام السيارة شخص يستأجره لينبه الناس السائرون على أقدامهم حتى لا تصدمهم السيارة و تطور الأمر حتى رأينا إشارات المرور الملونة و كاميرات شرطة المرور ......... كل هذا يدخل تحت سياق تفعيل مقاصد الشريعة.

فى التاريخ الإسلامى لم ينشغل الناس بالشريعة و لكن إنشغالهم كان بكل آلية تساهم فى تفعيل مقاصد الشريعة.

الشريعة فى نصوصها من الكتاب و السنة بسيطة جدا لا تحتوى إلا على عدد قليل من الأوامر و النواهى مثلا إجتناب الفواحش ما ظهر منها و ما بطن هى أمر تفصيله فى سلوك شخصى أو أوامر أسرية أو قوانين وضعية تساعد على تفعيل إجتناب الفواحش و على هذا القانون الوضعى الخاص بهذه المفردة يكون - فى وقت معين و ظروف معينة - أكثر إحكاما من النص الشرعى بإجتناب الفواحش حيث يجب - إذا أحببنا وضعها فى قانون - تعريف ما هى الفواحش تعريفا دقيقا لا يحتمل اللبس أو الإختلاف و أذكرك بما حدث فى السودان من سنوات حيث صدر حكم بجلد ناشطة سياسية سودانية لأنها ترتدى البنطلون.

مواطنين لا متفرجين


رابط هذا التعليق
شارك

الدين بسيط جدا و أبسط من محاولات وضعه في نقاط

الدين علاقة بين الإنسان و ربه

و مش معني كده إنه فازة تتطح في الصالون

بس الفزلكة الزيادة بتعقده علي اللي بيتفذلك و علي الناس

الأول قالولنا الدولة الإسلامية يعني تطبيق الحدود ،، ماشي

و بعدين قالوا لأ الدولة الإسلامية يعني تطبيق الفرائض و النواهي و مقياسها الحلال و الحرام

أممممم قولنا يمكن إحتمال رغم إنه مش كلام منطقي جدا

و بعدين زودوا الفذلكة و خلوا الديمقراطية كفر عشان حكم الشعب مش حكم الله

طب يا عم عايز ايه يعني !!! نختار حكامنا إزاي !!!

قالك سيبوني بقه اقلبها في دماغي و دخلك في أهل الحل و العقد و مش كله يكون ليه رأي و محاولات مستميتة لرمي كل التراث الإنساني في الزبالة و محاولة إعادة إختراع العجلة

و زودوا الفزلكة و خلوها عسكرية إسلامية و إقتصاد إسلامي و زراعة إسلامية و طب إسلامي (( قريت تقارير كتير بالمعاني دي ))

و الموضوع بسيط عن كل ده خليك مسلم كويس و عايش كل افعالك و حركاتك و أعمالك لوجه الله

الإسلام أعلي و أكبر من الليبرالية و الإشتراكية و السياسة و الإقتصاد و الطب و الهندسة و العسكرية

خد من اللي أنتا عايزه اللي تحبه بس خلي الإسلام فوقهم كلهم و حاكم عليهم

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الموضوع هذا بسيط جداً

نفترض وجود شخص يريد هدم الاسلام

بالطبع لن يأتى مباشرة ليقول للمسلمين دينكم خطأ لأنهم لن يسمعوا منه

سيقول لهم الشريعة رائعة وجميلة واتمنى تنفيذها

لكن

من حق كل فرد ان يفسر القرءان والشريعة على مزاجه

اذن نحن لدينا 85 مليون تفسير في مصر و1500 مليون تفسير بعدد المسلمين

بعض حسنى النية ممكن يصدقونة ولايدركون مايرمى اليه

فهل يقبل عاقل ان ننفذ قانون لهم 85 مليون تفسير ؟

بالطبع لا

اذن لن نطبقها لأننا لو قبضنا على سارق لن نستطيع تنفيذ الحد عليه لأنه حسب تفسيره الشخصي ان السرقة ليست حرام

وهكذا مع كل جريمة حتى اكل لحم الخنزير يوجد من حلله استناداً لتفسيره المريض للقرءان

ولن تستطيع رفض ذلك لأنك قبلت بالمبدأ من الاساس وهو ان كل شخص من حقة فهم الشريعة بعقله مهما كان عقله مريض او جاهل او خلافة

رابط هذا التعليق
شارك

حادثة صلاة العصر آية من الله لنؤمن بان الاختلاف لا ينتج عنه بالضروره رجحان رأي فوق رأي

بل يمكن ان يكون الرأيان على صواب

ودي مشكلتنا مع اصحاب الفكر الواحد او من يسمون انفسهم بالفئة الناجية !

تحية لك .

أما الحق عند الله سبحانه فهو واحد لا يتعدد .

وإنما كان إقرار الرسول صلوات الله وسلامه عليه على على اجتهاد الفريقين .

فالمجتهد الذي تحققت فيه شروط الاجتهاد مأجور بإذن الله تعالى حتى ولو أخطأ .

اعتذر عن تغيبي اليوم وغداً لظروف السفر ولي عودة بإذن الله لأشارككم في الحوار .

رابط هذا التعليق
شارك

المستشار احمد ماهر لم يشكك في نصوص وايات لكنه شكك في تفسيرات وهذا لا يعيبه مطلقا وارى ان الشيخ لم يكن مقنعا في عرض اسباب رفضه للتأويلات لانه ليس عندنا بالفعل 85 مليون تأويل ويا ليت كما قال لنا الزميل اثر الطائر لدينا واحد علي مائة مليون تأويل للنصوص او تكون هناك فرصة للتأويل ولا يقابل هذا بالقمع والتكفير

فعمر بن الخطاب رضي الله عنه عندما عطل حد السرقة لم يتصرف هذا التصرف بصفته القدسية بل بصفته البشرية ولم يعارضه الصحابة وهم من هم وحتى لو عارضه الصحابة فهو ولي امر المسلمين ويتخذ ما هو صالح للمجتمع المسلم بصرف النظر عن تأويل النصوص

فا احمد ماهر لم يشكك في نص بل شكك في تأويل ولماذا لا تكون هناك شروط لتطبيق حد السرقة ولماذا لا يكون هناك تدرج ولماذا تقطع يد السارق في ربع دينار ولماذا سرقة اموال الدولة لا تقطع فيها يد السارق ولماذا ولماذا

اما بالنسبة لفقه الائمة الاربعة ففيه ما يحتاج لاعادة نظر بناء علي اثباتات علمية ظهرت في العصر الحديث تجعل من هذا الفقه اضحوكة لو تمسكنا بكل مفرداته فموضوع اطول مدة للحمل من المواضيع المحزنة والتي تؤكد لنا بما لا يدع مجالا للشك ان ليس كل ما نقله لنا السابقين يمكن تصديقه

لكن ما حدث بالفعل هو تصديق اطول مدة للحمل وان هناك قاضي في السعودية حكم بحكم مشابه بناء علي ذلك الفقه فهل نترك موضوع كهذا ومازال هناك من يؤمن به ويحل حراما ويساعد في نشر الرزيلة واختلاط الانساب بجهل منه

وقد تناقشنا في هذا الموضوع على هذا ارابط

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.php?showtopic=86811&st=0&p=516823&fromsearch=1entry516823

وبعدين الشيخ ثال ان فتواهم تلك عن اطول مدة لحمل قيلت بعد الرجوع الي رأي اطباء هذا العصر وانا بصراحة قتلت هذا الموضوع بحث ودراسة لم اجد تلك الكلمة التي يشير اليها الشيخ واذا كان هناك بالفعل هذه الكلمة فعلى من يجد هذا الدليل ان يرشدنا اليه لعلنا كنا مقصرين في البحث

شيوخ الامس لم يسندوا فتواهم الي راي علماء متخصصون في الكمياء والفيزياء والطب بل كانت فتواهم نابعة من دراسة دينية نقلية بحتة

الهم الا فقه الامام الاعظم ابو حنيفة النعمان الذي كان يعتدم علي العقل كثيرا والنقل قليلا وان كان شوه من قبل بعض تلاميذه في ما بعد لكن يظل هو رائد مدرسة العقل في الفقه

تم تعديل بواسطة eslam elmasre

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

تحية لك أخي الكريم "أثر الطائر" .

تعلم أن مسائل الخلاف بين أهل العلم تحتاج إلى شئ من المسائل التي تحتاج إلى شئ من الموضوعية في تناولها .

فهناك أصول شرعية متفق عليها ومجمع عليها ولا خلاف فيها بين أهل العلم .

وهناك أمور خلافية في مسائل يسوغ فيها الخلاف والخلاف فيها معتبر ، أو ما يطلق عليه العلماء "خلاف التنوع" ، وهذا النوع حدث بين الصحابة في عهد النبي الكريم صلوات الله وسلامه عليه ، ولم ينكره عليه الصلاة والسلام .

فقد جاء أن النبي صلى الله عليه وسلم عندما بعث سرية وقال لأصحابه: (لا يصلين أحدكم العصر إلا في بني قريظة)، فقال قوم: أمرنا الرسول أن لا نصلي إلا في بني قريظة، وقال قوم: لا والله إنما أمر الرسول أن نحافظ على صلاة العصر فلا يخرج وقتها. فصلى أناس في الطريق، وأناس تمسكوا بظاهر أمر النبي وصلوا في بني قريظة، فلما قصوا على النبي صلى الله عليه وسلم القصة أقر الفريقين على اجتهادهم ، وكلاً منها مأجور بإذن الله .

وهذا النوع من الخلاف قد ينتج بسبب الاختلاف في فهم الدليل بين أهل العلم أو أن لكل فريق أدلّة تدل على قوله في هذه المسألة .

وكما قلنا أن هذا الخلاف معتبر ولا ينبغي أن ينكر أحد الفريقين على الاخر بخصوصه طالما أن لكل منهما دليله من الشرع .

وهناك خلاف غير معتبر ولا يؤخذ بفيه بقول المخالف وهو الذي لا ينجم عن أدلة، بل يكون مضاداً لقول معه دليل من الكتاب أو من السنة

فهذه مسائل ينبغي وضعها في الاعتبار في معرض مناقشة الخلاف بين العلماء .

وإذا مثّلت بأمثلة واضحة بخصوص ما أشرت إليه من مسائل التكفير وغيرها من ذم المخالف لأمكننا مناقشة ذلك بشكل موضوعي .

وتحية لك .

قطعا عزيزي تامر ليست القضية بالبساطة التي تلمح إليها

هناك خلافات واسعة بين مذاهب الفقه وتيارات التفكير الإسلامي، خلافات طالت الأصول ولم تقتصر كما تفضلت على الفروع. والخلاف الأساسي بين المذاهب الإسلامية ليس حول الاجتهاد من عدمه ولكن حول "حدود الاجتهاد". فأنت تعرف مثلا أن الخليفة العادل عمر عطل حدودا كما أنه أسقط الجزية عن مسيحيي بني تغلب عندما أنفوا أن يدفعوا جزية وطلبوا من عمر رضي الله عنه أن يدفعوا زكاة كالمسلمين ولو مضاعفة وقبل منهم خليفة المسلمين ذلك، كما أن هناك أيضا الاجتهاد العمري الشهير بمنع أموال الزكاة عن "المؤلفة قلوبهم" رغم وجود آية قرآنية صريحة وقاطعة بأحقيتهم فيها. وهذه حدود واسعة جدا للاجتهاد وتأويل القرآن لو أتت من غير عمر بن الخطاب لتولى "المكفراتيه" دون شك تكفيره..

"المكفراتيه" هؤلاء ظهروا طوال التاريخ الإسلامي بكثافة حيث أحاطوا بالملوك والسلاطين وقدموا لهم الدين قربانا على مذبح تسويغ استبدادهم وتحكمهم، ورتقوا بفتاواهم الظلامية خروق شرعية القوة وتحكم السيف في رقاب المسلمين، وهي شرعية مخالفة لكل أصول الإسلام، وجعلوها هم منه، والإسلام منها ومنهم براء.

يكاد يكون تاريخ المذاهب الإسلامية، وخصوصا منذ بدء عصور الاضمحلال الحضاري، القرن الحادي عشر الميلادي تقريبا، هو تاريخ من التكفير ومحاكمة النوايا والاجتهادات والطعن في إيمان المخالفين والتناحر الذي وصل حد إراقة الدماء وإيذاء المعارض والمختلف إيذاء ماديا.

لم تنهار الحضارة الإسلامية إلا بسبب ضياع العقل الإسلامي وانتشار الجهل مدعما بسيف السلطان وتكفير الفقيه. وهذه قضية معروفة تماما لكل دارسي التاريخ الإسلامي.

كان لي منذ مدة عرض كتاب هام للشيخ المجدد عبدالمتعال الصعيد، سأعطيك رابطه، وستجد في العرض ما ربما يفتح لك طريقا جيدا وملما للتنقيب في هذه المسألة الهامة التي تحتاج إلى قراءة تاريخية مكثفة في العديد من الكتابات والمصادر، وهذا هو الرابط :

رابط هذا التعليق
شارك

جزء مهم من لقاء المهندس عبد المنعم الشحات ضمن لقاءه مع المستشار أحمد ماهر .

كلام المهندس عبد المنعم بتصرّف يسير :

محاولة تصوير الشريعة المنزّلة من عند الله أنه إذا كان لدي 85 مليون مواطن مثلاً فإن لدي 85 مليون رأي في تفسير الشريعة : فهذا يساوي اهدار الشريعة تماماً .

هذا يساوي أن الشريعة أقل إحكاماً من القانون الوضعي !

يساوي أن الشريعة أقل احكاماً من اللائحة الادارية لأي وزارة !

تجد هذا الجزء في المقطع بدءاً من الدقيقة الدقيقة 5:36

السلام عليكم

على فكرة يا أستاذ تامر،

موقف المستشار كان أقوى من حجة الشيخ

الشيخ عندما وجد أنه ليس لديه مايقوله اخترع حجة أن فقهاء ذلك الزمان استعانوا بأطباء عصرهم ، والحقيقة أنهم لم يكونوا يستشيروا أطباء عصرهم في أمور النساء ، بل كانوا يستشيرون النساء والله أعلم بمن أشار عليهم بمدد الحمل التي رفعوها لخمس سنوات.

وعلى فكرة هناك في موضوع الحمل قضية أخرى ليست أقل خطورة مما طرحها المستشار ، ألا وهي قضية أهل الخطوة ، أهل الخطوة ممكن ان يطووا الزمان والمكان في لحظات ، فيمكن لشخص معر في الخليج لعدة سنوات يجامع زوجته وتحمل وتلد أثناء غيابه لأنه من أهل الخطوة وكان يأتي إليها ليلا وقتما يشاء.

الفكرة كلها يا أستاذ تامر هي آراء الفقهاء التي نعتبرها مقدسة ولايجب المساس بها.

تذكر رأي الشيخ الشحات وباقي شيوخ السلفية في التظاهر والخروج على الحاكم قبل الثورة وماذا يفعلون الآن ، علما بأنهم هم أنفسهم وليس الجيل الذي يليهم.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

على فكرة يا أستاذ تامر،

موقف المستشار كان أقوى من حجة الشيخ

إنت حضرتك خدت بالك من الكتاب الذى يفترى على الشيخ ابن تيمية و يقول له كتاب اسمه فقه المرأه و لا يوجد كتاب لابن تيمية بهذا الاسم ووضح ذلك المهندس عبد المنعم و دى كاااااااااااارثة تدل على الكذب و التدليس او اقل شىء يقال أنه جاهل و يوجد من يلقنه الكلام بالاضافة الى كلام المستشار بأن السلفيين لو مسكوا الحكم هيقطعوا ايد الناس كلها و يصبح مجتمع عجزة ايه الدليل على الكلام العبيط ده ؟

و جاى بعد كده تقول حجته أقوى !!!!!! سبحان الله

الشيخ عندما وجد أنه ليس لديه مايقوله اخترع حجة أن فقهاء ذلك الزمان استعانوا بأطباء عصرهم ، والحقيقة أنهم لم يكونوا يستشيروا أطباء عصرهم في أمور النساء ، بل كانوا يستشيرون النساء والله أعلم بمن أشار عليهم بمدد الحمل التي رفعوها لخمس سنوات.

الشيخ قال: و قالوا هذا من أطباء عصرهم أى نسب الكلام الى احد الائمة و لذا يرجع الى كتبهم للتأكد من صحة هذا الكلام , طيب من اين اتوا اتوا به من وقائع ذكرت (الله أعلم بصحة هذه الروايات)و اليك بعضها :

رواه البيهقي أن الوليد بن مسلم قال: قلت لمالك بن أنس: إني حدثت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت: "لا تزيد المرأة في حملها على سنتين قدر ظل المغزل"، فقال: سبحان الله من يقول هذا؟ هذه جارتنا امرأة محمد بن عجلان امرأة صدق وزوجها رجل صدق حملت ثلاثة أبطن في اثنتي عشرة سنة تحمل كل بطن أربع سنين ([4]).سنن البيهقي 7/ 443.

وقال المبارك بن مجاهد: مشهور عندنا، كانت امرأة محمد بن عجلان تحمل وتضع في أربع سنين، فكانت تسمى حاملة الفيل ([5]).أخرجه الدارقطني 3 / 322، والبيهقي في سننه 7 / 443.

وقال رجل لمالك بن دينار: "يا أبا يحيى ادع لامرأة حبلى منذ أربع سنين في كرب شديد، فدعا لها، فجاء رجل إلى الرجل فقال: أدرك امرأتك فذهب الرجل، ثم جاء وعلى رقبته غلام ابن أربع سنين قد استوت أسنانه" ([7]).سنن البيهقي 7/ 443.

وبقي محمد بن عبد الله بن الحسن بن الحسن بن علي في بطن أمه أربع سنين. وهكذا إبراهيم بن نجيح العقيلي, حكى ذلك أبو الخطاب الكلوذاني من الحنابلة ([8]).المغني 8/ 98.

و المهم انها اراء اجتهد فيها العلماء تحتمل الخطا و الصواب

وعلى فكرة هناك في موضوع الحمل قضية أخرى ليست أقل خطورة مما طرحها المستشار ، ألا وهي قضية أهل الخطوة ، أهل الخطوة ممكن ان يطووا الزمان والمكان في لحظات ، فيمكن لشخص معر في الخليج لعدة سنوات يجامع زوجته وتحمل وتلد أثناء غيابه لأنه من أهل الخطوة وكان يأتي إليها ليلا وقتما يشاء.

دى مش اراء فقهاء دى تخاريف لبعض الصوفيين

الفكرة كلها يا أستاذ تامر هي آراء الفقهاء التي نعتبرها مقدسة ولايجب المساس بها.

من قال ذلك ؟ الكل يؤخذ من كلامه و يرد الا رسول الله صلى الله عليه وسلم , نحن نرجع الى الادلة

تذكر رأي الشيخ الشحات وباقي شيوخ السلفية في التظاهر والخروج على الحاكم قبل الثورة وماذا يفعلون الآن ، علما بأنهم هم أنفسهم وليس الجيل الذي يليهم.

كلامهم كان راجعا الى درء المفاسد مقدم على جلب المنافع اى ان الخروج قد يؤدى الى مفسدة أكبر .

c4832be5eeb0a365c14df83fd90f8827.jpg
رابط هذا التعليق
شارك

الدين بسيط جدا و أبسط من محاولات وضعه في نقاط

الدين علاقة بين الإنسان و ربه

و مش معني كده إنه فازة تتطح في الصالون

بس الفزلكة الزيادة بتعقده علي اللي بيتفذلك و علي الناس

الأول قالولنا الدولة الإسلامية يعني تطبيق الحدود ،، ماشي

و بعدين قالوا لأ الدولة الإسلامية يعني تطبيق الفرائض و النواهي و مقياسها الحلال و الحرام

أممممم قولنا يمكن إحتمال رغم إنه مش كلام منطقي جدا

و بعدين زودوا الفذلكة و خلوا الديمقراطية كفر عشان حكم الشعب مش حكم الله

طب يا عم عايز ايه يعني !!! نختار حكامنا إزاي !!!

قالك سيبوني بقه اقلبها في دماغي و دخلك في أهل الحل و العقد و مش كله يكون ليه رأي و محاولات مستميتة لرمي كل التراث الإنساني في الزبالة و محاولة إعادة إختراع العجلة

و زودوا الفزلكة و خلوها عسكرية إسلامية و إقتصاد إسلامي و زراعة إسلامية و طب إسلامي (( قريت تقارير كتير بالمعاني دي ))

و الموضوع بسيط عن كل ده خليك مسلم كويس و عايش كل افعالك و حركاتك و أعمالك لوجه الله

الإسلام أعلي و أكبر من الليبرالية و الإشتراكية و السياسة و الإقتصاد و الطب و الهندسة و العسكرية

خد من اللي أنتا عايزه اللي تحبه بس خلي الإسلام فوقهم كلهم و حاكم عليهم

في الحقيقة كلامك درر يا ابو حميد

احييك علي فكرتك الجميلة وطرحك المتزن

bv:-

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

ماهو انا يا استاذ احمد انور لما احب اخلي الاسلام فوقهم كلهم

سوف اصطدم بنقاط اختلاف لابد فيها من اجتماع يضم فقهاء وعلماء ومتخصصين

ليحددوا مثلا هل هذا التعامل الاقتصادي يقع في منطقة الحلالل أم منطقة الحرام

فالاجتهاد اذن مطلوب بل وواجب ولازم لان حياتنا استجد فيها معاملات كثيرة جدا لم تكن في العصور السابقة نظرا لتطور الفكر والسلوك الانساني وتشابك المعاملات المالية

وبالتالي ما ينتج عن هكذا اجتماع او لقاء او مؤتمر سنطلق عليه انه بند او لبنه في الاقتصاد الاسلامي

ودي واحترامي

رابط هذا التعليق
شارك

من حق كل فرد ان يفسر القرءان والشريعة على مزاجه

اذن نحن لدينا 85 مليون تفسير في مصر و1500 مليون تفسير بعدد المسلمين

بعض حسنى النية ممكن يصدقونة ولايدركون مايرمى اليه

فهل يقبل عاقل ان ننفذ قانون لهم 85 مليون تفسير ؟

بالطبع لا

اذن لن نطبقها لأننا لو قبضنا على سارق لن نستطيع تنفيذ الحد عليه لأنه حسب تفسيره الشخصي ان السرقة ليست حرام

وهكذا مع كل جريمة حتى اكل لحم الخنزير يوجد من حلله استناداً لتفسيره المريض للقرءان

ولن تستطيع رفض ذلك لأنك قبلت بالمبدأ من الاساس وهو ان كل شخص من حقة فهم الشريعة بعقله مهما كان عقله مريض او جاهل او خلافة

هذا ما قصدته أخي محمد .

والأمر لا يتعلق بالخلافات بين المذاهب الفقهية أو غيره ، وإنما يتعلّق بالتنصّل الشرع بحجة تعدد الاراء والاجتهادات ، ومن ثمّ اسقاطها جميعاً .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...